أخبار

الصدر بحث في كردستان عدم التجديد للمالكي ويعارض اسقاط الحكومة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بحث الزعيم الشيعي مقتدى الصدر في اقليم كردستان مسألة عدم التجديد لنوري المالكي.

مقتدى الصدر

النجف: اعلن مسؤولون في التيار الصدري الجمعة ان الزعيم الشيعي مقتدى الصدر بحث في اقليم كردستان مسالة عدم التجديد لولاية ثالثة لنوري المالكي، واكد في الوقت عينته معارضته اسقاط الحكومة الحالية.

وقال ضياء الاسدي الامين العام لكتلة الاحرار (40 نائبا من بين 325) في تصريح لوكالة فرانس برس ان الصدر بحث اثناء زيارته الى الاقليم الكردي، حيث التقى الرئيس العراقي جلال طالباني ورئيس الاقليم مسعود بارزاني "عدم التجديد لولاية ثالثة لرئيس الوزراء نوري المالكي".

واضاف وزير الدولة السابق والقيادي في تيار الصدر انه تم بحث هذه المسالة "باعتبار ان رئيس الوزراء هو من دعا الى ذلك، وهو من دعا رئاسة الوزراء الى اصدار قانون يصب في هذا الاتجاه". وتابع ان "سماحة السيد اكد في خلال الزيارة على ان التيار الصدري يقف على مساحة واحدة من جميع الاطراف، وهو يدعو الى دعم الحكومة الحالية وعدم اسقاطها، شريطة ان يشارك فيها جميع العراقيين".

من جهته اكد مصدر رفيع المستوى في التيار الصدري لفرانس برس انه "لم يكن هناك اتفاق حول مسالة عدم التجديد خلال الزيارة الى كردستان، لأن هذه المسألة تحتاج سن قانون يشرع في البرلمان العراقي". وذكر ان "رئيس الوزراء كان قد اعلن في اكثر من مناسبة عن نيته لعدم الترشح لولاية ثالثة، داعيًا الى تحديد ولاية رئاسة الوزراء بدورتين".

جاءت زيارة الصدر الى الاقليم الكردي، والتي بدات الخميس، في وقت يشهد العراق منذ انسحاب القوات الاميركية في نهاية العام الماضي، ازمة سياسية على خلفية اتهامات يوجهها خصوم المالكي إليه بالتفرد بالسلطة. واتسعت أخيًرا حدة الجدل بين المالكي ورئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني، ووصلت العلاقات بينهما للمرة الاولى الى مستوى شديد التوتر.

واتهم بارزاني المالكي، الذي يتولى رئاسة الوزراء منذ ايار/مايو 2006، في مناسبات عدة بـ"الديكتاتورية" والتفرد بالسلطة، فيما اتهمت بغداد اربيل بتهريب النفط من حقولها في الاقليم الى ايران وافغانستان.

وقد قدم مقتدى الصدر، الذي يعد تياره جزءا من تحالف نيابي يضم كتلة المالكي، نفسه اثناء الزيارة كوسيط في الخلاف المستفحل بين المالكي وبارزاني، وهو خلاف ناقشه الصدر مع المسؤولين الاكراد، بحسب الاسدي.

وذكر بيان نشر على موقع الرئاسة العراقية ان الرئيس جلال طالباني استقبل اليوم الصدر في اربيل بحضور بارزاني وقياديين اكراد آخرين، بينهم رئيس حكومة الاقليم نيجيرفان بارزاني. واوضح البيان ان طالباني رحّب بالصدر "ترحيبًا حارا بمناسبة زيارته التاريخية لاقليم كردستان، متمنيا ان تسهم هذه الزيارة (...) في اتجاه ايجاد مخرج للازمة الراهنة التي تواجه البلاد".

وقد نوقشت خلال اللقاء "السبل الكفيلة بتذليل العقبات وحل المشاكل العالقة بين الكتل السياسية". وبحسب البيان، اكد المجتمعون على "ضرورة وضع برنامج وطني شامل تتغلب فيه المصالح العليا للشعب العراقي على كل الاعتبارات الحزبية والطائفية".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تفكير خاطئ
البغدادي -

نعلم جميعا ان السيد المالكي قد اثبت ليس للعراق فقط انه قادر على قيادة العمليه السياسيه وانه اسقط خصومه المتعجرفين امثال البرزاني واللاهاشمي وعدنان الدليمي والهارب المجرم الجنابي ووووالخ الا ان السيد مقتدى لازال يذكر صولة الفرسان وما جرى في هذه الصوله العظيمه . كلا ياسيد مقتدى سننتخب وننتخب المالكي الى ما لا نهايه لانه اثبت الشخصيه الاولى في العالم عام 2007 ولا زال المالكي رجل العراق الاول وسيبقى .

عودة الصف الايراني بمقتدى
احمد نجيب -

المتتبع لاخبار مقتدى الصدر يجده يتخبط في قرارته فمرة ينتقد عمل الحكومة ومرة يشكر الحكومة ومرة يصدر امرا بعدم خروج تظاهرات للمطالبة بحقوق الشعب المغتصبة وفي نفس الوقت تجده يامر بتظاهرات تطالب بحقوق الشعب البحريني ؟؟؟ فهل يا ترى هذه سياسة ام جهل اليس هذا تخبط ام انها الاوامر الايرانية وكما حصل الان المالكي يزور ايران ويلتقي مع مقتدى الصدر عند الولي الفقيه الايراني وياخذ التوجيهات ويذهب بها مباشرة الى كردستان من اجل تخفيف حدة الوضع لان المالكي اعطى لايران تنازلات كبيرة ومن ضمنها ضرب جميع الجهات الرافة للوجود الايراني فمباشرة وبعد عودة المالكي من ايران بدات حملة اعتقالات واسعة في بغداد وكربلاء والديوانية والناصرية وباقي المحافظات الجنوبية لاتباع المرجع العراقي الرافض للتدخل الايراني السيد الصرخي وزجهم في السجون بدعوى المخبر السري وغيرها من الدعاوى هذا من جهة الطائفة الشيعية اما الطائفة السنية فقد نالت الامرين من اعتقالات وانتهاكت واسعة في جميع المحافظات السنية وغيرها والمشكلة ان الذي يعتقل لا يعرف له مكان في سجون المالكي السرية لذلك علينا كعراقيين ان تتوحد كلمتنا سنة وشيعة من اجل الاطاحة بالنظام الدكتاتوري للمالكي ومراجع ايران لانهم سبب دمار العراق وشعبه

اهلا حبيبي
ابن كوردستان -

اهلا وسهلا حبيبي مقتدى..كلش جنت حابب اشوفك باربيل ونلعب سوية اشوية اتاري.حبيبي انت,الله يحفظ حبيبي ذخرا للشيعة,حبيبي مقتدى,جهلة جهلة زين!! زين يا نور العين,يا حمر الخدين!! امووواه..

لست أنت من يحدد
حميد -

لست أنت يا سماحة السيد من يحدد التجديد للمالكي من عدمه ، إنما الأمر منوط لصناديق الاقتراع ، فهي الميدان الأول للمبارزة السياسية ، أما غير هذا فهو امنيات ليس إلا.

المالكي مشروع إيراني/1
salam -

اللغط حول توجهات نوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي، قديم منذ رئاسته الماضية، وكان مصدر الخلاف مع بعض القوى السياسية، وتحديدا مع قائمة خصمه إياد علاوي، «العراقية»، ومع بعض الصدريين. وفي الآونة الأخيرة، اتسعت دائرة نزاعاته مع بقية القوى، واختلف مع حلفائه الذين مكنوه من رئاسة الوزراء الأولى، وتحديدا الأكراد، واقترب أكثر من المعسكر الإيراني المحافظ في طهران، بعد خروج الأميركيين الذين كانوا يرون في المالكي حينها شخصا مقبولا. ومن الطبيعي أن تكون العلاقة بين بغداد وطهران جيدة بعد سقوط نظام صدام، ولا خلاف على ذلك، إنما أن تبلغ مرحلة التحالف الوثيق، فهذا عمليا سيغير الخارطة السياسية للمنطقة، أعني تحالفاتها الإقليمية والدولية. ولا يمكن أن نبني على التصريحات الصادرة من طهران - كتصريحات محمد رضا رحيمي النائب الأول للرئيس الإيراني الذي دعا إلى إقامة اتحاد تام بين العراق وإيران - على أنها تعبر عن مشروع تحالف بين البلدين، إنما الأفعال لاحقا ستكون هي الحكم. أما لماذا يختار المالكي أن يتحالف مع طهران؟ أمر محير.. فإيران بلد محاصر دوليا، ومهدد بحرب كبيرة بسبب برنامجه النووي، وفقير اقتصاديا، ولا يملك شيئا يمكن أن يعطيه للعراق في المقابل؛ بل ستنقل إيران إلى العراق أمراضها من صراعات طائفية وإقليمية، ومع الغرب، علاوة على أن التعاون الاقتصادي مع طهران من المؤكد أنه سيعرض العراقيين للمقاطعة الاقتصادية الدولية، ويعيدهم للمربع الأول الذي عانوا منه في زمن صدام. تفسيري لكل ما يفعله المالكي أنه يكمن في حرصه على الفوز في الانتخابات البرلمانية المقبلة.

المالكي مشروع إيراني/2
salam -

كل شيء يقوم به يصب في هذا الاتجاه، فهو يريد تعديل الدستور ليسمح له، بوصفه رئيس وزراء مرتين، أن يتقلدها للمرة الثالثة، لذا سعى لتعطيل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات. وبغية كسب الرئاسة، يهيمن على مواقع القرار كلها، ووضع كل الوزارات المهمة تحت يده؛ الدفاع والأمن والاستخبارات والمالية والنفط والبنك المركزي، وقام بإقصاء الذين ضده من مناصبهم؛ الهاشمي نائب رئيس الجمهورية، والمطلك نائب رئيس الوزراء، وسافر إلى واشنطن لطمأنة الأميركيين، والآن حل في ضيافة طهران. وطهران بالنسبة له مفتاح الحكم، فهي التي منحته رئاسة الوزراء عندما خسر حزبه وحصل فقط 89 مقعدا، وتفوقت عليه قائمة علاوي، ورفضت حينها معظم الأحزاب الشيعية أن تقبل بالتحالف معه ليكون رئيسا للوزراء حتى طار بعدها لطهران مستنجدا بالقيادة هناك. طهران تدخلت ومارست الضغط على حلفائها في الائتلاف العراقي الموحد الذي يملك مجتمعا 128 مقعدا ليصوت للمالكي رئيسا للحكومة ضد منافسه المفضل عند الأغلبية، أي إبراهيم الجعفري. وهكذا بفضل إيران كسب رئاسة الحكومة. وإذا كان المالكي يخطط لهدف الفوز في الانتخابات والفوز برئاسة ثالثة من خلال ضمان دعم الإيرانيين له، فهذا سيتطلب منه تقديم الكثير من التنازلات لهم.. سيستخدمه الإيرانيون لأغراضهم الإقليمية في صراعاتهم المتعددة، وسيجلبون عليه وعلى العراق إشكالات جمة.. سيجعلونه خصما لقوى عالمية أكبر تأثيرا من الذين تخلص منهم من زملائه في الحكومة أو في النظام العراقي.

المالكي مشروع إيراني/3
salam -

وهذا يفسر انخراط المالكي في المعارك الإقليمية؛ أولا سوريا والآن إيران. وهذا التورط الطوعي سيهدم الحلم العراقي، حيث كان حلم العراقيين الابتعاد عن المغامرات الخارجية التي أرهقهم بها صدام، والتفرغ لبناء العراق. العراق أغنى بلد عربي بالموارد، وأفقر شعب. وبسبب التسابق على كرسي الحكم، يجر المالكي بلاده تدريجيا نحو مستقبل مظلم ليس في حاجة إليه، ويتحول برغبته، أو من دونها، إلى مشروع إيراني لا عراقي.

الشوفينية الشيعية
احمد الفراتي -

الشوفينية الشيعية المستحدثةالتي يتحدث بها المالكي الذي لايعرف الالف من الباء في السياسه هو وحزبه التافه ، بسلاحها المركزي، ستؤدي بالبلد، لا محالة، إلى التمزق. وهذا المخاض لن يأتي الا بسيول من الدماء في وسط العراق. وقد فات الأوان على معالجة هذه الشوفينية، لأنها دخلت في صميم الهوية المستحدثة لشيعة العراق

العراق الحزين
الحمداني -

ملخص مفيد حان الوقت لتغير الحرامية لانهم تقريبا شبعوا وانفضحوا والان الدفعة القادمة من القتلة والحرامية تستعد لتولي مهامها ومسؤليتها في تحطيم وتمزيق ماتبقى من هذا الوطن المبتلى ولا عزاء للعراقين ولا حول ولا قوة إلا بالله.

المالكي أصبح منبوذ
iraqi -

المالكي ستكون نهايته .... فأصبح منبوذ من قبل كل الشعوب العربيه اللهم تقبل شهدائنا واصبروا اهلي فأن الخلاص من عصابات المالكي

اقول للعراقيين الشرفاء
خالد -

اقول للعراقيين الشرفاء بعربهم و كردهم ان المالكي لم و لن يترك السلطة الا على جثته مثلما فعل قبله صدام و ربما المالكي اسوأ من قبله لان صدام كان يقول علنا و يفعل علناولكن المالكي يقول علنا اشياء لارضاء الناس و لكن و يفعل عكس اقوالهاخلف الكواليس حيث هذا الرجل ازاح الجعفري من امانة حزب الدعوة و تامر على الصدر و تامر على ال الحكيم وتامر على القائمة العراقية و على الكرد ووو الخ فقط لكي يبقى هو وحده في الساحة و لكن نسي المالكي ان العراق لم يقبل بصدام فكيف يقبل بمتامر على الجميع هيهات هيهات ان تبقى على راس الحكم هذه المرة لان العابك كلها اصبحت مكشوفة يا بائع السبح

احباب المالكي
الفراتي -

احباب المالكي . يعني باختصار ماكو واحد شريف يحب المالكي

المالكي البلاء
samy -

والله انا شيعي ماجانا البلاء والمصايب الا مع استلام ﺍﻠﻤﺎﻟﻜﻲﺍ ﻮ الخميني الحكم جاء معاه الحقد والكره ..قبل خميني كنا نعيش مع اخوا ننا السنة اكثر من الاخوان والله انهم شوهوا صورة المذهب الجعفري العربي الاصيل

المالكي عميل صغير
nadia -

المالكي عميل صغير للايرانيين هل هذا هو الذي يحكم بلد عريق صاحب حضاره 6000 الاف سنه هل اصبح العراق صغيرا وتافها لكي يحكمه عنصري لطام مثل المالكي ؟؟

العراقي ابو الغيرة
ابو حسين -

ادعوا جميع الاطراف من ابناء الشعب العراقي واصحاب الغيرة والشرفاء ان يقفوا في يوم من الايام موقف شريف تجاه هذا الوطن ويتحدوا ضد كل طاغية وظالم مثل المالكي وحكومته العميلة التي عاثت بارض العراق فسادا ولا من رادع لهم سوى وقفتكم النبيلة والشريفه ايها العراقيون اصحاب الهمة الهمة والشهامة

الى السنه العرب
محمد خالد -

لا تصدقون شيعي واحد وخصوصا هذا المجرم مقتدى صاحب جيش المهدي السيء الصيت ان يكون ضد شيعي اخر لان همهم هو المذهب وليس العراق واكبر دليل عندما فازت العراقيه نلاحظان جميع الشيعه التفوا مع بعض ؟؟؟الخلاصه لا يوجد شيعي مجوسي شريف ..

المالكي سرق [7] تريلون د
gameel -

أكد البنك المركزي احباط محاولة سرقة سبعة تريلون دينار من بعض مصارفه . وقال نائب محافظ البنك مظهر محمد صالح " انه تم بالفعل احباط محاولة سحب [7] تريلون دينارعراقي من بعض المصارف التابعة للبنك المركزي وقد تم كشفها من بعض المصارف الحكومية وبمساعدة مصارف اهلية ونحن مازلنا نجري تحقيقاً لمعرفة دوافعها ". وأضاف ان " هذه المحاولة تبقى جريمة اقتصادية بحتة بغض النظرعن الجهات التي تقف وراءها لكنها مؤامرة سخيفة ويائسة في ظل وجود نظام أمني فعال في منع اي خرق لسحب او تحويل مبالغ مالية دون ان تمر وفق الضوابط والسياقات الاصولية " مشيرا الى ان " مثل هذه المحاولات تحدث في كل دول العالم ". وكانت بعض وسائل الاعلام قد تناقلت انباء عن محاولة تزوير [فورمة ] لسحب سبعة تريليون دينار من مصرف الرافدين بمساعدة اطراف لم تستبعد ان تكون سياسية .

الوطني المجنون
عراقي وطني -

مع اني لا احترم اغلب طروحات وعنجهيات مقتدى الصدر ورغم كل تفاهاته ورعونيته .. لكن تبين انه اشرف من كل السياسيين الموجودين في الساحه .. فألى اين يتجه العراق .. ؟ نسأل الله يخلصنا من عباد الكراسي والدكتاتوريين واولهم دكتاتور العصر نوري المالكي

لماذا التقلب في المواقف ؟
ابن العراق -

الامس مقتدى يتفق مع الاكراد على اقالة المالكي واليوم يدعو الى التوافق وانه صاحب مشروع التقرب الى الشعب انت اصلا ياسيدنا لست قريبا على الشعب حتى تعرف مطالبه فانت تابع للخامنئي ومايقوله لك تعمله بالحرف والا سيقوم بطردك وارجاعك الى المالكي ومحكمة قتل عبد المجيد الخوئي تنتظرك فقد خنت الشعب وخنت الامانة التي امنك الناس اياها باصطفافك مع المالكي الذي قتل الشعب ونهب ثرواته واذله وتركه بلا سيادة ولا كرامة وجعله تابعا ذليلا لايران فهل ياسيدنا هذا التقارب الذي تتحدث عنه وبالامس القريب نرى المالكي الذي انت الان تعارض اسقاطه نراه يعتقل الناس المتظاهرة المطالبة بحقها وينتهك حقوقهم في التظاهر وقبلها ما جنته يد المالكي من الاعتداء على بيوت الله وهدمها كما فعل مع انصار ومقلدي المرجع العراقي حيث قام بغلق مكتبهم وهدم جامعهم فهل بنظر سيد مقتدى من يفعل هكذا امور واشياء ينفع العراق وشعبه وهل الاكراد اغبياء الى هذا الحد ليثقوا بوعود المالكي على لسان مقتدى فالمالكي لاعهد له ولادين ولايقين وكل مايقوله ماهو الا حبر على ورق وهذا ما عرفه كل ابناء العراق فاتق الله يامقتدى في تزويق صورة انت نفسك تعتقد بل وتتيقن بجحودها وظلاميتها وخبثها وانحرافها فلاتحاول ان تصور الامر خلاف ماتعتقد ارضاء لايران فهذا مايرفضه ابناء العراق بكل مكوناته واطيافه وانت تدعي انك تمثل شريحة منهم ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

حل ايراني كما كنا نتوقع
رامي العراقي -

بقاء المالكي يعني مزيد من الطغيان وضياع الحقوق وضم مؤسسات الى حكومته كالمفوضية وغيرها وتقوية حزب الدعوة وتفرده بالسلطة وتزويره للانتخابات القادمة وهذا يحصل ما دام هذه الحكومة تصب في مصلحة ايران فهي حكومة ايرانية وبولاء ايراني ولا علاقة لها بالشعب لو ذهب الى الجحيم وهذا مقتدى اصبح اداة لضرب العراق وضياع حقوقه ومنفذا لاجندات ايرانية واعتقد مشكلة العراق لا تنتهي

حل ايراني كما كنا نتوقع
رامي العراقي -

بقاء المالكي يعني مزيد من الطغيان وضياع الحقوق وضم مؤسسات الى حكومته كالمفوضية وغيرها وتقوية حزب الدعوة وتفرده بالسلطة وتزويره للانتخابات القادمة وهذا يحصل ما دام هذه الحكومة تصب في مصلحة ايران فهي حكومة ايرانية وبولاء ايراني ولا علاقة لها بالشعب لو ذهب الى الجحيم وهذا مقتدى اصبح اداة لضرب العراق وضياع حقوقه ومنفذا لاجندات ايرانية واعتقد مشكلة العراق لا تنتهي

zoro
ألثائر -

يابه صدق رجال من قلة ألخيول شدينا أألحصان على ...هم زيارة وهم تجارة هم جرّة إذن وتربية ألأولاد إذا خرجوا عن ألطاعة إيران أرسلت ألزعيم صدر إللي يفتح ثمه ...إفهموا شطور سبع هذا إبن قم شقد جميل هو وألكفن دقة مسلم بس عنده كفن في ألظاهرلكن ألمليارات في لبنان

zoro
ألثائر -

يابه صدق رجال من قلة ألخيول شدينا أألحصان على ...هم زيارة وهم تجارة هم جرّة إذن وتربية ألأولاد إذا خرجوا عن ألطاعة إيران أرسلت ألزعيم صدر إللي يفتح ثمه ...إفهموا شطور سبع هذا إبن قم شقد جميل هو وألكفن دقة مسلم بس عنده كفن في ألظاهرلكن ألمليارات في لبنان

مقتدة والمالكي ايرانيين
نور العراقي العامري -

اعتقد ان السيد مقتدى الصدر ونوري المالكي يعملان لايران وبقوة والامر العجيب ان مقتدى كان يتهم المالكي بالدكتاتورية ولكن بضغط ايراني الان يصرح انه يسعى لتقوية الحكومة الحالية وهذا يعني تقوية للدكتاورية فاين العقل واين الانصاف واين الاخلاق يا الصدر

مقتدة والمالكي ايرانيين
نور العراقي العامري -

اعتقد ان السيد مقتدى الصدر ونوري المالكي يعملان لايران وبقوة والامر العجيب ان مقتدى كان يتهم المالكي بالدكتاتورية ولكن بضغط ايراني الان يصرح انه يسعى لتقوية الحكومة الحالية وهذا يعني تقوية للدكتاورية فاين العقل واين الانصاف واين الاخلاق يا الصدر

القائدالضرورةمن جديد
منتظر العراقي -

لقد أصبح المالكي مثل الخنزير يضرب كل من يعارضه ويحارب كل مظهر من مظاهر المطالبة بأي شئ فنجد المرجع الصرخي يخرج أتباعه بمظاهرات سلمية ونرى المالكي يقمعها

القائدالضرورةمن جديد
منتظر العراقي -

لقد أصبح المالكي مثل الخنزير يضرب كل من يعارضه ويحارب كل مظهر من مظاهر المطالبة بأي شئ فنجد المرجع الصرخي يخرج أتباعه بمظاهرات سلمية ونرى المالكي يقمعها

المالكي إيراني
lkj/v hguvhrd -

المالكي باع العراق لأيران وعلى العراق السلام

المالكي إيراني
lkj/v hguvhrd -

المالكي باع العراق لأيران وعلى العراق السلام

الريموووووونت
محمود الموسوي -

مازال الريمونت كنترول الايراني يحرك مقتدى فسوف نرى العجب من تناقضاته ومواقفه المخزية المضحكة

الريموووووونت
محمود الموسوي -

مازال الريمونت كنترول الايراني يحرك مقتدى فسوف نرى العجب من تناقضاته ومواقفه المخزية المضحكة

التقلب موجديد على مقتدى
احمد احمد البغدادي -

التقلب وتغير الموقف بين ليلة وضحاهاموجديد على زعيم التيار الصدري لانه رجل تابع ويفعل مايملي عليه ولانستغرب منه تغير رائيه بهذه السرعة لانه بالامس خدم المالكي عندما اجهض مضاهرات 25 شباط واليوم يقدم خدمة اخرى على حساب الشعب المظلوم

التقلب موجديد على مقتدى
احمد احمد البغدادي -

التقلب وتغير الموقف بين ليلة وضحاهاموجديد على زعيم التيار الصدري لانه رجل تابع ويفعل مايملي عليه ولانستغرب منه تغير رائيه بهذه السرعة لانه بالامس خدم المالكي عندما اجهض مضاهرات 25 شباط واليوم يقدم خدمة اخرى على حساب الشعب المظلوم

العاقل لا يعثر بحجر مرتين
الربيعي -

لا اعرف الى متى يبقى الناس مخدوعين بامثال هؤلاء الذين ليس لهم مبدء او ميثاق او انصاف كل ساعة بلون حسب مصالحهم الشخصية او ما يمليهم اسيادهم عليهم بحيث اصبحوا العوبة بيد اسياده وكما سمعنا من قبل مقتدى وهو ينكل بالكالكي وفي الاخر هو الذي دعمه واوصله الى الرئاسة بعد ان امروه اسياده في ايران واليوم نرى كل ساعة تصريح وهذا ان دل على عدم مصداقيتهم وعدم وطنيتهم في وقت فيه نحن احوج ما نكون للوطني الغيور الشريف الذي لم يهاون ويهادن على حساب دينه او شعبه لكن المسالة تتطلب منا الشجاعة في اتباعه ونصرته ول تطلعنا الى الاحداث التي يمر به العراق وكيف تحاول دول الاقليم ان تحاربهم وتضغط عليهم ولا تريد من صوتهم ان يخرج الى الفضاء واوضح مثال ما يمر به المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني من تضييق وحرق مكاتب وهدم مساجد بسبب مواقفه الوطنية التي تدعو التحرر من كل هيمنة واحتلال بكل اشكاله ولكن مثل هذا الصوت يحارب ويضيق لانه لا يصب في مصلحة العملاء والانتهازيين

العاقل لا يعثر بحجر مرتين
الربيعي -

لا اعرف الى متى يبقى الناس مخدوعين بامثال هؤلاء الذين ليس لهم مبدء او ميثاق او انصاف كل ساعة بلون حسب مصالحهم الشخصية او ما يمليهم اسيادهم عليهم بحيث اصبحوا العوبة بيد اسياده وكما سمعنا من قبل مقتدى وهو ينكل بالكالكي وفي الاخر هو الذي دعمه واوصله الى الرئاسة بعد ان امروه اسياده في ايران واليوم نرى كل ساعة تصريح وهذا ان دل على عدم مصداقيتهم وعدم وطنيتهم في وقت فيه نحن احوج ما نكون للوطني الغيور الشريف الذي لم يهاون ويهادن على حساب دينه او شعبه لكن المسالة تتطلب منا الشجاعة في اتباعه ونصرته ول تطلعنا الى الاحداث التي يمر به العراق وكيف تحاول دول الاقليم ان تحاربهم وتضغط عليهم ولا تريد من صوتهم ان يخرج الى الفضاء واوضح مثال ما يمر به المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني من تضييق وحرق مكاتب وهدم مساجد بسبب مواقفه الوطنية التي تدعو التحرر من كل هيمنة واحتلال بكل اشكاله ولكن مثل هذا الصوت يحارب ويضيق لانه لا يصب في مصلحة العملاء والانتهازيين

المالكي تاج رؤسكم
البغدادي -

السيد المالكي تاج على رؤسكم يامن تتحدثون اليوم عن المالكي لانه رجل شريف ولانه حارب المفسدين والقتله لذالك اصبح رجل محارب من كل اللصوص والسراق وقطاعي الطرق امثال البرزاني او البرزاني فقام هذا البرزاني بأفتعال الازمات مع السيد المالكي لانه كشف حقيقته . هذا اللص القجقجي ابن القجقجي يسرق نفط العراق ويتباكى على نفسه وحتى عند اقامة القمه العربيه في بغداد والتي انتصر بها المالكي على خصومه واولهم البرزاني لانه اراد افشال القمه بكل السبل والوسائل الا ان كل افعاله بائت بالفشل ؟ اللهم انصر المالكي وثبت خطاه لما هو كل خير للعراق والعراقيين . ورسالتي للسيد ابا اسراء لايهمك

المالكي تاج رؤسكم
البغدادي -

السيد المالكي تاج على رؤسكم يامن تتحدثون اليوم عن المالكي لانه رجل شريف ولانه حارب المفسدين والقتله لذالك اصبح رجل محارب من كل اللصوص والسراق وقطاعي الطرق امثال البرزاني او البرزاني فقام هذا البرزاني بأفتعال الازمات مع السيد المالكي لانه كشف حقيقته . هذا اللص القجقجي ابن القجقجي يسرق نفط العراق ويتباكى على نفسه وحتى عند اقامة القمه العربيه في بغداد والتي انتصر بها المالكي على خصومه واولهم البرزاني لانه اراد افشال القمه بكل السبل والوسائل الا ان كل افعاله بائت بالفشل ؟ اللهم انصر المالكي وثبت خطاه لما هو كل خير للعراق والعراقيين . ورسالتي للسيد ابا اسراء لايهمك

توضيح
بدر شاكر -

ان مانشاهده اليوم من السلطه الحاكمه هو اعادة الدكتاتوريه من جديد والدليل هو التكتم على مضلوميه السيد الصرخي وما يتعرض له من اعتداء على انصاره وهدم الجامع والاعلام يتفرج ولا يقدر ان يتكلم عن هذه الجريمه هذا ان دل انما يدل على الطغيان والحكم من قبل الجهال مثل مقتدى الذي يلعبون به من خلال منصب فمرة يتهم المالكي بالكتاتور ومرة يعين الحكومه من خلال منصب بسيط فهذا الشيء مصيره الى الهاويه وهتك البلد وتهديمه ونشر الجهل بكثافه

توضيح
بدر شاكر -

ان مانشاهده اليوم من السلطه الحاكمه هو اعادة الدكتاتوريه من جديد والدليل هو التكتم على مضلوميه السيد الصرخي وما يتعرض له من اعتداء على انصاره وهدم الجامع والاعلام يتفرج ولا يقدر ان يتكلم عن هذه الجريمه هذا ان دل انما يدل على الطغيان والحكم من قبل الجهال مثل مقتدى الذي يلعبون به من خلال منصب فمرة يتهم المالكي بالكتاتور ومرة يعين الحكومه من خلال منصب بسيط فهذا الشيء مصيره الى الهاويه وهتك البلد وتهديمه ونشر الجهل بكثافه

مقتدى ليس بعالم فليسكت
د/محمد العبيدي -

السلام عليكم أخوتي يجب أن نعرف حقيقة مفروضة وينبغي الاخذ بها ونجعلها المقياس الواقعي لكل حياتنا الدينية والسياسية لان قضية الدين والسياسة طريقان شائكان ويحتاجان الى حنكة علمية وأطلاع موسع وحذاقة تبهرالمقابل فصاحب الرأي أي(مقتدى)لم يمتلك من هذاأي شيءولم يكن له حظ ولو نسبة الصفر المطلق فهذاموكول لاهله أي العلماءالحقيقين المجاهدين الاصلاء العراقيين العربيين فمقتدى سابقا هو من جعل المالكي وكل متسلط على رقاب كل عراقي فاجر طالح نهب وسلب وهجر وبطش بالعراق والعراقيين والان يأتي مقتدى ويتوعدويريد أن يرضي أسياده بأن المالكي الذي جعله مقتدى بولاية ثانية وصارا تحت قبة واحدة بالبرلمان ان لايكون بولاية ثانية وبعد ماجرى ويجري من احداث دموية خلال تسلط المالكي على الرقاب فعلى مقتدى ان يرجع الى رشده والى عقله ويكون تحت مرجعية السيد الصرخي الحسني لاني متطلع على بياناته ومواقفه منذ صقوط المحتل الى يومنا هذافكلها سديدة وواقعية وكلها قد فرضت نفسهاعلينا كعراقيين طبعا كنا لم نتابعولكن الان صارفرضا علينا ثم لايأتي شخص ويعارض والله يخسركل شيء تركه له

مقتدى ليس بعالم فليسكت
د/محمد العبيدي -

السلام عليكم أخوتي يجب أن نعرف حقيقة مفروضة وينبغي الاخذ بها ونجعلها المقياس الواقعي لكل حياتنا الدينية والسياسية لان قضية الدين والسياسة طريقان شائكان ويحتاجان الى حنكة علمية وأطلاع موسع وحذاقة تبهرالمقابل فصاحب الرأي أي(مقتدى)لم يمتلك من هذاأي شيءولم يكن له حظ ولو نسبة الصفر المطلق فهذاموكول لاهله أي العلماءالحقيقين المجاهدين الاصلاء العراقيين العربيين فمقتدى سابقا هو من جعل المالكي وكل متسلط على رقاب كل عراقي فاجر طالح نهب وسلب وهجر وبطش بالعراق والعراقيين والان يأتي مقتدى ويتوعدويريد أن يرضي أسياده بأن المالكي الذي جعله مقتدى بولاية ثانية وصارا تحت قبة واحدة بالبرلمان ان لايكون بولاية ثانية وبعد ماجرى ويجري من احداث دموية خلال تسلط المالكي على الرقاب فعلى مقتدى ان يرجع الى رشده والى عقله ويكون تحت مرجعية السيد الصرخي الحسني لاني متطلع على بياناته ومواقفه منذ صقوط المحتل الى يومنا هذافكلها سديدة وواقعية وكلها قد فرضت نفسهاعلينا كعراقيين طبعا كنا لم نتابعولكن الان صارفرضا علينا ثم لايأتي شخص ويعارض والله يخسركل شيء تركه له

مقتدى متناقض دوما
علي -

تعودنا التناقض من مقتدى فمرة يقول عن المالكي دكتاتور ومرة يقول لا اريد اسقاطه

مقتدى متناقض دوما
علي -

تعودنا التناقض من مقتدى فمرة يقول عن المالكي دكتاتور ومرة يقول لا اريد اسقاطه

صفقة ايرانية جديدة !
رافد كريم -

اعتقد ان التيار الصدري وزعيمه مقتدى قد عرفوا بتناقضاتهم على مدى السنين الماضية وهو تيار متذبذب لا يثبت على مبدأ او رأي او قرار ثابت وهم لم يقدموا شئ للعراق والعراقيين سوى الدمار والقتل والطائفية وسعيهم الحثيث لتوليهم المناصب الحكومية وهم من اوصلوا المالكي الى سدة الحكم لولايتين رغم رفض جميع الكتل السياسية للمالكي ورغم رفض الشعب العراقي باغلبيته لتولي المالكي رئاسة الوزراء ودخلوا في الحكومة وقد فشلوا فشلآ ذريعآ ولم يقدموا شئ لا من الخدمات ولا على مستوى البرلمان ولا نستغرب ان ينقلب التيار الصدري وزعيمه في ليلة وضحاها وكما نسمع الان من وجود صفقة سياسية بينهم وبين المالكي بعد اعطائهم مناصب في الداخلية واطلاق سراح معتقلي التيار من المجرمين والقتلة والمحكومين بقضايا جنائية وغيرها ليزداد الامن سؤآ اكثر واكثر ويتخلون عن فكرة سحب الثقة من المالكي الذي وصفه الكثير من القيادات السياية والدينية بالدكتاتور الجديد الذي يبني امبراطورية جديدة له من خلال القتل والتصفية الجسدية واقصاء شركائه في الحكومة والاعتقالات العشوائية كما حصل مع انصار ومقلدي المرجع الصرخي والذي قام المالكي بشن هجمة همجية على مكاتب والجوامع التابعة للسيد الصرخي ومنها تهديم جامع محمد باقر الصدر في الناصرية الذي امر المالكي بهدمه واعتقال المصلين وقمعهم بوحشية ومنعهم من التظاهرات السلمية التي خرجوا فيها انصار المرجع الصرخي وشراء الذمم والفضائيات المطبلة له .. اما الاكراد فهم يسعون الى مصالحهم الشخصية ومطامعهم المتزايدة بعد التنازلات التي قدمها لهم المالكي في صفقات سرية لا يعلمها الشعب العراقي ولا الكثير من رجال السياسة ومثقفي وكفاءات العراق وبالتالي اعتقد ان المالكي سيقدم المزيد من التنازلات لكلا الطرفين من التيار والقادة الاكراد حتى يبقى في منصبه ويكمل بعدئذ مشروعه الذي بدأه في السيطرة على العراق من شماله الى جنوبه وعلى خيرات العراق ليكون مرتعآ وارضآ خصبة لمطامع الدول الاقليمية المجاورة للعراق والذي يعرفها الشعب العراقي التي ارسلت مقتدى الصدر في صفقة جديدة الى اربيل للضغط على المالكي تخوفآ من ان المالكي قد يخرج من عباءتهم ويعمل لنفسه ولحزبه فقط واعتقد ان هذا اللقاء وهذه الزيارة بين مقتدى وبرزاني هي احدى مناورات ايران وهي لابرام صفقات جديدة تخدم مصالحهم وتجعلهم المهيمنين على العراق وشعبه وخيراته وتنفيذ مخططهم الخب

صفقة ايرانية جديدة !
رافد كريم -

اعتقد ان التيار الصدري وزعيمه مقتدى قد عرفوا بتناقضاتهم على مدى السنين الماضية وهو تيار متذبذب لا يثبت على مبدأ او رأي او قرار ثابت وهم لم يقدموا شئ للعراق والعراقيين سوى الدمار والقتل والطائفية وسعيهم الحثيث لتوليهم المناصب الحكومية وهم من اوصلوا المالكي الى سدة الحكم لولايتين رغم رفض جميع الكتل السياسية للمالكي ورغم رفض الشعب العراقي باغلبيته لتولي المالكي رئاسة الوزراء ودخلوا في الحكومة وقد فشلوا فشلآ ذريعآ ولم يقدموا شئ لا من الخدمات ولا على مستوى البرلمان ولا نستغرب ان ينقلب التيار الصدري وزعيمه في ليلة وضحاها وكما نسمع الان من وجود صفقة سياسية بينهم وبين المالكي بعد اعطائهم مناصب في الداخلية واطلاق سراح معتقلي التيار من المجرمين والقتلة والمحكومين بقضايا جنائية وغيرها ليزداد الامن سؤآ اكثر واكثر ويتخلون عن فكرة سحب الثقة من المالكي الذي وصفه الكثير من القيادات السياية والدينية بالدكتاتور الجديد الذي يبني امبراطورية جديدة له من خلال القتل والتصفية الجسدية واقصاء شركائه في الحكومة والاعتقالات العشوائية كما حصل مع انصار ومقلدي المرجع الصرخي والذي قام المالكي بشن هجمة همجية على مكاتب والجوامع التابعة للسيد الصرخي ومنها تهديم جامع محمد باقر الصدر في الناصرية الذي امر المالكي بهدمه واعتقال المصلين وقمعهم بوحشية ومنعهم من التظاهرات السلمية التي خرجوا فيها انصار المرجع الصرخي وشراء الذمم والفضائيات المطبلة له .. اما الاكراد فهم يسعون الى مصالحهم الشخصية ومطامعهم المتزايدة بعد التنازلات التي قدمها لهم المالكي في صفقات سرية لا يعلمها الشعب العراقي ولا الكثير من رجال السياسة ومثقفي وكفاءات العراق وبالتالي اعتقد ان المالكي سيقدم المزيد من التنازلات لكلا الطرفين من التيار والقادة الاكراد حتى يبقى في منصبه ويكمل بعدئذ مشروعه الذي بدأه في السيطرة على العراق من شماله الى جنوبه وعلى خيرات العراق ليكون مرتعآ وارضآ خصبة لمطامع الدول الاقليمية المجاورة للعراق والذي يعرفها الشعب العراقي التي ارسلت مقتدى الصدر في صفقة جديدة الى اربيل للضغط على المالكي تخوفآ من ان المالكي قد يخرج من عباءتهم ويعمل لنفسه ولحزبه فقط واعتقد ان هذا اللقاء وهذه الزيارة بين مقتدى وبرزاني هي احدى مناورات ايران وهي لابرام صفقات جديدة تخدم مصالحهم وتجعلهم المهيمنين على العراق وشعبه وخيراته وتنفيذ مخططهم الخب

مقتدى..العوبة ايران
جبار ابو الشربت -

عرفنا مقتدى بكونه العوبة ايران وصغيرها فهو بالوقت الذي ساند المالكي واجهض جميع محاولات الاطاحة به شعبيا بعد ان ذاق شعبنا - لا اقصد المغفلين منهم - منه الامرين،نجده يعارضه تارة بموقف مؤقت، وهاو اليوم يرفض سحب الثقة منه وبالوقت الذي يرفض له ولاية ثالثة، وسجلوا هذه لمقتدى، فهل يثبت عليها ام تدفعه ايران بالموافقة على منحة ولاية ثالثة.. فلا المالكي او مقتدى وهم دمى ايران تحركهم ما يشاؤون..فقد كشف شعبنا الواعي مدى ضحالة وخسة ودناءة هؤلاءفعلينا طرحهم الى خارج حساب المعادلة الوطنية العراقيةوالاتيان بالديل العراقي الذي يوالي العراق فقط وفقط ويكون حرا نزيه، فكفا قتلا وسفكا للدماءوهدرا للاموالن وكفا سرقات وضحك على العقول...

مقتدى..العوبة ايران
جبار ابو الشربت -

عرفنا مقتدى بكونه العوبة ايران وصغيرها فهو بالوقت الذي ساند المالكي واجهض جميع محاولات الاطاحة به شعبيا بعد ان ذاق شعبنا - لا اقصد المغفلين منهم - منه الامرين،نجده يعارضه تارة بموقف مؤقت، وهاو اليوم يرفض سحب الثقة منه وبالوقت الذي يرفض له ولاية ثالثة، وسجلوا هذه لمقتدى، فهل يثبت عليها ام تدفعه ايران بالموافقة على منحة ولاية ثالثة.. فلا المالكي او مقتدى وهم دمى ايران تحركهم ما يشاؤون..فقد كشف شعبنا الواعي مدى ضحالة وخسة ودناءة هؤلاءفعلينا طرحهم الى خارج حساب المعادلة الوطنية العراقيةوالاتيان بالديل العراقي الذي يوالي العراق فقط وفقط ويكون حرا نزيه، فكفا قتلا وسفكا للدماءوهدرا للاموالن وكفا سرقات وضحك على العقول...

مقتدى..العوبة ايران
جبار ابو الشربت -

عرفنا مقتدى بكونه العوبة ايران وصغيرها فهو بالوقت الذي ساند المالكي واجهض جميع محاولات الاطاحة به شعبيا بعد ان ذاق شعبنا - لا اقصد المغفلين منهم - منه الامرين،نجده يعارضه تارة بموقف مؤقت، وهاو اليوم يرفض سحب الثقة منه وبالوقت الذي يرفض له ولاية ثالثة، وسجلوا هذه لمقتدى، فهل يثبت عليها ام تدفعه ايران بالموافقة على منحة ولاية ثالثة.. فلا المالكي او مقتدى وهم دمى ايران تحركهم ما يشاؤون..فقد كشف شعبنا الواعي مدى ضحالة وخسة ودناءة هؤلاءفعلينا طرحهم الى خارج حساب المعادلة الوطنية العراقيةوالاتيان بالديل العراقي الذي يوالي العراق فقط وفقط ويكون حرا نزيه، فكفا قتلا وسفكا للدماءوهدرا للاموالن وكفا سرقات وضحك على العقول...

كثرة تخبطات
عماد الهاجري -

لن ينسى الشعب العراقي مقتدى وكثرة تخبطاته التي صارت لا تعد ولا تحصى والتي كلما كان الوضع في العراق مقدم على تغيير ياتي بمشروع ايراني يثبت به المالكي ففي الامس القريب كانت مظاهرات يوم 25 واليوم سحب الثقة عن حكومة السارقين ولا نعلم بعد ايام اي مشروع لبقاء السراق سياتي به السيد القائد من ايران الشر ولا ادري الى متى يبقى الشعب يعاني ويلات السارقين للمال العام وتردي الخدمات والبطالة التي صارت 99% في عراق يملك ثاني او ثالث احتياطي للنفط يا قائد المليشيات ولا اعرف هل صار قاتل الشرطة والجيش العراقي هو الحل للازمات نترك للمتصفح والقارء الكريم الحكم

كثرة تخبطات
عماد الهاجري -

لن ينسى الشعب العراقي مقتدى وكثرة تخبطاته التي صارت لا تعد ولا تحصى والتي كلما كان الوضع في العراق مقدم على تغيير ياتي بمشروع ايراني يثبت به المالكي ففي الامس القريب كانت مظاهرات يوم 25 واليوم سحب الثقة عن حكومة السارقين ولا نعلم بعد ايام اي مشروع لبقاء السراق سياتي به السيد القائد من ايران الشر ولا ادري الى متى يبقى الشعب يعاني ويلات السارقين للمال العام وتردي الخدمات والبطالة التي صارت 99% في عراق يملك ثاني او ثالث احتياطي للنفط يا قائد المليشيات ولا اعرف هل صار قاتل الشرطة والجيش العراقي هو الحل للازمات نترك للمتصفح والقارء الكريم الحكم

الى اين يتجه العراق
ابو جمانه -

اريد ان اعرف ماذا يدور في ذهن مقتدى والى اين سوف يكون مصير العراق بسبب تخبطاته الهوجاء الفارغة التي لاتريد للعراق اي خير واستقرار بسبب عمالته الى ايران والتي هي بدورها لاتريد الخير للعراق ولا لشعب العراق

اين انتم من الحق
ابو حسين -

الكل عرف ماذا تريدون من العراق والكل شاهد مواقفكم المخزية تجاه بلدكم الكل السياسيين ورجال الدين العراقيين عرفوا بانكم عملاء ولا تريدون الخير للعراق وشعبه المسكين القران احترق وانتم همكم المناصب والواجهات الجوامع هدمت وانتم ساكتون لماذا لان اسيادكم الفرس يريدون منكم ذلك

خدام ايران
علي العراقي -

انظرو الى التناقض بكلام مقتدى لكونه محتار خائف ان يتكلم بكلام لن تقبل عليه ايران وان كنت مع المالكي فاعلم ان الشعب العراقي قد رفض المالكي وعصاباته فكفى تغبطا بامور لاتفهم بها الانك جالس في ايران كمراسل

مقتدي لا يقدم ولاسؤ ياخر
الكاتب سعد الجبوري -

سؤال الى جميع العراقيين الشرفاء ماذا قدم مقتدى للعراق لكنه عبارةعن دمية الكل يتحكم بها ايران وكردستان والمالكي سقطت ورقته لابد ان يتبدل

مفارقات
ابو عبدالله -

ماهذا التخبط ياسيد مقتدى بالامس انت ظد المالكي ولاتريده وتقول هذا عميل لامريكا والان انت تدافع عنه ماهذا

مقتدى خائن متناقض
احمد علي -

واقعا اننا لو استقرانا الواقع الديني والسياسي لمتدى الصدر لوجدنا انه من ناحية الدين قد تلاعب بالدين حسب ما يشتهي وكانه المسؤول الشرعي عن الناس اجمعين من خلال ما يصدره من بيانات واستفتاءات ترفع اليه وتخرج منهأمامن الناحية السياسية نجد التناض والتخبط حيث الاوال الفارغة المخافلة لما يوقول فبما يخص المالكي كان مقتدى قد وصفه بانة دكتاتور وقائد الضرورة واليوم هو يؤيد المالكي ويدعم الحكومة ما لكم كيف تحكمون انا لله وانا اليه راجعون

اكاذيب وتخبطات
الموسوي -

في الامس تجعل المالكي قائد واليوم تريد ازالته ومرة تؤيدحكومة وتعطل اكبر برنامج عالمي هي المظاهرات في 25شباط وكيف انهيتها فصرت العوبة ودمية وريمون عادي بد خامنئي الايراني العجمي فهي لعبة تريد من خلالها اخمادما موجود في الساحة ومن ثم ترجع تأيدهذا ومن ثم عجبي عندما صرحت انك لم تجعله يترأس الولاية الثانية أي المالكي لم لم تدعوا مليشياتك ومن لف لفيفهم وتخرجون المالكي لان سلبي كله وهذا بأقراركم لانكم لم تقبلوا به ولاية ثانية فهذا دليل على ظلمه وجوره فنعم انه مكرك القديم وفي كل مرة فلا تنطلي علينا ...... يامقتدى

مقتدى الصدر والمالكي
كلا يا مقتدى -

لم نفهم من السيد مقتدى الصدر ما الذي يريد ان يوصل العراقيين اليه فمرة يحرك مليشياتع لمحاربه الجيش والشرطه وذهب ضحيه هذه الاعمال الكثير من العراقيين من اتباعه ومنتسبي الجيش والشرطه ومرة يطلع بمظاهرة ويشكر الحكومة .... واخرى يصف المالكي بالدكتاتور .... واخرى يلتقي به في ايران وتحت عبائة الخامنئي ليحدد مصير العراقيين فما هذه المهزله يا مقتدى الصدر وما هذا التخبط وهل دماء العراقيين خريصه الى هذا الحد .... ولكن السبب بالذي يتبعك

وتناقضات
ابوجعفر -

سؤال الى مقتدى الدكتاتور الثاني لحكومة المالكي من سلط المالكي على رقاب العراقيين اليس انت يا مقتدى فهل هذا غباء او تطبيق لاوامر ايران كفى ظلما للعراق وهذه مجرد تخدير لكي يبقي الدكتاتور المالكي في الحكم

الصدر بين نعم ولا
ماجد -

يبدوا ان الصدر تعود ........بدون خجل فمرة يساند وتارة يرفض وقد تعود الشعب المسكين على هذه التصرفات الرعناء ولكن وبدون مجاملة ان كل ما يفعله مقتدى هو في مصلحة المالكي باوامر ايرانية ونذكر المظاهرات وكيف احبطها واعطى للمالكي فترة اكثر مما طالب المالكي بها بنفسه

مقتدى دمية بيد ايران
الحق المبين -

ما يزال هذا الرجل يلعب دور الرئد في تدير العراق من قبل كان يراس المليشات الدمويةالتي اباحت سفك الدم العراقي بغير وجه حق و انتشار الفوضى في كل ارجاء الراق و الان جاء ليودي دور الوسيط بين اسياد اطلاعات الايرانية و دكتاتور القرن الحادي والعشرين المالكي و هذا الرجل جاء الى كردستان ليكمل العبةليقنع هولاء الاكراد لاستمرار دور العمالةللمالكي في العراق و بمباركة ايران والوسيط مقتدى الدم و العمالة

مقتدى يراني
ابن الجنوب -

هوه في الامس كان يريد اسقاط الحكومة وبعد زيارت المالكي ليران شاهدنا مقتدى يرفض سقاط الحكومة وكنما جاءالامر من يران بعدم اسقاط الحكومة ومقتدى ببساطة طاع الامر الإيراني وهاذ ان دل على شي يدل على عمالةمقتدى ليران

مصالح لا اكثر
الوائلي -

اعتقد ان مقتدى جاء بامر ايراني ومسالة عدم التجديد لولاية ثالثة هو اكذوبة لان مقتدى هو الذي اوصل هذا الطاغية الى هذا المنصب هو الذي خذل الشعب بمهلة الستة اشهر فقضية عدم تجديد الولاية كذبة جديدة

تناقضات واضحة..
خالد الشمري -

نعم هي تناقضات واضحة في سلوك وسلوكيات مقتدى فمرة نجده مؤيد للمالكي وحكومته ومرة رافض لها ومرة مطالب باسقاطها ومرة يرفض المظارهات المطالبة بالخدمات فضلاً عن التغيير ... وسيتمر الحال معه هكذا الى مماته لانه لاينفك ان يكون مطبق لأجندة ايران داخل العراق .. ومن جهته ايضاً فان المالكي يتستر بهؤلاء وغيرهم واصبح يفكر كأسياده الاميركان من الاستفادة من الوضع القائم وعدم استقرار المنطقة بدأً بالعراق ..

الى متى
عصام الكاظمي -

يدور مقتدى بدائره مقلقه فكل يوم له مقال وكل يوم له وقفه مع الحكومه كلها تصب في مصلحته الخاصه في حب التزعم والرئاسه لانه يحلم بهذا المنصب فهه ليس من اصحاب الشهادات ولامن اصحاب العلميه في العلم الديني فهو لايفرق بين الناقه والجمل واليوم نسمع له وقفات !!!!!!فهل يا ترا هي من جانب الاختصاص ؟؟؟الذي حصله في الدراسه الاكاديميه ؟؟؟او في مجال الاجتهاد؟؟؟ فهو يتخبط في اقواله وافعاله وذالك ليس جزافا فهذه لغت المتقمص الادوار فصبر يا شعبي على الظلم فلا بد يوم ان ينجلي الظلام وتشرق شمس الحق

اقول للسيد مقتدى الصدر
سجاد العراقي -

انك تدعي انك ضد الظلم والدكتاتوريه فكيف تقف مع الحكومه وابقائها ومره تطالب بعدم التجديد لولايه ثالثه للمالكي وهذا يعني اني المالكي لايستحق التصويت له لمره ثالثه هل نستطيع ان هذه هي توجيهات ايرانيه لانها تخدم مصالحها

هل كان مقتدى في غيبوبة
علي هادي المياحي -

الان مقتدى يجتمع مع الاكراد من اجل ازالة المالكي وقد نسى نفسه هو من اوصل المالكي الى سدة الحكم وقد اخطه في تحديد مصير عندما اتئتلاف مع المالكي وفي الاونة الاخيرة قام مقتدى بوصف المالكي بدكتاتور والمنفرد بسلطة هل كان مقتدى في غيبوبة ام ماذا ام لم ينفذ المالكي ما ارادة مقتدى والان يحول قائد التيار الى الجبهة الكردية عسى ان يجد مقتدى ضالته هناك

من الى
العراقي -

صرح المنتاقض من اربيل بتاييده الى حكومة المالكي وفي الامس كان يريد سحب الثقة منه وجعل بهاء الاعرجي المرشح لرئاسة الوزراء والذي نراه من التقلبات بهذه المواقف المتناقضة لمقتدى بين المعارض والمؤيد هو ان كلاهما المالكي ومقتدى عملاء لأيران ولكن كل واحد يلعب دروه على اتم وجه فالمالكي خبير في قمع الحريات وتكميم الافواه الشريفة اما بالقتل او بالزج في السجون كما كان يفعل المقبور (هدام) لمحاربته للشرفاء وخصوصا اهل العراق لا من اتى على ضهر الدبابات الذي لانعلم ولائه لمن وما ارى في هذه الايام وهو ملفت للنضر من خلال اقصاء الوطنيين ومحارية كل من يريد الخير للعراق وشعبه وما يحصل لاتباع رجل الدين محمود الصرخي هو خير دليل على ذالك فان المالكي الان يقمع كل من يريد ان يتضاهر وهذا حق دستوري يكفله الدستور لكل ابناء الشعب ولادهى من ذالك هو تهديم مسجدهم اين انت من صدام اما مقتدى فلايريد التهميش ولا الاقصاء لجميع ابناء الشعب فلماذا قتلتم السنة وابحتم دمائهم ودم المسلم على المسلم حرام واذا كنت تتكلم على الدين وتتحدث بصفحة الحق اين انت من حرق كتاب الله في عموم البلاد ام لك مصحف غير هذا المصحف الشريف وفي الاخير بيتك من زجاج فالاجدر بك التزام الصمت

متقلب المواقف لانه مسير
أ. محمد -

انت صرت العوبة بيد ايران توجهك كيفما تريد فمرة ترفض المالكي واخرى تصعده واليوم تعارض اسقاطه ولاتؤيد حصوله على ولاية ثالثة وهي مجرد عملية تخدير فقط لترحيل الازمة وبعدها ستعود بامر ايراني جديد وربما الرضى بولاية ثالثة نعم هذا هو هدفكم مصالح دنيوية لايهمكم الى ماوصل اليه حال الشعب العراقي من حرمان وظلم فأنت يامقتدى مسير من قبل ايران تقول ماتقوله ايران وتعارض ماتعارضه.

الى متى يبقى هذا التخبط
العراقي -

بالامس يدعم حكومة المالكي ويرفض حتى خروج الشعب بمظاهرة للمطالبة باابسط حقوقه الشرعية واليوم يقول نحن سوف نسحب الثقة من المالكي وبعدها يصرح يقول نحن لانسحب الثقة من المالكي ونرفض هذا الكلام ؟؟؟؟ الى متى يبقى هذا التخبط من قبل مقتدى اليس من المفروض يطالب بالحقوق الشرعية والبسيطة كما يطالب الشعب العراقي باابسط الحقوق عجبا على هذة القيادة التي يقف ورائها الكثير من السذج من ابناء الشعب العراقي؟؟

المالكي ومقتدى
ابو سجى المياحي عراق -

المالكي يسعى للانفراد بسلطه ومقتدى يصفكله لانهم مولعون بحب ايران وايران تسعى لخراب العراق وتفرغته والمالكي بدئ يفكر كيف ينفرد بسلطه وغفل عن معانات العراقيين لن تنال مرادك وانشاء الله يومك غريب

المالكي ومقتدى
ابو سجى المياحي عراق -

المالكي يسعى للانفراد بسلطه ومقتدى يصفكله لانهم مولعون بحب ايران وايران تسعى لخراب العراق وتفرغته والمالكي بدئ يفكر كيف ينفرد بسلطه وغفل عن معانات العراقيين لن تنال مرادك وانشاء الله يومك غريب

وهل زعيم المليشيات يصدق
علي الياسري -

قال الامام الحسين عليه السلام ان مثلي لا يبايع مثل يزيد يعني الامام عليه السلام لا يضع انصاف حلول كلا للظالم كلا هذا منهج الامام من يسير عليه ونحن على علم ومعرفه واضحة ما يقوم به المالكي من تفرد بالسلطة واخذ حقوق الناس غصب وايضا مايقوم به من اعتقال والكاتم وتصفية الجسديةلكل من يقف معه وضرب القانون والدستور ونلاحظ مقتدى رجل العصابات الذي يقول على المالمي دكتاتوري وايضا هو من رفع ونصبه بعدما جرت الانتخابات التيار على مرشيحين رئيس الوزراء طبعا ضرب الانتخابات عرض الحائط ولا اعلم هل يستهين بقدرات ونتائج التيار الصدري واليوم يعود لحل الازمات لابقاء المالكي بعدما كشف زيفه امام الجميع وهل تصدق مقتدي لا يخون الكراد

وهل زعيم المليشيات يصدق
علي الياسري -

قال الامام الحسين عليه السلام ان مثلي لا يبايع مثل يزيد يعني الامام عليه السلام لا يضع انصاف حلول كلا للظالم كلا هذا منهج الامام من يسير عليه ونحن على علم ومعرفه واضحة ما يقوم به المالكي من تفرد بالسلطة واخذ حقوق الناس غصب وايضا مايقوم به من اعتقال والكاتم وتصفية الجسديةلكل من يقف معه وضرب القانون والدستور ونلاحظ مقتدى رجل العصابات الذي يقول على المالمي دكتاتوري وايضا هو من رفع ونصبه بعدما جرت الانتخابات التيار على مرشيحين رئيس الوزراء طبعا ضرب الانتخابات عرض الحائط ولا اعلم هل يستهين بقدرات ونتائج التيار الصدري واليوم يعود لحل الازمات لابقاء المالكي بعدما كشف زيفه امام الجميع وهل تصدق مقتدي لا يخون الكراد

مقتده بطل العراق
د . علاء -

مما لايخفى على اي عاقل ان حجي مقتده هو العوبة ودمية بيد ايران تحركه كيف شاءت ومتى شاءت ، والجميع يعلم ان سبب فوز الدكتاتور المالكي ولولايتين هو مقتده واصحابه الذين ملئ بهم السجون والمقابر المالكي .. فمقتده يلعب الوان مرة ابيض مرة اسود مرة بنفسجي ومتلون حسب مايمليه اسياده العجم

مقتده بطل العراق
د . علاء -

مما لايخفى على اي عاقل ان حجي مقتده هو العوبة ودمية بيد ايران تحركه كيف شاءت ومتى شاءت ، والجميع يعلم ان سبب فوز الدكتاتور المالكي ولولايتين هو مقتده واصحابه الذين ملئ بهم السجون والمقابر المالكي .. فمقتده يلعب الوان مرة ابيض مرة اسود مرة بنفسجي ومتلون حسب مايمليه اسياده العجم

التدخل اليراني
محمد محمد -

تدخل مقتدةفي ازمة الحكومة وارسالة من قبل ايران لعقدصفقات لي نفسة والا اسيادة

التدخل اليراني
محمد محمد -

تدخل مقتدةفي ازمة الحكومة وارسالة من قبل ايران لعقدصفقات لي نفسة والا اسيادة

هل كان مقتدى في غيبوبة
مهدي ناصر -

الان مقتدى يجتمع مع الاكراد من اجل ازالة المالكي وبل امس هو من اوصل المالكي الى سدة الحكم

هل كان مقتدى في غيبوبة
مهدي ناصر -

الان مقتدى يجتمع مع الاكراد من اجل ازالة المالكي وبل امس هو من اوصل المالكي الى سدة الحكم

عملاء ايران
المؤمن الهياجله -

المالكي عميل صغير للايرانيين هل هذا هو الذي يحكم بلد عريق صاحب حضاره 6000 الاف سنه هل اصبح العراق صغيرا وتافها لكي يحكمه عنصري لطام مثل المالكي الذي يتكلم في الحريه العراقيون ياجمون في بيوتهم كل ليله في كل انحاءالعراق لنهم مقلدين لمرجع عراقي عربي لاينتمي لايرانيين الذين يريدون خراب العراق بلد الخيرات

عملاء ايران
المؤمن الهياجله -

المالكي عميل صغير للايرانيين هل هذا هو الذي يحكم بلد عريق صاحب حضاره 6000 الاف سنه هل اصبح العراق صغيرا وتافها لكي يحكمه عنصري لطام مثل المالكي الذي يتكلم في الحريه العراقيون ياجمون في بيوتهم كل ليله في كل انحاءالعراق لنهم مقلدين لمرجع عراقي عربي لاينتمي لايرانيين الذين يريدون خراب العراق بلد الخيرات

نفس العملة
العراق في عروقي -

مقتدة والمالكي وجهان لعملة واحد لافرق بينهم وهم عملاء لايران و ومقتدة العوبة ايران مرة يرفض المالكي ومرة يصعده ويضع ثقته به ومرة يرفضبقائه لولاية ثالثة وهذه كله تخدير لترحيل ازمة لااكثر ولاقل وكلها عميلة مدروسة من قبل ايران لصالحها فقط وفقط على يد افضل عميل لها مقتدة .....

نفس العملة
العراق في عروقي -

مقتدة والمالكي وجهان لعملة واحد لافرق بينهم وهم عملاء لايران و ومقتدة العوبة ايران مرة يرفض المالكي ومرة يصعده ويضع ثقته به ومرة يرفضبقائه لولاية ثالثة وهذه كله تخدير لترحيل ازمة لااكثر ولاقل وكلها عميلة مدروسة من قبل ايران لصالحها فقط وفقط على يد افضل عميل لها مقتدة .....

مقتده دمية ايران
iraqiun -

مقتده لا رأي له لأنه صار جليا دمية وجندي ايراني مطيع اطلعة غير طبيعية فلا يهمه اي تناقض المهم لديه ارضاء اسياده الفرسفلا تستغربوا صدر هكذا تناقض من هذا المتناقض

مقتده دمية ايران
iraqiun -

مقتده لا رأي له لأنه صار جليا دمية وجندي ايراني مطيع اطلعة غير طبيعية فلا يهمه اي تناقض المهم لديه ارضاء اسياده الفرسفلا تستغربوا صدر هكذا تناقض من هذا المتناقض

الى الشعب العراقي
اه ياحب العراق -

الى الشعب العراقي الحبيب الاتنخدعوا بمقتدة انه هو من مهد وقوى دكتاتورية المالكي الحذر الحذر من هذا الدكتاوري مقتدة ...

الى الشعب العراقي
اه ياحب العراق -

الى الشعب العراقي الحبيب الاتنخدعوا بمقتدة انه هو من مهد وقوى دكتاتورية المالكي الحذر الحذر من هذا الدكتاوري مقتدة ...

مقتدى الصدر والمالكي
احمد ناجي -

صار واضح لكل من يتابع التحركات السياسية في العراق من خلال التصريحات لبعض الساسة وبعض المتزلفين بلباس الدين امثال السيد مقتدى والسيد رئيس الوزارء المالكي فتارة ترى التاييد والمناصرة وتارة اخرى وحسب الظاهر نرى التصريحات الرنانة بالرفض وبات المشاهد العراقي في حيرة من امره ولو رجعنا قليلا الى الوراءونستذكر المدة او الهدنة التي امهلها السيد مقتدى الصدر للحكومة وعلى راسها رئيس الوزراء بعد التظاهرات الاولى لساحة التحرير وذلك لمنح الفرصة وحسب ماادعى لتعديل اداء الحكومة من تقديم لخدمات وغيرها وانتهت المدة من دون اي تطور بل من سيئ الى اسوء وبعد كل هذا نرى السيد يامر بخروج تظاهرات لاتباعه تاييدا للحكومة وتقديم الشكر على اداءها وكأن الشعب العراقي لايرى الانحدار من السيئ الى الاسوءفي ادء الحكومة من تقديم للخدمات ويستمر الضحك على هذا الشعب الذي عانا الامرين وكاننا لم نكون اغنى بلد من ناحية الثروات وها نحن اليوم نرى السيدمقتدى ورئيس الوزراء يتسابقون في تقديم الولاءات للجارة ايران ويزايدون على بيع العراق بابخس الاثمان تعسا لمن لاولاء له لوطن عاش فيه وتعسا لمن لايتعض وتعسا لمؤمن يلدغ من جحر مرتين وسينشمل بالعذاب الاخروي لمن يقف متفرجا من دون ان ينبس ببنت شفة ولايستبرأ ذمته امام الله وان يقول للباطل انك باطل وان ينتصر للحق لان الانتصار للحق هو انتصار على الشيطان لكننا بعون من الله وباصرار من الشرفاء وما اكثرهم في عراقنا الحبيب سنبقى نردد ان الخير في العراق باقي وان الاخيار في بلد الحضارات عراقنا الحبيب لن تاخذهم في الله لومة لائم وسننتصر ان شاء الله

مقتدى الصدر والمالكي
احمد ناجي -

صار واضح لكل من يتابع التحركات السياسية في العراق من خلال التصريحات لبعض الساسة وبعض المتزلفين بلباس الدين امثال السيد مقتدى والسيد رئيس الوزارء المالكي فتارة ترى التاييد والمناصرة وتارة اخرى وحسب الظاهر نرى التصريحات الرنانة بالرفض وبات المشاهد العراقي في حيرة من امره ولو رجعنا قليلا الى الوراءونستذكر المدة او الهدنة التي امهلها السيد مقتدى الصدر للحكومة وعلى راسها رئيس الوزراء بعد التظاهرات الاولى لساحة التحرير وذلك لمنح الفرصة وحسب ماادعى لتعديل اداء الحكومة من تقديم لخدمات وغيرها وانتهت المدة من دون اي تطور بل من سيئ الى اسوء وبعد كل هذا نرى السيد يامر بخروج تظاهرات لاتباعه تاييدا للحكومة وتقديم الشكر على اداءها وكأن الشعب العراقي لايرى الانحدار من السيئ الى الاسوءفي ادء الحكومة من تقديم للخدمات ويستمر الضحك على هذا الشعب الذي عانا الامرين وكاننا لم نكون اغنى بلد من ناحية الثروات وها نحن اليوم نرى السيدمقتدى ورئيس الوزراء يتسابقون في تقديم الولاءات للجارة ايران ويزايدون على بيع العراق بابخس الاثمان تعسا لمن لاولاء له لوطن عاش فيه وتعسا لمن لايتعض وتعسا لمؤمن يلدغ من جحر مرتين وسينشمل بالعذاب الاخروي لمن يقف متفرجا من دون ان ينبس ببنت شفة ولايستبرأ ذمته امام الله وان يقول للباطل انك باطل وان ينتصر للحق لان الانتصار للحق هو انتصار على الشيطان لكننا بعون من الله وباصرار من الشرفاء وما اكثرهم في عراقنا الحبيب سنبقى نردد ان الخير في العراق باقي وان الاخيار في بلد الحضارات عراقنا الحبيب لن تاخذهم في الله لومة لائم وسننتصر ان شاء الله

مقتدى بين التخبط والعماله
سالم الحياوي -

اصبحنا الان على وضوح من ان مقتدى هو ايضا عميل الى ايران وبنفس الوقت هو ايضا دكتاتوري وهذا واضح وضوح الشمس واصبح جليا للعيان ولا يحتاج الى مؤونه لانه في الامس يعتبر ان المالكي دكتاتور ومتفرد بالسلطه واليوم هو من يؤيد الدكتاتور فمن يؤيد الدكتاتور اصبح راضي به وبعمله اذن هو مثله من هذا الجانب ومن جانب اخر يقول انه يدعم الحكومة الحالية وفي الامس هو من تظاهر ضد الحكومة باسم المظلومين فمن هو الظالم ومن هو المظلوم بنضر مقتدى ياترى !!؟؟ لكن الحقيقه ان مقتدى منقاد الى ما تمليه عليه ايران وهي من تصدر القرار وهذا المنقاد من يقوم بتنفيذه في العراق وغدا سيكون بحال اخر او بوجه اخر لانه لايعلم ما ستملي عليه ايران فهو لا يعمل ضمن الواقع العراقي وانما ما تراه ايران منصب في مصلحتها فهي تحركه متى ما شاءت وبالتالى ستلفضه لفظ النوى ويذهب ادراج الرياح لان مفعوله سينتهي وحينها تاتي بشخص اخر ....

مقتدى بين التخبط والعماله
سالم الحياوي -

اصبحنا الان على وضوح من ان مقتدى هو ايضا عميل الى ايران وبنفس الوقت هو ايضا دكتاتوري وهذا واضح وضوح الشمس واصبح جليا للعيان ولا يحتاج الى مؤونه لانه في الامس يعتبر ان المالكي دكتاتور ومتفرد بالسلطه واليوم هو من يؤيد الدكتاتور فمن يؤيد الدكتاتور اصبح راضي به وبعمله اذن هو مثله من هذا الجانب ومن جانب اخر يقول انه يدعم الحكومة الحالية وفي الامس هو من تظاهر ضد الحكومة باسم المظلومين فمن هو الظالم ومن هو المظلوم بنضر مقتدى ياترى !!؟؟ لكن الحقيقه ان مقتدى منقاد الى ما تمليه عليه ايران وهي من تصدر القرار وهذا المنقاد من يقوم بتنفيذه في العراق وغدا سيكون بحال اخر او بوجه اخر لانه لايعلم ما ستملي عليه ايران فهو لا يعمل ضمن الواقع العراقي وانما ما تراه ايران منصب في مصلحتها فهي تحركه متى ما شاءت وبالتالى ستلفضه لفظ النوى ويذهب ادراج الرياح لان مفعوله سينتهي وحينها تاتي بشخص اخر ....

عجيب
فيصل العقابي -

يا مقتدى غريب امرك تارة تهدد المالكي وتتوعده وتارة اخرى تدافع عنه ولكن ليس غريبا عليك فانك لا تفرق بين الناقة والجمل فالسيد المالكي هو السياسي ومحنك وهو من يستطيع من انقاذ العراق وليس انت وجيشك المزعون فلو كان عندك ملايين الجنود فهذا لا يخوف المالكي ( انت وين وابو اسراء وين )

عجيب
فيصل العقابي -

يا مقتدى غريب امرك تارة تهدد المالكي وتتوعده وتارة اخرى تدافع عنه ولكن ليس غريبا عليك فانك لا تفرق بين الناقة والجمل فالسيد المالكي هو السياسي ومحنك وهو من يستطيع من انقاذ العراق وليس انت وجيشك المزعون فلو كان عندك ملايين الجنود فهذا لا يخوف المالكي ( انت وين وابو اسراء وين )

بانت عمالتك يا عربان
مقتدى عربه لايران -

اقسم بالله انه مقتدى عربه من النوع الثقيل تحركه ايران وحسب ما تشتهي وهو الورقه الرابحه لايران وبسبب مقتدى والمالكي اصبحت ايران تسيطر على العراق والمرجعيه ساكته عن كل ما يحصل ويعتر هذا السكوت امضاء للفرس ولسان حالهم افعلو ما شئتم في بلد العراق اخوتي ابناء العراق العظم لا تنخدعو مره ومرات فوالله سوف نندم ويلعننا التاريخ والاجيال

بانت عمالتك يا عربان
مقتدى عربه لايران -

اقسم بالله انه مقتدى عربه من النوع الثقيل تحركه ايران وحسب ما تشتهي وهو الورقه الرابحه لايران وبسبب مقتدى والمالكي اصبحت ايران تسيطر على العراق والمرجعيه ساكته عن كل ما يحصل ويعتر هذا السكوت امضاء للفرس ولسان حالهم افعلو ما شئتم في بلد العراق اخوتي ابناء العراق العظم لا تنخدعو مره ومرات فوالله سوف نندم ويلعننا التاريخ والاجيال

العراق الجديد
الأكاديمية لمياء الموسوي -

بعد ان تخلص العراق من الحكم الدكتاتوري كما يوعمون نرى اليوم دكتاتوريه جديده تريد ان تتسلط مرة اخرى على رقاب العراقين والاغرب من ذالك ان هذه الدكتاتوريه هي مؤيده من قبل مقتدى الذي اصبح كالدميه بيد ايران فالى اين يتجه العراق الجديد بين حكامه الجدد المالكي السياسي ومقتدى الديني من سيى الى اسوى انا لله وانا اليه راجعون

العراق الجديد
الأكاديمية لمياء الموسوي -

بعد ان تخلص العراق من الحكم الدكتاتوري كما يوعمون نرى اليوم دكتاتوريه جديده تريد ان تتسلط مرة اخرى على رقاب العراقين والاغرب من ذالك ان هذه الدكتاتوريه هي مؤيده من قبل مقتدى الذي اصبح كالدميه بيد ايران فالى اين يتجه العراق الجديد بين حكامه الجدد المالكي السياسي ومقتدى الديني من سيى الى اسوى انا لله وانا اليه راجعون

بيان حقيقة
محمد الخفاجي -

توم وجيري العراق بنكهة سياسيةالجميع شاهد بعض حلقات الفلم الكارتوني الشهير عندما كنا صغاراً او كباراً بعد أن تؤول الأمور ويصبح جهاز تحكم التلفاز بيد وسطوة الأطفال في البيت ,فالملاحظ أن الأطفال لايقبلون بأي تفاوض بشان أنتزاع جهاز التحكم منهم ,لغرض تغيير القناة الفضائية الخاصة بهم ,فنصبح مجبرين على المشاهدة لمايشاهدون بعض الأحيان لأحداث حلقات ومجريات الأمور التي نرى أنها طالت لسنين والتي تجدد يومية ,فنرى المكر والخداع وأبتغاء المصالح فيما بين الطرفين ,وتطول الأحداث ليصبح العدويين صديقين ,وثم سرعان ماتنشب بينهم تلك المعارك والأساليب التي تحمل في طياتها مشاهد مضحكة جداً ,وكذلك مشاهد مؤلمة وحزينة لأحد الأطراف بعد أن تذهب وجبته المفضلة من يديه بعد أن يهيء جميع الظروف المناسبة وحتى لو كانت تلك الظروف على حساب البيئة التي يعيشها ,وعلى حساب مسؤوليته وأستغلال منصبة ,فرب سائل يسأل من هو المقصود بتوم وجيري في العراق ,أصبح واضح من الأحداث اليومية التي أعتاد عليها الشعب المسكين ,تلك الحلقات لتوم وجيري بل أصبح يعيشها بنكهة سياسية ,لكن هذه المرة على الواقع أي يمعنى أصبح توم وجيري كلاهما يمتلك من يؤيده ويصفق له لأخطاءه وخداعه لمن يصفق له بل خداعه ومكره أضر ويضر بالشعب العراقي وفي البيت العراقي ,أي بمعنى أصبح بيت توم وجيري القديم هو العراق اليوم ,واصبحت المشاهد تتطور الى مستويات مضحكة وماكرة ومدروسة جيداً لكنها لاتخفي على ذي لب وعقل من المشاهدين , وما الفت نظري حقاً في توم وجيري بنكهة عراقية تلك الحلقة التي الجميع أجبر على مشاهدتها جيداً والتمعن في أحداثهاعندما تم سجن العاصمة العراقية براً وجواً وسيراً بحجة الأستعدادات للقمة العربية التي راح توم العراقي (المالكي ) كمتحدياً لأيران وللهروب من سطوتها وعدم الخضوع والخنوع لها ليلجى الى أمريكا ويقبل يداها ويتوسل بها أن تحافظ وتسعى لطهو وجبتة المفضلة جيداً والحفاظ عليها فقبلت خضوعة وعبوديته لترسلة خاضعاً ذليلاً مستجدياً موادها الأولية التالفة الصنع ,والتي تعتبر أكسباير بل مواد سامة على طول سنين للشعب العراقي وهنا نقصد بدول الخليج ,وقدم تنازلات وهدايا كثيرة للحضور ,وحصلت النقمة العربية والمستفيد من تلك النقمة من حضر لها فقط حيث رجع محملاً بالهدايا وجنط الأموال التي تنشى مصنعاً فاخراً ينفع الشعب العراقي ولكن كما نعلم توم (المالكي )همة تلك الط

بيان حقيقة
محمد الخفاجي -

توم وجيري العراق بنكهة سياسيةالجميع شاهد بعض حلقات الفلم الكارتوني الشهير عندما كنا صغاراً او كباراً بعد أن تؤول الأمور ويصبح جهاز تحكم التلفاز بيد وسطوة الأطفال في البيت ,فالملاحظ أن الأطفال لايقبلون بأي تفاوض بشان أنتزاع جهاز التحكم منهم ,لغرض تغيير القناة الفضائية الخاصة بهم ,فنصبح مجبرين على المشاهدة لمايشاهدون بعض الأحيان لأحداث حلقات ومجريات الأمور التي نرى أنها طالت لسنين والتي تجدد يومية ,فنرى المكر والخداع وأبتغاء المصالح فيما بين الطرفين ,وتطول الأحداث ليصبح العدويين صديقين ,وثم سرعان ماتنشب بينهم تلك المعارك والأساليب التي تحمل في طياتها مشاهد مضحكة جداً ,وكذلك مشاهد مؤلمة وحزينة لأحد الأطراف بعد أن تذهب وجبته المفضلة من يديه بعد أن يهيء جميع الظروف المناسبة وحتى لو كانت تلك الظروف على حساب البيئة التي يعيشها ,وعلى حساب مسؤوليته وأستغلال منصبة ,فرب سائل يسأل من هو المقصود بتوم وجيري في العراق ,أصبح واضح من الأحداث اليومية التي أعتاد عليها الشعب المسكين ,تلك الحلقات لتوم وجيري بل أصبح يعيشها بنكهة سياسية ,لكن هذه المرة على الواقع أي يمعنى أصبح توم وجيري كلاهما يمتلك من يؤيده ويصفق له لأخطاءه وخداعه لمن يصفق له بل خداعه ومكره أضر ويضر بالشعب العراقي وفي البيت العراقي ,أي بمعنى أصبح بيت توم وجيري القديم هو العراق اليوم ,واصبحت المشاهد تتطور الى مستويات مضحكة وماكرة ومدروسة جيداً لكنها لاتخفي على ذي لب وعقل من المشاهدين , وما الفت نظري حقاً في توم وجيري بنكهة عراقية تلك الحلقة التي الجميع أجبر على مشاهدتها جيداً والتمعن في أحداثهاعندما تم سجن العاصمة العراقية براً وجواً وسيراً بحجة الأستعدادات للقمة العربية التي راح توم العراقي (المالكي ) كمتحدياً لأيران وللهروب من سطوتها وعدم الخضوع والخنوع لها ليلجى الى أمريكا ويقبل يداها ويتوسل بها أن تحافظ وتسعى لطهو وجبتة المفضلة جيداً والحفاظ عليها فقبلت خضوعة وعبوديته لترسلة خاضعاً ذليلاً مستجدياً موادها الأولية التالفة الصنع ,والتي تعتبر أكسباير بل مواد سامة على طول سنين للشعب العراقي وهنا نقصد بدول الخليج ,وقدم تنازلات وهدايا كثيرة للحضور ,وحصلت النقمة العربية والمستفيد من تلك النقمة من حضر لها فقط حيث رجع محملاً بالهدايا وجنط الأموال التي تنشى مصنعاً فاخراً ينفع الشعب العراقي ولكن كما نعلم توم (المالكي )همة تلك الط

جريمه انت ابن السيد الصدر
مهند علي -

اي نعم لوكان السيد الشهيد موجودلضربه 100 قندره على راسه واريد اسئله سؤال وخليه يوضحه لاتباعه اذا كانة لديه جُرئه منو الي كان يتهم السيد الصدر بتهمة عميل بغداد موايران وكذلك قبله السيد محمد باقر الصدر شنوانت هسه صرت سياسي مو كنت تكول احنه تيار ديني مو سياسي وهذا الكلام سمعته من حلكك الخايس بس كلي هي لعب ساعه ضد المالكي ساعه ضد البدريين وبعدين تصير صاحبهم علمود يترسون جيبك وجيب اتباعك المقربين ولعوام الله يساعدهم واريد اذكرك علمود جريده كلبت الدنيه بالتضهرات وهسه مستلم جماعتك ابر مخدره علمود تحقق الي علمك عليه اسيادك الايرانيين جمدة الجماهير لاجل ابقاء هذه الحكومه قائمه رغم المعانات الي يعاني منها الشعب في كل نواحي التي اهملتها الحكومه من تردي المستوى الخدمي للمؤسسات الصحيه وكذلك نقطاع التيار الكهربائي بصوره مستمر وكثرت البطاله وتفشي الجريمه والفساد الاخلاقي السائد في الوسط العراقي فاين انت من كل هذا يا رجل الدين المحنك بلعلم الايراني وكائن لسان حالك يقول وانت اخذت موقع لست اهلن له ( )

جريمه انت ابن السيد الصدر
مهند علي -

اي نعم لوكان السيد الشهيد موجودلضربه 100 قندره على راسه واريد اسئله سؤال وخليه يوضحه لاتباعه اذا كانة لديه جُرئه منو الي كان يتهم السيد الصدر بتهمة عميل بغداد موايران وكذلك قبله السيد محمد باقر الصدر شنوانت هسه صرت سياسي مو كنت تكول احنه تيار ديني مو سياسي وهذا الكلام سمعته من حلكك الخايس بس كلي هي لعب ساعه ضد المالكي ساعه ضد البدريين وبعدين تصير صاحبهم علمود يترسون جيبك وجيب اتباعك المقربين ولعوام الله يساعدهم واريد اذكرك علمود جريده كلبت الدنيه بالتضهرات وهسه مستلم جماعتك ابر مخدره علمود تحقق الي علمك عليه اسيادك الايرانيين جمدة الجماهير لاجل ابقاء هذه الحكومه قائمه رغم المعانات الي يعاني منها الشعب في كل نواحي التي اهملتها الحكومه من تردي المستوى الخدمي للمؤسسات الصحيه وكذلك نقطاع التيار الكهربائي بصوره مستمر وكثرت البطاله وتفشي الجريمه والفساد الاخلاقي السائد في الوسط العراقي فاين انت من كل هذا يا رجل الدين المحنك بلعلم الايراني وكائن لسان حالك يقول وانت اخذت موقع لست اهلن له ( )

ايران والتدخل الصريح
العراقي المجروح -

اريد ان اوضح هاذة العبه السياسيه الواضحه لدا العراقيين لان العراقين لا تستطيع ان تخشهم مرة اخر والمؤمن لا يلدخ من جحرا مرتين قربة الانتخابات وبدائة الواجهات المرموقه بل ذهاب الى ايران الام وبدئة التوجيهات والتعليمات وعندما يرجعون الى العراق يبين عراقيتهو وغيرته على العراق ومصلحه العراق وهاذا الكلام لا يعبر علينا مرة اخراكفاكم الاتستحون من عمايمكم الاتستحون من الشعب

ايران والتدخل الصريح
العراقي المجروح -

اريد ان اوضح هاذة العبه السياسيه الواضحه لدا العراقيين لان العراقين لا تستطيع ان تخشهم مرة اخر والمؤمن لا يلدخ من جحرا مرتين قربة الانتخابات وبدائة الواجهات المرموقه بل ذهاب الى ايران الام وبدئة التوجيهات والتعليمات وعندما يرجعون الى العراق يبين عراقيتهو وغيرته على العراق ومصلحه العراق وهاذا الكلام لا يعبر علينا مرة اخراكفاكم الاتستحون من عمايمكم الاتستحون من الشعب

تصريحات ام مساومات
المهندس رومل الموسوي -

وهل ياترى تصريح مقتدة يعتبرندما لانه هو وتياره من ساند المالكي في الانتخابات السابقة وسلطوه على رقابالشعب العراقي المظلوم بعد ابرام الصفقات معه ؟؟؟؟؟؟ولم يحصل على شيءمما كان يرغب في الحصول عليه من الوزارات الثلاث الامنية التي كان يطمع بها ويا ترى من اوقف مظاهرات التي خرجةرافظة لحكومة وسياسة المالكي ويا من ترى من هو المتسلط الجديد الذي يسانده مقتدة ويبرم معه الصفقات للحصول على منافعه الشخصية الفؤية الضيقة فمن سوف يدعم ومن سوف سيسلطه على رقاب العراقيين للحصول على مآربة الشخصية؟؟؟؟؟؟؟

تصريحات ام مساومات
المهندس رومل الموسوي -

وهل ياترى تصريح مقتدة يعتبرندما لانه هو وتياره من ساند المالكي في الانتخابات السابقة وسلطوه على رقابالشعب العراقي المظلوم بعد ابرام الصفقات معه ؟؟؟؟؟؟ولم يحصل على شيءمما كان يرغب في الحصول عليه من الوزارات الثلاث الامنية التي كان يطمع بها ويا ترى من اوقف مظاهرات التي خرجةرافظة لحكومة وسياسة المالكي ويا من ترى من هو المتسلط الجديد الذي يسانده مقتدة ويبرم معه الصفقات للحصول على منافعه الشخصية الفؤية الضيقة فمن سوف يدعم ومن سوف سيسلطه على رقاب العراقيين للحصول على مآربة الشخصية؟؟؟؟؟؟؟

ايران ودور العملاء
حميد حسن الحسني -

طالما كان لايران دور كبير في ما يدور في الساحه السياسيه العراقيه وبدى جليا تدخلها في النزاع السياسي القائم الان بين الاكراد ودولة القانون برجوع عملائها الساسه العراقيون بعد فشل القمه حيث نرى تهافت المالكي الى اسياده الايرانيون والذين بدورهم ارسلوا العوبتهم مقتدى الصدر الى اربيل لتحريك الوضع السياسي بما يخدم عملائها في العراق وهنا نجد ان مقتدى الصدر طلع علينا بتصريح ناري انه اتفق مع برزاني على عدم تجديد ولايه ثالثه للمالكي وهنا نطرح التساؤل التالي اليس مقتدى نفسه هو من قال ان المالكي مثل اكل الميته ومن ثم وبامر من ايران نصبه على سدة الحكم هل نسي مقتدى اسياده الايرانيون ودورهم في العمليه السياسيه والى متى يبقى الصدر يتلاعب بمشاعر العراقيين ويخدعهم بل ويوهمهم انه يعمل للصالح العام ولكن في حقيقته فانه ليس اكثر من دميه تحركها الساسه الايرانيون

ايران ودور العملاء
حميد حسن الحسني -

طالما كان لايران دور كبير في ما يدور في الساحه السياسيه العراقيه وبدى جليا تدخلها في النزاع السياسي القائم الان بين الاكراد ودولة القانون برجوع عملائها الساسه العراقيون بعد فشل القمه حيث نرى تهافت المالكي الى اسياده الايرانيون والذين بدورهم ارسلوا العوبتهم مقتدى الصدر الى اربيل لتحريك الوضع السياسي بما يخدم عملائها في العراق وهنا نجد ان مقتدى الصدر طلع علينا بتصريح ناري انه اتفق مع برزاني على عدم تجديد ولايه ثالثه للمالكي وهنا نطرح التساؤل التالي اليس مقتدى نفسه هو من قال ان المالكي مثل اكل الميته ومن ثم وبامر من ايران نصبه على سدة الحكم هل نسي مقتدى اسياده الايرانيون ودورهم في العمليه السياسيه والى متى يبقى الصدر يتلاعب بمشاعر العراقيين ويخدعهم بل ويوهمهم انه يعمل للصالح العام ولكن في حقيقته فانه ليس اكثر من دميه تحركها الساسه الايرانيون

القائد الضرورة
احمد العراقي -

القائد الضرورة الكلمة التي اطلقها مقتدى الصدر متهماً المالكي بالدكتاتور لكن سرعان ما تبدل الكلام عند مقتدى الصدر بعد الاملاءات الايرانية حيث بدل مقتدى التهجم على الملكي بالتوسط لحل المشاكل العالقة مح حكومة اقليم كردستان واقتراح مقتدى ان لايحصل المالكي على ولاية ثالثة محاولاً بهذا تصدير الازمة الى اوقت لاحق وعندها يكون لكل حادثة حديث الحديث الذي ستمليه ايران على مقتدى في وقت لاحق

القائد الضرورة
احمد العراقي -

القائد الضرورة الكلمة التي اطلقها مقتدى الصدر متهماً المالكي بالدكتاتور لكن سرعان ما تبدل الكلام عند مقتدى الصدر بعد الاملاءات الايرانية حيث بدل مقتدى التهجم على الملكي بالتوسط لحل المشاكل العالقة مح حكومة اقليم كردستان واقتراح مقتدى ان لايحصل المالكي على ولاية ثالثة محاولاً بهذا تصدير الازمة الى اوقت لاحق وعندها يكون لكل حادثة حديث الحديث الذي ستمليه ايران على مقتدى في وقت لاحق

تكشفهم الايام
امير البغدادي -

مقتدة لعبه بيد ايران وهذا ماتكشفوا الايام من عماله عندما يختلف على المصالح يقول ان المالكي دكتاتوري وبعد ايام يذهب المالكي الى ايران تكون المصالحه في ايران على حساب الشعب العراقي الفقير الذي لا حوله له ولا قوه

تكشفهم الايام
امير البغدادي -

مقتدة لعبه بيد ايران وهذا ماتكشفوا الايام من عماله عندما يختلف على المصالح يقول ان المالكي دكتاتوري وبعد ايام يذهب المالكي الى ايران تكون المصالحه في ايران على حساب الشعب العراقي الفقير الذي لا حوله له ولا قوه

التخبط في الافعال
سرمد الحنين -

هذا الرجل اشبه ما يكون بدمية بيد ايران توجهه كيفما تشاء وفي الوقت الذي تشاء فبعد ان ابتعد عنهم المالكي والتجاء الى الدول العربيه التي شاركت بالقمة سارعت ايران الى تحريك مقتدى الصدر لعرقله تحركات المالكي فكان من الاخير الا الاذعان لمطالب ايران والاجتماع بمقدتى في ايران والانصياع لاوامر الحكومة الايرانيه

التخبط في الافعال
سرمد الحنين -

هذا الرجل اشبه ما يكون بدمية بيد ايران توجهه كيفما تشاء وفي الوقت الذي تشاء فبعد ان ابتعد عنهم المالكي والتجاء الى الدول العربيه التي شاركت بالقمة سارعت ايران الى تحريك مقتدى الصدر لعرقله تحركات المالكي فكان من الاخير الا الاذعان لمطالب ايران والاجتماع بمقدتى في ايران والانصياع لاوامر الحكومة الايرانيه

ثعالب السياسة
هشام قاسم علي -

ان المتتبع لسياسة ايران يرى وبوضوح مدى سيطرتها على الوضع العام في المنطقة وخصوصا على العراق لسيطرتها على جميع الساسة ورؤساء الكتل

ثعالب السياسة
هشام قاسم علي -

ان المتتبع لسياسة ايران يرى وبوضوح مدى سيطرتها على الوضع العام في المنطقة وخصوصا على العراق لسيطرتها على جميع الساسة ورؤساء الكتل

مقتدى يرضخ ذليلاً لأسياده
علي المهندس -

يا مقتدى يا مقتدى الى متى تبقى دمية بيد حكومة طهران انسيت ما فعلت ايران بأباك وابسط دليل على ما نقول اتحداك ان وجدت مؤلف واحد في مكاتبهم يرجع للشهيد الثاني الى متى تبقى مغفل وتساوم على بلدك وابنائه فتعساً لأمةٍ تجعل الجهال قادتها فأصبحت في نضر العراقيين دمية ايران والمهدم الأول لما بناه الشهيدين الصدرين فأعلم انك لا تمثل الا نفسك فلتكن لديك قليلاً من الوطنيه وحب البلد فولله ما غزيت امة في عقر دارها الا ذلوا فهذا كلام للأمام علي (عليه السلام )فكفاك تملقاًلأيران فغداً تنتهي فائدتك ويرموك في مزبلة طهران والعراق يرميك في مزبلة التأريخ

مقتدى يرضخ ذليلاً لأسياده
علي المهندس -

يا مقتدى يا مقتدى الى متى تبقى دمية بيد حكومة طهران انسيت ما فعلت ايران بأباك وابسط دليل على ما نقول اتحداك ان وجدت مؤلف واحد في مكاتبهم يرجع للشهيد الثاني الى متى تبقى مغفل وتساوم على بلدك وابنائه فتعساً لأمةٍ تجعل الجهال قادتها فأصبحت في نضر العراقيين دمية ايران والمهدم الأول لما بناه الشهيدين الصدرين فأعلم انك لا تمثل الا نفسك فلتكن لديك قليلاً من الوطنيه وحب البلد فولله ما غزيت امة في عقر دارها الا ذلوا فهذا كلام للأمام علي (عليه السلام )فكفاك تملقاًلأيران فغداً تنتهي فائدتك ويرموك في مزبلة طهران والعراق يرميك في مزبلة التأريخ

قائد الضرورة و؟
سلام الشمري -

هكذا تصريحاتهم النارية في الاعلام قائد الضرورة ودكتاتوري وسحب الثقة وفي الحقيقية خلاف ذلك؟المناصب الواجهاتية وحب الكراسي وهذا الكلام قالة مقتدى ومها الدوري عبر الاعلام ولكن في ايران؟ العكس صحيح اصبح لايمكن التخلي عن قائد الضرورة ان هذه التناقظات والارهاصات والاختلافات والنفاق السياسي والديني هو السبب الرئيسي بدمار وخراب الشعب العراقي واليوم يريد ان يحل مشاكل كردستان ؟؟ هل معقول لم ينتبة لنفسة

قائد الضرورة و؟
سلام الشمري -

هكذا تصريحاتهم النارية في الاعلام قائد الضرورة ودكتاتوري وسحب الثقة وفي الحقيقية خلاف ذلك؟المناصب الواجهاتية وحب الكراسي وهذا الكلام قالة مقتدى ومها الدوري عبر الاعلام ولكن في ايران؟ العكس صحيح اصبح لايمكن التخلي عن قائد الضرورة ان هذه التناقظات والارهاصات والاختلافات والنفاق السياسي والديني هو السبب الرئيسي بدمار وخراب الشعب العراقي واليوم يريد ان يحل مشاكل كردستان ؟؟ هل معقول لم ينتبة لنفسة

مقتدى دميه بيد علي خامنئي
استاذ حسن الكوتي -

انا لله وانا اليه راجعون في الوقت الذي يعاني فيه الشعب العراقي الظلم والجوع وعدم الراحه والامان والفقر والعوز والذل والضياع وانعدام الخدمات البسيطه جدا جدا نلاحظ رجال كانو يدعون انهم رجال مقاومة وتضحيه من اجل العراق وشعب العراق هم من يمتلك زمام الامور في الحكومة فتيار الاحرار التابع لمقتدى يمتلك في البرلمان العراقي 40 مقعد ويمتلكون بعض الوزارات الخدميه يهم كغيرهم اصحاب فساد وسراق للمال العراقي والدم العراقي تصلطو وتسلقو على حساب دم الشباب ونرى مقتدى الان تحركه ايران كما تشاء وكيف تشاءففي الوقت الذي تنفس العرب ريح التغير ومن ضمنها العراق حيث خرجت المظاهرات في العراق للمطالبه بحقوقهم نراى مقتدى يعطي امربتاجيل المظاهره الى سته اشهر وهذه ادت الى انتكاسه كبيره لاتباعه وانصاره والشعب العراقي واعطا امر بعد انقضاء السته اشهر بالخروج مظاهره تائيدودعم للحكومه بقيادة المالكي واليوم يسمي المالكي بالدكتاتور ويرفض ترشيحه الى ولايه ثالثه االله اكبر واعضم على هذه الدميه الايرانيه التخطيط والتنفيذ

مقتدى دميه بيد علي خامنئي
استاذ حسن الكوتي -

انا لله وانا اليه راجعون في الوقت الذي يعاني فيه الشعب العراقي الظلم والجوع وعدم الراحه والامان والفقر والعوز والذل والضياع وانعدام الخدمات البسيطه جدا جدا نلاحظ رجال كانو يدعون انهم رجال مقاومة وتضحيه من اجل العراق وشعب العراق هم من يمتلك زمام الامور في الحكومة فتيار الاحرار التابع لمقتدى يمتلك في البرلمان العراقي 40 مقعد ويمتلكون بعض الوزارات الخدميه يهم كغيرهم اصحاب فساد وسراق للمال العراقي والدم العراقي تصلطو وتسلقو على حساب دم الشباب ونرى مقتدى الان تحركه ايران كما تشاء وكيف تشاءففي الوقت الذي تنفس العرب ريح التغير ومن ضمنها العراق حيث خرجت المظاهرات في العراق للمطالبه بحقوقهم نراى مقتدى يعطي امربتاجيل المظاهره الى سته اشهر وهذه ادت الى انتكاسه كبيره لاتباعه وانصاره والشعب العراقي واعطا امر بعد انقضاء السته اشهر بالخروج مظاهره تائيدودعم للحكومه بقيادة المالكي واليوم يسمي المالكي بالدكتاتور ويرفض ترشيحه الى ولايه ثالثه االله اكبر واعضم على هذه الدميه الايرانيه التخطيط والتنفيذ

اكو واحد
نادر البغداي -

تحية الى رمز العراق السيد المالكي . وشكرا للولايات المتحدة الامريكيةعلى تحريرها العراق من البعث وزبالته وتشريدهم في الدول شتى كما كانو يفعلون بالشعب .يجب توحد الشرفاء للقضاء على البقية الباقية من هؤلاء اولاد الكح وشكر ايلاف الحريه

اكو واحد
نادر البغداي -

تحية الى رمز العراق السيد المالكي . وشكرا للولايات المتحدة الامريكيةعلى تحريرها العراق من البعث وزبالته وتشريدهم في الدول شتى كما كانو يفعلون بالشعب .يجب توحد الشرفاء للقضاء على البقية الباقية من هؤلاء اولاد الكح وشكر ايلاف الحريه

مقتدى عبيد ذليل لايران
علي الحسيني -

ان المتتبع لتصريحات ومواقف مقتدى العبيد الذليل لايران يجد التناقض الكبير في مواقفه وتصريحاته بل هو باليوم الواحد تجد له عدة مواقف وتصريحات يختلف احدهما للاخر وعملية الدليت لديه فعالة جدا . يوم يقول المالكي دكتاتور ويجب الوقوف بوجه ويكون هو الوطني الاوحد لكن بمجرد ان تستدعيه ايران يرضح لاوامره فتذهب وطنيته ادراج الرياح فيتغير موقفه ويكون الدكتاتور صديقا حميما والكل شاهد كيف ان مقتدى هو من اوصل المالكي وسلطه على شعب العراق وهو انقذه من السقوط بعد خرجت المظاهرات في العراق ضد حكومة المالكي وطالبت باسقاط حكومته لكنه صرح لابد من اعطاء سة اشهر لحكومةو المالكي وبعدها سوف نخرج بمظاهرات لكنه سوف الامر وخدر اتباعه الجهال . وهناك الكثير الكثير من المواقف المتناقضة لهذا القزم الايراني العجمي . وعتبنا على الاعم الذي يصدق بهذا العجل الصغير ويطبل ويزمر له وهم يعلمون جيدا انه عبيد ذليل لايران وانه قائد مليشيات نهبت وسرقت وقتلت في العراق

مقتدى عبيد ذليل لايران
علي الحسيني -

ان المتتبع لتصريحات ومواقف مقتدى العبيد الذليل لايران يجد التناقض الكبير في مواقفه وتصريحاته بل هو باليوم الواحد تجد له عدة مواقف وتصريحات يختلف احدهما للاخر وعملية الدليت لديه فعالة جدا . يوم يقول المالكي دكتاتور ويجب الوقوف بوجه ويكون هو الوطني الاوحد لكن بمجرد ان تستدعيه ايران يرضح لاوامره فتذهب وطنيته ادراج الرياح فيتغير موقفه ويكون الدكتاتور صديقا حميما والكل شاهد كيف ان مقتدى هو من اوصل المالكي وسلطه على شعب العراق وهو انقذه من السقوط بعد خرجت المظاهرات في العراق ضد حكومة المالكي وطالبت باسقاط حكومته لكنه صرح لابد من اعطاء سة اشهر لحكومةو المالكي وبعدها سوف نخرج بمظاهرات لكنه سوف الامر وخدر اتباعه الجهال . وهناك الكثير الكثير من المواقف المتناقضة لهذا القزم الايراني العجمي . وعتبنا على الاعم الذي يصدق بهذا العجل الصغير ويطبل ويزمر له وهم يعلمون جيدا انه عبيد ذليل لايران وانه قائد مليشيات نهبت وسرقت وقتلت في العراق

غبي من يدافع
البغدادي العراقي -

اسكت غبي وين الي سواه الهالكي الاحتلال الي ضل على ركبتك لو الفكه الاخذتها ايران وسك ابو اسراء لو فلاح السوداني لو تهديم بيوتات الله تعالى لو قمع كل شخص يحجي وياه معقول يابغدادي

غبي من يدافع
البغدادي العراقي -

اسكت غبي وين الي سواه الهالكي الاحتلال الي ضل على ركبتك لو الفكه الاخذتها ايران وسك ابو اسراء لو فلاح السوداني لو تهديم بيوتات الله تعالى لو قمع كل شخص يحجي وياه معقول يابغدادي

معتوه مقتدى
ابو احمد -

كلهم منافقون ودجالون,كيف يثق البارزاني والطالباني بزعطوط قذر مثل هذا القذر الطائفي,ألم تروا شكله القبيح فهل هذا بشكل مسلم أصلا,هذا قاتل وذباح للمدنين العزل,وهو ليس محل ثقة أبدا,نفس الخطاء وقع فيها حارث الظاري مع مقتدى وفي حينه دهشت لسذاجة الظاري كيف مثل مقتدى استطاع أن يضحك عليه وكلنا رأينا بعده ماذا فعل جماعة هذا القذر في قتل وتقطيع السنة وذبحهم على الهوية,فمابالك يعتمد عليه البارزاني في مجابهة المالكي,بكل عقل هؤلاء ينتصرون لغير من هو خارج اطار طائفتهم,هم ولائهم للطائفة والطائفة ولائها لأيران الا قلة من الشرفاء من شيعة العرب الكارهين للمجوس العارفين بكذب ودجل معممي ايران,كان على مسعود أن يحترم شعبه ويحترم علمائه لا اهمالهم واذلالهم وعندما يحتاجهم يصدر بهم ما يشاء من مواقف,فلايشرف أي كردي وجود هذا المعتوه مقتدى في كردستان,ولعبة الشيعة معروفة وكذبهم ونفاقهم وتحول مواقفهم معروف حتى لمن له أقل معرفة بمذهبهم,ولا أنكر عليهم طريقتهم في المراوغة والاقناع للطرف المقابل بلساهم المعسول,فعلمائهم ومراجعهم يطلقون على الكرد في كتبهم المعتبرة لديهم بأنهم طائفة من الجن ولا يجوز أن يخالطوهم أو يتزاوجوا معهم,وهم بارعون في المماطلة مع الكرد حتى لا ينحازوا الى جانب قائمة العلاوي ويكسروا شوكة المالكي,وهذه ليست أول مرة يتحالف فرقاء الشيعة لصالح مستقبلهم ومستقبل مذهبهم بالرغم من وجود خلافات عميقة سياسية وعقائدية بينهم وبين مراجعهم,ولكنهم أذكياء بتصرفهم والسياسة يحتاج الى ذكاء ودهاء ونفاق ودجل في بعض المواقف وهم البارعون فيها ولا يستطيع أحد أن يتصارع معهم حولها,ولكن السذج دائما يقعون في حبالهم كما وقع مسعود سابقا ويقع لاحقا لأنه أصلا انسان عاطفي وسطحي وحتى طفل صغير يستطيع أن يؤثر على مواقفه,ولأنه سريع لالانفعال و القرار ومنفرد بها أيظا, لذلك غالبا لايصيب أهدافه,كذلك اعتماده على مستشارين نفعين وغير مؤهلين كهذا المعتوه الذي طرده المالكي من منصبه بعد نزاعه مع مسعود,ولكن المستشار الحاذق بدل ما ينتصر لرئيس حزبه ورئيس اقليمه قام بمدح المالكي والتملق له وذكره بالأخ لكي يتراجع عن قراره,فما الحاجة لأخ يرميك الى الكلاب في وقت الحاجة,الى متى لا يتعلم ساسة الكرد مصلحتهم ومصلحة شعبهم ويدخلون يدهم في كل جحر يلدغون فيها مئات المرات متوالية ويلدغ بعملهم هذا الشعب الكردي ويحسب عليهم.

معتوه مقتدى
ابو احمد -

كلهم منافقون ودجالون,كيف يثق البارزاني والطالباني بزعطوط قذر مثل هذا القذر الطائفي,ألم تروا شكله القبيح فهل هذا بشكل مسلم أصلا,هذا قاتل وذباح للمدنين العزل,وهو ليس محل ثقة أبدا,نفس الخطاء وقع فيها حارث الظاري مع مقتدى وفي حينه دهشت لسذاجة الظاري كيف مثل مقتدى استطاع أن يضحك عليه وكلنا رأينا بعده ماذا فعل جماعة هذا القذر في قتل وتقطيع السنة وذبحهم على الهوية,فمابالك يعتمد عليه البارزاني في مجابهة المالكي,بكل عقل هؤلاء ينتصرون لغير من هو خارج اطار طائفتهم,هم ولائهم للطائفة والطائفة ولائها لأيران الا قلة من الشرفاء من شيعة العرب الكارهين للمجوس العارفين بكذب ودجل معممي ايران,كان على مسعود أن يحترم شعبه ويحترم علمائه لا اهمالهم واذلالهم وعندما يحتاجهم يصدر بهم ما يشاء من مواقف,فلايشرف أي كردي وجود هذا المعتوه مقتدى في كردستان,ولعبة الشيعة معروفة وكذبهم ونفاقهم وتحول مواقفهم معروف حتى لمن له أقل معرفة بمذهبهم,ولا أنكر عليهم طريقتهم في المراوغة والاقناع للطرف المقابل بلساهم المعسول,فعلمائهم ومراجعهم يطلقون على الكرد في كتبهم المعتبرة لديهم بأنهم طائفة من الجن ولا يجوز أن يخالطوهم أو يتزاوجوا معهم,وهم بارعون في المماطلة مع الكرد حتى لا ينحازوا الى جانب قائمة العلاوي ويكسروا شوكة المالكي,وهذه ليست أول مرة يتحالف فرقاء الشيعة لصالح مستقبلهم ومستقبل مذهبهم بالرغم من وجود خلافات عميقة سياسية وعقائدية بينهم وبين مراجعهم,ولكنهم أذكياء بتصرفهم والسياسة يحتاج الى ذكاء ودهاء ونفاق ودجل في بعض المواقف وهم البارعون فيها ولا يستطيع أحد أن يتصارع معهم حولها,ولكن السذج دائما يقعون في حبالهم كما وقع مسعود سابقا ويقع لاحقا لأنه أصلا انسان عاطفي وسطحي وحتى طفل صغير يستطيع أن يؤثر على مواقفه,ولأنه سريع لالانفعال و القرار ومنفرد بها أيظا, لذلك غالبا لايصيب أهدافه,كذلك اعتماده على مستشارين نفعين وغير مؤهلين كهذا المعتوه الذي طرده المالكي من منصبه بعد نزاعه مع مسعود,ولكن المستشار الحاذق بدل ما ينتصر لرئيس حزبه ورئيس اقليمه قام بمدح المالكي والتملق له وذكره بالأخ لكي يتراجع عن قراره,فما الحاجة لأخ يرميك الى الكلاب في وقت الحاجة,الى متى لا يتعلم ساسة الكرد مصلحتهم ومصلحة شعبهم ويدخلون يدهم في كل جحر يلدغون فيها مئات المرات متوالية ويلدغ بعملهم هذا الشعب الكردي ويحسب عليهم.

لايختلف اثنان
ابو مرتضى المنصوري -

ان مقتدى اللاصدر هو مدلل الخامنئي بل هو افضل مدلل له لان مطيع ولايعصي لهم امرا فكل شيء متوقع وكل فعل متوقع منه وكل هذه الترهات ولحماقات يراها اتبعه انها انتصارات ههههه كما كان البعثيون يبررون لصدام كل هزائمه

معتوه مقتدى
ابو احمد -

كلهم منافقون ودجالون,كيف يثق البارزاني والطالباني بزعطوط قذر مثل هذا القذر الطائفي,ألم تروا شكله القبيح فهل هذا بشكل مسلم أصلا,هذا قاتل وذباح للمدنين العزل,وهو ليس محل ثقة أبدا,نفس الخطاء وقع فيها حارث الظاري مع مقتدى وفي حينه دهشت لسذاجة الظاري كيف مثل مقتدى استطاع أن يضحك عليه وكلنا رأينا بعده ماذا فعل جماعة هذا القذر في قتل وتقطيع السنة وذبحهم على الهوية,فمابالك يعتمد عليه البارزاني في مجابهة المالكي,بكل عقل هؤلاء ينتصرون لغير من هو خارج اطار طائفتهم,هم ولائهم للطائفة والطائفة ولائها لأيران الا قلة من الشرفاء من شيعة العرب الكارهين للمجوس العارفين بكذب ودجل معممي ايران,كان على مسعود أن يحترم شعبه ويحترم علمائه لا اهمالهم واذلالهم وعندما يحتاجهم يصدر بهم ما يشاء من مواقف,فلايشرف أي كردي وجود هذا المعتوه مقتدى في كردستان,ولعبة الشيعة معروفة وكذبهم ونفاقهم وتحول مواقفهم معروف حتى لمن له أقل معرفة بمذهبهم,ولا أنكر عليهم طريقتهم في المراوغة والاقناع للطرف المقابل بلساهم المعسول,فعلمائهم ومراجعهم يطلقون على الكرد في كتبهم المعتبرة لديهم بأنهم طائفة من الجن ولا يجوز أن يخالطوهم أو يتزاوجوا معهم,وهم بارعون في المماطلة مع الكرد حتى لا ينحازوا الى جانب قائمة العلاوي ويكسروا شوكة المالكي,وهذه ليست أول مرة يتحالف فرقاء الشيعة لصالح مستقبلهم ومستقبل مذهبهم بالرغم من وجود خلافات عميقة سياسية وعقائدية بينهم وبين مراجعهم,ولكنهم أذكياء بتصرفهم والسياسة يحتاج الى ذكاء ودهاء ونفاق ودجل في بعض المواقف وهم البارعون فيها ولا يستطيع أحد أن يتصارع معهم حولها,ولكن السذج دائما يقعون في حبالهم كما وقع مسعود سابقا ويقع لاحقا لأنه أصلا انسان عاطفي وسطحي وحتى طفل صغير يستطيع أن يؤثر على مواقفه,ولأنه سريع لالانفعال و القرار ومنفرد بها أيظا, لذلك غالبا لايصيب أهدافه,كذلك اعتماده على مستشارين نفعين وغير مؤهلين كهذا المعتوه الذي طرده المالكي من منصبه بعد نزاعه مع مسعود,ولكن المستشار الحاذق بدل ما ينتصر لرئيس حزبه ورئيس اقليمه قام بمدح المالكي والتملق له وذكره بالأخ لكي يتراجع عن قراره,فما الحاجة لأخ يرميك الى الكلاب في وقت الحاجة,الى متى لا يتعلم ساسة الكرد مصلحتهم ومصلحة شعبهم ويدخلون يدهم في كل جحر يلدغون فيها مئات المرات متوالية ويلدغ بعملهم هذا الشعب الكردي ويحسب عليهم.

لايختلف اثنان
ابو مرتضى المنصوري -

ان مقتدى اللاصدر هو مدلل الخامنئي بل هو افضل مدلل له لان مطيع ولايعصي لهم امرا فكل شيء متوقع وكل فعل متوقع منه وكل هذه الترهات ولحماقات يراها اتبعه انها انتصارات ههههه كما كان البعثيون يبررون لصدام كل هزائمه

انه التخبط ليس الا
ابن العراق -

ان الانسان ليبقى حائرا امام تخبط وعدم شعور مقتدى فهو قبل ايام قد اوعز الى اصحابه ومن ياتمر بامره بان يرشحوا احدهم ليكون رئسا للوزراء للمالكي ولكن اليوم نراه يرفض اشد الرفض ايدال المالكي بغيره وانه يؤكد للبرازاني بانه لانتناقش بقضية استبدال المالكي والان نناقش قضية حصر ولاية رئيس الوزراء بسنتين دون تمكينه من دورة ثالثة وربما غدا يرفض هذا الكلام ويقول بضرورة ابقاء المالكي طول العمر لان الولي الفقيه الخامنئي يريد ذلك فكيف يمكننا وضع ضابط لكلام مقتدى وهو الذي لم يلتزم بكلامه الذي قاله قبل ايام والسبب واضح لانه تابع في كل تصرفاته لخامنئي وايران ولا ارادة له الا مايقوله ويامره به الخامنئي فمثل هذا الرجل اعني مقتدى هل بالامكان ان يتفق معه شخص على امرا ما ؟ الحقيقة الجواب يكون بالنفي والمفروض الكلام يكون مع ايران لانه لايملك من امره شيئا

انه التخبط ليس الا
ابن العراق -

ان الانسان ليبقى حائرا امام تخبط وعدم شعور مقتدى فهو قبل ايام قد اوعز الى اصحابه ومن ياتمر بامره بان يرشحوا احدهم ليكون رئسا للوزراء للمالكي ولكن اليوم نراه يرفض اشد الرفض ايدال المالكي بغيره وانه يؤكد للبرازاني بانه لانتناقش بقضية استبدال المالكي والان نناقش قضية حصر ولاية رئيس الوزراء بسنتين دون تمكينه من دورة ثالثة وربما غدا يرفض هذا الكلام ويقول بضرورة ابقاء المالكي طول العمر لان الولي الفقيه الخامنئي يريد ذلك فكيف يمكننا وضع ضابط لكلام مقتدى وهو الذي لم يلتزم بكلامه الذي قاله قبل ايام والسبب واضح لانه تابع في كل تصرفاته لخامنئي وايران ولا ارادة له الا مايقوله ويامره به الخامنئي فمثل هذا الرجل اعني مقتدى هل بالامكان ان يتفق معه شخص على امرا ما ؟ الحقيقة الجواب يكون بالنفي والمفروض الكلام يكون مع ايران لانه لايملك من امره شيئا

الجهل
طارق -

السيد مقتدى الصدر ونوري المالكي يعملان لايران وبقوة والامر العجيب ان مقتدى كان يتهم المالكي بالدكتاتورية ولكن بضغط ايراني الان يصرح انه يسعى لتقوية الحكومة الحالية وهذا يعني تقوية للدكتاورية فاين العقل واين الانصاف واين الاخلاق يا الصدر

انه التخبط ليس الا
ابن العراق -

ان الانسان ليبقى حائرا امام تخبط وعدم شعور مقتدى فهو قبل ايام قد اوعز الى اصحابه ومن ياتمر بامره بان يرشحوا احدهم ليكون رئسا للوزراء للمالكي ولكن اليوم نراه يرفض اشد الرفض ايدال المالكي بغيره وانه يؤكد للبرازاني بانه لانتناقش بقضية استبدال المالكي والان نناقش قضية حصر ولاية رئيس الوزراء بسنتين دون تمكينه من دورة ثالثة وربما غدا يرفض هذا الكلام ويقول بضرورة ابقاء المالكي طول العمر لان الولي الفقيه الخامنئي يريد ذلك فكيف يمكننا وضع ضابط لكلام مقتدى وهو الذي لم يلتزم بكلامه الذي قاله قبل ايام والسبب واضح لانه تابع في كل تصرفاته لخامنئي وايران ولا ارادة له الا مايقوله ويامره به الخامنئي فمثل هذا الرجل اعني مقتدى هل بالامكان ان يتفق معه شخص على امرا ما ؟ الحقيقة الجواب يكون بالنفي والمفروض الكلام يكون مع ايران لانه لايملك من امره شيئا

الجهل
طارق -

السيد مقتدى الصدر ونوري المالكي يعملان لايران وبقوة والامر العجيب ان مقتدى كان يتهم المالكي بالدكتاتورية ولكن بضغط ايراني الان يصرح انه يسعى لتقوية الحكومة الحالية وهذا يعني تقوية للدكتاورية فاين العقل واين الانصاف واين الاخلاق يا الصدر

مقتدى دمر العراق
كريم الموصلي -

المتتبع للمشهد العراقي والسياسي والديني يلاحظ ان مقتدى والمالكي هم اكثر اثنين حطموا الشعب العراقي

مقتدى دمر العراق
كريم الموصلي -

المتتبع للمشهد العراقي والسياسي والديني يلاحظ ان مقتدى والمالكي هم اكثر اثنين حطموا الشعب العراقي

مقتدى دمر العراق
كريم الموصلي -

المتتبع للمشهد العراقي والسياسي والديني يلاحظ ان مقتدى والمالكي هم اكثر اثنين حطموا الشعب العراقي

مقتدى
عبدالله حسين المهندس -

نحن عرفنا مقتده بانه شخصيه مهزوزه وليس له اي قرار وتحركاته مسيره من غيره ولايثبت على اي كلام هذا اذا كان كلامه له وزن

مقتدى
عبدالله حسين المهندس -

نحن عرفنا مقتده بانه شخصيه مهزوزه وليس له اي قرار وتحركاته مسيره من غيره ولايثبت على اي كلام هذا اذا كان كلامه له وزن

امرك سيدتي
عبد الامير -

هذا ما قاله مقتدى لسيدته ايران عندما قالت له اذهب الى الاكراد والعب معهم هذه اللعبة لكسب الوقت لصالح المالكي فنرى جيدا ان مقتدى ابدى ملاحظات على عمل الحكومة ولكنه لم يعترض على تجديد ولاية ثالثة للمالكي وهذا ماتعودناه من مقتدى الذي اجهض المظاهرات ضد المالكي الذي اراد مئة يوم فقط ولكن مقتدى باوامر من ايران اعطاه مئة وثمانون يوما كدفعة اولى والدفعة الثانية ليومنا هذا

امرك سيدتي
عبد الامير -

هذا ما قاله مقتدى لسيدته ايران عندما قالت له اذهب الى الاكراد والعب معهم هذه اللعبة لكسب الوقت لصالح المالكي فنرى جيدا ان مقتدى ابدى ملاحظات على عمل الحكومة ولكنه لم يعترض على تجديد ولاية ثالثة للمالكي وهذا ماتعودناه من مقتدى الذي اجهض المظاهرات ضد المالكي الذي اراد مئة يوم فقط ولكن مقتدى باوامر من ايران اعطاه مئة وثمانون يوما كدفعة اولى والدفعة الثانية ليومنا هذا

امرك سيدتي
عبد الامير -

هذا ما قاله مقتدى لسيدته ايران عندما قالت له اذهب الى الاكراد والعب معهم هذه اللعبة لكسب الوقت لصالح المالكي فنرى جيدا ان مقتدى ابدى ملاحظات على عمل الحكومة ولكنه لم يعترض على تجديد ولاية ثالثة للمالكي وهذا ماتعودناه من مقتدى الذي اجهض المظاهرات ضد المالكي الذي اراد مئة يوم فقط ولكن مقتدى باوامر من ايران اعطاه مئة وثمانون يوما كدفعة اولى والدفعة الثانية ليومنا هذا

تخبط مقتدى الصدر. بين بين
د/محمد حسين الطائي -

أسئله تطرح نفسها؟؟؟والجواب هو واحد (مقتدى)؟1-من صعد المالكي على دفة الحكم؟2- من قاتل وقتل ابناء البلد الواحد وهو السنة؟3- من يملك وزرات ومسؤلين في الدولة؟4- من الان يتفاوض على العراق؟5- من لديه نفوذ قوية مع أيران؟......أذا الان يتفاوض ضد المالكي وهو من سلم الراية له ...ما هذا التخبط الاعمى .وغدا سوف نلاحظ انه يقف ضد اياد علاوي وبحجج اخرى .

تخبط مقتدى الصدر. بين بين
د/محمد حسين الطائي -

أسئله تطرح نفسها؟؟؟والجواب هو واحد (مقتدى)؟1-من صعد المالكي على دفة الحكم؟2- من قاتل وقتل ابناء البلد الواحد وهو السنة؟3- من يملك وزرات ومسؤلين في الدولة؟4- من الان يتفاوض على العراق؟5- من لديه نفوذ قوية مع أيران؟......أذا الان يتفاوض ضد المالكي وهو من سلم الراية له ...ما هذا التخبط الاعمى .وغدا سوف نلاحظ انه يقف ضد اياد علاوي وبحجج اخرى .

مقتدى كالشطرنج بيد ايران
امجد الزيدي -

لقد اصبح مقتدى كالشطرنج بيد ايران فمتى ما رأت مصلحتها تقتضي عمل شيء حركت مقتدى فمره يعطي مهله ستة اشهر للحكومه ومره يشكرهاومره يلقب المالكي بالديكتاتور ومرة لايؤيد اسقاطه ومره لايؤيد منحه ولايه ثالثة واذا رضت ايران بتجديد ولايه ثالثة سيوافق مع العلم ان المالكي ومقتدى الوجه الاخر للديكتاتوريه التي صنعها المالكي عللى تياره المجرم

مقتدى كالشطرنج بيد ايران
امجد الزيدي -

لقد اصبح مقتدى كالشطرنج بيد ايران فمتى ما رأت مصلحتها تقتضي عمل شيء حركت مقتدى فمره يعطي مهله ستة اشهر للحكومه ومره يشكرهاومره يلقب المالكي بالديكتاتور ومرة لايؤيد اسقاطه ومره لايؤيد منحه ولايه ثالثة واذا رضت ايران بتجديد ولايه ثالثة سيوافق مع العلم ان المالكي ومقتدى الوجه الاخر للديكتاتوريه التي صنعها المالكي عللى تياره المجرم

والله عجيب
علي مذكور -

بعد كل اللي صار والعراقيين متمسكين بمقتدى وفلان وعلان ومدري ياهو شوكت يصحى هذا الشعب ما ادري

والله عجيب
علي مذكور -

بعد كل اللي صار والعراقيين متمسكين بمقتدى وفلان وعلان ومدري ياهو شوكت يصحى هذا الشعب ما ادري

شلون رهمهه
ناصر محمود الشبلي -

القائد الضرورة الكلمة التي اطلقها مقتدى الصدر متهماً المالكي بالدكتاتور لكن سرعان ما تبدل الكلام عند مقتدى الصدر بعد الاملاءات الايرانية حيث بدل مقتدى التهجم على الملكي بالتوسط لحل المشاكل العالقة مح حكومة اقليم كردستان واقتراح مقتدى ان لايحصل المالكي على ولاية ثالثة محاولاً بهذا تصدير الازمة الى اوقت لاحق وعندها يكون لكل حادثة حديث الحديث الذي ستمليه ايران على مقتدى في وقت لاحق

شلون رهمهه
ناصر محمود الشبلي -

القائد الضرورة الكلمة التي اطلقها مقتدى الصدر متهماً المالكي بالدكتاتور لكن سرعان ما تبدل الكلام عند مقتدى الصدر بعد الاملاءات الايرانية حيث بدل مقتدى التهجم على الملكي بالتوسط لحل المشاكل العالقة مح حكومة اقليم كردستان واقتراح مقتدى ان لايحصل المالكي على ولاية ثالثة محاولاً بهذا تصدير الازمة الى اوقت لاحق وعندها يكون لكل حادثة حديث الحديث الذي ستمليه ايران على مقتدى في وقت لاحق

المتخبط
الحقيق -

والله لا اعلم ماذا يريد ان يكون مقتدى من هاذه الجوله يريد ان يكون مسؤل الرعيه هل نسيت صوله الفرسان التي ذهب بها الاف من القتلى من العراقين والان انت من يدافع عن المالكي من انت حتى تحدد مصير العراق وشعب العراق انت والمالكي وجميع السياسين مسيرون لايران وغيرها

المتخبط
الحقيق -

والله لا اعلم ماذا يريد ان يكون مقتدى من هاذه الجوله يريد ان يكون مسؤل الرعيه هل نسيت صوله الفرسان التي ذهب بها الاف من القتلى من العراقين والان انت من يدافع عن المالكي من انت حتى تحدد مصير العراق وشعب العراق انت والمالكي وجميع السياسين مسيرون لايران وغيرها