معارضون يأملون بأن يختلف مؤتمر أصدقاء سوريا الثاني عن سابقه
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بهية مارديني من إسطنبول: في تصريحات متفرقة لـ"إيلاف" أعرب معارضون سوريون عن أملهم بألا يكون مؤتمر أصدقاء سوريا الثاني اليوم في إسطنبول تكرارًا لمؤتمر أصدقاء سوريا الأول، ولكنهم اعتبروه في الوقت عينه خطوة غير مجدية، لأن المجتمع الدولي مازال يغطّي النظام السوري، والمجتمعون اليوم هم جزء من المجتمع.
وأكد نجاتي طيارة عضو المجلس الوطني السوري أن مؤتمر أصدقاء سوريا الثاني هو خطوة أخرى "في محاولات المجتمع الدولي لدعم الشعب السوري"، ولكنه اعتبر أنه "في ظل الظروف الحالية المحيطة فمن الواضح أنها لن تكون أكثر جدوى، ورغم ما يشاع من احتمال تفويض المؤتمر لتركيا باتجاه قرار المناطق الآمنة لحماية المدنيين السوريين، فيبدو أنها ستكون محاولة من تركيا لتكريس اللاجئين على الحدود برعاية أممية وانتهاء الجهود الدولية إلى مجرد التفرج على القتل المستمر للشعب السوري، ويغطي الاعتراف بالنظام السوري وتحالفاته الإقليمية والدولية كواقع مستمر والقيمة الوحيدة هي الشعب السوري".
ورأى أنها لعبة الأمم التي عادت من جديد لتسيطر على الأحداث، وتحوّل الثورة السورية إلى مسألة لاجئين ومساعدات إنسانية. الناشط والمعارض عمر إدلبي عبّر عن أمله بأن يزيد الضغط السياسي على النظام من خلال مؤتمر أصدقاء سوريا لتمكين المعارضة من بعض الآليات التي تجعلها أكثر قدرة على التأثير في الحراك الثوري، وبالتالي تمكينها من أن تكون طرفًا فاعلاً في الصراع.
الناشط السياسي فراس قصاص اعتبر "أن مؤتمر أصدقاء سوريا سيكون دون توقعات الشارع ودون المأمول منه، حيث إن السوريين يريدون الكثير، إلا أن المجتمع الدولي لا يقدم لهم شيئًا".
فيما اعتبر وحيد صقر عضو تيار التغيير الوطني "أن المجتمع الدولي تقاعس كثيرًا، والإشارات التي رأيناها تعكس عدم الارتقاء إلى مستوى الحدث في سوريا، فالدول التي تحضر مؤتمر أصدقاء سوريا هي جزء من المجتمع الدولي، ولا أتوقع أن يكون هناك تغريد خارج السرب، وإن كانت هناك منجزات حقيقية للمؤتمر فستكون خجولة جدًا، ولن ترتقي إلى مانصبو إليه".
وأشار إلى "أن المجتمع الدولي استبعد نهائيًا موضوع الحل العسكري والمجتمع الدولي عاجز عن إرسال تقصي حقائق للداخل ومساعدات إغاثية وربما هناك تعبير غير الفشل، فهو لا يريد أن يضغط على النظام الضارب بعرض الحائط القرارات الدولية". وأكد صقر أنه أصبح واضحًا للعيان أن النظام خارج عن القانون.
الدكتور موسى الكردي عبّر عن قناعاته بأنه باعتبار إسرائيل وأميركا مازالتا تعتمدان الفيتو غير المعلن للحفاظ على أمن إسرائيل، فلن يسفر مؤتمر أصدقاء سوريا الثاني عن شيء ملموس سوى الضغط على تركيا والسعودية وقطر لمنع تسليح الجيش الحر.
من جانبه عضو المجلس الوطني باسل كويفي أمل بأن يسفر مؤتمر أصدقاء سوريا "عن شيء جدي وواقعي يتناسب مع ما يحدث على أرض الواقع ومع ثورة الشعب السوري لإسقاط النظام وتلبية متطلبات الشعب السوري بالإغاثة وفتح ممرات آمنة ومنطقة حظر جوي".
التعليقات
المانيا
وارشين;كوردي;سوري -أهمية مؤتمر أصدقاء سوريا المنعقد اليوم باسطنبول سيهدف من ناحية انسانية الى تصعيد الضغوط على نظام الاسدي ال ديكتاتوري و الى ارسال معونات انسانية للشعب و مساعدة المعارضة ماديا وعسكريا-- ومن ناحية المعنوية والاستراتيجية اليوم الذي حددته تركيا للمؤتمر وهوة ١-٤-٢٠١٢ يصادف كذبة نيسان ستكون خيبة امل لنا سورين
حوران حوران جنة
الحوراني -يعني ما سمعتو بزيارة اردوغان لايران من كم يوم .... طيب انتم ما عندكم تحليل لتفهمو ليش حدثت الزيارة قبل القمة .......... ههههههههه ... ليبيع و يشتري بالمعارضة و يشوف ما هو ثمن افشال القمة ... نعم الثمن الان صار بجيب اردوغان و هو نفط و غاز بحسم 50 % عن سعر السوق لمدة 3 سنوات .......... و كل فورة و انتم بخير ......... قال فوار قال هههههههههههه
قرى ادلب
ادلب -انا اعيش في احدى قرى ادلب وصدقا بيدخلو مسلحين من قرى اخرى الى قريتنا المسالمة ويقومون بالمظاهرات فيها والتصوير واهالي القرية لا علاقة لهم بما يحدث وقمنا بالاتصال بالامن عدة مرات ولكن لا حياة لمن تنادي ماذا تريدون منا ان نفعل بكرة بيدخل الجيش وبيصير ضرب رصاص ومنضطر نهرب عغير اماكن
حوران حوران جنة
الحوراني -يعني ما سمعتو بزيارة اردوغان لايران من كم يوم .... طيب انتم ما عندكم تحليل لتفهمو ليش حدثت الزيارة قبل القمة .......... ههههههههه ... ليبيع و يشتري بالمعارضة و يشوف ما هو ثمن افشال القمة ... نعم الثمن الان صار بجيب اردوغان و هو نفط و غاز بحسم 50 % عن سعر السوق لمدة 3 سنوات .......... و كل فورة و انتم بخير ......... قال فوار قال هههههههههههه
من خلال متابعتي
متابع -من خلال متابعتي لما يجري لاحظت ان اغلب اطياف المعارضة رجعت الى تطبيق القانون بعد ازالة فقرة الحزب القائد واصبحت جميع الاحزاب متساوية وتحديد فترات الرئاسة ولم يبقى الا الاخوان والتكفيريين في المظاهرات صرت اشتهي اسمع كلمة ديمقراطية في المظاهرات كل شعاراتهم اصبحت مسبات ودعوات جهادية فهل هؤلاء فعلا يريدون الديمقراطية ام الانتقام لاسطورة الثمانينات
عيب ... عيب
احمد فاروق -عفوا انا من حلب ومن منطقة الفرقان من يومين نازلين جماعة الاخوان مظاهرة وعم يصيحو الله اكبر وصارو يشلفو حجر وكسرولي السيارة وسيارات الجيران! شو هالحرية تكسير على كيفون والشرطة ما عم تسترجي تحكي معهون كلمة! يا عيب الشوم شرطة اخر زمن! كل هالشي لانو الحلبية ما خانو الرئيس كرمال حمد وكلينتون
من خلال متابعتي
متابع -من خلال متابعتي لما يجري لاحظت ان اغلب اطياف المعارضة رجعت الى تطبيق القانون بعد ازالة فقرة الحزب القائد واصبحت جميع الاحزاب متساوية وتحديد فترات الرئاسة ولم يبقى الا الاخوان والتكفيريين في المظاهرات صرت اشتهي اسمع كلمة ديمقراطية في المظاهرات كل شعاراتهم اصبحت مسبات ودعوات جهادية فهل هؤلاء فعلا يريدون الديمقراطية ام الانتقام لاسطورة الثمانينات
كفى هرطقةً...
Isa Ibn Hisham -واقع الحال يقتضي علينا التفكير بواقعيّه .. فبعد 50 سنه من حكم عائلة الأسد المشبوهه في أصلها و نسبها والمطعونة في وطنيّتها و إخلاصها لشعبها والمكشوفة في سلوكها وسياساتها وتواطئها وتآمرها على قضاياالعرب والمسلمين وجعل سوريه مرتعاً لجميع أنواع المجرمين والحاقدين و والمرتزقة المأجورين, ما جعل سوريا أرضاً وشعباً وكياناً مستباحة لجميع الأعداء المتربّصين يتدخّلون في شؤونها ويتفاوضون على مستقبلها ومصير شعبها العظيم. في ضوء هذا الواقع الأليم والمعطيات الصعبه وجب علينا نحن الشعب السوري العظيم صاحب الأرض والتاريخ والمعنيٌّ الأوّل والأخير والمسؤول الوحيد عن سوريا ومستقبلها أنّ نتّخذ قراراً تاريخيّاَ شجاعا بفتح قناة تفاوض مع اسرائيل الدولة الديقراطيّة الوحيده في منطقتنا والقادرة على إخراس الدبّ الروسي ولجم التنّين الصيني وردع التاجر الإيراني وقبل هذا وذاك تخليصنا من المجرم المعتوه وأركان نظامه المجرم...هم يطالبون بالتطبيع والتطبيع من مصلحتنا , فسوريه اليوم تحتاج إلى مايشبه خطّة مارشال لإعادة بناءها وإصلاح 50 عاماً من التخريب المنظّم والممنهج للبشر والشجر والحجر. منذ عام كان كلّ السوريّون ضد التدخّل الخارجي... وبعد عام من الثورة ماذا أصبحنا نسمع ونرى ونقرأ ؟ الجميع يطالب بتدخّل خارجي لإنقاذ الشعب من الإبادة والتهجير والإعتقال .. أما آن الأوان لنفهم مالّذي يجري ولماذا العالم عاجز عن فعل شيء سوى الإدانة والإستنكار والإمتعاض... إذا كان الأسد ومن خلفه لا يخجلون من المذابح والتآمر على سوريه فلماذا نخجل من تسمية الأمور بأسمائها والتعامل مع الأزمه بواقعيّه قبل أن يصبح الشعب السوري بين قتيل ومعتقل ومهجّر ومعاق وعبد .. كفانا مثاليّةً.. إسرائيل أرحم من إيران بألف مرّه!! قارنو بين عرب 48 في إسرائيل وعرب الأحواز الشيعه في إيران .
الى رقم 6 كفى هرطقةً...
الحوراني المسالمة -شو رايك انت كفى هرطقةً... عن جد مصدق حالك و كان سوريا بس الك و لامثالك .... نحن في درعا 60 % من الناس مع بقاء بشار الاسد و ضد التدخل و التسليح و 30 % مع ذهاب بشار و لكن ضد التسليح و التدخل الخارجي و 10 % ضد بشار و يريديون التدخل الخارجي و التسليح .... يعني 90 % من الشعب يرفض التسليح و التدخل و شو رايك يعني تفرضو علينا اللي بدكم اياه .... حل عننا ......... سوريا للسوريين و ليست لعصابات تحكمها بالرصاص
كفى هرطقةً...
Isa Ibn Hisham -واقع الحال يقتضي علينا التفكير بواقعيّه .. فبعد 50 سنه من حكم عائلة الأسد المشبوهه في أصلها و نسبها والمطعونة في وطنيّتها و إخلاصها لشعبها والمكشوفة في سلوكها وسياساتها وتواطئها وتآمرها على قضاياالعرب والمسلمين وجعل سوريه مرتعاً لجميع أنواع المجرمين والحاقدين و والمرتزقة المأجورين, ما جعل سوريا أرضاً وشعباً وكياناً مستباحة لجميع الأعداء المتربّصين يتدخّلون في شؤونها ويتفاوضون على مستقبلها ومصير شعبها العظيم. في ضوء هذا الواقع الأليم والمعطيات الصعبه وجب علينا نحن الشعب السوري العظيم صاحب الأرض والتاريخ والمعنيٌّ الأوّل والأخير والمسؤول الوحيد عن سوريا ومستقبلها أنّ نتّخذ قراراً تاريخيّاَ شجاعا بفتح قناة تفاوض مع اسرائيل الدولة الديقراطيّة الوحيده في منطقتنا والقادرة على إخراس الدبّ الروسي ولجم التنّين الصيني وردع التاجر الإيراني وقبل هذا وذاك تخليصنا من المجرم المعتوه وأركان نظامه المجرم...هم يطالبون بالتطبيع والتطبيع من مصلحتنا , فسوريه اليوم تحتاج إلى مايشبه خطّة مارشال لإعادة بناءها وإصلاح 50 عاماً من التخريب المنظّم والممنهج للبشر والشجر والحجر. منذ عام كان كلّ السوريّون ضد التدخّل الخارجي... وبعد عام من الثورة ماذا أصبحنا نسمع ونرى ونقرأ ؟ الجميع يطالب بتدخّل خارجي لإنقاذ الشعب من الإبادة والتهجير والإعتقال .. أما آن الأوان لنفهم مالّذي يجري ولماذا العالم عاجز عن فعل شيء سوى الإدانة والإستنكار والإمتعاض... إذا كان الأسد ومن خلفه لا يخجلون من المذابح والتآمر على سوريه فلماذا نخجل من تسمية الأمور بأسمائها والتعامل مع الأزمه بواقعيّه قبل أن يصبح الشعب السوري بين قتيل ومعتقل ومهجّر ومعاق وعبد .. كفانا مثاليّةً.. إسرائيل أرحم من إيران بألف مرّه!! قارنو بين عرب 48 في إسرائيل وعرب الأحواز الشيعه في إيران .