20 قتيلا في اعمال عنف في سوريا السبت
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت: قتل 20 شخصا في اعمال عنف في مناطق مختلفة في سوريا اليوم السبت، بحسب ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان ومقره بريطانيا.
وقتل سبعة اشخاص في "اطلاق نار من القوات النظامية السورية ورصاص قناصة في احياء الخالدية والانشاءات وكرم الزيتون والبياضة في مدينة حمص" (وسط)، بحسب بيان للمرصد.
كما افاد المرصد عن مقتل "ثلاثة مواطنين في مدينة القصير في محافظة حمص في اطلاق نار من رشاشات ثقيلة".
وكان اشار في وقت سابق الى ان المدينة تتعرض منذ الصباح "لسقوط قذائف هاون واطلاق نار من رشاشات ثقيلة".
وفي محافظة ادلب (شمال غرب)، قتلت امرأة في اطلاق نار من القوات النظامية في قرية ارنبا.
كما قتل مواطن اثر اصابته باطلاق نار السبت خلال اقتحام القوات النظامية مدينة سراقب التي تشهد اشتباكات بين هذه القوات ومجموعات منشقة قتل فيها ثلاثة عناصر من القوات السورية.
وفي محافظة درعا (جنوب)، قتل، بحسب المرصد، "مواطن من بلدة خربة غزالة اثر اصابته باطلاق رصاص من حاجز عسكري قرب قرية صماد".
وقتل جندي من الجيش النظامي باطلاق رصاص عليه قرب احد الحواجز في بصرى الشام، وتلت ذلك حملة مداهمات في المنطقة.
كما قتل ثلاثة عناصر من القوات النظامية السورية اثر هجوم على قوات حرس الحدود في محافظة الحسكة (شمال شرق).
واشار المرصد الى "تعرض بلدة قلعة المضيق في ريف حماة لاطلاق نار من رشاشات ثقيلة وقصف بقذائف الهاون من القوات النظامية التي تحاول اقتحام البلدة منذ نحو اسبوعين".
احالة ناشطين سوريين اثنين الى القضاء
افاد المحامي ميشيل شماس وكالة فرانس برس ان الاجهزة الامنية السورية احالت السبت الناشطين بهراء عبد النبي حجازي وانس عبد السلام المعتقلين الى القضاء بتهمة "انشاء جمعية سرية" و"الاشتراك في مظاهرات مناهضة للنظام".
وكان الناشطان اعتقلا في الثاني من شباط/فبراير.
وقال المحامي والناشط الحقوقي في اتصال هاتفي مع الوكالة ان "الاجهزة الامنية احالت الشابة بهراء عبد النبي حجازي والشاب انس عبد السلام الى القضاء بتهمة انشاء جمعية سرية والاشتراك في المظاهرات المناهضة للنظام" السوري.
وناشد شماس السلطات الافراج عن جميع المعتقلين بمن فيهم ابنته يارا وزملاؤها الذين تم اعتقالهم في مقهى بتاريخ السابع من اذار/مارس الجاري، "من اجل تفادي تفاقم الازمة في سوريا وايجاد حل لها والتنفيس عن حالة الغضب"، على حد قوله.
ودعا الناشط السلطة والمعارضة الى "اجراء تسوية في سوريا تفضي الى وقف العنف والقتل وتنقل سوريا الى دولة ديمقراطية ومدنية".
التعليقات
تطالب بإعدام بشار السفاح
ﺇﺗﺤﺎﺪ ﻁﻮﺍﺌﻒ ﺴﻭﺮﻴﻪ -كل الشعب السوري وكل العالم يعرف و من اول يوم من المظاهرات ان هناك مساعدات ايرانية و من حزب الشيطان ومن جماعات عراقية مشبوهة ضد اهل سوريا والامر لا يحتاج الى تقارير استخباراتية وبعد ذلك يقولون ويتكلمون بالطائفية نعم انهم طائفيون وبامتياز وعندما تقوم بعض الدول الخليجية والصديقة بمجرد الكلام عن تسليح الجيش الحر للدفاع عن المظاهرات السلمية تقوم الدنيا ولا تقعد فهذه كلينتون تتحجج بالقاعدة فلتذهبوا الى الجحيم وليبدأ الشعب السوري بتسليح نفسه وهو حق مشروع في كل المواثيق الارضية والسماوية وهو الدفاع عن الدين والعرض
تطالب بإعدام بشار السفاح
ﺇﺗﺤﺎﺪ ﻁﻮﺍﺌﻒ ﺴﻭﺮﻴﻪ -كل الشعب السوري وكل العالم يعرف و من اول يوم من المظاهرات ان هناك مساعدات ايرانية و من حزب الشيطان ومن جماعات عراقية مشبوهة ضد اهل سوريا والامر لا يحتاج الى تقارير استخباراتية وبعد ذلك يقولون ويتكلمون بالطائفية نعم انهم طائفيون وبامتياز وعندما تقوم بعض الدول الخليجية والصديقة بمجرد الكلام عن تسليح الجيش الحر للدفاع عن المظاهرات السلمية تقوم الدنيا ولا تقعد فهذه كلينتون تتحجج بالقاعدة فلتذهبوا الى الجحيم وليبدأ الشعب السوري بتسليح نفسه وهو حق مشروع في كل المواثيق الارضية والسماوية وهو الدفاع عن الدين والعرض
لا سبيل سوى بالحوار
نبيل -مر عام وبضع أيام على انطلاق الحراك الجماهيري في سوريا. مر عام والتشنج من كل الأطراف هو ذاته؛ مر عام والمواقف غير القابلة للتجسير بين الدولة ومعارضاتها هي ذاتها إن لم تتطرف أكثر في اللا تجسير؛ مر عام وكأننا ما زلنا في اللحظة الأولى لحراك درعا الذي لم يفاجئ غير الدولة. النظام هو الدولة. بعكس كل دول العالم اليوم – ربما باستثناء الصين وكوريا الشمالية وميانمار – هنالك تلاحم عضوي بين النظام والدولة في سوريا. من هنا، فإن شعار " الشعب يريد إسقاط النظام " يعني ببساطة: الشعب يريد القضاء على الدولة. والنظام يدرك هذه الحقيقة التي تخيف الخارج ومن تبقى عاقلاً في الداخل، ويعمل على تكريسها. والمعارضات الخارجية التي تنقسم ليل نهار كالبارميسيوم – بحثاً عن الماء والكلأ – لا يبدو أنها ترى أبعد من أنوفها. اتهامات العمالة للنظام!؟ اتهامات العمالة لأعداء النظام!؟ اتهامات الاستبداد والتفرد بالسلطة والتحكم بالقرار عبر التحكم بخزينة المعارضة – كل ذلك يشعرك وكأنك وأنت في قلب المعارضة أنك لم تغادر أحد الأفرع الأمنية التي ما تزال تعمل بعقلية الثمانيات!! وهؤلاء الذين عملوا طويلاً مع النظام بالقطعة، انتقلوا إلى الخارج معارضين ليعملوا مع غيره بالقطعة. علينا رغم كل آلامنا من النظام وإحباطاتنا منه أن لا ننسى أن أبرز تلك المعارضات الخارجية خلقت ما بين عشية وضحاها في نوع من استجابة لظرف فرضته قوى خارجية لها أجندتها الخاصة، استغلت الحراك الداخلي البريء وكان من الطبيعي أن تخلق لأجله حراكاً خارجياً موازياً، من أجل مزيد من الضغط على النظام.اعتقدوا كلهم أن النظام " قاب قوسين أو أدنى من السقوط ": فشلوا في قراءة حقيقية للواقع الجيوسياسي السوري. وكانت النتيجة أن بقي النظام وسقطت البلد. ماذا كانت النتيجة؟دستور معاق أخرج على عجل من دون بهار معارض!!مهجرون يملأون الساحات في مدن سوريا شبه الآمنة!!ليرة فقدت عذريتها ومعجبيها!!فقر وبطالة ومخطوفون ومفلسون وجوعى!!والمعارضون يتنقلون بين عواصم العالم؛ يجودون على الفقراء والضائعين والثكالى والأرامل بابتساماتهم الكهلة تنقلها لنا محطات النفط والتكفير ؛ ولا ينسون أن يطالبوا شباب الداخل المنتفضين على النظام أن يقدموا المزيد من الضحايا والقتلى والمخطوفين حتى تنتصر القضية، ويأتي رجال الخارج كي يقودوا من تبقى من الشعب الطيب إلى الجنة الضائعة.أغبى محلل سياسي في العالم ي
لا سبيل سوى بالحوار
نبيل -مر عام وبضع أيام على انطلاق الحراك الجماهيري في سوريا. مر عام والتشنج من كل الأطراف هو ذاته؛ مر عام والمواقف غير القابلة للتجسير بين الدولة ومعارضاتها هي ذاتها إن لم تتطرف أكثر في اللا تجسير؛ مر عام وكأننا ما زلنا في اللحظة الأولى لحراك درعا الذي لم يفاجئ غير الدولة. النظام هو الدولة. بعكس كل دول العالم اليوم – ربما باستثناء الصين وكوريا الشمالية وميانمار – هنالك تلاحم عضوي بين النظام والدولة في سوريا. من هنا، فإن شعار " الشعب يريد إسقاط النظام " يعني ببساطة: الشعب يريد القضاء على الدولة. والنظام يدرك هذه الحقيقة التي تخيف الخارج ومن تبقى عاقلاً في الداخل، ويعمل على تكريسها. والمعارضات الخارجية التي تنقسم ليل نهار كالبارميسيوم – بحثاً عن الماء والكلأ – لا يبدو أنها ترى أبعد من أنوفها. اتهامات العمالة للنظام!؟ اتهامات العمالة لأعداء النظام!؟ اتهامات الاستبداد والتفرد بالسلطة والتحكم بالقرار عبر التحكم بخزينة المعارضة – كل ذلك يشعرك وكأنك وأنت في قلب المعارضة أنك لم تغادر أحد الأفرع الأمنية التي ما تزال تعمل بعقلية الثمانيات!! وهؤلاء الذين عملوا طويلاً مع النظام بالقطعة، انتقلوا إلى الخارج معارضين ليعملوا مع غيره بالقطعة. علينا رغم كل آلامنا من النظام وإحباطاتنا منه أن لا ننسى أن أبرز تلك المعارضات الخارجية خلقت ما بين عشية وضحاها في نوع من استجابة لظرف فرضته قوى خارجية لها أجندتها الخاصة، استغلت الحراك الداخلي البريء وكان من الطبيعي أن تخلق لأجله حراكاً خارجياً موازياً، من أجل مزيد من الضغط على النظام.اعتقدوا كلهم أن النظام " قاب قوسين أو أدنى من السقوط ": فشلوا في قراءة حقيقية للواقع الجيوسياسي السوري. وكانت النتيجة أن بقي النظام وسقطت البلد. ماذا كانت النتيجة؟دستور معاق أخرج على عجل من دون بهار معارض!!مهجرون يملأون الساحات في مدن سوريا شبه الآمنة!!ليرة فقدت عذريتها ومعجبيها!!فقر وبطالة ومخطوفون ومفلسون وجوعى!!والمعارضون يتنقلون بين عواصم العالم؛ يجودون على الفقراء والضائعين والثكالى والأرامل بابتساماتهم الكهلة تنقلها لنا محطات النفط والتكفير ؛ ولا ينسون أن يطالبوا شباب الداخل المنتفضين على النظام أن يقدموا المزيد من الضحايا والقتلى والمخطوفين حتى تنتصر القضية، ويأتي رجال الخارج كي يقودوا من تبقى من الشعب الطيب إلى الجنة الضائعة.أغبى محلل سياسي في العالم ي
لا سبيل سوى بالحوار
نبيل -مر عام وبضع أيام على انطلاق الحراك الجماهيري في سوريا. مر عام والتشنج من كل الأطراف هو ذاته؛ مر عام والمواقف غير القابلة للتجسير بين الدولة ومعارضاتها هي ذاتها إن لم تتطرف أكثر في اللا تجسير؛ مر عام وكأننا ما زلنا في اللحظة الأولى لحراك درعا الذي لم يفاجئ غير الدولة. النظام هو الدولة. بعكس كل دول العالم اليوم – ربما باستثناء الصين وكوريا الشمالية وميانمار – هنالك تلاحم عضوي بين النظام والدولة في سوريا. من هنا، فإن شعار " الشعب يريد إسقاط النظام " يعني ببساطة: الشعب يريد القضاء على الدولة. والنظام يدرك هذه الحقيقة التي تخيف الخارج ومن تبقى عاقلاً في الداخل، ويعمل على تكريسها. والمعارضات الخارجية التي تنقسم ليل نهار كالبارميسيوم – بحثاً عن الماء والكلأ – لا يبدو أنها ترى أبعد من أنوفها. اتهامات العمالة للنظام!؟ اتهامات العمالة لأعداء النظام!؟ اتهامات الاستبداد والتفرد بالسلطة والتحكم بالقرار عبر التحكم بخزينة المعارضة – كل ذلك يشعرك وكأنك وأنت في قلب المعارضة أنك لم تغادر أحد الأفرع الأمنية التي ما تزال تعمل بعقلية الثمانيات!! وهؤلاء الذين عملوا طويلاً مع النظام بالقطعة، انتقلوا إلى الخارج معارضين ليعملوا مع غيره بالقطعة. علينا رغم كل آلامنا من النظام وإحباطاتنا منه أن لا ننسى أن أبرز تلك المعارضات الخارجية خلقت ما بين عشية وضحاها في نوع من استجابة لظرف فرضته قوى خارجية لها أجندتها الخاصة، استغلت الحراك الداخلي البريء وكان من الطبيعي أن تخلق لأجله حراكاً خارجياً موازياً، من أجل مزيد من الضغط على النظام.اعتقدوا كلهم أن النظام " قاب قوسين أو أدنى من السقوط ": فشلوا في قراءة حقيقية للواقع الجيوسياسي السوري. وكانت النتيجة أن بقي النظام وسقطت البلد. ماذا كانت النتيجة؟دستور معاق أخرج على عجل من دون بهار معارض!!مهجرون يملأون الساحات في مدن سوريا شبه الآمنة!!ليرة فقدت عذريتها ومعجبيها!!فقر وبطالة ومخطوفون ومفلسون وجوعى!!والمعارضون يتنقلون بين عواصم العالم؛ يجودون على الفقراء والضائعين والثكالى والأرامل بابتساماتهم الكهلة تنقلها لنا محطات النفط والتكفير ؛ ولا ينسون أن يطالبوا شباب الداخل المنتفضين على النظام أن يقدموا المزيد من الضحايا والقتلى والمخطوفين حتى تنتصر القضية، ويأتي رجال الخارج كي يقودوا من تبقى من الشعب الطيب إلى الجنة الضائعة.أغبى محلل سياسي في العالم ي