أخبار

مصدر أوروبي: نرفض خيار تسليح المعارضة السورية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بروكسل: عبر الإتحاد الأوروبي عن رفضه لخيارات تسليح المعارضة السورية، داعياً كافة أطراف المعارضة إلى الالتزام بالخيار السلمي.

هذا ما أكده مصدر أوروبي مطلع اليوم في تصريح لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء، حيث شدد على ضرورة تشجيع المعارضة على الالتزام بالخيار السلمي، فـ"على كافة أطراف المعارضة الاستمرار في العمل السلمي للوصول إلى أهدافها"، حسب كلامه.

وأعرب المصدر عن قناعة الإتحاد الأوروبي بضرورة التمسك بخيار ضرورة عدم اللجوء إلى العنف، حيث "تبقى الأولوية لوقف العنف في سورية، وهم أمر يجب أن يتم بوسائل سلمية وجهود دولية"، على حد تعبيره.

وشدد على تصميم الإتحاد الأوروبي الاستمرار في العمل من أجل الحصول على إجماع دولي لممارسة مزيد من الضغط على نظام في دمشق، مؤكداً أن هذا الضغط سيتم عبر "عمل أوروبي مشترك" مع كل من مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان.

يذكر أن الإتحاد الأوروبي كان أبدى تأييدا لمهمة المبعوث الدولي العربي كوفي عنان حول الأزمة السورية، وكذلك دعم مخطط الجامعة العربية. وكان رئيس الوزراء القطري قد لوح بضرورة عدم استبعاد أي خيار من أجل حل الأزمة السورية، في وقت عبر فيه الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي عن رفضه لفكرة تسليح المعارضة السورية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خبر عاجل لقادة الخليج
Band poll -

نقل موقع الكتروني" عن ضابطٍ في جهاز أمن الدولة السوري برتبة لواء, بأنه صدرت أوامر سرية وعاجلة من النظام السوري إلى الأجهزة الأمنية بضرورة تشكيل غرفة عمليات في العراق لتنفيذ مخططات اغتيال وهجمات انتحارية ضد شخصيات عربية من دول مؤيدة للثورة السورية, وذلك أثناء حضورها القمة العربية المقررة في بغداد ،وأشار الموقع إلى أن الضابط طلب عدم الكشف عن اسمه خوفاً على حياته وحياة عائلته, علماً بأنه يعد نفسه منشقاً ضمنياً بانتظار ساعة الانشقاق العلني.

خبر عاجل لقادة الخليج
Band poll -

نقل موقع الكتروني" عن ضابطٍ في جهاز أمن الدولة السوري برتبة لواء, بأنه صدرت أوامر سرية وعاجلة من النظام السوري إلى الأجهزة الأمنية بضرورة تشكيل غرفة عمليات في العراق لتنفيذ مخططات اغتيال وهجمات انتحارية ضد شخصيات عربية من دول مؤيدة للثورة السورية, وذلك أثناء حضورها القمة العربية المقررة في بغداد ،وأشار الموقع إلى أن الضابط طلب عدم الكشف عن اسمه خوفاً على حياته وحياة عائلته, علماً بأنه يعد نفسه منشقاً ضمنياً بانتظار ساعة الانشقاق العلني.

تقريرلجنة تحقيق دولية
جورج سعدو -

أعلنت لجنة تحقيق دولية حول الأحداث في سوريا في تقرير صدر الاثنين في جنيف إن قوات الأمن السورية ارتكبت "جرائم ضد الإنسانية" لدى قمع التظاهرات المناهضة لنظام الرئيس بشار الأسد، وجدد أعضاء لجنة التحقيق التي تشرف عليها المفوضية العليا لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة "دعوتهم إلى الحكومة السورية" من أجل أن تسمح لهم بالتوجه فوراً وبدون قيود إلى سوريا ولكن موقف الأسد هو الرفض المستمر،ويؤكد الخبراء في التقرير الواقع في أربعين صفحة وسيطرح على الدورة التاسعة عشرة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، إنهم قابلوا 233 ضحية لانتهاكات لحقوق الإنسان أو شهودا على مثل هذه الانتهاكات بينهم مدنيون وفارون من قوات الأمن،وتفيد هذه الشهادات عن "إعدامات بدون محاكمة واعتقالات اعتباطية وإخفاءات قسرية وأعمال تعذيب اقترن بعضها بأعمال عنف جنسية وانتهاكات لحقوق الأطفال،وتخطى عدد القتلى منذ بدء الاحتجاجات في سوريا 8000 شخص،وجاء في التقرير ان "الأدلة التي جمعتها اللجنة تظهر إن هذه الانتهاكات الفاضحة لحقوق الإنسان ارتكبها العسكريون السوريون وقوات الأمن ، وتابع التقرير إن اللجنة "توجه نداء إلى الحكومة السورية من اجل وضع حد فوري (لهذه الأعمال الوحشية ) وتطالب اللجنة الحكومة السورية للعمل على بدء تحقيق مستقل وحيادي حول هذه الانتهاكات وإحالة مرتكبيها إلى القضاء،وجددت اللجنة الدولية دعوتها من اجل السماح لها بالدخول بشكل فوري وبدون قيود إلى الأراضي السورية،وتتألف اللجنة من سيرجيو بينيرو (البرازيل، خبير في حقوق الإنسان) وياكين ارتورك (تركيا، اختصاصية في العنف ضد النساء) وكارين أبو زيد (الولايات المتحدة، اختصاصية في الشؤون الإنسانية واللاجئين)،وفوض مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة هذه اللجنة مواصلة جهدها لدخول الأراضي السورية لكنها جوبهت بالرفض التام من النظام السوري وعدم السماح لها بالدخول بسبب اتصالها بأفراد من الشعب السوري مباشرة وتسجيل مخالفات جرائم ضد الإنسانية في الجولة السابقة في شهر سبتمبر 2011 .

تقريرلجنة تحقيق دولية
جورج سعدو -

أعلنت لجنة تحقيق دولية حول الأحداث في سوريا في تقرير صدر الاثنين في جنيف إن قوات الأمن السورية ارتكبت "جرائم ضد الإنسانية" لدى قمع التظاهرات المناهضة لنظام الرئيس بشار الأسد، وجدد أعضاء لجنة التحقيق التي تشرف عليها المفوضية العليا لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة "دعوتهم إلى الحكومة السورية" من أجل أن تسمح لهم بالتوجه فوراً وبدون قيود إلى سوريا ولكن موقف الأسد هو الرفض المستمر،ويؤكد الخبراء في التقرير الواقع في أربعين صفحة وسيطرح على الدورة التاسعة عشرة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، إنهم قابلوا 233 ضحية لانتهاكات لحقوق الإنسان أو شهودا على مثل هذه الانتهاكات بينهم مدنيون وفارون من قوات الأمن،وتفيد هذه الشهادات عن "إعدامات بدون محاكمة واعتقالات اعتباطية وإخفاءات قسرية وأعمال تعذيب اقترن بعضها بأعمال عنف جنسية وانتهاكات لحقوق الأطفال،وتخطى عدد القتلى منذ بدء الاحتجاجات في سوريا 8000 شخص،وجاء في التقرير ان "الأدلة التي جمعتها اللجنة تظهر إن هذه الانتهاكات الفاضحة لحقوق الإنسان ارتكبها العسكريون السوريون وقوات الأمن ، وتابع التقرير إن اللجنة "توجه نداء إلى الحكومة السورية من اجل وضع حد فوري (لهذه الأعمال الوحشية ) وتطالب اللجنة الحكومة السورية للعمل على بدء تحقيق مستقل وحيادي حول هذه الانتهاكات وإحالة مرتكبيها إلى القضاء،وجددت اللجنة الدولية دعوتها من اجل السماح لها بالدخول بشكل فوري وبدون قيود إلى الأراضي السورية،وتتألف اللجنة من سيرجيو بينيرو (البرازيل، خبير في حقوق الإنسان) وياكين ارتورك (تركيا، اختصاصية في العنف ضد النساء) وكارين أبو زيد (الولايات المتحدة، اختصاصية في الشؤون الإنسانية واللاجئين)،وفوض مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة هذه اللجنة مواصلة جهدها لدخول الأراضي السورية لكنها جوبهت بالرفض التام من النظام السوري وعدم السماح لها بالدخول بسبب اتصالها بأفراد من الشعب السوري مباشرة وتسجيل مخالفات جرائم ضد الإنسانية في الجولة السابقة في شهر سبتمبر 2011 .

مرغم أخاك لابطل
معاوية النيربي -

ذكرت صحيفة بريطانية أن المعارضة السورية تستعد للانطلاق في ثورة مسلحة، وأنه لم يعد لديهم خيار آخر، مع عدم وجود تدخل دولي ،وأشارت الصحيفة إلى أن ثوار سوريا الأحرار كانوا ولا يزالون حتى اللحظة لا يريدون أن تتحول الثورة السلمية البيضاء إلى ثورة مسلحة، ولكن إجرام نظام الأسد والمذابح التي تعرض لها الشعب السوري ستدفع الثوار في النهاية إلى حمل السلاح للدفاع عن أنفسهم وأهليهم وأزواجهم وأطفالهم.

مرغم أخاك لابطل
معاوية النيربي -

ذكرت صحيفة بريطانية أن المعارضة السورية تستعد للانطلاق في ثورة مسلحة، وأنه لم يعد لديهم خيار آخر، مع عدم وجود تدخل دولي ،وأشارت الصحيفة إلى أن ثوار سوريا الأحرار كانوا ولا يزالون حتى اللحظة لا يريدون أن تتحول الثورة السلمية البيضاء إلى ثورة مسلحة، ولكن إجرام نظام الأسد والمذابح التي تعرض لها الشعب السوري ستدفع الثوار في النهاية إلى حمل السلاح للدفاع عن أنفسهم وأهليهم وأزواجهم وأطفالهم.

خير الكلام ماقل ودل
عامر التيناوي -

في تقرير لصحيفة ........ أوضحت أن الأسد بحكم تعاطفه الإيراني يقود البلاد بنفس السياسة الإيرانية في القضاء على الاحتجاجات، وينفذ حلاً واحداً، وهو استمرار الأمن والجيش في القضاء على الانتفاضة مهما طال الزمن، فبناء على أوامره بلغت عمليات القتل للمتظاهرين في اليوم الواحد مابين خمسة عشر إلى أربعين ، ويعتقل يومياً المئات ، ويتم قتل وإخفاء العديد بواسطة مخابرات القوى الجوية والعسكرية، وهو متمسك بموقفه متحدياً العقوبات العربية و الدولية وقدوته في ذلك التجربة الإيرانية؛ حيث واجه النظام الأمني الإيراني انتفاضة المحتجين بعد الانتخابات التي كسبها أحمدي نجاد تزويراً، فاستخدم الحرس الثوري والباسيج للقضاء على المحتجين وأفرغت الشوارع من المحتجين، وملئت السجون بهم، وهكذا أطفئت المظاهرات الإيرانية في مهدها، ولكن الأسد في قياسه هذا للثورة السورية بالمحتجين الإيرانيين أخطأ في التقديرإن ما يحدث في سوريا ثورة حقيقية،.وتوجه الأسد لإخضاع المتظاهرين من خلال أوامره بحشر عشرات الآلاف من النشطاء وأقاربهم في السجون والمعتقلات والملاعب الرياضية والمدارس التي اكتظت بهم وأمر الدبابات والطائرات باقتحام وقصف المدن الآهلة بالسكان ظناً منه أنه بذلك سينهي الثورة وبعدها يقوم بعملية تجميلية باستفتاء تحت قصف المدافع وراجمات الصواريخ وقطع أسباب الحياة عن أحياء ومدن وأرياف وكانت نتيجة الاستفتاء على الدستور الذي فصله على مقاسه، هو استمراره برئاسة الجمهورية والإمساك بزمام الأمن والجيش ومراكز القرارات السيادية الأخرى وعدم التنازل عن ذلك مطلقاً،وهذه هي معالم خطته التي لن يتزحزح عنها مالم يتم توفير منطقة آمنة وحظر جوي و تدخل عسكري يسانده الجيش السوري الحر مدعوماً بزحف جماهيري من النقاط الستمائة الساخنة التي تمثل الشرائح المتكاملة للثوار وهم 85% من تعداد السكان لأن تفكير الأسد في تعامله مع الثورة السورية التي قامت ضد نظامه الديكتاتوري الوراثي المتمسك به بشدة، رافضاً المعارضة بثورتها الحقيقية , فهو بذلك وضع نفسه أمام موقف ( يا قاتل يا مقتول) وسيكون مصيره كالقذافي مقتولاً لامحالة .

خير الكلام ماقل ودل
عامر التيناوي -

في تقرير لصحيفة ........ أوضحت أن الأسد بحكم تعاطفه الإيراني يقود البلاد بنفس السياسة الإيرانية في القضاء على الاحتجاجات، وينفذ حلاً واحداً، وهو استمرار الأمن والجيش في القضاء على الانتفاضة مهما طال الزمن، فبناء على أوامره بلغت عمليات القتل للمتظاهرين في اليوم الواحد مابين خمسة عشر إلى أربعين ، ويعتقل يومياً المئات ، ويتم قتل وإخفاء العديد بواسطة مخابرات القوى الجوية والعسكرية، وهو متمسك بموقفه متحدياً العقوبات العربية و الدولية وقدوته في ذلك التجربة الإيرانية؛ حيث واجه النظام الأمني الإيراني انتفاضة المحتجين بعد الانتخابات التي كسبها أحمدي نجاد تزويراً، فاستخدم الحرس الثوري والباسيج للقضاء على المحتجين وأفرغت الشوارع من المحتجين، وملئت السجون بهم، وهكذا أطفئت المظاهرات الإيرانية في مهدها، ولكن الأسد في قياسه هذا للثورة السورية بالمحتجين الإيرانيين أخطأ في التقديرإن ما يحدث في سوريا ثورة حقيقية،.وتوجه الأسد لإخضاع المتظاهرين من خلال أوامره بحشر عشرات الآلاف من النشطاء وأقاربهم في السجون والمعتقلات والملاعب الرياضية والمدارس التي اكتظت بهم وأمر الدبابات والطائرات باقتحام وقصف المدن الآهلة بالسكان ظناً منه أنه بذلك سينهي الثورة وبعدها يقوم بعملية تجميلية باستفتاء تحت قصف المدافع وراجمات الصواريخ وقطع أسباب الحياة عن أحياء ومدن وأرياف وكانت نتيجة الاستفتاء على الدستور الذي فصله على مقاسه، هو استمراره برئاسة الجمهورية والإمساك بزمام الأمن والجيش ومراكز القرارات السيادية الأخرى وعدم التنازل عن ذلك مطلقاً،وهذه هي معالم خطته التي لن يتزحزح عنها مالم يتم توفير منطقة آمنة وحظر جوي و تدخل عسكري يسانده الجيش السوري الحر مدعوماً بزحف جماهيري من النقاط الستمائة الساخنة التي تمثل الشرائح المتكاملة للثوار وهم 85% من تعداد السكان لأن تفكير الأسد في تعامله مع الثورة السورية التي قامت ضد نظامه الديكتاتوري الوراثي المتمسك به بشدة، رافضاً المعارضة بثورتها الحقيقية , فهو بذلك وضع نفسه أمام موقف ( يا قاتل يا مقتول) وسيكون مصيره كالقذافي مقتولاً لامحالة .