سياسيون:عمر سليمان مرشح رئاسي بدعم أميركي وإسرائيلي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
رفضت القوى الثورية، والإسلامية، والليبرالية إعلان اللواء عمر سليمان الترشيح في الانتخابات الرئاسية واعتبرت أنّ ذلك عودة إلى نظام الرئيس السابق حسني مبارك، ودعت في حالة نجاحه إلى ثورة جديدة في مصر، كما أعلنت تلك القوى السعي إلى سقوط سليمان.
تدور تساؤلات عديدة في الشارع المصري عقب دخول اللواء عمر سليمان - رئيس جهاز المخابرات السابق- سباق الانتخابات الرئاسية حول مدى قدرة سليمان على تحقيق النجاح في الوصول إلى كرسي الرئاسة وسط رفض القوى الليبرالية، والثورية، والإسلامية لترشيحه؛ لكونه يعيد نظام مبارك، ما اعتبر بأنه فشل ثورة 25 يناير في التغيير، والتخلص من النظام السابق.
إيلاف استصرحت خبراء سياسيين وطرحت عليهم تساؤلات عدة فرضها ترشح سليمان ومنها: هل من مصلحة الولايات المتحدة وإسرائيل وصول سليمان إلى الحكم؟ وهل كان ترشيح الشاطر سببًا في رد المجلس العسكري بورقة عمر سليمان من أجل تغيير خريطة المنافسة؟ هذا وقد اختلفت التفسيرات حول أسباب ترشيح عمر سليمان.
اعتبر معتز السعيد، عضو مجلس الشعب ورئيس حزب الحرية، أن ترشيح عمر سليمان عودة إلى الخلف ونظام مبارك، حيث أن الوضع السياسي قد تغيّر بعد الثورة عما كان موجودًا قبلها ، فعمر سليمان عليه التعامل مع برلمان، وحكومة إسلامية ، ويعرف جيدًا أن عدم تلبية مطالب الشعب واتباع النظام السابق يعني النزول إلى ميدان التحرير، ودعا المصريين إلى تقييم مرشحي الرئاسة والحكم عليهم من دون الحديث عن كون المرشح يعيد نظام مبارك من عدمه، ولنترك الناخب يحدد رئيس مصر القادم من دون الوصاية عليه.
وقال السعيد لـ "إيلاف" إن عمر سليمان في مأزق، لكونه دخل السباق متأخرًا، وبالتالي فهو بحاجة ماسة إلى الحوار مع الناخبين بعد أكثر من عام من الصمت عقب تركه منصب نائب الرئيس، مشيرًا إلى أن فرصة نجاح عمر سليمان بكرسي الرئاسة كبيرة، حيث أن الشعب المصري يتشوق في عودة الأمان، والاستقرار، والقادر على تحقيق هذا الأمر شخصية عمر سليمان الذي يعتبر رجل الفترة القادمة.
وأضاف أن عمر سليمان الوحيد من بين المرشحين للرئاسة الذي لديه خبرة، وحنكة سياسية في التعامل مع الملفات الخارجية لمصر بحكم عمله في جهاز المخابرات العامة، وتوليه ملفات خطيرة، وخاصة القضية الفلسطينية ؛ ولذلك فمن مصلحة الولايات المتحدة، وإسرائيل تواجد عمر سليمان على رأس الحكم في مصر، حيث يعني ذلك حفاظه على الاستقرار بالمنطقة.
وقال عماد جاد، عضو مجلس الشعب والخبير السياسي لـ "إيلاف"، إن ترشيح عمر سليمان سوف يقلب خريطة صراع الانتخابات الرئاسية، حيث أنه يتمتع بأرضية كبيرة في المجتمع، وهناك مؤيدوه من الكارهين للإسلاميين، إلى جانب تأييد أعضاء الحزب الوطني المنحل، ورجال الأعمال، وبالتالي فاللواء عمر سليمان له فرصة كبيرة للفوز بالرئاسة، ولكن يبقى تمسك الشعب بضرورة نجاح الثورة، وأن عودة عمر سليمان إلى السلطة يعني عدم وجود تغيير، وأن مبارك ما زال موجودًا.
وأشار إلى أن سعي الولايات المتحدة الأميركية، وإسرائيل، ودول عربية إلى الحفاظ على نظام مبارك، ووجود عمر سليمان يحقق لهم هذا التوجه، مما يشير إلى سعي هذه الدول إلى دعم عمر سليمان بشكل مباشر أو غير مباشر من أجل نجاحه، حيث أن هناك تخوفات من وصول رئيس إسلامي إلى السلطة قد يعمل ضد مصلحة هذه الدول.
في حين يرى أبو العز الحريري، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية لـ "إيلاف"، أن عمر سليمان سوف يخرج بفضيحة كبيرة بتحقيق نتائج مخيبة في الانتخابات الرئاسية وسقوطه، حيث يوجد رفض تام لترشيحه؛ لكونه رمزًا لنظام مبارك، وسجناء طرة.
ولفت إلى أن الشعب لن يسمح للمجلس العسكري، ولا للأميركيين وإسرائيل في تحديد الرئيس القادم لمصر، وسوف يسقط صفقة العسكري؛ لترشيح عمر سليمان.
وطالب القوى الليبرالية، وشباب الثورة بالعودة إلى الميدان لو نجح سليمان في الانتخابات القادمة، حيث أن الثورة لم تقم بعد، كما أن القوى الليبرالية تطالب أيضًا بالاتفاق حول مرشح ليبرالي يحمي مصر من الإسلاميين والفلول، متوقعًا تفتيت أصوات الإسلاميين بعد ترشيح السلفيين، والجماعة الإسلامية مرشحين لهم، في حين أن هناك تفتيتاً آخر لمرشحي الفلول، وبالتالي من الصعب التنبؤ بمصير تلك الانتخابات ومن سيدخل الإعادة.
وقال محمد الأشقر، مؤسس حركة كفاية لـ "إيلاف"، إن ترشيح عمر سليمان جاء ردًا على ترشيح خيرت الشاطر، فمصير مصر أصبح لعبة في يد العسكري والإخوان من دون الانتباه لوجود شعب له إرادة، ورأي قام بثورة على فساد، وظلم دام لمدة ثلاثين عامًا، مؤكدًا أن الشعب سوف يثبت رفضه لوصاية المجلس العسكري، والإخوان، وسيعلن من خلال صناديق الانتخابات رفضه لعمر سليمان، وخيرت الشاطر أو محمد مرسي رئيس حزب الحرية والعدالة، وتأييده لرئيس خرج من رحم الثورة.
مؤكدًاعلى أن تاريخ عمر سليمان الأسود في دوره بالقضية الفلسطينية، وكونه سببًا في الخلاف بين الفصائل الفلسطينية باعترافهم، سوف يجعل إسرائيل، وأميركا تبارك ترشيح عمر سليمان، والعمل على وصوله إلى حكم البلاد، ولكن الشعب واعٍ لذلك، ولن يعطِ الفرصة لعودة نظام مبارك كي يحكمنا من جديد.
التعليقات
ثورة
محمد علي البكري -مجرّد ترشيح عمر سليمان يدلّ على مدى هشاشة وسطحية ما يحصل في مصر، فحتى الآن لم نستطيع معرفة ما إذا كانت قد حصلت ثورة، أم فورة غضب، ولا نعرف ما إذا كان الأخوان المسلمون قد شاركوا بالثورة أم لحقوا بركابها وفوّتوا الفرصة على غيرهم، ولا نعرف ما إذا كانت الحكومة القادمة سواء كانت أخوانية أم علمانية أم من الفلول ستواصل سياسة التبعية لأمريكا والصداقة لإسرائيل وأوروبا، والعداء المباشر لمحور إيران وسوريا وغير المباشر لروسيا والصين ، أم أنها ستكون بالفعل لا بالكلام حكومة تعمل باستقلالة منحتها إياها الانتفاضة الشعبية، وعليه فإن حالة مصر تبقى بأذهاننا زئبقية وما دامت كذلك فإنها لا يمكن أن تشكل نبراساً لأية ثورة أخرى في المنطقة، فالشعوب الحرة تطمح إلى العدالة والحرية والديموقراطية والنمو، ولكنها تهرب من عدم الاستقلال ومن الغموض لأنهما يقضيان على مستقبلها وعلى مصالحها المباشرة، وبرأينا فإن أول ما تفعله الثورات هو فتح ملفات الاستخبارات السرية للكشف عن مشاريع الترويع والقهر والقمع والهيمنة، وإذا ما عجزت الثورة المصرية حتى الآن عن معرفة تلك الأفعال وإدانة رئيس جهاز القمع وهو في هذه الحالة عمر سليمان فإن ما حدث لا يمكن اعتباره إطلاقاً بالثورة ، بل بانقلاب غير مباشر وبإعادة ترتيب الأوراق، فتنطبق على الثورة مقولة تمخض الجبل فأنجب فأرة، أما إذا ظهر في مصر قادة شفافون مستقلون ذوي آراء واضحة وتوجهات واضحة واستراتيجيات ذاتية واضحة ، وذوي أفكار تقدمية وطنية وإسلامية حقّة فإن مصر ستكون آنذاك مصباحاً ينير طريق التحرر مثملما كانت عليه في الخمسينات والستينات وأوائل السبعينات وحتى الفترة التي سبقت اتفاقية الخيانة والعار التي مازالت تلقي بظلالها على المنطقة.
ثورة
محمد علي البكري -مجرّد ترشيح عمر سليمان يدلّ على مدى هشاشة وسطحية ما يحصل في مصر، فحتى الآن لم نستطيع معرفة ما إذا كانت قد حصلت ثورة، أم فورة غضب، ولا نعرف ما إذا كان الأخوان المسلمون قد شاركوا بالثورة أم لحقوا بركابها وفوّتوا الفرصة على غيرهم، ولا نعرف ما إذا كانت الحكومة القادمة سواء كانت أخوانية أم علمانية أم من الفلول ستواصل سياسة التبعية لأمريكا والصداقة لإسرائيل وأوروبا، والعداء المباشر لمحور إيران وسوريا وغير المباشر لروسيا والصين ، أم أنها ستكون بالفعل لا بالكلام حكومة تعمل باستقلالة منحتها إياها الانتفاضة الشعبية، وعليه فإن حالة مصر تبقى بأذهاننا زئبقية وما دامت كذلك فإنها لا يمكن أن تشكل نبراساً لأية ثورة أخرى في المنطقة، فالشعوب الحرة تطمح إلى العدالة والحرية والديموقراطية والنمو، ولكنها تهرب من عدم الاستقلال ومن الغموض لأنهما يقضيان على مستقبلها وعلى مصالحها المباشرة، وبرأينا فإن أول ما تفعله الثورات هو فتح ملفات الاستخبارات السرية للكشف عن مشاريع الترويع والقهر والقمع والهيمنة، وإذا ما عجزت الثورة المصرية حتى الآن عن معرفة تلك الأفعال وإدانة رئيس جهاز القمع وهو في هذه الحالة عمر سليمان فإن ما حدث لا يمكن اعتباره إطلاقاً بالثورة ، بل بانقلاب غير مباشر وبإعادة ترتيب الأوراق، فتنطبق على الثورة مقولة تمخض الجبل فأنجب فأرة، أما إذا ظهر في مصر قادة شفافون مستقلون ذوي آراء واضحة وتوجهات واضحة واستراتيجيات ذاتية واضحة ، وذوي أفكار تقدمية وطنية وإسلامية حقّة فإن مصر ستكون آنذاك مصباحاً ينير طريق التحرر مثملما كانت عليه في الخمسينات والستينات وأوائل السبعينات وحتى الفترة التي سبقت اتفاقية الخيانة والعار التي مازالت تلقي بظلالها على المنطقة.
مرشح سعودي
عراقي يكره البعثيه -عمر سليمان ليس مرشح امريكا او اسرائيل بل مرشح سعودي ولن ينجح في انتخابات لان السعودية فقدت تاثيرها على الشارع المصري واصبحت عدو لمصر بعد ان تبنت السلفية وامدتهم بالمال والسلاح
مرشح سعودي
عراقي يكره البعثيه -عمر سليمان ليس مرشح امريكا او اسرائيل بل مرشح سعودي ولن ينجح في انتخابات لان السعودية فقدت تاثيرها على الشارع المصري واصبحت عدو لمصر بعد ان تبنت السلفية وامدتهم بالمال والسلاح
سقطة الجنرال المحبوب.
أ.د.أسامه حارث عبد اللطيف -أستاذ بطب أسيوط -لم يفتحر المصريون بجهة أمنيه داخل مصر كما افتحروا بالمخابرات المصريه لما تمثله لديهم من رصيد معنوى يحملهم على الفخر والاعتزاز بالنفس حتى فى أحلك لحظات الهزيمه والانكسار التى تعرضت لها مصر خلال فتره حكم الرئيس المخلوع مما دعاهم الى تجنيب الجنرال عمر سليمان أيه مسائله بعد سقوط النظام البائد بقيام ثوره 25 يناير رغم علم الجميع أن الجنرال كان أحد الأعمده الأساسيه لهذا النظام الذى أسقطه الشعب حتى أن سيادته كان آخر وجه أطل على الشعب يوم 11 فبراير 2011 ليعلن تنحي الرئيس المخلوع الذى كان سيادته نائبه حتى تلك اللحظه وشقطت صفته بسقوط المخلوع...لم ينسى الشعب المصرى ذلك بل لم المسئوليه التضامنيه للجنرال عمر سليمان مع الرئيس المخلوع اللا أن حب الناس واحترامهم لجهاز المخابرات الذى كا يترأسه الجنرال لأكثر من عقدين جعلهم يتناسون رغم عدم نسيانهم تحميله مئوليه الكثير من المآسى التى عاشها الشعب المصرى طوال فتره حكم المخلوع اما بالمشاركه الفعليه أو بالصمت على تلك الأخطاء وعدم السعى الى انصاف الشعب أو الزود عنه... لقد تناسى الشعب كل تلك الأخطاء التى ارتكبها الجنرال احتراما لتاريخه مع المخابرات التى يعتز بها كل مصرى.... وكنت وغيرى الكثيرين نعتقد ان الجنرال سيقدر ذلك للشعب ويعرف أن الشعب يستحق منه أن يبادله نقس التقدير فالشعب الذى قدره وجنبه المسائله كان جديرا بأن يلقى منه نفس التقدير بالبعد عن الساحه السياسيه كما أعلن من قبل خاصه وأنه قد بلغ مرحله عمريه تبرر تقاعده ...اللا أنه وللاسف قد خذل جموع الشعب الثائر بكل فئاته حينما أعلن موافقته على الترشح بعد عقب تلك المسيره التمثيليه التى انطلقت ن العباسيه مطالبه اياه بالترشح..والحق بل والواضح أن الجنرال كان يعد العده لهذا الترشح وأراد أن يخرج المشهد بشكل يوحى بانها رغبه الجماهير التى اكتشفها يوم الجمعه السادس من أبريل ليتوجه بعد أقل من 12 ساعه ليتقدم للترشح يوم السبت السابع من أبريل وهو ما يعنى أن الثلاثون ألف توكيل المطلوبه كانت معدة سلفا وأن ما حدث هو من مسيرات هو صوره مصطنعه ومكرره لما كان يحدث من مسيرات تأييد ينظمها النظام البائد لتأييد مرشحيه وسياساته ...ان ما حدث بالفعل يدل بلا أدنى شك أن هناك نيه لتكرار نقل السلطه من الرئيس المخلوع الى نائبه كما حدث باليمن والفارق هو الآليات فالبيمن تم ذلك بتوافقات قبليه وبرعايه خليجيه أمريكيه دون الد
سقطة الجنرال المحبوب.
أ.د.أسامه حارث عبد اللطيف -أستاذ بطب أسيوط -لم يفتحر المصريون بجهة أمنيه داخل مصر كما افتحروا بالمخابرات المصريه لما تمثله لديهم من رصيد معنوى يحملهم على الفخر والاعتزاز بالنفس حتى فى أحلك لحظات الهزيمه والانكسار التى تعرضت لها مصر خلال فتره حكم الرئيس المخلوع مما دعاهم الى تجنيب الجنرال عمر سليمان أيه مسائله بعد سقوط النظام البائد بقيام ثوره 25 يناير رغم علم الجميع أن الجنرال كان أحد الأعمده الأساسيه لهذا النظام الذى أسقطه الشعب حتى أن سيادته كان آخر وجه أطل على الشعب يوم 11 فبراير 2011 ليعلن تنحي الرئيس المخلوع الذى كان سيادته نائبه حتى تلك اللحظه وشقطت صفته بسقوط المخلوع...لم ينسى الشعب المصرى ذلك بل لم المسئوليه التضامنيه للجنرال عمر سليمان مع الرئيس المخلوع اللا أن حب الناس واحترامهم لجهاز المخابرات الذى كا يترأسه الجنرال لأكثر من عقدين جعلهم يتناسون رغم عدم نسيانهم تحميله مئوليه الكثير من المآسى التى عاشها الشعب المصرى طوال فتره حكم المخلوع اما بالمشاركه الفعليه أو بالصمت على تلك الأخطاء وعدم السعى الى انصاف الشعب أو الزود عنه... لقد تناسى الشعب كل تلك الأخطاء التى ارتكبها الجنرال احتراما لتاريخه مع المخابرات التى يعتز بها كل مصرى.... وكنت وغيرى الكثيرين نعتقد ان الجنرال سيقدر ذلك للشعب ويعرف أن الشعب يستحق منه أن يبادله نقس التقدير فالشعب الذى قدره وجنبه المسائله كان جديرا بأن يلقى منه نفس التقدير بالبعد عن الساحه السياسيه كما أعلن من قبل خاصه وأنه قد بلغ مرحله عمريه تبرر تقاعده ...اللا أنه وللاسف قد خذل جموع الشعب الثائر بكل فئاته حينما أعلن موافقته على الترشح بعد عقب تلك المسيره التمثيليه التى انطلقت ن العباسيه مطالبه اياه بالترشح..والحق بل والواضح أن الجنرال كان يعد العده لهذا الترشح وأراد أن يخرج المشهد بشكل يوحى بانها رغبه الجماهير التى اكتشفها يوم الجمعه السادس من أبريل ليتوجه بعد أقل من 12 ساعه ليتقدم للترشح يوم السبت السابع من أبريل وهو ما يعنى أن الثلاثون ألف توكيل المطلوبه كانت معدة سلفا وأن ما حدث هو من مسيرات هو صوره مصطنعه ومكرره لما كان يحدث من مسيرات تأييد ينظمها النظام البائد لتأييد مرشحيه وسياساته ...ان ما حدث بالفعل يدل بلا أدنى شك أن هناك نيه لتكرار نقل السلطه من الرئيس المخلوع الى نائبه كما حدث باليمن والفارق هو الآليات فالبيمن تم ذلك بتوافقات قبليه وبرعايه خليجيه أمريكيه دون الد
سقطة الجنرال المحبوب.
أ.د.أسامه حارث عبد اللطيف -أستاذ بطب أسيوط -لم يفتخر المصريون بجهة أمنيه داخل مصر كما افتخروا بالمخابرات المصريه لما تمثله لديهم من رصيد معنوى يحملهم على الفخر والاعتزاز بالنفس حتى فى أحلك لحظات الهزيمه والانكسار التى تعرضت لها مصر خلال فتره حكم الرئيس المخلوع مما دعاهم الى تجنيب الجنرال عمر سليمان أيه مسائله بعد سقوط النظام البائد بقيام ثوره 25 يناير رغم علم الجميع أن الجنرال كان أحد الأعمده الأساسيه لهذا النظام الذى أسقطه الشعب حتى أن سيادته كان آخر وجه أطل على الشعب يوم 11 فبراير 2011 ليعلن تنحي الرئيس المخلوع الذى كان سيادته نائبه حتى تلك اللحظه وشقطت صفته بسقوط المخلوع...لم ينسى الشعب المصرى ذلك بل لم المسئوليه التضامنيه للجنرال عمر سليمان مع الرئيس المخلوع اللا أن حب الناس واحترامهم لجهاز المخابرات الذى كا يترأسه الجنرال لأكثر من عقدين جعلهم يتناسون رغم عدم نسيانهم تحميله مئوليه الكثير من المآسى التى عاشها الشعب المصرى طوال فتره حكم المخلوع اما بالمشاركه الفعليه أو بالصمت على تلك الأخطاء وعدم السعى الى انصاف الشعب أو الزود عنه... لقد تناسى الشعب كل تلك الأخطاء التى ارتكبها الجنرال احتراما لتاريخه مع المخابرات التى يعتز بها كل مصرى.... وكنت وغيرى الكثيرين نعتقد ان الجنرال سيقدر ذلك للشعب ويعرف أن الشعب يستحق منه أن يبادله نقس التقدير فالشعب الذى قدره وجنبه المسائله كان جديرا بأن يلقى منه نفس التقدير بالبعد عن الساحه السياسيه كما أعلن من قبل خاصه وأنه قد بلغ مرحله عمريه تبرر تقاعده ...اللا أنه وللاسف قد خذل جموع الشعب الثائر بكل فئاته حينما أعلن موافقته على الترشح بعد عقب تلك المسيره التمثيليه التى انطلقت ن العباسيه مطالبه اياه بالترشح..والحق بل والواضح أن الجنرال كان يعد العده لهذا الترشح وأراد أن يخرج المشهد بشكل يوحى بانها رغبه الجماهير التى اكتشفها يوم الجمعه السادس من أبريل ليتوجه بعد أقل من 12 ساعه ليتقدم للترشح يوم السبت السابع من أبريل وهو ما يعنى أن الثلاثون ألف توكيل المطلوبه كانت معدة سلفا وأن ما حدث هو من مسيرات هو صوره مصطنعه ومكرره لما كان يحدث من مسيرات تأييد ينظمها النظام البائد لتأييد مرشحيه وسياساته ...ان ما حدث بالفعل يدل بلا أدنى شك أن هناك نيه لتكرار نقل السلطه من الرئيس المخلوع الى نائبه كما حدث باليمن والفارق هو الآليات فالبيمن تم ذلك بتوافقات قبليه وبرعايه خليجيه أمريكيه دون الد
سقطة الجنرال المحبوب.
أ.د.أسامه حارث عبد اللطيف -أستاذ بطب أسيوط -لم يفتخر المصريون بجهة أمنيه داخل مصر كما افتخروا بالمخابرات المصريه لما تمثله لديهم من رصيد معنوى يحملهم على الفخر والاعتزاز بالنفس حتى فى أحلك لحظات الهزيمه والانكسار التى تعرضت لها مصر خلال فتره حكم الرئيس المخلوع مما دعاهم الى تجنيب الجنرال عمر سليمان أيه مسائله بعد سقوط النظام البائد بقيام ثوره 25 يناير رغم علم الجميع أن الجنرال كان أحد الأعمده الأساسيه لهذا النظام الذى أسقطه الشعب حتى أن سيادته كان آخر وجه أطل على الشعب يوم 11 فبراير 2011 ليعلن تنحي الرئيس المخلوع الذى كان سيادته نائبه حتى تلك اللحظه وشقطت صفته بسقوط المخلوع...لم ينسى الشعب المصرى ذلك بل لم المسئوليه التضامنيه للجنرال عمر سليمان مع الرئيس المخلوع اللا أن حب الناس واحترامهم لجهاز المخابرات الذى كا يترأسه الجنرال لأكثر من عقدين جعلهم يتناسون رغم عدم نسيانهم تحميله مئوليه الكثير من المآسى التى عاشها الشعب المصرى طوال فتره حكم المخلوع اما بالمشاركه الفعليه أو بالصمت على تلك الأخطاء وعدم السعى الى انصاف الشعب أو الزود عنه... لقد تناسى الشعب كل تلك الأخطاء التى ارتكبها الجنرال احتراما لتاريخه مع المخابرات التى يعتز بها كل مصرى.... وكنت وغيرى الكثيرين نعتقد ان الجنرال سيقدر ذلك للشعب ويعرف أن الشعب يستحق منه أن يبادله نقس التقدير فالشعب الذى قدره وجنبه المسائله كان جديرا بأن يلقى منه نفس التقدير بالبعد عن الساحه السياسيه كما أعلن من قبل خاصه وأنه قد بلغ مرحله عمريه تبرر تقاعده ...اللا أنه وللاسف قد خذل جموع الشعب الثائر بكل فئاته حينما أعلن موافقته على الترشح بعد عقب تلك المسيره التمثيليه التى انطلقت ن العباسيه مطالبه اياه بالترشح..والحق بل والواضح أن الجنرال كان يعد العده لهذا الترشح وأراد أن يخرج المشهد بشكل يوحى بانها رغبه الجماهير التى اكتشفها يوم الجمعه السادس من أبريل ليتوجه بعد أقل من 12 ساعه ليتقدم للترشح يوم السبت السابع من أبريل وهو ما يعنى أن الثلاثون ألف توكيل المطلوبه كانت معدة سلفا وأن ما حدث هو من مسيرات هو صوره مصطنعه ومكرره لما كان يحدث من مسيرات تأييد ينظمها النظام البائد لتأييد مرشحيه وسياساته ...ان ما حدث بالفعل يدل بلا أدنى شك أن هناك نيه لتكرار نقل السلطه من الرئيس المخلوع الى نائبه كما حدث باليمن والفارق هو الآليات فالبيمن تم ذلك بتوافقات قبليه وبرعايه خليجيه أمريكيه دون الد
النبأ الغير السارّ
Ifnaoui -ترشح عمر سليمان هو النبأ الغير السارّ على الإطلاق.سنسمع مجددا لعدة سنوات....وقد إجتمع سيادة الرئيس عمر مع فلان بمنتجع شرم الشيخ ووو...أيها المصريون ،إن نجاح عمر سليمان هو المرحلة الأولى الممهدة لعودة جمال مبارك
الحمد للة
Marwan Khaled -مروان الشبح
الأخوان ولا قاتل الشهداء
د. عبدالله عقروق / فلوريد -الم يكن هذا هو المسبب في قتل الالوف من الشهداء والشهيدات في يقظة الربيع العربي في مصر ؟ اليس هو من أرسل عسكره وجنوده ومجرميه وبلطجيته على الأحصنة والجمال ليدوسون على المتظاهرين بأرجلهم وحوافرهم ؟ أن الأخوان لديهم قي نهاية المطاف القرأن الكريم اللجؤ اليه اذا اختلفوا ..فهذا اذا اختلف مع الأخرين فلا يزال زعران الشرطة والحرس والخياله بأمره لو اقتدى الأمر ...الحقيقة والمؤلم بأن الولايات المتحدة الأمريكية واسرائيل تساند الأخوان . فكيف اقرأ هنا انه يحظى على تأيدهما ..أهل وصل الشعب المصري الى هذه السذاجة ..وفي خبر أخر قرأت ان حكومة وشنطن تدعم موسى عمرو ..كيق يمكنهم ا، يتبنون أكثر من رئيس جمهورية
مرشح السعودية
طاهر ابو فاشا -عمر سليمان مرشح السعودية لكنه سيفشل لان مرشح الاخوان هو من سيفوز كما ان سليمان مدعوم من اسرائيل واميركا ايضا ويحظى بدعمهما
الثلاث ورقات مضروبة
جاك عطالله -تنتشر فى الموالد وفى المناطق الشعبية لعبة كوتشينة يلعبها بعض الارزقية للحصول على بعض الاموال من المغفلين الطامعين فى مكسب سهل ينتهى بخسارة فادحة- لعبة الثلاث ورقات وادواتها ترابيزة خفيفة و ثلات ورقات كوتشينة احدها صورة السنيورة واتنتان اخريات لو نشنت واخترت السنيورة تكسب ضعف الرهان الذى وضعته وان لم تعرف اين السنيورة امامك تخسر - اللعبة يقودها لعيب ايده خفيفة متمرن على الشغلانه - فيخلط اوراق اللعبة بطريقة معينة وغالبا ما يخفى السنيورة بكمه بعد ان يريها للزبون و الثلاث ورقات التى يلعب كلها ورقات خاسرة ليس بها سنيورة اعتقد ان هذا ما يفعله المجلس العسكرى المهيمن على شئون مصر حاليا اختار ورقات عديدة مضروبة لتضييع الوقت وصرف الناس عن الثورة و الافلاس الاقتصادى حازم ابو اسماعيل و طلعت امه امريكية واخواته واخد الخازوق المتين بعدما صدق نفسه و اشترى البدل وقبض المقدمات ووزع الهبات على الاتباع والدراويش و اغرق مصر ببوسترات وشه العكر ايمن نور وطلع له استبعاد نهائى من القضاء الادارى ولم يلحق حتى ياخد مقدمات وياشماته ابله جميلة اسماعيل مطلقته فيه الشاطر ايضا بره بنفس السبب ولابد لهما من قضاء 6 سنوات خارج السياسة بعد عفو المشير ابو عمة مايلة على رأى المرحوم صلاح جاهين فى الليلة الكبيرة و يا خيبة قطر و اميرها الان المجلس ابو عمة مايلة جاب تلات ورقات جديدة ما فيهاش ولا سنيورة بمقاييس الثورة المصرية عمر سليمان نائب اليوم الواحد يستخدمه كصنارة او سنيورة كوتشينة التلات ورقات مزيفة يحكم من خلاله و يمسك عليه ملفات عديدة من ايام مبارك ليضمن مميزاته وملياراته و يطمئن اسرائيل وامريكا على مصالحهم الحيوية بمصر مع بعض الاصلاحات الهامشية ومنها سحب بلطجية الداخلية من الشوارع و توفير السولار والبوتاجاز من مخازن الدولة المخفية فيها صفوت حجازى كمرشح للسلفيين والسعودية بدلا من حازم الكاوبوى الامريكى والذى دفعت له المشاريب و الزيت والفراخ وانابيب البوتاجاز والبوسترات السعوديةو حجازى مثل حازم مجرد غازات بطن تخرج بصوت عال لتعكر الاجواء برائحة نتنه محمد مرسى رئيس حزب العدالة الذى انتصر على منافسة حادة من الكتاتنى بتاع كله الذى يبدو ان المرشد ها يزحلقه بعد فشله فى ادارة اى ملف - مجلس الشعب فوضى عارمة اثارت استهزاء المصريين والعالم و يديره الكتاتنى - اللجنة التى ستكتب الدستور واللتى انس
يحل البرلمان بعد انتخاب
عصفور -" اعتبر معتز السعيد البرلمانى ورئيس حزب الحريه ان عمر سليمان عليه ان يتعامل مع برلمان وحكومه اسلاميه!!!!(نقلا عن المكتوب اعلاه)وسؤالى اليه:معروف انه بعد انتخاب رئيسا للجمهوريه سيحل مجل الشعب وايضا ستتكون حكومه جديده - فما معنى تصريحك اذن؟؟؟
حيلة الفاشل
Nora -انشفل جزء من المصريين بعد الثورة بما كان يقوله العالم عن الثورة المصريين واشغلهم هذا الغرور عن عمل ما بعد قيام الثورة وما كان يجب ان يفعله المصريين لترتيب بيت الثورة لادخال الديموقراطية من الباب الاوسع. اما الجزء الآخر فانشغل في كيفية قتل واعدام مبارك ورؤيته مشنوقا. لا اقلل من محنة المصريين وعذاباتهم ولكني اتسائل كيف سمح المصريين لذكائهم وعقولهم ورغبتهم في الحق والعدالة ان تستغل من الاعلام التجاري وثلة متسلقي الثورة ومن جاءوا الي مصر من الخارج بمسميات عدة ومناصب دولية ليتكلموا عن الحرية والعدالة . ومتي يكف المصريين عن اتهامات الاخرين كالسعودية مثلا بانها من تاتي بهذا وذاك؟ متي يتركنا المصريين في حالنا وينشغلوا ببناء مصرهم الجديدة ويبحثوا عن الخونه بينهم. فقد اتهموا السعودية بانها تمول السلفيين وتناسوا ان السعودية تعاني من السلفيه داخلها. ولو نجح مرشح الاخوان لقالوا ان السعودية هي من دعمه والان يقولون انها من دعم سليمان . عجبي!!!!
ليبيا الجديدة
فرحات احفيظة ليبيا -الثورة الوحيدة التى نجحت هى ليبيا لانها اقلغت النظام السابق من جذوره اما كل الثورات سواء التونسية او المصرية او اليمنية هى مجرد اهتززات ثورية سقط الفرع وبقى الاصل فى الحكم
لماذا زار الاخوان امريكا
باشا -قام الاخوان المسلمين المصريين بزيارة الي الولا يات المتحدة واعلنوا بعد لقائهم بمسؤولين امريكان ان معاهدة كامب دافيد غير قالبلة للنقاش وهي مستمرة ولن تتغير. هل معني هذه الزيارة ان الاخوان اصبحوا تابعين لامريكا واسرائيل؟؟ اليس هذا هو اتهامهم للسيد اللواء عمر سليمان بانه متفاهم مع امريكا واسرائيل؟ الا يوجد تفاهم بين الاخوان وامريكا؟ ان اللواء عمر سليمان سيكون رئيسا لكل مصر بكل فئاتها: اخوان, وفديين, ناصريين, ليبراليين, مسلمين ومسيحيين, اي رئيسا للكل. ام مرشح الاخوان فسيكون ولاءه للمرشد العام وليس للشعب ولن يقدر ان يخرج عن اوامره. انظروا الي ايران فرئيس الحكومة لا يقدر ان يخرج عن طاعة المرجعية الشيعية واذا حدث قلب عليه الشعب؟؟؟؟؟ هذا يحدث امام اعينكم في ايران وستتكرر الصورة اذا نجح مرشح الاخوان لان لهم منهجا معينا يريدون تطبيقه في مصر. لا داعي للعواطف الدينية. انظروا اولا الي مصلحة مصر ولا داعي ان ترجعوا بمصر الحضارة الي الوراء. ما زالت امامكم الفرصة لاخذ قرار هادئ وانا اعتقد ان عمر سليمان هو خير من يحكم البلد في الوقت الحالي. اي انسان ماسك عليه حاجة يكشفها وكونه اشتغل مع الرئيس السابق هذه لا يجعله مبعدا بالتبعيه. ان للرجل خبرته في الداخل والخارج ويستطيع ان يعبر بالبلد الي بر الامان.
الشعب يريد عمر سليمان
هانى احمد محمد -لا ادرى ما سبب كل هذا الهجوم على الرجل المحترم الجنرال عمر سليمان اهو افضل ام الاخوان الكاذبون الذين تربوا فى حضن المخابرات البريطانية اصحاب عمليات الاغتيال وما قتل الخاذندار والنقراشى ومحاولة قتل عبد الناصر ببعيد اللواء عمر سليمان سر على بركه الله رئيسا قويا لمصر
عاملين اذكياء
محمد محمود -سوف يسقط عمر سليمان وعمرو موسي بإذن الله وسوف يحاكم الجميع واولهم المجلس العسكري علي مافعلوه بمصر من تخريب وعلي خيانتهم للثورة المصرية
Omer No
Rajae -عمر سليمان كان الحاكم الفعلي لمصر ورجلها القوي زمن حسني مبارك فماذا فعل ؟؟؟؟ كل انجازات هذا المخلوق كانت الاختراق الصهويني لأمن مصر ، تفيت الدول العربية الواحدة تلو الاخري ومغازلة آل البيت لنهب ثروات مصر .... اين الشرف والوطنية عند رجل المخابرات الاول واليهود جهارا نهارا يسرقون وينهبون الاراضي المصرية والامن القومي المصري مستباح والمال المصري مسروق .. عمر سليمان مرفوض ومبغوض من كل ابناء مصر العقلاء الذين يعرفونه جيدا ويدركون ماهو عمر سليمان. اليس هو رأس الافعي التي لدغت كل شعب مصر وحولته الي متسولين ؟؟ اتحدي كل من له عقل ودراية بأن يوضح لي ماهي الافعال المشرفة التي قام بها هذا الانسان. بالله كفاية لعب بعواطف الناس .