أخبار

المتعاقدون الأمنيون يبذلون جهودًا مضنية لتدريب القوات العراقية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بسماية: يجتاز جنود عراقيون، ترافقهم عربات مصفحة، سحبًا من الدخان الناجمة من انفجارات قريبة، ثم يتوقفون لتفقد الضحايا، قبل أن يفتحوا النار في منطقة صحراوية فيجنوب بغداد على قوات عدوة، تظهر فجأة أمامهم.

ورغم أن الانفجارات ليست سوى محاكاة لنيران مدفعية، والقوات العدوة هي مجرد أهداف للتدريب العسكري، يشير الغبار المتصاعد من أرض التمرين إلى أن معظم طلقات الرصاص لا تصيب أهدافها.

وفيما يقود أمر سرية عراقي الجنود خلال التمرين في القاعدة العسكرية الضخمة في بسماية، يرسم مقاول مدني سيناريو المعركة، حيث يأمر برفع الأهداف وإنزالها، وسط أصوات طلقات رشاشات الـ50 ملم المتمركزة فوق عربات الـ"ام 113"، ورشاشات الـ"ام 16" في أيدي الجنود.

يمثل هؤلاء المتعاقدون، الذين يساعدون الجنود العراقيين أيضًا على تحضير المناورات وتقويم التدريبات، طليعة الجهود الأميركية لتدريب القوات العراقية.

وانهارت في 2011 مفاوضات بين بغداد وواشنطن لإبقاء بعثة تدريب أميركية بعد الانسحاب، الذي تم في نهاية العام الماضي، وذلك إثر رفض السلطات العراقية توفير حصانة للمدربين الأميركيين ضد الملاحقات القضائية.

إلا أن القوات الأميركية أسست مكتب التعاون الأمني مع العراق، وهو عبارة عن مجموعة من 157 من الأفراد العسكريين، الذين يعملون تحت سلطة السفارة الأميركية، بدعم من 600 متعاقد مدني، غالبيتهم من الجنود المتقاعدين.

تعمل هذه المجموعة مع الجيش العراقي على كل المسائل المتعلقة بالتمرين العسكري، بدءًا بالتدريب على معدات جديدة، مثل ناقلات الجنود المدرعة الأميركية "ام 113" ودبابات "أبرامز ام 1"، ووصولاً إلى التعليم العسكري.

يرى اللفتنانت جنرال روبرت كاسلن، الذي يرأس مكتب التعاون الأمني، أن "العراف يرتاح لهذا النموذج من العمل، وهو الحصول على تدريبات وإرشادات نوعية يحتاجونها بشدة، في ظل تواجد عسكري أميركي رسمي أقل، وفي مقابل انتشار أوسع للمتعاقدين".

ويقول كاسلن لوكالة فرانس برس إنه ستكون هناك زيادة في أعداد الجنود الأميركيين المعنيين بهذه التدريبات بدءًا من الصيف المقبل، وهي زيادة من المتوقع أن تتراوح بين 260 و270 جنديًا.

وكان إنشاء مكتب التعاون الأمني أمرًا محسومًا، إلا أنه بات يثير أهمية إضافية، إذ إنه بات المرجع الوحيد للتدريب بعد انسحاب القوات الأميركية بالكامل.

ويوضح كاسلن أنه "في الوقت الذي أصبحنا فيه القوة العسكرية الوحيدة هنا، والتي تملك القدرة على توفير ما يطلبه العراق من تدريب وتثقيف أمني، فإن الطلب علينا يصبح أكبر".

وبحسب كاسلن، يتركز عمل الجنود الأميركيين في مكتب التعاون الأمني على "جلب معدات عسكرية جديدة، والعمل على قضايا التمويل والتنظيم وأمور أخرى من هذا القبيل"، كما إن بعضهم يتأكد من الإجراءات الأمنية، ويشرف على التدريب.

وتابع "عمومًا، نريد أن نرى عراقًا قادرًا على توفير الأمن اللازم للدفاع عن نفسه ضد التهديدات الخارجية، وكذلك على الوقوف ضد التهديدات الداخلية لحماية الشعب (...) وأن يصبح شريكًا مسؤولاً في مسألة الأمن الإقليمي".

وتشكل مسألة توفير تدريبات على نطاق واسع للقوات العراقية، في ظل عدم وجود قوة أميركية كبيرة في العراق، تحديًا حقيقيًا، إلا أن مكتب التعاون يعتمد طرقًا مختلفة للتعامل مع هذه المسألة.

ويشير كاسلن إلى برنامج لتدريب الكتائب العسكرية، حيث "يأتي العسكريون قبل أسبوع من تنفيذ خطة التدريب، التي تستمر 60 يومًا، لذلك نقوم بتدريب هذا الفريق، وقائد الكتيبة وأفرادها على كيفية اتخاذ القرار العسكري وغيرها من المسائل".

ويضيف "نعمل مع قيادة المنطقة الوسطى الأميركية على القيام بتدريبات مشتركة في المنطقة"، مشيرًا إلى تمرين سيجري في أيار/مايو في الأردن، وتشارك فيه القوة الجوية العراقية وقوات مكافحة الإرهاب.

وردًا على سؤال حيال الاحتياجات الرئيسة للقوات العراقية، يقول كاسلن "أعتقد أنهم على الطريق الصحيح الآن لتطوير قدراتهم في التعامل مع التهديدات الخارجية من أينما أتت".

وكان مسؤولون عراقيون وأميركيون على حد سواء، بينهم كاسلن، حذروا في كانون الأول/ديسمبر الماضي من ضعف قدرات الدفاع العراقية في مواجهة التهديدات الخارجية، لكون العراق ظل يركز طوال الفترات السابقة على التحديات الداخلية.

وأشار كاسلن إلى أن العراق "يشعر بقلق بالغ حول الدفاع عن مجاله الجوي"، حيث إن مقاتلات الـ اف 16 التي اشتراها من الولايات المتحدة لن تكون جاهزة للعمل قبل سنوات، و"ستخلف فجوة".

وفيما يقول كاسلن إن القوات العراقية "تخطو خطوات كبيرة في مجال مكافحة الإرهاب"، يشير إلى "مشاكل تعترض تطوير القدرات الاستخباراتية".

ويضيف إن القوات العراقية اكتسبت قوة، "لكن لا تزال لديهم ثغرات في قدراتهم الاستخباراتية".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مليشات وليس مؤسسة عسكري
نور العراقي العامري -

ما دامت القوات العراقية ليست مستقلة ولم يكن شعارها الوطن اولا بل هي مجموعة مليشيات تابعة الى الحزب الحاكم ومؤتمرة مباشرة من قبل المالكي وما دام الاخير يسعى الى تكريس حكمه فحسب فلن ينفع التدرب ولن ينفع التسليح فلا بد من اسقلالية المؤسسة العسكرية لضمان حماية العراق من التهديدالداخلية والخارجية وخير دليل على ذلك ما شاهدناه من قمع للحريات وانتهاكات لحقوق الانسان في التظاهرات السلمية التي خرج بها مقلدو السيد الصرخي المرجع العراقي العربي لانه يرفض التدخلات الايرانية في الدين والسياسية لذلك حورب حربا شعواء

مليشات وليس مؤسسة عسكري
نور العراقي العامري -

ما دامت القوات العراقية ليست مستقلة ولم يكن شعارها الوطن اولا بل هي مجموعة مليشيات تابعة الى الحزب الحاكم ومؤتمرة مباشرة من قبل المالكي وما دام الاخير يسعى الى تكريس حكمه فحسب فلن ينفع التدرب ولن ينفع التسليح فلا بد من اسقلالية المؤسسة العسكرية لضمان حماية العراق من التهديدالداخلية والخارجية وخير دليل على ذلك ما شاهدناه من قمع للحريات وانتهاكات لحقوق الانسان في التظاهرات السلمية التي خرج بها مقلدو السيد الصرخي المرجع العراقي العربي لانه يرفض التدخلات الايرانية في الدين والسياسية لذلك حورب حربا شعواء

تعليق على الموضوع
الاستاذ محمد الخالدي -

لايمكن ان يتحقق الاستقلال السياسي مالم يتم الاستقلال في كل نواحي المجتمع والدولة ولابد ان يخضع النظام الى برنامج سياسي مستقل يعبر عن الارادة الوطنية وسيكون كفيل بالحفاظ على الاستقلال التام والحفاظ على انجازات النظام والدولة وهذا لايمنكن تحقيقه بالعراق بعد ما راى الجميع تعية السياسة العراقية الى محاور السياسة الاقليمية او العالمية وبهذا يجعل العراق فاقدا لسيادته واستقلاله فلا استقلال مادام الساسة عملاء لدول اقليمية او كبرى

شركات القتل العشوائي
قاسم الخزاعي -

هؤلاء المدربون همهم هو تمزيق العراق والتحكم بقوته العسكرية وجعل الجيش العراقي جيش مليشيات وقتلة ابرياء كما فعلت الشركات الامنية المحتلة ... وللمرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني بيان اوضح فيه خطر بقاء الشركات الامنية في العراق

نعم ولكن
نهاد عبد الحسين -

اذا كان القائد هو الوطن فهيه خطوه جيده واذا كان القائد الحزب الواحد فكلا وكلا

العراق
طارق -

ما دامت القوات العراقية ليست مستقلة ولم يكن شعارها الوطن اولا بل هي مجموعة مليشيات تابعة الى الحزب الحاكم ومؤتمرة مباشرة من قبل المالكي وما دام الاخير يسعى الى تكريس حكمه فحسب فلن ينفع التدرب ولن ينفع التسليح فلا بد من اسقلالية المؤسسة العسكرية لضمان حماية العراق من التهديدالداخلية والخارجية وخير دليل على ذلك ما شاهدناه من قمع للحريات وانتهاكات لحقوق الانسان في التظاهرات السلمية التي خرج بها مقلدو السيد الصرخي المرجع العراقي العربي لانه يرفض التدخلات الايرانية في الدين والسياسية لذلك حورب حربا شعواء

خدع جديدة للاحتلال
ابو مؤمل النجفي -

اي تدريب يحكون عنه وانما هي عباره عن عصابات وسراق اموال وصفقات مع الحكومة العراقية فاين هي الاسلحة الجديدة المتطورة بحيث تتطلب التدريب ثم اين هو الامن ؟ اليس الاحتلال هو من زرع الارهاب في قلب العراق ؟ اليس قول رؤسائهم لابد ان ننقل حرب الارهاب الى مدنهم ؟ فكيف يستعان بااحتلال لتحقيق الامن فاي ضحك على الذقون واي امن وهاهي حقوق الانسان تنتك وباستمرار من قبل الاجهزة الامنية مع الشرفاء من العراقيين ويتركون الارهابيين ويتسترون عليهم فالعراقيون الوطنيون من اتباع المرجع العراقي تنتهك كل حقوقهم وتهدم جوامعهم وتحرق مكاتبهم وتباح دمائهم بينما من حرق المكاتب ومن هدم الجوامع تراه يتمتع بالحصانة ولا يشمله القضاء

القوات الامنية تتسلط عليه
احمد الساعدي -

قال الرسول الاكرم والناس مع من غلب فان سيطر تيار مقتدى على مدينة الصدر فستكون المدينة بيد التيار المقتداى فالغشاشون في مدينة الصدر 2007 القوات الامنية حمتهم وقت الغش واليوم في الناصرية يامر وكيل السيستاني عبد الكريم العامري بحرق مكتب الصرخي ويحرقه والقوات الامنية تحميه ويهدم الجامع والقوات الامنية تحميه

adeel170
الاعلامي محمد العراقي -

مادام الولاء لغير العراق فعلى هذا الوطن الحبيب السلام لانهم ياوطني باعوك وغدروك وخانوك واعطوك للاجنبي اعطاء الذليل

ميليشيات مسلحه
اسراء باسم -

هذه ليست قوة امنية لا ..بل هي ميليشيات تجوب في شوارع العراق يتحكم بهم المالكي والمتسلطون في البلاد

مداخلة
حازم سيف -

كما نعلم والجميع يعلم بأن الحكومة الموجودة ولائها ليس للعراق فلا فأدة لأن العراق اليوم تحكمهوا مليشيات تابعة الى ايران

مداخلة
حازم سيف -

كما نعلم والجميع يعلم بأن الحكومة الموجودة ولائها ليس للعراق فلا فأدة لأن العراق اليوم تحكمهوا مليشيات تابعة الى ايران

القوات المسلحة العراقية
رائد عباس الخزرجي -

يبدو ان القوات المسلحة العراقية تتجه باتجاه خدمة الحزب الواحد والقائد الواحد وليس كما كان مؤملاً بعد سقوط دكتاتورية صدام بان تكون لخدمة العراق من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه وهنا سيقع العراق بمثل ما وقع به في زمن صدام بل الأثر من ذلك والاخطر من ذلك وهو الاحتمال الكبير للتقسيم وابتلاع دول الجوار لاراضيه ومياهه

جيش الاحزاب لا يحمي الشعب
محمد الخالدي -

ما دام الجيش ياتمر بقيادات الاحزاب لا يمكن ان يكون جيش همه الوحيد وعمله هو الحفاظ على امش الشعب وحماية الوطن من التدخلات الخارجية بل الواضح والثابت هو خلاف ذلك فان الجيش ساهم في مقتل العديد من ابناء البصرة في تظاهرة العام الماضي التي خرجت للمطالبة بتوفير الكهرباء وكذلك العمل والاجرام في التظاهرات السلمية التي خرجت للمطالبة بالبطاقة التموينية وتوفير فرص العمل وايضا قمعت تظاهرة واعتصام عمال الكهرباء واخير ما تتعارض له تظاهرات ابناء المرجعية العراقية العربية للسيد الصرخي الحسني من انتهاكات واعتداءات واعتقالات من قبل الجيش الذي يأتمر بأوامر الاحزاب المتنفذة في السلطة وعلية لايمكن ان يكون الجيش له قيمته الحقيقية ما لم يحمل الوطنية ويستقل في قياداته وعمله عن الاحزاب

احتلال بوجه اخر
محمد المشلباوي -

وكل هذه الشركات الامنية والمدربون وغيرها هي عبارة عن وجوه لاحتلال غاشم للعراق وتدخل واداة للتدخل بالشان الداخلي للعراق واستنزاف للثروات والاموال

شركات أمنية ومدربون
سلام الشمري -

اعتقد ان الادوار تختلف عند الاحتلال عندما دخلوا البلاد محررين وفاتحين وبعد السيطرة اصبحوا محتلين ويتحكمون بالعلانية بالشعب العراقي عن طريق اسيادهم العملاء واخر اساليبهم مدربون واعتقد كلام احد المراجع العرب السيد الصرخي الحسني كلامه صحيح وهو يقول(مدربون وشركات امنية وجه لاحتلال غاشم جديد على العراق اين كانوا طوال تلك السنين لماذا لايدربون بعض الجنود ؟ النتيجة معروفة ومتفق عليها بين الساسة والاحتلال بكل انواعه لدمار الشعب المنكوب المظلوم

شرفاء العراق المخلصون
رائد عباس الخزرجي -

لكن يبقى املنا بالشرفاء المخلصين من ابناء العراق الوطنيين من شيوخ عشائر ومثقفين واكاديميين وغيرهم ولا ننسى مراجع الدين الوطنيين الذين بذلوا كل ما لديهم من اجل انقاذ العراق كما هو الحال في مرجعية السيد الصرخي الحسني الوطنية الاصيلة التي جاهدت في زمن النظام السابق وفي زمن الأحتلال والى الان رغبة منها في تصحيح المسار وانقاذ العراق والوصول به الى بر الأمان

لم تختلف
احمد منشد -

للأسف في كل زمان يثبت لنا ان الحكومات تؤسس مليشيات لتنفذ لها مآربها والمالكي لايختلف عمن سبقه من الرؤساء فهو فنان في التمسك بالكرسي بأمكانه أن يفعل كل شيء من اجل الحكومة والبقاء فيها وهذا اصبح واضح للكل ولكن سينتهي عاجلاً أم آجلاً

تعليق صريح
عبود المياحي -

اذا كان الولاء للعراق فأهلا وسهلا بكل وطن وأذا كان الولاء للايران فنقول كلا والف كلا والف كلا للايران وعملائها في العراق

هل المحتل يصح ان يكون ؟؟
ابن العراق -

العراق كل ماجاءه منضيم فهو من امريكا ولاتريد الخير للعراق ابدا واذا كان الحال هكذا فكيف تدرب القوات المسلحة العراقية بواسطة مدربين امريكين ؟؟ اي العدو كيف يكون صديقا ومفيدا هذا من جمع المتناقضات

لو امريكان لو ماكو !
الاعلامي محمد الشمري -

سبحان الله جعلوا الناس يقولون ويرددون: لو مدربين امريكان لو ماكو ما عندنا مدربين ؟!!ولكن اذا وضعنا هذا الكلام على مشرحة التحليل وحللناه بدقة نجد ان الناس قد يكون معها نوع من الحق في كلامها هذا لكن لا على اطلاقه ؟!!كيف ؟! الجواب : ان الذي اوصل الامور الى هذا الحد هو المحاصصة الطائفية السياسية المقيتة والعمل لدول خارجية وكل عنده اجنده خارجية ودول ومخابرات يعمل لاجلها لان كل الدول لديها مخابرات وكل مخبرات العالم تعمل على التدخل في دول اخرى كدول جوار اي دولة ؟!! وشاهد حالنا هو ايران وتدخلاتها في الشان العراقي العميق وداخله ايران في عمق الواقع السياسي العميق وواصلة الى حد رئيس اعلى سلطة في البلد هو ايراني المنشا والصنع واللبس واللون والشكل والروح والنفس والعقل والتفكير والعمالة و غيرها ...!!! فلشدة تدخل ايران عمدت على اهم شيء في الدولة العراقية الاصيلة وكسرت اجنحتها وهي قتل كل الطيارين العراقيين ومهما كانت نوع الرتبة العسكرية التي يحملونها من لواء او فريق ونازل ؟!! ومن ثم قتل كل ظابط عراقي وطني شجاع واصيل و لا ينتمي الا الى بلده الام العراق العظيم ؟!!! وقتل العقول العراقية كعلماء الذرة وعلماء الفيزياء النووية وغيرهم ؟!!! وقتل كل القادة العسكريين اللذي يحبون العراق وشعبه العظيم ؟!!! فابقت على فئة قليلة وخوفتها وجعلها مطية تعمل لاجلها وسخرتها لايران الفارسية ؟!!!! فلذلك :: ترى الكثير يتولد عندهم الشك في قدرة القادة العسكريين على اعادة ترتيب الوضع العسكري والامني ؟!! واما الكارثة الكبرى فهي وضع من لا يعرف بالعسكرية شيء في مناصب جدا جدا رفيعة كوزير دفاع او داخلية او استخبارات او امن وطني او قائد فيلق او فرقة او فوج او سرية او غيرها او قائد شرطة او غيرها ...!!! فالكثير الكثير الكثير لا يعرف من العسركية والاختصاص شيء فكيف يدافع عن العراق واي خطة سيستعمل واي برنامج سيقوم بتطبيقه في حال اعلنت ايران احتلالها للعراق عسكريا كما فعلت في احتلال بئر الفكة ؟!!!! فيتساءل الكثير من ابناء العراق لماذا لم يحل الجيش المشكلة في ذلك الوقت ( احتلال بئر الفكة ) ونسوا ان الجيش وقادته العسكريون والامنيون بيد ايران الفرس . .. !!! خلينا نمتكلم بالعامية شوية ونكول :: صار حالنا مثل ما يكولون :: لا حظت برجيلها و لا خذت سيد علي ؟!!! لانه لا القادة القدماء موجودين و لا القادة الموجودين

ولاء الحكومه والاحزاب
مهدي الامم -

مادمة الحكومه مصيرها بيد الاحزاب الحاكمه وولاها للءحزاب ولاءحزاب ولاءها لايران لا يمكن ان تكون حكومه عادله ولا يمكن ان تكون هناك ديمقراطيه وحرية التعبير وخير دليل عندما خرجو مقلدين السيد الصرخي الحسني بمضاهرات سلميه مطالبين بحقوقهم التي سلبت قابلوهم بل هروات والماء الساخن والغاز السام اذا لا يوجد حكومه عادله بل احزاب و مليشياة منضمه ومسيره ولاءها لغير العراق

الصرخي نادى برحليهم
د. علي حيدر -

هؤلاء المدربون همهم هو تمزيق العراق والتحكم بقوته العسكرية وجعل الجيش العراقي جيش مليشيات وقتلة ابرياء كما فعلت الشركات الامنية المحتلة ... وللمرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني بيان اوضح فيه خطر بقاء الشركات الامنية في العراق

الصرخي نادى برحليهم
د. علي حيدر -

هؤلاء المدربون همهم هو تمزيق العراق والتحكم بقوته العسكرية وجعل الجيش العراقي جيش مليشيات وقتلة ابرياء كما فعلت الشركات الامنية المحتلة ... وللمرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني بيان اوضح فيه خطر بقاء الشركات الامنية في العراق

0000
كامل -

المرض الخبيث الايراني يمتد من افغانستان الى العراق ولسوريا ولبنان واليمن ويريد شرزمة وتعطيل العقل العربي

0000
كامل -

المرض الخبيث الايراني يمتد من افغانستان الى العراق ولسوريا ولبنان واليمن ويريد شرزمة وتعطيل العقل العربي

Independence
Mukhaled -

Unless Iraq gets its independence from Iran, USA and others there are no Army, Police or Government. Iraq needs new revolution and to clean up from the present one, and members of Parliament, who aims are to steal Iraq and destroy the country.

Independence
Mukhaled -

Unless Iraq gets its independence from Iran, USA and others there are no Army, Police or Government. Iraq needs new revolution and to clean up from the present one, and members of Parliament, who aims are to steal Iraq and destroy the country.

الحكومه الفاسده
حبيب الاعلامي -

ان ما صدر من الحكومه العراقيه الفسده وولآها الى اجنده خارجيه يثبت انها لا تخدم العراق

الحكومه الفاسده
حبيب الاعلامي -

ان ما صدر من الحكومه العراقيه الفسده وولآها الى اجنده خارجيه يثبت انها لا تخدم العراق

المدربون استمرار للاحتلال
علي صالح الحيدري -

المتابع للحالة العراقية منذ دخول قوات الاحتلال المريكية الى ارض العراق وحتى الان فانه يرى بوضوح ان قوات الكفر والضلال والانحراف لم تات للعراق لخدمته وتوفير الامن والامان والعيش الرغيد لشعبه المسكين بل على العكس اتت القوات الامريكية بمساندة خدامها المحسوبين على العراقيين اتت لتسليط اتباعها وسلب خيرات البلد وقتل ابنائه وترويعهم حتى لو تم ذلك بايدي عراقيين تابعين لها فلا مانع من ذلك مادام يصب في مصلحتها وقد حذر المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني من فكرة المدربين الامريكان والشركات الامنية واعتبرهما استمرار بل وجوه اخرى للاحتلال الغاشم جاء ذلك في بيان رقم 80 الذي نشر بشكل كبير على صفحات النت وهو ما اثار حفيظة اتباع الاحتلال وعملائه فبدأوا بالمضايقات والاعتقالات لمقلدي السيد الصرخي وقمع مظاهراتهم السلمية بقوة السلاح

المدربون استمرار للاحتلال
علي صالح الحيدري -

المتابع للحالة العراقية منذ دخول قوات الاحتلال المريكية الى ارض العراق وحتى الان فانه يرى بوضوح ان قوات الكفر والضلال والانحراف لم تات للعراق لخدمته وتوفير الامن والامان والعيش الرغيد لشعبه المسكين بل على العكس اتت القوات الامريكية بمساندة خدامها المحسوبين على العراقيين اتت لتسليط اتباعها وسلب خيرات البلد وقتل ابنائه وترويعهم حتى لو تم ذلك بايدي عراقيين تابعين لها فلا مانع من ذلك مادام يصب في مصلحتها وقد حذر المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني من فكرة المدربين الامريكان والشركات الامنية واعتبرهما استمرار بل وجوه اخرى للاحتلال الغاشم جاء ذلك في بيان رقم 80 الذي نشر بشكل كبير على صفحات النت وهو ما اثار حفيظة اتباع الاحتلال وعملائه فبدأوا بالمضايقات والاعتقالات لمقلدي السيد الصرخي وقمع مظاهراتهم السلمية بقوة السلاح