أخبار

إيران تدعم أي قرار دولي لا ينتهك "السيادة السورية"

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

طهران: قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية رامين مهمانبرست إن بلاده تدعم أي مشروع قرار يعتمده مجلس الامن الدولي لا ينتهك السيادة السورية. وقال مهمانبرست في تصريح نشرته وسائل اعلام رسمية ايرانية اليوم إن "الجمهورية الاسلامية الايرانية تتجاوب مع مشروع القرار الذي يتضمن مطالب الشعب السوري وتطبيق الاصلاحات المعلنة من الرئيس السوري ومسؤولي الحكومة السورية وارساء الامن والاستقرار في هذا البلد ويمهد للحوار الوطني فيه".

وشدد على ضرورة اعتماد الخيار السياسي لمعالجة الوضع الحالي في سوريا وتحاشي اي تسرع واجراء ينطوي على اي تدخل في شؤون هذا البلد. وكان مجلس الامن الدولي صادق في الحادي والعشرين من مارس الجاري على بيان دعا جميع الاطراف في سوريا الى وقف العنف على وجه السرعة واعلن البيان دعمه الكامل للجهود التي يبذلها مبعوث الامين العام للامم المتحدة كوفي عنان لتسوية الازمة السورية.

من جهة أخرى رفض مساعد وزير الخارجية الايراني للشؤون العربية والافريقية امير عبداللهيان تصريحات وزير الخارجية اليمني الذي اتهم فيها ايران بالتدخل في شؤون بلاده الداخلية. ووصف امير عبداللهيان في تصريح نقلته قناة (العالم) الفضائية الايرانية اليوم هذه التصريحات بأنها "مزاعم كاذبة لا اساس لها من الصحة" داعيا الحكومة اليمنية الى تلبية مطالب شعبها بدلا من توجيه اتهامات كاذبة الى الآخرين حسب تعبيره.

وقال ان "ايران تدعم المطالب المشروعة للشعب اليمني وتؤكد أن الحوار الوطني هو الخيار السياسي الانسب للخروج من الوضع القائم في اليمن وان الجمهورية الاسلامية الايرانية يهمها كثيرا مصالح دول المنطقه والامن والاستقرار الجماعي والاقليمي". واعرب عبداللهيان عن ثقته بأن "ابناء الشعب اليمني بكل اطيافه الفكرية والسياسية سيحافظون على ثورتهم بيقظة ولن يسمحوا لأعداء المنطقه بالتدخل في شؤون بلادهم الداخلية".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ياخليج احذروا إيران
حسين الكاتب -

إن تنظيم الحوثيين يمتلك قوة عسكرية تفوق بمراحل ما كانوا يمتلكونه قبل خمس سنوات، بسبب التدريب والدعم الذي تقدمه إيران لهم ، وتهدف إيران من وراء ذلك زعزعة استقرار الدول العربية، وإثارة النعرات المذهبية بين أبناء الدولة الواحدة، ولذلك على الدول العربية ألا تقف موقف المتفرج مما يحدث في اليمن ، لأنَّ اليمن عملياً، يخوض حرباً ضد تصدير الثورة الإيرانية لذلك يجب عدم تمكين إيران من تحقيق ذلك، ولأنه يكفي العرب تجاهل ما حدث في العراق.

ياخليج احذروا إيران
حسين الكاتب -

إن تنظيم الحوثيين يمتلك قوة عسكرية تفوق بمراحل ما كانوا يمتلكونه قبل خمس سنوات، بسبب التدريب والدعم الذي تقدمه إيران لهم ، وتهدف إيران من وراء ذلك زعزعة استقرار الدول العربية، وإثارة النعرات المذهبية بين أبناء الدولة الواحدة، ولذلك على الدول العربية ألا تقف موقف المتفرج مما يحدث في اليمن ، لأنَّ اليمن عملياً، يخوض حرباً ضد تصدير الثورة الإيرانية لذلك يجب عدم تمكين إيران من تحقيق ذلك، ولأنه يكفي العرب تجاهل ما حدث في العراق.

احذروا إيران ياعرب
حسين الكاتب -

أوردت صحيفة ........ إن تنظيم الحوثيين يمتلك قوة عسكرية تفوق بمراحل ما كانوا يمتلكونه قبل خمس سنوات، بسبب التدريب والدعم الذي تقدمه إيران لهم ، وتهدف إيران من وراء ذلك زعزعة استقرار الدول العربية، وإثارة النعرات المذهبية بين أبناء الدولة الواحدة، والمتابع للمشروع الإيراني في التوسع والهيمنة، وزعزعة استقرار الدول العربية، سيجد أن إيران سعت خلال السنوات القليلة الماضية إلى افتعال مشاكل مذهبية في الكويت ومصر، والسودان، والمغرب، والبحرين، فضلاً عما تقوم به في لبنان، وتسعى إيران بكل قوة إلى إثارة الاضطرابات، ومعاودة نبش الحساسيات المذهبية الكريهة بين العرب، لذلك على الدول العربية ألا تقف موقف المتفرج مما يحدث في اليمن ، لأنَّ اليمن عملياً، يخوض حرباً ضد تصدير الثورة الإيرانية، وصارت اليمن اليوم منطقة اختبار لقدرة العرب على مواجهة المد الإيراني في شكله العسكري، لذلك يجب عدم تمكين إيران من تحقيق ذلك، وهذا لن يتم طالما ظل العرب ينظرون إلى ما يجري بصفته شأناً يمنياً خاصاً، ولأنه يكفي العرب تجاهل ما حدث في العراق.

احذروا إيران ياعرب
حسين الكاتب -

أوردت صحيفة ........ إن تنظيم الحوثيين يمتلك قوة عسكرية تفوق بمراحل ما كانوا يمتلكونه قبل خمس سنوات، بسبب التدريب والدعم الذي تقدمه إيران لهم ، وتهدف إيران من وراء ذلك زعزعة استقرار الدول العربية، وإثارة النعرات المذهبية بين أبناء الدولة الواحدة، والمتابع للمشروع الإيراني في التوسع والهيمنة، وزعزعة استقرار الدول العربية، سيجد أن إيران سعت خلال السنوات القليلة الماضية إلى افتعال مشاكل مذهبية في الكويت ومصر، والسودان، والمغرب، والبحرين، فضلاً عما تقوم به في لبنان، وتسعى إيران بكل قوة إلى إثارة الاضطرابات، ومعاودة نبش الحساسيات المذهبية الكريهة بين العرب، لذلك على الدول العربية ألا تقف موقف المتفرج مما يحدث في اليمن ، لأنَّ اليمن عملياً، يخوض حرباً ضد تصدير الثورة الإيرانية، وصارت اليمن اليوم منطقة اختبار لقدرة العرب على مواجهة المد الإيراني في شكله العسكري، لذلك يجب عدم تمكين إيران من تحقيق ذلك، وهذا لن يتم طالما ظل العرب ينظرون إلى ما يجري بصفته شأناً يمنياً خاصاً، ولأنه يكفي العرب تجاهل ما حدث في العراق.

يجب قطع عصب الامداد
حسين الكاتب -

ذكرالتقرير الصادر عن مركز "ستراتفور الاستخباراتي " بأن الحوثيين لن تتوقف عملياتهم في شمال اليمن وجنوب السعودية مالم يتم قطع جميع الإمدادات البشرية والعسكرية المستمرة عبر أرتيريا لأن الحرس الثوري الإيراني مستمر في تدريب العناصر التابعة للحوثيين اليمنيين ومقاتلين من دول متعددة حيث يتم نقلهم عبر ميناء عصب الإريتري ومن ثمَّ إلى شواطيء غيرنظامية موازية لميناء ميدي ،كما تقوم إيران بنقل أسلحة لتزويد الحوثيين عن طريق ميناء عصب الإريتري إلى شواطيء شقراء الواقعة في ساحل جنوب اليمن، ثم إلى مأرب ثم صعدة، وذكر التقرير يقتصر دور ارتيريا على تأمين جسر عبور للأسلحة الإيرانية إلى الحوثيين عن طريق قوارب تتجول بين السواحل الإريترية وسواحل مجاورة لميناء ميدي اليمني، وذكر التقرير بأن أرتيريا تقوم بتقديم هذه التسهيلات بناء على ماقدمته إيران لأرتيريا في المجال الاقتصادي والزراعي والاستثمارات الفنية،وذكر التقرير بأن إيران ترى بأن في نجاح قيام دولة حوثية في شمال اليمن على الحدود السعودية على غرار جنوب لبنان، من شأنه أن يساعد في إحكام إيران السيطرة على الممرات البحرية للبحر الأحمر وبحر العرب ورأس الرجاء الصالح إضافة للخليج العربي الذي سمته الفارسي حيث تضحي بعدها القوة الأساسية الفاعلة في المنطقة .

يجب قطع عصب الامداد
حسين الكاتب -

ذكرالتقرير الصادر عن مركز "ستراتفور الاستخباراتي " بأن الحوثيين لن تتوقف عملياتهم في شمال اليمن وجنوب السعودية مالم يتم قطع جميع الإمدادات البشرية والعسكرية المستمرة عبر أرتيريا لأن الحرس الثوري الإيراني مستمر في تدريب العناصر التابعة للحوثيين اليمنيين ومقاتلين من دول متعددة حيث يتم نقلهم عبر ميناء عصب الإريتري ومن ثمَّ إلى شواطيء غيرنظامية موازية لميناء ميدي ،كما تقوم إيران بنقل أسلحة لتزويد الحوثيين عن طريق ميناء عصب الإريتري إلى شواطيء شقراء الواقعة في ساحل جنوب اليمن، ثم إلى مأرب ثم صعدة، وذكر التقرير يقتصر دور ارتيريا على تأمين جسر عبور للأسلحة الإيرانية إلى الحوثيين عن طريق قوارب تتجول بين السواحل الإريترية وسواحل مجاورة لميناء ميدي اليمني، وذكر التقرير بأن أرتيريا تقوم بتقديم هذه التسهيلات بناء على ماقدمته إيران لأرتيريا في المجال الاقتصادي والزراعي والاستثمارات الفنية،وذكر التقرير بأن إيران ترى بأن في نجاح قيام دولة حوثية في شمال اليمن على الحدود السعودية على غرار جنوب لبنان، من شأنه أن يساعد في إحكام إيران السيطرة على الممرات البحرية للبحر الأحمر وبحر العرب ورأس الرجاء الصالح إضافة للخليج العربي الذي سمته الفارسي حيث تضحي بعدها القوة الأساسية الفاعلة في المنطقة .

برنامج إيران حاليا بسوريا
Center for Studies -

أكد تقرير لقسم العمليات السياسية الدولية بالجامعة الحكومية للعلاقات الدولية في موسكو (تابعة لوزارة الخارجية الروسية) أن فيلق القدس ( الذراع الخارجية للحرس الثوري الإيراني ) يعمل بالتعاون مع الحكومة السورية على تدريب عناصر من الكتيبة الرابعة للحرس الجمهوري السوري وسيتم تسليح هذه الوحدة بأحدث الأسلحة والتقنيات القتالية، ولها جهازها الاستخباراتي الخاص، وميزانية مستقلة عن القوات المسلحة و أنها ستشكل من الأقلية العلوية و ستكون داعمة لثلاث كتائب إيرانية عاملة حالياً في سوريا هي كتائب 101 و102 و103، المتخصصة بحرب الشوارع، وعمليات التفجير، واستخدام نخبة القناصة في القوات النظامية السورية، و تتكون هذه القوة من خمسة آلاف مقاتل لمواجهة الاحتجاجات والجيش الحر على أن يرتفع عدد هذه الوحدة تدريجياً في وقت لاحق ليصل إلى ثلاثين ألفاً، فيما تتولى عناصر القوات الخاصة في الحرس الثوري الإيراني تدريبهم على غرار تأسيس حزب الله اللبناني الذي تشرف على عملياته وتطويره مجموعة

برنامج إيران حاليا بسوريا
Center for Studies -

أكد تقرير لقسم العمليات السياسية الدولية بالجامعة الحكومية للعلاقات الدولية في موسكو (تابعة لوزارة الخارجية الروسية) أن فيلق القدس ( الذراع الخارجية للحرس الثوري الإيراني ) يعمل بالتعاون مع الحكومة السورية على تدريب عناصر من الكتيبة الرابعة للحرس الجمهوري السوري وسيتم تسليح هذه الوحدة بأحدث الأسلحة والتقنيات القتالية، ولها جهازها الاستخباراتي الخاص، وميزانية مستقلة عن القوات المسلحة و أنها ستشكل من الأقلية العلوية و ستكون داعمة لثلاث كتائب إيرانية عاملة حالياً في سوريا هي كتائب 101 و102 و103، المتخصصة بحرب الشوارع، وعمليات التفجير، واستخدام نخبة القناصة في القوات النظامية السورية، و تتكون هذه القوة من خمسة آلاف مقاتل لمواجهة الاحتجاجات والجيش الحر على أن يرتفع عدد هذه الوحدة تدريجياً في وقت لاحق ليصل إلى ثلاثين ألفاً، فيما تتولى عناصر القوات الخاصة في الحرس الثوري الإيراني تدريبهم على غرار تأسيس حزب الله اللبناني الذي تشرف على عملياته وتطويره مجموعة