أخبار

فياض يرحب بدعوة الرباعية إسرائيل للتصدي لعنف المستوطنين

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

رام الله: رحب رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض بدعوة اللجنة الرباعية الدولية إسرائيل إلى تحمل مسؤولياتها وضرورة اتخاذ إجراءات فعالة لوقف عنف وتحريض المستوطنين وبما يشمل محاسبة مرتكبي هذه الأعمال.

كما رحب الرئيس فياض في تصريح له اليوم بدعوة الرباعية الدولية إلى تنمية قدرة السلطة الوطنية في تلبية احتياجات الشعب الفلسطيني وحماية المنجزات التي حققتها مؤسسات السلطة الوطنية والبناء عليها وضرورة مساعدة السلطة الوطنية في مواجهة التحديات المالية التي تواجهها من خلال تنفيذ الالتزامات المالية المطلوبة لسد العجز الجاري في موازنة السلطة الوطنية لهذا العام البالغة قيمته حوالي 1ر1 مليار دولار بالإضافة إلى دعوة الرباعية إلى ضرورة الإسراع في إصلاح نظام المقاصة.

وأكد رئيس الوزراء على أهمية قيام اللجنة الرباعية بالمتابعة الفاعلة لضمان التزام إسرائيل بتنفيذ هذه الالتزامات وضرورة إلزام إسرائيل بالوقف الشامل والتام للأنشطة الاستيطانية بما في ذلك في القدس الشرقية ومحيطها معتبراً أن استمرار إسرائيل القيام بأنشطتها الاستيطانية يتناقض مع القانون الدولي ويشكل خطراً حقيقياً على حل الدولتين ومستقبل السلام في المنطقة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
رصد اعلام المحتلين
أحمد الحيح’’بن بيلا -

رصد اعلام المحتلين للوطن الفلسطينيالجمعة 13.4.2012 »: رسالة نتنياهو لعباسلا تطلب الاعتراف بـ«دولة يهودية»13.4.2012ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أمس، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيبعث برسالة إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس تتضمن تفاصيل الموقف الإسرائيلي بشأن الحدود والترتيبات الأمنية، مشيرة إلى أن هذه الرسالة لن تحوي طلب اعتراف الفلسطينيين بإسرائيل «دولة يهودية».ونقلت « » عن مسؤولين حكوميين اطلعوا على الرسالة أن إسرائيل ستشير من خلال الرسالة إلى طلبها الحفاظ على السيطرة على غور الأردن، بالإضافة إلى التشديد على ضرورة أن تكون الدولة الفلسطينية المقبلة منزوعة السلاح.ولفتت الصحيفة إلى دعوة نتنياهو التي تكررت كثيرا بشأن اعتراف السلطة الفلسطينية بإسرائيل كـ«دولة للشعب اليهودي» باعتباره شرطاً مسبقاً لعقد محادثات السلام، في الوقت الذي يقر فيه أيضا نتنياهو بضرورة إقامة دولة فلسطينية.وقال مسؤول إسرائيلي إن «هذا الطلب لن يظهر في الرسالة الجديدة»، فيما قال مسؤول آخر إن «الجانب الإسرائيلي لن يدخل في المحادثات بشروط مسبقة»، في إشارة إلى الرغبة الفلسطينية في التزام بالانسحاب إلى حدود ما قبل عام 1967، معتبراً أن «هذا يعد بمثابة شرط مسبق ونحن نعترض على شروط من هذا القبيل»، وأن «إسرائيل لن تطلب اعتراف الفلسطينيين بإسرائيل كدولة يهودية قبل استئناف المفاوضات».وأشارت صحيفة «يديعوت أحرونوت» إلى أن مسؤولا فلسطينيا أقر بأنه فوجئ بمعرفة أن حكومة نتنياهو تراجعت عن طلب الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية، لكنه شدد على أن القضية الأكثر أهمية بالنسبة للفلسطينيين في هذه المرحلة تتمثل في تجميد بناء المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة.وأضاف المسؤول الفلسطيني انه «بالرغم من حقيقة أن إسرائيل قررت عدم تقديم أي شروط مسبقة، فإنه لا يمكن مطالبة الفلسطينيين بالامتناع عن تقديم أي شروط خاصة بهم».(أ ف ب، أش أ)============================= أحمد عبد الكريم الحيح ’’بن بيلارئيس ادارة الصحافة والاعلام ورئيس ادارة الشؤون الاسيوية. مركز رصد ومتابعة واستقراء وتحليل المعلومات

رصد اعلام المحتلين
أحمد الحيح’’بن بيلا -

رصد اعلام المحتلين للوطن الفلسطينيالجمعة 13.4.2012 »: رسالة نتنياهو لعباسلا تطلب الاعتراف بـ«دولة يهودية»13.4.2012ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أمس، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيبعث برسالة إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس تتضمن تفاصيل الموقف الإسرائيلي بشأن الحدود والترتيبات الأمنية، مشيرة إلى أن هذه الرسالة لن تحوي طلب اعتراف الفلسطينيين بإسرائيل «دولة يهودية».ونقلت « » عن مسؤولين حكوميين اطلعوا على الرسالة أن إسرائيل ستشير من خلال الرسالة إلى طلبها الحفاظ على السيطرة على غور الأردن، بالإضافة إلى التشديد على ضرورة أن تكون الدولة الفلسطينية المقبلة منزوعة السلاح.ولفتت الصحيفة إلى دعوة نتنياهو التي تكررت كثيرا بشأن اعتراف السلطة الفلسطينية بإسرائيل كـ«دولة للشعب اليهودي» باعتباره شرطاً مسبقاً لعقد محادثات السلام، في الوقت الذي يقر فيه أيضا نتنياهو بضرورة إقامة دولة فلسطينية.وقال مسؤول إسرائيلي إن «هذا الطلب لن يظهر في الرسالة الجديدة»، فيما قال مسؤول آخر إن «الجانب الإسرائيلي لن يدخل في المحادثات بشروط مسبقة»، في إشارة إلى الرغبة الفلسطينية في التزام بالانسحاب إلى حدود ما قبل عام 1967، معتبراً أن «هذا يعد بمثابة شرط مسبق ونحن نعترض على شروط من هذا القبيل»، وأن «إسرائيل لن تطلب اعتراف الفلسطينيين بإسرائيل كدولة يهودية قبل استئناف المفاوضات».وأشارت صحيفة «يديعوت أحرونوت» إلى أن مسؤولا فلسطينيا أقر بأنه فوجئ بمعرفة أن حكومة نتنياهو تراجعت عن طلب الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية، لكنه شدد على أن القضية الأكثر أهمية بالنسبة للفلسطينيين في هذه المرحلة تتمثل في تجميد بناء المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة.وأضاف المسؤول الفلسطيني انه «بالرغم من حقيقة أن إسرائيل قررت عدم تقديم أي شروط مسبقة، فإنه لا يمكن مطالبة الفلسطينيين بالامتناع عن تقديم أي شروط خاصة بهم».(أ ف ب، أش أ)============================= أحمد عبد الكريم الحيح ’’بن بيلارئيس ادارة الصحافة والاعلام ورئيس ادارة الشؤون الاسيوية. مركز رصد ومتابعة واستقراء وتحليل المعلومات

الرباعية وما ادراك؟
احمد الحيح’’بن بيلا -

بوردينة: المفاوضات مرتبطة بوقف الاستيطان وحدود 1967طوكيو، نبيل أبوردينة، الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية،أكد أن لا إشكالية لدى السلطة الفلسطينية في استئناف المفاوضات مع إسرائيل في حال قبلت الأخيرة وقف الاستيطان وحل الدولتين على أساس حدود 1967، معتبرا أنه "ما دون ذلك لن يكون إلا مضيعة للوقت" . ليست لدينا أي مشكلة في الدخول إلى المفاوضات في اللحظة التي يتعهد ويلتزم فيها الجانب الإسرائيلي بمرجعية واضحة لعملية السلام وهي حدود الرابع من حزيران 1967 والقدس عاصمة لها والالتزام بحل الدولتين مع تجميد كامل للاستيطان. مع تلك المفاهيم لن تكون هناك أي مشكلة في شكل المفاوضات التي يمكن أن تقوم، إما أن ندخل في مفاوضات عقيمة وفي لقاءات لا تؤدي إلى أي نتيجة بل الاستمرار في إضاعة الوقت والاستمرار في بناء المستوطنات فإن ذلك لن يستمر". وشدد أبوردينة على أن وقف الاستيطان ليس شروطا مسبقة للمفاوضات. وقال "ليست هناك شروط مسبقة وإنما هناك حسبما ورد في بيانات اللجنة الرباعية دعوة لعدم القيام بأعمال أحادية الجانب وعدم القيام بأعمال استفزازية، إن اللجوء إلى الاستيلاء على الأراضي بالقوة، فإن الأرض المحتلة هي الأرض التي احتلت عام 1967 وعلى رأسها القدس الشرقية وما لم تلتزم إسرائيل فستكون الأمور كما جرت في السابق مضيعة للوقت واستمرار الخروج عن القانون الدولي ووضع عملية السلام في موقف لا يمكن البناء عليه".وقال رئيس الوزراءالمحتلين لوطن الفلسطينيين’’ بنيامين نتنياهو: في بيان "إن إسرائيل ترحّب ببيان الرباعية الدولية الذي يدعو إلى مواصلة المحادثات المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين دون شروط مسبقة". وسيقترح نتنياهو خلال لقائه المرتقب في الأسبوع المقبل مع وفد فلسطيني رفع مستوى هذه المحادثات وإجراءها مباشرةً مع عباس. أحمد عبد الكريم الحيح ’’بن بيلارئيس ادارة الصحافة والاعلام ورئيس ادارة الشؤون الاسيوية. مركز رصد ومتابعة واستقراء وتحليل المعلومات

عن بيان الرباعية
احمد عبد الكريم الحيح -

اجتماع الرباعية:رغم سلسلة «اجتماعات استكشافية» بين المفاوضين الإسرائيليين والفلسطينيين برعاية الأردن في كانون الثاني (يناير) لم تنجح اللجنة الرباعية في إعادة إطلاق المفاوضات بين الجانبين المتوقفة منذ أيلول (سبتمبر) 2010. وعقدت«الرباعية» اجتماعاً مساء الأربعاء في واشنطن حضرته وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون ونظيرها الروسي سيرغي لافروف ووزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين اشتون والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، وأصدرت عقبه بياناً دعت فيه الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي إلى «استئناف المفاوضات المباشرة». وأضافت أنها «ترحب بمشاريع الحوار بين الجانبين وناقشت وسائل دعم هذه الجهود».ودعت الجانبين إلى «تجنب التحركات التي تقوض الثقة، والتركيز على الجهود الإيجابية التي من شأنها تحسين وتعزيز العلاقات من أجل استئناف المفاوضات المباشرة».كما دعا البيان إسرائيل إلى محاكمة كل من يستخدم العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، وإلى وقف أعمال البناء في المستوطنات بسبب الأضرار الكبيرة التي تسببها لاحتمال استئناف المفاوضات بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني.وشجب البيان إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على إسرائيل، وطالب السلطة الفلسطينية ببذل أقصى الجهود لمحاربة المتطرفين ووقف التحريض.وأكدت «الرباعية» ضرورة أن تستجيب الأسرة الدولية لطلب القادة الفلسطينيين الالتزام بتعهداتها بمساعدة السلطة الفلسطينية على التغلب على الأزمة المالية التي تعاني منها. ودعت «المجتمع الدولي إلى تأمين مساعدة بقيمة 1,1 بليون دولار لتفي السلطة الفلسطينية بمتطلباتها المالية لعام 2012».ورحب مكتب نتانياهو في بيانه بدعوة «الرباعية الدولية» الفلسطينيين والإسرائيليين إلى استئناف المفاوضات المباشرة من دون شروط مسبقة.

الرباعية وما ادراك؟
احمد الحيح’’بن بيلا -

بوردينة: المفاوضات مرتبطة بوقف الاستيطان وحدود 1967طوكيو، نبيل أبوردينة، الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية،أكد أن لا إشكالية لدى السلطة الفلسطينية في استئناف المفاوضات مع إسرائيل في حال قبلت الأخيرة وقف الاستيطان وحل الدولتين على أساس حدود 1967، معتبرا أنه "ما دون ذلك لن يكون إلا مضيعة للوقت" . ليست لدينا أي مشكلة في الدخول إلى المفاوضات في اللحظة التي يتعهد ويلتزم فيها الجانب الإسرائيلي بمرجعية واضحة لعملية السلام وهي حدود الرابع من حزيران 1967 والقدس عاصمة لها والالتزام بحل الدولتين مع تجميد كامل للاستيطان. مع تلك المفاهيم لن تكون هناك أي مشكلة في شكل المفاوضات التي يمكن أن تقوم، إما أن ندخل في مفاوضات عقيمة وفي لقاءات لا تؤدي إلى أي نتيجة بل الاستمرار في إضاعة الوقت والاستمرار في بناء المستوطنات فإن ذلك لن يستمر". وشدد أبوردينة على أن وقف الاستيطان ليس شروطا مسبقة للمفاوضات. وقال "ليست هناك شروط مسبقة وإنما هناك حسبما ورد في بيانات اللجنة الرباعية دعوة لعدم القيام بأعمال أحادية الجانب وعدم القيام بأعمال استفزازية، إن اللجوء إلى الاستيلاء على الأراضي بالقوة، فإن الأرض المحتلة هي الأرض التي احتلت عام 1967 وعلى رأسها القدس الشرقية وما لم تلتزم إسرائيل فستكون الأمور كما جرت في السابق مضيعة للوقت واستمرار الخروج عن القانون الدولي ووضع عملية السلام في موقف لا يمكن البناء عليه".وقال رئيس الوزراءالمحتلين لوطن الفلسطينيين’’ بنيامين نتنياهو: في بيان "إن إسرائيل ترحّب ببيان الرباعية الدولية الذي يدعو إلى مواصلة المحادثات المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين دون شروط مسبقة". وسيقترح نتنياهو خلال لقائه المرتقب في الأسبوع المقبل مع وفد فلسطيني رفع مستوى هذه المحادثات وإجراءها مباشرةً مع عباس. أحمد عبد الكريم الحيح ’’بن بيلارئيس ادارة الصحافة والاعلام ورئيس ادارة الشؤون الاسيوية. مركز رصد ومتابعة واستقراء وتحليل المعلومات