15 مراقبا سيصلون قبل الاثنين الى سوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
جنيف: اكد احمد فوزي الناطق باسم موفد الامم المتحدة والجامعة العربية الى سوريا الجمعة ان حوالى 15 مراقبا من الفريق الطليعي للامم المتحدة سيصلون قبل نهاية نيسان/ابريل الى هذا البلد لمراقبة وقف اطلاق النار.
وقال فوزي في بريد الكتروني ارسل الى وكالة فرانس برس "قلنا دائما اننا نأمل ان يكون الفريق الاول للمراقبين (الذي سيضم 30 منهم) على الارض في نهاية نيسان/ابريل".
واضاف ان "الفريق المتقدم بالتأكيد جزء من البعثة الكاملة".
من جهتها، قالت ناطقة باسم برنامج الغذاء العالمي في جنيف اليزابيث بيرو لوسائل الاعلام الجمعة ان هذه الوكالة تمكنت من توزيع مساعدة على 106 آلاف شخص في آذار/مارس عن طريق الهلال الاحمر السوري.
وقالت ان "الهدف هو ان نصل الى 250 الف شخص في نهاية نيسان/ابريل"، موضحة ان عمليات التوزيع تشمل الجمعة "140 الف شخص".
التعليقات
المراقبون مؤامرة دولية
زهير مارديني -إن مطالب الثورة السورية تتلخص فيما يلي : الوقف الفوري لكل أعمال العنف ضد المدنيين ووقف العمليات العسكرية،وفصل الجيش عن الحياة السياسية والمدنية وإطلاق سراح جميع المعتقلين، و إلغاء المواد التالية: المادة 8 :حزب البعث هو الحزب الوحيد القائد للدولة وللمجتمع .المادة 49: يعتبر مجرماً ويعاقب بالإعدام كل منتسب لجماعة الأخوان المسلمين،و المادة 16: لا يجوز ملاحقة أي من العاملين في أجهزة أمن الدولة عن الجرائم التي يرتكبونها أثناء تنفيذ المهمات المحددة الموكولة إليهم ،ولايجوز أن يخضعوا للمساءلة القانونية أمام القضاء،ثالثاً : إلغاء حالة الطوارئ بشكل فعلي، ثم تشكيل أحزاب المعارضة وبعد مرور ستة شهور بحيث تصبح برامج الأحزاب واضحة تكون الانتخابات ، لذلك تطالب الثورة الشعبية السورية شعوب العالم الحر غير الخاضعين للتآمر الأمريكي الغربي الروسي الصيني مشاركتها في طرح كيفية تلافي أخطر النقاط التي تستهدف ضمحلة أبسط حقوق الشعب السوري فإنها من خلال خبرتها بهذا النظام الذي عانى منه الشعب السوري أكثر من أربعين عاماً فإن الثورة السورية تقترح أن تقوم السعودية بمشاركة المجلس الوطني السوري للوصول إلى حل متكامل يلبي تطلعات الشعب السوري الذي قدم آلاف الشهداء ومستمر في تقديم قوافل الشهداء إلى أن ينال حقوقه المشروعة .
عرب سنة وشيعة أمة واحدة
أحمد الكاتب -كوسوفا تعادل نصف محافظة حمص كان فيها عشرة آلاف مراقب وسوريا فيها ثلاثة وعشرون مليون ترسلون لها ثلاثون مراقب في مدة شهر و300 في ثلاثة أشهر ويظن مجلس الأمن أن الشعب السوري غبي تريدون إجراء انتخابات مزورة في سوريا في 7 مايو وتشكيل حكومة يرأسها الشيوعي قدري جميل وتقوموا بتمديد مهمة المراقبين ثلاثة شهور بعد ثلاثة شهور والأسد يدمر المدن بالصواريخ ويقتل الناس بالقمامة والغازات السامة والدبابات إن الشعب السوري ينشد بصوت واحد يامجلس الأمن المزيف حكمه الغدر فيما تدعي وتقرر قراراتكم الهزيلة هذه توجهوا بها إلى الكونغو وليس إلى سوريا لأن الشعب السوري كانت ثقافته الوقوف في وجه المؤامرات الاسرائلية الأمريكية والآن انكشفت المؤامرة حيث صارت المؤامرة اسرائيلية أمريكية إيرانية روسية والشعب السوري يؤمن بالشهادة من أجل فلسطين وضد الزنادقة الفرس الذين غرروا بإخوتنا الشيعة العرب في الأحواز والعراق ولبنان واليمن والبحرين والسعودية وحاولوا ضرب المسلم بالمسلم ولكن استفاقت الأمة على الحقيقة ولن تتكرر مأساة العراق في سوريا لذلك يرجى من الأخوة الشيعة العرب أن يعرفوا أن الأسد وقبيلته ليس لهم دين وأن إيران بفلسفتها الفارسية الخمينية الحاقدة على العرب والإسلام التقت فلسفتها مع اليهودية التي ينتمي إليها أحمدي نجاد ومن معه .