متظاهرون في الاردن يطالبون ب"الخبز والحرية".
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عمان: خرجت تظاهرات في انحاء مختلفة من الاردن الجمعة تطالب ب"الخبر والحرية" وتدين "الفساد" الذي يعيق التغيير السياسي والاقتصادي.
وفي مدينة الطفيلة الجنوبية، دعت المعارضة الاسلامية والحركات الشبابية وعدد من المجموعات الاخرى الى الاصلاحات العامة وذلك في ذكرى ما يسمى "هبة نيسان" اي الاحتجاجات التي جرت في نيسان/ابريل 1989 ضد ارتفاع الاسعار والتي ادت الى بدء الاصلاحات الديموقراطية في البلاد.
وحمل المتظاهرون لافتات تدعو الى الاصلاح والديموقراطية. ورددوا هتافات تدعو الى العدل والحريات وتنتقد "القبضة الامنية".
وحاول اشخاص مسلحون ومقنعون اخافة المتظاهرين باطلاق النار في الهواء، الا انهم فشلوا.
وفي وسط عمان تظاهر نحو 200 شاب امام المسجد الحسيني، مطالبين ب"الخبز والحرية والكرامة" ومشيدين ب"هبة نيسان".
ورفع المتظاهرون لافتات تطالب باصلاحات حقيقية والقضاء على الفساد.
وجرت تظاهرات مماثلة في مدن الكرك والسلطة وجرش وعدد من المدن الاخرى.
ويشهد الاردن تظاهرات منذ كانون الثاني/يناير من العام الماضي تدعو الى اصلاحات سياسية واقتصادية شاملة والقضاء على الفساد.
التعليقات
عادي جداً
الواوي الماوي -ما طول الملك موجود لا راح تشوفون لا خبز و لا حرية .. ثوروا تصحّوا و إلا خليكم بالذل و الهوان طول عمركم و أموركم من سئ إلى أسوأ و كيفما تكونوا يول عليكم و أنتم لا تظلمون
إلى رقم (1) عادي
أردني -إحنا بنفضّل يكون علينا ملك عادل على أن يولى علينا رئيس لا يخاف فينا لومة لائم , بس بشرط يكون الملك لا يلعب القمار !! و إذا أصر على لعب القمار أن يتقن اللعب وبيكفي خسائر !! فإذا كان لا يتقن الروليت فعليه بالبلاك جاك أو اي لعبة أخرى تكون حظوظه فيها أفضل !! و أخيراً أشترط بالملك الذي يولى علينا أن لا يقامر بأموال شعبه و قوتهم , خصوصاً عندما لا يجد الشعب ما يسد فيه رمقه ...
إلى رقم (1) عادي
أردني -إحنا بنفضّل يكون علينا ملك عادل على أن يولى علينا رئيس لا يخاف فينا لومة لائم , بس بشرط يكون الملك لا يلعب القمار !! و إذا أصر على لعب القمار أن يتقن اللعب وبيكفي خسائر !! فإذا كان لا يتقن الروليت فعليه بالبلاك جاك أو اي لعبة أخرى تكون حظوظه فيها أفضل !! و أخيراً أشترط بالملك الذي يولى علينا أن لا يقامر بأموال شعبه و قوتهم , خصوصاً عندما لا يجد الشعب ما يسد فيه رمقه ...