القنصل الإيراني في سورية ينفي تعرض حافلة إيرانية لهجو
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
نفى القنصل الإيراني في سورية، عبد المجيد كامجو، الأنباء التي تحدثت عن تعرض حافلة تقل زواراً إيرانيين لهجوم على الحدود السورية اللبنانية، مؤكداً أن هذه الأنباء لا أساس لها وعارية تماماً عن الصحة.
وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية "ارنا": أن القنصل الإيراني طلب عدم نشر مثل هذه الأنباء من قبل المؤسسات الإعلامية قبل التأكد من صحتها من المؤسسات الإيرانية الرسمية المعنية.
وكانت تقارير صحفية تناقلت أول من أمس أنباء عن تعرض زوار إيرانيين لقصف استهدف حافلة تقلهم ومتجهة إلى العراق، وذلك بعد عبورهم الحدود اللبنانية السورية عند نقطة الجوسية في الجانب السوري بمنطقة القاع.
وتأتي هذه الأنباء في ظل توتر المناطق الحدودية لسورية مع العديد من دول الجوار، وبعد مقتل المصور الصحفي، علي شعبان، من تلفزيون الجديد شهيداً بعد إطلاق النار على فريق التلفزيون من قبل الجيش السوري النظامي، بحسب ما قاله التلفزيون وفريقه الإعلامي، أضحت المناطق الحدودية السورية بؤراً ساخنة للاشتباكات وتبادل إطلاق النار والقذائف، بعد أن قتل مواطن لبناني وجرح آخرون في إطلاق قذيفة على حافلتهم في البقاع، والتي كانت متوجهة لزيارة العتبات المقدسة في العراق، على حد تعبير موالين للنظام السوري، ومقتل عدد من اللاجئين السوريين على الحدود التركية السورية فجر اليوم، في تبادل لإطلاق النار قرب مخيمات كيليس التركية.
التعليقات
يا جيش النظام العلوي
يا جيش النظام العلوي -يا جيش النظام العلوي القاتل: إن كنت جيشا فعلاً فعليك ضرب الرصاص على الحدود مع إسرائيل كما فعلت أمس على الحدود مع تركيا و لبنان و سنرى ردة الفعل على نظامكم الخائن ام انكم تعرفون ان ربيبتكم اسرائيل سوف تغضب عليكم. والله لن تفعل هذا من شدة خوفك وجبنك. العالم كله شاهد على مجازرك على الابرياء. ماضون وصابرون إلى حين إسقاط هذا النظام العلوي والله ليس فقط من اجل الحرية بل مشتاق لهذا اليوم الذي سوف يتم فيه محاسبتكم و تعليقكم على المشانق
زوار ماذا !!!
ابو احمد -أنا أستغرب من هؤلاء المسمون بالزوار,ماذا يفعلون في مثل تلك الظروف والاقتتال والقصف في سوريا وفي العراق أيظا,هل يبحثون عن الموت ولا يجدونه,أم عقولهم مغلقة الى درجة لا يحسون معها بخطر التوجه الى تلك المناطق,في حين يتركها أهلها وساكنوها,أم هي خطة صفوية مدروسة لأرسال المرتزقة الى العراق وسوريا تحت عباءة زوار القبور,فهم يتمتعون في الطريق بما موجود معهم من زائرات,ويحاربون الثوار ويقتلون النساء والاطفال ويذبحونهم بالسكاكين تحت تأثير المخدرات والجنس واللهو,ومن لم يقتنع بالجنس واللهو فبالحقد الطائفي المجوسي.