أخبار

برواري: خلافات إقليم كردستان والحكومة المركزية أحد الأسباب

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أبدى عادل برواري مستشار رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي تفهمه لحالة الإبعاد عن منصبه التي طالته، مؤكدًا أن ما حدث ليس إبعادًا بالمعنى الحرفي للكلمة، بل إن مدة (العقد) الذي يرتبط به انتهت ولم يتم تجديدها، مشيرًا إلى أنه يفتخر بالمدة التي أمضاها في عمله مع رئيس الوزراء العراقي الذي يعده أخًا وصديقًا.

عادل برواري

عبد الجبار العتابي من بغداد: قال برواري، الذي ينتمي إلى الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني، في حديث مع (إيلاف)، إنه يعتقد أن المشاكل الأخيرة التي تفاقمت بين الحكومة الاتحادية وبارزاني هي أحد الأسباب لإبعاده عن منصبه، مؤكدًا أن القادة الأكراد غير راضين عن هذا الإبعاد وغير مقتنعين به.. وفي ما يلي توضيحات النائب الكردي:

* ما هي أبعاد إبعادك عن منصبك كمستشار لرئيس الوزراء المالكي؟
- ما حدث ليس إبعادًا، وإنما الحقيقة هي أن المنصب ليس رسميًا، بل إنه (عقد) وطبعًا بانتهائه لم يجدد، وهو طبعًا وظيفة حكومية، وأنا أفتخر بأنني عملت في هذا المنصب طوال السنتين الماضيتين، وأنا مؤمن بأنه لابد أن تكون هناك نهاية لشغلي هذا المنصب، خاصة مع الظروف الصعبة القائمة بين إقليم كردستان والحكومة الاتحادية، وهذه دائمًا ما كانت تحدث، وهذا ما كنت دائمًا أفكر به بأن استمرار المشاكل غير جيد، وكانت النتيجة متوقعة بالنسبة إليّ، لأن المشاكل كبيرة بين الطرفين، ولا يمكن حلها بسهولة.

* هل تعتقد أن هذه المشاكل سبب في إبعادك؟
- ربما هي كذلك، وربما هي أحد الأسباب، وقد كان تكليفي بهذا المنصب من قبل إقليم كردستان، وخلال المدة هذه كنت أحاول حل المشاكل بكل جهد، وأن أكون طرفًا في الخير لتقليص الخلافات أو على الأقل لن أسمح بتضخيمها، ولكن الخلافات كانت أكبر من حجمي، وكنت التقي دائمًا بعض الرموز في كتلة (دولة القانون)، مثل حسن السنيد وحيدر العبادي وغيرهما، وأحاول معها البحث عن حلول وتقريب وجهات النظر، كما كنت ألتقي عددًا من الذين داخل العملية السياسية، خاصة في الآونة الأخيرة، سواء من الوزراء أو الشخصيات من الأطراف المشاركة في العملية السياسية ككل، لأنني أعتبر أن هذه مهمتي أصلاً، وأن هذا واجبي في حل المشاكل وتقليص الخلافات، وحاولت كثيرًا أن أكون حلقة وصل أو وساطة خير لتعزيز العلاقة بين حكومة إقليم كردستان والحكومة الاتحادية في بغداد، وأتصور أنني حاولت من مختلف المنافذ، ولكن يبدو أنه في الآونة الآخيرة حصلت خلافات أكبر من حجمي، وحتى من حجم إقليم كردستان، لأن هناك خلافات عالقة من عام 2006 وعام 2007، ولم تحل.

* هل أنت حزين لهذا الإبعاد؟
- لست حزينًا، وأنا أحترم الأخ رئيس الوزراء نوري المالكي، واعتبره أخًا كبيرًا، وهو شخصية وطنية، وكانت لنا علاقة صداقة قديمة منذ الجمعية الوطنية، وأنا أكنّ له الاحترام، وأعتقد أن للرجل كرئيس وزراء صلاحياته، وإذا ما أبعدني اليوم فربما بعد أيام أو أشهر أو سنوات يعيدني إليه.

* كيف كانت ردود فعل القادة الكرد حول الموضوع؟
- كانوا غير مقتنعين بالإبعاد، وغير راضين عنه، باعتبار إقليم كردستان هو من كلفني بهذا المنصب، وأنا أتمنى أن لا يشكل هذا الموضوع أي خلل إضافي بين الطرفين، لأن المنصب كان بمبدأ (العقد)، وليس منصبًا رسميًا.

* هل تم تعيين بديل منك من الحزب عينه؟
- أنا أنتمي إلى الحزب الديمقراطي الكردستاني (الذي يتزعمه السيد مسعود البارزاني، رئيس إقليم كردستان)، وحسب علمي لم يتم تعيين أي أحد بدلاً مني، وربما يكون التعيين من الحزب عينه أو من حزب كردي آخر.

وكان مصدر مطلع في مكتب رئيس الوزراء نوري المالكي قد أكد استبعاد عادل برواري من منصبه، وقال إنه قد تم إنهاء عقده في مكتب رئيس الوزراء، حيث إنه ليس على ملاك رئاسة الوزراء، إنما كان بعقد، وهو حاليًا لا يمثل مكتب رئيس الوزراء.

يذكر أن العلاقة بين إقليم كردستان والحكومة الاتحادية تمر بمرحلة من تبادل الاتهامات والسجال، وخاصة بعد تصريحات رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني، الذي رفض فيها التصرفات التي يقوم بها رئيس الوزراء نوري المالكي، فيما رد نواب من دولة القانون على تصريحات بارزاني وانتقدوها بشدة، ومثل إيواء إقليم كردستان لطارق الهاشمي بداية لتجدد الخلاف بين إقليم كردستان والحكومة الاتحادية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المالكي
ابو احمد -

لو كان أخا عزيزا ومحترما كما تقول لما أبعدك في هذا الظرف العصيب والمتشنج بين الاقليم والمركز, ولأعطاك قيمة ومكانة لما تكن له من احترام والتبجيل, ,ولهذا تستحق أكثر من الابعاد.لو كنت مكان مسعود لعاقبتك أيظا لمخالفتك له بتلك النعوت للمالكي,لأنك تخالفه الرأي من المالكي وتصرفاته, ةتكذب بموقفك هذا رئيس حزبك ورئيس الاقليم بما قاله عن المالكي,لأن حسب كلام مسعود بارزاني المالكي شخص مراوغ ويستغل السلطة لضرب خصومه وازاحتهم من امامه,وهو الذي اتى بصوت الكرد الى السلطة,ولكن متى يفهم الساسة الكرد ويعرفوا صديقهم من عدوهم وهم يثقون ويعتمدون على أمثالك من النفعين.

التعريب
Rizgar -

شاهدنا انفال السنة العرب والان بانتظار انفال الشيعة العرب .

طاغية و دكتاتور
جاسم الكردي -

مع قرب موعد الانتخابات في العراق يحاول نوري الهالكي ابعاد كل من يظن بانه يشكل الخطر عليه و لا يهمه في ذلك ان كان هذا الطرف شيعيا ام سنيا ام كرديا بل انه دكتاتور جديد و ابعاده عن الساحه السياسية العراقية يكلف العراقيين الكثير مثلما كلفت الليبيين و اليمنيين و المصريين و السوريين عندما ثاروا على قياداتهم لان هذا هو ديدن الطغاة اما الحكم واما الابادة للجميع يطبقون المقولة المعروفة لدينا التي تقول(لو العب لو اخرب الملعب) ولكن لا بد من ان نشير الى نقطة مهمة جدا الا وهي ان الفاشلين سياسيا من امثال البارزاني و الطالباني و الحكيم ووووو هم الذي دعموا هذا الدكتاتور ظنا منهم انه يشاركهم في سرقته لاموال الشعب في العراق ولم يدركوا بان المالكي انقلب على امين الحزب الذي ينتمي اليه (الجعفري) و اليوم نراه ينقلب على الاخرين واحدا تلو الاخرى

علوة مخضر
باي باي عراق -

هل من ااممكن سؤال السيد برواري ماذا قدم من استشارات خلال فترة عقده وخاصة كانت هناك الكثير من الاشكلات والتصريحات النارية بين الحكومة والاقليم ومن خلال قرأة المقال يشعر الواحد بأن البلد يدار بالمجاملات والمقاولات والصفقات كأنه علوة مخضر فليفرح العراقيون بدوله قانون المخضر

اضرب يمالكي بيد من فولاذ
احمد الوطني -

اضرب يمالكي بيد من فولاذ ممزوجو بنووي التأريخ بقوة المستضعفين الذين اشائت قوة الكون العظيم ان تنصرهم وتعزهم بعد ظلم جائر من الأقارب والاعراب اتباع التخلف والفتن وغير العرب ارباب الموسونية وابناء العملاء الذين زرعو ليفرقو امة محمد ص - اضرب يامالكي هامات الطغات والفتن ودعها تتحرج بين اقدام الشياطين ليفزعو ويكونو عبرة لمن راودته نفسه ان يكون على المؤمنين سيف يستفزهم ويهددهم بعودة الكفر والدم والبعث البرزاني الشيفوني العنصري والتاريخ ليس ببعيد عندما وضع يده بيد صدام لقتل ابناء جلدته .والاف سطور الخيانة والغدر لهؤلاء الماسونيين يذهبون الى اوربا وخاصة بلغاريا لحضور حفل ماسوني شبه سري كان هناك -- ولاكن لاساتر لمن عادا الله ورسوله وكتابه وسنته - اضرب يامالكي بسف ذالفقار رؤس وهامات كبراء الفتن والارهاب وعملاء الماسونية . فوالله ان الله ورسوله وملائكته معك ونحن نرى قدرة الله سبحانه عندما ينصر عبده وهو محاط بأعدائه وتتكالب عليه المؤامرات من اشخاص ومقربين واحزاب وناكثين ودول ومعهم قطر . وكيف الله نصرك وينصرك عليهم دائما .اردعهم يامالكي ولتشخص ابصارهم وتدور اعينهم هؤلاء رؤس الفتن عندما يرو . قوات الفرقة الذهبية الكونية تنزل عليهم من السماء بلمظلات وتأتيهم من خلفهم ومن بين ايدهم وهم بملابسهم السوداء واسلحتهم الفتاكة واجسامهم القوية وشجاعتهم الرهيبة وايمانهم العظيم بالله وصوتهم المزلزل والذي يجعل وجعل اصحاب الفتن والارهب كلفئران ترى اعينهم تتقلب ووجوههم تتلون كأن الموت وقع عليهم من الخوف والرعب .وفي نفس الوقت ترى المؤمنين فرحين بهم والأطفال يضحكون معهم مطمئنين . ولهذا السبب احببناك من بعد بغض يامالكي .فالله ينصرك عليهم فدعوانا مجابة ودعوى الطائفيين والنواصب والاعراب وابناء الماسونية في ظلال. والحسد والحقد والمرض والخوف والموت يغيض اعدائك

to Rizgar
أبو فتوح -

الأخ رزكار هو كاتب علماني متقلب الأوجه يميل حيث تميل الرياح ولكن في كثير من الأحيان تغلبه قوميته الكردية فتنسيه حقوق الآخرين الذين ينظر إليهم هو بعين واحدة..هذا ليس عيبا كبيرا وإنما نقصا يحتاج الى إعادة إيمانه إذا كان مسلما ولا عتبا عليه غذا كان شيوعيا فالعالم تغير الى وجهة نظر علمانية في كثير من الميادين ولكن الله تعالى يقول بأن وجود رجل واحد رشيد قد يُطفيء غضب الله تعالى بقوله (أما كان فيكم رجل رشيد) وأنا أعتقد إن الأخ نوري المالكي سيكون الرجل الرشيد الذي لن يظلم الأكراد الشرفاء الذين يحبون الأنتماء للأسلام أولا وللعراق ثانيا ولقوميتهم ثالثا ..أما غذا كانوا يفضلون الإنفصال فليختاروا مايريدون ولكن ليس على حساب العراق والعراقيين ..هناك رجال أوفياء من الكرد المخلصين ،هؤلاء هم المؤمنين حقا ولكن لا تشعرون..أما برزاني وطالباني فهما وجها لعملة صدامية واحدة ولو كان السيد طالباني أقل حدة من برزاني العميل ..

عصابات
منهل العراقي -

يقولها بفخر منصب غير رسمي ومحاصصة. فلا داعي للمؤهلات العلمية والأدراية والخبرة في شغل هكذا وظائف معنى هذا ان ليست هناك أي رقابة على ما حققه الشخص معنى هذا ان هذه حصتي إن نجحت في عملي أم لا , معنى هذا ان العراقي سيظل في جهنم وبئس المصير . ما دامت العصابات شرعنة قانونيا السرقات.

هذا ديدنهم
عمر المنصوري -

البرزانيين هذا ديدنهم عصاة وقجقجيه ومن حق اي انسان ان يبعد اعدائه عن محيطه.ان من يطالب بالانفصال عن العراق لايجوز له ان يعيش فيه ولا يعيش من خيراته ولايشارك في حكمه وهو عدو غادر,وما اتخذه المالكي بانهاء عقد براوري الا خطوة صحيحه .فهم يشاركوننا في الحكم في بغداد ويفرضون علينا الدخول الى اربيل بالفيزا فهل يجوز ذالك؟ فليموتوا بغيضهم العراق بيت العرب وبغداد عاصمتهم وليست اربيل

مطالب العراقيين
صوت الشارع -

نحن العراقيين مستعدين ان نبصم بالعشره للسيد المالكي بشرط ان يحقق لنا المطاليب التاليه:1- توفير فرص العمل او صرف رواتب الرعايه الاجتماعيه لكل العاطلين عن العمل.2- توفير الكهرباء والماء والخدمات الاخرى بصوره معقوله اسوة بما متوفر في الدول المجاوره.3- تصليح وتطوير شبكات الري واجراء حملة تشجير واستزراع وطنيه لانقاذنا من العواصف الترابيه والغبار الذي اصبح الان يضربنا على مدار السنه.4- تنفيذ حمله وطنيه للاسكان وذلك ببناء ملايين الوحدات السكنيه.5- تنفيذ حمله وطنيه لتبليط كافة الشوارع والازقه في المدن.6- تنفيذ حمله وطنيه لبناء المدارس لسد النقص في الابنيه المدرسيه.7- تنفيذ حمله وطنيه لبناء المستشفيات والمستوصفات في المدن والارياف وتطبيق برنامج رعايه صحيه حديثه واقامة احياء امنه للاطباء الاختصاصيين الكبار تحوي على مساكنهم وعياداتهم مشابهه للمنطقه الخضراء بحيث يمكن لهم ممارسة عملهم وتقديم خدماتهم الى المرضى بدون الخوف من عصابات الخطف والقتل المنتشره في البلد.8- نحن لا نريد منك ياسيادة الرئيس القضاء تماما على الفساد الاداري لاننا نعلم بان هذا اصبح جزء من حياة العراقيين لكن على الاقل وضع ضوابط معقوله للسرقات بحيث لا تتجاوز الحدود المعقوله. مثلا السماح بسرقة 10% من كلفة المشاريع من قبل القائمين عليها.(من لعنة الله على الذي اوصلنا الى هذه القناعه).9- لا نريد تخفيض رواتب المسؤولين ونواب البرلمان لان واضح هذا من رابع المستحيلات وسيؤدي الى انهيار النظام السياسي في البلد لكن على الاقل شمول بقية العراقيين ولو بفتات من الكعكه.10- واخيراالنظر بشكل متساوي لكل العراقيين بغض النظر عن الدين او المذهب او القوميه. شكرا لايلاف للنشر.

هدية الى أحمد العراقي
ابو احمد -

اليك هذه الهدية مني يا أحمد الوطني, شاهده قبل الحذف على اليوتوب,فهي يصدق ما تقوله...http://www,,,,,

البرواري مجرم حرب
سندي -

عادل بروراري مجرم حرب مطلوب لدى المحكمة العراقية لارتكابه جرائم ضد الشعب الكردي في حملة الانفال حيث كان مسؤول فوج الجحوش كيف ينسى القيادة الكردية ذلك القيادة الكردية يصفون الانفال بأنهاجريمة ضد الشعب الكردي هاهو الذي لديه يد فيه يصفه بأنه مناصل وبطل والله المالكي عمل عين الصواب لطرده هذا المجرم الصدامي الذي يكره الشعب الكردي وعيب وعار على القيادة الكردية في التعامل مع شخص ارتكب ابشع الجرائم ضد الشعب الكردي.

يتحالفون مع الخنجر الكردي
وليد -

كل هم الاكراد هو حلب العراق وامتصاص خيراته عن طريق ال17% وعن طريق تهريب البترول والاشخاص وسرقة ممتلكات الدولة العراقية كما حصل عند السقوط وبيع معدات الجيش العراقي السابق الى ايران على شكل خردة وعن طريق تعاقدات بترولية من دون موافقة المركز .الاكراد يعلنوننها بعظمة لسانهم انهم ليسوا عراقيين وان العراق دولة مصطنعة وانهم اجبروا على الالتحاق بالعراق رغما عنهم بموجب اتفاقية سايكس بيكو .الاكراد حاربو كل الانظمة السابقة مند العهد الملكي وحتى الان لدا فان اي حديث لهم عن العراق ومصالحه هو حديث مزور والغرض منه اعلامي فقط لتمرير مخططاتهم . يحتفظ القزم مسعود برزاني بمجموعة من اشد واقوى عناصر المخابرات الاسرائلية في كردستان لادارة صراعه مع الحكومة ولاضعاف العراق الى اقصى درجة ممكنه لكي يتسنى حلب المزيد من خيرات العراق .القيادة الكردستانية العنصرية الممتلئة حقدا على العرب والفرس والاتراك هي التى سهلت مرور الارهابيين الى بغداد لتفجير الابرياء ولزيادة التوتر السني الشيعي حيث انها بدون هذا التوتر لاتستطيع العيش ...........والان عندما بدا ساعد العراق يشتد وبدا العراق يستعيد بعضا من قوته نرى هده الحركة الالتفافيه لاسقاط الحكومة بالتعاون مع قائمة العراقية قائمة اياد علاوى - صنيعة الاخضر الابراهيمي ودول الجوار صاحبة البترودولار العربي والتيار الصدري الدي فشل هو والعراقية في تحقيق اي انجاز حقيقى للعراقيين . ان اتفاق التيار الصدري والقائمة العراقيةلاسقاط الحكومة الحالية بالتحالف مع الكرد الدين مزقوا العراق ويسعون الى تمزيقه من عام 1921 وحتى الان يرقى الى مرتبة الخيانة العظمى .........والان فاننا نهيب باعضاء التيار الصدري الشرفاء واعضاء العراقية النبلاء ممن يرفضوا ان يتحولو الى خنجر مسموم بيد الاكراد الدين عملوا طول حياتهم كبندقية ماجورة ضد العراق والدين لم يقدموا الى العراق غير الحروب والسرقات والعمل كادلاء وجواسيس للأجنبي نهيب بهم الخروج من قوائمهم وتشكيل تيار وطني جديد يسعى لحماية العراق لا الى تمزيقه اما الاكراد العنصريون الدين لايسمحوا للعربي العراقي ان يدخل في اقليمهم بدون كفيل ولا العمل في حكومتهم التى يريدونها كردية مئة بالمئة فاننا نقول لهم ان الاعيبكم مكشوفة والعراقيون العرب بسنتهم وشيعتهم صارو يعرفونكم ويعرفون الهدف من كل حركة من حركاتكم التى تسعى بالاساس الى اضعاف

الى رقم 5
Zeki Habib -

والاحزاب الكورديةوقياداتهم ليسوا عملاء ولا خونة والتاريخ شاهد على ذلك والشعب الكوردى ورائهم ان شئت ام ابيت والشعب الكوردى بأحزابه ضحوا بالغالى والرخيص من اجل الكرامة والحرية وقارعوا النظام الفاشى القمعى الدموى حينما كنت جاسوسا لهم وتصفق لهم وتهتف بالروح بالدم ورائهم والان اصبحت شريفا ومناضلا ووطنيا ومقاوما على رؤوسنا وتبيع الوطنية المزيفة على رؤوسنا انت وامثالك المضللين والمنافقين والعنصرية من باب الحقد والكراهية, وتحلم برجوع الاستبداد والغطرسة والطغيان والابادات الجماعية واستخدام السلاح الكيمياوى ضد الشعب الاعزل, فأن شريعة الغاب لقد ولى والى الابد والاناء ينضح بما فيه.

الى عمر المنصوري
Zeki Habib -

البرزانيين تاج راسك وتاج راس اللى خلفك

Arabised
Hilawi -

There is an old Kurdish poem which goes like this: Do not kill a snake or a scorpion but kill a Kurd who has Arabised. This perhaps explains why Arabists dislike Barzani

عادل برواري مجرم
احمد برواري -

عادل برواري شارك في جريمة الانفال ضد الشعب الكردي حيث كان مستشار الجحوش وبعد الانتفاضة كان يعمل في تجارة المخدرات والحشيش في منطقة زاخو جميع الناس في دهوك وزاخو يعرفون ذلك اتعجب كيف تم تعيينه في ذلك المنصب