أخبار

المرأة العراقية ما زالت تعاني الاضطهاد والتهميش والتراجع

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أكد عدد من النساء العراقيات أنهن ما زلن يشعرن بالاضطهاد من قبل الرجل على مختلف الأصعدة، مشيرات إلى أنهن ما زلن يكافحن من أجل نيل حقوقهن، وفي داخلهن توق إلى أن يكون لهن حضور في المحافل كافة لكي يؤدين دورهن على أكمل وجه وبما يتناسب مع الطاقة التي لديهن، وهي كبيرة.

نساء عراقيات يتظاهرن ضد العنف الذي يستهدفهن

عبد الجبار العتابي من بغداد: قالت نسوة عراقيات بمناسبة يوم المرأة العراقية، الذي يصادف اليوم الأحد الرابع من شهر آذار/مارس، في أحاديث مع "إيلاف" إن المرأة العراقية، وإن استردت شيئًا من عافيتها بعد العام 2003، إلا أنها ما زالت تطالب بحقوقها، وتحاول أن تأخذها بالقوة، لأن صفة المجتمع الذكوري ما زالت مسيطرة، وإن كانت هنالك صعوبات تواجهها، لذلك هي تطالب وتناشد عسى أن ينتبه إليها الرجل، ويمنحها حقها وإن كان مكفولاً دستوريًا.

المطالبات النسوية لم تهدأ طوال السنوات الماضية، وهو ما يعطي انطباعًا بأن المرأة تعيش حالة اضطهاد مستمرة، إذ إن المرأة على اختلاف وظائفها تدعو إلى أن تمنح فرصًا لكي تلعب دورًا مميزًا في الحياة، وطالما نسمع ونقرأ عن برلمانيات مناشداتهن بضرورة إشراكهن في الاجتماع الوطني، الذي دعا إليه رئيس الجمهورية، لحل الخلافات السياسية، كما طالبن بتضمين قانون الأحزاب الذي من المنتظر إقراره في الفترة المقبلة فقرة تحرص على إعطاء المرأة مناصب قيادية بما لا يقل عن 25 %، كما طالبن بإيلائها دورًا أكبر يتلائم مع حجمها وتأثيرها، وطالبن ايضاًبتعديل قوانين تخص المرأة العراقية، كما نتابع على الدوام شكوى النساء من التهميش والإقصاء.

فالنائبة السابقة في البرلمان، الدكتورة سلامة الخفاجي، تشير إلى أن تواصل المطالبات من أجل التأكيد على أن للمرأة حقوقًا لابد أن تعطى لها، لأنها تعيش في مجتمع له ثقافته الخاصة. وقالت الخفاجي: "مطالبات المرأة مستمرة، لأن التأكيد على الحقوق مهم جدًا، فالحقوق تؤخذ ولا توهب، وبما أن المرأة كانت حقوقها مغيّبة، فإن المطالبات بحقوقها التي لم تكن من جهات شرعية وصحيحة في زمن النظام السابق، أصبحت الآن أكثر وضوحًا، حيث باتت هناك نساء ممثلات ويمثلن شريحة كبيرة من المجتمع، وهن اللواتي يطالبن بحقوق النساء، ومن أجل الحصول على الحقوق لا بد من التأكيد والتكرار على ذلك".

وأضافت: "أما عن الصعوبة في إعطاء المرأة حقها، فهذه ثقافة مجتمع، وهي تحتاج توضيحًا وتأكيدًا، وهذه أعراف تحتاج تغييرًا، فلذلك وإلى أن تصل المرأة إلى حقها الحقيقي يجب أن يكون هنالك تغيير بالنظرة من قبل الرجل، فما زالت نظرة الرجلللمرأة، أنها ليست هي الأولى، وهي ليست متساوية مع الرجل في القدرات في الكثير من المجالات، وإذن، لا بدّ من تغيير هذه النظرة، وهذا يحتاج جهدًا واقعيًا على الأرض، لذلك تتواصل المطالبات من أجل التأكيد على أن للمرأة حقوقًا لا بد أن تعطى لها".

أما الكاتبة والإعلامية، أزهار علي حسين، فترى أن الاضطهاد متواصل، وأنه لا بدّ للمرأة أن تجتمع وتقرر كيف تأخذ حقها، وقالت: "الموضوع اجتماعي قبل أن يكون سياسيًا، كما إنه موضوع عقائدي أكثر، نحن عقائدنا الدينية تكبت المرأة، وضد فكرة أن تأخذ المرأة حقوقها، وعلى المرأة أن تبقى في البيت، وأن تكون خلف الحجب والستائر. أما الباقي فهو أمر مستحب، وليس واجبًا، فالمرأة في العراق ما زالت مضطهدة، اجتماعيًا ومعنويًا وماديًا وأخلاقيًا، والمرأة في العراق دائمًا متهمة".

وأضافت: "ولأن الحق لا يعطى، بل يؤخذ. فالمرأة من الممكن أن تأخذ حقوقها بيدها، ولكن الامر يحتاج وقتًا طويلاً، ولكن هل يمكن اختصار هذا الوقت الطويل. نعم،يمكن ذلك،هناك مجموعة من الأديبات والناشطات إذا اجتمعن وقررن، على الرغم من الصدود والقيود، ولكن سنحاول ذلك".

وعبّرت الأديبة إيناس البدران، رئيسة منتدى نازك الملائكة الثقافي، عن رأيها بصراحة، مؤكدة على أن ما يلحق بالمرأة هو بسبب الإرادة السياسية، وقالت: "المرأة العراقية حالها مثل حال المثقف العراقي، هي تقع في آخر قائمة اهتمامات السياسي، مع أن المرأة العراقية هي المدرسة وهي المعلم، وهي التي تربي الأجيال، وهي الحاضنة للثقافة والتي تغذي الأسرة وأبناءها بالثقافة وما الى ذلك، هي صانعة الحضارة الحقيقية، ومع ذلك نرى أن دورها مهمش جدًا، وحظها في التعليم يتراجع، وحظها في الحصول على فرص عمل يتراجع".

وأضافت: "لا أريد أن أبدو متشائمة أو سوداوية النزعة، ولكن الحقيقة أن وضع المرأة في تراجع، أعطيك مثالاً بسيطًا: نحن لدينا وزارة للمرأة، هذه الوزارة، وبشهادة الوزيرة نفسها، من دون حقيبة وزارية، ومكونة من 17 شخصًا، من ضمنهم السائق كما اعتقد. اذن، كيف ننهض بالمرأة، ونحن نعرف أن وزيرة المرأة طاقة وأكاديمية وواعية ومثقفة، ونحن اجتمعنا معها لمدة ثلاث ساعات، واستمعنا إليها، كيف يمكن أن يحلق طائر بجناح واحد؟، المرأة ليست لديها ميزانية تنفق منها على خططها واستراتيجياتها، هذه المسألة بحاجة الى تضافر جهود حقيقية، الارادة السياسية أولاً، وثانيًا وثالثًا، من دون هذا لايمكن أن يتحقق شيء للمرأة.

اما الدكتورة خيال الجواهري فقالت: "نعم، نعم، وبصراحة لأن حركة التقدم الثقافي في العراق بطيئة بعض الشيء، إضافة الى أن المنظمات والاتحادات والنقابات تعمل من أجل دفع هذه الإبداعات وتشجيعها وتكريمها، ولكن بصورة عامة لا نجد هناك ميزانية خاصة بدعم المرأة أو سن قوانين حديثة تغمر القوانين السابقة التي أعاقت حركة ونشاط المرأة العراقية، نرى دورًا للبرلمان والمؤسسات الحكومية، فضلاً عن دور المنظمات النسوية نفسها، فالمرأة يجب أن تطالب بحقوقها التي منها تفعيل قانون الأحوال الشخصية الرقم 1988 للعام 1959.

واضافت: "مجتمعنا ذكوري للأسف، وإن كنت لا أريد استعمال هذه التسمية، ولكن الوضع العام لمصلحة الرجل، والرجل بدوره ازاء هذا الوضع يقول لماذا أعطي مجالاً، واحياناً يحدث هذا بين الزوج وزوجته والأب وإبنته، أي أن هناك بعض المنافسة، فلا يعطون الدور للمرأة، وعلينا أن نبدأ من الاسرة، ثم الى المؤسسات الاخرى".

اما الدكتورة جنان حسن حمزة العيداني، استاذة جامعية وإعلامية، فتمنت أن تتحدى المرأة الإرهاب الاجتماعي الذي تعانيه، وقالت: "هناك أسباب عديدة لشعور المرأة بالاضطهاد، السبب الاول أنني ألقي باللوم على المرأة نفسها، فالمرأة يجب عليها ان تتحدى المجتمع، صحيح أن مجتمعنا ذكوري، وهذا شيء لا ينكر، ولكن يتوجب على المرأة أن تقاتل في سبيل الحصول على حريتها شأنها شأن باقي شرائح المجتمع العراقي الآن، حيث نحن الآن في حالة تحدٍ دائم مع الظروف الاقتصادية والأمنية، المرأة يجب أن تتحدى هذه الظروف، وأن ينبع التحدي من داخلها، وأن تكون شيئًا فاعلاً في المجتمع، أن تقدم إبداعها، أن تتحدى الإرهاب، ليس الإرهاب الذي يخص الأمن، بل أقصد الإرهاب الاجتماعي، إرهاب الحياة الزوجية، وتسلط الزوج على الزوجة، وتسلط الأخ، وأحيانًا تسلط العائلة، ويجب أن تكون هي متحررة وتبرز طاقاتها.

وأضافت: "الظروف الآن مختلفة على الخريطة الأصلية للبلد، أي أن كل شيء غير خاضع للترتيب في هذا البلد، كذلك مسألة المرأة، لذلك نقول إنه لا بد لها أن تبدأ وتتحرك في سبيل الحصول على مكانها الصحيح، إذن المسؤولية تقع على المرأة، وإن مرت نحو تسع سنوات على التغيير، لأننا نعرف أن البلد نفسه خلال تسع سنوات لم يحقق شيئًا، وكذلك المرأة".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المراة العراقية
سرمد العراقي -

تعاني المراة العراقية اليوم انعدام الحرية في البيت والشارع والمجتمع والسياسة ممنوع على المراة تسريحة الشعر واختيار من تحب واختيار من تتزوج واختيار حتى الوظيفية واختيار العمل ،نحن بحاجة الى مراة ونساء مكافحات من اجل حقوقهم لانهم لم يصلوا بعد الى هذه المراة ندعوا المراة العراقية الى المزيد من النظال من اجل تحقيق الحرية

المراة العراقية
سرمد العراقي -

تعاني المراة العراقية اليوم انعدام الحرية في البيت والشارع والمجتمع والسياسة ممنوع على المراة تسريحة الشعر واختيار من تحب واختيار من تتزوج واختيار حتى الوظيفية واختيار العمل ،نحن بحاجة الى مراة ونساء مكافحات من اجل حقوقهم لانهم لم يصلوا بعد الى هذه المراة ندعوا المراة العراقية الى المزيد من النظال من اجل تحقيق الحرية

اين الجزيرة وقطر؟
علي الخفاجي -

اتسائل متى تقوم قطر بتسليح نساء العراق وتشكيل جيش العراق الحر لتحريره من رجاله؟ ولماذا مازالت الجزيرة القطرية صامتة عن دعم الجهاد النسائي بالعراق الى الان؟

اين الجزيرة وقطر؟
علي الخفاجي -

اتسائل متى تقوم قطر بتسليح نساء العراق وتشكيل جيش العراق الحر لتحريره من رجاله؟ ولماذا مازالت الجزيرة القطرية صامتة عن دعم الجهاد النسائي بالعراق الى الان؟

لن نتقدم
Miaad Hassan -

قال جبران خليل جبران: أرقى الشعوب رجالا أرقى الشعوب نساء وها نحن في دولنا العربية ((وخصوصاً الاسلامية)) لا نعترف بوجود المرأة بل دائما نعتبرها تابعة للرجل وخادمة له ولاطفاله. ثقافتنا ومجتمعنا وتربيتنا كلها مبنية على اساس عدم احترام المرأة ومنذ الصغر سواء الام او الاخت او الزوجة او حتى الزميلة المديرة في العمل. العرب دائما يجهلون الحقيقة وهي ان سبب تقدم الشعوب هو ازدهار اقتصادها والاقتصاد لا يزدهر الا بمشاركة المرأة العادلة والكاملة في جميع الميادين. مادامت الامم تنظر للمرأة من منظار متخلف وعنصري فلن تتقدم هذه الامم بل ستتراجع سريعا للوراء.

لن نتقدم
Miaad Hassan -

قال جبران خليل جبران: أرقى الشعوب رجالا أرقى الشعوب نساء وها نحن في دولنا العربية ((وخصوصاً الاسلامية)) لا نعترف بوجود المرأة بل دائما نعتبرها تابعة للرجل وخادمة له ولاطفاله. ثقافتنا ومجتمعنا وتربيتنا كلها مبنية على اساس عدم احترام المرأة ومنذ الصغر سواء الام او الاخت او الزوجة او حتى الزميلة المديرة في العمل. العرب دائما يجهلون الحقيقة وهي ان سبب تقدم الشعوب هو ازدهار اقتصادها والاقتصاد لا يزدهر الا بمشاركة المرأة العادلة والكاملة في جميع الميادين. مادامت الامم تنظر للمرأة من منظار متخلف وعنصري فلن تتقدم هذه الامم بل ستتراجع سريعا للوراء.

المرأة والتطور
العبيط بن الأهبل -

بكلمة بسيطه انظر الى خارطة العالم وتمعن بكل البلدان ...ستجد (( حقيقه )) واحده وهى يتناسب حضارة وتقدم البلد فى كل المجالات مع مقدار ونوع حقوق وأحترام المرأة ...والعكس صحيح . (( العبيط بن الأهبل ))

المرأة والتطور
العبيط بن الأهبل -

بكلمة بسيطه انظر الى خارطة العالم وتمعن بكل البلدان ...ستجد (( حقيقه )) واحده وهى يتناسب حضارة وتقدم البلد فى كل المجالات مع مقدار ونوع حقوق وأحترام المرأة ...والعكس صحيح . (( العبيط بن الأهبل ))

لا تستحق
ماهر -

المرأه العراقية لا تستحق الاحترام ولا المساواه فى نظري

لا تستحق
ماهر -

المرأه العراقية لا تستحق الاحترام ولا المساواه فى نظري

المعلق رقم 5
زائر -

الى المعلق رقم 5 المدعو ماهر،انت شخص غير عراقي وتريد الاساءة للعراقيين

المعلق رقم 5
زائر -

الى المعلق رقم 5 المدعو ماهر،انت شخص غير عراقي وتريد الاساءة للعراقيين

افضل بكثير من دول الخليج
حميد ابو علي -

هل تستطيع المرأة في السعودية ان تخرج هكذا ؟ هل تستطيع ان تقود سيارة ؟ هل في الكويت وخصوصا في الانتخابات امرأة واحدة في مجلس الامة؟ المرأة في الخليج فقط تصبغ الاظافر وتتسوق ومعها خدم , وتسافر فقط لتكون جارية لزوجها حينما يريد وليس لها قرار . حتى نساء الخليج لا يمكنهن التعبير عن انفسهن من خلال هذه الصورة او لنقل رأيهن بهذه الصورة .

افضل بكثير من دول الخليج
حميد ابو علي -

هل تستطيع المرأة في السعودية ان تخرج هكذا ؟ هل تستطيع ان تقود سيارة ؟ هل في الكويت وخصوصا في الانتخابات امرأة واحدة في مجلس الامة؟ المرأة في الخليج فقط تصبغ الاظافر وتتسوق ومعها خدم , وتسافر فقط لتكون جارية لزوجها حينما يريد وليس لها قرار . حتى نساء الخليج لا يمكنهن التعبير عن انفسهن من خلال هذه الصورة او لنقل رأيهن بهذه الصورة .

صعوبات هائلة
خوليو -

أمام تحرر المرأة العراقية والعربية بشكل عام والمسلمة بشكل خاص صعوبات جمة ملخصها: للذكر مثل حظ الأنثيين، واضربهن، ناقصات عقل ودين، إنّ كيدهن لعظيم، يجوز الكذب عليهن لتجنب وجع الرأس، وانكحوا ماطاب لكم من النساء... وما ملكت أيمانكم، ولايبدين زينتهن إلا لبعولهن ....،وإن طلقتمهن ثلاث فلا يحق لكم أن تنكحهن إلا بعد أن ينكحن رجلاً آخر.. وهناك وصية بهن لأنهن قواصر من المهد إلى اللحد .. ولكن هناك بعض المراضاة : هن حرائر ، قوارير، الجنة تحت أقدام الأمهات ، طبعاًهذا يختلف عن النساء, ولاتقل لهن أف عندما يكبرن ...وإن سألت المؤودة بأي ذنب قتلت ، كما نجد في الكفة الأولى أنّ كلها اضطهاد، نجد في الثانية طراوة وحلاوة لسان، إلا أن هناك عدو لكن أشد عداوة من اضطهاد الذكور وهو أن كثيرات منكن يقلن أم خوفاً أم نقص عقل: الحمد لله على نعمة الاسلام ، وها هي وزيرتكن تمنع لبس البنطال بأمر من الرجال الفحول حتى لايحدث شيئ لايحمد عقباه، طريقكن شائكة أيتها العراقيات، إلا أنّ الحرية تؤخذ ولا تعطى، فهيا فإن بعض الرجال العرب معكن، وكل أحرار العالم نساءً ورجالا.

صعوبات هائلة
خوليو -

أمام تحرر المرأة العراقية والعربية بشكل عام والمسلمة بشكل خاص صعوبات جمة ملخصها: للذكر مثل حظ الأنثيين، واضربهن، ناقصات عقل ودين، إنّ كيدهن لعظيم، يجوز الكذب عليهن لتجنب وجع الرأس، وانكحوا ماطاب لكم من النساء... وما ملكت أيمانكم، ولايبدين زينتهن إلا لبعولهن ....،وإن طلقتمهن ثلاث فلا يحق لكم أن تنكحهن إلا بعد أن ينكحن رجلاً آخر.. وهناك وصية بهن لأنهن قواصر من المهد إلى اللحد .. ولكن هناك بعض المراضاة : هن حرائر ، قوارير، الجنة تحت أقدام الأمهات ، طبعاًهذا يختلف عن النساء, ولاتقل لهن أف عندما يكبرن ...وإن سألت المؤودة بأي ذنب قتلت ، كما نجد في الكفة الأولى أنّ كلها اضطهاد، نجد في الثانية طراوة وحلاوة لسان، إلا أن هناك عدو لكن أشد عداوة من اضطهاد الذكور وهو أن كثيرات منكن يقلن أم خوفاً أم نقص عقل: الحمد لله على نعمة الاسلام ، وها هي وزيرتكن تمنع لبس البنطال بأمر من الرجال الفحول حتى لايحدث شيئ لايحمد عقباه، طريقكن شائكة أيتها العراقيات، إلا أنّ الحرية تؤخذ ولا تعطى، فهيا فإن بعض الرجال العرب معكن، وكل أحرار العالم نساءً ورجالا.

رأي
سومري -

المراة العراقية السنيه بالخصوص لاتستحق الاحترام

رأي
سومري -

المراة العراقية السنيه بالخصوص لاتستحق الاحترام

to number 9
ياسمين -

يظهر انك احببت امراه سنيه يوما ما,ولكنها لم تابه بك ابدا ,فنحن نعلم ان حلم كل الرجال العراقيين الزواج من امراه سنيه خصوصا امثالك,راجع طبيب نفسي سوف يصف لك العلاج وستعود مثل الاول ولكنك سوف تحتاج بعض الوقت لاباس

to number 9
ياسمين -

يظهر انك احببت امراه سنيه يوما ما,ولكنها لم تابه بك ابدا ,فنحن نعلم ان حلم كل الرجال العراقيين الزواج من امراه سنيه خصوصا امثالك,راجع طبيب نفسي سوف يصف لك العلاج وستعود مثل الاول ولكنك سوف تحتاج بعض الوقت لاباس

حقوق المراة
عراقي -

السبب الاول في تراجع مكانة وحقوق المرأة في العراق هو المرأة نفسها التي تقر سيطرة القيم والتقاليد الاجتماعية الباليةعليها وهي التي تعين المجتمع الذكوري على تكبيلها وتقييدها بمنظومة قيم اجتماعية ودينية متخلفة نتيجة قلة ثقافة المرأة بحقوقها وعدم فهم دورها في المجتمع ثم طبيعة المجتمع العراقي العشائرية والدينية التي تميز الرجل عن المرأة

حقوق المراة
عراقي -

السبب الاول في تراجع مكانة وحقوق المرأة في العراق هو المرأة نفسها التي تقر سيطرة القيم والتقاليد الاجتماعية الباليةعليها وهي التي تعين المجتمع الذكوري على تكبيلها وتقييدها بمنظومة قيم اجتماعية ودينية متخلفة نتيجة قلة ثقافة المرأة بحقوقها وعدم فهم دورها في المجتمع ثم طبيعة المجتمع العراقي العشائرية والدينية التي تميز الرجل عن المرأة

حقوق المراة
عراقي -

السبب الاول في تراجع مكانة وحقوق المرأة في العراق هو المرأة نفسها التي تقر سيطرة القيم والتقاليد الاجتماعية الباليةعليها وهي التي تعين المجتمع الذكوري على تكبيلها وتقييدها بمنظومة قيم اجتماعية ودينية متخلفة نتيجة قلة ثقافة المرأة بحقوقها وعدم فهم دورها في المجتمع ثم طبيعة المجتمع العراقي العشائرية والدينية التي تميز الرجل عن المرأة