أخبار

مقتل 7 بينهم أم وأطفالها الثلاثة في اعتداءات في بغداد

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بغداد: اعلنت مصادر امنية واخرى طبية عراقية الاثنين ان سبعة اشخاص قتلوا في اعتداءين منفصلين في بغداد، بينهم ام واطفالها الثلاثة، وضابط في الجيش طعنا في منطقة الكمالية شرق العاصمة.

واوضحت المصادر ان الام قتلت مع ابنها البالغ من العمر 13 عاما وطفلتيها وعمرهما 7 و5 سنوات طعنا بالسكين في داخل منزلهم في حي الكمالية شرق بغداد، صباح اليوم، بعد مغادرة الاب المنزل. ويعمل الاب موظفا في وزارة الصحة. ولم تعرف دوافع الجريمة التي وقعت في حي غالبية سكانه من الشيعة، ولكن مصدرا امنيا استبعد ان يكون الدافع طائفيًا.

وقتل شخصان واصيب خمسة بجروح بانفجار عبوة لاصقة بسيارة مدنية في منطقة الكرادة وسط بغداد، بحسب مصدر في وزارة الداخلية.

وفي حي اللطيفية جنوب بغداد قتل الرائد في الجيش قيس سعدون في انفجار مماثل، واصيب جنديان بجروح، وفق مسؤول في وزارة الداخلية.

وتراجعت اعمال العنف في العراق مقارنة بعامي 2006 و2007. لكن الهجمات والتفجيرات اوقعت 112 قتيلا في اذار/مارس وفق الارقام الرسمية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وحوش
مراقب -

وحوششش

من سيء ... الى اسوء
صلاح مهدي -

كنا نرى ونسمع القادة السياسيين يتبجحون بالانجازات الامنية التي حققوها ولكن الواقع يثبت عكس هذا الشيء فلا يمر يوم الا ونسمع عن قتلى هنا وهناك والعجيب اننا لا نرى اي تدخل من قبل المجتمع الدولي وخصوصا الاتحاد الاوربي ومنضمات حقوق الانسان الدولية لحماية المدنيين العراقيين بعد فشل الحكومة العراقية بحماية المدنيين وهذا الواقع ليس غريب على المتتبع. علما ان المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني قد تنباء بهذا الواقع المرير وتنباء به .....

من سيء ... الى اسوء
صلاح مهدي -

كنا نرى ونسمع القادة السياسيين يتبجحون بالانجازات الامنية التي حققوها ولكن الواقع يثبت عكس هذا الشيء فلا يمر يوم الا ونسمع عن قتلى هنا وهناك والعجيب اننا لا نرى اي تدخل من قبل المجتمع الدولي وخصوصا الاتحاد الاوربي ومنضمات حقوق الانسان الدولية لحماية المدنيين العراقيين بعد فشل الحكومة العراقية بحماية المدنيين وهذا الواقع ليس غريب على المتتبع. علما ان المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني قد تنباء بهذا الواقع المرير وتنباء به .....