أخبار

خلايا نائمة دخلت باسم "الدمج" تتحرك بأوامر أحزابها

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يعتبر العراقيون أنّ تنظيم القاعدة لم يعد له وجود في بلادهم ويؤكدون أن ما يحصل من تفجيرات وخروقات أمنيّة هو من تنفيذ مجموعات داخل المنظومة العسكرية تابعة للأحزاب والتيارات وعناصرها يُعرفون باسم "الدمج" قامت الأحزاب والكيانات والعشائر بزجهم بالجيش والشرطة.

عبد الجبار العتابي من بغداد: استغرب عراقيون ما تتناقله الجهات الأمنية المسؤولة عن الأمن في العراق من أن تنظيم القاعدة هو وراء الخروقات الأمنية التي تحدث بين حين وآخر ويذهب ضحيتها عشرات الابرياء، مؤكدين أن الحقيقة التي يريد أن يغفل عنها معظم المسؤولين هي أن اسباب هذه الخروقات هي الخيانة التي يقوم بها بعض الذين دخلوا الى صفوف القوات الأمنية عبر ما يسمى بـ (الدمج)، كون هؤلاء العناصر هم بمثابة خلايا نائمة داخل الجيش وتتحرك في الشوارع بحرية بملابسها العسكرية فتفخخ وتزرع العبوات ولا أحد ينتبه لها أو يشك فيها.

وأكد عسكريون عراقيون ومواطنون أن تنظيم القاعدة لم يعد له وجود في العراق، وما يحدث من انفجارات هنا وهناك بين آونة وأخرى هو من عمل تنظيمات داخل المنظومة العسكرية العراقية تابعة للأحزاب والتيارات.

وأعربوا عن خيبتهم المريرة باستمرار هذه الخروقات وعدم استطاعة الاستخبارات الانتباه اليها وكشف خيوطها على الرغم من أنها ليست بعيدة عنها وتعمل في إطارها. وقال العديد من الاشخاص الذين التقيناهم إن اسطوانة تنظيم القاعدة أصبحت مشروخة وهي تبرير غير مقنع، مشيرين إلى أنّ استتباب الأمن لا يخدم العديد من الأحزاب سواء التي في السلطة أو خارجها، خاصة أن الأحزاب المتنفذة قليلة والأحزاب والكيانات التي تعتقد نفسها مظلومة كثيرة.

ويقول ضابط برتبة متوسطة في الجيش: "لا اعتقد أن تنظيم القاعدة الحقيقي له وجود في العراق الآن، فقد ذهب عناصره من العرب فيما هرب العراقيون أو قتلوا واعتقلوا أو ما زالوا في بعض المناطق البعيدة عن مراكز المحافظات، لكن الذي يحصل سببه (الدمج)، الذي سمح للأحزاب العراقية على اختلاف انتماءاتها وتسمياتها من تجنيد عناصر لها بشكل رسمي في الجيش والشرطة وبرتب عالية على الرغم من أن أغلب هؤلاء لم يكملوا دراستهم وليست لهم أية خلفية عسكرية، واعتقد أن ولاء هؤلاء بقي للأحزاب التي رعتهم ومنحتهم الرتب والرواتب العالية فأصبحوا يتلقون الأوامر منها، وهكذا تجد أن الخروقات الأمنية مستمرة لأن هؤلاء هم وحدهم الذين يستطيعون التحرك بحرية حاليًا بالتحديد مع التشديد الأمني وكثرة السيطرات،فهؤلاء يتحركون في الشوارع بحرية وبملابسهم العسكرية فيمكن أن يفخخوا السيارات وأن يزرعوا العبوات ولا أحد ينتبه لهم او يشك فيهم اطلاقًا".

ويضيف: "لذلك أنا استغرب ما أسمعه من المسؤولين الأمنيين بأن تنظيم القاعدة هو من يقول ذلك، حتى أن اعترافالتنظيمبالتفجيرات مجرد (تعمية) لأن القاعدة هي أسهل ما يمكن أن ترمى عليها الاخطاء، ويبدو أنها خطط من هذه الأحزاب والتنظيمات من أجل تدهور الوضع الأمني وإشغال الأجهزة الأمنية بالبحث عن رموز القاعدة ليس إلا".

أما الجندي الذي يحمل رتبة (عريف) فقال: "كنت أقف فيأحد المراكز، وكان كل يوم تقريباً يمر ضابط كبير في السن برتبة عميد، ويمر عبر جهاز الفحص لكنني لا استطيع أن افعل شيئًا، فهو عميد في الجيش، وهكذا في أيام عديدة إلى أن زارنا في أحد الايام ضابط برتبة عقيد ولأنه من النوع (المحبوب) أخبرته بما كنت اكتشفه، فقال لي سأنتظر وعندما يأتي أخبرني، وبالفعل انتظر العقيد إلى أن جاء العميد فأشر الجهاز، فطلب منا العقيد أن نقوم بتفتيش السيارة، فلم يعترض العميد ففتشنا ولكن لم نجد شيئًافي حين أنالجهاز ما زال يؤشر، فاضطر العقيد الى تفكيك الابواب، واذا به يجد الديناميت، وعلمنا في ما بعد أن هذا العميد دخل الجيش عن طريق (الدمج) وأنه يرتبط بتنظيمات أو ميليشيات".

وأضاف: "أنا اسمع كثيرًا عن الدمج وسلبياته وبعض الأحيان أخدم مع أشخاص لا أشعر أن لديهم روح الحرص في الواجب وأسمع منهم كلامًا غريبًا اثناء نقاشاتنا واحاديثنا".

فيما قال الشرطي سعد: "أنا دخلت عن طريق أحد الأحزاب الى الشرطة وما يهمني أنني استلم الراتب وما يهمني ايضًا انني اشكر الحزب الذي ادخلني الى الشرطة وأذهب اليه دائما لتأكيد وفائي له، لا اقول لك إنني أخون وطني أو لا أقوم بالواجب ولكنني اطالب باجازات كثيرة وأحيانًا لا أداوم بمقابل مادي".

أما المواطن عبد الكريم سماري، من أهالي مدينة الشعلة في بغداد، فقال: "تسع سنوات مرت كلها قتل ودم وانفجارات، ومهما كان عدد تنظيم القاعدة فهو لم يبقَ منه بقية على ما نسمعه من اعتقالات وقتل للإرهابيين، ولكن الغريب أن أغلب المناطق في بغداد تحديدًالم يعد الدخول اليها سهلاً، وحتى الإرهابي يخاف أن يمر لأن احتمال أن ينكشف كبير، والغريب أنه أصبح واضحًا، لذلك ليس من المستبعد أن من يقوم بهذه التفجيرات اشخاص يعملون في الاجهزة الأمنية، وإلا بربك كيف يمكن لسيارة مفخخة أن تعبر الشوارع كلها وتتفجر في شارع حيفا المكتظ بالشرطة والجيش والأمن؟ انا اعتقد أن (الحرامي) من داخل الجيش والشرطة، وما دام كل حزب أدخل (جماعته) فأكيد هم الذين يفجرون".

ويقول المواطن نايف عباس: "لا استبعد أن تقوم مجموعات من المأجورين داخل اجهزة الشرطة والجيش بهذه العمليات الارهابية، لا استبعد ابدًا لأن هؤلاء لم يعرفوا معنى الجيش، وكل واحد منهم (عبد مأمور) لسيده الحزب فينفذ ما يريده، وانا استغرب أن الحكومة ما زالت تصر على أن تنظيم القاعدة هو من يفعل ذلك، آمنت بالله، ولكن اين هو تنظيم القاعدة؟ أليس هو داخل الجيش والشرطة من الذي جاء باسم (الدمج)، والحكومة لا اعرف لماذا،لغاية الآن، هينائمة ولا تنظر الى الحقيقة. يا سيد المالكي يا رئيس وزراء العراق، الناس الذين دخلوا الجيش والشرطة بالدمج هم اصل البلاء وعليك كقائد عام للقوات المسلحة أن تعيد النظر في الدمج".

فيما قال جمال بابان، الكاتب والناشط في منظمات المجتمع المدني: "نحن نعرف أن الإرهابيين يقفون وراء هذه التفجيرات وأيضًا الميليشيات التي انضمت الى الجيش عن طريق الدمج بواسطة الأحزاب، هذا نعرفه جيدًا وطالما تحدثنا به ولكن الحكومة (اذن من طين وأذن من عجين) والضحايا الابرياء هم من العمال والباعة والناس الذين وثقوا بالحكومة من أنها ستحميهم، نحن ابتلينا بالذين لا يسمعون وابتلينا بالذين يخافون ان ينظروا الى وجوههم فيرون فيها عيوبًا، انا أؤكد أن الذين دخلوا الى القوات الأمنية باسم (الدمج) هم الخلايا النائمة للارهاب ولا أعتقد أن الوضع الأمني سيستتب إن لم ينظف الجيش والشرطة من هؤلاء، وعلى الحكومة إن كانت وطنية فعلاً أن تعمل على الغاء الدمج وأن تنظف القوات الأمنية من المندسين، فهؤلاء هم الذين يلعبون بالأمن ويدمرون الحياة، وصدقني الوضع سيبقى على ما هو عليه ما دام الدمج موجوداً".

وظاهرة الدمج بدأت في العام 2004 حيث اتفقت الأحزاب والكيانات والعشائر على زج أشخاص تابعين لها بالجيش والشرطة ومنحهم رتبًا عسكرية حسب العمر فقط، ويؤكد البعض ممن لديه معرفة بالدمج أن الكثير من الغش رافق هذه الظاهرة حيث تم بيع العديد من هذه الرتب لأناس من خارج الأحزاب والعشائر.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بعثي
علي المدني -

في هذا المقال الدافع غير برئ لان الدمج ليس كذلك لماذا لاتقول الخطر من الصحوات التي قاتلت مع القاعدة والدمج قاتلو صدام وحزبه

بعثي
علي المدني -

في هذا المقال الدافع غير برئ لان الدمج ليس كذلك لماذا لاتقول الخطر من الصحوات التي قاتلت مع القاعدة والدمج قاتلو صدام وحزبه

الدمج هم الهمج
العراقي المراقب -

من النتائج السلبية التي خلفتها العملية السياسيه الطائفيه في العراق هي ظاهرة الدمج والتي على اساسها تم دمج مجموعة كبيره من الهمج الرعاع ممن لا يعرف حتى الكتابة والقراءه باجهزة الدوله الحساسه كالداخليه والدفاع والامن الوطني والاستخبارات بدافع الانتماء الحزبي والولاء للحزب فكانت العواقب وخيمه على الشعب العراقي من تفجيرات واغتيالات وعبوات ووو وقد شاركت قوات الدمج الحزبيه باغلب الويلات التي مرت على الشعب العراقي

الدمج هم الهمج
العراقي المراقب -

من النتائج السلبية التي خلفتها العملية السياسيه الطائفيه في العراق هي ظاهرة الدمج والتي على اساسها تم دمج مجموعة كبيره من الهمج الرعاع ممن لا يعرف حتى الكتابة والقراءه باجهزة الدوله الحساسه كالداخليه والدفاع والامن الوطني والاستخبارات بدافع الانتماء الحزبي والولاء للحزب فكانت العواقب وخيمه على الشعب العراقي من تفجيرات واغتيالات وعبوات ووو وقد شاركت قوات الدمج الحزبيه باغلب الويلات التي مرت على الشعب العراقي

سلمت يدك
مستر -

المعلق رقم 2 سلمت يدك،كلامك على العين والرأس. في عراق اليوم شهادة لواء في الجيش يقرأ ويكتب.

سلمت يدك
مستر -

المعلق رقم 2 سلمت يدك،كلامك على العين والرأس. في عراق اليوم شهادة لواء في الجيش يقرأ ويكتب.

مليشيات تحت عنوان الدمج
ايمن العراقي -

اخي العراق اليوم يعاني من مليشيات تحت عنوان اخر وهو الدمج فمليشيات بدر هي دمج بدر ومليشيات الدعوة هي دمج الدعوة وغيرها من المليشيات لكن هذه تعتبر اقوى وابشع المليشيات التي لا يوجد عندها اي احترام لا لوطن ولا لشعب ولا لمقدس فما رايك بدمج الدعوة او دمج المالكي الذي يهدم مسجدا للعبادة يهدم بيت من بيوت اللههذه مليشيات تعمل وفق فتاوى ولاجل اجندات خارجية هي التي تبيح لهم ذك لذلك نجد انها تقف وتحارب وتقتل كل من يدعو الى عراق عربي وليس عراق فارسي تنزل سخطها على كل من يرفض ان يكون العراق فارسيا مجوسيا صفويا وهذا واضح وجلي من خلال موقفها الغريب والعجيب من مرجعية عراقية عربية هي مرجعية السيد الصرخي الحسني لان هذه المرجعية ترفض ان تكون تابعة الا للقانون السماوي لا تكون تابعة الا للقران لا تكون تابعة الا للسنة الشريفة الطاهرة للرسول الكريم وال بيته الطاهرينوقد اثبتت ذلك من خلال مواقفها الكثيرة والكبيرة والصلبة والجميع يتذكر ما قام به اتباع هذه المرجعية ردا على التجاوز الذي حصل من ايران على مرجعهم حيث قاموا بحرق القنصليات الايرانية في العراقنعم ان مشكلة العراق والام العراق هي تلك الاحزاب الحاكمة العميلة والتي تعمل بواسطة مليشيات الدمج

ايران تتحمل القسم الاكبر
ابو مؤمل النجفي -

نعم ما ذكره الكاتب هو جزء من المشكلة العراقية في عدم استتباب الامن ولكن هناك الكثير ممن يسعى من اجل خراب العراق ودماره حيث اصبح العراق ضمن الصراعات الاقليمية او الدولية فقد اصبح ساحة للصراعات والتناحرات والنصيب الاكبر في هذا التخريب والتضيع للبلد وتصفية الحسابات هي سياسة العمياء لايران وتدخلها السافر في العراق فنلاحظ ان ايران سعت بكل جهدها الى تصفية الحسابات مع الخصوم واخذ التعهدات من المالكي بمعاقبة الشعب العراقي حقدا وبغضا واقتصاصا للحرب العراقية الايرانية واليوم من ترضى عنه ايران فالحكومة راضية عنه اما من غضبت عليه ايران فالحكومة غاضبة عليه بلا مبرر وبدون سبب فمثلا وفي الاونة الاخيرة شاهدنا التصعيد المستمر بين الحكومة والمرجع العراقي الصرخي الحسني واتباعة وكيف انهم لا يردون الا العبادات من صلاة وشعائر لكنهم لانهم رفضوا ايران قام المالكي وبامر منه هدم مسجدهم جامع محمد باقر الصدر وغلق مكتبهم والايعاز الى مخابراته السرية الى حرق المكاتب والمساجد التابعة للصرخي في باقي المحاظات ليجعلها ورقة ضغط ضد اعداءه المرجعيات الدينية التي سحب عنهم الحمايات وفي احلك الظروف .. فيا اخي الكاتب لابد الا تنسى ايران ودورها بالتفجير وتخريب والقتل والتشريد فهم ومرجعيات ايران في العرق يتحملون القسم الأكبر من المصائب التي تصب على الشعب العراقي

مليشيات تحت عنوان الدمج
ايمن العراقي -

اخي العراق اليوم يعاني من مليشيات تحت عنوان اخر وهو الدمج فمليشيات بدر هي دمج بدر ومليشيات الدعوة هي دمج الدعوة وغيرها من المليشيات لكن هذه تعتبر اقوى وابشع المليشيات التي لا يوجد عندها اي احترام لا لوطن ولا لشعب ولا لمقدس فما رايك بدمج الدعوة او دمج المالكي الذي يهدم مسجدا للعبادة يهدم بيت من بيوت اللههذه مليشيات تعمل وفق فتاوى ولاجل اجندات خارجية هي التي تبيح لهم ذك لذلك نجد انها تقف وتحارب وتقتل كل من يدعو الى عراق عربي وليس عراق فارسي تنزل سخطها على كل من يرفض ان يكون العراق فارسيا مجوسيا صفويا وهذا واضح وجلي من خلال موقفها الغريب والعجيب من مرجعية عراقية عربية هي مرجعية السيد الصرخي الحسني لان هذه المرجعية ترفض ان تكون تابعة الا للقانون السماوي لا تكون تابعة الا للقران لا تكون تابعة الا للسنة الشريفة الطاهرة للرسول الكريم وال بيته الطاهرينوقد اثبتت ذلك من خلال مواقفها الكثيرة والكبيرة والصلبة والجميع يتذكر ما قام به اتباع هذه المرجعية ردا على التجاوز الذي حصل من ايران على مرجعهم حيث قاموا بحرق القنصليات الايرانية في العراقنعم ان مشكلة العراق والام العراق هي تلك الاحزاب الحاكمة العميلة والتي تعمل بواسطة مليشيات الدمج

ايران تتحمل القسم الاكبر
ابو مؤمل النجفي -

نعم ما ذكره الكاتب هو جزء من المشكلة العراقية في عدم استتباب الامن ولكن هناك الكثير ممن يسعى من اجل خراب العراق ودماره حيث اصبح العراق ضمن الصراعات الاقليمية او الدولية فقد اصبح ساحة للصراعات والتناحرات والنصيب الاكبر في هذا التخريب والتضيع للبلد وتصفية الحسابات هي سياسة العمياء لايران وتدخلها السافر في العراق فنلاحظ ان ايران سعت بكل جهدها الى تصفية الحسابات مع الخصوم واخذ التعهدات من المالكي بمعاقبة الشعب العراقي حقدا وبغضا واقتصاصا للحرب العراقية الايرانية واليوم من ترضى عنه ايران فالحكومة راضية عنه اما من غضبت عليه ايران فالحكومة غاضبة عليه بلا مبرر وبدون سبب فمثلا وفي الاونة الاخيرة شاهدنا التصعيد المستمر بين الحكومة والمرجع العراقي الصرخي الحسني واتباعة وكيف انهم لا يردون الا العبادات من صلاة وشعائر لكنهم لانهم رفضوا ايران قام المالكي وبامر منه هدم مسجدهم جامع محمد باقر الصدر وغلق مكتبهم والايعاز الى مخابراته السرية الى حرق المكاتب والمساجد التابعة للصرخي في باقي المحاظات ليجعلها ورقة ضغط ضد اعداءه المرجعيات الدينية التي سحب عنهم الحمايات وفي احلك الظروف .. فيا اخي الكاتب لابد الا تنسى ايران ودورها بالتفجير وتخريب والقتل والتشريد فهم ومرجعيات ايران في العرق يتحملون القسم الأكبر من المصائب التي تصب على الشعب العراقي

يعني المالكي دمج ايراني
الباتيفي -

وبهذه الطريقه المالكي رئيس لدمج واغلبهم دمج ايرانيين فرس هدفهم تفريس العراق مبروك لسيد رئيس الوزراء مالكي الدمجي وعراق دوله دمج وكلنا دمج شئ مضحك مبكي انا احمل الجنسيه الدمجيه قمه المسخره العراق وحكومه بغداد الفاشله كل عام وانتم كلكم دمج

يعني المالكي دمج ايراني
الباتيفي -

وبهذه الطريقه المالكي رئيس لدمج واغلبهم دمج ايرانيين فرس هدفهم تفريس العراق مبروك لسيد رئيس الوزراء مالكي الدمجي وعراق دوله دمج وكلنا دمج شئ مضحك مبكي انا احمل الجنسيه الدمجيه قمه المسخره العراق وحكومه بغداد الفاشله كل عام وانتم كلكم دمج

ارهاب حكومي
مهندس هشام -

ما نغفل ويغفل عنه او ما نحيد عن التكلم فيه وهو الحقيقة الواقعية والثابتة هي ان العملية السياسية برمتها هس عملية سياسية ايرانية اميريكية خليجية وليست عراقية وما نتحدث عنه نتيجة من نتاج تلك العملية السياسية وهذه النتيجة متوقعة ومسلم وقوعها لان كل عملية سياسية تحتاج في بقائها الى شئ مختلفا اختلافا جذريا عما تحتاجه العملية السياسة الاخرى في بقائها وهذا ما سبب الدمار والخراب في العراق الحبيب وقتل شعبه وانتهاك حرماته وسرقة امواله لكن تبرز في خضم هذه الخلافات خلافات اشد واقوى على الساحة العراقية فالخلاف السياسي كما هو معروف في العالم والسياسة العالمية يمكن ان يكون منتجا في اكثر الاحيان وكما نلاحظ ذلك في الدول العظمى وسياساتها وخلافاتها السياسيةلكن المشكلة الكبيرة التي وقع فيها العراق هو الخلاف العقائدي وهذا الخلاف لا يمكن ان يؤدي الا الى الدمار الشامل والكامل للعراق وادلة ذلك واضحة وكثيرة من تهجير وقتل واغتصاب على الهوية والمعتقد والعقيدة حتى ضمن العقيدة الواحدة وقع ذلك لماذا لان هذا الاتجاه في تلك العقيدة لا يخدم الاسياد في العملية السياسية مثلا في المنطقة الغربية للعراق وجدت مليشيات السلفية والتي راى منها الغربيون الكثير من الدمار وانتهاك الحرمات لكن بسبب توحدهم ووقوفهم وقفة جدية وحقيقية استطاعوا انقاذ العراق وانقاذ انفسهم من هذا الدمار بان طردوا تلك المليشيات بل استاصلوهم من مناطقهماما في جنوب العراق فنلاحظ التمركز الكبير والدور الكبير للمليشيات الايرانية الصنع العراقية المنشا وهذه تكون اعتى واقسى واجرم واكبر خطرا على العراق وعلى العراقيين خاصة على من لديه نفس العقيدة الشيعية لكنه يعارض ويخالف بل ويرفض رفضا قاطعا تلك السياسات لانها سياسات استكبارية توسعية دكتاتورية تحت عنوان الاسلام والتشيع فبدات هذه المليشيات تسحق كل من يخالف اراء اسيادها وساستها غير مكترثة لدين او معتقد او حرمة لانسان او مجتمع وابرز بل ابشع ما قدمته تلك المليشيات لاثبات ولائها هو هدم بيوت الله وقتل العزل والابرياء من الناس وهي تعلنها وتقولها علنا انها تهدم بيوت الله لان من يمارس عباداته في تلك البيوت يخالف ما يريده اسيادها فلا ننسى تلك الجريمة البشعة بحق الله تعالى وبحق الاسلام وبحق المقدسات اولا وثانيا بحق شريحة من المجتمع العراقي ليس لها ذنب الا انها تسمي نفسها مرجعية عراقية عربية وهذا خلاف

ماقلت صحيحا ولكن ؟
ابن العراق -

اخي العزيز اشكرك جدا على هذا الايضاح وهذا التوضيح . نعم انت تتذكرون ما اتفق عليه حزب الدعوة والمجلس الاعلى على تعين ضباط من كتلهم في الشرطة والجيش وكان الاتفاق انه مادون رتبة رائد من حصة حزب الدعوة وما فوق رتبة مقدم للمجلس الاعلى هذا الاتفاق انا اتذكره كان سنة 2004 وصار العراق ملكا لهؤلاء العملاء فصاروا يتقاسمون الغنيمة وكل المصائب من تلك المقاسمة والمحاصصة البغيضة فكل واحد منهم لايعجب الاخر او يريد ان ينبه الى انه يريد بعد اكثر فانه يقوم بتفجير الابرياء وقتلهم من اجل الحصول على مكاسب شخصية له ولحزبه وكتلته واذا لم يجعل العراقين حدا لهذا فان مستقبلهم مجهول وسيرون في الايام والسنوات القادمة من اصناف التفجير والتفخيخ والقتل ما لاعين رايت ولا اذن سمعت ولكن باب الخروج موجود وهو ان يتخلصوا من هؤلاء الخونة بعدم انتخابهم وبالتالي ابعادهم عن العملية السياسية فهم الان يراهنون على غباء الناس ونسيانهم لكل ما مضى فهل نمكنهم من انفسنا مرة اخرى ام نوقفهم عند حدهم ؟؟ الايام والاشهر القليلة القادمة ستحدد ذلك فاذا كان شعبنا واعيا لصعوبة وخطورة المرحلة الحالية والقادمة فانه قطعا سوف يبعد هؤلاء العملاء وشرهم عن العراق اما اذا نسي ولم ينتبه فان المصير اسود وانا اوجه كلامي لكل ابناء العراق بان مايتعرض له الان ابناء مرجعية السيد الصرخي الحسني بسبب مواقفهم من رفض الاحتلال ورفض تدخل دول الجوار بالشان العراقي وخاصة التدخل الايراني حيث تعرضوا الى الاعتقالات والسجن والتطريد والتكتم الاعلامي وهدم مساجدهم ومكاتبهم وسلب حقوقهم المشروعة في الحياة وسلك الطريق الذي يريدون والتعتيم الاعلامي عليهم وعلى مرجعيتهم وماكان ذلك ليكون لو لا مواقفهم المبدئية من اجل العراق وشعب العراق ومايتعرضون له الان سوف يتعرض له كل عراقي ان بقي هؤلاء في الحكم ومكناهم في الانتخابات القادمة من العراق وجعلناهم يتبؤن مناصب رسمية عالية تمكنهم من التحكم بنا فهل ياترى نحن منتبهون الى ما يراد بنا ام لا ؟؟ اسال الله ان يوقظ ابناء العراق من رقدتهم وسباتهم

ارهاب حكومي
مهندس هشام -

ما نغفل ويغفل عنه او ما نحيد عن التكلم فيه وهو الحقيقة الواقعية والثابتة هي ان العملية السياسية برمتها هس عملية سياسية ايرانية اميريكية خليجية وليست عراقية وما نتحدث عنه نتيجة من نتاج تلك العملية السياسية وهذه النتيجة متوقعة ومسلم وقوعها لان كل عملية سياسية تحتاج في بقائها الى شئ مختلفا اختلافا جذريا عما تحتاجه العملية السياسة الاخرى في بقائها وهذا ما سبب الدمار والخراب في العراق الحبيب وقتل شعبه وانتهاك حرماته وسرقة امواله لكن تبرز في خضم هذه الخلافات خلافات اشد واقوى على الساحة العراقية فالخلاف السياسي كما هو معروف في العالم والسياسة العالمية يمكن ان يكون منتجا في اكثر الاحيان وكما نلاحظ ذلك في الدول العظمى وسياساتها وخلافاتها السياسيةلكن المشكلة الكبيرة التي وقع فيها العراق هو الخلاف العقائدي وهذا الخلاف لا يمكن ان يؤدي الا الى الدمار الشامل والكامل للعراق وادلة ذلك واضحة وكثيرة من تهجير وقتل واغتصاب على الهوية والمعتقد والعقيدة حتى ضمن العقيدة الواحدة وقع ذلك لماذا لان هذا الاتجاه في تلك العقيدة لا يخدم الاسياد في العملية السياسية مثلا في المنطقة الغربية للعراق وجدت مليشيات السلفية والتي راى منها الغربيون الكثير من الدمار وانتهاك الحرمات لكن بسبب توحدهم ووقوفهم وقفة جدية وحقيقية استطاعوا انقاذ العراق وانقاذ انفسهم من هذا الدمار بان طردوا تلك المليشيات بل استاصلوهم من مناطقهماما في جنوب العراق فنلاحظ التمركز الكبير والدور الكبير للمليشيات الايرانية الصنع العراقية المنشا وهذه تكون اعتى واقسى واجرم واكبر خطرا على العراق وعلى العراقيين خاصة على من لديه نفس العقيدة الشيعية لكنه يعارض ويخالف بل ويرفض رفضا قاطعا تلك السياسات لانها سياسات استكبارية توسعية دكتاتورية تحت عنوان الاسلام والتشيع فبدات هذه المليشيات تسحق كل من يخالف اراء اسيادها وساستها غير مكترثة لدين او معتقد او حرمة لانسان او مجتمع وابرز بل ابشع ما قدمته تلك المليشيات لاثبات ولائها هو هدم بيوت الله وقتل العزل والابرياء من الناس وهي تعلنها وتقولها علنا انها تهدم بيوت الله لان من يمارس عباداته في تلك البيوت يخالف ما يريده اسيادها فلا ننسى تلك الجريمة البشعة بحق الله تعالى وبحق الاسلام وبحق المقدسات اولا وثانيا بحق شريحة من المجتمع العراقي ليس لها ذنب الا انها تسمي نفسها مرجعية عراقية عربية وهذا خلاف

ماقلت صحيحا ولكن ؟
ابن العراق -

اخي العزيز اشكرك جدا على هذا الايضاح وهذا التوضيح . نعم انت تتذكرون ما اتفق عليه حزب الدعوة والمجلس الاعلى على تعين ضباط من كتلهم في الشرطة والجيش وكان الاتفاق انه مادون رتبة رائد من حصة حزب الدعوة وما فوق رتبة مقدم للمجلس الاعلى هذا الاتفاق انا اتذكره كان سنة 2004 وصار العراق ملكا لهؤلاء العملاء فصاروا يتقاسمون الغنيمة وكل المصائب من تلك المقاسمة والمحاصصة البغيضة فكل واحد منهم لايعجب الاخر او يريد ان ينبه الى انه يريد بعد اكثر فانه يقوم بتفجير الابرياء وقتلهم من اجل الحصول على مكاسب شخصية له ولحزبه وكتلته واذا لم يجعل العراقين حدا لهذا فان مستقبلهم مجهول وسيرون في الايام والسنوات القادمة من اصناف التفجير والتفخيخ والقتل ما لاعين رايت ولا اذن سمعت ولكن باب الخروج موجود وهو ان يتخلصوا من هؤلاء الخونة بعدم انتخابهم وبالتالي ابعادهم عن العملية السياسية فهم الان يراهنون على غباء الناس ونسيانهم لكل ما مضى فهل نمكنهم من انفسنا مرة اخرى ام نوقفهم عند حدهم ؟؟ الايام والاشهر القليلة القادمة ستحدد ذلك فاذا كان شعبنا واعيا لصعوبة وخطورة المرحلة الحالية والقادمة فانه قطعا سوف يبعد هؤلاء العملاء وشرهم عن العراق اما اذا نسي ولم ينتبه فان المصير اسود وانا اوجه كلامي لكل ابناء العراق بان مايتعرض له الان ابناء مرجعية السيد الصرخي الحسني بسبب مواقفهم من رفض الاحتلال ورفض تدخل دول الجوار بالشان العراقي وخاصة التدخل الايراني حيث تعرضوا الى الاعتقالات والسجن والتطريد والتكتم الاعلامي وهدم مساجدهم ومكاتبهم وسلب حقوقهم المشروعة في الحياة وسلك الطريق الذي يريدون والتعتيم الاعلامي عليهم وعلى مرجعيتهم وماكان ذلك ليكون لو لا مواقفهم المبدئية من اجل العراق وشعب العراق ومايتعرضون له الان سوف يتعرض له كل عراقي ان بقي هؤلاء في الحكم ومكناهم في الانتخابات القادمة من العراق وجعلناهم يتبؤن مناصب رسمية عالية تمكنهم من التحكم بنا فهل ياترى نحن منتبهون الى ما يراد بنا ام لا ؟؟ اسال الله ان يوقظ ابناء العراق من رقدتهم وسباتهم

التدخل الاعجمي اكبر بلاء
رامي العراقي -

اخي الكاتب شماعة القاعدة اصبحت عند العراقيين غير مقبوله وكلاوات غرضها الحفاظ على ماء وجه السياسيين الفاشلين فالشعب العراقي تعود على ذلك , بمجرد الخلافات والصراعات يصبح هناك سبت دامي او احد دامي او اسبوع دامي وهكذا فالسبب كل السبب هو التدخلات الخارجية وخصوصا ايران وطبعا ايران هي من ترعى جيوب من القاعدة فاصبحت ايران بلاء على العراق والعراقيين من جميع الجهات وعلى كل الاصعدة بل تاثيرها حتى على الجانب الديني فالشعب العراقي كان في السابق يخشى الله سبحانه ولا يعتدي على المقدسات نرى الان الصمت والسكوت على جريمة هدم بيت من بيوت الله في الناصرية تابع للمرجعية العراقية الرافضة لاوامر ايران وذلك بامر من ايران وبتنفيذ دعوجي فلاحظ كيف تاثير ايران على جميع الاصعدة فهم اخطر واخطر واخطر من القاعدة بتدخلهم بالعراق

التدخل الاعجمي اكبر بلاء
رامي العراقي -

اخي الكاتب شماعة القاعدة اصبحت عند العراقيين غير مقبوله وكلاوات غرضها الحفاظ على ماء وجه السياسيين الفاشلين فالشعب العراقي تعود على ذلك , بمجرد الخلافات والصراعات يصبح هناك سبت دامي او احد دامي او اسبوع دامي وهكذا فالسبب كل السبب هو التدخلات الخارجية وخصوصا ايران وطبعا ايران هي من ترعى جيوب من القاعدة فاصبحت ايران بلاء على العراق والعراقيين من جميع الجهات وعلى كل الاصعدة بل تاثيرها حتى على الجانب الديني فالشعب العراقي كان في السابق يخشى الله سبحانه ولا يعتدي على المقدسات نرى الان الصمت والسكوت على جريمة هدم بيت من بيوت الله في الناصرية تابع للمرجعية العراقية الرافضة لاوامر ايران وذلك بامر من ايران وبتنفيذ دعوجي فلاحظ كيف تاثير ايران على جميع الاصعدة فهم اخطر واخطر واخطر من القاعدة بتدخلهم بالعراق

حكومة بغداد
سعد بن ابي وقاص -

من يدير حكومة بغداد اليوم احزاب تمتلك عناصر مسلحة مارست الارهاب قبل وبعد الاحتلال وجميعها ايرانية المنشأ والتدريب والتمويل رغم انها في بعض الاوقات تقاتل بعضها البعض وحسب ماتقرره حكومة ايران لان المهم بالنسبة لايران هو توسيع نفوذها في العراق ولايهمها كم من العراقيين يقتلون او يذبحون , هؤلاء القتلة دمج اغلبهم في الجيش والشرطة والمخابرات ومنحوا رتبا عسكرية لايستحقونها ابدا , اما عن القاعدة فهي موجودة فعلا في العراق وتدار من قبل فيلق قدس الارهابي الايراني لتحقيق مصالح ايران بقتل اكبر عدد ممكن من العراقيين ويشرف على ارهابيي القاعدة اولئك الذين منحوا رتبا عسكرية عالية لانهم متخصصون بالقتل والارهاب فميليشيات حزب الدعوة اليوم لها اليد الطولى في الارهاب الذي يحصل في العراق لان الحزب يدير طل اجهزة الامن والمخابرات والقوات التي شكلها الحزب من اجل ارهاب العراقيين وقتل كل من يعارض نهج حزب الدعوة الذي لا احد يضاهيه في الاغتيالات والقتل والاجرام واليوم يقوم المالكي بمحاولة دمج اعداد جديدة من العناصر الارهابية التابعة لما يسمى بعصائب اهل الحق المرتبطة بايران والتي اجرمت كثيرا بحق العراقيين في الشرطة حيث ستكون الايام القادمة سوداء بوجود اعتى المجرمين الجدد في سلك الشرطة العراقية والاجهزة الارهابية الرسمية الاخرى , المتابع لما يجري في العراق يصل الى نتيجة تقول ان ايران ابتلعت العراق وستدمر ماتبقى منه ان عاجلا ام اجلا

التدخل الاعجمي اكبر بلاء
رامي العراقي -

اخي الكاتب شماعة القاعدة اصبحت عند العراقيين غير مقبوله وكلاوات غرضها الحفاظ على ماء وجه السياسيين الفاشلين فالشعب العراقي تعود على ذلك , بمجرد الخلافات والصراعات يصبح هناك سبت دامي او احد دامي او اسبوع دامي وهكذا فالسبب كل السبب هو التدخلات الخارجية وخصوصا ايران وطبعا ايران هي من ترعى جيوب من القاعدة فاصبحت ايران بلاء على العراق والعراقيين من جميع الجهات وعلى كل الاصعدة بل تاثيرها حتى على الجانب الديني فالشعب العراقي كان في السابق يخشى الله سبحانه ولا يعتدي على المقدسات نرى الان الصمت والسكوت على جريمة هدم بيت من بيوت الله في الناصرية تابع للمرجعية العراقية الرافضة لاوامر ايران وذلك بامر من ايران وبتنفيذ دعوجي فلاحظ كيف تاثير ايران على جميع الاصعدة فهم اخطر واخطر واخطر من القاعدة بتدخلهم بالعراق

كلام منطقي
ابو مؤمل النجفي -

كلام منطقي فمليشيات ايران لا تقل خطورة عن القاعدة وغيرها

كلام منطقي
ابو مؤمل النجفي -

كلام منطقي فمليشيات ايران لا تقل خطورة عن القاعدة وغيرها

حكومة المليشيات والعصابات
علي الحسيني -

ان المتتبع للحكومة المليشياوية يجدها انها عبارة عصابة مافيات للنهب والسلب والقتل والسرقات والاغتيالات وهذا الامر بات واضحا وجليا للجميع بدون استثناء لكن البعض يريد ان يتغابى ونحن كعراقيين وفي مناطقنا ومحافظاتنا راينا كيف ان هناك الاف من الضباط الدمج التابعين لحزب الدعوة العميل وحزب المجلس الاسفل .. ودمج مليشيا مقتدى مع الجهاز الامني حيث اصدر المالكي في حينها ان يدمج 1500 من مليشيات مقتدى للجيش كضباط . اضافة الى ذلك يوم امس كيف شاهد الجميع ان عصائب اهل الباطل وليس الحق كيف انهم يستعرضون بالسلاح قوتهم وامام مراى ومسمع الجميع بل بتوفير حماية من المالكي كل هذا وذاك يعطي مؤشر واضح وجلي ان حكومة المالكي عبارة عن حكومة عصابات ومافيات ومليشيات وناس ماجورين لقتل ابناء العراق

كلام منطقي
ابو مؤمل النجفي -

كلام منطقي فمليشيات ايران لا تقل خطورة عن القاعدة وغيرها

امن العراق وفرض النظام
فاطمة الموسوي -

بيان رقم – 40 –(( أمن العراق...وفرض النظام ))بيان رقم – 40 – (( أمن العراق...وفرض النظام )) بسم الله الرحمن الرحيم المرجع الديني الأعلى سماحة السيد المولى الحسني (دام ظله) ما هو رأي سماحتكم بتكوين تكتلات و تشكيلات جديدة في البرلمان العراقي من ضمنها أحزاب دينية تدعمها مرجعيات وأحزاب سياسية اخرى بدعوى انقاذ الشعب العراقي من أزمته الحالية في حين أعلنت نفس هذه الأطراف سابقاً تأييدها ومباركتها للخطة الأمنية الجديدة{فرض القانون} والسعي من أجل انجاحها, فهل يتناسب اعلانهم لهذه التشكيلات الجديدة مع تأييدهم لخطة{فرض القانون}, أو هو حكم سابق بفشل الخطة الأمنية ومحاولة ايجاد الحلول البديلة ؟ ودمتم للعراق والعراقيين سنداً وذخراً مجموعة من مقلديكم بسمه تعالى :- يمكن القول: 1- إذا كانت السياسة سياسة الكذب والافتراء والنفاق و سياسة الدنيا والمصالح النفعية الضيقة الشخصية أو الحزبية أو الفئوية أو نحوها فانك بالتأكيد و بكل تأكيد تجد الخداع والكذب والافتراء والنفاق حيث يضع هؤلاء قدما في كل درب ومسلك يتناسب مع القوة و الضعف ومع السعة والضيق ومع مقدار ما يجلب من منفعة ومصلحة شخصية ودنيوية زائلة بالرغم من تنافي أو تضاد أو تناقض الطرق والدروب والمسالك فيصرح أحدهم بشيء ويصرح صاحبه ورفيقه وشريكه في الحزب أو التنظيم أو الحركة أو الجهة بشيء آخر يخالف و يناقض أو ينافي التصريح الأول و هكذا في تصريح ثالث ورابع ...و بهذا الكذب والنفاق فانه يضمن انتقاء القول والتصريح المناسب مع الحدث والواقعة التي تحصل وتقع خارجا و كأنه لم يتفوه و لم يصرح بنقيض ذلك ... 2- نعم يا أعزائي علينا أن نلتفت لذلك ونشخصه وعلينا أن نتيقن أن الأخطر والأشد والأشر والأفتك في ذلك هو أن يكون ذلك الكذب والافتراء والنفاق تحت دعاوى وادعاءات تأمين شرعي وغطاء ديني . 3- ويزداد ويعظم ويتعمق الشر والفتك والخطر والدمار عندما يكون ذلك صادراً من شخص يمتلك العنوان الاجتماعي والديني كعنوان المجتهد أو المرجع و نحوها . 4- لكن العجب العجب العجب ...وكل العجب من الناس ...والعتب العتب العتب ...وكل العتب على الناس الذين يصدقون هؤلاء ويتبعونهم ...ألا يعلم الناس أن هذا التصرف يجسد حقيقة الاستخفاف والانتهاك لإنسانيتهم والاستصغار والاحتقار لنفوسهم وعقولهم وأفكارهم ...ألم يعلم هؤلاء أن فرعون استخف بقومه فأطاعوه ...فلماذا تكون أسوتنا و قدو

امن العراق وفرض النظام
فاطمة الموسوي -

بيان رقم – 40 –(( أمن العراق...وفرض النظام ))بيان رقم – 40 – (( أمن العراق...وفرض النظام )) بسم الله الرحمن الرحيم المرجع الديني الأعلى سماحة السيد المولى الحسني (دام ظله) ما هو رأي سماحتكم بتكوين تكتلات و تشكيلات جديدة في البرلمان العراقي من ضمنها أحزاب دينية تدعمها مرجعيات وأحزاب سياسية اخرى بدعوى انقاذ الشعب العراقي من أزمته الحالية في حين أعلنت نفس هذه الأطراف سابقاً تأييدها ومباركتها للخطة الأمنية الجديدة{فرض القانون} والسعي من أجل انجاحها, فهل يتناسب اعلانهم لهذه التشكيلات الجديدة مع تأييدهم لخطة{فرض القانون}, أو هو حكم سابق بفشل الخطة الأمنية ومحاولة ايجاد الحلول البديلة ؟ ودمتم للعراق والعراقيين سنداً وذخراً مجموعة من مقلديكم بسمه تعالى :- يمكن القول: 1- إذا كانت السياسة سياسة الكذب والافتراء والنفاق و سياسة الدنيا والمصالح النفعية الضيقة الشخصية أو الحزبية أو الفئوية أو نحوها فانك بالتأكيد و بكل تأكيد تجد الخداع والكذب والافتراء والنفاق حيث يضع هؤلاء قدما في كل درب ومسلك يتناسب مع القوة و الضعف ومع السعة والضيق ومع مقدار ما يجلب من منفعة ومصلحة شخصية ودنيوية زائلة بالرغم من تنافي أو تضاد أو تناقض الطرق والدروب والمسالك فيصرح أحدهم بشيء ويصرح صاحبه ورفيقه وشريكه في الحزب أو التنظيم أو الحركة أو الجهة بشيء آخر يخالف و يناقض أو ينافي التصريح الأول و هكذا في تصريح ثالث ورابع ...و بهذا الكذب والنفاق فانه يضمن انتقاء القول والتصريح المناسب مع الحدث والواقعة التي تحصل وتقع خارجا و كأنه لم يتفوه و لم يصرح بنقيض ذلك ... 2- نعم يا أعزائي علينا أن نلتفت لذلك ونشخصه وعلينا أن نتيقن أن الأخطر والأشد والأشر والأفتك في ذلك هو أن يكون ذلك الكذب والافتراء والنفاق تحت دعاوى وادعاءات تأمين شرعي وغطاء ديني . 3- ويزداد ويعظم ويتعمق الشر والفتك والخطر والدمار عندما يكون ذلك صادراً من شخص يمتلك العنوان الاجتماعي والديني كعنوان المجتهد أو المرجع و نحوها . 4- لكن العجب العجب العجب ...وكل العجب من الناس ...والعتب العتب العتب ...وكل العتب على الناس الذين يصدقون هؤلاء ويتبعونهم ...ألا يعلم الناس أن هذا التصرف يجسد حقيقة الاستخفاف والانتهاك لإنسانيتهم والاستصغار والاحتقار لنفوسهم وعقولهم وأفكارهم ...ألم يعلم هؤلاء أن فرعون استخف بقومه فأطاعوه ...فلماذا تكون أسوتنا و قدو

امن العراق وفرض النظام
فاطمة الموسوي -

بيان رقم – 40 –(( أمن العراق...وفرض النظام ))بيان رقم – 40 – (( أمن العراق...وفرض النظام )) بسم الله الرحمن الرحيم المرجع الديني الأعلى سماحة السيد المولى الحسني (دام ظله) ما هو رأي سماحتكم بتكوين تكتلات و تشكيلات جديدة في البرلمان العراقي من ضمنها أحزاب دينية تدعمها مرجعيات وأحزاب سياسية اخرى بدعوى انقاذ الشعب العراقي من أزمته الحالية في حين أعلنت نفس هذه الأطراف سابقاً تأييدها ومباركتها للخطة الأمنية الجديدة{فرض القانون} والسعي من أجل انجاحها, فهل يتناسب اعلانهم لهذه التشكيلات الجديدة مع تأييدهم لخطة{فرض القانون}, أو هو حكم سابق بفشل الخطة الأمنية ومحاولة ايجاد الحلول البديلة ؟ ودمتم للعراق والعراقيين سنداً وذخراً مجموعة من مقلديكم بسمه تعالى :- يمكن القول: 1- إذا كانت السياسة سياسة الكذب والافتراء والنفاق و سياسة الدنيا والمصالح النفعية الضيقة الشخصية أو الحزبية أو الفئوية أو نحوها فانك بالتأكيد و بكل تأكيد تجد الخداع والكذب والافتراء والنفاق حيث يضع هؤلاء قدما في كل درب ومسلك يتناسب مع القوة و الضعف ومع السعة والضيق ومع مقدار ما يجلب من منفعة ومصلحة شخصية ودنيوية زائلة بالرغم من تنافي أو تضاد أو تناقض الطرق والدروب والمسالك فيصرح أحدهم بشيء ويصرح صاحبه ورفيقه وشريكه في الحزب أو التنظيم أو الحركة أو الجهة بشيء آخر يخالف و يناقض أو ينافي التصريح الأول و هكذا في تصريح ثالث ورابع ...و بهذا الكذب والنفاق فانه يضمن انتقاء القول والتصريح المناسب مع الحدث والواقعة التي تحصل وتقع خارجا و كأنه لم يتفوه و لم يصرح بنقيض ذلك ... 2- نعم يا أعزائي علينا أن نلتفت لذلك ونشخصه وعلينا أن نتيقن أن الأخطر والأشد والأشر والأفتك في ذلك هو أن يكون ذلك الكذب والافتراء والنفاق تحت دعاوى وادعاءات تأمين شرعي وغطاء ديني . 3- ويزداد ويعظم ويتعمق الشر والفتك والخطر والدمار عندما يكون ذلك صادراً من شخص يمتلك العنوان الاجتماعي والديني كعنوان المجتهد أو المرجع و نحوها . 4- لكن العجب العجب العجب ...وكل العجب من الناس ...والعتب العتب العتب ...وكل العتب على الناس الذين يصدقون هؤلاء ويتبعونهم ...ألا يعلم الناس أن هذا التصرف يجسد حقيقة الاستخفاف والانتهاك لإنسانيتهم والاستصغار والاحتقار لنفوسهم وعقولهم وأفكارهم ...ألم يعلم هؤلاء أن فرعون استخف بقومه فأطاعوه ...فلماذا تكون أسوتنا و قدو

الدمج سبب بلائنا
شروكى -

تنظيم القاعدة جاء مع الامريكان ودعم سوريا وايرانيا وبجحوش عربية وانتهى عند اكمال مهمته عام 2006 عند اندلاع الحرب الطائفية وعند مقتل الزرقاوى مات سريريا ودفن مع انسحاب الامريكان ولكنه اصبح مرتع خصبا للائتلافيون مع البعث لتخويف الشيعة والذى اغلبهم جهلة ينعقون مع كل ناعق وما مسرحيات السيارات المفخخة والانتحاريون الا لعبة سمجة لاتنطلى علينا او الكواتم علما اننى جربت مرة وانا اتجول بسيارتى واحمل قنينة دهن بريك مفطورة القبغ 8 سيطرات كشفتنى من الشعلة الى الباب الشرقى ومقال العتابى صحيح وعن اطراء احد المعلقين عن دور الدمج فكله هراء لان ولائهم يبقى لدول اللفو وهى ايران المقدسة ولا يوجد فى قاموسهم شئ اسمه العراق

الصفقات مستمرة
نوران احمد -

الكل يعلم انهيار حكومة المالكي لولا الصفقة التي جرت بينه وبين التيار الصدري حين فازت قائمة علاوي بالانتخابات وصار المالكي يستجدي من ياتالف معه وبعد الصفقة بينه وبين التيار الصدر بان يدعموه على ان يخرج مساجينهم ويعين قادة مليشيا جيش المهدي برتب في الدوائر الامنية وفعلا تمت الصفقة وصارت عناصر جيش المهدي الان برتب عالية في الجيش والشرطة والمكافحة والمخابرات وغيرها فالمجرم الرئيسي هو المالكي براي فلايوجد اي مبداء لديه لانه لايرى الا الكرسي والحكم فمن دولة القانون وفرض النظام وخطط امنية لابادة مليشيا جيش المهدي الى ائتلاف معهم وتعيينهم برتب عالية بالمراكز الحساسة لامن الدولة ؟؟

تعليق
نصير كاظم -

الواقع المرير يمرعلى العراق كله بسبب جهل هؤلاء جهلاء

الصفقات مستمرة
نوران احمد -

الكل يعلم انهيار حكومة المالكي لولا الصفقة التي جرت بينه وبين التيار الصدري حين فازت قائمة علاوي بالانتخابات وصار المالكي يستجدي من ياتالف معه وبعد الصفقة بينه وبين التيار الصدر بان يدعموه على ان يخرج مساجينهم ويعين قادة مليشيا جيش المهدي برتب في الدوائر الامنية وفعلا تمت الصفقة وصارت عناصر جيش المهدي الان برتب عالية في الجيش والشرطة والمكافحة والمخابرات وغيرها فالمجرم الرئيسي هو المالكي براي فلايوجد اي مبداء لديه لانه لايرى الا الكرسي والحكم فمن دولة القانون وفرض النظام وخطط امنية لابادة مليشيا جيش المهدي الى ائتلاف معهم وتعيينهم برتب عالية بالمراكز الحساسة لامن الدولة ؟؟

الصفقات مستمرة
نوران احمد -

الكل يعلم انهيار حكومة المالكي لولا الصفقة التي جرت بينه وبين التيار الصدري حين فازت قائمة علاوي بالانتخابات وصار المالكي يستجدي من ياتالف معه وبعد الصفقة بينه وبين التيار الصدر بان يدعموه على ان يخرج مساجينهم ويعين قادة مليشيا جيش المهدي برتب في الدوائر الامنية وفعلا تمت الصفقة وصارت عناصر جيش المهدي الان برتب عالية في الجيش والشرطة والمكافحة والمخابرات وغيرها فالمجرم الرئيسي هو المالكي براي فلايوجد اي مبداء لديه لانه لايرى الا الكرسي والحكم فمن دولة القانون وفرض النظام وخطط امنية لابادة مليشيا جيش المهدي الى ائتلاف معهم وتعيينهم برتب عالية بالمراكز الحساسة لامن الدولة ؟؟

الدمج قمعواالتظاهرات
د/ محمد الطائي -

ان هؤلاء الدمج هم من قمعوا التظاهرات في ساحة الفردوس , فقاموا بالضرب المبرح على اتباع المرجع الديني العراقي العرابي السيد الصرخي ,وكانت مطالبهم واضحة , وهي استعادة جامعهم المهدوم في الناصرية ووفتح مكتبهم في الرفاعي

الدمج قمعواالتظاهرات
د/ محمد الطائي -

ان هؤلاء الدمج هم من قمعوا التظاهرات في ساحة الفردوس , فقاموا بالضرب المبرح على اتباع المرجع الديني العراقي العرابي السيد الصرخي ,وكانت مطالبهم واضحة , وهي استعادة جامعهم المهدوم في الناصرية ووفتح مكتبهم في الرفاعي

الدمج قمعواالتظاهرات
د/ محمد الطائي -

ان هؤلاء الدمج هم من قمعوا التظاهرات في ساحة الفردوس , فقاموا بالضرب المبرح على اتباع المرجع الديني العراقي العرابي السيد الصرخي ,وكانت مطالبهم واضحة , وهي استعادة جامعهم المهدوم في الناصرية ووفتح مكتبهم في الرفاعي

It shall get back
I love Iraq -

One by one we get them out starting with Zarquawi, AlThari,& Alhashemi, etc. They will all go. Bark as much as you can. Iraq is our. We are the true Iraqis

It shall get back
I love Iraq -

One by one we get them out starting with Zarquawi, AlThari,& Alhashemi, etc. They will all go. Bark as much as you can. Iraq is our. We are the true Iraqis

It shall get back
I love Iraq -

One by one we get them out starting with Zarquawi, AlThari,& Alhashemi, etc. They will all go. Bark as much as you can. Iraq is our. We are the true Iraqis

اللهم احفظ العراق
Rojar AlShamsi -

اللهم احفظ العراق من كيد الفرس المجوس ورد كيدهم في نحورهم اللهم عليك باتباع المجوس الذين عاثوا في الأرض فسادا .

اللهم احفظ العراق
Rojar AlShamsi -

اللهم احفظ العراق من كيد الفرس المجوس ورد كيدهم في نحورهم اللهم عليك باتباع المجوس الذين عاثوا في الأرض فسادا .

اللهم احفظ العراق
Rojar AlShamsi -

اللهم احفظ العراق من كيد الفرس المجوس ورد كيدهم في نحورهم اللهم عليك باتباع المجوس الذين عاثوا في الأرض فسادا .

تعليق على الوضع الحالي
سعيد النخيلي -

ظاهرة الدمج والتي على اساسها تم دمج مجموعة كبيره من الهمج الرعاع هو لقمع ابناء مرجعية السيد الصرخي الحسني بسبب مواقفهم من رفض الاحتلال ورفض تدخل دول الجوار بالشان العراقي وخاصة التدخل الايراني حيث تعرضوا الى الاعتقالات والسجن والتطريد والتكتم الاعلامي وهدم مساجدهم ومكاتبهم وسلب حقوقهم المشروعة في الحياة وسلك الطريق الذي يريدون والتعتيم الاعلامي عليهم وعلى مرجعيتهم

تعليق على الوضع الحالي
سعيد النخيلي -

ظاهرة الدمج والتي على اساسها تم دمج مجموعة كبيره من الهمج الرعاع هو لقمع ابناء مرجعية السيد الصرخي الحسني بسبب مواقفهم من رفض الاحتلال ورفض تدخل دول الجوار بالشان العراقي وخاصة التدخل الايراني حيث تعرضوا الى الاعتقالات والسجن والتطريد والتكتم الاعلامي وهدم مساجدهم ومكاتبهم وسلب حقوقهم المشروعة في الحياة وسلك الطريق الذي يريدون والتعتيم الاعلامي عليهم وعلى مرجعيتهم

تعليق على الوضع الحالي
سعيد النخيلي -

ظاهرة الدمج والتي على اساسها تم دمج مجموعة كبيره من الهمج الرعاع هو لقمع ابناء مرجعية السيد الصرخي الحسني بسبب مواقفهم من رفض الاحتلال ورفض تدخل دول الجوار بالشان العراقي وخاصة التدخل الايراني حيث تعرضوا الى الاعتقالات والسجن والتطريد والتكتم الاعلامي وهدم مساجدهم ومكاتبهم وسلب حقوقهم المشروعة في الحياة وسلك الطريق الذي يريدون والتعتيم الاعلامي عليهم وعلى مرجعيتهم

الحرية
مقاتل الموسوي -

العراق لازال يعيش تحت وطئة احتلال من جميع الجهات ديني وسياسي واقتصادي وووو الا وهو الاحتلال الايراني والتصرف بمقدرات العراق وشعبه المسكين

الحرية
مقاتل الموسوي -

العراق لازال يعيش تحت وطئة احتلال من جميع الجهات ديني وسياسي واقتصادي وووو الا وهو الاحتلال الايراني والتصرف بمقدرات العراق وشعبه المسكين

الحرية
مقاتل الموسوي -

العراق لازال يعيش تحت وطئة احتلال من جميع الجهات ديني وسياسي واقتصادي وووو الا وهو الاحتلال الايراني والتصرف بمقدرات العراق وشعبه المسكين

الفرق
شهد -

اخوتي بسبب عدم المهنية وعدم الاستحقاق الاكاديمي وعدم الولاء للعراق فقط وفقط هذا مادمر العراق وجعله في اسفل السافلين ، فالبعثية سابقا لانه بعثي فانه يستحق اي منصب في الدولة !!!! والان نفس القضية اذن النتيجة واحدة وهي الدمار للعراق وشعبه

الفرق
شهد -

اخوتي بسبب عدم المهنية وعدم الاستحقاق الاكاديمي وعدم الولاء للعراق فقط وفقط هذا مادمر العراق وجعله في اسفل السافلين ، فالبعثية سابقا لانه بعثي فانه يستحق اي منصب في الدولة !!!! والان نفس القضية اذن النتيجة واحدة وهي الدمار للعراق وشعبه

الفرق
شهد -

اخوتي بسبب عدم المهنية وعدم الاستحقاق الاكاديمي وعدم الولاء للعراق فقط وفقط هذا مادمر العراق وجعله في اسفل السافلين ، فالبعثية سابقا لانه بعثي فانه يستحق اي منصب في الدولة !!!! والان نفس القضية اذن النتيجة واحدة وهي الدمار للعراق وشعبه

اذا كان كبير البيت بالدف
حسن الاوري -

اذا كان مؤسس الشرطة العراقية المدعو احمد كاظم الذي جاء مع الامريكان وعين المستشار الامني للاحتلال وبدء بتشكيل الشرطة العراقية مؤبون وعفوا -دودكي - مفصول من الشرطة العراقية سابقا واوراقه موجودة بمحكمة الشرطة .. وكان برتبة رائد وهو مسلكي وليس خريج كلية الشرطة ثم عمل سايس لدى قصي صدم حسين وكان يسكن الكرادة داخل يمكنكم التأكد من ذلك ... ماذا تترجى من هكذا جهاز شرطة اذن ....

الحقيقه
علاء -

كل المشاكل سببها البعثيين المجرميين والقاعده التي شوهت الاسلام ودمرته

ايران راس الافعى
نور العراقي العامري -

احسنت اخي الفاضل واعتقد ان اكبر هدية قدمتها امريكا لايران هي الغاء الجيش العراقي السابق واعتقد ان هذا كان باتفاق مسبق بين امريكا وايران ومن ثم سعت الميلشات الى تشكيل جيش مليشات فكل حزب يرشح ضباط لكي يعطونهم مسؤولية في الجيش العراقي ولان كل الاحزاب الموجوة الان مرتبطة بايران ارتباطا روحيا مرجعيا فاصبح الجيش العراقي هو عبارة عن جيش ايراني متى ما شاءات ايران حركته سواء كان التحريك عن طريق المالكي او عن طريق السياني او عن طريق مقتدى الصدر او غيرهم ممن يؤمن المصالح الايرانية في العراق وبين هذا وذاك ضاع الشعب العراقي

الحقيقه
علاء -

كل المشاكل سببها البعثيين المجرميين والقاعده التي شوهت الاسلام ودمرته

الحقيقه
علاء -

كل المشاكل سببها البعثيين المجرميين والقاعده التي شوهت الاسلام ودمرته