أخبار

ثورة ضد احتكار الإسلاميين لصياغة الدستور المصري

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

رغم أن الإنتخابات الرئاسية في مصر صارت على قاب قوسين أو أدنى، ورغم أن خريطة الطريق التي وضعها المجلس العسكري لإدارة المرحلة الإنتقالية تنصّ على إجراء الإنتخابات الرئاسية بالتزامن مع وضع الدستور، ورغم تعهد البرلمان بإنجاز الدستور قبل عملية الإقتراع على الرئيس المقبل، إلا أن أزمة تشكيل لجنة المائة المتخصصة بوضع الدستور الجديد للبلاد بعد الثورة التي أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك، ما زالت مشتعلة، وتحولت إلى ما يشبه الثورة ضد الإسلاميين، بسبب سيطرة البرلمان ذي الغالبية الإسلامية على تشكيل اللجنة.

البرلمان المصري تسيطر عليه غالبية إسلامية

صبري حسنين من القاهرة: ترفض غالبية التيارات السياسية هذا التوجّه، وتنادي بضرورة أن يكون تشكيل اللجنة في مجمله من خارج البرلمان، وأن يضم كل طوائف الشعب المصري وفئاته. ووصلت الخلافات إلى ساحة القضاء، بعد إقامة ناشطين سياسيين دعاوى قضائية أمام المحكمة الدستورية لإبطال السيطرة البرلمانية على اللجنة. وكل هذا يهدف إلى عدم إحتكار الإسلاميين لصياغة الدستور الجديد.

إقصاء سياسي
ووفقاً لوجهة نظر الدكتور جمال سعيد، أستاذ القانون الدستوري، في جامعة الأسكندرية، لـ"إيلاف"، فإن سيطرة البرلمان لا تتوافق مع المبادئ الدولية لوضع الدساتير، مشيراً إلى أن الدستور هو أبو القوانين، وهو الذي يخلق السلطات، وليس من المعقول أن تسيطر سلطة واحدة على اللجنة المسؤولة عن وضعه.

ولفت إلى أن هناك العديد من مشاعر القلق لدى المصريين عموماً والتيارات السياسية خصوصاً بشأن الدستور الجديد، إذ يجب أن يشارك فيه الجميع، ونبه إلى أن قرار البرلمان بتشكيل الجمعية التأسيسية لوضع الدستور بواقع 50% من داخل البرلمان و50% من خارجه، يعني إقصاء كل فئات الشعب من المشهد السياسي، ويكون الدستور المقبل معبّراً عن رأي هذه الأحزاب الممثلة في البرلمان فقط، مما يعدّ خروجاً على مبادئ الديموقراطية التي خرجت من أجلها ثورة 25 يناير، التي تسعى إلى تأسيس نظام الحكم بناء على ذلك.

الخلافات وصلت إلى القضاء
وفي محاولة من الناشطين لعرقلة البرلمان في مساعيه الرامية إلى السيطرة على لجنة المائة، تم نقل المعركة من الإعلام إلى ساحة القضاء، وأقام نحو مئة من المثقفين والنشطاء السياسيين دعاوى قضائية ضد كل من رئيس المجلس العسكري ورئيس مجلس الشعب ورئيس مجلس الشورى، مطالبين بإلغاء قرار البرلمان بمجلسيه، الشعب والشورى، الخاص بمعايير إختيار لجنة المائة المعنية بوضع مشروع الدستور الجديد على أساس 50 % من أعضاء البرلمان المنتخبين و50% من خارجه.

وتقدم الدكتور جابر جاد نصار، أستاذ القانون الدستوري، في جامعة القاهرة، بالدعوى نيابة عن هؤلاء، وقال إن قرار مجلس الشعب بتشكيل اللجنة يخالف نص المادة 60 من الإعلان الدستوري ويتناقض مع الأعراف والتقاليد الدستورية المتعارف عليها. مشيراً إلى أن نص المادة 60 من الإعلان الدستوري يوجب إجراء إنتخابات لإختيار لجنة وضع الدستور، لا أن يتم تشكيلها بقرار إداري من مجلس الشعب.

كما طالبت المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، تحمل الرقم 26954 لسنة 66 ق، بإصدار قرار بدعوة الأحزاب والنقابات ومنظمات المجتمع المدني والاتحادات والروابط والنقابات العمالية وكل مؤسسات الدولة إلى ترشيح ممثلين عنهم لعضوية الجمعية التأسيسية لوضع الدستور، ويتضمن القرار معايير وأسس اختيار المرشحين لهذه الجمعية التأسيسية.

وأشارت الدعوى إلى أن اختيار مجلس الشعب لأعضاء الجمعية التأسيسية من بين أعضائه يُحدث نوعًا من انفراد سلطة واحدة من السلطات الثلاث التي تقوم عليها الدولة بعضوية هذه الجمعية التأسيسية دون غيرها من باقي السلطات. وأضافت أن هذا الانفراد يعدّ بمثابة خطر حقيقي في حالة حلّ مجلسي الشعب والشورى، بسبب شبهة عدم دستورية قانون إنشائهما، طبقًا للحكم الذي أصدرته المحكمة الإدارية العليا في الطعن الرقم 6411 لسنة 58 ق بإحالة بعض مواد قانون مجلس الشعب إلى المحكمة الدستورية، بعدما رأت شبهة عدم الدستورية.

لا لإحتكار صياغة الدستور
ويرى حافظ أبو سعدة، رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، أن القرار الصادر من المجلس الأعلى للقوات المسلحة والمادة 60 من الإعلان الدستوري حول انتخاب أعضاء الجمعية التأسيسية لوضع الدستور لم يضعا إطارًا حقيقيًا واضحًا حول اختيار أعضاء اللجنة التأسيسية، فقد حصرا اختيارهم بين أعضاء البرلمان المصري.

وأضاف أن البرلمان المشكل حاليًا يضم غالبية حزب الحرية والعدالة، وبالتالي انفراد غالبية أعضاء حزب من الأحزاب المسيطرة على البرلمان بعضوية هذه الجمعية، كما حدث عند تشكيل لجان مجلس الشعب حيث استحوذتهذه الغالبيةعلى معظم تلك اللجان، وهؤلاء قد تكون توجهاتهم نحو دستور يكون فيه نظام الدولة نظامًا برلمانيًا مخالفًا للنظام المعمول به في البلاد ورغبة مواطنيه، وهو الأمر الذي حدث على أرض الواقع من خلال قيام البرلمان بإصدار قرار بتشكيل الجمعية التأسيسية بواقع 50% من داخل البرلمان و50% من خارجه، وبالتالي تتزايد مخاوف احتكار فصيل سياسي لعملية صياغة الدستور على حساب كل طوائف الشعب المصري.

وطالب أبو سعدة بضرورة تحرك سياسي سريع لمواجهة هذا القرار وبكل السبل،سواء على الصعيد القضائي من خلال دعوى ببطلان هذا القرار، مشيرًا إلى تقديم أربع دعاوى إلى القضاء لبطلان هذا القرار،أو التحرك على أرض الواقع من خلال حشد رأي عام موحد يمارس ضغطاً على البرلمان والمجلس الأعلى للقوات المسلحة، وأخيراً تقديم مقترحات مشروعات قوانين لدستور جديد للبلاد تلبّي مطالب كل القوى السياسية والمجتمعية.

البرلمان يواجه بالبطلان
ورغم أن أبو العز الحريري نائب في مجلس الشعب، إلا أنه يعلن رفضه التام لسيطرة البرلمان على لجنة وضع الدستور، وقال لـ"إيلاف" إن البرلمان نفسه يواجه عدم الدستورية، مشيراً إلى أن محكمة القضاء الإداري أحالت إلى المحكمة الدستورية العليا، دعوى قضائية تطعن في دستورية بعض بنود قانون إنتخابات مجلس الشعب، كما أن هناك دعاوى قضائية منظورة أمام محكمة القضاء الإداري تطعن في عضوية نحو 113 نائباً.

وتساءل الحريري: "ماذا لو صدر حكم بعدم دستورية القانون الذي جاء بموجبه مجلس الشعب؟، وماذا لو صدر حكم قضائي ببطلان عضوية بعض أعضاء البرلمان ممن سيكونون أعضاء في لجنة وضع الدستور؟.

ولفت الحريري إلى أن الدستور في كل بلدان العالم تتم صياغته توافقياً بين كل مكونات المجتمع السياسية والاجتماعية والطبقية والمناطقية والجيلية، وليس على أساس الغالبية والأقلية البرلمانية، ودعا الحريري إلى العدول عن فكرة سيطرة البرلمان بنسبة 50% على لجنة وضع الدستور، وأن تمثل فئات الشعب كافة، وخاصة النساء والشباب، وكل القوى السياسية، إضافة إلى الفقهاء الدستوريين، والنقابات المهنية والعمالية، والهيئات القضائية، واتحاد الصناعات، ومنظمات المجتمع المدني.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاخوان وكتابة دستور
Jack Attalla -

القلق للاقباط مشروع ومبرر فى ضوء تحالف اسود بين العسكريين والاخوان والسلفيين للتمكين من اقامة دولة دينية بمسمى كاذب وخادع للعالم وللاقباط وهو دولة مدنية بمرجعية دينية - ان تضمين اى مرجعية دينية بالدستور بعد الاستيلاء على لجنة اعداد الدستور سيؤدى الى حرب اهلية وانقسام جذرى بالمجتمع وتفكك الدولة المصرية التى حافظنا على وحدتها منذ سبعة الاف عام -- سبق و اضاع العسكر والاسلاميين السودان بعد انقلابهم على الشرعية الملكية 1925 نعم فسخوا مصر واضاعو السودان من دولة مصر والسودان الملكية - والان يلعبوا نفس اللعبة مرة اخرى و سيقسموا مصر بالضرورة ان كتبوا دستور لدولة دينية ان مر حادث انفصال السودان بدون دماء - اعتقد ان هذه المرة ستسيل دماء كثيرة وسيتدخل العالم باسره لوقف هذه المهازل الاخوانجية العسكرية - ان تصرفات السلفيين بخصوص انتقال البابا شنودة وقبلها مظاهراتهم السخيفة وشتائمهم الوقحة لرمز وطنى عظيم و تقيؤات وجدى غنيم وبنى سلف بمجلس الشعب وتكفيرهم هم والازهر الاقباط علنا بدون اختشا ولا محاسبة قانونية تضاف اليها مهازل تنظيم الجنازة التى تحمل مسئوليتها المجلس العسكرى والحكومة ووضح بها انعدام الحس التقديرى بمنح اسم قداسة البابا اعلى وسام بمصر و تنظيم جنازة رسمية وشعبية لقداسة البابا من العباسية الى الماظة تليق ببطل قومى مصرى وهو الذى منع حروب اهلية عديدة واوقف قطع مياه النيل -والفوضى العارمة التى صورها العالم على الهواء - ان الهواة يستطيعون وضع حواجز حديدة تشبه جواجز تنظيم التظاهرات و بالمطارات وباستادات الكرة و يستطيعون وضع شاشات عملاقة خارج الكاتدرائية ودير الانبا بيشوى لاتاحة الفرصة للملايين الموجودة بالخارج من متابعة الجناز ومراسم الدفن حية على الهواء فتخف حدة الاحتقان ويشارك الجميع بجنازة والدهم وهو والد عشرين مليون قبطى على الاقل - ان الهواة يستطيعون وضع تابوت البابا على عربة مدفع ملفوفة بعلم مصر التى بداخلنا جميعا و قد خدمها ولم ينهبها او يفسخها مثل رؤساء مصر السابقين واللاحقين ان اختفاء قداسة البابا عن المسرح وهو صمام الامن القومى المصرى ينبىء باحداث جسيمة وصيف ساخن على الجميع ومزيد من الافلاس و عدم الاستقرار -بل والتمزق والتقسيم فى ظل سعى الاخوان والسلفيين والعسكر لاقامة دولة دينية بدستور دينى متسلحين بلجنة تمثلهم بنسبة خمسة وثمانين بالمائة ولهذا نحذر

الاخوان وكتابة دستور
Jack Attalla -

القلق للاقباط مشروع ومبرر فى ضوء تحالف اسود بين العسكريين والاخوان والسلفيين للتمكين من اقامة دولة دينية بمسمى كاذب وخادع للعالم وللاقباط وهو دولة مدنية بمرجعية دينية - ان تضمين اى مرجعية دينية بالدستور بعد الاستيلاء على لجنة اعداد الدستور سيؤدى الى حرب اهلية وانقسام جذرى بالمجتمع وتفكك الدولة المصرية التى حافظنا على وحدتها منذ سبعة الاف عام -- سبق و اضاع العسكر والاسلاميين السودان بعد انقلابهم على الشرعية الملكية 1925 نعم فسخوا مصر واضاعو السودان من دولة مصر والسودان الملكية - والان يلعبوا نفس اللعبة مرة اخرى و سيقسموا مصر بالضرورة ان كتبوا دستور لدولة دينية ان مر حادث انفصال السودان بدون دماء - اعتقد ان هذه المرة ستسيل دماء كثيرة وسيتدخل العالم باسره لوقف هذه المهازل الاخوانجية العسكرية - ان تصرفات السلفيين بخصوص انتقال البابا شنودة وقبلها مظاهراتهم السخيفة وشتائمهم الوقحة لرمز وطنى عظيم و تقيؤات وجدى غنيم وبنى سلف بمجلس الشعب وتكفيرهم هم والازهر الاقباط علنا بدون اختشا ولا محاسبة قانونية تضاف اليها مهازل تنظيم الجنازة التى تحمل مسئوليتها المجلس العسكرى والحكومة ووضح بها انعدام الحس التقديرى بمنح اسم قداسة البابا اعلى وسام بمصر و تنظيم جنازة رسمية وشعبية لقداسة البابا من العباسية الى الماظة تليق ببطل قومى مصرى وهو الذى منع حروب اهلية عديدة واوقف قطع مياه النيل -والفوضى العارمة التى صورها العالم على الهواء - ان الهواة يستطيعون وضع حواجز حديدة تشبه جواجز تنظيم التظاهرات و بالمطارات وباستادات الكرة و يستطيعون وضع شاشات عملاقة خارج الكاتدرائية ودير الانبا بيشوى لاتاحة الفرصة للملايين الموجودة بالخارج من متابعة الجناز ومراسم الدفن حية على الهواء فتخف حدة الاحتقان ويشارك الجميع بجنازة والدهم وهو والد عشرين مليون قبطى على الاقل - ان الهواة يستطيعون وضع تابوت البابا على عربة مدفع ملفوفة بعلم مصر التى بداخلنا جميعا و قد خدمها ولم ينهبها او يفسخها مثل رؤساء مصر السابقين واللاحقين ان اختفاء قداسة البابا عن المسرح وهو صمام الامن القومى المصرى ينبىء باحداث جسيمة وصيف ساخن على الجميع ومزيد من الافلاس و عدم الاستقرار -بل والتمزق والتقسيم فى ظل سعى الاخوان والسلفيين والعسكر لاقامة دولة دينية بدستور دينى متسلحين بلجنة تمثلهم بنسبة خمسة وثمانين بالمائة ولهذا نحذر

الف مبروك للكدعان
wesam -

الف مبروك للكدعان على مصرستان ، ستعم عدالستان وتشبعوا خبزستان ونسوان ، !!!

الف مبروك للكدعان
wesam -

الف مبروك للكدعان على مصرستان ، ستعم عدالستان وتشبعوا خبزستان ونسوان ، !!!

زوابع الكارهين لمصر
مصطفى -

هذه ثورة مدعاة بالأعلام المعادي للإسلام والإسلاميين فقط الواقع ليس هناك اي احتكار بل حرص من الإسلامين على تمثيل كافة اطياف المجتمع المصري هذه زوابع يثيرها اعداء مصر من الماركسيين وإخوانهم الكنسيين والذين لا يحبون لمصر وشعبها الخير شاهت الوجوه والألسن

زوابع الكارهين لمصر
مصطفى -

هذه ثورة مدعاة بالأعلام المعادي للإسلام والإسلاميين فقط الواقع ليس هناك اي احتكار بل حرص من الإسلامين على تمثيل كافة اطياف المجتمع المصري هذه زوابع يثيرها اعداء مصر من الماركسيين وإخوانهم الكنسيين والذين لا يحبون لمصر وشعبها الخير شاهت الوجوه والألسن

الله اكبر ظهر الحق
مصطفي شردي -

الحمد لله على نعمة الإسلام، دين الإنسانية والمحبة وعشق الآخرين ومعاملة كل بني البشر بلطف وطيبة ورقة قلب وحنان. إيران وأفغانستان وباكستان والسودان والسعودية والجزائروالصومال وأريترية، هذه الدول التي أخذت الإسلام منهاجاً وطبقته بالمعروف والكلمة الطيبة فقضت على الفقر والعوز، وعمرت البيوت والمدارس والجامعات ، وشقت الطرق والشوارع التي صارت تضاهي بنظافتها حتى مطاعم الغرب وقاعاته الفاخرة، ثم غزت العالم بالعلم والمعرفة والكتاب والكلمة الطيبة، واحتلت صناعاتها أرجاء الدنيا. وكذلك الحركات والأحزاب الإسلامية طيبة الذكر أدامها الله، فاقت شهرتها الدنيا ودخلت قلوب الناس بسلميتها وحبها لكل ماهو إنساني، فالقاعدة وحزب التحرير والإخوان المسلمين ، وحزب الله وحماس والجهاد وسرايا القدس وكتائب عمر وأنصار السنة وأنصار الإسلام وأنصار آل البيت وجيش المهدي وجند الله وجند أبي بكر وجند خالد وجند الجند كلها دعت – كما تدل أسماؤها – إلى الحب والسلام ونبذ العنف، وكذا قادة هذه الجمعيات الطيبة ، أصحاب البركة والنور، الوجوه البشوشة المبتسمة الضاحكة التي تبعث في القلوب الطمأنينة، أمثال الشيخ ياسين وبن لادن وأبو مصعب السوري وأبو مصعب المصري وأبو مصعب الزرقاوي والحمراوي والصفراوي والمريخي، وأبو يحيى الليبي والظواهري والزرقاوي والقرضاوي والطنطاوي وكل عائلة الواوي ... هذه الوجوه الرقيقة الناعمة الحريرية التي تُبشر بالخير لكل الإنسانية لهي دليل ساطع لامع يافع قاطع على إنسانية هذا الدين الذي ليس في آية قرآنيه واحدة تتحدث عن القتل أو القتال أو الإقتتال، وليس في كل أدبياته - لله الحمد – لاسحل ولارجم ولاقطع أيادي ولاقص رؤوس ولابتر أرجل وأيادي من خلاف، ولافيه حتى ثمل عيون ، ولم نسمع يوماً بأن فيه سيارات مفخخة، أو أحزمة ناسفة، أو قتل جماعي في المساجد والساحات العامة، ولا بتر رقاب على شاشات التلفزيون، ولا غيرها من العقوبات. وليس في هذه الشريعة الغراء ملاحقة عالم أو مفكر، أو حرق كتاب أو ضرب كاتب على رأسه بالبلطة، ولم توضع في يوم من الأيام قنبلة في فم فرج فودة، ولا سيفاً على رقبة سيد القمني وسلمان رشدي ونصر حامد أبو زيد، وليس فيها عقوبة للمرتد، ويعطي الفكر حرية "فشر" أن يكون قد تحدث أو يتحدث عنها أبطال التنوير في أوربا. ولكم تمنيت أن أرى آية قرآنية واحدة أو حديث نبوي أو حتى قول إسلامي مشهور تُظلم فيه المرأة، أو يمنح

الله اكبر ظهر الحق
مصطفي شردي -

الحمد لله على نعمة الإسلام، دين الإنسانية والمحبة وعشق الآخرين ومعاملة كل بني البشر بلطف وطيبة ورقة قلب وحنان. إيران وأفغانستان وباكستان والسودان والسعودية والجزائروالصومال وأريترية، هذه الدول التي أخذت الإسلام منهاجاً وطبقته بالمعروف والكلمة الطيبة فقضت على الفقر والعوز، وعمرت البيوت والمدارس والجامعات ، وشقت الطرق والشوارع التي صارت تضاهي بنظافتها حتى مطاعم الغرب وقاعاته الفاخرة، ثم غزت العالم بالعلم والمعرفة والكتاب والكلمة الطيبة، واحتلت صناعاتها أرجاء الدنيا. وكذلك الحركات والأحزاب الإسلامية طيبة الذكر أدامها الله، فاقت شهرتها الدنيا ودخلت قلوب الناس بسلميتها وحبها لكل ماهو إنساني، فالقاعدة وحزب التحرير والإخوان المسلمين ، وحزب الله وحماس والجهاد وسرايا القدس وكتائب عمر وأنصار السنة وأنصار الإسلام وأنصار آل البيت وجيش المهدي وجند الله وجند أبي بكر وجند خالد وجند الجند كلها دعت – كما تدل أسماؤها – إلى الحب والسلام ونبذ العنف، وكذا قادة هذه الجمعيات الطيبة ، أصحاب البركة والنور، الوجوه البشوشة المبتسمة الضاحكة التي تبعث في القلوب الطمأنينة، أمثال الشيخ ياسين وبن لادن وأبو مصعب السوري وأبو مصعب المصري وأبو مصعب الزرقاوي والحمراوي والصفراوي والمريخي، وأبو يحيى الليبي والظواهري والزرقاوي والقرضاوي والطنطاوي وكل عائلة الواوي ... هذه الوجوه الرقيقة الناعمة الحريرية التي تُبشر بالخير لكل الإنسانية لهي دليل ساطع لامع يافع قاطع على إنسانية هذا الدين الذي ليس في آية قرآنيه واحدة تتحدث عن القتل أو القتال أو الإقتتال، وليس في كل أدبياته - لله الحمد – لاسحل ولارجم ولاقطع أيادي ولاقص رؤوس ولابتر أرجل وأيادي من خلاف، ولافيه حتى ثمل عيون ، ولم نسمع يوماً بأن فيه سيارات مفخخة، أو أحزمة ناسفة، أو قتل جماعي في المساجد والساحات العامة، ولا بتر رقاب على شاشات التلفزيون، ولا غيرها من العقوبات. وليس في هذه الشريعة الغراء ملاحقة عالم أو مفكر، أو حرق كتاب أو ضرب كاتب على رأسه بالبلطة، ولم توضع في يوم من الأيام قنبلة في فم فرج فودة، ولا سيفاً على رقبة سيد القمني وسلمان رشدي ونصر حامد أبو زيد، وليس فيها عقوبة للمرتد، ويعطي الفكر حرية "فشر" أن يكون قد تحدث أو يتحدث عنها أبطال التنوير في أوربا. ولكم تمنيت أن أرى آية قرآنية واحدة أو حديث نبوي أو حتى قول إسلامي مشهور تُظلم فيه المرأة، أو يمنح

تصحيح فقط
بيشوي المسلم -

الاقباط في مصر خمسة وثمانين مليون وليس عشرين مليون لذا اقتضى التصحيح !

تصحيح فقط
بيشوي المسلم -

الاقباط في مصر خمسة وثمانين مليون وليس عشرين مليون لذا اقتضى التصحيح !

تخوفات لن تحصل
مصطفى -

قالوا ان الانتخابات سوف تأتي بالفلول ولم يحصل قالوا الانتخابات ستسيل فيها الدماء ولم يحصل يقولون ان الإسلاميون سيصغون دستوراً وفق رغباتهم ونقول لهم لن يحصل ان الإسلاميين يحبون مصر اكثر من الماركسيين والكنسيين ويريدون لأهلها مسلمين ومسيحيين الخير

تخوفات لن تحصل
مصطفى -

قالوا ان الانتخابات سوف تأتي بالفلول ولم يحصل قالوا الانتخابات ستسيل فيها الدماء ولم يحصل يقولون ان الإسلاميون سيصغون دستوراً وفق رغباتهم ونقول لهم لن يحصل ان الإسلاميين يحبون مصر اكثر من الماركسيين والكنسيين ويريدون لأهلها مسلمين ومسيحيين الخير

لا للخونة
بيشوي المسلم -

اعتقد ان المطرودين والمسحوبة منهم جنسيتهم والذين يرسلون برقيات التهاني للصهاينة ويشمتون في مصايب المصريين لا يحق لهم التعليق باسم مصر

السانحة التاريخية
مصطفى -

اذا لم يمسك الإسلاميون بزمام الامور في مصر من الألف الى الياء يكونون كمن خان الأمانة والثقة التي اعطيت لهم بعد البرلمان الاسلامي لابد من حكومة اسلامية ورئيس إسلامي هذه فرصة تاريخية لن تتكرر فلابد من اقتناصها لاصلاح أحوال البلد وأحوال المصريين والرد بالعمل الجاد على كل اعداء مصر في الداخل والخارج وعندما يلمس هؤلاء تغيرات جذرية وانجازات حقيقية سيخرسون الى الأبد ومن سيخرسهم هذه المرة الشعب المصري بطريقته الخاصة ؟ 

لابادة
مواطن -

اقترح ضرب الاخوان والسلفيين وكل واحد عنده لحية او زبيبه او كل وحدة محجبه او واحد بيصلي سواء مواضب او كل جمعه بس بالقنابل النووية مع الشعب المصري الذي انتخبهم وابادتهم كليا يمكن في امل الليبراليون والاقباط يرضو شويه

ارجعوا لدين محمد
احفاد البابليين -

مخالف لشروط النشر

وااا عجبييي
سهيل المغربي -

هل مثل الرد رقم 8 توافق عليه إدارة إيلاف وتعتمده بكل ما يحمل من عنصرية وحقد للإسلام والمسلمين وفي موضوع آخر يقول لك آآآه نحن معشر المسيحين نحب الخير للجميع ولو كان عدونا هذه وصية الرب لنا ههههعلى العموم من حق مصر كدولة مسلمة أن يحكمها مسلمين شاء من شاء ومن أبى من الأقباط فليوسع جدران الكنيسة ضربا برأسه.

السادة ايلاف
kerol -

السادة ايلاف اولا كنت اسال السيدة الاماراتية مفخرة عن طبيعتها فى الجنه هل ستكون ضمن الحور العين ام ماذااذا شافت الجنة .ثانيا عندما اثيرت موضوع رضاعة الكبير واثبت انها اثيرت لاباحة التبنى وكان الحديث على لسان السيدة عائشة وهذة القضية اثيرت فى الاسلام فقط وارفقت الحديث للسيدة عائشة بالكلام لم يتم نشر الكلام بالمرة .على العكس تم نشر كل ما هو محاولة تشويه للمسيحية مع العلم اننى طبعت ما هو مكتوب بالقران الكريم والاحاديث الشريفة دون زيادة او نقصان copy &paste رجاء توضيح اتجاهات الموقع هل لاظهار الحقائق او لاثارة الفتن او لتشويه فئة معينة

اتوا على دبابة نتنياهو
جاك عطالله -

الى رقم 10 لابد من ان تستعين بمترجم ياصديقى او بزميل - كاتب تعليق رقم 8 الذى افسد سلامك و اغضبك مسلم سلفى متعصب بيهذر على امثالك ممن حظهم بالعربية ضعيف - انه يدعو على عكس مافهمته- وهو مخدوع ايضا مثلك فالليبراليين والاقباط لم يدعو يوما لابادة احد ورسالتهم المحبة وقبول الاخر - ولكن على الاخر ان يتأدب ولا يصبح دكتاتورا ويلغى اختيارات الاخرين فى شكل ونظام الدولة-- الديموقراطية هى المشاركة الجماعية ببناء الوطن وكتابة الدستور- والاخوان احتلوا نفس اسلوب و مكان الحزب الوطنى المنهار و يسعون لقيام دولة دينية تحجب التماثيل وتؤذن بالبرلمان وتنقب النساء وتقتل الفن والابداع وتبيد الاقليات بدم بارد وهذا غير مقبول ولن يحدث بدولة محورية مثل مصر-- هم زوروا الانتخابات و تغلغلوا بكل مفاصل مصر وبعصرهم تمت ازمات البوتاجاز و البنزين والمواد الغذائية و حدثت مجازر ضد الاقباط وحرق كنائسهم ضعف ماحدث ايام مبارك والعادلى - ولمقبل منذ اليوم - ارضاء الاسلاميين على حساب الاقباط فالقانون يجب ان يسود فى بلد خان فيه السلفيين والاخوان والعسكر الامة وتحالفوا مع نتنياهو بل اتوا على دبابته علنا ليحكموا مصر بالكرباج والامر بالمعروف

لا للشريعة نعم للعلمانية
محمود الاسكندراني -

لا يمكن وألف لا للاخوان لكي يتلاعبوا بمستقبل مصر مثل ما يشاؤون يجب اشراك الشباب مفجري الثورة ويجب اشراك الاقباط بشكل مكثف لان لهم نظرة اكثر انسانية على مستقبل مصر لان مصر لا ينبغي ان يتحكم فيها الاخوان والسلفيون n

التهديد يسبق الاستخدام
مصطفى -

سبق لمسيحيين ان دعوا الى ضرب الاماكن المقدسة بالقنابل الذرية وتم ضبط طيارين من نفس النوعية في دورة دينية. يديرها قساوسة متطرفون ومتعصبون يبررون للطيارين بنصوص من الأناجيل تبرر استخدام القنابل الذرية ضد اعداء رب المحبة في نسخة ورب الجنود في نسخة اخرى ؟!!

الى محمود 14
مسعود المغربي -

ألا يكفيكم فمنذ 1400 عام وانتم تحكمون فأي شئ فعلتم للانسانية او لشعوبكم المقهورة التي ثارت الان ضد حكامها المسلمين الحاكمين بالشريعة الاسلامية الفساد والرشوة وخراب البنية التحتية وانزلاق مستوى المعيشة الى الهاوية وهروب الملايين من شعوبكم الى بلدان الكفر كما يحلو لكم تسميتها انا لو في مكانكم انتحر واعلن للملأ ان شريعتي فاشلة واترك الاخر ان يحكم مكاني فهل تستطع ان تفعل ذالك يا محمود

الى المعلق رقم 2
قارئ -

احلى تعليق قرأته في حياتي ههههههههههه برافو وسام!thumb up for you!

شنو هالنفاق
عبد الله ابو هيثم -

شنو هالنفاق و الكيل بمكيالين ؟ الشعب المصري انتخب بكل ديمقراطية من يمثله و حصل ان اختار الاسلاميين سواء كانوا سلفيين او اخوان . يعني تريدون ديمقراطية لكن عندما يفوز فيها المسلمون تثور ثائرتكم. لكل من يعترض شوف اقرب جدار و اخبط راسك فيه يعني لا دكتاتورية عاجبتكم و لا ديمقراطية عاجبتكم.

الدستور والقران كريم
عصفور -

{مشكله كبيره} يواججها احبائنا بمصر فاكثر من 3/4منهم يدينون بالقران الكريم وبالطبع يرغبون ان يكون هو ذاته الدستورفلماذا دستور وعندهم القران ؟؟!!! هذا منطقهم ((المشكله الاكبر))ان ليس جميعهم من اهل السنه !!ويرون مع الربع الاخر ان احكام القران ك لا تناسب العصر فهو لا يساوى بين غير المسلم والمسلم ولا بين المراه والرجل بايات صريحه والتفاصيل ((تتعارض ))مع الاعلان العالمى لحقوق الانسان ولذلك لا يرغبون بعوده مصر لعصور التخلف والجهل مشكله ثالثه:- الغالبيه تفهم الديمقراطيه بانها :راى الاغلبيه والحقيقه هى حمايه حقوق الاقليات بل حق( كل مواطن) ان يكون حرا فى عقيدته وباقى انواع الحريات !!! بينما القران لا يكفل هذه الحريات فمن بدل دينه فاقتلوه !! ويصدقون ان هذا ممكن تطبيقه فى القرن 21!!!!!!!!!!!!!!!! اقتلك لانك لا تتفق معى بالعقيده واصوات التسجيلات تؤكد (ان الحكم لله ) الحكم لله - الحكم لله وبعد قتلك انت سيبدوا (جهاد الطلب) لدعوه الدول المجاوره للعقيده او يحابونها وياخذون سبايا من ملكات اليمين (ما طاب لهم) ويبيعون الباقى بسوق النخاسه ومن هنا تاتى العمله الصعبه وتحل المشكلات الاقتصاديه - ان الحكم لله ويجب طاعته فى كل خطوه وهذه تعاليم اكدها الشيوخ الافاضل ويجب ان تطبق ولو تدريجيا حتى يصير الحكم لله !!!!!!!!!!!

الى الاخ 17 شوفلك اقرب ج
جمعة صلاح -

هل تصدق انت بأن الاخوان والسلفيين وصلوا فعلا عن طريق الانتخاب الديمقراطي ألم تسمع الداعية وشيخ طريقة الذي نسيت اسمه ماذا قال قال الاخوان والسلفيين مصيرهم النار لانهم اشتروا اصوات الناخبين وفازو بالرشوة وذكر السكر والزيت والاموال وغيرها

الى 18
عبد الله ابو هيثم -

اصدق انهم وصلوا عن طريق الانتخابات , لان الشعب المصري فتح عينه و لو كانت الانتخابات مزورة لهب في ثورة اخرى لتصحيح الخطا, لكني لم ار اي ثورة اخرى و لا احتجاجات على تزوير الانتخابات او عدم نزاهتها.

بطلوا الهباب اللي تشربوه
دسوقي -

هل. كان مبارك او بن علي او القذافي يحكمون بالشريعة ؟!!!!! ان الاستبداد والفساد قرين العلمانية والالحاد وأبعاد قانون الله وسيادة الامة

لايعترفون
خوليو -

الشريعة تحكم منذ أن جاء الاسلام لبلاد الشام ومصر، ماعدا التوسعات العسكرية التي كان الدافع الأكبر لها الغنائم والسبايا لم يحدث أي استقرار اجتماعي في أي بلد فتحوه،(احتلال) بل على العكس لم تتوقف المذابح ليومنا هذا (بين المسلمين أنفسهم ومع الآخرين) المقصود من القول هو أن السلم الاجتماعي والاطمئنان لم يتوفرا،( حروب الردة،معركة الجمل، حروب بين من تشيع لعلي ومن تشيع لللأصحاب، مقتل حفيد النبي وطفل رضيع له، يقتلون الأطفال والرضع مثل ما يفعل بطة أسماء الأخرس اليوم في سوريا، حروب الأمويين ضد الخوارج) القضاء التام على الأمويين من قبل العباسيين ولم يسلم أصحاب القبور منهم، في الأندلس لم تتوقف الحروب على مدار 800 عام، صدام حسين وإبادته لللآخرين واليوم بشار البطة وما نراه) فهل من الممكن أن يسعد أي فرد يعيش في تلك البلاد بهذا الجو الحربي الدائم ؟ بني عثمان الذين طبقوا الشريعة بحذافيرها كانوا كارثة ثقافية واجتماعية على مدى 400 عام. بعض الأفراد الذين أحدثوابعض النظريات الاجتماعية والعلمية حاربوهم وشتموهم وحرقوا كتبهم بأمر من الشريعة والأمثلة واضحة وقاهرة وجلية لاداعي لذكرها، كل هذا التاريخ الدموي لايراه معظم الذين آمنوا اليوم، ينادون بتطبيق الشريعة ويعتقدون أنها خشبة خلاصهم، دون الاستفادة من تجاربهم ومن فشلهم السابق، لأنّ أحزابهم التي تحمل اسم اسلامي لم تحكم (بينما شريعتهم لم تغب عن الحكم بغض النظر عن اسم الحاكم) يخدعون الناس بقولهم أنّ الأنظمة السابقة فشلت وحل الظلم لأنهم لم يطبقوا الشريعة ، يكذبون ، الشريعة كانت مطبقة منذ تأسيس هذا الدين وهم أنفسهم يذكرون أيام الفتوحات ويفتخرون بها على أساس نصرهم لأن الشريعة كانت مطبقة ويقدمون ذلك في برامجهم لإقناع الملايين من الأميين البسطاء، (الفتوحات دافعها الغنائم والسبايا وأما التقدم فهو ثمرة أناس خالفوا الشريعة وهاجموها،أصحابنا اليوم لايريدون الاعتراف بذلك) ، إذاً ما هو الحل؟ الحل في ترك الأحزاب الاسلامية تحكم ولننتظر النتائج، الشرط الوحيد هو التزامهم بعدم ملاحقة المخالف والناقد ،ربما هي الطريقة الوحيدة التي تجعل الملايين الضائعة المغشوشة تفتح عيونها.

الى مصطفى والمسلم
kerol -

قريت تعليق غريب واحد بيستفسر من الفقهاء عن حالات اكل اللحم الادمى وكان كل فقيه ليه راى زى الحنيفة والزيدى وغيرة ياريت اعرف تعليق الاخ مصطفى صاحب تعليق 7 و14 وكذلك الاخ بيشوى المسلم صاحب تعليق 4 و6 الناس دول بقوا ماسكين البلد ولازم نعرف كل تاريخهم وازاى بيفكروا لان التاريخ هو اساس الحاضر وضوء المستقبل .ولو الكلام دة صحيح لو ماحدش انتخبهم اكيد هايكلوه بجد من تهريج ولا هزاز

الامم المتحدة
قيس نعيمي -

من الواضح ان الشعوب العربية المسلمة مغلوبة على امرها فهي تعاني من سوء الخدمات وسوء الادارة وتفشي البطالة والرشوة والفساد المالي كما انها مجبرة بتقديم التأييد الى الطامحين الجدد وهم اما الاخوان المسلمون او الداعون الى تطبيق الشريعة وكأن الشريعة لم تكن مطبقة منذ 1400 عام الى السلطة مجبرة عن طريق التهديد والوعيد بالنار والجحيم لذالك من الضروري جدا ان تتدخل الامم المتحدة من اجل منع فرض شريعة على المواطنين بالرغم من وجود جزء كبير من الشعب لا يرغب بالشريعة او من ديانات اخرى فكيف وبأي حق تطبق الشريعة عل من هو ليس مسلما

فضيحة شيخ اخواني
ناصيف عامر -

احدى الراقصات تؤكد زواجها بالشيخ البلكيمي.. وتطلب الخلع

فضيحة شيخ اخواني
ناصيف عامر -

احدى الراقصات تؤكد زواجها بالشيخ البلكيمي.. وتطلب الخلع