أخبار

عقدة "غير لائق إجتماعياً" وراء ترشح المئات للرئاسة المصرية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أثارت كثرة المتقدمين للترشح لانتخابات الرئاسة المصرية إندهاش المراقبين للشأن المصري بعد الثورة، لاسيما أن غالبية المتقدمين لسحب أوراق الترشح لا تتوافر فيهم أدنى شروط شغل المنصب، فبعضهم بائعون متجولون أو سائقو تاكسي أو تجار أو فنيو إصلاح سيارات أو تجار مخدرات أو لصوص سابقون، بل إن بعضهم لا يجيد القراءة أو الكتابة، ووصل الأمر إلى حد أن أحدهم يتضمّن برنامجه العودة إلى الملكية.

أحد المرشحين للرئاسة في مصر بعد أن قام بتقديم ملفه

القاهرة: بعض الخبراء يرون أن ظاهرة كثافة المرشحين إلى منصب الرئيس في مصر تدلّ على تعطش المواطنين لممارسة حقوقهم السياسية أو التطلع للحصول على المناصب الرفيعة، لاسيما أنهم عانوا لسنوات طويلة من جملة "غير لائق إجتماعياً".

625 مرشحاً

وصل عدد المتقدمين للترشح للإنتخابات الرئاسية منذ فتح باب الترشح في 10 مارس/ آذار الجاري إلى 625 مرشحاً، و قال المستشار حاتم بجاتو رئيس الأمانة العامة للجنة إن تكلفة الأوراق والنماذج التى يحصل عليها مرشحو الرئاسة بصفة يومية تتجاوز الـ60 جنيها، مشيراً إلى أن التكلفة بلغت 37 ألفا و500 جنيه في 6 أيام فقط بعدما وصل عدد من سحبوا الأوراق إلى 625 فرداً.

ولفت إلى أن اللجنة كانت قد أعدت أوراقا ونماذج ملونة فوصل عددها إلى 300 ملف، إلا أنها اضطرت إلى تصوير هذا الملف صورة ضوئية، لتقليل التكلفة، بعد تزايد الإقبال على الترشح للرئاسة بهذا الشكل، ونبه إلى أن هذه الأعداد لم ترشح نفسها رسميا ولم تقدم أوراقا للجنة وأن القانون نص على أن تكون هذه الاستمارات مجانية ولكنه وضع شروطا لخوض الانتخابات رسميا والتي تتجلى في أن يحصل كل مرشح مستقل على 30 ألف توكيل ناخب أو 30 عضوا من مجلسي الشعب والشورى أو ورقة رسمية من الحزب الذي ينتمي إليه ويؤيده في الترشح، وهذا يعني أن من لم يحصل على هذه الشروط فلن تقبل أوراقه أمام اللجنة.

مرشح لعودة الملكية

تضم قائمة من سحبوا أوراق الترشح صنوفاً مختلفة من المصريين، غالبيتها تثير الدهشة، لاسيما أنها لا تتوافر فيها أدنى شروط شغل أي منصب إداري رسمي، وليس أرفع منصب في مصر، ألا وهو رئيس الجمهورية.

ومن تلك النماذج: عادل علي عابدين الذي زعم أنه نجل آخر للملك فاروق آخر ملوك مصر، وقال إن محكمة مصرية تنظر في قضية نسبه إلى الملك فاروق، وكان يحمل علم مصر في عهد الملكية، ووعد بإعادة الملكية إلى مصر مرة أخرى في حالة فوزه بالإنتخابات الرئاسية، وقال إن مصر ما زالت في حكم الملكية، معتبراً أن ثورة 23 يوليو 1952 مجرد إنشقاق عن الجيش الملكي، وبالتالي فالحكم منذ ذلك التاريخ وحتى الآن غير شرعي.

ومن أطرف النماذج فلاح بسيط يدعي البدراوي فرحات وينتمي إلى محافظة الدقهلية، وقال إنه غير متعلم، ولا يقرأ ولا يكتب، لكنه قال إنه يقرأ ويكتب بالإنكليزية جيداً، وتعهد العفو عن مبارك في حال فوز بالرئاسة.

وليس لدى عصام السيد "سائق تاكسي"، أدنى شك في أنه سوف يفوز بالإنتخابات الرئاسية، وقال إنه حصل على توكيلات من نحو أربعة آلاف مصري، مشيراً إلى أن برنامجه يرتكز على محورين الأول: تحديد النسل، والآخر: عدم التبعية لأميركا.

تاجر مخدرات ولص

ومن المضحكات المبكيات أن مصرياً تقدم للترشح للرئاسة، وضبط وبحوزته مواد مخدرة "بانجو"، حيث أصدرت البوابات الإلكترونية في مقر اللجنة العليا للإنتخابات إنذاراً، وبتفتيشه عثر معه على المخدرات، الأغرب مما سبق أن الرجل الذي كان ينوي الترشح ويعمل مدرساً، إتهم منافسيه في الإنتخابات بدس المخدرات له، لإبعاده عن المنافسة نظراً لشعبيته الطاغية.

وإذا كان هناك مرشح ضبط بحوزته مخدرات، فلا عجب أن لصاً سابقاً، أعلن ترشحه للرئاسة، وتقدم لسحب الأوراق من المكان ذاته، وليس لديه أدنى غضاضة في التصريح بأنه كان لصاً محترفاً، إنه المرشح محمد راشد عبد القادر، الذي كون ثروة تقدر بخمسة ملايين جنيه من السرقة، ثم أعلن توبته، وألف كتاباً يروي فيه تجربته مع السرقة.

قال إنه قادر على الحصول على 30 ألف توكيل من المصريين، مشيراً إلى أن مصر كانت تسرق وتنهب طوال الثلاثين عاماً الماضية، لكن في عهده لن يستطيع أحد سرقة مليم واحد منها لأنه حرامي سابق ويعرف كل شيء عن أصول السرقة".

سيد عبد الله حسن تقدم للترشح للإنتخابات الرئاسية، لأن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم جاءه في المنام، وطالبه بالترشح، وأنه يدعمه في السباق نحو كرسي الرئاسة، ويقول إن شهرته "حسن ظاظا"، ويشير إلى أن المخرج السينمائي خالد يوسف يدعمه في حملته الإنتخابية.

واتخذ الأمر طابعاً هزلياً على مواقع التواصل الإجتماعي، لاسيما فايسبوك وتويتر، وكتب البعض: "ليه تنتخب طالما ممكن تترشح؟" و"القبض على عشرة مواطنين في ميكروباص هاربين من تأدية خدمة الترشح للرئاسة".

عقدة عدم اللياقة الإجتماعية

حول أسباب الزخم في التقدم لسحب أوراق الترشح للرئاسة المصرية، تقول الدكتورة أماني الطويل الخبير السياسي في مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية ل"إيلاف" إن الزخم المصاحب لعملية فتح باب الترشح لانتخابات الرئاسة المصرية يأتي في إطار ممارسة الحق النظري في المساواة، لاسيما أن المصريين كانوا يعانون لسنوات طويلة من عقدة "عدم اللياقة الإجتماعية لشغل الوظائف الرفيعة"، وأوضحت أن النظام السابق كان يرفض تولي أبناء المصريين من البسطاء والعامة الوظائف المرموقة، ولا يلتحقون بكليات الشرطة أو النيابة العامة أو السلك الدبلوماسي، مشيرة إلى أن من تقدموا للترشح للرئاسة سواء الزبالين أي جامعي القمامة أو سائقي التاكسي أو الفلاح الأمي البسيط كل هؤلاء يهدفون إلى توصيل رسالة إلى صانعي القرار مفادها أنهم متساوون مع المرشحين البارزين الآخرين مثل عمرو موسى أو الدكتور عبد المعن أبو الفتوح.

وترفض الطويل نظرية المؤامرة في ما يخص هذا الزخم، وقالت إن جميع هؤلاء مدفوعون بالطموح إلى ممارسة حقهم في المساواة والعمل السياسي، وليس هناك من يدفع بهم إلى الواجهة لإضفاء نوع من الهزلية على الإنتخابات الرئاسية، وقالت إن من يعملون وفق نظرية المؤامرة لإفساد الإنتخابات يعملون في مستويات أعلى من ذلك.

أما الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية جامعة القاهرة والناشط السياسي، وفي تصريحات صحافية له، فيتبنى نظرية المؤامرة، ولا يستبعد أن يكون هناك من يدفع بهؤلاء المرشحين من أجل التقليل من الإنتخابات الرئاسية، وحتى يبدو المشهد هزلياً، ويسحب البسطاء من تحت أقدام المرشحين أصحاب الثقل السياسي.

تعطش لممارسة الحقوق السياسية

ويرى محمود عفيفي عضو المكتب السياسي لحركة 6 أبريل أن من حق أيّ مصري التقدم لسحب أوراق الترشح للرئاسة، وقال ل"إيلاف" إن النظام السابق حرم المصريين من ممارسة حقوقهم السياسية لسنوات طوال، وبالتالي فما يحدث يمكن وصفه بأنه نوع من التعطش لممارسة حقوقهم السياسية، ويرفض التقليل من شأن المتقدمين للرئاسة، وقال إن الأمر لا يعدو كونه نوعا من التعبير، لكن لم يستبعد في الوقت نفسه أن يكون بعضهم يسعى للشو الإعلامي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نصيحه للمصريين
عراقي جريح -

انصحكم بانتخاب ........... لانه كما قال يعف كل انواع السرقه وبهذا يكون حراميا شريفا صادقا عكس الباقين لانهم كاذبون دائما وبذلك يمكن ان يكونوا كاذبين وحراميه ايضا والتجربه العراقيه علمتنا الكثير

نصيحه للمصريين
عراقي جريح -

انصحكم بانتخاب ........... لانه كما قال يعف كل انواع السرقه وبهذا يكون حراميا شريفا صادقا عكس الباقين لانهم كاذبون دائما وبذلك يمكن ان يكونوا كاذبين وحراميه ايضا والتجربه العراقيه علمتنا الكثير

أرث الدكتاتوريات
سعيد دلمن -

بعد أكثر من ربع قرن من الحكم الديكتاتوري المهزلة فماذا نتوقع أن تكون مستوى مخلافته السياسية والاجتماعية والاقتصادية ، نامل خروج مصر وشعبها العظيم من مسلسل ومسرحيات التخلف والاستبداد ألى آفاق أكثر حضارية وإنسانية وعدالة وديمقراطية....

أرث الدكتاتوريات
سعيد دلمن -

بعد أكثر من ربع قرن من الحكم الديكتاتوري المهزلة فماذا نتوقع أن تكون مستوى مخلافته السياسية والاجتماعية والاقتصادية ، نامل خروج مصر وشعبها العظيم من مسلسل ومسرحيات التخلف والاستبداد ألى آفاق أكثر حضارية وإنسانية وعدالة وديمقراطية....

لا عقدة ولا يحزنون
مــتــابــع -

دي تعتبر إحدي طرق البسطاء في تعبيرهم عن فرحتهم بوجود إنتخابات حقيقية في مصر، بعد عقود من الإستفتاءات الناجحة مسبقا. كل البسطاء اللي سحبوا الاستمارات سحبوها فقط للذكري، ,وطبعا كثير من الباحثين عن الشهرة يجدونها فرصة للظهور علي القنوات الفضائية اللي ما ها تصدق بالطبع إنها تسجل لقاءات كوميدية مجانية مع هؤلاء.

لا عقدة ولا يحزنون
مــتــابــع -

دي تعتبر إحدي طرق البسطاء في تعبيرهم عن فرحتهم بوجود إنتخابات حقيقية في مصر، بعد عقود من الإستفتاءات الناجحة مسبقا. كل البسطاء اللي سحبوا الاستمارات سحبوها فقط للذكري، ,وطبعا كثير من الباحثين عن الشهرة يجدونها فرصة للظهور علي القنوات الفضائية اللي ما ها تصدق بالطبع إنها تسجل لقاءات كوميدية مجانية مع هؤلاء.

لا عقدة ولا يحزنون
مــتــابــع -

دي تعتبر إحدي طرق البسطاء في تعبيرهم عن فرحتهم بوجود إنتخابات حقيقية في مصر، بعد عقود من الإستفتاءات الناجحة مسبقا. كل البسطاء اللي سحبوا الاستمارات سحبوها فقط للذكري، ,وطبعا كثير من الباحثين عن الشهرة يجدونها فرصة للظهور علي القنوات الفضائية اللي ما ها تصدق بالطبع إنها تسجل لقاءات كوميدية مجانية مع هؤلاء.

لا عقدة ولا يحزنون
مــتــابــع -

دي تعتبر إحدي طرق البسطاء في تعبيرهم عن فرحتهم بوجود إنتخابات حقيقية في مصر، بعد عقود من الإستفتاءات الناجحة مسبقا. كل البسطاء اللي سحبوا الاستمارات سحبوها فقط للذكري، ,وطبعا كثير من الباحثين عن الشهرة يجدونها فرصة للظهور علي القنوات الفضائية اللي ما ها تصدق بالطبع إنها تسجل لقاءات كوميدية مجانية مع هؤلاء.

كل من هب ودب
رامي ريام -

هذه ام الدنيا كما كانت تلقب فيما مضى اصبحت ساحة للمزايدة او بالاحرى / اكشن / للمزايدة نعم كل من هب ودب يحاول ان يكون رئيس مصر القادم حرامي بائع مخدرات نشال وما اكثرهم النشالة في مصر خريج سجون محترف له سوابقه اسلامي وسلفي الاسماء والالقاب لا تنتهي وايظا الاحزاب ما اكثرها وخراب مصر هذه هي بدايتها وان كان المؤشر لها باديا من زمان - في زمن / الرسول محمد / ص الله ع وسلم / كانت هناك معركة الجمل ويا للحظ بعد مضي اكثر من 1600 سنة تم استحداثها ثانية في عهد حسني مبارك تيمما بها ومحبة حسني لهذه المعركة كانت له ما اراد ونفذ مطلبه فدارت معركة الجمل في ساحة التحرير والعالم كله يشهد بذلك - واما الان يجب على المرشحين للرئاسة بكل الوانهم ومن هب ودب في اختيارهم ساحة تضاهي ساحة التحرير من خلال الموقع والمركز واطلاق عليها اسم / سوق عكاظ / تيمما بذلك السوق الذي كان / الرسول محمد ص الله ع وسلم / يزاول تجارة بضائعه - حتى يكون ترشيح انتخابهم مزايدة لها شأنها واسمها الامع وهو / سوق عكاظ / حتى يكون ملتقى لفلول هؤلاء المرشحين وبذلك يثبت في التاريخ هذا الانتخاب كما هو مثبت لنا في مسلتنا سوق عكاظ منذ تاريخ القدم ولحد الان نروي للاجيال احداثه وايظا ثم ترويها الاجيال انتخاب الرئيس المصري في سوق عكاظ ليبقى وشم على كل لسان - شكرا لجميع القراء وشكرا لشعب مصري الأبي الذي يسعى لحريته

كل من هب ودب
رامي ريام -

هذه ام الدنيا كما كانت تلقب فيما مضى اصبحت ساحة للمزايدة او بالاحرى / اكشن / للمزايدة نعم كل من هب ودب يحاول ان يكون رئيس مصر القادم حرامي بائع مخدرات نشال وما اكثرهم النشالة في مصر خريج سجون محترف له سوابقه اسلامي وسلفي الاسماء والالقاب لا تنتهي وايظا الاحزاب ما اكثرها وخراب مصر هذه هي بدايتها وان كان المؤشر لها باديا من زمان - في زمن / الرسول محمد / ص الله ع وسلم / كانت هناك معركة الجمل ويا للحظ بعد مضي اكثر من 1600 سنة تم استحداثها ثانية في عهد حسني مبارك تيمما بها ومحبة حسني لهذه المعركة كانت له ما اراد ونفذ مطلبه فدارت معركة الجمل في ساحة التحرير والعالم كله يشهد بذلك - واما الان يجب على المرشحين للرئاسة بكل الوانهم ومن هب ودب في اختيارهم ساحة تضاهي ساحة التحرير من خلال الموقع والمركز واطلاق عليها اسم / سوق عكاظ / تيمما بذلك السوق الذي كان / الرسول محمد ص الله ع وسلم / يزاول تجارة بضائعه - حتى يكون ترشيح انتخابهم مزايدة لها شأنها واسمها الامع وهو / سوق عكاظ / حتى يكون ملتقى لفلول هؤلاء المرشحين وبذلك يثبت في التاريخ هذا الانتخاب كما هو مثبت لنا في مسلتنا سوق عكاظ منذ تاريخ القدم ولحد الان نروي للاجيال احداثه وايظا ثم ترويها الاجيال انتخاب الرئيس المصري في سوق عكاظ ليبقى وشم على كل لسان - شكرا لجميع القراء وشكرا لشعب مصري الأبي الذي يسعى لحريته

انا ارشح نفسي وهذا برنامج
ابو الرجالة -

وهذا هو برنامجي وسافرض ان في يدي كل السلطان 1- صياغة وتكوين الدستور بواسطة عدد من ارقي علمامصر حاملي رسالة الدكتوراة ويفضل من لة دراية عالمية ليكون الدستور مدخلا للمصريين للتطور ومشابهه العالم المتحضر 2- اصلاح التعليم اولا بنشر رسالة الحرية والعدالة والمساواة والتسامح ورفض روح التطرف والكراهية وتعليم النشء روح الابتكار وليس البغبغائية والتلقين بل التفكير ونشر روح الابتكار بمضاعفة ميزانيات العلوم والرياضيات 3-السماح لكل من يحمل جنسيتين ان يترشح لاي وظيفة وانتخاب من رئيس الجمهورية الي نائب في مجلس الشعب وضابط شرطة وجيش بكل حرية فهم ليسوا خونة ولا يجوز التشكيك فيهم لانة يحتفظ بجنسيتة المصرية ويفتخر بها امام العالم وهو سيحاول بقدر الامكان ان يجعل من مصر الام مشابهه لبلدة التي هاجر اليها 4- حل مجلس الشعب والشوري فهم مضيعة للوقت واختيار 100 من مختلف الاطياف من العلماء المشهورين والحاصلين علي ارقي الشهادات العالمية فهل مثلا سوف نستفيد من نائب الانف القيصيرية اكثر من العالم الدكتور زويل او الدكتور ابو الغر او مجدي يعقوب هذا غير معقول وسيكون كل المستشارين لي من الحقوقيين العالميين والاخصائيين الاجتماعيين والعلماءوالخبرات الراقية عالميا لنقل مصر نقلة حضارية 5- ساقوم بمنع بناء اي كنيسة او اي مسجد فترة حكمي لكي لا ينفق الشعب اموالة في مظهريات دينية ثبت انها تتسبب في فتنة ولم نري نتائج اصلاحية خلقية بل يستغلها رجال الدين لمصالحهم الشخصية مما يسيء الي الدين نفسة ومن لا يجد مكان ليصلي يروح بيتة يصلي فالله موجود في كل مكان 6- يمنع منعا باتا اي اعانات لاي مدارس دينية مثل الازهر والمدارس الازهرية والمدارس المسبحية والاسلامية التي تببلع ميزانيات التنمية لتخريج لنا من لا حاجة للاقتصاد بهم بل ستكون كلها من تبرعات المؤمنين بهذا الدين ولن تكون عبء علي الدولة ومن يريد ان يعلم ابنة في مدرسة دينية علية ان يدفع ثمن هذا للمدرسة ومن حق الدولة ان تراقب البرامج التي تتعارض مع قبول الاخر وحقوق الانسان 7- تفعيل قانون تجريم التمييز الواقف بلا حراك وتعليم الشعب معاني الديموقراطية في كل وسائل الاعلام والثقافات العالمية ليتعرف عليها اي مصري ليصبح المصري موائما للعصر الحديث 8- الغاء مشيخة الزهر ومنصب المفتي ومنصب البابا والمطارنة واي منصب ديني يكون ملغي رسميا اي يعترف بة المسجد او الكنيسة ولا تعترف بة

انا ارشح نفسي وهذا برنامج
ابو الرجالة -

وهذا هو برنامجي وسافرض ان في يدي كل السلطان 1- صياغة وتكوين الدستور بواسطة عدد من ارقي علمامصر حاملي رسالة الدكتوراة ويفضل من لة دراية عالمية ليكون الدستور مدخلا للمصريين للتطور ومشابهه العالم المتحضر 2- اصلاح التعليم اولا بنشر رسالة الحرية والعدالة والمساواة والتسامح ورفض روح التطرف والكراهية وتعليم النشء روح الابتكار وليس البغبغائية والتلقين بل التفكير ونشر روح الابتكار بمضاعفة ميزانيات العلوم والرياضيات 3-السماح لكل من يحمل جنسيتين ان يترشح لاي وظيفة وانتخاب من رئيس الجمهورية الي نائب في مجلس الشعب وضابط شرطة وجيش بكل حرية فهم ليسوا خونة ولا يجوز التشكيك فيهم لانة يحتفظ بجنسيتة المصرية ويفتخر بها امام العالم وهو سيحاول بقدر الامكان ان يجعل من مصر الام مشابهه لبلدة التي هاجر اليها 4- حل مجلس الشعب والشوري فهم مضيعة للوقت واختيار 100 من مختلف الاطياف من العلماء المشهورين والحاصلين علي ارقي الشهادات العالمية فهل مثلا سوف نستفيد من نائب الانف القيصيرية اكثر من العالم الدكتور زويل او الدكتور ابو الغر او مجدي يعقوب هذا غير معقول وسيكون كل المستشارين لي من الحقوقيين العالميين والاخصائيين الاجتماعيين والعلماءوالخبرات الراقية عالميا لنقل مصر نقلة حضارية 5- ساقوم بمنع بناء اي كنيسة او اي مسجد فترة حكمي لكي لا ينفق الشعب اموالة في مظهريات دينية ثبت انها تتسبب في فتنة ولم نري نتائج اصلاحية خلقية بل يستغلها رجال الدين لمصالحهم الشخصية مما يسيء الي الدين نفسة ومن لا يجد مكان ليصلي يروح بيتة يصلي فالله موجود في كل مكان 6- يمنع منعا باتا اي اعانات لاي مدارس دينية مثل الازهر والمدارس الازهرية والمدارس المسبحية والاسلامية التي تببلع ميزانيات التنمية لتخريج لنا من لا حاجة للاقتصاد بهم بل ستكون كلها من تبرعات المؤمنين بهذا الدين ولن تكون عبء علي الدولة ومن يريد ان يعلم ابنة في مدرسة دينية علية ان يدفع ثمن هذا للمدرسة ومن حق الدولة ان تراقب البرامج التي تتعارض مع قبول الاخر وحقوق الانسان 7- تفعيل قانون تجريم التمييز الواقف بلا حراك وتعليم الشعب معاني الديموقراطية في كل وسائل الاعلام والثقافات العالمية ليتعرف عليها اي مصري ليصبح المصري موائما للعصر الحديث 8- الغاء مشيخة الزهر ومنصب المفتي ومنصب البابا والمطارنة واي منصب ديني يكون ملغي رسميا اي يعترف بة المسجد او الكنيسة ولا تعترف بة

المنافسة القوية
خوليو -

منافسة حامية الوطيس ستكون بين البدراوي فرحات الذي لايقرأ ولايكتب ولكنه يجيد اللانكليزية، أي سيأتيه الوحي بهذه اللغة -وعلم الانسان مالم يعلم- وبين المرشح الآخر سيد عبدالله حسن الذي حلم حلماً بدعم النبوة له، ولاتستهينوا بالأحلام، فقد حلمت عاتكة عمة الرسول حلماً أدى لفتح مكة، إن استخدم السيد المرشح حلمه وأحضر حلم عاتكة فالنصر حليفه على الذي لايقرأ ولايكتب العربية، على الرغم من ميول الوحي نحو اللأميين، حظ سعيد للجميع.

المنافسة القوية
خوليو -

منافسة حامية الوطيس ستكون بين البدراوي فرحات الذي لايقرأ ولايكتب ولكنه يجيد اللانكليزية، أي سيأتيه الوحي بهذه اللغة -وعلم الانسان مالم يعلم- وبين المرشح الآخر سيد عبدالله حسن الذي حلم حلماً بدعم النبوة له، ولاتستهينوا بالأحلام، فقد حلمت عاتكة عمة الرسول حلماً أدى لفتح مكة، إن استخدم السيد المرشح حلمه وأحضر حلم عاتكة فالنصر حليفه على الذي لايقرأ ولايكتب العربية، على الرغم من ميول الوحي نحو اللأميين، حظ سعيد للجميع.

مصر يحكمها
هانى شاكر -

تبدو مصر ألأن كمن يسير فى نومه ... لأسابيع عديدة كتم ألعالم أنفاسه فى تحسب و ترقب لقضية المنظمات ألمدنية و قضية " ألشباب " ألأمريكان ألموقوفين .. ووقفت أمريكا على رِجْل .. فى لهفه و إنتظار ألحكمة و ألعدالة ألمصرية ... ثم دخل ألكرسى فى الكلوب ... و عينك ماتشوف إلا ألنور ... و هُوب .. ألعيال فى الطيارة .. و مصر تُلعَن صباح مساء فى كل ألإذاعات و ألبرامج ألأخبارية العالمية .. ليهدأ ألجميع فجأة على غفلة ويلهوا أنفسهم بفيلم فتى ألشاشة ألأول انور - وجدى - البلكيمي : ألمشرط فى ألمنخار ..

مصر يحكمها
هانى شاكر -

تبدو مصر ألأن كمن يسير فى نومه ... لأسابيع عديدة كتم ألعالم أنفاسه فى تحسب و ترقب لقضية المنظمات ألمدنية و قضية " ألشباب " ألأمريكان ألموقوفين .. ووقفت أمريكا على رِجْل .. فى لهفه و إنتظار ألحكمة و ألعدالة ألمصرية ... ثم دخل ألكرسى فى الكلوب ... و عينك ماتشوف إلا ألنور ... و هُوب .. ألعيال فى الطيارة .. و مصر تُلعَن صباح مساء فى كل ألإذاعات و ألبرامج ألأخبارية العالمية .. ليهدأ ألجميع فجأة على غفلة ويلهوا أنفسهم بفيلم فتى ألشاشة ألأول انور - وجدى - البلكيمي : ألمشرط فى ألمنخار ..

مصر يحكمها - 2
هانى شاكر -

مخالف لشروط النشر

مصر يحكمها - 2
هانى شاكر -

مخالف لشروط النشر