أخبار

فريق المراقبين الدوليين يزور مدينة حماة وريفها

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

دمشق: قام وفد من المراقبين الدوليين اليوم بجولات في مدينة حماة شملت أحياء مشاع الطيار والشيخ عنبر وكازو.
كما زار الوفد بلدة كفر بهم في ريف محافظة حماة.
وكان وفد من المراقبين قد زار أمس الجمعة مناطق مختلفة من محافظات إدلب وحمص وحماة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ممرضة زوجها في جيش الأسد
Eyewitness -

قامت منظمة حقوق الإنسان في الأردن بتوثيق شهادة ممرضة سورية فرت إلى الأردن أن أهالي حمص يوصون بناتهم بالانتحار حال تعرضهن لاعتقال قوات حفظ النظام أو جيش الأسد أو الشبيحة ، وقاموا بتزويد نسائهن وبناتهن بأسلحة بيضاء تجنبا لتعرضهن للاغتصاب.وقالت أم نضال،(36 عاما): حدثت حالات إجهاض لسيدات عديدات أثناء توجههن إلى المستشفيات للولادة بسبب إطلاق النار من الدبابات والمدرعات بشكل عشوائي لإرهاب الناس لكيلا يخرجوا من بيوتهم ويلتحقوا بالمظاهرات ،وأضافت أم نضال، التي كانت تعمل في مستشفى «البر» في محافظة حمص أن أحد المصابين تم نقله إلى مستشفى عسكري ووضعه في ثلاجة حفظ الموتى لعدة ساعات، مما أدى إلى وفاته جراء ذلك،وتابعت حديثها بأن زوجها ضابط صف في الجيش السوري وقد تلقى أوامر بإطلاق النار على المتظاهرين فرفض ، فتم اعتقاله مباشرة وإحالته إلى المخابرات العسكرية وتسلمت جثمانه جثة مشوهة آثار التعذيب على جسده واضحة ولم تتمكن تمالك نفسها لدى رؤية بشاعة آثار التعذيب من الاستمرار فلجأت إلى الفرار إلى الأردن مع أبنائها الأربعة لكي لا يتم محاسبتهم على رفض والدهم للأوامر العسكرية على طريقتهم في الانتقام من جميع أفراد الرافضين لتنفيذ أوامر إطلاق الرصاص على المتظاهرين .وأكدت «ام نضال» أن منطقتها (باب السباع) تشهد تواجداً مكثفاً للدبابات وقوات حفظ النظام التي تطلق النيران بشكل عشوائي ، وتقول لقد شاهدت مقتل طفل عمره ثلاثة عشر عاماً تم قتله بالرصاص، وكذلك شاهدت مقتل طفل أصغر منه (وحيدا لامه) تم تصفيته بالرصاص.وأوضحت أن الأجهزة الأمنية التابعة لنظام الأسد حولت جميع المدارس ، حال عدم التزام الطلبة بالدوام المدرسي إلى مراكز للتحقيق والاعتقال ثم التغييب ، وتقول لقد شاهدت قوات الأسد يتوجهون وأمامهم صف كامل من النساء البريئات كدروع بشرية لكيلا يقوم الجيش الحر بالدفاع عن مواطنيهم في حمص أثناء محاولة اعتقالهم ، أو ضربهم وإذلالهم

أبوابها وتطرد موظفيها
بدأت شركات كبرى تغلق -

بدأت شركات كبرى تغلق أبوابها وتطرد موظفيها ولكن ما يثير الانتباه هو حتى الشركات الكبرى التي يملكها موالون ل بشار السفاح بدأت بالإغلاق وطرد الموظفين وتهريب رؤوس الأموال للخارج مثل شركة سورية القابض وشركة شام القابضة التي يملكها ابن خال بشار السفاح راميﺍﻟﺤﺭﺍﻤﻲ. وهذا يدل على مدى استفحال المشكلة الاقتصادية واستحالة استمرار هذا النظام حتى بعيون أقرب المقربين إليه.دمشق الآن تعاني من انعدام مادة البنزين وتضاعف أسعار المواد الاستهلاكية ووصل سعر الدولار 120 ليرة بعد أن كان 47 ليرة.

الخطرالكامن في نخبة الأسد
Psychologist -

في دراسة قيمة للمكونات العقدية لنظام الأسد رأى "ثيو باندوس" أن الخطر الكامن في الأزمة السورية يتمثل في تعامل النخبة السياسية بالقصر الجمهوري مع الثورة وفق خلفياتها العقدية، والتي تزداد تطرفاً وعنفاً مع استمرار الضغط الدولي والعقوبات الاقتصادية. ففي الشوارع الرئيسة ومؤسسات الدولة والمرافق العامة، تنتشر صور بشار مع خلفية تعرض حافظ وباسل في مظهر قداسة يحمل معان رمزية لا يفهمها إلا من يؤمن بها. ويتكرر المشهد ذاته في نصب الفقيدين بالقرداحة والذي يجلوه الرخام الأبيض والأسود، وتعلوه قبب مستديرة على: "النمط الإيراني"، وتزينه صور حافظ وباسل في مظهر القداسة والتبجيل،ويؤكد "باندوس" أن هذه المظاهر لا تأتي من محض حفاوة وتكريم، بل هي جزء من معتقدات مغالية تتجسد بصورة مقلقة في تعامل النظام مع معارضيه، فعلى الرغم من ترفّع شعارات الثورة عن مظاهر التمييز الطائفي أو الإثني، وسعي المعارضة إلى استقطاب جميع فئات المجتمع؛ إلا أن النظام قد حرص في المقابل على إثارة النعرات الطائفية واستفزاز مشاعر الأغلبية من خلال المظاهر التالية:1- رفع شعارات تنص على ألوهية بشار أسد ورفعه إلى مقام الربوبية.2- انتشار ظاهرة سجود المؤيدين لصور بشار، إلى درجة دفعت بالبوطي لإصدار فتوى باعتبارها سجادة للصلاة في حالة الإكراه ،3- إرغام المتظاهرين والمنشقين وطلاب المدارس على التلفظ بعبارات تؤله بشار من دون الله عز وجل، والسجود لصورته.4- ارتكاب عصابات الشبيحة عمليات القتل المروع بحق النساء والأطفال على أسس طائفية.5- التعدي على المتظاهرين والمعارضين بألفاظ تنتقص من معتقداتهم وتتضمن إهانة للذات الإلهية.6- استهداف المساجد بالقصف، وتدمير المآذن، وكتابة عبارات الكفر والاستهزاء بالدين على المحاريب والجدران.والحقيقة هي أن نزوع المعارضة إلى التخفيف من حدة الاحتقان الطائفي، ومحاولة احتواء الفتنة الطائفية التي يؤججها النظام قد دفعت بهم إلى تجاهل عنصر خطير من مكونات البنية الاعتقادية لأركان النظام، والقائمة على المغالاة في تأليه القيادة السياسية وازدراء معتقدات الغالبية من أبناء المجتمع، وممارسة ذلك بصورة رسمية ومنهجية منذ مطلع الثمانينيات.وتؤكد العديد من الدراسات أن إفراط النظام في توظيف النزعة العشائرية-المذهبية في المؤسسة العسكرية؛ قد أوقعه رهينة مجموعة متطرفة تمارس هذه التعديات عن اعتقاد وسبق إصرار.ويتعين على المؤسسات الغرب

أبوابها وتطرد موظفيها
بدأت شركات كبرى تغلق -

بدأت شركات كبرى تغلق أبوابها وتطرد موظفيها ولكن ما يثير الانتباه هو حتى الشركات الكبرى التي يملكها موالون ل بشار السفاح بدأت بالإغلاق وطرد الموظفين وتهريب رؤوس الأموال للخارج مثل شركة سورية القابض وشركة شام القابضة التي يملكها ابن خال بشار السفاح راميﺍﻟﺤﺭﺍﻤﻲ. وهذا يدل على مدى استفحال المشكلة الاقتصادية واستحالة استمرار هذا النظام حتى بعيون أقرب المقربين إليه.دمشق الآن تعاني من انعدام مادة البنزين وتضاعف أسعار المواد الاستهلاكية ووصل سعر الدولار 120 ليرة بعد أن كان 47 ليرة.

المناطق خرجت عن سيطرة
انتصرت الثورة السورية -

انتصرت الثورة السورية لأن معظم المناطق خرجت عن سيطرة النظام والثوار هم من يديرون شؤون هذه المناطق لذلك لاحظنا في الأيام الأخيرة بأن النظام فقد صوابه و راح يستخدم كل ما عنده من أسلحة من أجل أن يثبت للعالم بأنه ما زال مسيطرا على الأوضاع ولكن دون جدوى.

المناطق خرجت عن سيطرة
انتصرت الثورة السورية -

انتصرت الثورة السورية لأن معظم المناطق خرجت عن سيطرة النظام والثوار هم من يديرون شؤون هذه المناطق لذلك لاحظنا في الأيام الأخيرة بأن النظام فقد صوابه و راح يستخدم كل ما عنده من أسلحة من أجل أن يثبت للعالم بأنه ما زال مسيطرا على الأوضاع ولكن دون جدوى.

كشفت مصادر استخباراتية
كشفت مصادر استخباراتية -

كشفت مصادر استخباراتية مقربة من ضابط رفيع المستوى في المخابرات السورية عن زيارة سرية قام بها ماهر الأسد إلى إسرائيل ، وماهر الأسد شقيق الرئيس السوري يشغل منصب قائد الحرس الجمهوري ، وأفاد المصدر الذي أصر على عدم ذكر اسمه لخطورة الموقف بأن موضوع الزيارة السرية يتعلق بالتنسيق مع الجانب الإسرائيلي في موضوع الثورة السورية المصرة على الإطاحة بنظام الأسد ورجالاته ، ومن المرجح أنه طالبهم بالوفاء بتعهداتهم الخطية مع والدهم حافظ الأسد بدعمه دولياً على استمرار حكم آل الأسد لمدة تسعة وتسعين عاماً ، وأشاروا عليه بأنهم هم يتابعون الوضع العالمي وأن اللوبي اليهودي الأمريكي أخبرهم أنه ربط مصير الانتخابات في إنجاح الرئيس الأمريكي الأكثر قدرة على دعم سلطة الأسد والضغط على دول العالم بعدم تسليح الجيش الحر وإفساح المجال أطول مدة ممكنة لسلطة الأسد للقضاء على الثورة السورية