أخبار

مسيرة «الهودي والحجاب» تدين العنصرية الأميركية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

شهدت أميركا جريمتي قتل اكتسبتا بشاعتهما من كونهما اقترفتا بدافع العنصرية والكراهية. وكان ضحية الأولى مراهق أسود في فلوريدا والثانية عراقية مهاجرة في كاليفورنيا. ولذا أعلن طلاب جامعيون عن تنظيمهم مظاهرة الخميس سمّوها "الهودي والحجاب" نسبة لضحيتيهما.

شيماء العوضي

صلاح أحمد: أعلن طلاب أميركيون عن وقوفهم في وجه العنصرية والكراهية عبر مسيرة ستنظّم الخميس تحت مسمّى "الهودي والحجاب". ويأتي هذا بعدما تزامنت في 26 فبراير/شباط الماضي جريمتا قتل في الولايات المتحدة لتعززا الإحساس السائد وسط السود والأقليات بأن الممارسات العنصرية العنيفة حيّة ترزق، رغم كل ما يقال من أنها مخلفات ماض بغيض .

فقد هاجمت أيدٍ مجهولة امرأة عراقية - أميركية تُدعى شيماء العوضي (32 عامًا وأم لخمسة أطفال) في أحد أزقة إل كاجون، حي العراقيين في سان دييغو، كاليفورنيا، وانهالت عليها بالضرب المبرّح حتى الموت. وبدا واضحًا أن الدافع لهذه الجريمة هو الكراهية العنصرية والدينية، فقط لأنها كانت ترتدي الحجاب. فقد تركت الجهة الجانية إلى جانب جسدها المثخن بالجروح رسالة حملت الكلمات: "عودي إلى بلادك أيتها الإرهابية!".

تلازمت هذه الحادثة مع مقتل مراهق أميركي أسود، يُدعى ترايفون مارتن، في سانفورد، فلوريدا، عندما كان في طريقه إلى منزله برصاص رجل أبيض كان جزءًا من فريق حراسة ليلي في حي مر به المراهق. وادعى الجاني أن المراهق كان يحمل سلاحًا، وأنه أطلق عليه النار دفاعًا عن نفسه.

لكن اتضح أن المراهق كان يحمل قنينة شاي مثلج وكيسًا للحلوى، وأن ما أثار غضب/خوف مهاجمه كان ارتداؤه قلنسوة (هودي) متصلة بفانيلته لا أكثر. وتعاظمت هذه القضية حتى إن الرئيس باراك أوباما لم يجد مناصًا من الإدلاء بدلوه فيها، فدعا أميركا للبحث عن نفسها والتمعن فيها.

ترايفون مارتن

هكذا تصبح قطع معيّنة من الملبس (الهودي في حالة مارتن والحجاب في حالة العوضي) رموزًا وبيانات اجتماعية وسياسية - سواء كان هذا أو لم يكن هو المقصود بها - ومدعاة لقتل صاحبها. وبينما تنكبّ السلطات الأمنية الفيدرالية على دراسة الأبعاد العنصرية المتصلة بمقتل مارتن في فلوريدا، وقوات الأمن في كاليفورنيا على تحديد ما إن كان مقتل العوضي كراهية دينية أو عرقية، يسود الأقليات إحساس بأن اختلاف اللون والعقيدة والثقافة بعبع لا يزال يصول ويجول كما حلا له في شوارع أميركا.

من هذا المنطلق ينظّم الطلاب في جامعة كاليفورنيا - كما أوردت منافذ الإعلام على الإنترنت بشكل خاص - مظاهرة تضامن خاصة يوم الخميس تسمّى "الهودي والحجاب"، وتحت شعار "فلنقف في وجه الكراهية والعنصرية". وتنظم المظاهرة تضامنًا مع أسرتي القتيلين، ولإطلاق رسالة مفادها أن الوئام الأميركي لا يتم إلا عبر التخلص من هذين الوبائين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شتان بين هذا وتلك؟
صومالية مترصدة وبفخر USA -

بصراحة ارحب بالتفاؤل ولكن القصتين ولو تتشابه لاول مرة للناس المراهق الاسود تريفون مارتن ممكن انه قتل عن طريق خطأ شاب من الامن مرتدي ملابس مدنية لكي يحمي الحي اللي يعيش داخل اسوار محمية لكي تكون امنة وهي عادة منطقة يعيش فيها الناس من الطبقات المتوسطة المرتاحة وهو في زيارة لصديقة والده وكان يرتدي ما يرتديه الكل سواء بيض أو سود او لاتينيين يعني ملابس الهيب هوب ولكن الظاهر ان هناك احساس بالغيرة المبطنة والشعور بالنقص من حارس الامن اللي بصراحة كل شئ بأمريكا خصوصا الشباب رجال او نساء هي الشكل و مدي الشعبية وما يسمي بعنصر الكوول وهو ما يتمتع به الفتيان السود الرياضيي البنية بالمقارنة بزيمرمان البدين والقبيح وتأتي مع هذا مشاكل نفسية والظاهر لانه يرتدي ملابس مدنية لا توحي انه حارس امن ولانه لم يتخذ الاجراءات الصحيحة مثل سؤال بسيط وتعريف عن نفسه ويمكن انه فعلا احس من الخوف وهو بالعشرينات من مراهق عمره ستة عشر عام؟؟ ولكن بنيته ممكن اطول منه ولكن مازال طفل وهو ليس مراهق من عائلة فقيرة واضح انهم من الطبقة العاملة المتوسطة والفرق بينه وبين القتيلة العراقية انه اسود وله من يقف معه من الجمعيات المدنية واعضاء الكونجرس السود والبيض وتقارير علي مر كل دقيقة بالسي ان ان وكل القنوات الامريكية في حين القتيلة العراقية قصتها لم حتي مرة واحدة اسمعها بقنوات التي تبث لكل البلد لكن في قنوات محلية صغيرة لان الموضوع لا يهم اكثر الامريكان فهذا نقص من جهد ونشاط الجالية العربية هم ليس لهم دعم وتحالفات مع باقي الاقليات وهذا هي الاوقات التي يستفيد منها المجموعات من دعم بعضهم البعض لا يمكن مقارنة تريفون مارتن وقصته الملعلعة طول الوقت بالتلفزيون بقصة لم يتح لها ان حتي تكون هامشية وهذا ما اراه واضح امامي

شتان بين هذا وتلك؟
صومالية مترصدة وبفخر USA -

بصراحة ارحب بالتفاؤل ولكن القصتين ولو تتشابه لاول مرة للناس المراهق الاسود تريفون مارتن ممكن انه قتل عن طريق خطأ شاب من الامن مرتدي ملابس مدنية لكي يحمي الحي اللي يعيش داخل اسوار محمية لكي تكون امنة وهي عادة منطقة يعيش فيها الناس من الطبقات المتوسطة المرتاحة وهو في زيارة لصديقة والده وكان يرتدي ما يرتديه الكل سواء بيض أو سود او لاتينيين يعني ملابس الهيب هوب ولكن الظاهر ان هناك احساس بالغيرة المبطنة والشعور بالنقص من حارس الامن اللي بصراحة كل شئ بأمريكا خصوصا الشباب رجال او نساء هي الشكل و مدي الشعبية وما يسمي بعنصر الكوول وهو ما يتمتع به الفتيان السود الرياضيي البنية بالمقارنة بزيمرمان البدين والقبيح وتأتي مع هذا مشاكل نفسية والظاهر لانه يرتدي ملابس مدنية لا توحي انه حارس امن ولانه لم يتخذ الاجراءات الصحيحة مثل سؤال بسيط وتعريف عن نفسه ويمكن انه فعلا احس من الخوف وهو بالعشرينات من مراهق عمره ستة عشر عام؟؟ ولكن بنيته ممكن اطول منه ولكن مازال طفل وهو ليس مراهق من عائلة فقيرة واضح انهم من الطبقة العاملة المتوسطة والفرق بينه وبين القتيلة العراقية انه اسود وله من يقف معه من الجمعيات المدنية واعضاء الكونجرس السود والبيض وتقارير علي مر كل دقيقة بالسي ان ان وكل القنوات الامريكية في حين القتيلة العراقية قصتها لم حتي مرة واحدة اسمعها بقنوات التي تبث لكل البلد لكن في قنوات محلية صغيرة لان الموضوع لا يهم اكثر الامريكان فهذا نقص من جهد ونشاط الجالية العربية هم ليس لهم دعم وتحالفات مع باقي الاقليات وهذا هي الاوقات التي يستفيد منها المجموعات من دعم بعضهم البعض لا يمكن مقارنة تريفون مارتن وقصته الملعلعة طول الوقت بالتلفزيون بقصة لم يتح لها ان حتي تكون هامشية وهذا ما اراه واضح امامي

USA
Abdo -

ان فرض الحجاب على المراة هو من اجل تغطية شعر المراة وإخفاء فتنتها عن الرجل مع انني اعتبر هذا اجحافا بحق المراة التي لم تخلق الا لاشباع شهوات الرجل كما يريد منها الاسلام ومتطلباته وهذا قمة الذكورية لذا نرى الكثير من النساء العربيات يلبسون الحجاب في الغرب وامريكا مع ان لبس الحجاب تكون نتائجها عكسية ذلك لان الرجال هنا ليسوا مكبوتون جنسيا وهم لا ينظرون للمراة خلسة ولكن بمجرد ارتداء المراة للحجاب فان الانظار تتجه نحوها وتصبح شاذة عن محيطها وبما ان نظرة الغرب وامركا للاسلام والمسلمين سلبية فان ذلك يعرضهم للمخاطر. الافضل للمراة المسلمة في الغرب عدم لبس الحجاب كي تبعد نظرات المجتمع عنها وتبعد نفسها عن المخاطر

USA
Abdo -

ان فرض الحجاب على المراة هو من اجل تغطية شعر المراة وإخفاء فتنتها عن الرجل مع انني اعتبر هذا اجحافا بحق المراة التي لم تخلق الا لاشباع شهوات الرجل كما يريد منها الاسلام ومتطلباته وهذا قمة الذكورية لذا نرى الكثير من النساء العربيات يلبسون الحجاب في الغرب وامريكا مع ان لبس الحجاب تكون نتائجها عكسية ذلك لان الرجال هنا ليسوا مكبوتون جنسيا وهم لا ينظرون للمراة خلسة ولكن بمجرد ارتداء المراة للحجاب فان الانظار تتجه نحوها وتصبح شاذة عن محيطها وبما ان نظرة الغرب وامركا للاسلام والمسلمين سلبية فان ذلك يعرضهم للمخاطر. الافضل للمراة المسلمة في الغرب عدم لبس الحجاب كي تبعد نظرات المجتمع عنها وتبعد نفسها عن المخاطر

شيماء ؟
سعيد المهداوي -

اولا الله يرحم شيماء, ثانيا تابعت الاخبار في ايلاف وبعض الصحف الاخرى وقد ادعت ان الحادث عنصري من غير معرفة الحقيقه ابدا او حتى الاقتراب منها !! وممن زاد الطين بله كما يقولون هو دخول رئيس الوزراء نوري المالكي على الخط وامر جلبها الى العراق لدفنها على حسابه الخاص !! ولا غرابة في ذللك فهذا الطائفي صاحب حكومة الحراميه معرف بشطحاته وعنجهياتهه, فهو لا يفعل ذلك من منطلق انساني , فهي ليست احسن من العراقيين جميعا , واللذين يكتوون بنار طائفييته , وفي انعدام الامن والخدمات , واذا كان المالكي ابا حنونا لكل العراقيين , فلماذا مثلا لا تشمل رعايته ابن العراق والبصره , الفنان الكبير فؤاد سالم مثلا ؟؟؟ لنعود الى شيماء وعائلتها وحادثة القتل العمد , ( الاف بي اي ) اخذت على عاتقها القضيه , ولهذا فانا اطرح بعض الاسئلة فقط , حيث انني من نفس مدينتها , شيماء متزوجه من عراق مريض بالكبد ويكبرها بحوالي 18 عاما , وهي على خلاف دائم معه !! والعائله تسكن في بيت مكون من خمسة غرف ( ببلاش طبعا ) زائدا راتب مالي شهريا بسبب برنامج الرعايه الاجتماعيه المشموليين فيه ؟ ( رغم ان العائله تحايلت على دائرة الولفر لان الزوج كان يعمل مع القوات الامريكيه وهو الان اكبر مورد للتمور في مدينة سان دييكو ؟؟ ) يعني قانونيا , لايحق لهم هذا البرنامج , سير التحقيق الان سوف يبين عملية الاحتيال !! , علاقة شيماء مع زوجها غير جيده والعائله غير متماسكه , وتستطيعون التاكد من ذلك بسماع اللقاء الذي جرى مع بنتها الكبرى وطريقة حديثها ؟؟؟ اما ابنها الكبير فهو سرسري ( كلمه تقال على الطريقه العراقيه ) يعني خلصان. الام قتلت صباحا ضربت سبعة مرات على راسها بقضيب حديدي, كيف ان ابنتها النائمه في الطابق الثاني لم تسمع بصرخاتها ؟؟ نحن عايشنا احداث سبتمبر ولم تقم ظدنا في سان دييكو اي اعتداات عنصريه ؟ لماذا هذه العائله بالذات ؟ ولماذا لم تتحول الى ظاهره تطال الاخرين ؟؟ اقل لكم فتشوا عن الجواب داخل عائلة شيماء ومحيط علاقات العائله .

شيماء ؟
سعيد المهداوي -

اولا الله يرحم شيماء, ثانيا تابعت الاخبار في ايلاف وبعض الصحف الاخرى وقد ادعت ان الحادث عنصري من غير معرفة الحقيقه ابدا او حتى الاقتراب منها !! وممن زاد الطين بله كما يقولون هو دخول رئيس الوزراء نوري المالكي على الخط وامر جلبها الى العراق لدفنها على حسابه الخاص !! ولا غرابة في ذللك فهذا الطائفي صاحب حكومة الحراميه معرف بشطحاته وعنجهياتهه, فهو لا يفعل ذلك من منطلق انساني , فهي ليست احسن من العراقيين جميعا , واللذين يكتوون بنار طائفييته , وفي انعدام الامن والخدمات , واذا كان المالكي ابا حنونا لكل العراقيين , فلماذا مثلا لا تشمل رعايته ابن العراق والبصره , الفنان الكبير فؤاد سالم مثلا ؟؟؟ لنعود الى شيماء وعائلتها وحادثة القتل العمد , ( الاف بي اي ) اخذت على عاتقها القضيه , ولهذا فانا اطرح بعض الاسئلة فقط , حيث انني من نفس مدينتها , شيماء متزوجه من عراق مريض بالكبد ويكبرها بحوالي 18 عاما , وهي على خلاف دائم معه !! والعائله تسكن في بيت مكون من خمسة غرف ( ببلاش طبعا ) زائدا راتب مالي شهريا بسبب برنامج الرعايه الاجتماعيه المشموليين فيه ؟ ( رغم ان العائله تحايلت على دائرة الولفر لان الزوج كان يعمل مع القوات الامريكيه وهو الان اكبر مورد للتمور في مدينة سان دييكو ؟؟ ) يعني قانونيا , لايحق لهم هذا البرنامج , سير التحقيق الان سوف يبين عملية الاحتيال !! , علاقة شيماء مع زوجها غير جيده والعائله غير متماسكه , وتستطيعون التاكد من ذلك بسماع اللقاء الذي جرى مع بنتها الكبرى وطريقة حديثها ؟؟؟ اما ابنها الكبير فهو سرسري ( كلمه تقال على الطريقه العراقيه ) يعني خلصان. الام قتلت صباحا ضربت سبعة مرات على راسها بقضيب حديدي, كيف ان ابنتها النائمه في الطابق الثاني لم تسمع بصرخاتها ؟؟ نحن عايشنا احداث سبتمبر ولم تقم ظدنا في سان دييكو اي اعتداات عنصريه ؟ لماذا هذه العائله بالذات ؟ ولماذا لم تتحول الى ظاهره تطال الاخرين ؟؟ اقل لكم فتشوا عن الجواب داخل عائلة شيماء ومحيط علاقات العائله .

ساقط
عمر المنصوري -

المعلق 3 اذاكان ابنها سرسري فانت ساقط ومنحط فعلا والا فكيف تكتب عن سيده عراقيه مقتوله من قبل الامريكان . اجزم انك حاقد عليها بسبب راتب الرعايه الاجتماعيه

ساقط
عمر المنصوري -

المعلق 3 اذاكان ابنها سرسري فانت ساقط ومنحط فعلا والا فكيف تكتب عن سيده عراقيه مقتوله من قبل الامريكان . اجزم انك حاقد عليها بسبب راتب الرعايه الاجتماعيه

بدون تعليق
baghdad -

كلام ذهب

بدون تعليق
baghdad -

كلام ذهب

قاتلها اهل بيتها
صوت صارخ -

المنطقه التي تعيش فيها هذه المراءة شيماء اغلبيه عربيه ومن العراق والسود والمكسكيين ونادرا ما تجد رجل ابيض يعيش هناك وقبل عده اشهر القئ القبض على اكثر من 60 عراقي يتاجرون بالمخدرات وتهريب السلاح. والقاتل سيكون من اهل بيتها

الى المعلق عمر المنصوري
عراقي يعيش في نفس المدينة -

اخي كلام الناس الذين يعيشون بمدينة الكوهون يعرفون الشارع والمعلق سعيد المهداوي (وانا لست بمعرفته) على حق. الاستعجال بالحكم خطأ. هناك الف احتمالات. هذا الحادث هو اجرامي صرف ومن المستحيل ان تكون ان تقتل من قبل امريكي ابيض بحجة العنصرية. انا ومن نفس المنطقة اجد عشرات من خواتي الشيعة المحجبات شابات وكبار بالعمر. لهم كل الحرية المطلقة يذهبون وياتون من دون اي احراج. نحن العراقيين لنا مشاكلنا اما عائلية او سياسية او اقتصادية والخ.

اجهلوها ايضا شهيدة الحجاب
لبناني حر -

انا لا أفهم ما علاقة الحجاب بهذه الجريمة يا عرب و يا مسلمين .بالامس جعلتم المصرية التي قتلت في المانيا بشهيدة الحجاب مع أنه اللوم كان يقع عليها في البداية باستفزاز الذي قتلهاو لا علاقة الدين مباشرة بالموضوع و لو لم تستفزه في البداية لما كان قتلها اصلا.طيب ماذا سيقول الامريكيون عن المدرس الاميركي الذي قتل في اليمن شهيد ماذا؟؟؟؟ أهذه ايضا جريمة عنصرية و دينية أو ماذا ؟؟؟ لم يجعله المجتمع الاميركي شهيد شيىء, بالله عليكم يا عرب و يا مسلمين اتقوا الله و ارحمونا من رؤيتكم المخيفة للمواضيع.

100%
حمدد -

الحكومة الامريكية مسؤولة !@ _َ

الحوار والاحترام (4)
الشيخلي -

يا اخي لماذا لا نتعلم لغة الحوار الصحيحة والمناقشة المفيدة ..لم تطغى على تعليقاتنا الحالة الانفعالية،وردود الفعل الغاضبة قد تصل ومع الاسف الى سوء الادب ، لان احداً منا عبر عن رأيه كونه يمتلك معلومات خاصة يحب طرحها قد لايعرفها الاخرون ،،،، متى يا ترى نكون حضاريين ومنفتحين بعضنا على بعض للوصول الى الحقيقة وتكون ردود افعالنا هادئة وايجابية ، بعيداً عن التشنج والعصبية والاستفزاز ..وشكرا لك ان تقبلت النصيحة.