أخبار

غالبية قرّاء إيلاف لا تبرر خوف المسيحيين من الربيع العربي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لم يكن العام 2012 هو عام علو شوكة الأحزاب الإسلامية وصعودها نحو السلطة التي تحارب للوصول إليها طوال عقود مضت، فما حصل هو عملية حصاد لزراعة قام بها شباب، ناشدين حرية التعبير وإحداث فتحة في جدار الحكم العربي من أجل تداول سلمي للسلطة. لكن بعدما نجح هؤلاء الشباب بتحركهم العفوي، في بدايته،في إسقاط نظامي الحكم في كل من تونس ومصر، قفز إلى السلطة الإسلاميون المنظمون لأحزاب، حملت مسميات عدة بين متطرف وغير متطرف، حيث أحسنوا استغلال فرصة الانتخابات للصعود إلى كرسي الحكم الذي يعضون عليه اليوم بالنواجذ.

الصعود الإسلامي يثير هواجس أقليات الشرق وقراء إيلاف يرون هذه المخاوف غير مبررة

عبد الرحمن الماجدي من أمستردام: هذا الصعود الإسلامي العربي إلى الحكم سبقه بأعوام صعود الأحزاب الإسلامية في كل من العراق وفلسطين، اللذين لا يزالان تحت الهيمنة الإسلامية وسط توقعات باستمرارها لسنوات مقبلة.

وقد شهد العراق أكبر عملية نزوح مسيحي منه ولا يزال منذ العام 2003، حيث اضطرت النساء المسيحيات إلى ارتداء الحجاب، وهجر عدد كبير منهممناطق سكنهم، بعد عمليات ذبح لمسيحيين وتفجيرات طالت كنائس وأديرة عدة.

ولم تفلح محاولات الفاتيكان في إبقاء مسيحيي الدول العربية في أوطانهم، حيث يرى رئيس المجلس البابوي للحوار بين الأديان في الفاتيكان المونسنيور "جان لوي توران" أن "زوال المسيحيين من الدول العربية بكثافة قد يشكل كارثة"، مطالبًا إياهم بالبقاء في أوطانهم، ومشيراً إلى أنهم "يشكلون جسراً بين الغرب والشرق".

لكنّ واقع الحال على الأرض مختلف عن تصريحات المسؤولين، فنحو 300 ألف مسيحي عراقي غادروا بلادهم منذ العام 2003 بعدما كان عدد المسيحيين هناكيقترب من المليون. ويعيشون معًا مع المسلمين من دون خوف. ويرى المسيحيون أن حملات فرض الحجاب ومنع بيع الكحول، "معظم محال بيع الكحول في الدول العربية مملوكة لغير المسلمين"، تعد أولى إشارات مطاردة المسيحيين كما حصل في العراق.

وهو ما دفع عدداً من المسيحيين المصريين إلى السعي إلى الحصول على سمات دخول دول أوروبية أو أميركية من خلال أقارب لهم مقيمين فيها تمهيداً للهجرة.

وعلى الرغم من رسائل الطمأنة التي أرسلها إسلاميون مصريون إلى المسيحيين، كما فعل حزب النور السلفي، أحد أكبر الفائزين في الانتخابات البرلمانية المصرية بالقول "إن مسّ شعرة واحدة من أي قبطي مناقض لمنهجنا"، لكنّ الكثيرين من أقباط مصر المسيحيين يرون أن لا مستقبل لهم في هذا البلد في ظل وجود الإسلاميين الذين يطالب كثير منهم بفرض الحجاب على النساء، وإغلاق محال بيع الخمور، كما حصل في الإسكندرية والقاهرة.

وما حصل عقب وفاة البابا شنودة في مصر قبل أيام من امتناع أعضاء في البرلمان المصري من السلفيين عن الوقوف دقيقة صمت على وفاة البابا، يراه مسيحيون دليلاً على المقبل لهم من مصير عنصري. لكنّ مخالفيهم يشيرون إلى الجانب الآخر من وقوف أكثرية الإسلاميين في البرلمان، وهؤلاء هم الاغلبية، دقيقة المواساة على البابا شنودة الثالث.

الخوف من سطوة الإسلاميين دفع الكثير من المسيحيين في الدول العربية إلى تفضيل الحاكم المستبد غير الإسلامي على رئيس يأتي في ظل انتخابات للإسلاميين فيها الأكثرية، كما هو الحال في سوريا اليوم التي يغلب على المعارضة فيها الوجود الإسلامي، وسط توقعات بفوز الإسلاميين بالسلطة بعد سقوط نظام بشار الأسد.

لكن هناك من يرى أن خوف المسيحيين في الدول العربية مبالغ فيه، فما يجري هو عملية تغيير جذري فيها، وخوفهم هو مثل خوف كل الأقليات التي تنشد الأمان دائماً. بل إن الخوف من الفوضى، التي أعقبت التغيير الذي أتت به ثورات الربيع العربي، يشمل حتى المسلمين فيها، وليس كل الإسلاميين متطرفين، وحتى المتطرف منهم فقد وصل إلى البرلمان عن طريق صناديق الانتخابات. ويطالب مراقبون عرب المسيحيين بالانتظار حتى يكتمل التغيير، ويسنّ الدستور الذي يراعي بكتابته حقوق الجميع، مقدمين العراق مثالاً علىوجود أحزاب مسيحية وتمثيل برلماني ووزراء ليسوا مسلمين بعدما هدأت فورة الخوف والفوضى التي أعقبت التغيير فيه العام 2003.

لكن خوف المسيحيين لن ينتهي، ففي الحالة العراقية لم يعد أي مسيحي يهاجر من بلاده منذ العام 2003، فالخوف لم يزل من الغلبة الإسلامية وليس المسلمة في الشرق، فالإسلامي ينظر إلى الآخر ويحكم عليه من منظار شمولي على عكس العلماني الذي منظاره شخصانيّ. وينتظر المسيحيون وغيرهم من بقية الأقليات الدينية في الدول العربية رسائل الطمأنة من خلال نظام حكم علماني، وليس رئيساً واجهته علمانية وحاشيته كلها من الإسلاميين الذين ينظرون إلى مخالفيهم في الدين ككفار.

موقف المسيحيين من التغيير الذي يشهده الشرق الأوسط ضمه كتاب صدر أخيراً للدكتور متري بشارة الراهب يحمل الاسم نفسه (الربيع العربي ومسيحيو الشرق الأوسط) بيّن فيه أن "هناك تغييرات تحدث، وهي مصدر قلق للمسيحيين، وأقول إنه لا يوجد خلاف حول أن الموجة المقبلة هي إسلامية، ولكن التحدي هو، أي نوع من الإسلام هذا الذي نتحدث عنه؟، هل هو السعودي بتجليّاته؟، أم كما في دول الخليج الأخرى؟، أم هو الإسلام في المغرب أو في تركيا؟، فالإسلام له تجليات مختلفة".

مضيفاً: "أعتقد أنه لا يوجد مستقبل للمسيحيين في المنطقة من دون وجود مستقبل للمسلمين، فنحن نصنع مستقبلاً واحدًا، ولعل الجواب الأفضل هو أن الشرق الأوسط اليوم بحاجة إلى رؤية جديدة لمستقبل أبنائه".

إيلاف سألت قرّاءها عن خوف المسيحيين بعد الثورات العربية، وإن كان مبرراً، فوجدت غالبية (58.87%) من القرّاء المشاركين (12711) أن هذا الخوف المسيحيغير مبرر له، فيما رأى (41.13%)، وعددهم 8882، أن خوف المسيحيين من ثورات الربيع العربي مبرر. وهو انعكاس لانقسام آراء المراقبين حيال التغيير الذي أحدثته انتفاضات الربيع العربي. وقد بلغ عدد المشاركين في الإجابة عن سؤال إستفتاء إيلاف في الأسبوع الماضي (21593).

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاعتراف بالحقيقة
Faiz -

معظم القراء العرب هم من المسلمين الذين لايريدون الاعتراف بحقيقة وجود المبررات للقلق الذي يشعر به مسيحيو الشرق الاوسط ولهذا السبب كانت نتيجة التصويت غير حقيقية.في اعتقادي ان ظهور الحريات هو تحصيل حاصل للتقدم التكنولوجي وازدياد الشعور والوعي الانساني وهو جيد وايجابي ولابدمنه ان يحصل بالرغم من السلبيات والعواقب التي يجلبها معه وشكر لايلاف على النشر

الاعتراف بالحقيقة
Faiz -

معظم القراء العرب هم من المسلمين الذين لايريدون الاعتراف بحقيقة وجود المبررات للقلق الذي يشعر به مسيحيو الشرق الاوسط ولهذا السبب كانت نتيجة التصويت غير حقيقية.في اعتقادي ان ظهور الحريات هو تحصيل حاصل للتقدم التكنولوجي وازدياد الشعور والوعي الانساني وهو جيد وايجابي ولابدمنه ان يحصل بالرغم من السلبيات والعواقب التي يجلبها معه وشكر لايلاف على النشر

واقع غير الكلام
ابو جعفر -

نسال الكاتب عن مبررات الخوف ؟؟ وهل ستنتهي بعد استلام الاسلاميين زمام الاكثرية شيعية كانت او سنية ؟؟ نعرف بان النظام القومي الذي يستهدف كان الاقرب الى نظام مدني بدستور يساوي بين المواطنين بغض النظر عن اللون و الدين او القومية ومع ذلك كانت الاقليات التي ليس منها الحاكم تعاني بصمت لتوفر الامن بقبول عدم المساواة وفقدان العدل المواطني - فكم كانت نسبة وجود تلك الاقليات في مفاصل السلطة و ادواتها - وهم الاكفا علما وثقافة وحضارة-- فكان النظام يفتقد المساواة والعدل الاجتماعي والمواطنه المتساوية - اما في زمن الاسلامين فكيف سيكون الامر والاغلبية من فئة واحدة حاكمة - المؤكد سيكون اسوا بدون شك وبكل المقاييس رغم الادعاءات او اعلان المباديء المدنية -فواقع الحياة سيكون الاسوا - كرد فعل طبيعي لمعاناة سابقة وستطال الانتقامات من كل المجتمع الاخر - وامامكم احتلال العراق الذي جاء بالشيعة الى احتكار الحكم كفئة مظلومة نظريا بواقهم كنصف المجتمع-بالانتقام من النظام القومي الذي كان الشيعة فيه متساوون اكثر من بقية الاقليات مع بقية المواطنين للانتماء الى الحزب القائد - فتراهم انتقموا اشد الانتقام من السنه وغيرهم من الاقليات لالسبب ارتكبوه وانما للغضب علي عموم السنه وبقية الاقليات لا لسبب ارتكبوه ولكنهم اخذوا بجريرة النظام الذي لم يكن يعاملهم باكثر من بقية الشيعة - فاصبح نظام الاحتلال اسوا بكثير مما كان قبله فعانت الاقليات الامرين معا - عقدة الاضطهاد والانتقام وعقدة المواطنين من الدرجة الثالثةفاضطرواالى الهرب وترك البلد - في الوقت الذي تنازل هذا الحكم الجديد ذو مباديء الحرية والديمقراطية التحرريةالتي سمحت بالاحتلال- عن كل ما يمت للعراق بصلة -من ثروات وسيادة و استقلال واصبح مكبلا بالقيود واتفاقيات مع المحتل الى الابد فعاد الى اسوا مما كان قبل الاستقلال - فاخذ يقتل بشعبه ويفتك بالمعتقلين ويسلخ جلدهم ويريد من المكتوين بناره الابتسامة والرضا ؟؟؟ فهل الانظمة القادمة التي ستثار من كل شيء سابق ستكون افضل من تجربة الشيعة في العراق ؟؟؟ فهل للخوف والهجرة الى الخارج مبررة ام لا ؟؟؟؟ وهل ستكون انظمة الربيع العربي ذات مساواة حقيقية وعدالة اجتماعية افضل مما كانت عليه الانظمة القومية السابقة ؟؟ انظروا سلفيو مصر ومجلس النواب والشورى فالذي يرفض تعزية بموت هل سيقبل بحياة مساوية مع الاخر المختلف

واقع غير الكلام
ابو جعفر -

نسال الكاتب عن مبررات الخوف ؟؟ وهل ستنتهي بعد استلام الاسلاميين زمام الاكثرية شيعية كانت او سنية ؟؟ نعرف بان النظام القومي الذي يستهدف كان الاقرب الى نظام مدني بدستور يساوي بين المواطنين بغض النظر عن اللون و الدين او القومية ومع ذلك كانت الاقليات التي ليس منها الحاكم تعاني بصمت لتوفر الامن بقبول عدم المساواة وفقدان العدل المواطني - فكم كانت نسبة وجود تلك الاقليات في مفاصل السلطة و ادواتها - وهم الاكفا علما وثقافة وحضارة-- فكان النظام يفتقد المساواة والعدل الاجتماعي والمواطنه المتساوية - اما في زمن الاسلامين فكيف سيكون الامر والاغلبية من فئة واحدة حاكمة - المؤكد سيكون اسوا بدون شك وبكل المقاييس رغم الادعاءات او اعلان المباديء المدنية -فواقع الحياة سيكون الاسوا - كرد فعل طبيعي لمعاناة سابقة وستطال الانتقامات من كل المجتمع الاخر - وامامكم احتلال العراق الذي جاء بالشيعة الى احتكار الحكم كفئة مظلومة نظريا بواقهم كنصف المجتمع-بالانتقام من النظام القومي الذي كان الشيعة فيه متساوون اكثر من بقية الاقليات مع بقية المواطنين للانتماء الى الحزب القائد - فتراهم انتقموا اشد الانتقام من السنه وغيرهم من الاقليات لالسبب ارتكبوه وانما للغضب علي عموم السنه وبقية الاقليات لا لسبب ارتكبوه ولكنهم اخذوا بجريرة النظام الذي لم يكن يعاملهم باكثر من بقية الشيعة - فاصبح نظام الاحتلال اسوا بكثير مما كان قبله فعانت الاقليات الامرين معا - عقدة الاضطهاد والانتقام وعقدة المواطنين من الدرجة الثالثةفاضطرواالى الهرب وترك البلد - في الوقت الذي تنازل هذا الحكم الجديد ذو مباديء الحرية والديمقراطية التحرريةالتي سمحت بالاحتلال- عن كل ما يمت للعراق بصلة -من ثروات وسيادة و استقلال واصبح مكبلا بالقيود واتفاقيات مع المحتل الى الابد فعاد الى اسوا مما كان قبل الاستقلال - فاخذ يقتل بشعبه ويفتك بالمعتقلين ويسلخ جلدهم ويريد من المكتوين بناره الابتسامة والرضا ؟؟؟ فهل الانظمة القادمة التي ستثار من كل شيء سابق ستكون افضل من تجربة الشيعة في العراق ؟؟؟ فهل للخوف والهجرة الى الخارج مبررة ام لا ؟؟؟؟ وهل ستكون انظمة الربيع العربي ذات مساواة حقيقية وعدالة اجتماعية افضل مما كانت عليه الانظمة القومية السابقة ؟؟ انظروا سلفيو مصر ومجلس النواب والشورى فالذي يرفض تعزية بموت هل سيقبل بحياة مساوية مع الاخر المختلف

الاستفتاء لا يمثل الواقع
عراقي - السويد -

صحيح ما ذهب اليه السيد Faiz الاستفتاء غير دقيق ، لكن اضيف الى هواجس المسيحيين هواجس الطوائف الآخرى مثل الصابئة و اليزيديين و غيرهم ، بعد ذلك تأتي هواجس المسلمين ايضا من العلمانيين و المعتدلين و الذين لديهم ايضا شعور بتهميشهم و فرض اجندات متطرفة عليهم ، و عدم استقرار حياتهم ، و الجميع يترقب ما يحصل في مصر ، فهو البذره التي ستؤثر على حياة كل هذه الشرائح بالمستقبل ، حتى أن خطوات التطرف ستصيب الشعوب في الخليج العربي تدريجيا ، أحاديث السيد ضاحي خلفان تثبت كلامي ، أيضا سمعنا اليوم ببيان حركة الاخوان المسلمين في سوريا التي فيها تطمينات كثيره لكل السوريين و منهم المسيحيين السوريين ، لكن اليوم أيضا نرى أن الاخوان المسلمين لا يثق ببياناتهم و هذا ما جرى في مصر ، فبعد أن تعهد الاخوان بأن لا يزيد عدد المقاعد في البرلمان عن 30 بالمائة وصل عددهم اكثر من 50 بالمائة و ايضا وعدوا ان لا يرشحوا شخص لرئاسة الجمهورية ، لكنهم غيروا رأيهم اليوم و سيرشحون أحدهم، و هكذا دواليك ، فلا يمكن الوثوق بهذه الحركات و عليها فعلا اعطاء مجال لكل أطياف الشعب المصريي للتمثيل و أن تختار نظام دولة مدنية لا دولة دينية حتى يطمئن الجميع مسلمين و مسيحيين سواء في مصر او في كل العالم العربي ، من أجل العيش المشترك تحت بنود حقوق الانسان التي اقرها النظام الدولي .

الاستفتاء لا يمثل الواقع
عراقي - السويد -

صحيح ما ذهب اليه السيد Faiz الاستفتاء غير دقيق ، لكن اضيف الى هواجس المسيحيين هواجس الطوائف الآخرى مثل الصابئة و اليزيديين و غيرهم ، بعد ذلك تأتي هواجس المسلمين ايضا من العلمانيين و المعتدلين و الذين لديهم ايضا شعور بتهميشهم و فرض اجندات متطرفة عليهم ، و عدم استقرار حياتهم ، و الجميع يترقب ما يحصل في مصر ، فهو البذره التي ستؤثر على حياة كل هذه الشرائح بالمستقبل ، حتى أن خطوات التطرف ستصيب الشعوب في الخليج العربي تدريجيا ، أحاديث السيد ضاحي خلفان تثبت كلامي ، أيضا سمعنا اليوم ببيان حركة الاخوان المسلمين في سوريا التي فيها تطمينات كثيره لكل السوريين و منهم المسيحيين السوريين ، لكن اليوم أيضا نرى أن الاخوان المسلمين لا يثق ببياناتهم و هذا ما جرى في مصر ، فبعد أن تعهد الاخوان بأن لا يزيد عدد المقاعد في البرلمان عن 30 بالمائة وصل عددهم اكثر من 50 بالمائة و ايضا وعدوا ان لا يرشحوا شخص لرئاسة الجمهورية ، لكنهم غيروا رأيهم اليوم و سيرشحون أحدهم، و هكذا دواليك ، فلا يمكن الوثوق بهذه الحركات و عليها فعلا اعطاء مجال لكل أطياف الشعب المصريي للتمثيل و أن تختار نظام دولة مدنية لا دولة دينية حتى يطمئن الجميع مسلمين و مسيحيين سواء في مصر او في كل العالم العربي ، من أجل العيش المشترك تحت بنود حقوق الانسان التي اقرها النظام الدولي .

الرجاء النشر يا إيلاف
bachar -

لكي تفهوا مبررات الخوف من الإسلام يجب عليكم مراجعة كتبكم و محتوياتها على سبيل المثال سورة التوبة، فأين الأمان مع غالبية لا تقبل بالغير و إحدى واجباتها الدينية هو قتل و إنهاء من لا يوافقها الرأي أو لا يؤمن مثلها فكيف يمكن أن تجد السلام مع أشخاص يعتبرون الغير مسلمين أعداء لهم وشكراً

الرجاء النشر يا إيلاف
bachar -

لكي تفهوا مبررات الخوف من الإسلام يجب عليكم مراجعة كتبكم و محتوياتها على سبيل المثال سورة التوبة، فأين الأمان مع غالبية لا تقبل بالغير و إحدى واجباتها الدينية هو قتل و إنهاء من لا يوافقها الرأي أو لا يؤمن مثلها فكيف يمكن أن تجد السلام مع أشخاص يعتبرون الغير مسلمين أعداء لهم وشكراً

تحيز
ابو الوليد -

استفتاء غير موفق لانه بعيد كل البعد عن الشروط والقواعد المتوخاة منه ..شكرا لكم .

تحيز
ابو الوليد -

استفتاء غير موفق لانه بعيد كل البعد عن الشروط والقواعد المتوخاة منه ..شكرا لكم .

الاستفتاء غير دقيق وهم أص
السوريون -

الاستفتاء غير دقيق وما يحصل على الأرض وفي حمص يبرهن على ما يحصل لمسيحيين سورية، وهم أصحاب الأرض من آلاف السنين، ولغتهم السريانية موجودة حتى الآن في عدة مدن في سورية، نرجو الدقة، ونرجو النشر للمصداقية

إبحث عن أهل الحقد والفتن
معاوية -

معظم من صوّت بنعم هم من أهل الفتنة والحقد والتفرقة ، لأن المسيحي الشرقي مؤمن، والمؤمن لا يخاف إلا من الخالق. الخوف ضعف وضعفه ضعف للوطن وقوّته قوة للوطن والمتطرف أياً كانت عقيدته هو عدو لفئته قبل أن يكون عدواً للآخرين، ومهمة الفئة التي ينتمي اليها إستئصاله، وهذه حكمة إتبعها أجدادنا، فعشنا معهم وعاشوا معنا لمئات بل آلاف السنين، في المدرسة والحارة والمصنع والقرية، آلامهم آلامنا وآمالنا آمالهم، منهم الشهيد جول جمّال، ومنا الشهيد يوسف العظمة، أحببنا اللغة العربية على يد أستاذنا سيمون حمصي الذي كان يتغنى ويَطرَب ويُطرِبنا بشعر الحطيئة والبحتري، وعشقنا الرياضيات على يد أستاذنا الطنطاوي الذي كان أول من قام بتعريب المعادلات الجبرية في جامعة دمشق ، والأمثلة لا حصر لها عن الود والإلفة بين ابو وأم محمد وابو وأم الياس ، فسوريا لم تشهد الطائفية إلا في عهد آل أسد المشؤوم، ومن الحقارة بمكان أنهم ينسبون ويستشهدون بأخيارنا وعلمائنا وشعرائنا وهم من قتلهم وسجنهم وشرّدهم.

الاستفتاء غير دقيق وهم أص
السوريون -

الاستفتاء غير دقيق وما يحصل على الأرض وفي حمص يبرهن على ما يحصل لمسيحيين سورية، وهم أصحاب الأرض من آلاف السنين، ولغتهم السريانية موجودة حتى الآن في عدة مدن في سورية، نرجو الدقة، ونرجو النشر للمصداقية

تحية لإلياس خوري
Tatiana اللبنانية -

في موقف مشرف بنبله وجرأته، أهدى الروائي اللبناني إلياس خوري جائزة اليونسكو للثقافة العربية لعام 2011، التي منحت له بالاشتراك مع الناشر البرازيلي جواو فارجنس، أهداها إلى أهالي مدينة حمص، منوها بالمعاناة الإنسانية الكبرى التي يعيشها أهلنا في حمص والمدن المنكوبة بفعل جرائم النظام الأسدي المستمرة.وقال الروائي المعروف في لقاء أجري معه حول الجائزة: "أهدي جائزة اليونسكو إلى أهالي مدينة حمص السورية، فانا أفكر كثيرا بما يجري في هذه المدينة والذي يعتبر مأساة إنسانية كبرى لشعب يقصف بالمدفعية منذ أيام في حين هو يقاوم من اجل الحرية الديمقراطية، اعتقد انه من دون الديمقراطية وسقوط الديكتاتوريات في العالم العربي لا أمل في المستقبل، وان النموذج الذي تقدمه حمص اليوم هو نموذج ساطع ويستحق كل الانحناء والتقدير"."لجان التنسيق المحلية" تود أن تحيي إلياس خوري الذي عبر عن تضامنه مع ثورتنا منذ بداياتها. ليس في هذا الموقف الشجاع ما هو جديد من مؤلف "باب الشمس". لكنها فرصة لأن نشد على يديه وأيدي جميع المثقفين العرب الذين ساندوا ثورتنا، واعترفوا بالجدارة الإنسانية والوطنية للشعب السوري، ولطالما أنكرها عليه حكام يحتقرونه إن استكان لهم، ويقتلونه إن اعترض عليهم. هذا بينما لا يزال فيه كثير من المثقفين السوريين مترديين أو خجلين في تأييدهم للثورة وحق الشعب السوري بحياة حرة كريمة.إلياس خوري أهدى حمص جائزته، ونحن نقول لأبي طلال شرّفتنا، لك من المحبة، وعهدنا على الاستمرار في الكفاح بما يحقق قيم ثورتنا في الحرية والمواطنة والكرامة.هؤلاء الصحافيين هم شهداء ماتوا لأجل هدف نبيل وسامي ألا وهو إيصال صوت الحققية وفضح جرائم الجواسيس عائلة الأسد التي باعت الجولان ودمرت لبنان و سوريا ذات ال 10 آلاف عام من الحضارة والإنسانية،ولو كانت سلطات الطاغية بشار تمنح تأشيرات دخول للصحافيين الأجانب لما كانوا تسللوا عن طريق لبنان ودفعوا حياتهم ثمنا من أجل إيصال حقيقة ما يجري في سوريا الجريحة إلى العالم....الحرية لشعبينا السوري واللبناني من هؤلاء الخونة والجواسيس والمأجورين عصابة آل الأسد المجرمة.

تحية لإلياس خوري
Tatiana اللبنانية -

في موقف مشرف بنبله وجرأته، أهدى الروائي اللبناني إلياس خوري جائزة اليونسكو للثقافة العربية لعام 2011، التي منحت له بالاشتراك مع الناشر البرازيلي جواو فارجنس، أهداها إلى أهالي مدينة حمص، منوها بالمعاناة الإنسانية الكبرى التي يعيشها أهلنا في حمص والمدن المنكوبة بفعل جرائم النظام الأسدي المستمرة.وقال الروائي المعروف في لقاء أجري معه حول الجائزة: "أهدي جائزة اليونسكو إلى أهالي مدينة حمص السورية، فانا أفكر كثيرا بما يجري في هذه المدينة والذي يعتبر مأساة إنسانية كبرى لشعب يقصف بالمدفعية منذ أيام في حين هو يقاوم من اجل الحرية الديمقراطية، اعتقد انه من دون الديمقراطية وسقوط الديكتاتوريات في العالم العربي لا أمل في المستقبل، وان النموذج الذي تقدمه حمص اليوم هو نموذج ساطع ويستحق كل الانحناء والتقدير"."لجان التنسيق المحلية" تود أن تحيي إلياس خوري الذي عبر عن تضامنه مع ثورتنا منذ بداياتها. ليس في هذا الموقف الشجاع ما هو جديد من مؤلف "باب الشمس". لكنها فرصة لأن نشد على يديه وأيدي جميع المثقفين العرب الذين ساندوا ثورتنا، واعترفوا بالجدارة الإنسانية والوطنية للشعب السوري، ولطالما أنكرها عليه حكام يحتقرونه إن استكان لهم، ويقتلونه إن اعترض عليهم. هذا بينما لا يزال فيه كثير من المثقفين السوريين مترديين أو خجلين في تأييدهم للثورة وحق الشعب السوري بحياة حرة كريمة.إلياس خوري أهدى حمص جائزته، ونحن نقول لأبي طلال شرّفتنا، لك من المحبة، وعهدنا على الاستمرار في الكفاح بما يحقق قيم ثورتنا في الحرية والمواطنة والكرامة.هؤلاء الصحافيين هم شهداء ماتوا لأجل هدف نبيل وسامي ألا وهو إيصال صوت الحققية وفضح جرائم الجواسيس عائلة الأسد التي باعت الجولان ودمرت لبنان و سوريا ذات ال 10 آلاف عام من الحضارة والإنسانية،ولو كانت سلطات الطاغية بشار تمنح تأشيرات دخول للصحافيين الأجانب لما كانوا تسللوا عن طريق لبنان ودفعوا حياتهم ثمنا من أجل إيصال حقيقة ما يجري في سوريا الجريحة إلى العالم....الحرية لشعبينا السوري واللبناني من هؤلاء الخونة والجواسيس والمأجورين عصابة آل الأسد المجرمة.

المسيحيون
التميمي -

مشكلة المسيحين في العراق يحسبون انفسهم على العرب السنة لانهم كانو من محبي البعثيين والمقربيين لصدام حسين واولاده وبعد سقوط صدام ودخول العراق الاسلاميين المتطرفيين قاموا بتصفية المسيحين حيث قتل الكثير من المسيحين وفر جميع المسيحين الى خارج العراق وقسم منهم الى اقليم كوردستان واتهموا الشيعة ولاكراد في قتلهم رغم ان القاعدة اعلنت مسؤوليتها على ذلك والتي عائدة الى السنة ولايزال المسيحين يحلمون بعودة البعثين وهذا خيال ورغم كل ذلك السنة في العراق لا يحبونهم اطلاقا بل اعلنوا عليهم الابادة في كنيسة السيدة نجاة وتم حمايتهم من قبل الشيعة في المناطق الشيعة وفي اقليم كوردستان قامت حكومة الاقليم بتوفير الملاذ الامن لهم وتوفير المأكل لهم ورغم كل هذا المساعدة من قبل الاكراد لهم قام المسيحين بأتهام الاكراد بقتلم في المناطق التي هي تحت الحكم السني اليس هذا غباء ولايزالوا يقتلون في المناطق السنية وحتى الغرب انزعج كثيرا من تصرفات المسيحين وذلك لعدم تجانسهم مع الشعب العراقي

لهم حق التخوف
سلمان -

كل المنظمات الارهابيه تحمل اسماء اسلاميه وافكار ظلاميه متشدد تدعو الى الدم ولاتوجد منظمه اسلاميه او حزب او شخصيه تدعو الى السلام او تمارس عمل سياسي سلمي دائما السلاح رفيق دربهم فكيف لايتخوف الناس منهم وخاصة الغير مسلميين

لهم حق التخوف
سلمان -

كل المنظمات الارهابيه تحمل اسماء اسلاميه وافكار ظلاميه متشدد تدعو الى الدم ولاتوجد منظمه اسلاميه او حزب او شخصيه تدعو الى السلام او تمارس عمل سياسي سلمي دائما السلاح رفيق دربهم فكيف لايتخوف الناس منهم وخاصة الغير مسلميين

هل تعلموا
ALFRED -

هل تعلموا ان فضيلة الاخ الشيخ جابر الجهلان امين لجنة التعليم بمجلس الشعب قام بالقاء ماء النار على وجه مدرسة مادة احياء... ( وهي حية تُرزق ) وشاهدت علي جرائمه

حقيقة المسيحين
كمال المهدي -

المسيحيون يريدون استغلال الديانة المسيحية من اجل كسب عطف دول الغرب وخاصة امريكا لكن تصرفاتهم الدنيئة من جميع النواحي اثر كثيرا جدا على جميع المسيحين في العراق دائما كانوا يحاول اثارة موضوع انهم مسيحيين وليسوا عراقيين ويردون الخروج من العراق بحجة تعرضهم للأضطهاد من قبل العراقيين وخاصة الشيعة والاكراد ولكن لنيتهم الدنيئة العكس اثبت لدول الغرب واثبت الحقيقة لدول الغرب انهم كان من اقرب المقربيين لصدام حسين حيث كان الطباخيين والخدم لعائلة صدام من المسيحين كل هذاليست مشكلة ولكن اتهام الشيعة والاكراد بقتلهم بلكذب اثار غضب دول الغرب عليهم.

حقيقة المسيحين
كمال المهدي -

المسيحيون يريدون استغلال الديانة المسيحية من اجل كسب عطف دول الغرب وخاصة امريكا لكن تصرفاتهم الدنيئة من جميع النواحي اثر كثيرا جدا على جميع المسيحين في العراق دائما كانوا يحاول اثارة موضوع انهم مسيحيين وليسوا عراقيين ويردون الخروج من العراق بحجة تعرضهم للأضطهاد من قبل العراقيين وخاصة الشيعة والاكراد ولكن لنيتهم الدنيئة العكس اثبت لدول الغرب واثبت الحقيقة لدول الغرب انهم كان من اقرب المقربيين لصدام حسين حيث كان الطباخيين والخدم لعائلة صدام من المسيحين كل هذاليست مشكلة ولكن اتهام الشيعة والاكراد بقتلهم بلكذب اثار غضب دول الغرب عليهم.

الى التميمي
النهاش -

يا سيد تميمي من الأسباب التي تبرر تخوف المسيحيين هو وجود اشخاص حاقدين من امثالك شامتين بالذي حصل ويحصل للمسيحيين فبعد كل هذا الظلم و القتل الذي تعرضوا له نراك تتشفى بهم و تلقي باللائمة عليهم حيث تقول حتى الغرب انزعج كثيرا من تصرفات المسيحيين و ذلك لعدم تجانسهم مع الشعب العراقي ، لم تقل لنا كيف يا ترى تريد منهم ان يتسجموا مع الشعب العراقي هل تريد منهم ان يشاركوا في مواكب العاشورية الا يكفي انهم امتنعوا عن الإحتفال بأعيادهم لتصادفها مع ذكرى عاشوراء خوفا من إثارة غضب الشيعة ام تريد منهم ان ينسجموا بأن يزرعوا المفخخات و يقتلوا الناس الأبرياء هل هذا ما تقصده بعدم انسجانهم مع العراقيين!!!و لماذا تحسب المسيحيين على البعثيين الم يكن اكثرية البعثيين في العراق هم من الشيعة ، انا مسيحي و كان عندي ميول يسارية و لم اكن احب البعثيين و ربما اكرههم لكنني الآن نادم جدا على زوال حكم البعث و اتمنى ان يرجعوا الى الحكم و ان كان هذا من المستحيل فالبعثيين نعم على شراستهم و دمويتهم كانوا افضل للمسيحيين و لكل من لا يتدخل في الحكم فعلى الأقل لم يكونوا يتعرضون للشخص إذا لم يتدخل بالسياسة او يعارض حكمهم و لكن انظر في زمن الإسلاميين الآن فالمسيحيين بالرغم من انهم لا ناقة لم و لا جمل و لايشكلون تهديدا لأحد و تم اقصاءهم و تهميشهم و ابعادهم من كل مناصب الدولة و الوضائف و مع هذا لا يتركونهم و شأنهم و لا حقوهم و يقتلونهم لأنهم مسيحيين فقط و نحن نعرف ان القتلة هم من السنة و من القاعدة و لكن الشيعة ايضا لم يقصروا في ذلك

درس تاريخ عالسريع
Hassan Alsori -

يعني الأقليات الموجوده في سوريه مالها اي مبرر للخوف1- منذ العهد العثماني حافظ السوريوين على نسيجهم الطائفي و الاقليات المسيحيه و الدرزيه و الأسماعيليه ....و حتى اليهوديه كانت موجوده و متعايشه مع الدوله الأسلاميه2- في عهد الأنتداب الفرنسي توحدت بشكل واضح في حربها ضد الأحتلال العسكري3- في عهد الأستقلال كان امتداد لمرحله التوحد النضالي ضد المستعمر و كان لها تمثيل واضح في كافه المناصب 4- الفتره الأولى من حكم حزب البعث و ثوره 8 اذار ايضا كان لها دور و بدأت من وقتها احكام القبضه على كافه الأقليات و تهميش تدريجي واضح للسنهالآن الخوف من حروب انتقاميه بين مكونات المحتمع السوري كرد فعل على التصنيف الذي اقامه حافظ الأسد و ابنه و رموز الفساد و الأضطهاد فهل ستشارك الأقليات في الثوره السوريه

درس تاريخ عالسريع
Hassan Alsori -

يعني الأقليات الموجوده في سوريه مالها اي مبرر للخوف1- منذ العهد العثماني حافظ السوريوين على نسيجهم الطائفي و الاقليات المسيحيه و الدرزيه و الأسماعيليه ....و حتى اليهوديه كانت موجوده و متعايشه مع الدوله الأسلاميه2- في عهد الأنتداب الفرنسي توحدت بشكل واضح في حربها ضد الأحتلال العسكري3- في عهد الأستقلال كان امتداد لمرحله التوحد النضالي ضد المستعمر و كان لها تمثيل واضح في كافه المناصب 4- الفتره الأولى من حكم حزب البعث و ثوره 8 اذار ايضا كان لها دور و بدأت من وقتها احكام القبضه على كافه الأقليات و تهميش تدريجي واضح للسنهالآن الخوف من حروب انتقاميه بين مكونات المحتمع السوري كرد فعل على التصنيف الذي اقامه حافظ الأسد و ابنه و رموز الفساد و الأضطهاد فهل ستشارك الأقليات في الثوره السوريه

ردا على bachar
حامد -

يا سيد فلان سورة التوبة لا علاقة لها باهل الكتاب مسيحيين ويهود ولكنهاموجهة اساسا الى الوثنيين العرب من فوم النبي العربي الذي اردوا ان يستئصلوه هو ومن تبعه من الناس ولا يسمحوا لهم بحق الحياة وفق ما اعتقدوه وموجهة الى دولة الاحتلال الرومانية المثلثة التي كانت تحتل الشرق وتضطهد سكانه من المسيحيين المشارقة حتى انها قتلت اثنا عشر مليون مسيحي في محاولتها ارغامهم على مذهبها الملاكاني المخالف لمذهب اهل الشرق وانا اعتقد ان كانت هناك نية لدى المسلمين لابادة غيرهم فقد تأخرت الف واربعمائة عام وكانوا ان يفعلوها وهم في عنفوان قوتهم قبل الف واربعمائة عام وكانوا اسقطوا اكبر امبراطوريتين في الشرق لكن الحقيقة ان الاسلام اوصى خيرا باهل الكتاب ولكن المسيحيين الانعزاليين وربما بعض المتدخلين اليهود والروافض يحاولون اشعال فتنة لا اساس لها بين الاسلام والمسيحيين

جرائم المسيحيين المثبتة
اسلام محمود -

الكنسيين الذين يدعون ان الاسلام كذا وكذا عليهم ان يعودوا الى تاريخ المسيحية المخزي حيث تم ابادة ملايين البشر من المسيحيين وغيرهم في العالم القديم وفي العالم الجديد شعوب باكملها ابيدت واختفت من على البسيطة

إسلام بلاد الشام هو إخوة
ANNA -

الخوف ليس من إخواننا المسلمون في بلاد الشام هم أهلنا كما نحن أهلهم. الخوف هو من إسلام العثمانييون العنصري و من إسلام السلفي التكفيري. في سورية و فلسطين و لبنان و العراق و الاردن لا مشاكل بين أهل البلد الواحد، آلاف السنين تقر بذلك و الوجود المسيحي مازال محسوباً هناك. المشاكل و الخوف هو من مسلمون بلاد مسح فيها وجود المسيحية مع أنهم كانو سكان الأرض الأصليون متل تركية

جرائم المسيحيين المثبتة
اسلام محمود -

الكنسيين الذين يدعون ان الاسلام كذا وكذا عليهم ان يعودوا الى تاريخ المسيحية المخزي حيث تم ابادة ملايين البشر من المسيحيين وغيرهم في العالم القديم وفي العالم الجديد شعوب باكملها ابيدت واختفت من على البسيطة

الى متى سيبقى الثوار ثوار
Hassan Alsori -

السؤال متى سيبقى الثوار ثوارا يجوبون الشوارع و الاسواق بل و يحتلون المقررات الحكوميه، متى سيرجعون الى وظائفهم الطبيعيه المدرس الى مدرسته و الطالب الى جامعته و الموظف الى دائرته و المزارع الى مزرعته...و العاطلون عن العمل الى التسكع امام وزاره العمل ريثما يجري تعيينهم و السؤال الاهم من اين يحصل الثوار على الأموال لمصروفاتهم و مصروفات عائلاتهم من يدفع لهم للمحافظه على حمل السلاح ليجوبوا الشوارع بعد ان فتح لهم المجلس باب التطوع في الشرطه و الجيش لا عذر لهم و تحت اي مبرر متمردين على المجلس الأنتقالي و السماح للديموقراطيه باخذ دورها في الحياة السياسيه و الأجتماعيه و الأقتصاديه عليهم بمباشره بناء ليبيا قورا و بدون تأخير

الى متى سيبقى الثوار ثوار
Hassan Alsori -

السؤال متى سيبقى الثوار ثوارا يجوبون الشوارع و الاسواق بل و يحتلون المقررات الحكوميه، متى سيرجعون الى وظائفهم الطبيعيه المدرس الى مدرسته و الطالب الى جامعته و الموظف الى دائرته و المزارع الى مزرعته...و العاطلون عن العمل الى التسكع امام وزاره العمل ريثما يجري تعيينهم و السؤال الاهم من اين يحصل الثوار على الأموال لمصروفاتهم و مصروفات عائلاتهم من يدفع لهم للمحافظه على حمل السلاح ليجوبوا الشوارع بعد ان فتح لهم المجلس باب التطوع في الشرطه و الجيش لا عذر لهم و تحت اي مبرر متمردين على المجلس الأنتقالي و السماح للديموقراطيه باخذ دورها في الحياة السياسيه و الأجتماعيه و الأقتصاديه عليهم بمباشره بناء ليبيا قورا و بدون تأخير

ربيع سلفي
النحل البري -

أعتقد أن المسيحيين لا يخافون من الربيع العربي بل من الربيع السلفي ، وماذا تريدون أكثر من هذا الإثبات عندما ينقض الإسلاميون على ظهور الثورات المطالبة بالدمقراطية والتعددية ودولة مدنية ليحولوها إلى دولة دينية بدستور ومرجعية دينية وليعتبروا الأقلية أهل ذمة وليس مواطنيين ذو حقوق مدنية شرعية وفق دستور المواطنة

ربيع سلفي
النحل البري -

أعتقد أن المسيحيين لا يخافون من الربيع العربي بل من الربيع السلفي ، وماذا تريدون أكثر من هذا الإثبات عندما ينقض الإسلاميون على ظهور الثورات المطالبة بالدمقراطية والتعددية ودولة مدنية ليحولوها إلى دولة دينية بدستور ومرجعية دينية وليعتبروا الأقلية أهل ذمة وليس مواطنيين ذو حقوق مدنية شرعية وفق دستور المواطنة

ارضنا شاهدا
ابو جعفر -

يظهر بان هناك عدد لايخجل مما يكتب او يدعي من غير وعي او دليل - وهذه هي مصيبة من يكتب بحقد اعمى وجهل حتى بابسط احداث التاريخ - فهذا الجهل لالاف مؤلفة ممن يدعي زورا التغيير - فاي تغيير لايكون فيه القانون هو الحكم بين المواطنين - والمساواة في الحقوق والواجبات كاملا شاملا لكل المواطنيين بغض النظر عن اية فوارق مهما كانت - ولكل حسب علمه واجتهادة وطبيعة عمله - والعدل المطلق لكل مواطن - انه تغيير نحو الاسوا بكل المقاييس - والذي كتبته في 2 هو غيض من فيض لمن لايعرف مادة التاريخ وكيف تطورت امور المشرق الحالي - قولو لي كم مجرم ارتكب اعمالا جرمية ضد المسيحين او احد الطوائف الاخرى قد حوسب وتمت محاكته في العراق منذ الاحتلال الى اليوم ؟؟؟؟؟ وهل المحتل المسيحي جاء من اجل حقوق المسيحين والاقليات ام منح الحكم للشيعة رغما عن كل استفتاء او تقرير المصير ؟؟؟؟ لاتكونوا جاهلين في التفكير - العالم ومنذ عصر الاستعمار والى اليوم تديره ماكنة المصالح واهم تلك المصالح كانت الطاقة الرخيصة والمجانية وسوقا لاستهلاك البضائع المصنعة - وهكذا تطورت المصالح -ومثالها - العراق الذي كان البلد النفطي الاول احتل عام 1917 بعد خسائر بريطانية هائلة استحوذ على نفطه حتى عام 1972 مقابل - 200 الف باون سنويا مهما كانت الكمية المستخرجة - مع احتكاره الاراضي كلهاو توزيع مشتقات النفط في العراق ايضا - هذا كان السبب الرئيس لاحتلال العراق الذي دعا اليه الرحالة البريطانيون قبل الاحتلال بخمسين سنه وكتبهم المنشورة في بريطانيا الدليل- واحتلال فلسطين وسوريا ولبنان والاردن كان لهدف اقامة اسرائيل بعد وعد بلفور في عام 1917 - فالمصالح الاستراتيجية والجيو سياسية التقت مع المصالح الاقتصادية والنفطيةوازدادت بعد قيام منافسة الاتحاد السوفيتي - وهكذا ستبقى الى امد غير قصير منظور نظرا للحاجة الى الطاقة الرخيصة والسيطرة على تجارتها التي هي جزء اساسي من التجارة العالمية المهمة جدا في التنافسات الدولية بين الاقطاب - سوال بسيط لمن لايفهم الا التهم الجاهزة والعقلية البالية - هل احتلال العراق عام 2003وما يجري في المنطقة هو مسالة اعتباطية ممن يدعون التغيير فقط ؟ ام انها جاءت ضمن روية شاملة لاصحاب المصالح في المنطقة - اقصادية او جبوسياسية لا نعرفها الان لان الضبابية لازالت مقصودة للتشويش على الاهداف الحقيقية التي ستظهر

ارضنا شاهدا
ابو جعفر -

يظهر بان هناك عدد لايخجل مما يكتب او يدعي من غير وعي او دليل - وهذه هي مصيبة من يكتب بحقد اعمى وجهل حتى بابسط احداث التاريخ - فهذا الجهل لالاف مؤلفة ممن يدعي زورا التغيير - فاي تغيير لايكون فيه القانون هو الحكم بين المواطنين - والمساواة في الحقوق والواجبات كاملا شاملا لكل المواطنيين بغض النظر عن اية فوارق مهما كانت - ولكل حسب علمه واجتهادة وطبيعة عمله - والعدل المطلق لكل مواطن - انه تغيير نحو الاسوا بكل المقاييس - والذي كتبته في 2 هو غيض من فيض لمن لايعرف مادة التاريخ وكيف تطورت امور المشرق الحالي - قولو لي كم مجرم ارتكب اعمالا جرمية ضد المسيحين او احد الطوائف الاخرى قد حوسب وتمت محاكته في العراق منذ الاحتلال الى اليوم ؟؟؟؟؟ وهل المحتل المسيحي جاء من اجل حقوق المسيحين والاقليات ام منح الحكم للشيعة رغما عن كل استفتاء او تقرير المصير ؟؟؟؟ لاتكونوا جاهلين في التفكير - العالم ومنذ عصر الاستعمار والى اليوم تديره ماكنة المصالح واهم تلك المصالح كانت الطاقة الرخيصة والمجانية وسوقا لاستهلاك البضائع المصنعة - وهكذا تطورت المصالح -ومثالها - العراق الذي كان البلد النفطي الاول احتل عام 1917 بعد خسائر بريطانية هائلة استحوذ على نفطه حتى عام 1972 مقابل - 200 الف باون سنويا مهما كانت الكمية المستخرجة - مع احتكاره الاراضي كلهاو توزيع مشتقات النفط في العراق ايضا - هذا كان السبب الرئيس لاحتلال العراق الذي دعا اليه الرحالة البريطانيون قبل الاحتلال بخمسين سنه وكتبهم المنشورة في بريطانيا الدليل- واحتلال فلسطين وسوريا ولبنان والاردن كان لهدف اقامة اسرائيل بعد وعد بلفور في عام 1917 - فالمصالح الاستراتيجية والجيو سياسية التقت مع المصالح الاقتصادية والنفطيةوازدادت بعد قيام منافسة الاتحاد السوفيتي - وهكذا ستبقى الى امد غير قصير منظور نظرا للحاجة الى الطاقة الرخيصة والسيطرة على تجارتها التي هي جزء اساسي من التجارة العالمية المهمة جدا في التنافسات الدولية بين الاقطاب - سوال بسيط لمن لايفهم الا التهم الجاهزة والعقلية البالية - هل احتلال العراق عام 2003وما يجري في المنطقة هو مسالة اعتباطية ممن يدعون التغيير فقط ؟ ام انها جاءت ضمن روية شاملة لاصحاب المصالح في المنطقة - اقصادية او جبوسياسية لا نعرفها الان لان الضبابية لازالت مقصودة للتشويش على الاهداف الحقيقية التي ستظهر

منطق التغيير
ابو جعفر87589غشاخخ -

سيسمح لي القراء والكتبة والمعلقين بزيادة قليلة عما كتب في كل ما كتب عن الامر الخطير الذي نمر به شعوبا واوطان - قوميات او طوائف واقليات - بان السيء الحقيقي ليس مخطط الاعداء الذين نسميهم في كل حين او قواهم ايا كانت - لان مشكلتنا هي بمن باع نفسه ووطنه وامته وقوميته وطائفته بابخس الاثمان للمخططات ذات المصالح الكبيرة في منطقتنا - وكما قال المرحوم حسين او قته - الذي لا يعرفه القراء وكان شيخ اللصوص في المشرق كما يتحدث عنه - قال - لانستطيع ان نسرق قريه من بيتين الا وكان احدهما دلس لنا ؟؟ فكيف ونحن الان في امتنا وبلادنا وقومياتنا وطوائفنا الالاف ممن يعملون كدلس لمصالح الاجنبي ؟؟؟؟؟؟ هولاء هم الخطر الحقيقي الذي يجب الانتباه له وليس حقيقة التغيير المنطقي مع تطور الحياة والمنطق السليم - فهل قارنا ما حدث ويحدث بالمنطق الصحيح للتغيير؟؟؟

منطق التغيير
ابو جعفر87589غشاخخ -

سيسمح لي القراء والكتبة والمعلقين بزيادة قليلة عما كتب في كل ما كتب عن الامر الخطير الذي نمر به شعوبا واوطان - قوميات او طوائف واقليات - بان السيء الحقيقي ليس مخطط الاعداء الذين نسميهم في كل حين او قواهم ايا كانت - لان مشكلتنا هي بمن باع نفسه ووطنه وامته وقوميته وطائفته بابخس الاثمان للمخططات ذات المصالح الكبيرة في منطقتنا - وكما قال المرحوم حسين او قته - الذي لا يعرفه القراء وكان شيخ اللصوص في المشرق كما يتحدث عنه - قال - لانستطيع ان نسرق قريه من بيتين الا وكان احدهما دلس لنا ؟؟ فكيف ونحن الان في امتنا وبلادنا وقومياتنا وطوائفنا الالاف ممن يعملون كدلس لمصالح الاجنبي ؟؟؟؟؟؟ هولاء هم الخطر الحقيقي الذي يجب الانتباه له وليس حقيقة التغيير المنطقي مع تطور الحياة والمنطق السليم - فهل قارنا ما حدث ويحدث بالمنطق الصحيح للتغيير؟؟؟