«فودكا الله» تثير عاصفة غضب في قزخستان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
مع أن "الفودكا" عرفت في قزخستان منذ ايام الاتحاد السوفياتي، فقد أصيب أهل البلاد، وجلّهم مسلمون، بصدمة عميقة مع إطلاق اسم الجلالة على صنف منها.
رُوّع أهل مدينة سيمي في شرق قزخستان وهم يرون اسم الجلالة "الله" مطبوعا على سدادة زجاجات صنف جديد من الفودكا يسمى "بيتيريك". وليس هذا وحسب، بل ان البطاقة اللاصقة على الزجاجة نفسها تدلل على قوة هذا المشروب بعبارة "قوة الله تكفي الجميع"
ونقلت "ديلي تليغراف" البريطانية قول بيكزات بورانبيه اولي، وهو أحد أئمة المدينة قوله لتلفزيون "كيه تي كيه" المحلي: "التوبة النصوحة هي الخلاص الوحيد لمن ارتكب هذا الجرم. الله يحرم الخمر على عباده وهذا استهزاء بأمره".
ورغم أن متعاطي الكحول لم يكونوا مدعاة لإثارة الانتباه عندما كانت قزخستان جزءا من الاتحاد السوفياتي السابق، فقد بدأت العودة الى التعاليم الإسلامية تنتظم البلاد منذ انعتاقها من قبضته بعد تفككه العام 1991. ويذكر أن معظم القزخيين من المسلمين السنة الذين يعتبرون في معسكر المعتدلين.
وسارعت السلطات في مدينة سيمي الى محاولة احتواء الغضب العارم الذي ساد وسط أهلها وفي البلاد عموما. فأصدرت أمرها الى شركة "جيوم" المصنّعة للفودكا بسحب سائر زجاجاتها المسيئة للإسلام والمسلمين من أرفف المتاجر، وهذا هو ما نُفّذ على الفور.
ومن جهتها أصدرت الشركة نفسها بيان اعتذار تلاه على وسائل الإعلام الناطق باسمها. وقال هذا الأخير إن الأمر برمته يعود الى جهل العاملين في الشركة باللغة العربية، فلم يفطنوا الى المعاني التي تحملها كلمات الزجاجة.
التعليقات
كيف؟
تحسين حسين -كيف يكون الله قد حرم الخمر على عباده وهو يذكره في كتابه الجليل عندما يصف الجنة.
كيف؟
تحسين حسين -كيف يكون الله قد حرم الخمر على عباده وهو يذكره في كتابه الجليل عندما يصف الجنة.
والخمور- ل
عصفور -مخالف لشروط النشر
والخمور- ل
عصفور -مخالف لشروط النشر
التخلف
صوت الحق -وراكم وراكم ، فالج لا تعالج!!!!!!!!!!!!!
سؤال
دجلة -اريد قنينة منه، فمن اين احصل عليها؟؟ وساشرب نخب ما وراء قفقاسيا وخاصة نساء نهر (الدون الهادئ)
من
نبهان بن جهلان -من خلق الفودكا؟؟ و من خلق الشيطان؟ و من خلق الشر؟
لو كانت الفودكا حلال
sa7ar -لاحظ مصنعو الفودكا أن إستعمال كلمة الله تدر على صاحبها مالاً وفيراً فأتتهم فكرة إستعمال لفظ الجلالة على زجاجاتهم! المشكلة الوحيدة كانت في محتوى الزجاجة ليس إلا، إذ أن إستعمال الاسلامويين للفظ الجلالة لم يعترض عليه أحد: اعتدائهم على الناس بإسم الله، فتح بنوك مسماة إسلامية و تجارة أعشابهم المسماة طب نبوي...ألخ الله يسامح أهالي قزخستان إذ لم يتنبهوا لمحتوى زجاجاتهم إذ ما كان عليهم إلا أن يصنعوا فودكا حلال ليستطعوا من بعدها أن يكتبوا ما شاءوا على منتجاتهم. لو فعلوا لاغتنوا كما اغتنى أصحاب البنوك المسماة إسلامية مع أنها تعطي زبائنها فوائد شهرية و تتعامل مع كل البنك الربوية في العالم!
الحدلية والبومة
طاهر -طبعا الحداية وصاحبتها البومة, مثلكم مثل ؟؟؟
كثيره! فقليله حرام!!
سمعان عبد البصير -الله جل جلاله حرم الخمر ولكنه لم يحرم المقطر (من التقطير), إذا بديهيا الفودكا ليست خمرا فهي حلال. بينما المخمر حرام شرعاً، إذا عرفنا ان الخميرة تمزج مع العجين ليختمر ثم يخبز فيصبح خبزاً، وحسب ما هو معروف، ما أسكر كثيره فقليله حرام، ولهذا فإن أكل الخبز الممزوج بالخميرة حرام تبعاً لمعادلة فيثاغوروس رحمه الله . والله أعلم
ههههههه
رؤوف السامرائي -الى صاحب التعليق الثالث (دجلة) مبين عليك صاحب ميز ونسونجي ههههههههههههه روح نام احسن الك
مايجرع المر الا اللي
فودكووي -الفودكا ليست مشموله باللسته الاسلاميه للحرام لانها لم تكن موجوده في زمن تحريم الخمر كما انها لاتصلح كمشروب صحراوي -مشروب للمناطق البارده-افضلها سمرنوف-واسؤها منخفظة الثمن
الى 8
دجلة -يبدو انك لم تقرا رواية الدون الهادئ؟؟ وانا اردت ان ارسل تحية للقوقازيات اللواتي عشقتهن من خلال تلك الرواية، علما انني لم اغادر العراق الغالي منذ ولدت فيه قبل 4 عقود، اما ان اكون صاحب ميز ام لا، فهذا شاني، ولا تدس انفك فيه، وروح اقراء امهات الادب العالمي قبل ان تدخل على موقع محترم مثل ايلاف
تسمية صحيحة
ابو العبد -القرآن وصف المشروبات الكحولية بالرزق الحسن بل وصفها أنها من آيات الله و هذا تناقض في القرآن و المشروب واحد وَمِن ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا ۗ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
مبروك
النحل البري -فودكا حلال مصنعة حسب التقاليد المحلية بالمواصفات الشرعية ، نعلن مصنع فودكا شركة مساهمة قوقازية للمشروبات الروحية
كلسون
مواطن -طبعا ليس من حق المسلم ان يعترض من وجهه نظر العلماني الليبرالي ولازم يتقبل الامور بروح رياضيه
الا لعنة الله عليهم
جاسم الكردي -إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون} المائدة 90_91من ذلك ما رواه ابن حبان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لعن الله الخمرة وشاربها وساقيها ومسقاها وبائعها ومبتاعها وعاصرها ومعتصرها وحاملها والمحمولة إليه وءاكل ثمنها" وليس صحيحاً أن الناظر إليها ملعون كما يحكي بعض الجهال.
الادب العالمي
السومري -" ]الكاتب الروسي الكبير ميخائيل شولوخوف في 24 مايو ولد الكاتب الروسي العملاق ميخائيل شولوخوف( 1905-1984) صاحب رواية " الدون الهادئ" التي اعترف بها النقد كأعظم روايات القرن العشرين ، ومنح عنها الكاتب جائزة نوبل للأدب (1965)، ورواية (الأرض البكر) عن تجربة تحويل الريف الروسي إلى الزراعة الجماعية ، وفصول من رواية لم تكتمل عن حرب الشعب الروسي ضد الفاشية بعنوان " حاربوا في سبيل الوطن" ، والرواية القصيرة أو القصة الطويلة " مصير إنسان" .تلك التحفة الصغيرة الهائلة العمق والألم والمأساوية ، ومن قبل ذلك مجموعة قصصية كبيرة شكلت بداية طريق شولوخوف الإبداعي بعنوان " قصص من الدون" عن الحرب الأهلية في روسيا ، التي عصفت بسهوب نهر الدون فيما عربد لهيبها في كل أنحاء روسيا المترامية وأهلكت وشردت ملايين البشر ودمرت الوشائج الاجتماعية للشعب الروسي وتقاليده القومية والدينية العريقة ، واتسمت بقسوة وعنف هائلين لم يسبق لهما مثيل .على حدود المستحيل :
متى تبدأ
خوليو -عقول الذين آمنوا، الذين يترجمون إيمانهم على الأرض من قتال ونكاح وتطبيق فروض، متى ستبدأ ثورتها بالحراك الفكري وتسأل نفسها قبل أن تسأل الآخرين وتقول: حرم الله الخمر على اعتبارها -إثماً- وهو قد حرم الإثم بشكل قاطع حيث قال: حرم ربي الفواحش ما ظهر منها ومابطن والإثم والبغي بغير الحق(هل هناك بغي بحق ؟؟ هذا موضوع آخر)، المهم يقول في الخمر ويسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ، وطالما الإثم محرم، فالخمر محرم، هذا لاشك فيه، ولكن أبو حنيفة على مايبدوا لم ينتبه لهذا التحريم فأباح شرب النبيذ بشكل لايُسكر،(بدون شك أنّ الرجل ذكي لأن النبيذ بشكل قليل يفيد القلب) وهذا ماقاله الشاعر استناداً لأبي حنيفة: الله حرم سكرها لاشربها/فاشرب هنيئاً يا أبا العباس /. (المهم بين بعضهم لايتفقون على شيئ).ولكن السؤال الغائب دائماً عن عقل الذين آمنوا ويطبقون إيمانهم ولايجرؤون بسؤاله لأنفسهم هو: لماذا وضع الله أنهاراً من خمر وأمام ناظريه ؟ أليس من الأحرى طالما حرمها في الأرض أن يحرمها في السماء؟ عقول الذين لم يؤمنوا ولايطبقون الفروض تفسر ذلك بأنّ الله حرمها بالأرض من أجل انتصار دينه، حتى يضرب الذين يقاتلون من أجله بعزم لقطع الرؤوس ،وبما أن في القتل والقتال هناك حتماً من سيُقتل من الذين آمنوا، وهم كانوا يحبون الخمر حباً جماً، (مثلاعمر ابن الخطاب) وحتى لايموتون في حسرة، قال لهم تعالوا، هنا يوجد أنهار من خمر لذيذ ومن نوعية جيدة، وسبب منعي له في الأرض هو أنني أريد أن تتنتصروا لقضيتي، ومن يموت من أجلي فالأنهار غزيرة والطيبات من النساء أيضاً وافرة، ومن يبق منكم على قيد الحياة لحين موعد أجله، فسيستمتع بالطيبات في الحياة الدنيا ماعدا الخمر. المهم أمنعه عنكم من أجل أن تنتصروا لديني وحبيبي خير المرسلين. والسؤال لايزال قائماً: لماذا لا يسألون ويناقشون أنفسهم لتتضح أمامهم الأمور ؟ بناء على وجود أنهار خمر في جنة الله فما المانع بوضع اسمه على غطاء زجاجة خمر ؟ هل منكم من يفهم هذه العقول الدينية؟
Vodka with Lime
woman -yummmmmmmmmm the bestبس عموما هم ما حددوا اللاه من فلماذا المسلمين اخذوها على الاههم وبدأوا يولولون . يولول من الولية كما مذكور في كتاب ابو نواس الاصفراني والله اعلم