فرنسا لن تقبل قرارًا أمميًا يساوي بين النظام السوري والمعارضة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
كوبنهاغن: حذر وزير الخارجية الفرنسي آلان جوبيه السبت من أن فرنسا لن تقبل قرارًا في مجلس الأمن الدولي يساوي بين النظام السوري و"الذين يقاتلون ضد القمع".
وقال جوبيه محذرًا "لن نقبل أن يتساوى أو أن يوضع النظام والذين يقاتلون ضد قمع النظام (السوري) على مستوى واحد". وأضاف على هامش اجتماع مع نظرائه الأوروبيين في كوبنهاغن "يتعين على النظام أن يتخذ المبادرة، أن يوقف القمع".
ورأى الوزير الفرنسي أنه "من الشائن أن نضع على مستوى واحد مواطنين يحاولون الدفاع عن أنفسهم مع نظام يقاتلهم ويرسل قناصة لإطلاق النار على النساء والأطفال لبث الرعب". وسيجتمع مجلس الأمن الدولي الاثنين في نيويورك لبحث الوضع في سوريا.
وأعلنت الولايات المتحدة الجمعة أنها "غير متفائلة" بالنسبة إلى إمكانية توافق مجلس الأمن حول قرار جديد بشأن تقديم مساعدة إنسانية إلى سوريا.
وكانت روسيا أعربت قبل ذلك الجمعة، عن معارضتها لمشروع قرار جديد للمجلس تمت صياغته برعاية الأميركيين، لأنها رأت أن نص المشروع "غير متوازن". وقالت موسكو إن مشروع القرار لا يتضمن دعوة كل الأطراف إلى وقف إطلاق النار.
وكانت روسيا، العضو الدائم في مجلس الأمن الدولي، جمدت صدور قرارين للغربيين يدينان قمع النظام السوري برئاسة بشار الأسد. وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن حوالى 8500 شخص قتلوا في أعمال العنف التي تهز سوريا منذ منتصف آذار/مارس 2011.
وأعلن جوبيه أنه "ينبغي أن لا نتخلى عن أهدافنا: وقف أعمال العنف والسماح بوصول المساعدة الإنسانية وكذلك منح الشعب السوري حق التعبير عن رأيه وكسب حريته وبناء ديموقراطية حقيقية".
التعليقات
استعدو للفيتو الثالث
سلطان -لكن استعدو لتاكلو فيتو مزدوج ثالث ... وصحة سلفا على قلبك يا ساركوزي ويا جوبيه !!! بقول المثل الغزال ما بيوقع بالجورة مرتين بس انتو هههههههههههه لك اذكى من الغزال بألف مرة
استعدو للفيتو الثالث
سلطان -لكن استعدو لتاكلو فيتو مزدوج ثالث ... وصحة سلفا على قلبك يا ساركوزي ويا جوبيه !!! بقول المثل الغزال ما بيوقع بالجورة مرتين بس انتو هههههههههههه لك اذكى من الغزال بألف مرة
الحقد العلوي
الحقد العلوي -الحقد العلوي سيؤدي الى ازدرائهم ووضعهم بمكانهم الذي يستحقونه ماضيا و مستقبلا
الحقد العلوي
الحقد العلوي -الحقد العلوي سيؤدي الى ازدرائهم ووضعهم بمكانهم الذي يستحقونه ماضيا و مستقبلا
استعدوﻟﻼﺇﻋﺩﺍﻡ يا شبيح
سلطان ﺍﻠﻤﻧﺗﻮﻒ ﺮﻴﺸﻪ -بس الظاهر حضرتك بوق اعلامي لبشار ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ بس السوال انت عم تبوق من داخل السفارة ولا شبيح صايع بمرتب شهري بس يطلق سيدك الرئيث ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ طلقة واحدة نحو الجولان اللي باعها أبوه راح نصدقك ...ومن هون لهداك الوقت لا تتشدق بما لا تفقه به انت وأمثالك من كل اللي عندك حساسية منهم
استعدوﻟﻼﺇﻋﺩﺍﻡ يا شبيح
سلطان ﺍﻠﻤﻧﺗﻮﻒ ﺮﻴﺸﻪ -بس الظاهر حضرتك بوق اعلامي لبشار ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ بس السوال انت عم تبوق من داخل السفارة ولا شبيح صايع بمرتب شهري بس يطلق سيدك الرئيث ﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ طلقة واحدة نحو الجولان اللي باعها أبوه راح نصدقك ...ومن هون لهداك الوقت لا تتشدق بما لا تفقه به انت وأمثالك من كل اللي عندك حساسية منهم
ثورة بإيمان راسخ بالنصر
Syrian Revolution -لقد صار الشعب في سوريا على يقين بأنه لا فائدة من إضاعة الوقت ، وإطالة أمد المعاناة ، فمجازر سلطة الأسد لن تتوقف إلا بإبادة كل ذي رأي حر ومعارض للفاشية الدموية الحاكمة, والأسد يخدع الوسطاء بقوله أن الثورة السورية هي جماعات إرهابية وإسرائيل تطلب من أوباما تخفيف الضغط عن الأسد لأنه أفضل محافظ عليها منحها الجولان ووقف حارساً لها ، وأوباما يصرح بأنه هو حامي إسرائيل ، والغرب يستجيب للقيادة الأمريكية ، وإيران ذراعها الطويلة لتهديد دول الخليج العربي تحالف الأسد ، وروسيا قاعدتها البحرية الحربية الوحيدة في سوريا وسوق تصريف أسلحتها هي سوريا ، وللصين مصالح تجارية مع سوريا والشعب السوري ضحية كل هؤلاء ، كل ذلك جعل الأسد يستمر في استخدام الأسلحة الحربية الثقيلة لإبادة أحياء وقرى ومدن مستخدماً أشرس وأعتى الأساليب للقضاء على الثورة السورية في حين أن المتظاهرين المطالبين بإسقاط النظام صامدون في الشوارع، غير آبهين بزخَّات الرصاص الموجه صوب صدورهم العارية،و الأسد مستمر في سياسة سحق الجماهير الغاضبة فصار أكثر المحللين يرون أن الدماء الغزيرة التي سالت والمعاملة الوحشية التي تتلقاها الجماهير الغاضبة على أيدي شبيحة النظام وجلاديه تجعل استمرار التعايش مستحيلا بين السلطة والمجتمع، وعلى ضوء التضحيات المستمرة فإن استعادة الشعب السوري لكرامته وكبريائه صارت حتمية لامحالة، إنها إرادة شعب يريد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر، إنه هدف جلل، يهون لأجله أي ثمن يدفع، خصوصا أن هذا الشعب لم يتردد في دفع مقدم ذلك الثمن من دمائهم في كل يوم من أيام الثورة إلى يوم إعلان استرداد حقوقه وكرامته الذي أزفت بشائره ، رغم تآمر الدول الموالية لاسرائيل وإيران والصين وروسيا ، وهتاف الشعب السوري وهو يواجه الموت لنيل حريته وكرامته ( مالنا غيرك ياألله ) ورفضوا إرغام أزلام الأسد لاجبارهم للسجود لبشار وترداد ( لاإله إلا بشار ) فصدحت حناجر الشعب كله بشعار ( لاإله إلا الله ) و( لن نركع إلا لله ) وأعلنوا جمعتهم الأخيرة ( جمعة النفير العام ) وجمعاتهم القادمة ( ألا ياخيل الله استجيبي لنصرة المؤمنين بالله وبحقهم في حياة كريمة آمنة ) ليعلم العالم كله أن بلاد الشام هي أرض النبوات والعدالة واحترام دم الانسان وكرامته والشعب السوري استقى حضارته من عقيدة تؤمن بكرامة الإنسان وترفض الخرافات والانحرافات والشذوذ والظلم .
ثورة بإيمان راسخ بالنصر
Syrian Revolution -لقد صار الشعب في سوريا على يقين بأنه لا فائدة من إضاعة الوقت ، وإطالة أمد المعاناة ، فمجازر سلطة الأسد لن تتوقف إلا بإبادة كل ذي رأي حر ومعارض للفاشية الدموية الحاكمة, والأسد يخدع الوسطاء بقوله أن الثورة السورية هي جماعات إرهابية وإسرائيل تطلب من أوباما تخفيف الضغط عن الأسد لأنه أفضل محافظ عليها منحها الجولان ووقف حارساً لها ، وأوباما يصرح بأنه هو حامي إسرائيل ، والغرب يستجيب للقيادة الأمريكية ، وإيران ذراعها الطويلة لتهديد دول الخليج العربي تحالف الأسد ، وروسيا قاعدتها البحرية الحربية الوحيدة في سوريا وسوق تصريف أسلحتها هي سوريا ، وللصين مصالح تجارية مع سوريا والشعب السوري ضحية كل هؤلاء ، كل ذلك جعل الأسد يستمر في استخدام الأسلحة الحربية الثقيلة لإبادة أحياء وقرى ومدن مستخدماً أشرس وأعتى الأساليب للقضاء على الثورة السورية في حين أن المتظاهرين المطالبين بإسقاط النظام صامدون في الشوارع، غير آبهين بزخَّات الرصاص الموجه صوب صدورهم العارية،و الأسد مستمر في سياسة سحق الجماهير الغاضبة فصار أكثر المحللين يرون أن الدماء الغزيرة التي سالت والمعاملة الوحشية التي تتلقاها الجماهير الغاضبة على أيدي شبيحة النظام وجلاديه تجعل استمرار التعايش مستحيلا بين السلطة والمجتمع، وعلى ضوء التضحيات المستمرة فإن استعادة الشعب السوري لكرامته وكبريائه صارت حتمية لامحالة، إنها إرادة شعب يريد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر، إنه هدف جلل، يهون لأجله أي ثمن يدفع، خصوصا أن هذا الشعب لم يتردد في دفع مقدم ذلك الثمن من دمائهم في كل يوم من أيام الثورة إلى يوم إعلان استرداد حقوقه وكرامته الذي أزفت بشائره ، رغم تآمر الدول الموالية لاسرائيل وإيران والصين وروسيا ، وهتاف الشعب السوري وهو يواجه الموت لنيل حريته وكرامته ( مالنا غيرك ياألله ) ورفضوا إرغام أزلام الأسد لاجبارهم للسجود لبشار وترداد ( لاإله إلا بشار ) فصدحت حناجر الشعب كله بشعار ( لاإله إلا الله ) و( لن نركع إلا لله ) وأعلنوا جمعتهم الأخيرة ( جمعة النفير العام ) وجمعاتهم القادمة ( ألا ياخيل الله استجيبي لنصرة المؤمنين بالله وبحقهم في حياة كريمة آمنة ) ليعلم العالم كله أن بلاد الشام هي أرض النبوات والعدالة واحترام دم الانسان وكرامته والشعب السوري استقى حضارته من عقيدة تؤمن بكرامة الإنسان وترفض الخرافات والانحرافات والشذوذ والظلم .