نجاد يحذر من اي مساس بوحدة وسلامة ايران
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
طهران: اكد الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد في خطاب بمناسبة عيد الجيش اليوم الثلاثاء ان ايران تؤيد التعاون لحفظ السلام في الخليج لكنها ستدافع "بتصميم" عن سلامة اراضيها من اي اعتداء.
وقال احمدي نجاد ان "الشعب الايراني يؤيد الاعتدال والسلام (...) لكن العالم يجب ان يعرف انها سترد بتصميم على اي عدوان على وجود ايران ووحدة وسلامة اراضيها".
وبدون ان يذكر بوضوح عودة التوتر مع الدول العربية في الخليج بعد زيارته لجزيرة ابو موسى التي تطالب بها الامارات العربية المتحدة، قال الرئيس الايراني ان "وحده التعاون" يمكن ان يضمن امن المنطقة "الحساسة جدا".
وانتقد مجددا "التدخلات الاجنبية التي لا تجلب سوى عدم الامان والانقسامات"، ملمحا الى وجود القوات الاميركية في عدد من دول الخليج.
التعليقات
نجاد
Ali -هذا الرجل نجاد وكل القيادة الأيرانية مصابين بأنفصام الشخصية ومن يطلع على تصريحاتهم تراهم يتكلمون عن السلام في الخليج والمنطقة وهم يؤججون للحرب وتراهـــم يتكلمون عن سيادة أراضيهم وهم لا يحترمون سيادة أراضي غيرهم من دول الجوار يزمرون ويطبلون فيما يعنيهم وما لا يعنيهم متطفلين لدرجة الأشمئزاز والغثيان ولا تعرف سر هذا التمرد والجبروت الأرعن وشعبهم المسكين يعاني شظف العيش بعد سلسلة العقوبات المتلاحقة.. أما كان أولى أن يكون هذا البذح على السلاح والتكنلوجيا يعود بالنفع على الشعب ليعيش أم أن الطغاة يحلمون فقط بالسلطة المطلقة وكأنهم يعيشون وحدهم ولا محكومين من حولهم وكيف يتجرأ الحاكم ليقول أن الشعب الأيراني يريد الأعتدال والسلام هذا أذا كان الشعب الأيراني يستطيع أن يقرر فأنتم تتكلمون بأسمه وهو لا حول ولا قوة له فأذا قال أطعموني أسكتموه بقمعكم أيها الرئيس نجاد لماذا لا تسأل نفسك ويسأل الملالي أنفسهم لماذا يريد العالم الأعتداء عليكم فأنتم مــخدوعون بأوهامكم والشعب مذعن لكم بالأكراه وعندما تقع الواقعة يدفع المساكين الثمن دون حساب أو حدود بالله عليكم رفقا بالعباد فأنتم تجرون المنطقة والعالم الى شفا حرب ضروس لا طائل لها ألا لتشفي غرور عنجهية فارسية مقيتة ولا أتصور أحد منكم أستفاد من التاريخ ليتعض ماذا فعلت العنجهية الفارسية بأمبراطورياتها فما تكاد تصل الى عنان السماء بالمجد حتى تتهاوى أسفل سافلين أن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب .........
نجاد
Ali -هذا الرجل نجاد وكل القيادة الأيرانية مصابين بأنفصام الشخصية ومن يطلع على تصريحاتهم تراهم يتكلمون عن السلام في الخليج والمنطقة وهم يؤججون للحرب وتراهـــم يتكلمون عن سيادة أراضيهم وهم لا يحترمون سيادة أراضي غيرهم من دول الجوار يزمرون ويطبلون فيما يعنيهم وما لا يعنيهم متطفلين لدرجة الأشمئزاز والغثيان ولا تعرف سر هذا التمرد والجبروت الأرعن وشعبهم المسكين يعاني شظف العيش بعد سلسلة العقوبات المتلاحقة.. أما كان أولى أن يكون هذا البذح على السلاح والتكنلوجيا يعود بالنفع على الشعب ليعيش أم أن الطغاة يحلمون فقط بالسلطة المطلقة وكأنهم يعيشون وحدهم ولا محكومين من حولهم وكيف يتجرأ الحاكم ليقول أن الشعب الأيراني يريد الأعتدال والسلام هذا أذا كان الشعب الأيراني يستطيع أن يقرر فأنتم تتكلمون بأسمه وهو لا حول ولا قوة له فأذا قال أطعموني أسكتموه بقمعكم أيها الرئيس نجاد لماذا لا تسأل نفسك ويسأل الملالي أنفسهم لماذا يريد العالم الأعتداء عليكم فأنتم مــخدوعون بأوهامكم والشعب مذعن لكم بالأكراه وعندما تقع الواقعة يدفع المساكين الثمن دون حساب أو حدود بالله عليكم رفقا بالعباد فأنتم تجرون المنطقة والعالم الى شفا حرب ضروس لا طائل لها ألا لتشفي غرور عنجهية فارسية مقيتة ولا أتصور أحد منكم أستفاد من التاريخ ليتعض ماذا فعلت العنجهية الفارسية بأمبراطورياتها فما تكاد تصل الى عنان السماء بالمجد حتى تتهاوى أسفل سافلين أن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب .........