هيثم المالح ومعارضون يشكلون مجموعة العمل السوري
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تونس: شكل أعضاء بارزون انشقوا عن المجلس الوطني السوري مجموعة العمل الوطني السوري. وأعلن 20 شخصا على الاقل من الاعضاء العلمانيين والاسلاميين في المجلس المؤلف من 270 عضوا الذي انشيء في اسطنبول العام الماضي تشكيل مجموعة العمل الوطني السوري.
ويرأس المجموعة الجديدة الناشط الحقوقي هيثم المالح وهو محام وقاض سابق.
وانضم اليه كمال اللبواني وهو زعيم للمعارضة سجن ست سنوات وافرج عنه في كانون الاول (ديسمبر) ومحامية حقوق الانسان كاترين التللي والمعارض فواز تللو الذي له صلة بالجيش السوري الحر ووليد البني الذي كان من بين اكثر الشخصيات جرأة في المجلس المسؤول عن السياسة الخارجية.
ومن بين الشخصيات البارزة أيضاً عماد الدين رشيد ، منذر ماخوس، جبر الشوفي، حسان بالي، جان عنتر، العميد حسام الدين العواك، أنس العبدة، أديب الشيشكلي، هاشم سلطان، باسل الكويفي، سمير صطوف، عبد الله تامر الملحم، صبحي قطرميز، سمير مطر، وأحمد الجبوري.
وتهدف المجموعة إلى إقامة مكاتب عمل موازية لمؤسسات المجلس الوطني من علاقات عامة وخارجية وإمداد وإعلام ومالية وقانون وحماية المدنيين. لكن المجموعة ارتأت البقاء داخل المجلس.
وقال بيان للمجموعة لقد مضت أشهر طويلة وصعبة على سوريا منذ تشكيل المجلس الوطني السوري... دون نتائج مرضية ودون تمكنه من تفعيل مكاتبه التنفيذية أو تبني مطالب الثوار في الداخل.
وأضاف البيان "وقد بات واضحا لنا أن طريقة العمل السابقة غير مجدية لذلك قررنا أن نشكل مجموعة عمل وطني تهدف لتعزيز الجهد الوطني المتكامل الهادف لاسقاط النظام بكل الوسائل النضالية المتاحة بما في ها دعم الجيش الحر الذي يقع عليه العبء الاكبر في هذه المرحلة".
وصدر هذا البيان في تونس حيث كان اعضاء المجلس الوطني السوري يحضرون مؤتمر اصدقاء سوريا الذي شاركت فيه 50 دولة الاسبوع الماضي في محاولة لدفع الاسد لانهاء القمع العسكري. ويتعرض المجلس الوطني السوري لضغوط متزايدة من داخل سوريا بسبب عدم دعمه صراحة المقاومة المسلحة ضد الاسد والتي يقودها الجيش السوري الحر.
واتهم كمال اللبواني في حديثه من الأردن المجلس الوطني السوري برئاسة برهان غليون بالجمود وعدم جدية وفاعلية المجلس وأن غليون ينتظر الأوامر والتحركات من الخارج. يذكر أن المجلس شهد استقالات سابقة متعددة منها الناشط محمد العبد الله والمحامي نجاتي طيارة والكاتبة السورية ريما فليحان.
التعليقات
تطالب بإعدام بشار السفاح
Tarek Abo Hamid -مهما وصلت الامور فالشعب السوري لن ولم يقبل بغير اسقاط نظامﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ**
تطالب بإعدام بشار السفاح
Tarek Abo Hamid -الحل للازمة السورية هو فتح باب الجهاد و السماح للمتطوعيين بالوصول الى أرض الشام. حينها سوف تدرك عصابة ا بشارﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ انهم لايستطيعون البقاءفي الحكم.
تطالب بإعدام بشار السفاح
Tarek Abo Hamid -علي الشعب السوري ان يعلم ان الثورات لا تتحقق الا بسواعد ابنائها و يجب عليهم عدم التعويل علي تدخل خارجي. فالحيش الحر يتألف من عناصر كافية للتكفل بجيشﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ بشار. فحرب العصابات بطريقة الكر و الفر كفيلة باقعاد اعتي الجيوش. تطوير عمليات الجيش الحر من حماية المدنيين اثناء تظاهراتهم في المدن الي شن هجمات انتقائية في محيط المدن لاسكات الصواريخ والمدفعيات و الدبابات التي تنمهر قذائفها علي المدنيين أمر حيوي علاوة علي القيام بعمليات اخري لسلب الدول الداعمة لنظامﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ بشار المزايا اللوجستية التي تتمتع بها علي سواحل سوريا
syria
ahmed -إذا كنت سورياً فاسمع ما يقال عنك !!! وإذا لم تكن فاسمع ما يقال عنا : ............. - قال الملك عبد العزيز: سوريا لا تحتاج إلى رجال فرجالها أهل ثبات - قال فيديل : الفرنسيون حمقى... لأنهم احتلوا دولة شعبها لا يمل ولا يضعف ... - قال صدام حسين : في كل نقطة دم سورية يولد مجاهد ... - قال كيسنجر : لا يوجد .... و لم ..... ولن يوجد ... أشجع وأجد و أعند من رجال سوريا ... قال هتلر: أعطني جندياً سورياً وسلاحاً ألمانياً و سوف أجعل اوروبا تزحف على أناملها ... - قال الحجاج يوماً عن أهل الشام: لايغرنك صبرهم ولا تستضعف قوتهم فهم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه إلا والتاج على رأسه، وإن قاموا على رجل ما تركوه إلا وقد قطعوا رأسه ... فانتصروا بهم فهم من خير أجناد الارض .... . واتقوا فيهم ثلاثاً ... 1- نسائهم فلا تقربوهم بسوء وإلا أكلوكم كما تأكل الأسود فرائسها ... 2 - أرضهم وإلا حاربتكم صخور جبالهم ... 3- دينهم وإلا أحرقوا عليكم دنياكم ... - و قال المستشرق و الفيلسوف الفرنسي رينان: لكل إنسان وطنان: وطنه الذي ينتمي إليه، و سوريا هذا هو الشعب السوري