لجان التنسيق: ارتفاع حصيلة القتلى في سوريا الى 60
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بيروت:ارتفعت حصيلة عدد القتلى في سوريا حتى اللحظة الى 60 شخصا بينهم اربعة اطفال وثلاث سيدات قتلوا برصاص قوات النظام في حمص وحماه ودرعا وادلب ودير الزور وريف دمشق.
وذكرت لجان التنسيق المحلية في حصيلة جديدة ان قوات الامن انتشرت بكثافة في حلب وشنت حملة مداهمات في حي الصالحين فيما شوهد في الضمير بريف دمشق تحليق الطيران العسكري في سماء المدينة في وقت داهمت فيه حي التضامن في دمشق بحثا عن عائلات مهجرة.
وفي حمص سقط 11 قتيلا في حارة الشراكس بحي البياضة نتيجه لقذائف الهاون المتتالية على المدنيين كما قتل شخصان وجرح اخرون في مدينة الغاب بحماة جراء قصف مماثل.
وتاتي هذه التطورات في وقت لا تزال فيه الاحتجاجات المطالبة باسقاط النظام مستمرة في معظم المدن التي عزز جيش النظام وجوده العسكري فيها في محاولة لقمعها وتفريقها مستخدما القذائف والرصاص العشوائي على المتظاهرين.
التعليقات
مظاهرات ضد اصدقاء سوريا
ابو مصعب -اعتدت قوات الأمن التركية على مظاهرة احتجاجية نظمها مواطنون أتراك من اتحاد الشباب الأتراك وعدد من السوريين في مدينة اسطنبول للاحتجاج على انعقاد اجتماع اسطنبول المعادي للشعب السوري ما أدى إلى إصابة عدد من المشاركين بجروح ورضوض مختلفة.واستخدمت قوات الأمن التركية في محاولة لتفريق المتظاهرين الغاز المسيل للدموع واعتدت بالضرب على المشاركين ما أدى إلى إصابة سبعة منهم تم نقلهم إلى المشافي لتلقي العلاج وتتراوح الإصابات بين جروح وكسور واختناقات بالغاز المسيل للدموع. وحمل المشاركون الأعلام السورية ورددوا الهتافات الوطنية الرافضة للتدخل الخارجي والداعمة لصمود الشعب السوري والمنددة بالاجتماع الهادف إلى النيل من وحدة واستقرار سورية وضرب خط المقاومة في المنطقة. وقال فادي المحمود منظم قافلة الوحدة الوطنية وأحد السوريين المشاركين في التظاهرة إن قوات الأمن التركية اعتدت علينا باستخدام الغازات المسيلة للدموع وضربتنا بشراسة وقد أصيب سبعة من المشاركين تم إسعافهم إلى المشفى.وأضاف محمود إن الأمن التركي غض النظر عن مجموعة من الفوضويين الذين اعترضونا واكتفى بمراقبتنا وشدد الضغط علينا ومنعنا من الاقتراب من مؤتمر أعداء سورية.
مظاهرات ضد اصدقاء سوريا
ابو مصعب -اعتدت قوات الأمن التركية على مظاهرة احتجاجية نظمها مواطنون أتراك من اتحاد الشباب الأتراك وعدد من السوريين في مدينة اسطنبول للاحتجاج على انعقاد اجتماع اسطنبول المعادي للشعب السوري ما أدى إلى إصابة عدد من المشاركين بجروح ورضوض مختلفة.واستخدمت قوات الأمن التركية في محاولة لتفريق المتظاهرين الغاز المسيل للدموع واعتدت بالضرب على المشاركين ما أدى إلى إصابة سبعة منهم تم نقلهم إلى المشافي لتلقي العلاج وتتراوح الإصابات بين جروح وكسور واختناقات بالغاز المسيل للدموع. وحمل المشاركون الأعلام السورية ورددوا الهتافات الوطنية الرافضة للتدخل الخارجي والداعمة لصمود الشعب السوري والمنددة بالاجتماع الهادف إلى النيل من وحدة واستقرار سورية وضرب خط المقاومة في المنطقة. وقال فادي المحمود منظم قافلة الوحدة الوطنية وأحد السوريين المشاركين في التظاهرة إن قوات الأمن التركية اعتدت علينا باستخدام الغازات المسيلة للدموع وضربتنا بشراسة وقد أصيب سبعة من المشاركين تم إسعافهم إلى المشفى.وأضاف محمود إن الأمن التركي غض النظر عن مجموعة من الفوضويين الذين اعترضونا واكتفى بمراقبتنا وشدد الضغط علينا ومنعنا من الاقتراب من مؤتمر أعداء سورية.
التي كشفت لنا العملاء
شكرا للثورة السورية -شكرا للثورة السورية التي كشفت لنا العملاء في العالم وكشفت لنا عملاء الصهاينة في الوطن العربي والاسلامي وكشفت لنا تؤاطى منظمات حقوق الانسان والصليب الاحمر المجرمين وكشفت لنا حزب لات الصهيوني عميل الصهاينة حبيب شارون الان نعرف كيف نكسب الاجر من وراء العملاء قتلكم اصبح واجب ديني يا قتلة الاطفال لن تنفعكم الصهيونية **إن إجرام النظام السوري المنقطع النظير هو الذي جعل من هذه الثورة ثورة عظيمة لا تعرف الهزيمة ، وهو الذي خلق في قلوب الناس عزيمة لا مثيل لها للتخلص من هذا النظام المجرم الذي كلما قتل أكثر كلما زاد أعداؤه من الشعب أكثر ، وزاد من يطلب الثأر منه أكثر وزادت الانشقاقات في صفوفه أكثر ، ولذلك فهو يسير بخطوات منتظمة نحو السقوط الذي سيكون مفاجئاً والذي سيكون عرساً ثورياً لأهل سوريا جميعاً.
التي كشفت لنا العملاء
شكرا للثورة السورية -شكرا للثورة السورية التي كشفت لنا العملاء في العالم وكشفت لنا عملاء الصهاينة في الوطن العربي والاسلامي وكشفت لنا تؤاطى منظمات حقوق الانسان والصليب الاحمر المجرمين وكشفت لنا حزب لات الصهيوني عميل الصهاينة حبيب شارون الان نعرف كيف نكسب الاجر من وراء العملاء قتلكم اصبح واجب ديني يا قتلة الاطفال لن تنفعكم الصهيونية **إن إجرام النظام السوري المنقطع النظير هو الذي جعل من هذه الثورة ثورة عظيمة لا تعرف الهزيمة ، وهو الذي خلق في قلوب الناس عزيمة لا مثيل لها للتخلص من هذا النظام المجرم الذي كلما قتل أكثر كلما زاد أعداؤه من الشعب أكثر ، وزاد من يطلب الثأر منه أكثر وزادت الانشقاقات في صفوفه أكثر ، ولذلك فهو يسير بخطوات منتظمة نحو السقوط الذي سيكون مفاجئاً والذي سيكون عرساً ثورياً لأهل سوريا جميعاً.