جوبيه يريد اللجوء إلى القضاء الدولي ضد سوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بروكسل: اعلن وزير الخارجية الفرنسي آلان جوبيه الاثنين ان فرنسا تريد اللجوء الى القضاء الدولي ضد سوريا.
وقال جوبيه على هامش اجتماع لوزراء الخارجية الاوروبيين "ساقول بعد ظهر اليوم في جنيف (في مجلس حقوق الانسان) انني ارغب في ان تفكر الاسرة الدولية في شروط عرض القضية على المحكمة الجنائية الدولية".
التعليقات
نداء كي مون وأحرارالعالم
Rights Commission -إن كل ما اشتريناه من الدبابات والأسلحة أصبح حربا علينا نحن شعب ضعيف لا نملك سلاحا, ولا نملك قدرات ,وإنما نحن نعيش بصدورنا وأبداننا, وبلحمنا ودمنا ،إن أجهزة الإرهاب للسلطة الأسدية تحولت إلى وحوش ضارية ، تحاصر الأحياء السكنية وتقطع عنها الماء والكهرباء والاتصالات والخبز والوقود ،و تدمر الأحياء السكنية فوق رؤوس سكانها بالصواريخ والأسلحة الحربية الثقيلة ، وتمنع إسعاف الجرحى ،وتقتل الصغير والكبير وتشرد الآلاف وتزرع الرعب والدمار في كل مكان ،والسبب في ذلك أن أبناء الشعب السوري أيقظتهم لَسَعَاتُ الظلم، وأنَّات الجرحى، وضحايا التعسف من السلطة الفرعونية الأسدية فأطلقوا صيحاتهم في وجه هذا الحاكم الظالم وقالوا له ما تزال بنا نبضات من الحرية والكرامة التي لم تخمدها سِيَاطكُم ولا جبروتكم، إننا نقول لكم:كفـى ، لذلك نهيب بدول وشعوب العالم الحر أن يتحرك لنصرة هذا الشعب المظلوم الذي يجابه بالآلات الحربية شعب حضاري مسالم ، ونذكركم أن التخاذل عن نصرة الشعب السوري الذي تدمر بيوته ، و يقتل ويعذب ويضطهد وتنتهك أعراضه وكرامته ويتعرض لحرب إبادة حقيقية ، ومجازر يومية ، نذكركم أن التخاذل عن نصرته مع القدرة على ذلك هو مشاركة في الجريمة .
نداء كي مون وأحرارالعالم
Rights Commission -إن كل ما اشتريناه من الدبابات والأسلحة أصبح حربا علينا نحن شعب ضعيف لا نملك سلاحا, ولا نملك قدرات ,وإنما نحن نعيش بصدورنا وأبداننا, وبلحمنا ودمنا ،إن أجهزة الإرهاب للسلطة الأسدية تحولت إلى وحوش ضارية ، تحاصر الأحياء السكنية وتقطع عنها الماء والكهرباء والاتصالات والخبز والوقود ،و تدمر الأحياء السكنية فوق رؤوس سكانها بالصواريخ والأسلحة الحربية الثقيلة ، وتمنع إسعاف الجرحى ،وتقتل الصغير والكبير وتشرد الآلاف وتزرع الرعب والدمار في كل مكان ،والسبب في ذلك أن أبناء الشعب السوري أيقظتهم لَسَعَاتُ الظلم، وأنَّات الجرحى، وضحايا التعسف من السلطة الفرعونية الأسدية فأطلقوا صيحاتهم في وجه هذا الحاكم الظالم وقالوا له ما تزال بنا نبضات من الحرية والكرامة التي لم تخمدها سِيَاطكُم ولا جبروتكم، إننا نقول لكم:كفـى ، لذلك نهيب بدول وشعوب العالم الحر أن يتحرك لنصرة هذا الشعب المظلوم الذي يجابه بالآلات الحربية شعب حضاري مسالم ، ونذكركم أن التخاذل عن نصرة الشعب السوري الذي تدمر بيوته ، و يقتل ويعذب ويضطهد وتنتهك أعراضه وكرامته ويتعرض لحرب إبادة حقيقية ، ومجازر يومية ، نذكركم أن التخاذل عن نصرته مع القدرة على ذلك هو مشاركة في الجريمة .