أخبار

شقيق محمد مراح للمحققين: لم أكن على علم بمشاريع شقيقي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

يقول عبد القادر مراح، شقيق محمد مراح مُرتكب مجزرة تولوز، وهو قيد التوقيف الاحترازي منذ صباح الاربعاء، انه لم يكن على علم بالمشاريع الاجرامية لشقيقه.

باريس: اكد عبد القادر مراح، شقيق محمد مراح الذي قتل الخميس في تولوز، وهو قيد التوقيف الاحترازي منذ صباح الاربعاء للمحققين اثناء اولى جلسات الاستماع الى اقواله انه لم يكن على علم بالمشاريع الاجرامية لشقيقه، بحسب مصدر مقرب من التحقيق.

وقد وضع عبد القادر قيد التوقيف الاحترازي صباح الاربعاء في الوقت نفسه مع والدته وصديقته في اطار التحقيق حول الهجمات الثلاث التي نفذها شقيقه محمد مراح والتي اوقعت سبعة قتلى من 11 الى 19 اذار/مارس.

وفي اطار الارهاب، يمكن للتوقيف الاحترازي ان يستمر اربعة ايام.

وعثر المحققون الذين فتشوا الاربعاء طيلة ساعات منزل شقيق محمد مراح، على "متفجرات" في سيارته، وفقا لمصدر امني.

وبحسب مصدر مقرب من التحقيق، فان عبد القادر مراح من انصار الاسلام الاكثر تشددا.

محمد مراح اقام في اسبانيا في 2007

أعلن متحدث باسم وزارة الداخلية الاسبانية ان الفرنسي محمد مراح الذي قتلته الشرطة الفرنسية الخميس بعدما قتل سبعة اشخاص بدم بارد في الايام السابقة في جنوب غرب فرنسا، اقام في اسبانيا في 2007.

واوضح المتحدث ان محمد مراح "عبر الحدود اتيا من بربينيان" المدينة الجنوبية الفرنسية القريبة جدا، و"تم التعرف عليه اثناء مراقبة روتينية" في مركز لا خونكويرا حيث اعلن انه "ياتي لتمضية عطلة"، من دون المزيد من التفاصيل.

وبحسب الصحافة الاسبانية، فان الفرنسي قد يكون زار اسبانيا للمشاركة في مؤتمر اسلامي في كاتالونيا، المقاطعة الاسبانية الحدودية.

وذكرت صحيفة "أ بي ثي" الاسبانية الخميس ان "هذا الشخص تمكن من التوجه الى تاراغون للمشاركة في +ايام تاهيل اسلامية+ مثل تلك التي تنظم كل سنة في بعض المساجد".

ولم تؤكد وزارة الداخلية الاسبانية هذه المعلومة.

.. وممنوعا من السفر الى الولايات المتحدة

اعلن مسؤول في المخابرات الاميركية ان محمد مراح الذي قتل الخميس في تولوز، كان مدرجا على اللائحة السوداء للاشخاص الممنوعين من السفر الى الولايات المتحدة.

وقال هذا المسؤول مفضلا عدم الكشف عن هويته لوكالة فرانس برس ان مراح مدرج منذ "بعض الوقت" على هذه اللائحة الاميركية التي تضم اشخاصا يشتبه في ضلوعهم بالارهاب.

وتمنع هذه اللائحة التي وضعتها السلطات الاميركية، الاشخاص المدرجة اسماؤهم عليها من السفر من والى الولايات المتحدة.

وبعد ان عدد "المعايير الاساسية" في هذه اللائحة، اوضح هذا المسؤول ان "الاشخاص الذين تحوم شكوك منطقية حول ضلوعهم في نشاط ارهابي مفترض يعتبرون بمثابة تهديد على طائرة وعلى الامن القومي وهم قادرون على تحطيم طائرة".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الله لا يردو
النحل البري -

هذه العقلية المريضة المشوهة لا بد أن يكون لها مصدر وأناس يدعمون ويغذون هذه الأفكار الجهنمية المنبثقة من وكر الجحيم الشيطاني ، أناس يعتقدون بأنهم يؤدون خدمة لإلههم ، ومثله الكثير يعيشون على الأراضي الأوروبية والأميركية ويقبضون المساعدات الإجتماعية لتنشئتهم في مجتمع منفتح على الأفكار والأراء والثقافات بين الشعوب ليعيثوا فسادا وإجراما وقتلا في الأرض التي أنشأتهم وأكلوا من خيراتها ، مثل من أكل في طبق وليمة أستدعي إليه كإنسان وبصق فيه لما يحمله من أدب وثقافة

تقيه وباطنيه !
راهب بحيره -

الشر من عمق التعليم السلوكي , العائلات المغاربيه وللأسف القول ( وليس قصرآ ) نجحوا بتكاثر الإنجاب وتسريب الألالوف من أطفال يتشردوا بشوارع الدول الغربيه طمعآ لأخذ المعونات المقدمه من الدول المتحضره لمساعدة الأبوين لتقديم حياة كريمه لأطفالهم , ولكن أغلبهم يستهلكونها بتشييد ألأبنيه بقراهم حيث قدموا هاربين من الفقر والتخلف ولكي فقط لإبراز ظهورهم بأنهم ( بتغربهم ) قد حصلوا على النجاح المنشود ؟ أم أن ألأطفال ينشأن بجوا غير واقعي ومجتمع يطلب ممن يريد النجاح عليه المثابره والنشاط حيث البئه المزليه تلعب دور أساسي فعال بنشوء الطفل ! لايهم الكثير من العائلات المسلمه ( وخاصه المغاربيه ) لذلك ترى سجون الغرب نسبة المسلمين بها بكثره مقارنتآ بتعدادهم النسبوي , وشوارع باريس تكتظ بالصيف بالشابات المغربيات منتظرين ( دولارات البترول ) ممن يأتوا بها الخليجيين رغبتآ للراحه !العله بالتربيه والمفاهيم الشريره التي يترعرع بها اطفال المسلمين وخاصه منهم من يقطنون بالغرب والغطاء الديني الذي لا يخلوا من تحريض وفاهيم يفهم بها كما يريدها الشباب غطاآ لشرعية ألأعمال الشريره .

He is
Sam -

He is samiliar to the criminal his brother, .

machrek
hamza -

middle east families did the same in scandinavian countries