"فتح" تحمّل إسرائيل مسؤولية التصعيد الأخير على غزة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
غزة: حمّلت الهيئة القيادية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" في المحافظات الفلسطينية الجنوبية الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية التصعيد الأخير والنتائج المترتبة عليه.
ونعت حركة فتح في بيان وزع اليوم السبت الشهداء الذين سقطوا جراء العدوان الإسرائيلي الجديد على غزة، محذرة الاحتلال من مغبة إشعال المنطقة وزجّها في أتون مرحلة جديدة من الحرب والعنف.
وطالبت المجتمع الدولي بكل دوله ومؤسساته، وفي مقدمتها مجلس الأمن الدولي والأمين العام للأمم المتحدة، بتحمّل مسؤولياتهم والتدخل العاجل لوقف هذا التصعيد العسكري الإسرائيلي الخطر والممنهج وما ترتكبه قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من جرائم حرب بشعة وإنقاذ المنطقة من خطر التصعيد العسكري الإسرائيلي وتداعياته على كل المستويات.
التعليقات
مسألة ثانوية...
عبد الوهاب عليوات -الأولولية لدى الجامعة العربية هو الدعوة الى توحيد المعارضة السورية وتسليحها تحت الراية القطرية لأن الدم السوري دم اخوة استباحه تظام دكتاتوري مجرم... أما فلسطين بكل أرضها وشعبها فهي قضية ثانوية تكاد تكون مزعجة للحكام العرب اذ لا شيء يثبت أن اسرائيل التي استباحت دماء الفلسطينيين وأرضهم وعرضهم هي نظام دكتاتوري ومجرم ثم من قال أصلا أن دم الفلسطينيين هو دم اخوة؟؟؟... كل الأدلة تشير أن حماس وفتح وكل الحركات الأخرى هي حركات ارهابية ويحق لاسرائيل أن تدافع عن أمنها الداخلي ولو قتلت ثلثي الفلسطينيين لعيش الثلث الباقي فأران تجارب لأسلحتها... وحده المجلس العسكري السوري يحق له أن يقتل من أجل الحرية.
مسألة ثانوية...
عبد الوهاب عليوات -الأولولية لدى الجامعة العربية هو الدعوة الى توحيد المعارضة السورية وتسليحها تحت الراية القطرية لأن الدم السوري دم اخوة استباحه تظام دكتاتوري مجرم... أما فلسطين بكل أرضها وشعبها فهي قضية ثانوية تكاد تكون مزعجة للحكام العرب اذ لا شيء يثبت أن اسرائيل التي استباحت دماء الفلسطينيين وأرضهم وعرضهم هي نظام دكتاتوري ومجرم ثم من قال أصلا أن دم الفلسطينيين هو دم اخوة؟؟؟... كل الأدلة تشير أن حماس وفتح وكل الحركات الأخرى هي حركات ارهابية ويحق لاسرائيل أن تدافع عن أمنها الداخلي ولو قتلت ثلثي الفلسطينيين لعيش الثلث الباقي فأران تجارب لأسلحتها... وحده المجلس العسكري السوري يحق له أن يقتل من أجل الحرية.