أخبار

الصحافيون يواجهون ترهيبًا من حكومات تسعى إلى الاحتفاظ بالسلطة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
صحافي ينتقد تزايد سقوط أعداد القتلى من الصحافيين

يواجه الصحافيون المضايقات من قبل الحكومات والشركات وأفراد متنفذين يسعون إلى الاحتفاظ بالسلطة وإخفاء أخطائهم وأعمالهم السيئة، كما أكد الأمين العام للأمم المتحدة، الذي قادة حملة الإدانة العالمية لزيادة أعداد الصحافيين الذين يقتلون أثناء تأدية واجبهم.

الأمم المتحدة: قاد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الخميس حملة الإدانة العالمية لزيادة أعداد الصحافيين الذين يقتلون أثناءتأدية واجبهم، وسط انتشار الدعوات إلى زيادة حماية الصحافيين.

وقال بان كي مون في فعالية جرت في مقر الأمم المتحدة بمناسبة "اليوم العالمي لحرية الصحافة" إن الصحافيين يواجهون "تهديدات خطرة"، مشيرًا إلى أن أكثر من 60 صحافيًا قتلوا في العام 2011.

ووسط إشادات دولية بالصحافيين، مثل الصحافية ماري كولفين من الولايات المتحدة وريمي أوشليك الفرنسي، اللذين قتلا في مدينة حمص في آذار/مارس، ذكرت بعض جماعات حرية الصحافة أن هذا العام قد يشهد أكبر عدد للقتلى من الصحافيين.

وقتل فرحان جيميس عبد الله الصحافي الإذاعي بنيران مسلحين في الصومال عشية اليوم العالمي لحرية الصحافة، بحسب ما أفادت الشرطة. وعبد الله هو خامس صحافي صومالي يقتل هذا العام.

وقال الأمين العام إن "عددًا لا يحصى" من الصحافيين "يواجهون المضايقات، والترهيب والرقابة من قبل الحكومات والشركات وأفراد متنفذين يسعون إلى الاحتفاظ بالسلطة وإخفاء أخطائهم وأعمالهم السيئة".

وأضاف "إن الحصانة لمن يهاجمون الصحافيين أو يهددونهم لا تزال منتشرة بشكل مقلق - بما في ذلك الهجمات التي يتم شنها في وضح النهار والتي تحمل أكثر الرسائل وحشية".

وتابع بان إن "مثل هذه الهجمات تثير الغضب. وأناشد جميع الأطراف المعنية من حدوث مثل أعمال العنف هذه". وذكرت منظمة مراسلون بلا حدود أن 22 صحافيًا وستة مدونيين و"المدنيين الصحافيين" قتلوا منذ بداية العام.

وقالت المنظمة إن خمسة صحافيين قتلوا في الصومال هذا العام، وأربعة في سوريا، من بينهم كولفين وأوشليك- واثنين في كل من بنغلادش والبرازيل والهند، وصحافي واحد في أندونيسيا والعراق ولبنان ونيجيريا وباكستان والفلبين وتايلاند. ووقفت الجمعية العامة للأمم المتحدة دقيقة صمت على أرواح الصحافيين الذين قتلوا أثناء تأديتهم وظيفتهم.

وقالت منظمة صحافيون بلا حدود إن "الربع الأول من العام 2012 أظهر بوضوح أن أكبر المعتدين على حرية الإعلام في العالم، وعلى رأسهم الرئيس السوري بشار الأسد والمليشيات الإسلامية الصومالية، قادرون على التصرف مثل الجزارين".

وقالت المنظمة المعنية بحرية الصحافة إن أكثر من 280 صحافيًا ومدوّنًا سجنوا هذا العام، من بينهم 32 في أريتريا و30 في الصين و27 في إيران و14 في سوريا. كما اعتقل خمسة في أذربيجان، التي ستترأس مجلس الأمن الدولي لشهر أيار/مايو.

وسعى بان كي مون والجماعات المدافعة عن حرية الصحافة إلى التأكيد على دور الإعلام، خاصة الإعلام الاجتماعي في تغطية الانتفاضات الشعبية في ليبيا ومصر وسوريا خلال الأشهر الـ18 الأخيرة.

وقال بان كي مون إن "هذه الأصوات الجديدة ووسائل الاتصال الجديدة ساعدت ملايين الناس على الحصول، وللمرة الأولى، على فرصة للديموقراطية، وفرص حرموا منها لفترات طويلة".

كما أكد العديد من الدول على دور الصحافة التي تنتقدهم في الكثير من المرات. وقال وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ إن عدد قتلى الصحافيين هذا العام "مروّع". وأضاف في بيان "نقف هنا اليوم لنذكرهم جميعًا، بمن فيهم صحافية الصندي تايمز ماري كولفين والمصور الفرنسي ريمي أوشليك اللذين قتلا وهما ينقلان لنا الحقيقة حول ما حدث لسكان حمص".

وأشاد وزير الخارجية الفرنسي آلان جوبيه بالمصوّر أوشليك وغيره من الصحافيين والمصورين الفرنسيين الذين قتلوا في الانتفاضات العربية. إلا أنه أشار كذلك إلى قضية روميو لانغلوا صحافي تلفزيون "فرانس 24"، والذي خطف في كمبوديا خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضية.

وقالت مجموعة "فريدوم هاوس" الحقوقية إن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سجلت "مكاسب كبيرة، ولكن غير مضمونة" في حرية الصحافة في العام الماضي بعد الانتفاضات العربية. ولكنها أضافت أن البحرين وسوريا شنتا "حملات قمع قاسية ضد الإعلام" في إطار حملاتهما لقمع الانتفاضات.

وقالت المجموعة إن الصين وروسيا وإيران واصلتا فرض القيود الشديدة على الصحافة، واعتقلت منتقديها، وأغلقت العديد من المطبوعات.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ليس الصحفي فقط
احمد الصرخي -

ان الصحفي يمارس مهنة ومن ميزات هذه المهنه هي الخطورة وهذا شيء لا يمكن الاستغراب منه فيمكن ان يتعرض الصحفي للضرب او الاعتقال او القتل وهذا تقريبا من ملازمات الهذه المهنة ..لكن عندما يكون هناك اعتقال وضرب وتعذيب بشتى وسائل التعذيب وقمع للمصلين هذا يكون امرا غريبا ويجب اتخاذ موقف منه فان كان الصحفي يعتدى عليه فهناك نقابة تطالب بحقوقه ولكن المصلي من يطالب بحقوقه هل منظمات حقوق الانسان او المؤسسات الاخرى التابعه لها ؟؟؟ فان كان الجواب نعم نسأل مرة اخرى اين هي من الذي جرى على اتباع ومقلدي المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني حيث انهم تعرضوا للضرب والاعتقال والاهانه وحتى هدم الجامع الذي يصلون فيه (في ذي قار) جامع السيد الشهيد محمد باقر الصدر ويقمعون حين يخرجون مطالبين بفتح مكاتبهم المغلقة ظلما وعدوانا ويسجنون حين يستنكرون هدم بيوت الله فاين المجتمع العربي والدولي من هذا كله واين الاعلام واين منظمات حقوق الانسان ؟؟؟ فلا يستغرب الصحفي ان يظرب او يهان في العراق فان حكومة العراق وحزب الدعوة لا يحترم العراق او العراقيين حتى رجال الدين والمراجع العراقيين فهو يحاربهم لانهم عراقييون ويطالبون بحقوق العراقيين الضائعة على يده (المالكي) ويد حكومته ويد من دعى له من رجال دين غير عراقيين واخر الكلام ان للصحفي نقابة تطالب بحقوقه وتستنكر ما يجري عليه اما المصلين فلهم الله لان حقوق الانسان في العراق اصبح غير موجوده فالعراقي لاحق له ان يعيش او يمارس طقوسه الدينيةلانه عراقي والمجتمع الدولي والعربي صامت كانه لا يرى او يسمع فلله شكواكم يا عراقييون لله شكواكم يا انصار ومقلدي المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني

ليس الصحفي فقط
احمد الصرخي -

ان الصحفي يمارس مهنة ومن ميزات هذه المهنه هي الخطورة وهذا شيء لا يمكن الاستغراب منه فيمكن ان يتعرض الصحفي للضرب او الاعتقال او القتل وهذا تقريبا من ملازمات الهذه المهنة ..لكن عندما يكون هناك اعتقال وضرب وتعذيب بشتى وسائل التعذيب وقمع للمصلين هذا يكون امرا غريبا ويجب اتخاذ موقف منه فان كان الصحفي يعتدى عليه فهناك نقابة تطالب بحقوقه ولكن المصلي من يطالب بحقوقه هل منظمات حقوق الانسان او المؤسسات الاخرى التابعه لها ؟؟؟ فان كان الجواب نعم نسأل مرة اخرى اين هي من الذي جرى على اتباع ومقلدي المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني حيث انهم تعرضوا للضرب والاعتقال والاهانه وحتى هدم الجامع الذي يصلون فيه (في ذي قار) جامع السيد الشهيد محمد باقر الصدر ويقمعون حين يخرجون مطالبين بفتح مكاتبهم المغلقة ظلما وعدوانا ويسجنون حين يستنكرون هدم بيوت الله فاين المجتمع العربي والدولي من هذا كله واين الاعلام واين منظمات حقوق الانسان ؟؟؟ فلا يستغرب الصحفي ان يظرب او يهان في العراق فان حكومة العراق وحزب الدعوة لا يحترم العراق او العراقيين حتى رجال الدين والمراجع العراقيين فهو يحاربهم لانهم عراقييون ويطالبون بحقوق العراقيين الضائعة على يده (المالكي) ويد حكومته ويد من دعى له من رجال دين غير عراقيين واخر الكلام ان للصحفي نقابة تطالب بحقوقه وتستنكر ما يجري عليه اما المصلين فلهم الله لان حقوق الانسان في العراق اصبح غير موجوده فالعراقي لاحق له ان يعيش او يمارس طقوسه الدينيةلانه عراقي والمجتمع الدولي والعربي صامت كانه لا يرى او يسمع فلله شكواكم يا عراقييون لله شكواكم يا انصار ومقلدي المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني

في قدرتهم
السلام -

تستخدم بعض الحكومات السحر والجن، وقد اصبت انا شخصيا وجربت كل شيء حتى وجدت ان اسم المسيح يحميني من الاغماءالذي كان يطراء علي وتسبب لي بالكثير من الاغماء والنزيف. بعد ان وجدت اسم المسيح يحميني اخاف ان استخدم اسم غيره في الازمات كي لا افارق الحياة. ليرعانا المسيح جميعاً

في قدرتهم
السلام -

تستخدم بعض الحكومات السحر والجن، وقد اصبت انا شخصيا وجربت كل شيء حتى وجدت ان اسم المسيح يحميني من الاغماءالذي كان يطراء علي وتسبب لي بالكثير من الاغماء والنزيف. بعد ان وجدت اسم المسيح يحميني اخاف ان استخدم اسم غيره في الازمات كي لا افارق الحياة. ليرعانا المسيح جميعاً

قتل الحرية في العراق ؟!!!
د . علي الحسيني -

كما هو المعلوم والمعروف لدى الاوساط الصحافية والاعلامية ان مهمة الاعلامي والصحفي مهمة خطرة جدا ( من ناحية بيان الامور الحقيقية كما هي والناحية الثانية : تحمل قول الحقيقة وهو مما يؤدي في نهاية المطاف الى نتائج غير مقبولة لا يريدها اي انسان يعمل في هذه المهنة ) ؟! ........... لكن الصحفي والاعلامي الحقيقي والغير منتفع بمنافع حزبية ضيقة وغير ميال الى جهة دون اخرى يتحمل كل شيء في سبيل اداء رسالته ...ولكن مع شديد الاسف ان الحكومة العراقية مثلا لا تحترم الصحافة و لا الاعلام ولا المهنية ولا الشرف و لا الاخلاق ولا اي مقدس من المقدسات و لا اي مبدأ من المبادئ والقيم الخلقية العالية فنراها تظلم وتبطش وتضرب وتعتقل كل من يخالفها الراي وتتشدق بلباس القانون والحرية والديمقراطية المزيفة ؟؟!! فاليوم نراها كشرت عن انيابها وبانت جيفتها الدكتاتورية وارتباطهها بايران الفارسية ... وحاربت المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني لانه وقف بوجه مخططاتهم التوسعية الايرانية الجديدة في المنطقة والتي تريد ان تسيطر على العالم العربي والمنطقة بالعموم فهي تحلم بدولة وامبراطورية الفرس المزعومة ؟!!فلان المرجع العراقي العربي رفض التقسيم والفدرالية وانتهاك حقوق الانسان والظلم المعلن في وضح النهار وضرب الصحافة والصحفيين والاعلاميين وتخوفيهم عن قول الحق فانه يجب ان يتحمل ضريبة قاسية جدا وهي الاعتقال له و لانصاره ومريديه ومحبيه ومؤيديه وضربهم بالهروات والماء الساخن البالغ الحرارة الى درجة يسلخ الجلد وتم الان هذا على شاشات التلفزة ولكن لا يوجد مجيب و لا يوجد من يرجع الحقوق واليوم وصل الحال الى هدم اقدس المقدسات وهو جامع محمد باقر الصدر في الناصرية فوصل الحال بحكومة الدكتاتور القبيح المالكي الى اقصى درجات الفسق والفساد والفجور وهو : تهديم بيوت الله وهدمها ولم ولن يخاف عقاب الله تعالى ..ولكن عقاب الله حقيق على المنافقين الدجالين الغادرين الخونة العملاء اللذين باعوا العراق بحفنة دولارات لا تفيدهم اما الله وهقابه وامام الناس والتاريخ لا يرحم و لا يغادر صغيرة و لا كبيرة الا ذكرها وعلق عليها ..!!

قتل الحرية في العراق ؟!!!
د . علي الحسيني -

كما هو المعلوم والمعروف لدى الاوساط الصحافية والاعلامية ان مهمة الاعلامي والصحفي مهمة خطرة جدا ( من ناحية بيان الامور الحقيقية كما هي والناحية الثانية : تحمل قول الحقيقة وهو مما يؤدي في نهاية المطاف الى نتائج غير مقبولة لا يريدها اي انسان يعمل في هذه المهنة ) ؟! ........... لكن الصحفي والاعلامي الحقيقي والغير منتفع بمنافع حزبية ضيقة وغير ميال الى جهة دون اخرى يتحمل كل شيء في سبيل اداء رسالته ...ولكن مع شديد الاسف ان الحكومة العراقية مثلا لا تحترم الصحافة و لا الاعلام ولا المهنية ولا الشرف و لا الاخلاق ولا اي مقدس من المقدسات و لا اي مبدأ من المبادئ والقيم الخلقية العالية فنراها تظلم وتبطش وتضرب وتعتقل كل من يخالفها الراي وتتشدق بلباس القانون والحرية والديمقراطية المزيفة ؟؟!! فاليوم نراها كشرت عن انيابها وبانت جيفتها الدكتاتورية وارتباطهها بايران الفارسية ... وحاربت المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني لانه وقف بوجه مخططاتهم التوسعية الايرانية الجديدة في المنطقة والتي تريد ان تسيطر على العالم العربي والمنطقة بالعموم فهي تحلم بدولة وامبراطورية الفرس المزعومة ؟!!فلان المرجع العراقي العربي رفض التقسيم والفدرالية وانتهاك حقوق الانسان والظلم المعلن في وضح النهار وضرب الصحافة والصحفيين والاعلاميين وتخوفيهم عن قول الحق فانه يجب ان يتحمل ضريبة قاسية جدا وهي الاعتقال له و لانصاره ومريديه ومحبيه ومؤيديه وضربهم بالهروات والماء الساخن البالغ الحرارة الى درجة يسلخ الجلد وتم الان هذا على شاشات التلفزة ولكن لا يوجد مجيب و لا يوجد من يرجع الحقوق واليوم وصل الحال الى هدم اقدس المقدسات وهو جامع محمد باقر الصدر في الناصرية فوصل الحال بحكومة الدكتاتور القبيح المالكي الى اقصى درجات الفسق والفساد والفجور وهو : تهديم بيوت الله وهدمها ولم ولن يخاف عقاب الله تعالى ..ولكن عقاب الله حقيق على المنافقين الدجالين الغادرين الخونة العملاء اللذين باعوا العراق بحفنة دولارات لا تفيدهم اما الله وهقابه وامام الناس والتاريخ لا يرحم و لا يغادر صغيرة و لا كبيرة الا ذكرها وعلق عليها ..!!

سلطة جائرة
استاذ محمد الوائلي -

فعلا هذا ماحصل عندما ضيقت القيادات العسكرية المتواطئة في الحكومة العراقية بمنع الصحفيين والاعلاميين عامه من التواجد في ساحة الفردوس والتحرير حيث تظاهرات ابناء المرجع العراقي العربي السسيد الصرخي الحسني ومنعوهم بالقوة وبعدها قامت هذه القوات بقمع المتظاهرين بعيدا عن وسائل الاعلام واي وسيلة اعلام تقف مع العراقيين الشرفاء - يداهمون في مكان اقامتهم في الفنادق ومكاتب الفضائيات

سلطة جائرة
استاذ محمد الوائلي -

فعلا هذا ماحصل عندما ضيقت القيادات العسكرية المتواطئة في الحكومة العراقية بمنع الصحفيين والاعلاميين عامه من التواجد في ساحة الفردوس والتحرير حيث تظاهرات ابناء المرجع العراقي العربي السسيد الصرخي الحسني ومنعوهم بالقوة وبعدها قامت هذه القوات بقمع المتظاهرين بعيدا عن وسائل الاعلام واي وسيلة اعلام تقف مع العراقيين الشرفاء - يداهمون في مكان اقامتهم في الفنادق ومكاتب الفضائيات

الصحافة في العراق
علي العراقي -

الصحافة في العراق مغبون حقها والصحفيين مغلوب على امرهم فمن ناحية التهديدات من حزب الدعوة ومنظمة بدر ومن ناحية فرض القيود المخترعة عليهم فلا نجد صحفيا الا النادر يتحرر من سلطتهم اللعينة وينطلق الى فضاء الحرية والانسانية

الصحافة في العراق
علي العراقي -

الصحافة في العراق مغبون حقها والصحفيين مغلوب على امرهم فمن ناحية التهديدات من حزب الدعوة ومنظمة بدر ومن ناحية فرض القيود المخترعة عليهم فلا نجد صحفيا الا النادر يتحرر من سلطتهم اللعينة وينطلق الى فضاء الحرية والانسانية

حكومة قتل وارهاب
عباس الصرخي -

ان الصحفي يمارس مهنة ومن ميزات هذه المهنه هي الخطورة وهذا شيء لا يمكن الاستغراب منه فيمكن ان يتعرض الصحفي للضرب او الاعتقال او القتل وهذا تقريبا من ملازمات الهذه المهنة ..لكن عندما يكون هناك اعتقال وضرب وتعذيب بشتى وسائل التعذيب وقمع للمصلين هذا يكون امرا غريبا ويجب اتخاذ موقف منه فان كان الصحفي يعتدى عليه فهناك نقابة تطالب بحقوقه ولكن المصلي من يطالب بحقوقه هل منظمات حقوق الانسان او المؤسسات الاخرى التابعه لها ؟؟؟ فان كان الجواب نعم نسأل مرة اخرى اين هي من الذي جرى على اتباع ومقلدي المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني حيث انهم تعرضوا للضرب والاعتقال والاهانه وحتى هدم الجامع الذي يصلون فيه (في ذي قار) جامع السيد الشهيد محمد باقر الصدر ويقمعون حين يخرجون مطالبين بفتح مكاتبهم المغلقة ظلما وعدوانا ويسجنون حين يستنكرون هدم بيوت الله فاين المجتمع العربي والدولي من هذا كله واين الاعلام واين منظمات حقوق الانسان

اخفاء الحقيقه
الاستاذ الجامعي -

الواقع ان الاعلام في العراق محارب وعليه تضيق من كل الجوانب وبعض منه مسيس ما دام توجد اموال تدفع لهم والحقيقه هناك جهات دينيه وسياسيه ارادة قتل صوت الحق الناطق والتضيق عليه اعلاميا بل اردو قتله بعد عن الاعلام وان هذا الرجل هو المرجع العراقي العربي السشيد الصرخي الحسني لكن شاء الله ان ينتصر هذا الرجل والان هو سائر في القضاء على الظلم وانتهاك حقوق الانسان

الاعلام الحر ونقل الحقائق
محمد حسن الشمري -

ان الاعلام الحر ينقل الحقيقة بحيادية وهو الاعلام الناجح لدى الشارع لذالك نرى الاعلام الذ ينقل ماهو حقيقي وبين زيف المدعي بالحرية والديمقراطيه وهذا ماتعرض له بعض الصحفيين من نقل مظاهرات لانصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني وماتعرض لهم من تهميش واعتقالات وتعذيب في السجون فنرى ان السلطات تعقل وتعتدي على كل من ينقل هذه الحقيقة

رد
العراقي العراقي اولا -

لازالت الحكومة تمارس الانتهاكات بحق المرجعيةالعراقيةالعربيةمرجعية السيد الصرخي الحسني ..وهف الحكومة هو القضاء على هذا الصوت الوطني بعيدا عن الاعلام والصحافة ا ا

ععام
اسامه العراقي -

والله ان الحكومة ارادة ان تقضي على هذه المرجععية العراقية العربية وبدفع من جهاى دينية متنفذة ولاكن بفضل بعض القنواة التي تنقل ولو الشيء البسيط عن مضلومية السيد الصرخي الحسني دام ضله منانتهاكاةلدستور ومضايقات واعتقالات وضرب المصلين وتهديم الجوامع وحرق المكاتب والمصاحف وتعذيب المؤمنين !!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حسبنا الله ونعم الوكيل

هدفهم قتل الحق بعيدا عن..
عبدالباسط الجابري -

كل حاكم ظالم يحاول خنق الاصوات وتكميم الافواه لكي يخفي مفاسده وظلم وتجبر فهاهي الحكومه اليوم تنحل فكر البعث السابق في قمع الحريات والتجاوز على حقوق الانسان وحرية الصحافه وتحاول قتل مرجعية السيد العراقي محمود الاحسني الصرخي بعيدا عن كل وسائل الاعلام ومن نقل احداث وانتهاكاتهم ضد مقلدي السيد لكي يقضوا عليهم بدون ضجه لكن ارادت الله وقوة الكلمه الصادقه والاقلام الحره اقوى من كل متكبر طاغي.

خدعة حرية الفكر
الاساذ منتصر القريشي -

لانستغرب من قتل وارهاب وعتقال وضرب الصحفيون لان الحكومة العراقية هذا ديدنها كما في السابق والان ونلاحظ في الاونة الاخير كيف تتعامل مع المرجع العراقي وانصارة وكيف تمنع الاعلاميين من تسليط الضوء على الضلم الذي وقعة عليها من قبل المرجعيات والاحزاب المتنفذة في الحكومةالتي تريد تكتيم الاصوات على تهديم الجامع من منع الاعلاميين الوصول الى موقع الحدث لا جرم كونة عراقي الاصل لااكثر ونلاحظ كيف القنوات الفضائية من منع اعلان عن مظلومية الشعب العراقي من قهر واغتصاب وقتل وهذم المساجد من قيل الحكومة التي خلقت الطائفية والتحزب وجعلت من هذة المهنة الشريفة اداة للضرب على وتر الطائفية والمنتفعين واصحاب الوجهات المزيفة لكي ينخدع الشعب العراقي ويصدق بهم وعلى الصحفي الشريف لا ينجر بين هؤلاء الفسقة اخيرا نقول للصحافة الشريفة ان تنقل احداث المظلومين بكل امانة وشرف لكي يقابل الله بوجة حسن

العراق بغداد
مهندس علي -

الصحافه لها الدور الكبير في تبيين الأمور والأخبار لكل الدول ولكل الشعوب وهي بدورها توضح حقائق خافيه على الناس وهذا شيء جيد ولكن الذي نراه ان السلطه الحاكمة للبلاد هي التي تسيطر على هذه الصافه وبالتالي ما نراه من تعتيم على الكثير من الأمور ومنها الحقيقيه التي خفية على الناس الأوهي تغييب المرجعية العراقية العربية للسيد الصرخي الحسني ويحاولون التغطيه عليها وتضييعها عن مرأى الإعلام

ابناء شعبي الحبيب
العراقي المتغرب -

ان الصحافة مهنة خطرة وهي في نفس الوقت لها حريتها في ابداء رأيها ما في البلد الجريح المضروب ابنائه المشردين في سجون الظلم والحيف والعذاب المعلن واعني بلدنا العراق فلا حرية رأي ولا أبداء اراء ومع كل ذلك الدولة خالفت الدستور بايديها وبظلمها بدل ان تكون هي من تكفل حق الحريو والصحافة وتطبيق الدستور على اكمل وجه فلماذا يحرم اخواننا في قي داخل العراق من ابداء ارائهم فأنا قرأت في صفحات الانترنت وسمعت من التلفاز ان الدولة قد وقفت وسجنت وعذبت مجموعة من افراد الشعب العراقي لانهم من اتباع المرجع العراقي السيد الصرخي الحسني والعجب كل العجب من تهديم مسجد في الناصرية لانه بيد اتباع ذلك المرجع فهل المسجد اتخذوه للعب فيه ام للصلاة ومناجاة الله عز وجل في بيتهوقراءة القران والادعية فاشكر الله انا لان الله تعالى لم يجعلني في داخل العراق رئيس وزراء ولم اهدم بيوت الله عزوجل فهل كل من يصبح رئيس وزراء يجب عليه تهديم المساجد ام فقط هذه لدى المالكي فقط

التعتيم على الحقائق
فراس العزاوي -

ا الاعلام سلاح ذو حدين وهو الطريق المهم الذي يمكن من خلالها تحقيق الغايات والاهداف وتحقيق المكاسب وانجاح المخططات لذلك تسعى الحكومات جاهدة على الاستيلاء على الاعلام من صحف وفضائيات وغيرها من وسائل الاعلام للسيطرة على الوضع ولمنع اصحاب الحق ولمن كلمن اراد ان يفضحهم ويكشف كذبهم وخداعهم ويريد افشال مخططاتهم وهذا ما عانى منه المصلحين من الاولين والاخرين وحتى يومنا هذا فقد حاولت السلطة العراقية من الوصول الى المرجعية العراقية العربية المتمثلة بسماحة السيد الحسني الصرخي دام ظله فحاولت الوصول الية وقتله بعيدا عن وسائل الاعلام حتى لاتنكشف جريمتهم وتظهر حقيقتهم للعالم الاسلامي بصورة خاصة وللعالم اجمع بصورة عامة ولكن نقول لهم تمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين والله ناصر المظلومين والمخلصين والصادقين

قمع من صادم الى المالكي
بغداد -

حينما كنت مار في احد الايام وعلى ما اعتقد كان هذا اليوم هو يوم الجمعة وكان لدي عمل اقوم به في منطقة الكرادة ففوجات بان المطقة القريبة من ساحة الفردوس قد ضربت بجدار امني مشددوحينما سالت المارة عن السبب قالو ان مقلدي الصرخي يتضاهرون فتصورت بان كل هذا من استنفار امني هو لحماية الناس وعندما اقتربت من ساحة الفردوس وبعد تفتيشي رايت مظاهرة بشكل حظاري وجميل وماهي الى لحظات وافزعتني كلمة هجوم فنظرت الى الوراء فرايت كم هائل من الشرطة يحملون الهراوات ينهالون بالضرب على المتظاهرين ولم اجد اي تفسير فلفت انتباهي كان هناك صحفي في المكان يوصور ابشع لوحة لما يسمى بديموقراطية العراق الجديد فيجب ان نحمي الناس من السلطة الحاكمة وبعدها نقوم بسن قانون حقيقي لحماية الصحفين والعجيب ان المالكي يتكلم في القمة العربية عن حق الشعب العربي بالحياة الكريمة وهو يقمع متظاهر ويتغاظى عن المجرم امثال الهاشمي وغيره ويعلم بانه يقتل ابناء الشعب من سنة 2007

قتل الحرية العراقية
محمد القلعاوي القلعاوي -

نعم نسأل مرة اخرى اين هي من الذي جرى على اتباع ومقلدي المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني حيث انهم تعرضوا للضرب والاعتقال والاهانه وحتى هدم الجامع الذي يصلون فيه (في ذي قار) جامع السيد الشهيد محمد باقر الصدر ويقمعون حين يخرجون مطالبين بفتح مكاتبهم المغلقة ظلما وعدوانا ويسجنون حين يستنكرون هدم بيوت الله فاين المجتمع العربي والدولي من هذا كله واين الاعلام واين منظمات حقوق الانسان ؟؟؟ فلا يستغرب الصحفي ان يظرب او يهان في العراق فان حكومة العراق وحزب الدعوة لا يحترم العراق او العراقيين حتى رجال الدين والمراجع العراقيين فهو يحاربهم لانهم عراقييون ويطالبون بحقوق العراقيين الضائعة على يده (المالكي) ويد حكومته ويد من دعى له من رجال دين غير عراقيين واخر الكلام ان للصحفي نقابة تطالب بحقوقه وتستنكر ما يجري عليه اما المصلين فلهم الله لان حقوق الانسان في العراق اصبح غير موجوده فالعراقي لاحق له ان يعيش او يمارس طقوسه الدينيةلانه عراقي والمجتمع الدولي والعربي صامت كانه لا يرى او يسمع فلله شكواكم يا عراقييون لله شكواكم يا انصار ومقلدي المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني

التعتيم لتصفية الخصوم
أ.علي عبد -

ان الاعلام اليوم شريك في استهداف الوطنيين في العراق والقوى المناهضة للتدخلات الخارجية في شؤون البلاد لأن ما تقوم به السلطة اليوم هو التعتيم الاعلامي على المرجع السيد الصرخي الحسني تمهيدا لأغتياله وافراغ الساحة من المرجعية الحركية المناهضة للمفسدين والمرتبطين بالخراج

حرية الصحافه
ابورقاوي -

في زمن اختلط فيه الاوراق على المتتبع فقامت بعض القنوات االصحفيه بنشر الحقيقه المغيبه ومنها حقيقة المرجعية العراقيه العربية المتمثله بسماحة السيد الصرخي الحسني الا ان بعض المتربصين يخرجون على بعض قنوات الصحافه ويقولون اشياء ماانزل الله بها منسلطان منكذب وافتراءوهذه القنوات الصحفيه تابعه لتلك الجهات في الوقت الذي يجب ان تكون الصحافه حياديه وبعيده عن التبعيه

اخبار
ناصرة المظلوم -

لصحافه لها الدور الكبير في تبيين الأمور والأخبار لكل الدول ولكل الشعوب وهي بدورها توضح حقائق خافيه على الناس وهذا شيء جيد ولكن الذي نراه ان السلطه الحاكمة للبلاد هي التي تسيطر على هذه الصافه وبالتالي ما نراه من تعتيم على الكثير من الأمور ومنها الحقيقيه التي خفية على الناس الأوهي تغييب المرجعية العراقية العربية للسيد الصرخي الحسني ويحاولون التغطيه عليها وتضييعها عن مرأى الإعلام0

النقيض
احمد جلوب الموسوي -

ان الحقيقه والدكتاتوريه نقيضان لا يجتمعان معا لان الدكتاتوريه دائما تكون بعيدا عن الحقيقه والحقيقه تظهر المعدن الحقيقي لهذه الصفه او الشكليه التي تحب ان تكون لها السطوه فقط وتحارب كل من يحارب مخططاته ومخططات دكتاتوريتنا في العراق هي ولاءات لغير العراق بل لاعداء العراق ياخذ مقابلها الاموال ودائميه للمنصب ام الشخصيه الوطنيه لسماحة السيد الصرخي الحسني ادام الله ظله طالما اعطت الحلول المناسبه لمعالجت الازمات في كثير من البيانات وهذا الشي ينافي مع مخططات الدكتاتوريه لانها تريد التدمير والمرجعيه العراقيه تعطي الحلول فكيف يتطابقان هذه الصفات ابدا لاتتطابق

تقييد الصحافة
عدنان البديري -

يتعرض العمل الصحفي في العراق الى تقييد كبير ومضايقة ومنع لاداء المهنية الصحفية ونقل الواقع وأظهار الحقيقة كما هي فما شهدته الايام الماضية من احداث واساليب قمع واعتقال لمقلدي المرجع العراقي العربي السيد الصرخي دام ظله ومنع وبالقوة والتهديد للصحفيين من نقل ما جرى على تلك المرجعية ماهو الا محاولة يائسة لطمس اثار هذه المرجعية فمن قمع مظاهرة الناصرية والرفاعي الى مظاهرة الفردوس وباقي المحافظات في كربلاء والنجف والديوانية والحلة وغيرها فما يمارس ضد الاعلام هو من اجل تغييب وتعتيم الحقيقة لهذه المرجعية العراقية الوطنية المخلصة وفكرها الواعي الصحيح .

جرائم الساسة العراقيين 13
الاستاذة رجاء الخزرجي -

لا يخفى على العاقل اللبيب من الذي يريد ان بنصر الصحافة الحرة الشريفة , كيف ان السياسين في العراق قد اسرو الاعلام بمكوناته المختلفة وكيف استطاعو ان يجهزو عليه ويكمموه عندما اراد بعض الاعلاميين الاحرار الشرفاء ان يبنو للناس وللمجتمع بصورة عامة مظلومية المرجع العربي العراقي الصرخي الحسني الذي كان السباق الى اظهار الحقائق التي كان يخفيها ذئاب السياسة وثعالب الدين المزيفين على الشعب العراقي وكيف ان المرجع الصرخي كان يوضح للناس من خلال بياناته واستفتاءاته الخطط والمؤامرات التي يحوكها المتامرين على الوطن ويبين لهم خطورة ما يؤول عليه المجتمع العراقي في ظل هذه الدسائس الخبيثة المغرضة لتفتيت وحدة الصف العراقي ودس الطائفية المقيتة بين مكونات الشعب وجعل العراق مسرحا لجواسيس ومخابرات الدول الاقليمية والاجنبية وما سيترشح عن تراكمات سياسية تثقل كاهل وذهنية نفيسة المواطن العراقي . الامر الذي حدا بالمتامرين على الوطن بان يعدو العدة للنيل من شخصية المرجعية العربية العراقية المتمثلة بالسيد الصرخي الحسني فقامت الاجهزة المتنفذة في الدولة ومؤسساتها التنظيمية بتحشيد كل امكانياتها البشرية والفنية للنيل والقصاص من المرجع الصرخي وبكافة الوسائل والطرق الممكنة وتوعدت المؤسسات الاعلامية والصحفية بالويل والعذاب والهلاك على كا من يقوم بتغطية اي نشاط للمرجع الصرخي . الامر الذي جعل المؤسسات الاعلامية في موقف الخوف القهري من بطش المؤسسة الحكومية في تغطية اي خبر يخص نشاطات المرجع الصرخي وبهذه الافعال المشينة فان الحكومة العراقية الحالية تعتبر المسئ الاول الذي دق ناقوس الخطر في حرية الصحافة الاعلامية الحرة

الصحافة والدكتاتورية
حسن الموسوي -

نعم ان الصحافة والاعلام ضحية السلطات والحكومات الجائرة حيث لا يريدون ان يفضحوا في الصحف والفضائيات فيقومون بكل شي من اجل ان لا يتسرب الخبر الى الناس يقتلون ويسجنون ويعذبون كل من يريد فضحهم فالصحفي والاعلامي هو في خطر كبير وقبل فترة حكا لي صديقي وهو يعمل في هذا المجال قال كانت مظاهرة سلمية لاتباع ومقلديه السيد الصرخي تطالب بحقوقهم من هدم لجامع في الناصرية من قبل الحكومة المحلية واغلاق مكاتبهم الشرعية واعتقال وتعذيب المقلدين في المحافظات فذهبنا لكي نغطي الخبر وحينما وصلنا فوجئنا باعداد قوات الشغب وسيارت الماء وهي تضرب وتعتقل وترشق الماء على المتظاهرين ومنعونا من التصوير واخذوا كامراتنا وقاموا باهانتنا وقالوا ارجعوا من حيث اتيتم والا سوف تعتقلون وكان المتكلم برتبة رائد في قوات الشغب ؟؟فكل صحفين العالم هم مظلومين من قبل الحكومات المجرمة ولاكن اسوء معاملة للصحفي هي في العراق من حيث لا يقدر ان ينشر الحقيقة

الصحافة والدكتاتورية
حسن الموسوي -

نعم ان الصحافة والاعلام ضحية السلطات والحكومات الجائرة حيث لا يريدون ان يفضحوا في الصحف والفضائيات فيقومون بكل شي من اجل ان لا يتسرب الخبر الى الناس يقتلون ويسجنون ويعذبون كل من يريد فضحهم فالصحفي والاعلامي هو في خطر كبير وقبل فترة حكا لي صديقي وهو يعمل في هذا المجال قال كانت مظاهرة سلمية لاتباع ومقلديه السيد الصرخي تطالب بحقوقهم من هدم لجامع في الناصرية من قبل الحكومة المحلية واغلاق مكاتبهم الشرعية واعتقال وتعذيب المقلدين في المحافظات فذهبنا لكي نغطي الخبر وحينما وصلنا فوجئنا باعداد قوات الشغب وسيارت الماء وهي تضرب وتعتقل وترشق الماء على المتظاهرين ومنعونا من التصوير واخذوا كامراتنا وقاموا باهانتنا وقالوا ارجعوا من حيث اتيتم والا سوف تعتقلون وكان المتكلم برتبة رائد في قوات الشغب ؟؟فكل صحفين العالم هم مظلومين من قبل الحكومات المجرمة ولاكن اسوء معاملة للصحفي هي في العراق من حيث لا يقدر ان ينشر الحقيقة

لايمكن ذلك
علي محمد -

ان ماحدث في بغداد من مظاهرات وكمااطلعنا على ذلك الامر نلاحظ ان حكومة المالكي حاولت واجتهدت في طمس اثار هذه المظاهرات التي كفلها الدستور العراقي المهدم على ايديهم فقد ابعدو الكامرات والقنوات الفضائية الدخلية والخارجية التي اتت ايضا بحقوقها التي تحتم على القوات الامنية حفظها وهو حق الصحافةبل حتى تم اعتقال البعض من الصحافيين وهذه الاعمال كلها لجعل قضية المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني غائبة عن انظار المجتمع ولكن شاء الله تعالى ان يفضح المالكي والحمد لله تعالى

لايمكن ذلك
علي محمد -

ان ماحدث في بغداد من مظاهرات وكمااطلعنا على ذلك الامر نلاحظ ان حكومة المالكي حاولت واجتهدت في طمس اثار هذه المظاهرات التي كفلها الدستور العراقي المهدم على ايديهم فقد ابعدو الكامرات والقنوات الفضائية الدخلية والخارجية التي اتت ايضا بحقوقها التي تحتم على القوات الامنية حفظها وهو حق الصحافةبل حتى تم اعتقال البعض من الصحافيين وهذه الاعمال كلها لجعل قضية المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني غائبة عن انظار المجتمع ولكن شاء الله تعالى ان يفضح المالكي والحمد لله تعالى

رسالة الى كل اعلامي او
احمد الفريداوي -

رسالة الى كل اعلامي او مثقف او سياسي تخلى عن وطنيته وجرأتهالمعروف والذي اعتدنا على مشاهدته وسماعه عن الاعلاميين انهم غالبا مايتميزون بالشجاعة والجرأة والمهنية في تغطية الاحداث ومهما بلغت حدتها وشدتها بل رأينا بعضهم يرتدي صدرية ضد الرصاص ليغطي احداثا قتالية مسلحة ليخاطر بحياته من اجل ان ينفرد بخبرما او لقطة ما ولكي ينقل رسالة على انه مستعد للتضحية من اجل عمله الصحفي وبكل مهنية وشجاعة ولعله تحرك بدافع وشعور انه يريد ان يساند مظلوما ما او جهة تعرضت للتغييب من قبل اطراف لها سطوتها ونفوذها فيدخل ضمن مجاله ويقدم النصرة والعون ضمن اختصاصه ولكن في عراق اليوم وبالرغم من امكانية الوصول للحدث او تغطيته عن قرب او بعد لكنك تجد حالة مؤسفة جدا وفيها خيانة عظمى للعمل الصحفي بل خيانة للاخلاق والتاريخ والوطنية فصحفين واعلامين ومثقفين وسياسيين وغيرهم يشاهدون بأم اعينهم ما يتعرض له انصار واتباع المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في تظاهرات ساحة الفردوس وغيرها ويتابعون ومن خلال الفنادق الاحداث وما يتعرض له المتظاهرون من ضرب بالعصي ورش بالمياه الساخنة وغيرها حتى اريقت الدماء الطاهرة بتلك الساحة والمتظاهرون يستنصرونهم ويدعونهم لتغطية الحدث وكذلك يوجد العديد من السياسين والمثقفين بالفنادق هناك الا انهم اكتفوا بالتفرج والمشاهدة وكأنهم يتابعون دراما عراقية جديدة على الساحة البطل فيها ضحية المؤامرة والخيانة من الجميع والمجرم السفاك صار بريئا لم يحاسبه احد اويدين فعله احد فأي مهنية تدعون بها وأي شجاعة وجرأة صحفية واي سياسة وثقافة وأي روح وطنية وانصاف ؟؟؟ والمفروض ان يكون لكل رجل وأمراة موقف وكنا نأمل ان يكون موقفكم على الاقل الشجب والاستنكارباعتباركم شهود عيان للحدث ام انكم غير مشمولين بمثل هكذا موقف وطني هل سيعتبر شجبكم واستنكاركم للاعتداءات التي حصلت على انصار واتباع المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني اخلالا بالمهنية الصحفية ومخالفا للعمل الاعلامي او مخالفة لفن السياسة وكذلك ليس ضمن منهجية الثقافة وعقلية المثقف العراقي الستم عراقيون اليس ما يتعرض له ابناء العراق يهمكم ويحرك فيكم الغيرة هل تنحيكم جانبا وكفايتكم بالتفرج دون اتخاذ اي موقف او تقديم اي عون او نصرة للمظلوم يعتبر مهنية وحيادوسياسة وثقافة هل الحياد والمهنية والسياسة والثقافة بمفهوم الشخصية ال

رسالة الى كل اعلامي او
احمد الفريداوي -

رسالة الى كل اعلامي او مثقف او سياسي تخلى عن وطنيته وجرأتهالمعروف والذي اعتدنا على مشاهدته وسماعه عن الاعلاميين انهم غالبا مايتميزون بالشجاعة والجرأة والمهنية في تغطية الاحداث ومهما بلغت حدتها وشدتها بل رأينا بعضهم يرتدي صدرية ضد الرصاص ليغطي احداثا قتالية مسلحة ليخاطر بحياته من اجل ان ينفرد بخبرما او لقطة ما ولكي ينقل رسالة على انه مستعد للتضحية من اجل عمله الصحفي وبكل مهنية وشجاعة ولعله تحرك بدافع وشعور انه يريد ان يساند مظلوما ما او جهة تعرضت للتغييب من قبل اطراف لها سطوتها ونفوذها فيدخل ضمن مجاله ويقدم النصرة والعون ضمن اختصاصه ولكن في عراق اليوم وبالرغم من امكانية الوصول للحدث او تغطيته عن قرب او بعد لكنك تجد حالة مؤسفة جدا وفيها خيانة عظمى للعمل الصحفي بل خيانة للاخلاق والتاريخ والوطنية فصحفين واعلامين ومثقفين وسياسيين وغيرهم يشاهدون بأم اعينهم ما يتعرض له انصار واتباع المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في تظاهرات ساحة الفردوس وغيرها ويتابعون ومن خلال الفنادق الاحداث وما يتعرض له المتظاهرون من ضرب بالعصي ورش بالمياه الساخنة وغيرها حتى اريقت الدماء الطاهرة بتلك الساحة والمتظاهرون يستنصرونهم ويدعونهم لتغطية الحدث وكذلك يوجد العديد من السياسين والمثقفين بالفنادق هناك الا انهم اكتفوا بالتفرج والمشاهدة وكأنهم يتابعون دراما عراقية جديدة على الساحة البطل فيها ضحية المؤامرة والخيانة من الجميع والمجرم السفاك صار بريئا لم يحاسبه احد اويدين فعله احد فأي مهنية تدعون بها وأي شجاعة وجرأة صحفية واي سياسة وثقافة وأي روح وطنية وانصاف ؟؟؟ والمفروض ان يكون لكل رجل وأمراة موقف وكنا نأمل ان يكون موقفكم على الاقل الشجب والاستنكارباعتباركم شهود عيان للحدث ام انكم غير مشمولين بمثل هكذا موقف وطني هل سيعتبر شجبكم واستنكاركم للاعتداءات التي حصلت على انصار واتباع المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني اخلالا بالمهنية الصحفية ومخالفا للعمل الاعلامي او مخالفة لفن السياسة وكذلك ليس ضمن منهجية الثقافة وعقلية المثقف العراقي الستم عراقيون اليس ما يتعرض له ابناء العراق يهمكم ويحرك فيكم الغيرة هل تنحيكم جانبا وكفايتكم بالتفرج دون اتخاذ اي موقف او تقديم اي عون او نصرة للمظلوم يعتبر مهنية وحيادوسياسة وثقافة هل الحياد والمهنية والسياسة والثقافة بمفهوم الشخصية ال

الاعلام العراقي الى اين ؟
المهندس علاء سعدون -

لا يخفى على الجميع ما لللاعلام من دور رئيسي وفعال لكشف الحقائق وايصالها الناس بشتى الطرق لكن عندما تكون هذه الحقائق كاشفه عن سياسه وكتاتوريه سلطه معينه او حكومه من الحكومات فان هذه السلطه او هذه الحكومه سوف تقوم بكل شئ يمنع وصل الحقيقه للناس فتقوم مره بتضيق على الاعلام لكي لا يكشف الحقيقه ومره اخرى تقوم بتسيس هذا الاعلام لصالحها وهذا ما فعلته الحكومه العراقيه الحاليه حيث قامت باعتقال مجموعه من الصحفيين ارادوا ان ينقلوا اعتصام ومظاهرات انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في عده اماكن حيث قام انصار المرجع العراقي العربي بتظاهرات عارمه في جميع محافظات العراق احتاجا على هدم مسجدهم في الناصريه وغلاق مكتبهم الشرعي في نفس المحافظه من قبل الحكومه المركزيه المرتبطه بجهات دينيه منحرفه لكن هنا يجب على الاعلام عدم النصياع لهذا الحكومه ودكتاتوريتها حتى لايصبح شريك هذا الحكومه في طمس وتغييب لهذا المرجعيه العراقيه التي لطالما دافعت عن العراق وشعبه ورفضت التدخلات الخارجيه التي نخرت بجسد العراق الحبيب ورفضت الاحتلال الكافر الذي عاث فسادا بهذا الوطن الجريح فلابد من وقفه صادقه من الاعلام العراقي والعربي مع هذه المرجعيه العراقيه العربيه

الاعلام العراقي الى اين ؟
المهندس علاء سعدون -

لا يخفى على الجميع ما لللاعلام من دور رئيسي وفعال لكشف الحقائق وايصالها الناس بشتى الطرق لكن عندما تكون هذه الحقائق كاشفه عن سياسه وكتاتوريه سلطه معينه او حكومه من الحكومات فان هذه السلطه او هذه الحكومه سوف تقوم بكل شئ يمنع وصل الحقيقه للناس فتقوم مره بتضيق على الاعلام لكي لا يكشف الحقيقه ومره اخرى تقوم بتسيس هذا الاعلام لصالحها وهذا ما فعلته الحكومه العراقيه الحاليه حيث قامت باعتقال مجموعه من الصحفيين ارادوا ان ينقلوا اعتصام ومظاهرات انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في عده اماكن حيث قام انصار المرجع العراقي العربي بتظاهرات عارمه في جميع محافظات العراق احتاجا على هدم مسجدهم في الناصريه وغلاق مكتبهم الشرعي في نفس المحافظه من قبل الحكومه المركزيه المرتبطه بجهات دينيه منحرفه لكن هنا يجب على الاعلام عدم النصياع لهذا الحكومه ودكتاتوريتها حتى لايصبح شريك هذا الحكومه في طمس وتغييب لهذا المرجعيه العراقيه التي لطالما دافعت عن العراق وشعبه ورفضت التدخلات الخارجيه التي نخرت بجسد العراق الحبيب ورفضت الاحتلال الكافر الذي عاث فسادا بهذا الوطن الجريح فلابد من وقفه صادقه من الاعلام العراقي والعربي مع هذه المرجعيه العراقيه العربيه

اين حقوق الانسان ؟
علي صالح الحيدري -

كلنا عاش وشاهد كيف ان حكومة الاحتلال حكومة المالكي قمعت بشدة التظاهرات التي خرجت مطالبة بالحقوق المسلوبة وعندما اراد الصحفيون نقل هذه المظاهرات الى الراي العام راينا ان الحكومة عاملتهم بكل وحشية وقد شاهدت بام عيني عندما كيف ان الحكومة والقوات الامنية المسيسة اعتدت بالضرب المبرح على اعلاميين وكسرت كامراتهم واجهزتهم عندما جاؤوا لتغطية مظاهرات اتباع ومقلدي المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في ساحة الفردوس وغيرها وفي الناصرية وغيرها فالى متى هذا التضييق والابتزاز من قبل السلطة الحاكمة على حقوق الانسان العراقي

اين حقوق الانسان ؟
علي صالح الحيدري -

كلنا عاش وشاهد كيف ان حكومة الاحتلال حكومة المالكي قمعت بشدة التظاهرات التي خرجت مطالبة بالحقوق المسلوبة وعندما اراد الصحفيون نقل هذه المظاهرات الى الراي العام راينا ان الحكومة عاملتهم بكل وحشية وقد شاهدت بام عيني عندما كيف ان الحكومة والقوات الامنية المسيسة اعتدت بالضرب المبرح على اعلاميين وكسرت كامراتهم واجهزتهم عندما جاؤوا لتغطية مظاهرات اتباع ومقلدي المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في ساحة الفردوس وغيرها وفي الناصرية وغيرها فالى متى هذا التضييق والابتزاز من قبل السلطة الحاكمة على حقوق الانسان العراقي

السلطة الرابعة معدومة
ابوفاطمة الصرخي -

السلام عليكم ، نحن كلنا نعلم بل ونتيقن بأن الاعلام هو السلطة الرابعة في اي بلد فهو واجبه نقل الحقائق والاخبار بكل مصداقية الى عامة الناس وفي كل انحاء العالم ، لذلك نراه يُحارب في اغلب البلدان واكثر المناطق التي يكثر فيها الفساد والارهاب والتعسف السلطوي كونهم واقصد المفسدين في السلطة في اغلب البلدان والاماكن لا يريدوا ان ينكشف زيفهم وحقيقتهم الفاسدة العفنة ، لذلك نراهم يحاربوا الاعلام والصحفيين بل واكثر من ذلك فيقوموا تارة بأعتقالهم وتارة اخرى بسجنهم وتهديدهم او ضربهم واخرى وهي القاضية ان يقوموا بقتلهم وهذا واضح وجلي ورأيناه في اغلب البلدان العربية وكذلك مارأيناه ولاحظناه في العراق بشكل خاص ، بحيث رأينا الصحفيين والاعلاميين الذين قاموا بتصوير مظاهرات انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني قد هددوا او ضربوا او اعتقلوا على ايدي جلاوزة واتباع المالكي المتنفذين في السلطة من ضباط شرطة وحرس وطني والشغب ايضاً الذين لهم الدور الاكبر في الضرب والحرق ، لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم {وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْماً وَلَهْمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ }آل عمران178

السلطة الرابعة معدومة
ابوفاطمة الصرخي -

السلام عليكم ، نحن كلنا نعلم بل ونتيقن بأن الاعلام هو السلطة الرابعة في اي بلد فهو واجبه نقل الحقائق والاخبار بكل مصداقية الى عامة الناس وفي كل انحاء العالم ، لذلك نراه يُحارب في اغلب البلدان واكثر المناطق التي يكثر فيها الفساد والارهاب والتعسف السلطوي كونهم واقصد المفسدين في السلطة في اغلب البلدان والاماكن لا يريدوا ان ينكشف زيفهم وحقيقتهم الفاسدة العفنة ، لذلك نراهم يحاربوا الاعلام والصحفيين بل واكثر من ذلك فيقوموا تارة بأعتقالهم وتارة اخرى بسجنهم وتهديدهم او ضربهم واخرى وهي القاضية ان يقوموا بقتلهم وهذا واضح وجلي ورأيناه في اغلب البلدان العربية وكذلك مارأيناه ولاحظناه في العراق بشكل خاص ، بحيث رأينا الصحفيين والاعلاميين الذين قاموا بتصوير مظاهرات انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني قد هددوا او ضربوا او اعتقلوا على ايدي جلاوزة واتباع المالكي المتنفذين في السلطة من ضباط شرطة وحرس وطني والشغب ايضاً الذين لهم الدور الاكبر في الضرب والحرق ، لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم {وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْماً وَلَهْمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ }آل عمران178

الاعلام سلاح العصر
ليلى النجفيه -

اصبح اليوم الاعلام سلاح فتاك يسقط انظمه لا يمكن تسقيطها بالسلاح والاعلام اليوم يحرك الشعوب ويتحكم بها وبرأيها وهذا ما لاينكره اي عاقل منصف ولكن اصبح اليوم اكثر الاعلام مسيس للسلطه بعيد عن المهنيه والمصداقيه ونقل الحقيقه ولعل ابرز مثال الاعلام العراقي نجده مسيس مئه بالمئه للحكومه او الاحزاب فمثلا لا نجده قد نقل لنا خبرا وهو مهم جدا وذات اهميه كبيره حيث تم اعتقال العشرات من اتباع المرجع العراقي اية الله السيد الصرخي الحسني في الرفاعي شمال محافظة ذي جنوب العراق اثناء تأديتهم صلاة الظهر في المكتب الشرعي للمرجع العراقي العربي اية الله السيد الصرخي الحسني او نقل لنا الاعلام اقدام حكومة الناصريه على تهديم مسجد السيد محمد باقر الصدر التابع للمرجعيه العراقيه العربيه المتمثله بأية الله السيد الصرخي الحسني او ناقش لماذا يهدم المسجد اليس هذا انتهاك للدستور وخالفه صريحه للقانون بل وجدنا الاعلام العراقي بالعكس عتم على القضيه بالكامل اليس هذا دليل على ان الاعلام العراقي مسيس ام للسلطه او للاحزاب نحن نجد ان الاعلام العراقي من حيث يشعر او لايشعر يسير في اتجاه خارج مهنيته وهو فاقد لكل مصاديق المهنيه المصداقيه في النقل

الاعلام سلاح العصر
ليلى النجفيه -

اصبح اليوم الاعلام سلاح فتاك يسقط انظمه لا يمكن تسقيطها بالسلاح والاعلام اليوم يحرك الشعوب ويتحكم بها وبرأيها وهذا ما لاينكره اي عاقل منصف ولكن اصبح اليوم اكثر الاعلام مسيس للسلطه بعيد عن المهنيه والمصداقيه ونقل الحقيقه ولعل ابرز مثال الاعلام العراقي نجده مسيس مئه بالمئه للحكومه او الاحزاب فمثلا لا نجده قد نقل لنا خبرا وهو مهم جدا وذات اهميه كبيره حيث تم اعتقال العشرات من اتباع المرجع العراقي اية الله السيد الصرخي الحسني في الرفاعي شمال محافظة ذي جنوب العراق اثناء تأديتهم صلاة الظهر في المكتب الشرعي للمرجع العراقي العربي اية الله السيد الصرخي الحسني او نقل لنا الاعلام اقدام حكومة الناصريه على تهديم مسجد السيد محمد باقر الصدر التابع للمرجعيه العراقيه العربيه المتمثله بأية الله السيد الصرخي الحسني او ناقش لماذا يهدم المسجد اليس هذا انتهاك للدستور وخالفه صريحه للقانون بل وجدنا الاعلام العراقي بالعكس عتم على القضيه بالكامل اليس هذا دليل على ان الاعلام العراقي مسيس ام للسلطه او للاحزاب نحن نجد ان الاعلام العراقي من حيث يشعر او لايشعر يسير في اتجاه خارج مهنيته وهو فاقد لكل مصاديق المهنيه المصداقيه في النقل

ابقى ان بقيتم يا احرار ..
صحفي حر -

شكري وتقديري الى صاحب الموضوع والناشر والمساهم وكل المتفاعيل من الاخوة اصحاب التعليقات المهنية الفاعله الواقعيه .. كما ويشرفني كاعلامي امتهن الصافه ان اعرق واشارككم هذا الخبر الرائع والمحترم فارجوا تقبلي ...ان ما يجري لانتهاك لحقوق العلامين ليس بشي الجديد حيث ان هذا المهنة محفوفه بالخطر على الدوام هذا من اراد العمل باخلاص لمهنته وبشكل جاد ولكن مع الاسف الشديد هنالك الكثير ممن يخون هذه المنه ويبيع شرفها الى المتسلطين ولا سيما الحكوة بالدرجة الاساس وكوني اعلامي عراق ساتلكم بشي عن ما يجري في العراق ،،، فنتيجة تواجد تيارات وكتل واحزاب متلاطمة ومتناحرة في ما بينها على كل الاصعدة في الواقع العراقي فهنا بلا ادنى شك لا تخلوا من التناحر الاعلامي حيث كل جهه اصبح هنالك من يمثلا سرا او علنا اعلاميا ويروج لها الاكاذيب تلو الاكاذيب ولان الساحة العراقية لا تخلوا من الشرفاء المنتفضين لحقوقهم القانونية والدستورية وكذلك ابسط الخدمات التي تعجز الحكومة العراقية اليوم على توفيرها وووو الخ ،،، فهنا ياتي الاحرار النبلاء ليتميزوا عن غيرهم من الاعلامي في نشر الحقائق واخمادها وعلى سبيل المثال لو هنالك وخلال سنين نجد الكثير من العراقين يتظاهرون للمطالبه بحقوقهم ولكن اين الناقل للخبر ، حيث نجد الكثير الكثير ممن يعتم وهذا حال الاغلبية اما الاقل فهم منهم يهددون ومنهم يعذبون ومنهم يعتقلون ومنهم مع شديد الاسف في المرحله الاخيره يبيعون شرف مهنتهم ويتنازلون عن نشر الحقاق مقابل حفنة من الدولارات ،،، فهذا حال العراق اليوم حيث الطرف الخسران الوحيد هو العراقي الاصيل النزيه ممن يتظاهر على الحكومة الفاسدة وومن ينقل الاخبار بامانه ومصداقية ،، وايضا لا يفوتني في هذا المقام ان اشير الى شيئ ملفت للانتباه في الخارج والاخوة الاعزاز اصحاب التعليقات السابقه اعلاه قد ذكروني ونبهوني عليه من خلال قراتي لتعليقاتهم المحترمة وهو ما يجري اليوم من انتهاك لحقوق الانسان وهتلك لرجل الدين محمد الصرخي واتباعه والذي هو ايضا عراقي واتباعه عراقين ولكن الاروع ما في الامر هو صمودهم وثباتهم رغم ما يمرون به ومع كل الاسف نجد ان الاعلام اغلبه يتجاهلهم وهذا ليس بالغريب ولا يسعني الا ان اقول لهم لانكم عراقيون اصلاء ستحاربون لانكم عراقيون ستعتقلون .....

ابقى ان بقيتم يا احرار ..
صحفي حر -

شكري وتقديري الى صاحب الموضوع والناشر والمساهم وكل المتفاعيل من الاخوة اصحاب التعليقات المهنية الفاعله الواقعيه .. كما ويشرفني كاعلامي امتهن الصافه ان اعرق واشارككم هذا الخبر الرائع والمحترم فارجوا تقبلي ...ان ما يجري لانتهاك لحقوق العلامين ليس بشي الجديد حيث ان هذا المهنة محفوفه بالخطر على الدوام هذا من اراد العمل باخلاص لمهنته وبشكل جاد ولكن مع الاسف الشديد هنالك الكثير ممن يخون هذه المنه ويبيع شرفها الى المتسلطين ولا سيما الحكوة بالدرجة الاساس وكوني اعلامي عراق ساتلكم بشي عن ما يجري في العراق ،،، فنتيجة تواجد تيارات وكتل واحزاب متلاطمة ومتناحرة في ما بينها على كل الاصعدة في الواقع العراقي فهنا بلا ادنى شك لا تخلوا من التناحر الاعلامي حيث كل جهه اصبح هنالك من يمثلا سرا او علنا اعلاميا ويروج لها الاكاذيب تلو الاكاذيب ولان الساحة العراقية لا تخلوا من الشرفاء المنتفضين لحقوقهم القانونية والدستورية وكذلك ابسط الخدمات التي تعجز الحكومة العراقية اليوم على توفيرها وووو الخ ،،، فهنا ياتي الاحرار النبلاء ليتميزوا عن غيرهم من الاعلامي في نشر الحقائق واخمادها وعلى سبيل المثال لو هنالك وخلال سنين نجد الكثير من العراقين يتظاهرون للمطالبه بحقوقهم ولكن اين الناقل للخبر ، حيث نجد الكثير الكثير ممن يعتم وهذا حال الاغلبية اما الاقل فهم منهم يهددون ومنهم يعذبون ومنهم يعتقلون ومنهم مع شديد الاسف في المرحله الاخيره يبيعون شرف مهنتهم ويتنازلون عن نشر الحقاق مقابل حفنة من الدولارات ،،، فهذا حال العراق اليوم حيث الطرف الخسران الوحيد هو العراقي الاصيل النزيه ممن يتظاهر على الحكومة الفاسدة وومن ينقل الاخبار بامانه ومصداقية ،، وايضا لا يفوتني في هذا المقام ان اشير الى شيئ ملفت للانتباه في الخارج والاخوة الاعزاز اصحاب التعليقات السابقه اعلاه قد ذكروني ونبهوني عليه من خلال قراتي لتعليقاتهم المحترمة وهو ما يجري اليوم من انتهاك لحقوق الانسان وهتلك لرجل الدين محمد الصرخي واتباعه والذي هو ايضا عراقي واتباعه عراقين ولكن الاروع ما في الامر هو صمودهم وثباتهم رغم ما يمرون به ومع كل الاسف نجد ان الاعلام اغلبه يتجاهلهم وهذا ليس بالغريب ولا يسعني الا ان اقول لهم لانكم عراقيون اصلاء ستحاربون لانكم عراقيون ستعتقلون .....

الحرب الاعلامية
الفارس الحر -

ان اللغة الحديثة في العالم هي الاعلام ومن خلاله يستطيع العالم الاطلاع على مجريات الحياة وما يدور حولهم من احداث لذا يعد الاعلام من الضروريات في الحياة اليومية ولكن هذا السلاح العالمي الحديث سلاح ذو حدين فمن خلاله تستطيع اظهار الحقائق للمجتمع حتى تكون هنالك حلول ولكن إن اتفق الاعلام على عدم نقل اي خبر عن موضوضع معين فإنه سيعتم عليه إعلامياً وهذا ماحيدث في العراق فإن الاعلام في العراق هو اعلام مسيس فإن القرأن يحرق هو دستور المسلمين والمؤمنين يعتقلون ويسجنون ويعذبون من اجل الصلاة والدفاع عن حقهم والحريات تنهك وتقمع التظاهرات السلمية ولا من نقل اعلامي يعرف العالم والعراقيين بشكل خاص هذه التصرفات واخيرا الجرم الاعظم هدم بيوت الله (جامع محمد باقر الصدر)محافظة الناصرية (ذي قار)في العراق ولا من مستنكر ولا من اعلامي يظهر هذه الحالة ولامن ناقد اعلامي يوضح ذلك

الحرب الاعلامية
الفارس الحر -

ان اللغة الحديثة في العالم هي الاعلام ومن خلاله يستطيع العالم الاطلاع على مجريات الحياة وما يدور حولهم من احداث لذا يعد الاعلام من الضروريات في الحياة اليومية ولكن هذا السلاح العالمي الحديث سلاح ذو حدين فمن خلاله تستطيع اظهار الحقائق للمجتمع حتى تكون هنالك حلول ولكن إن اتفق الاعلام على عدم نقل اي خبر عن موضوضع معين فإنه سيعتم عليه إعلامياً وهذا ماحيدث في العراق فإن الاعلام في العراق هو اعلام مسيس فإن القرأن يحرق هو دستور المسلمين والمؤمنين يعتقلون ويسجنون ويعذبون من اجل الصلاة والدفاع عن حقهم والحريات تنهك وتقمع التظاهرات السلمية ولا من نقل اعلامي يعرف العالم والعراقيين بشكل خاص هذه التصرفات واخيرا الجرم الاعظم هدم بيوت الله (جامع محمد باقر الصدر)محافظة الناصرية (ذي قار)في العراق ولا من مستنكر ولا من اعلامي يظهر هذه الحالة ولامن ناقد اعلامي يوضح ذلك

الصحافة والحكومة القمعية
الاستاذ علي العراقي -

الكل يعلم ان الصحافة مهنة شريفة ومقدسة وهذه المهنة لها قدسيتها ولها المكانة الاعلامية التي يجب على الحكومة احترامها واعطائها الفرصة الكافية حتى تؤدي عملها الاعلامي من اجل خدمة العراق والعراقيين المحكومين الا ان الامر على العكس تماما فلم نجد للحكومة اية مهنة وطنية شريفة تسعى لخدمة العراقيين الاصلاء بل نرى التهميش والاقصاء والتغيب والتضيع للاعلاميين الشرفاء وهذا اتضح من خلال المتابعة المستمرة والرقابة الشديدة لمايجري في الساحة العراقية عندما يكون هناك نشاط للعراقيين على مستوى التظاهرات السلمية اوغيرها ...فلم نجد للحكومة موقفا منصفا اتجاه الشعب فتبادر بعزل الاعلام وتهميشه وابعاده عن ابناء شعبه المظلوم المحروم وهذا ماحصل في عموم المحافظات العراق من قمع للمظاهرات السلميه والاعتقالات العشوائية والافعال التعسفية والاعتداءات الهمجية تطال ابناء مرجعية العراقية العربية السيد محمود الصرخي الحسني

الصحافة والحكومة القمعية
الاستاذ علي العراقي -

الكل يعلم ان الصحافة مهنة شريفة ومقدسة وهذه المهنة لها قدسيتها ولها المكانة الاعلامية التي يجب على الحكومة احترامها واعطائها الفرصة الكافية حتى تؤدي عملها الاعلامي من اجل خدمة العراق والعراقيين المحكومين الا ان الامر على العكس تماما فلم نجد للحكومة اية مهنة وطنية شريفة تسعى لخدمة العراقيين الاصلاء بل نرى التهميش والاقصاء والتغيب والتضيع للاعلاميين الشرفاء وهذا اتضح من خلال المتابعة المستمرة والرقابة الشديدة لمايجري في الساحة العراقية عندما يكون هناك نشاط للعراقيين على مستوى التظاهرات السلمية اوغيرها ...فلم نجد للحكومة موقفا منصفا اتجاه الشعب فتبادر بعزل الاعلام وتهميشه وابعاده عن ابناء شعبه المظلوم المحروم وهذا ماحصل في عموم المحافظات العراق من قمع للمظاهرات السلميه والاعتقالات العشوائية والافعال التعسفية والاعتداءات الهمجية تطال ابناء مرجعية العراقية العربية السيد محمود الصرخي الحسني

الاعلام بين دكتاتوريتين
الاستاذ مؤمل -

بات الاعلام السلاح الاقوى والفتاك في العالم ولا توجد قوى تفوق قوته لذلك نرى حكام الجور والدكتاتورية واعداء الانسانية هم من يدير ويسيطر على دفة الاعلام ويحركونه كيفما يشاؤون ولا ابالغ اذا قلت ليس هناك اعلام مستقل في العالم فهو اما مرتبط بجهة او شخصية سياسية او دينية او تابع لمنظمة او حزب وكان يفترض بالاعلام والاعلاميين ان يكونا مستقليين وينقلون اخبار الناس وما يجري في العالم بكل مهنية ولكن مع الاسف الشديد نرى قلب الحقائق والتدليس والكذب والتزوير والتعتيم على صوت الحق والعدل فما يجري في العراق يعطي صورة واضحة لما قلنا حيث تحرق وتهدم المساجد والحسينيات والحوزات العلمية والمكاتب التابعة لرجل الديني الشيعي المرجع العربي العراقي السيد الصرخي الحسني ويعتقل اتباعه وتنتهك حقوقهم ويعتدى عليهم بالضرب بالهراوات والسكاكين والقنابل الصوتية والمياه الساخنة من قبل النظام الدكتاتوري في العراق وبالمقابل نرى الصمت المطبق والخرس التام من قبل الاعلام العربي والعالمي فهل هذه مهنة الاعلام واستقلاليته وهكذا تعلم الاعلاميون من دراستهمhttp://www....http://www....http://www....

الاعلام بين دكتاتوريتين
الاستاذ مؤمل -

بات الاعلام السلاح الاقوى والفتاك في العالم ولا توجد قوى تفوق قوته لذلك نرى حكام الجور والدكتاتورية واعداء الانسانية هم من يدير ويسيطر على دفة الاعلام ويحركونه كيفما يشاؤون ولا ابالغ اذا قلت ليس هناك اعلام مستقل في العالم فهو اما مرتبط بجهة او شخصية سياسية او دينية او تابع لمنظمة او حزب وكان يفترض بالاعلام والاعلاميين ان يكونا مستقليين وينقلون اخبار الناس وما يجري في العالم بكل مهنية ولكن مع الاسف الشديد نرى قلب الحقائق والتدليس والكذب والتزوير والتعتيم على صوت الحق والعدل فما يجري في العراق يعطي صورة واضحة لما قلنا حيث تحرق وتهدم المساجد والحسينيات والحوزات العلمية والمكاتب التابعة لرجل الديني الشيعي المرجع العربي العراقي السيد الصرخي الحسني ويعتقل اتباعه وتنتهك حقوقهم ويعتدى عليهم بالضرب بالهراوات والسكاكين والقنابل الصوتية والمياه الساخنة من قبل النظام الدكتاتوري في العراق وبالمقابل نرى الصمت المطبق والخرس التام من قبل الاعلام العربي والعالمي فهل هذه مهنة الاعلام واستقلاليته وهكذا تعلم الاعلاميون من دراستهمhttp://www....http://www....http://www....

الصرخيون نموذجا
المهندس علي الربيعي -

بات الاعلام اسير السلطات والمتنفذين الذين يحاولون دائما اخفاء وجوههم المظلمة وتقنيعها باقنعة الاعلام المزيف . وفي العراق كنموذج واضح ومستمر هو ما تتعرض له مرجحعية المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني دام ظله من اعتداءات ومظلوميات متكررة ومتزايدة ونرى للاسف الشديد عن تفاعل الاعلام معها بالشكل المهني المناسب في الوقت الذي نرى تزمير وتزويق الافعال الباطلة الاجرامية للمتنفذين

الصرخيون نموذجا
المهندس علي الربيعي -

بات الاعلام اسير السلطات والمتنفذين الذين يحاولون دائما اخفاء وجوههم المظلمة وتقنيعها باقنعة الاعلام المزيف . وفي العراق كنموذج واضح ومستمر هو ما تتعرض له مرجحعية المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني دام ظله من اعتداءات ومظلوميات متكررة ومتزايدة ونرى للاسف الشديد عن تفاعل الاعلام معها بالشكل المهني المناسب في الوقت الذي نرى تزمير وتزويق الافعال الباطلة الاجرامية للمتنفذين

حرية الصحافة في هذا العصر
الاستاذ العراقي -

اولا نتقدم للكاتب والناشر للخبر كل التقدير والاحترام لتناوله الموضوع بمهنية عالية واقول ان الصحافة في هذا اليوم لاتقدم كامل الحقيقة للناس لان عمل الصحفي والاعلامي ان يقدم الحقيقة للناس دون تحريف او تزييف لكننا نجد مع شديد الاسف في بلدنا العراق الانتهاكات والحرب التي يواجهها الصحفي اثناء تأديهمن الواجب ونقل الحقيقة وخير دليل على ذلك ماحصل من تظاهرات عارمة وكبيرة قام بها اتباع وانصار المرجع العراقي السيد محمود الصرخي للمطالبة بحقوقهم حيث تعرضت مكابهم ومساجدهم إلى الحرق وتهديم جامع السيد محمد باقر الصدر في الناصرية من قبل حكومة الناصرية فنجد ان القوات الامنية المتواجدة في مكان التظاهرة تضرب وتعتقل وتصادر الكاميرا او اله التسجيل التي يحملها الصحفي في اثناء تأدية عمله

حرية الصحافة في هذا العصر
الاستاذ العراقي -

اولا نتقدم للكاتب والناشر للخبر كل التقدير والاحترام لتناوله الموضوع بمهنية عالية واقول ان الصحافة في هذا اليوم لاتقدم كامل الحقيقة للناس لان عمل الصحفي والاعلامي ان يقدم الحقيقة للناس دون تحريف او تزييف لكننا نجد مع شديد الاسف في بلدنا العراق الانتهاكات والحرب التي يواجهها الصحفي اثناء تأديهمن الواجب ونقل الحقيقة وخير دليل على ذلك ماحصل من تظاهرات عارمة وكبيرة قام بها اتباع وانصار المرجع العراقي السيد محمود الصرخي للمطالبة بحقوقهم حيث تعرضت مكابهم ومساجدهم إلى الحرق وتهديم جامع السيد محمد باقر الصدر في الناصرية من قبل حكومة الناصرية فنجد ان القوات الامنية المتواجدة في مكان التظاهرة تضرب وتعتقل وتصادر الكاميرا او اله التسجيل التي يحملها الصحفي في اثناء تأدية عمله

صدام بهيئة نوري المالكي
علي عباس كاظم -

عندما نقرئ عن الرجعة وعودة رجل بعد موته كان بغاية الصعوبة ولايمكن ان يصدق لان الامر بمنتهى الغرابة الا ان الامر على عكس ما كنا نتصوره حيث ان الرجعة باتت حقيقة وليست امرا وهميا اذن للرجعة صورة جلية لاشك فيها وخير برهان واضح ان الكل يعلم يقينا الرئيس العراقي وافه الاجل مات وانتهى امر الا اننا تفاجئنا برجوعه من جديد جاء بكيانه وسلطته وسطوته وقوته وجبروته ولاكن بحلية جديده وبمظهر جديد وبشخصية تسمى نوري المالكي كان يقمع ويقتل ويهجر ويذبح وينهب كما كان في السابق

صدام بهيئة نوري المالكي
علي عباس كاظم -

عندما نقرئ عن الرجعة وعودة رجل بعد موته كان بغاية الصعوبة ولايمكن ان يصدق لان الامر بمنتهى الغرابة الا ان الامر على عكس ما كنا نتصوره حيث ان الرجعة باتت حقيقة وليست امرا وهميا اذن للرجعة صورة جلية لاشك فيها وخير برهان واضح ان الكل يعلم يقينا الرئيس العراقي وافه الاجل مات وانتهى امر الا اننا تفاجئنا برجوعه من جديد جاء بكيانه وسلطته وسطوته وقوته وجبروته ولاكن بحلية جديده وبمظهر جديد وبشخصية تسمى نوري المالكي كان يقمع ويقتل ويهجر ويذبح وينهب كما كان في السابق

كل ارض كربلاء
علي احمد علي -

ان ماجرى ويجري من ظلم ضد المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني من قبل حكومه المالكي من حرب اعلاميه وتعتيم على قضية حق وهدم لبيوت الله هو تطبيق حرفي لما قام به بنو اميه واعوانهم من ظلم على الزهراء ع وظلم للامام الحسين ع وكم الافواه بالمال تاره وبالقوة تارة اخرى وبالسجن تاره فاليوم الصحفي الذي ينقل الحقيقه يضرب ويعتقل ويهان وهذاماجرى على الصحفيين الذين حاولوا نقل المظاهرات في ساحه التحرير وساحه الفردوس

كل ارض كربلاء
علي احمد علي -

ان ماجرى ويجري من ظلم ضد المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني من قبل حكومه المالكي من حرب اعلاميه وتعتيم على قضية حق وهدم لبيوت الله هو تطبيق حرفي لما قام به بنو اميه واعوانهم من ظلم على الزهراء ع وظلم للامام الحسين ع وكم الافواه بالمال تاره وبالقوة تارة اخرى وبالسجن تاره فاليوم الصحفي الذي ينقل الحقيقه يضرب ويعتقل ويهان وهذاماجرى على الصحفيين الذين حاولوا نقل المظاهرات في ساحه التحرير وساحه الفردوس

حكومة واحدة لطاغيتين
علي العراقي -

كلنا شاهد حكومة صدام وشرستها ووهشيتها كيف كانت تتصف بالهمجية الرعناء باتت لاتعرف الا كيانها وحزبها البعثي الفاشل واخذت تظرب بيد من حديد على الابرياء من العراقيين فتعاملت مع الشعب بعدت اساليب من اعتقالات عشوائية زترهيب وتجويع وتضيع وماحصل على المرجع العراقي من ظلم واعتقالات ومداهمات لمكتب المرجع العراقي العربي السيد محمود الصرخي الحسني فلم يكن المرجع واتباعه بمأمن من الدكتاتوري القمعي صدام هذه هي حكومة الطاغوت الاول وبعد انتهاء الحكم التكتاتوري الغاصب بعدء الشعب العراقي يحلم بحياة وردية يتمنى ان يعيش بحرية بعتبار ان عصر الظلم انتهى الا اننا تفاجأنا من الحكومة الجديدة تسعى وتؤسس لدكتاتورية قمعية تسعى للهيمنه والتسلط على رقاب الابرياء الوطنيين الشرفاء من العراقيين ومانراه على الساحة العراقي من افعال تعسفية تصرفات صبيانية اساليب قمعية تطال الابرياء واعتقالات ومطاردات همجية لاتباع المرجع العراقي العربي المظلوم الصرخي الحسني لها علاقة ووجه شبه ما بين حكومة صدام وحكومة نور المالكي من حيث الجوهر واختلاف من حيث المظهر

حكومة واحدة لطاغيتين
علي العراقي -

كلنا شاهد حكومة صدام وشرستها ووهشيتها كيف كانت تتصف بالهمجية الرعناء باتت لاتعرف الا كيانها وحزبها البعثي الفاشل واخذت تظرب بيد من حديد على الابرياء من العراقيين فتعاملت مع الشعب بعدت اساليب من اعتقالات عشوائية زترهيب وتجويع وتضيع وماحصل على المرجع العراقي من ظلم واعتقالات ومداهمات لمكتب المرجع العراقي العربي السيد محمود الصرخي الحسني فلم يكن المرجع واتباعه بمأمن من الدكتاتوري القمعي صدام هذه هي حكومة الطاغوت الاول وبعد انتهاء الحكم التكتاتوري الغاصب بعدء الشعب العراقي يحلم بحياة وردية يتمنى ان يعيش بحرية بعتبار ان عصر الظلم انتهى الا اننا تفاجأنا من الحكومة الجديدة تسعى وتؤسس لدكتاتورية قمعية تسعى للهيمنه والتسلط على رقاب الابرياء الوطنيين الشرفاء من العراقيين ومانراه على الساحة العراقي من افعال تعسفية تصرفات صبيانية اساليب قمعية تطال الابرياء واعتقالات ومطاردات همجية لاتباع المرجع العراقي العربي المظلوم الصرخي الحسني لها علاقة ووجه شبه ما بين حكومة صدام وحكومة نور المالكي من حيث الجوهر واختلاف من حيث المظهر

نعم نعم للحسني
منتظر العراقي -

الأعلان الحقيقي الصادق يكشف الحقيقه ومره اخرى تقوم الحكومة المالكية بتسييس الاعلام لصالحها حيث قامت باعتقال مجموعه من الصحفيين ارادوا ان ينقلوا اعتصام ومظاهرات لأنصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في عدة اماكن حيث قام انصار المرجع العراقي العربي بتظاهرات عارمة في جميع محافظات العراق احتاجا على هدم مسجدهم في الناصرية وغلاق مكتبهم الشرعي في نفس المحافظة من قبل الحكومة المركزيه المرتبطه بجهات دينيه منحرفه لكن هنا يجب على الاعلام عدم النصياع لهذا الحكومة ودكتاتوريتها حتى لايصبح شريك هذا الحكومة في طمس وتغييب لهذا المرجعيه العراقيه التي لطالما دافعت عن العراق وشعبه ورفضت التدخلات الخارجية التي نخرت بجسد العراق الحبيب ورفضت الاحتلال الكافر الذي عاث فسادا بهذا الوطن الجريح فلابد من وقفه صادقه من الاعلام العراقي والعربي مع هذه المرجعية العراقية العربية

نعم نعم للحسني
منتظر العراقي -

الأعلان الحقيقي الصادق يكشف الحقيقه ومره اخرى تقوم الحكومة المالكية بتسييس الاعلام لصالحها حيث قامت باعتقال مجموعه من الصحفيين ارادوا ان ينقلوا اعتصام ومظاهرات لأنصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في عدة اماكن حيث قام انصار المرجع العراقي العربي بتظاهرات عارمة في جميع محافظات العراق احتاجا على هدم مسجدهم في الناصرية وغلاق مكتبهم الشرعي في نفس المحافظة من قبل الحكومة المركزيه المرتبطه بجهات دينيه منحرفه لكن هنا يجب على الاعلام عدم النصياع لهذا الحكومة ودكتاتوريتها حتى لايصبح شريك هذا الحكومة في طمس وتغييب لهذا المرجعيه العراقيه التي لطالما دافعت عن العراق وشعبه ورفضت التدخلات الخارجية التي نخرت بجسد العراق الحبيب ورفضت الاحتلال الكافر الذي عاث فسادا بهذا الوطن الجريح فلابد من وقفه صادقه من الاعلام العراقي والعربي مع هذه المرجعية العراقية العربية