الأمير سلمان يجتمع مع وزير الدفاع الأميركي في واشنطن
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن:استعرض الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع السعودي في واشنطن اليوم مع وزير الدفاع الأميركي ليون بانيتا خلال زيارة رسمية يقوم بها حاليا إلى الولايات المتحدة علاقات التعاون بين الرياض وواشنطن ورغبة الدولتين في تعميق أواصر الصداقة بما يخدم الشعبين إضافة إلى بحث تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية الراهنة.
كما استقبل الأمير سلمان اليوم قائد القيادة المركزية الوسطى الأميركية الفريق أول جايمس ماتيوس وبحث أوجه التعاون بين البلدين والأمور ذات الاهتمام المشترك.
وكذلك استقبل وزير الدفاع مساعد الرئيس الأميركي ونائب مستشار الأمن القومي لشؤون الأمن الداخلي ومكافحة الإرهاب جون برينن.
التعليقات
الصورة
محمد علي البكري -حديث الصورة معبّر فهو يذكرنا بصورة أبو عبد الله الصغير وهو يسلم مفاتيح غرناطة إلى الملك الإسباني فرناندو، عجباً للعرب والمسلمين فقد حيّروا عقولنا ونفوسنا، فكيف يكون الإنسان خادماً للحرمين الشريفين ويقوم بمصافحة مدنسي الحرمين الشريفين وأعداء الوطن والدين علناً، كيف يمكن لعاقل عربي مسلم أن يفسّر كيفية التقارب بين المملكة العربية السعودية التي تضمن أشرف الأقداس وهي مكة المكرمة وبين دولة عنصرية دعمت وتدعم وستبقى تدعم إسرائيل علناً وتمدها بالسلاح والمال وتنادي بضرورة تفوقها على العرب، إن التاريخ له سجل وله أعين، وصحيح أن للسياسة أحابيلها ولكن لا شئ يمكنه أن يبرر هذا التهاون، فلو أن المملكة انتصرت في حرب ما او معركة ما أو صراع ما ووقفت تحاور بندّية أية دولة أخرى لما كان هناك مشكلة، ولكن وفي ظل الوضع الحالي الذي يعيشه الوطن العربي والإسلامي فإن كل صورة ستكون وصمة عار، مثلما تكون صورة عار ووصمة كل جلسة يعقدها مسئول سوري مع مسئول روسي أو غيره، ومتى يا ترى نرى أبطالاً من أمثال أبطال الاستقلال الحقيقيين في الجزائر ومصر وسوريا والعراق وليبيا وهم يجلسون جلسة الأبطال، إننا نفضّل مائة مرة صورة عمر المختار وهو يذهب بطوع إرادته إلى المشنقة، وصورة العريسي ، ويوسف العظمة، وسليمان الحلبي ، وجول جمال، وعبد الكريم الخطابي، وعبد القادر الجزائري، والكثيرين غيرهم ، فهؤلاء هم قدوتنا أما هذه الصورة ومثيلاتها فتذكرنا بجلسات نوري السعيد، والملك فاروق، وملك الأردن عبد الله، وبايات تونس والمغرب وغيرهم ، ونرجو من إيلاف النشر ..
تعميق أواصر الصداقة.
خليجي -منذ متى و تعميق أواصر الصداقة يقوم بها وزراء الدفاع؟ منذ أن بات عالمنا العربي يغط في سباته الطويل. هذه الصداقة بين طرفين، الأول يحتاج إلى بيع المزيد من الأسلحة الخردة حتى يخفف من أزمته الاقتصادية، و على الطرف الآخر الوقوف معه لإثبات حسن النوايا و إظهار معنى الصداقة عند المحن.أما الطرف الآخر فيحتاج إلى عقد صفقات، أي صفقات، تدر في حسابه الخاص مبالغ بالملايين على شكل عمولات، و إلا ما الفائدة من حقيبة الدفاع في عالمنا العربي.
ليس بالضرورة
ساري البدر -ليس بالضرورة أن الأمير سلمان سيسلم المفتاح، فصلاح الدين الأيوبي -رحمه الله- كان ذو علاقات مع بعض خصومه تتوجت باسترداد الأقصى!!
اكيد اكو طبخه جديده
احفاد البابليين -اكيد ماما امريكا عندها شويه سلاح فاسد راح اتلبسه براس السعوديه هههههههه لان سلاح الجيش السعودي عجز عن مقاومه 200 حوثي صحيح هل صفقات السلاح هي لتحرير جزر السعوديه المحتله من قبل اسرائيل؟؟؟ او لمساعده الارهاب العالمي الي دمر العراق وباكستان وافغانستان ونهر البارد واندنوسيا والجزائر ووووووو سبحان الله محميه امريكيه ولسانها طويل وتدعي انها راس الاسلام ..نشكر السعوديه التي ادخلت الامريكان لااحتلال العراق واسقاط ابن الحفرة
الى 4
عمر -لم يدمر العراق الا انتم يا اذناب ايران قدمتم على ظهر الدبابة الامريكية وقتلتم الناس باسم الطائفية ولايوجد سياسي شيعي الا وله مليشيات تقاتل طبعا لاتقاتل المحتل بل تقتل ابناء العراق السنة! منظمات كثيرة بدر المهدي فيلق القدس الخ الخ الخ وكل ما تقوم به قتل العراقيين العزل باسم الطائفية بينما من وقف في وجه المستعمر؟ الاخوة السنة في الفلوجة وفي الانبار بينما القرى والمدن التي يمثل فيها الشيعة الاكثرية لامقاومة تذكر بل الامر ان المعمم الكبير قدس الله سره باع العراق ب250مليون دولار خخخخخ ثم يأتوا هؤلاء الاذناب ليخبرونا من هم الجبناء والمرتزقة والارهابيين! كنتم ولازلتم شوكة في حلوق المسلمين متى ما ضعف امر المسلمين تحالفتم مع الاعداء على مصالح الامة يااذناب الفرس