السلطات البحرينية ترفض الاعتراف بمقتل شاب بالرصاص في اذار
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
دبي: رفضت السلطات البحرينية الاعتراف بمقتل شاب بالرصاص في 31 اذار/مارس، حسبما اعلن محاميه محمد التاجر الاحد.
وقال التاجر في مؤتمر صحافي في مقر جمعية حقوق الانسان ان "الجهات الرسمية تمتنع عن تثبيت طلق الرصاص في شهادة الوفاة على رغم ان الطبيب الشرعي الذي عاين الشاب اقر بأن وفاته جاءت بفعل طلق ناري".
وكانت جمعية الوفاق الاسلامية اكبر احزاب المعارضة الشيعية في البحرين، اعلنت مقتل الشاب احمد اسماعيل (22 عاما) برصاص "ميليشيا تابعة للسلطات" جنوب المنامة في 31 آذار/مارس.
واقرت وزارتا الداخلية والنيابة العامة بان الوفاة نجمت عن طلق ناري، غير ان المحامي وعائلة الضحية تتهمان السلطات الرسمية بالامتناع عن تثبيت ذلك في شهادة الوفاة التي اشارت الى "جرح غائر".
وامتنعت عائلة الضحية عن تسلم جثمانه من اجل دفنه بسبب الخلاف على شهادة الوفاة، غير ان شقيقته (نادية اسماعيل) اكدت خلال المؤتمر الصحافي ان عائلتها على استعداد لتسلم جثمان شقيقها على الفور، في حال تطابقت شهادة الوفاة مع ما جاء في تقرير الطبيب الشرعي.
وكانت المفوضية العليا لحقوق الانسان نددت في اواخر اذار/مارس الماضي ب"الاستخدام المفرط" للقوة بما في ذلك استخدام الغاز المسيل للدموع من قبل قوات الامن البحرينية ضد مدنيين.
التعليقات
ان مع العسر يسرا
عمر محمد الاسدي -صبرا فان الفرج قريب انشاء الله.
الاعتراف بالذنب فضيلة
خالد -لم نفهم لمعنى تصرفات حكومتنا الرشيدة او الارشد في العالم كما تروج لكونها غريبة الاطوار وتريد كل التقارير لاتنطبق على الواقع في شيئ وكل تصريحات مسئولينا انشائية .
الاعتراف بالذنب فضيلة
خالد -لم نفهم لمعنى تصرفات حكومتنا الرشيدة او الارشد في العالم كما تروج لكونها غريبة الاطوار وتريد كل التقارير لاتنطبق على الواقع في شيئ وكل تصريحات مسئولينا انشائية .
القفز الى النتائج
ابوراشد -لماذا نقفز إلى النتائج دون تتبع الأسباب ، لماذا نضع اللوم على الحكومه وننسى الداعين إلى الفتنه و الفوضى والغوغائيه فهم أسباب ماحدث ويحدث ، وعليم فقط يقع الوزر ولاتلام الحكومه في ذلك بل يلام من إستغفل الناس أوإبتزهم للخروج دون مبرر إلى الشارع .
القفز الى النتائج
ابوراشد -لماذا نقفز إلى النتائج دون تتبع الأسباب ، لماذا نضع اللوم على الحكومه وننسى الداعين إلى الفتنه و الفوضى والغوغائيه فهم أسباب ماحدث ويحدث ، وعليم فقط يقع الوزر ولاتلام الحكومه في ذلك بل يلام من إستغفل الناس أوإبتزهم للخروج دون مبرر إلى الشارع .