العبوة اللاصقة تقنية المسلحين في العراق لقهر الخصوم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
منذ نحو سنتين زاد استخدام العبوات اللاصقة في العراق كتقنية لاستهداف الشخصيات والعسكريين من قبل المجموعات المسلحة، التي طوّرت تقنياتها بعدما باتت غير مستهدفة من قبل وسائل الرصد الأميركية.
وسيم باسم من بغداد: لم يعد العراقيون يتخوفون من السيارات المفخخة وأعمال القنص ووسائل الموت الأخرى بقدر تخوفهم من العبوات اللاصقة التي أصبحت وسيلة وحيدة في يد الإرهابيين والمسلحين على ما يبدو لإثبات وجودهم، بعدما تمكنت قوات الأمن العراقية من تجريدهم من الكثير من وسائل العنف والقوة التي يمتلكونها.
وغالبًا ما تكون السيارات الشخصية الموضع الأمثل لوضع العبوات، لسهولة الوصول إليها، إضافة إلى ما تخلفه العبوة من دمار يهدف إليه المسلح أو الشخص الزارع للعبوة. أحد ضحايا تلك العبوات هو محمد فاروق، الذي فقد كفّ يده اليسرى، نتيجة زرع عبوة لاصقة في سيارته العام 2010. يقول فاروق إنه لم يعد يشعر بشيء حسن، انفجرت العلبة وهو داخل سيارته، لينقل إلى المستشفى من قبل المواطنين والشرطة.
بينما يخشى الملازم أحمد الهيتي في بغداد استخدام سيارته الشخصية، مضطرًا لاستقلال وسائط النقل العام للوصول إلى مكان عمله في أحد مراكز الشرطة. وبحسب الهيتي فإن اكتشاف العبوة المزروعة أمر صعب في ظل عدم امتلاك كل شخص تقنية الكشف، مؤكدًا أن ضابطًا زميلاً له استشهد قبل أشهر بسبب انفجار عبوة لاصقة زرعت في سيارته.
وفي مدينة بغداد يتخوف الكثير من الموظفين، لاسيما أولئك الذين يعملون في المؤسسات الأمنية، من العبوات اللاصقة في سياراتهم. أما سعد الحسيني (موظف في وزارة النفط) فيستعين بسيارة أجرة في تنقلاته تجنبًا لاحتمال زرع عبوة ناسفة في سياراته الشخصية. وعلى الرغم منتحسن الوضع الأمني، فإن العبوة اللاصقة مازالت الأكثر خطرًا مقارنة بوسائل القتل الأخرى.
ويؤكد رياض الأمير (ضابط شرطة) أن نقل العبوات اللاصقة والناسفة، ليس بالأمر الصعب بين أنحاء مدن العراق، نظرًا إلى سهولة إخفائها وتداولها، إضافة إلى سهولة تفكيكها وتركيبها. ويتابع: "إذا كان لديك بعض من المواد الكيميائية القابلة للانفجار، مثل (سي فور)، فإن تصنيع عبوة لاصقة قاتلة أمر ميسور، بعد خلط تلك المادة بكمية من المسامير أو قطع الرخام أو الحصى الصغيرة.
وعلى الرغم منبدائية تصنيع العبوات في العراق، إلا أنها تخلف دمارًا هائلاً في المكان الذي تنفجر فيه، مخلفة قتلى وجرحى. ولا تستهدف العبوات - بحسب الملازم محمد طارق - أهدافًا منتقاة، تشمل مسؤولين كبارًا، بل صارت وسيلة للانتقام وترعيب المواطنين العاديين أيضًا في الكثير من المدن.
ويصف الخبير الأمني ستار فرهود العلبة اللاصقة بأنها كتلة متفجرة مزوّدة بشريط لاصق بحجم قبضة اليد، تثبت في الغالب في أسفل السيارة أو أي مكان لا يثير الانتباه. وابتكرت العبوات اللاصقة خلال الحرب العالمية الثانية، لكنها انتشرت في العراق منذ العام 2004.
يتذكر حميد حسين، الذي سجن ثلاث سنوات، لاشتراكه في أعمال مسلحة في العراق، أن فترة فعالياته المسلحة شهدت استخدام الكثير من العبوات الخفيفة الوزن، والتي يسهل لصقها على الأهداف المنتخبة. لكن حسين ينكر زرعه العبوات في أهداف مدنية، مؤكدًا أنه كان يسعى إلى قتال القوات الأميركية لإجبارها على الانسحاب من البلد.
يصف حسين تلك العبوات بأنها قنابل مخادعة لأنها تفاجئ الشخص بالموت الذي تحمله حين تنفجر. ومع تشديد القوات الأمنية قبضتها على المشهد اليومي بدت العبوات اللاصقة، الخيار المناسب الذي تفضله الجماعات المسلحة كبديل من السيارات المفخخة أو الأحزمة الانتحارية.
تؤكد الناشطة السياسية خولة الدوري أن الآلاف من العراقيين كانوا ضحايا العبوة اللاصقة التي أصبحت الوسيلة الفعالة لنشر الخوف والترويع بين المدنيين. ويشير خبير المتفجرات وئام الحلي إلى أن القوات الأمنية العراقية صارت لديها خبرة كبيرة في الكشف المبكر عن العبوات اللاصقة، لكنه يعترف أن الاغتيال بتلك العبوات هو الأكثر شيوعًا في العام الماضي. ولا يستبعد الحلي أن تزرع بعض العبوات من قبل أشخاص بدوافع الانتقام الشخصي.
لم تعد العبوات اللاصقة تنحصر في السيارات، ففي المناطق المضطربة أمنيًا، يزرع مجهولون العبوات في التجمعات البشرية والمقاهي والكازينوهات بغية ترهيب الناس. وبسبب انتشار استخدام العبوات اللاصقة يحرص الصائغ لطفي حسين من الكاظمية في بغداد على فحص سيارته بشكل يومي.
وبحسب الملازم والخبير في المتفجرات كريم حسن، فإن غالبية العبوات اللاصقة في العراق بدائية الصنع، لكنّ المسلحين يمكنهم تفجيرها عبر الهاتف الجوال، كما يعمدون إلى تلوينها لتبدو متناسبة مع الهدف المعني.
التعليقات
دعم سعودي غير محدود
مدحت -هذه جرائم القاعده بدعم سعودي لقتل الابرياء في العراق
سؤال محير
مسار -الشيء المحير انه فقط في الشمال العراقي الذي يسكنه الأكراد واذي يحكمه البرزاني لا تحدث تفجيرات وعمليات قتل كما يحدث في المناطق الشيعية والسنية وكما حدث في باريس ونيورك ولندن وروسيا وايران والأردن ..سؤال بحلجه الى جواب هل من مجيب ؟؟؟؟؟
الأغبياء هم الضحية
عراقي متشرد -في أول درس لي عندما تعلمت السياقة في بداية شبابي أخبرني المعلم التالي:قبل أن تفتح باب السيارة در حولها و تفقد كل جزء خارجي فيها ثم انظر تحتها ودقق كل جزء أسفلها.كان هذا في الستينات حيث لم تكن هناك عبوات لا صقة أو مفخخات وكان من الصعب الحصول على رخصة السياقة عندما كان القانون هو السائد.اليوم لا يسأل الشرطي عن رخصة السياقة أو تطبيق القانون.لا غرابة في كثرة الحوادث المرورية التي لا يهتم بها أي مسؤول بل جل اهتمامهم هو حماية أنفسهم وهم متحصنون في المنطقة السوداء وعوائلهم خارج العراق ينعمون بأموال اليتامى والأرامل وفي نهاية كل أسبوع يسافرون اليهم على نفقة الدولة دون أن يدري بهم أحد ولولا الضجة التي أثارتها الأحداث الأخيرة لما عرفنا أن الجعفري قد عاد من لندن بعد زيارة عائلته وأولاده الذين لا يعرفون العربية.الأغبياء هم الذين يقعون ضحية العبوات اللاصقة ومن الأفضل للعراقيين أن يتخلصوا منهم ويكفي أن من يحكمنا هم شلة من الأغبياء
سؤال محير
مسار -الشيء المحير انه فقط في الشمال العراقي الذي يسكنه الأكراد واذي يحكمه البرزاني لا تحدث تفجيرات وعمليات قتل كما يحدث في المناطق الشيعية والسنية وكما حدث في باريس ونيورك ولندن وروسيا وايران والأردن ..سؤال بحلجه الى جواب هل من مجيب ؟؟؟؟؟
دعم إيراني سوري
الهد هد الشامي -لا توجد دولة في العالم تدعم ألقا عدة الا ايران التي يتواجد فيها الكثير من قادتهم وعناصرهم وكذلك سوريا التي تقوم بالسماح لهم بدخول أراضيها وتدريبهم وتسر يبهم الى العراق بموافقة وتنسيق مع ايران . اما السعودية فقد عانت منهم وموقفها واضح في محاربة التنظيم الإرهابي .
بغداد
احمد الكردي -لله درك يا بغداد فقد اصبحت ملاذاً لمن هب ودب ومكان يتعلم في الارهابيون كل السبل من اجل ارضاء اسيادهم واخص بالذكر عدوة الاسلام جمهورية ايران الصهيوامريكية
دعم إيراني سوري
الهد هد الشامي -لا توجد دولة في العالم تدعم ألقا عدة الا ايران التي يتواجد فيها الكثير من قادتهم وعناصرهم وكذلك سوريا التي تقوم بالسماح لهم بدخول أراضيها وتدريبهم وتسر يبهم الى العراق بموافقة وتنسيق مع ايران . اما السعودية فقد عانت منهم وموقفها واضح في محاربة التنظيم الإرهابي .
عبوات وقيادات فاسدة
محمد الصالح -ويؤكد رياض الأمير (ضابط شرطة) أن نقل العبوات اللاصقة والناسفة، ليس بالأمر الصعب بين أنحاء مدن العراق، نظرًا إلى سهولة إخفائها وتداولها، إضافة إلى سهولة تفكيكها وتركيبها... ****************** التعليق/ االله اكبر على الخداع والمكر الذي استعلموه على المواطن العراقي ؟؟؟ يخرج المالكي في الاعلام ويصرح بقوة وجاهزية الجيش العراقي فاي قوة واي جاهزة والعبوات تدخل وتخجر بسهولة؟؟!! ************إذا كان لديك بعض من المواد الكيمياوية القابلة للانفجار، مثل (سي فور)، فإن تصنيع عبوة لاصقة قاتلة أمر ميسور، بعد خلط تلك المادة بكمية من المسامير أو قطع الرخام أو الحصى الصغيرة.... ********التعليق / الله اكبر انه يشرح كيف تصمم العبوات اللاصقة وبسهولة كما يقول نحن لا نعيش في حكومة بل تسلط علينا مجاميع من المليشيات والقتلة الخبراء بصناعة العبوات اللاصقة فكم عبوة صنع هذا القائد العسكري والان يشرحها للمليشيات ؟؟!!
استهداف الناس الابرياء
محسن البغدادي -الهدف الاول والرئيسي في دخول القوات الامريكية الى العراق هو شل حركة الظهور المقدس عن طريق القضاء على اغلب الناس او معظم الشعب العراقي ويفللون من الافراد والشخصيات الاكاديمية خوفأ من هذه الشخصيات وبعد خروج الجزء الضئيل من القوات المحتلة بقت هناك قوات تعمل على نفس العمل الذي كانت تمارسه القوات الامريكية نفسها من قتل وتفجير واستخدام العبوات الناسفة ومسدس كاتم الصوت
عبوات وقيادات فاسدة
محمد الصالح -ويؤكد رياض الأمير (ضابط شرطة) أن نقل العبوات اللاصقة والناسفة، ليس بالأمر الصعب بين أنحاء مدن العراق، نظرًا إلى سهولة إخفائها وتداولها، إضافة إلى سهولة تفكيكها وتركيبها... ****************** التعليق/ االله اكبر على الخداع والمكر الذي استعلموه على المواطن العراقي ؟؟؟ يخرج المالكي في الاعلام ويصرح بقوة وجاهزية الجيش العراقي فاي قوة واي جاهزة والعبوات تدخل وتخجر بسهولة؟؟!! ************إذا كان لديك بعض من المواد الكيمياوية القابلة للانفجار، مثل (سي فور)، فإن تصنيع عبوة لاصقة قاتلة أمر ميسور، بعد خلط تلك المادة بكمية من المسامير أو قطع الرخام أو الحصى الصغيرة.... ********التعليق / الله اكبر انه يشرح كيف تصمم العبوات اللاصقة وبسهولة كما يقول نحن لا نعيش في حكومة بل تسلط علينا مجاميع من المليشيات والقتلة الخبراء بصناعة العبوات اللاصقة فكم عبوة صنع هذا القائد العسكري والان يشرحها للمليشيات ؟؟!!
العبوات اسباب ومسببات
جواد الشويلي -واقعا مسالة العبوات اللاسقة اخذت تثير القلق في الشارع العراقي لا سيما مؤخراً ولكن لا بد من الوقوف ومعرفة شي مهم الا وهو ما اسباب انتشار العبوات اللاسقة ومن يقف وراء انشتارها ولصالح من هي وهنا من وجهة نظري اقول ان ما يحصل في العراق من قتل ودمار وسفك لدماء العراقيين الابرياء ونهب لخيراتهم هناك العديد من الجهات التي تقف وراء ذلك خصوصا الالة العمياء العبوة اللاسقة التي تخلف الدمار وتحرق الاخظر واليابس كثير هم المشتركون بهذا الفعل الشنيع ممن هم خارج العراق وفي داخلة لعلهم اكثر ممن هم مرتبطين باجندات خارجية وقد تقلدوا مناصب عالية في الحكومة العراقية فلا يهمهم ماذا تحصد عبواتهم اللاسقة من ابناء العراق الحبيب بل همهم الوحيد علفهم ومنافعهم الشخصية فهم يتصارعون حتى مع انفسهم من اجل لذاتهم فمن العراق ومن الشعب العراقي برأيهم لذا نجد بين كل مد وجزر بين الساسة مخربي البلاد نستيقظ على ركام واشلاء متناثرة من اجساد العراقيين الابرياء التي خلفتها العبوات والانفجارات وهذه الاعمال التي تستخدم ضد العراق وشعبة من قبل الساسة فمرة من اجل تخويف الشعب كي يبقى مطأطأ رأسه للساسة ومرة اخرى لابراز العضلات للساسة فيما بينهم وفي الامرين العراقيين هم من يتحملون تبعات ذلك .
العبوات اسباب ومسببات
جواد الشويلي -واقعا مسالة العبوات اللاسقة اخذت تثير القلق في الشارع العراقي لا سيما مؤخراً ولكن لا بد من الوقوف ومعرفة شي مهم الا وهو ما اسباب انتشار العبوات اللاسقة ومن يقف وراء انشتارها ولصالح من هي وهنا من وجهة نظري اقول ان ما يحصل في العراق من قتل ودمار وسفك لدماء العراقيين الابرياء ونهب لخيراتهم هناك العديد من الجهات التي تقف وراء ذلك خصوصا الالة العمياء العبوة اللاسقة التي تخلف الدمار وتحرق الاخظر واليابس كثير هم المشتركون بهذا الفعل الشنيع ممن هم خارج العراق وفي داخلة لعلهم اكثر ممن هم مرتبطين باجندات خارجية وقد تقلدوا مناصب عالية في الحكومة العراقية فلا يهمهم ماذا تحصد عبواتهم اللاسقة من ابناء العراق الحبيب بل همهم الوحيد علفهم ومنافعهم الشخصية فهم يتصارعون حتى مع انفسهم من اجل لذاتهم فمن العراق ومن الشعب العراقي برأيهم لذا نجد بين كل مد وجزر بين الساسة مخربي البلاد نستيقظ على ركام واشلاء متناثرة من اجساد العراقيين الابرياء التي خلفتها العبوات والانفجارات وهذه الاعمال التي تستخدم ضد العراق وشعبة من قبل الساسة فمرة من اجل تخويف الشعب كي يبقى مطأطأ رأسه للساسة ومرة اخرى لابراز العضلات للساسة فيما بينهم وفي الامرين العراقيين هم من يتحملون تبعات ذلك .
ساخت ايران !!
ابو مرتضى -في االبادىء كانت كل التخوفات تشير الى القاعدة وتنظيمها في العراق حتى اصبحت العقول بمجرد ان تسمع كلمة انفجار او عبوة يتبادر الذهن الى تنظيم القاعدة وبعدها جرت امور الى كون ليس فقط القاعدة من تعمل بالعراق فاستحدثوا امرا اخر من خلال البحث عن ما يسمى بالاجهزة الاستخباراتية واشارت هذه الاجهزة ان البعثية ايضا يعيثون في العراق الدمار والخراب وشي جميل يحسب لهذه الاجهزة باعتبارها اجهزة فعالة تعمل من اجل صالح الشعب !!!!!!! ولكن ما نراه في الواقع ان الاجهزة الاستخباراتية والى يومنا هذا لم تقوم بكشف التدخلات التي تشير بان اصابع الاتهام حول ايران بحيث لم نسمع لا في خبر عن طريق وزارة الداخلية او الدفاع بان الحوكمة الايرانية لديها ضلع في العراق بهذه التفجيرات علما علما ما كشفه ضابط عراقي في احدى الانفجارات احدى العبوات كان مكتوب عليها (((ساخت ايران))) اي صنع في ايران !!!!!! عجيبة غريبة اليست كذلك عزيزي القارىء لا ابدا والكل يعرف هذا الامر جيدا ولكن من الواضح ليست فقط العبوات التي تفجر الانسان كتب عليها ساخت ايران بل توجد اشياء معنوية كتب عليها ساخت ايران كطمس الهوية العربية واستبدالها بالاعجمية ولا يفهم ذلك اننا عنصريون لا ابدا اكرمكم عن الله اتقاكم ولكن يحق لي كما يحق لاي اعجمي ان يفتخر بقوميته وهذه حرية التعبير من ناحية انني افتخر بعروبيتي وبعراقيتي ولكن يصل الحال ان يتم طمس حتى مراجع الدين العراقيين فهذا الامر لا نسمح به ابدا ولا نرضى به فكان ولا يزال الامر مستمر بان يتم التعتيم على المرجعية العراقية العربية المتمثلة بالسيدمحمودالصرخي الحسني بسبب كونة انه ساخت عراق ولانه عربي عراقي وكلمة اقولها للكاتب ان ما يحصل في العراق تشترك فيه ايادي الكثيرين وكما اشرت اليك في تعليقي ومن ضمن ((ساخت ايران ))
اين الاجهزة الامنية ؟
ابو مؤمل النجفي -من يستخدم العبوات وغيرها وباسم القاعدة هم السياسيون وقد تعود الشعب العراقي على ذلك فبمجرد ان تنشب بينهم خلافات على الكراسي والمناصب مباشرة يحدث يوم دامي او اسبوع دامي وهذه طريقة جديدة يستخدمها السيساسيون للاخضاء او تسقيط خصومهم ولم يقتصر هذا الشيء على السياسين بل تعدى ذلك الى مكاتب العلماء بالنجف الذين رفضوا استقبال المالكي عند زيارته الى مدينة النجف اشارة الى عدم دعمهم له من قبل هذه المرجعيات نلاحظ ان المالكي قرر سحب حماياتهم وتقليلها رافق ذلك الفعل مفخخات وعبوات لاصقة في ابواب العلماء ,هذا هو دور الاجهزة الامنية ( حاميها حراميها) ، ومن قبل ذلك بفترة ومن نفس تلك الجهات ولاجل قرب الانتخابات ولاجل اسقاط الوطنيين العراقيين وتشويه صورتهم امام الناس ارسلو عملائهم لحرق مكتب المرجع العراقي الصرخي الحسني وبعد ذلك نفس تلك الجهات الامنية قامت بضرب وكلاء السيستاني ليتهموا جماعة السيد الحسني وقد ملئو ا بهم السجون في الديوانية وكربلاء ولم يتوصلوا الى دليل ضدهم وهذا يعني ان الاجهزة الامنية ومليشياتها تفعل ما تشاء وتتفنن بعمليات الارهاب ضد الشعب العراقي فمتى يصحى هذا الشعب ويرفض هذه الزمر الكافرة القاتلة ؟
انه سلاح الجبناء
muhammad -هل في ذلك شجاعة طفل او امراة تستطيع ان تلصق العبوة الناسفة اسفل اي سيارة راكنة فتقتل الابرياء بغدر حتى لوكان المستهدف سين من الناس لنفترض انه اراد ايصال صديق او شخص طلب ان يوصله ماذنب هذا البرئ ، بصراحة لايقدم على هكذا جرائم ويقتل الابرياء بغدر الا فلول صدام والقاعدة هؤلاء ليسوا برجال مواجهة بل جبناء يقتلون بغدر ومن لايواجه فهو قاتل ماجور والقاتل الماجور لايمكن ان يحق نصرا لاية قضيه ابدا
اين الاجهزة الامنية ؟
ابو مؤمل النجفي -من يستخدم العبوات وغيرها وباسم القاعدة هم السياسيون وقد تعود الشعب العراقي على ذلك فبمجرد ان تنشب بينهم خلافات على الكراسي والمناصب مباشرة يحدث يوم دامي او اسبوع دامي وهذه طريقة جديدة يستخدمها السيساسيون للاخضاء او تسقيط خصومهم ولم يقتصر هذا الشيء على السياسين بل تعدى ذلك الى مكاتب العلماء بالنجف الذين رفضوا استقبال المالكي عند زيارته الى مدينة النجف اشارة الى عدم دعمهم له من قبل هذه المرجعيات نلاحظ ان المالكي قرر سحب حماياتهم وتقليلها رافق ذلك الفعل مفخخات وعبوات لاصقة في ابواب العلماء ,هذا هو دور الاجهزة الامنية ( حاميها حراميها) ، ومن قبل ذلك بفترة ومن نفس تلك الجهات ولاجل قرب الانتخابات ولاجل اسقاط الوطنيين العراقيين وتشويه صورتهم امام الناس ارسلو عملائهم لحرق مكتب المرجع العراقي الصرخي الحسني وبعد ذلك نفس تلك الجهات الامنية قامت بضرب وكلاء السيستاني ليتهموا جماعة السيد الحسني وقد ملئو ا بهم السجون في الديوانية وكربلاء ولم يتوصلوا الى دليل ضدهم وهذا يعني ان الاجهزة الامنية ومليشياتها تفعل ما تشاء وتتفنن بعمليات الارهاب ضد الشعب العراقي فمتى يصحى هذا الشعب ويرفض هذه الزمر الكافرة القاتلة ؟
العدو هو الامريكي
اعداء الله -كتبت ايلاف : العبوة اللاصقة تقنية المسلحين في العراق لقهر الخصوم ..؟ و من هم الخصوم يا ايلاف ؟ العراقيين الشيعه او النصارى ؟
العدو هو الامريكي
اعداء الله -كتبت ايلاف : العبوة اللاصقة تقنية المسلحين في العراق لقهر الخصوم ..؟ و من هم الخصوم يا ايلاف ؟ العراقيين الشيعه او النصارى ؟
حاميها مراميها
الفاطمية -لم يكن الشعب العراقي على علم بكل هذه الامور الا بعد ما دخلت اميركا وجاء الينا السياسيين فهذه العبوات هي من من افضال الحكومة علينا وبالاخص عندما تبدأ الشخصيات السياسية بتصفية بعضها البعض اضافة الى التستر عليها من قبل حكومتنا التي تجعلها ظاهر عملها رائع وباطنه تصفية حسابات مجهولة والشعب من يقع بها
الى مسمار رقم 2
ابو عمر الكبيسي -هذ سؤال حقيقي كيف يدخل الأرهاب الى كل المناطق المحصنه في العراق ولا يحدث تفجير في كردستان العراق ولم نسمع احد من قيادات البرزاني يقتلون وللقاعدة قيادات ومناصرين كثيرين من الأكراد ومنهم ملا كيركر
الى مسمار رقم 2
ابو عمر الكبيسي -هذ سؤال حقيقي كيف يدخل الأرهاب الى كل المناطق المحصنه في العراق ولا يحدث تفجير في كردستان العراق ولم نسمع احد من قيادات البرزاني يقتلون وللقاعدة قيادات ومناصرين كثيرين من الأكراد ومنهم ملا كيركر
ايران والسعودية
رزكار -صحيح لوقلنا ان ايران تعمل التفجيرات او السعوديه وتركيا تشارك فيها لماذا يستثنى الأكراد في العراق والمناطق الكرديه في تركيا غالبا ماتحدث فيها تفجيرات؟؟
الشياطين العرب
عبدالله الدليمي -هل عملاء الأمريكان هم فقط الشياطين الشيعه العرب و الشياطين السنه العرب الذين تعاملوا مع الأمريكان وكل يوم تحدث تفجيرات واغتيال عليهم والأكراد هم الملائكة و هم اساسا عرابي التعامل مع الأمريكان والأسرائليين.... والجنود الأمريكان في الفنادق والمعسكرات الى الآن يسرحون ويمرحون في كردستان في البارات والملاهي وبدون حماية ولم يقتل منهم احد الى اليوم؟؟
الشياطين العرب
عبدالله الدليمي -هل عملاء الأمريكان هم فقط الشياطين الشيعه العرب و الشياطين السنه العرب الذين تعاملوا مع الأمريكان وكل يوم تحدث تفجيرات واغتيال عليهم والأكراد هم الملائكة و هم اساسا عرابي التعامل مع الأمريكان والأسرائليين.... والجنود الأمريكان في الفنادق والمعسكرات الى الآن يسرحون ويمرحون في كردستان في البارات والملاهي وبدون حماية ولم يقتل منهم احد الى اليوم؟؟
عبوات حكومية
علي صالح الحيدري -لقد ابتلي العراق بشلة من القتلة والمجرمين تسلطوا على رقاب ابنائه وكانت نتيجة تصارعهم على السلطة والمكاسب الدنيوية انهم يفعلون ما يفعلون في سبيل البقاء والابقاء على مكاسبهم ومنافعهم واججوا الفتن والطائفية وقتلوا ما قتلوا من ابناء الوطن الجريح الابرياء فكان القتل والطائفية مادتهم التي بها يستمرون متسلطين وقد استعملوا الكثير من الوسائل المدمرة للشعب والوطن والمديمة للمشاكل والازمات وبالتالي بقائهم وما حصل قبل ايام من استهداف لبرانيات المراجع الدينيين ( الشيخ الفياض والسيد الصرخي والسيد المدرسي وغيرهم ) لهو استهداف حكومي واضح وتسهيلات امنية قبيحة ومرفوضة يقف ورائها مليشيات حكومية متنفذة لا تريد الا المحافظة على مصالح احزابها وجهاتها وتمارس اقصاء وتهميش الاخر الذي يختلف معها في الطرح او الفكر والسلوك
عبوات حكومية
علي صالح الحيدري -لقد ابتلي العراق بشلة من القتلة والمجرمين تسلطوا على رقاب ابنائه وكانت نتيجة تصارعهم على السلطة والمكاسب الدنيوية انهم يفعلون ما يفعلون في سبيل البقاء والابقاء على مكاسبهم ومنافعهم واججوا الفتن والطائفية وقتلوا ما قتلوا من ابناء الوطن الجريح الابرياء فكان القتل والطائفية مادتهم التي بها يستمرون متسلطين وقد استعملوا الكثير من الوسائل المدمرة للشعب والوطن والمديمة للمشاكل والازمات وبالتالي بقائهم وما حصل قبل ايام من استهداف لبرانيات المراجع الدينيين ( الشيخ الفياض والسيد الصرخي والسيد المدرسي وغيرهم ) لهو استهداف حكومي واضح وتسهيلات امنية قبيحة ومرفوضة يقف ورائها مليشيات حكومية متنفذة لا تريد الا المحافظة على مصالح احزابها وجهاتها وتمارس اقصاء وتهميش الاخر الذي يختلف معها في الطرح او الفكر والسلوك
الفرقاء (تصفية حسابات)
اليعسوب الاخضر -قال سبحانه وتعالى { وَإِذْ يَتَحاجُّونَ فِي النَّارِ فَيَقُولُ الضُّعَفاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا نَصِيباً مِنَ النَّارِ}غافر/47 .ان ما يمر به العراق من عنف وسياسة تقتيل الخصوم هي سياسة تصفية حسابات بقتل ابناء الشعب العزل وقضية العبوات تتأتى مع الظرف والموقف فالسيارات الملغمة تستخدم لتسير وتيسير قرار او صفقة لهذا الحزب او ذاك اما العبوات وهي الموضوع المطروح له عدة وجوهالوجه الاول :طمع حزبي بمنصب يكون رئيس الدائرة او الثكنة العسكرية من حزب او فئة ويكون مساعده او نائبه من حزب اخر منافس فيقوم الجناح المسلح لذلك الحزب المتنفذ بقتله باي صيغة او طريفة ويسمونها (البقاء للاقوى)الوجه الثاني:كشف زيف او اختلاس حالما يكشف مسؤول او رئيس دائرة او مسؤول الجانب المالي التلاعب يبدأ مسلسل التهديد والوعيد للجهة المنتفعة التهدي بالقتل وقبله التهديد بالخطف لاحد افراد عائلته ولان الطريقة الابسط عند هولاء القتلة هي القتل وابسط طرق القتل هي العبوة اللاصقة فتستخدم رغم انها اسوء ادوات القتل لانها لاتميز من الذي يقود العجلة ولا المكان الذي سنتفجر فيه وهناك عدة وجوه اخر لكن تفاصيلها اوسع واعقب على كلام الاستاذ الفاضل وسيم باسم ان اغلية ان لم اقل كل التفجيرات بالغبوات الناسفة هي من صنيعة ساسة متنفذين في الساحة العراقية وهم من صنيعة امريكا وايران الاحتلالين الغربي والشرقي على حد سواء والا لما ان لكل حزب مليشياته والمشكلة الادهى ان كل حزب زج مليشياته بسلطات التنفذية والفمعية وكلنا نسمع ونرى هنا وهناك ان اشخاص يرتدون زي الشرطة او زي عسكري تداهم منزل فلان والناطق بأسم الشرطة او الجيش ينفي ويتنصل من المسؤوليةوالادهى اخي الكاتب العزيز ان المسؤول عن الامن لايحاسب حتى عندما يتنصل ومسؤوليته هي الامن فالعجب العجب وللعلم ان ماوقع على مرجعيتنا العربية العراقية المتمثلة بالسيد الصرخي الحسني (دام ظله الشريف)طالت دور العبادة والقران والشخصيات المحترمة واشكال العذاب والويلات ونرى الصمت المطبق فلو انفجرت عبوة امام جامع او حتى مغتسل للاموات تخرج الفضائيات تزمر لهذا الحزب او الطائفة لغرض تاجيج الطائفية وتعتبرها وجبة دسمة تزين بها القناة لأيم ان لم تكن لاسابيع بينما الجهات الوطنية التي لاتتهم طائفة بل تنتقد حكومة ومن خلفها ايران وحزب ال
الفرقاء (تصفية حسابات)
اليعسوب الاخضر -قال سبحانه وتعالى { وَإِذْ يَتَحاجُّونَ فِي النَّارِ فَيَقُولُ الضُّعَفاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا نَصِيباً مِنَ النَّارِ}غافر/47 .ان ما يمر به العراق من عنف وسياسة تقتيل الخصوم هي سياسة تصفية حسابات بقتل ابناء الشعب العزل وقضية العبوات تتأتى مع الظرف والموقف فالسيارات الملغمة تستخدم لتسير وتيسير قرار او صفقة لهذا الحزب او ذاك اما العبوات وهي الموضوع المطروح له عدة وجوهالوجه الاول :طمع حزبي بمنصب يكون رئيس الدائرة او الثكنة العسكرية من حزب او فئة ويكون مساعده او نائبه من حزب اخر منافس فيقوم الجناح المسلح لذلك الحزب المتنفذ بقتله باي صيغة او طريفة ويسمونها (البقاء للاقوى)الوجه الثاني:كشف زيف او اختلاس حالما يكشف مسؤول او رئيس دائرة او مسؤول الجانب المالي التلاعب يبدأ مسلسل التهديد والوعيد للجهة المنتفعة التهدي بالقتل وقبله التهديد بالخطف لاحد افراد عائلته ولان الطريقة الابسط عند هولاء القتلة هي القتل وابسط طرق القتل هي العبوة اللاصقة فتستخدم رغم انها اسوء ادوات القتل لانها لاتميز من الذي يقود العجلة ولا المكان الذي سنتفجر فيه وهناك عدة وجوه اخر لكن تفاصيلها اوسع واعقب على كلام الاستاذ الفاضل وسيم باسم ان اغلية ان لم اقل كل التفجيرات بالغبوات الناسفة هي من صنيعة ساسة متنفذين في الساحة العراقية وهم من صنيعة امريكا وايران الاحتلالين الغربي والشرقي على حد سواء والا لما ان لكل حزب مليشياته والمشكلة الادهى ان كل حزب زج مليشياته بسلطات التنفذية والفمعية وكلنا نسمع ونرى هنا وهناك ان اشخاص يرتدون زي الشرطة او زي عسكري تداهم منزل فلان والناطق بأسم الشرطة او الجيش ينفي ويتنصل من المسؤوليةوالادهى اخي الكاتب العزيز ان المسؤول عن الامن لايحاسب حتى عندما يتنصل ومسؤوليته هي الامن فالعجب العجب وللعلم ان ماوقع على مرجعيتنا العربية العراقية المتمثلة بالسيد الصرخي الحسني (دام ظله الشريف)طالت دور العبادة والقران والشخصيات المحترمة واشكال العذاب والويلات ونرى الصمت المطبق فلو انفجرت عبوة امام جامع او حتى مغتسل للاموات تخرج الفضائيات تزمر لهذا الحزب او الطائفة لغرض تاجيج الطائفية وتعتبرها وجبة دسمة تزين بها القناة لأيم ان لم تكن لاسابيع بينما الجهات الوطنية التي لاتتهم طائفة بل تنتقد حكومة ومن خلفها ايران وحزب ال
الى مسار
ابو شريف -الاخ مسار اوكما سماك ابو عمر الكبيسي مسمار في محاولته الاتفاق معك في تساؤلاتك الني تريدون بها ان تشككوا بنوايا حكومة اقليم كردستان والشعب الكردي وتستهدفوا روح التاخي بين الشعبين العربي والكردي....!وردا على تساؤلك فاحب ان اقول ان الشعب الكردي شعب مسالم يحب الخير والامن والسلام ويتمناه للجميع ولا يميل الى العنف والاجرام لذ لم يجد الارهاب من بين الكرد من يساعده في اعماله التخريبيه مثل ما يحدث في مختلف اجزاء العراق فالكردي غير مستعدان يبيع نفسه وامن شعبه ويخون امته مقابل حفنة من الدولارات كما يفعل الكثيرون في المناطق العربيةوليس هنالك من يسكن اقليم كردستان من ازلام الحكم السابق واجهزته الامنية الذين لا يتوانون عن دعم الارهاب والاجرام انتقاما من الشعب العراقي كي يفرضوا على الشعب العراقي الندم والحسرة للايام الخوالي !؟ التي عاشوها في العهد المباد..ولاننسى ان ليس هنالك اي خلافات طائفية بين ابناء الشعب الكردي والاجهزة الامنية اصبحت لها خبرة حيث ان مؤسسات اقليم كردستان تشكلت منذ اكثر من عشرين عاما وهي تكفي كي تصبح كفوء في تحمل المسؤولية الامنية.اتقوا الله في شكوكم وتوبوا الى الله فلا خير في ايمان امرء لا تامن له.
الى مسار
ابو شريف -الاخ مسار اوكما سماك ابو عمر الكبيسي مسمار في محاولته الاتفاق معك في تساؤلاتك الني تريدون بها ان تشككوا بنوايا حكومة اقليم كردستان والشعب الكردي وتستهدفوا روح التاخي بين الشعبين العربي والكردي....!وردا على تساؤلك فاحب ان اقول ان الشعب الكردي شعب مسالم يحب الخير والامن والسلام ويتمناه للجميع ولا يميل الى العنف والاجرام لذ لم يجد الارهاب من بين الكرد من يساعده في اعماله التخريبيه مثل ما يحدث في مختلف اجزاء العراق فالكردي غير مستعدان يبيع نفسه وامن شعبه ويخون امته مقابل حفنة من الدولارات كما يفعل الكثيرون في المناطق العربيةوليس هنالك من يسكن اقليم كردستان من ازلام الحكم السابق واجهزته الامنية الذين لا يتوانون عن دعم الارهاب والاجرام انتقاما من الشعب العراقي كي يفرضوا على الشعب العراقي الندم والحسرة للايام الخوالي !؟ التي عاشوها في العهد المباد..ولاننسى ان ليس هنالك اي خلافات طائفية بين ابناء الشعب الكردي والاجهزة الامنية اصبحت لها خبرة حيث ان مؤسسات اقليم كردستان تشكلت منذ اكثر من عشرين عاما وهي تكفي كي تصبح كفوء في تحمل المسؤولية الامنية.اتقوا الله في شكوكم وتوبوا الى الله فلا خير في ايمان امرء لا تامن له.
الحكومة هي الارهاب
اسعد محمد -لايخفى على كلّ عاقل انّ الشعب هو ضحية الارهاب الحكومي قبل الارهاب العقائدي او الاقليمي والارهاب الحكومي هو فكرة مشتركة عند كلّ الكتل السياسية التي فازت بالزعامة البرلمانية او الزعامة الحكومية وهذه الكتل تتحمل المسؤولية كاملة .
الحكومة هي الارهاب
اسعد محمد -لايخفى على كلّ عاقل انّ الشعب هو ضحية الارهاب الحكومي قبل الارهاب العقائدي او الاقليمي والارهاب الحكومي هو فكرة مشتركة عند كلّ الكتل السياسية التي فازت بالزعامة البرلمانية او الزعامة الحكومية وهذه الكتل تتحمل المسؤولية كاملة .
هم الاحزاب
ابو عراق الشمري -لم يبق في العراق الا واصبح دموي فاصبج في العراق الاحد الدموي والاثنين الدموي والاربعاء الدموي والخميس الدموي وهلم جرى حتى الاسبوع الدموي والشهر الدموي وهذا كله نتيجة الخلاف بين الاحزاب والخلافات بينهم فعندما يكون توافق لم نسمع اي انفجار او عبوة وعندما يكون الخلاف بينهم فاذا نسمع باليوم الدموي وهذا واضح جدا عند الجميع ونفس هذه الاحزاب وبقياده الماللكي استهدفوا وحرقوا مكاتب سماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) لمواقفه الوطنية الخالدة ولفتاواه الواضحة ضد الفساد والافساد والمفسدين ونفس هذه الاحزاب تامرت واصدروا امرهم بهدم بجامع السيد محمد باقر الصدر التابع للمرجعية العراقية وقاموا باعتقال المصلين ومنعهم من الصلاة وقاموا بتعذيب المصلين باشد انواع التعذيب لانهم وطنييون لانهم عراقيون لانهم لايرضون بالفساد ولانهم رقضوا الاحتلال ولانهم رفضوا تقسيم العراق ولانهم رفضوا الفساد من قتل بالمفخخات وغيرها ولانهم رفضوا ان يقتل اي عراقي لانهم عراقييون وطنييون صالحون يحبون العراق وولائهم للعراق فقط وفقط
هم الاحزاب
ابو عراق الشمري -لم يبق في العراق الا واصبح دموي فاصبج في العراق الاحد الدموي والاثنين الدموي والاربعاء الدموي والخميس الدموي وهلم جرى حتى الاسبوع الدموي والشهر الدموي وهذا كله نتيجة الخلاف بين الاحزاب والخلافات بينهم فعندما يكون توافق لم نسمع اي انفجار او عبوة وعندما يكون الخلاف بينهم فاذا نسمع باليوم الدموي وهذا واضح جدا عند الجميع ونفس هذه الاحزاب وبقياده الماللكي استهدفوا وحرقوا مكاتب سماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) لمواقفه الوطنية الخالدة ولفتاواه الواضحة ضد الفساد والافساد والمفسدين ونفس هذه الاحزاب تامرت واصدروا امرهم بهدم بجامع السيد محمد باقر الصدر التابع للمرجعية العراقية وقاموا باعتقال المصلين ومنعهم من الصلاة وقاموا بتعذيب المصلين باشد انواع التعذيب لانهم وطنييون لانهم عراقيون لانهم لايرضون بالفساد ولانهم رقضوا الاحتلال ولانهم رفضوا تقسيم العراق ولانهم رفضوا الفساد من قتل بالمفخخات وغيرها ولانهم رفضوا ان يقتل اي عراقي لانهم عراقييون وطنييون صالحون يحبون العراق وولائهم للعراق فقط وفقط
دعم الارهاب!
Sally -دعم الارهاب في العراق يأتي من السعودية وايران وقطر!
دعم الارهاب!
Sally -دعم الارهاب في العراق يأتي من السعودية وايران وقطر!
انها مليشيات السلطة
د. علي حيدر -ان كل هذه الخروقات الامنية هو سببها مَن في السلطة من حكام انه المالكي الطائفي رئيس حكومة الدعوة لاحكومة العراق فالعراق برئ منهم ومن حكومتهم الطائفيةسراق الشعب العراقي ، فكل هذه الحروقات والجرائم تقوم بها مليشيا الحكومة الدعوجية ليجلعوا البلد في توتر دائم ليخوفوا شعبهم ويتسلطوا على رقاب ، فهم لادين لهم ولا وطنية عندهم فهاهو المالكي يامر بهدم المساجد كما فعل بمسجد محمد باقر الصدر في الناصرية عندما امر بهدمه في جنح الليل واعتقال المصلين والمطالبين بحقوقهم المشروعة باعادة بناء الجامع والسماح للمصلين باقمة صلواتهم واقامة شعائرهم الدينية... فمن لادين له يعمل اي شئ من اجل بقائه بالسلطة ....
انها مليشيات السلطة
د. علي حيدر -ان كل هذه الخروقات الامنية هو سببها مَن في السلطة من حكام انه المالكي الطائفي رئيس حكومة الدعوة لاحكومة العراق فالعراق برئ منهم ومن حكومتهم الطائفيةسراق الشعب العراقي ، فكل هذه الحروقات والجرائم تقوم بها مليشيا الحكومة الدعوجية ليجلعوا البلد في توتر دائم ليخوفوا شعبهم ويتسلطوا على رقاب ، فهم لادين لهم ولا وطنية عندهم فهاهو المالكي يامر بهدم المساجد كما فعل بمسجد محمد باقر الصدر في الناصرية عندما امر بهدمه في جنح الليل واعتقال المصلين والمطالبين بحقوقهم المشروعة باعادة بناء الجامع والسماح للمصلين باقمة صلواتهم واقامة شعائرهم الدينية... فمن لادين له يعمل اي شئ من اجل بقائه بالسلطة ....
ابو شريف19
Rizgar -شكرا للجواب المنطقي ونعم الشخصية الكوردية شخصية غير عدوانية.
ابو شريف19
Rizgar -شكرا للجواب المنطقي ونعم الشخصية الكوردية شخصية غير عدوانية.
دعم العملاء
رعد جاسم -كل التفجيرات بالعبوات الناسفة هي من صنيعة ساسة متنفذين في الساحة العراقية وهم من صنيعة امريكا وايران الاحتلالين الغربي والشرقي على حد سواء والا لما ان لكل حزب مليشياته والمشكلة الادهى ان كل حزب زج مليشياته بسلطات التنفذية والفمعية وكلنا نسمع ونرى هنا وهناك ان اشخاص يرتدون زي الشرطة او زي عسكري تداهم منزل فلان والناطق بأسم الشرطة او الجيش ينفي ويتنصل من المسؤوليةوالادهى اخي الكاتب العزيز ان المسؤول عن الامن لايحاسب حتى عندما يتنصل ومسؤوليته هي الامن فالعجب العجب وللعلم ان ماوقع على مرجعيتنا العربية العراقية المتمثلة بالسيد الصرخي الحسني (دام ظله الشريف)طالت دور العبادة والقران والشخصيات المحترمة واشكال العذاب والويلات ونرى الصمت المطبق فلو انفجرت عبوة امام جامع او حتى مغتسل للاموات تخرج الفضائيات تزمر لهذا الحزب او الطائفة لغرض تاجيج الطائفية وتعتبرها وجبة دسمة تزين بها القناة لأيم ان لم تكن لاسابيع بينما الجهات الوطنية التي لاتتهم طائفة بل تنتقد حكومة ومن خلفها ايران وحزب الدعود المتدكتر الجديد تغلق الابواق وتحفظ الالسن بأغمادها وكأن شيء لم يكن فلا حول ولاقوة الا بالله وبقي لي ان اشكر لكم استماعكم او قرائتكم بالاحرى وارجو سعة صدوركم
دعم العملاء
رعد جاسم -كل التفجيرات بالعبوات الناسفة هي من صنيعة ساسة متنفذين في الساحة العراقية وهم من صنيعة امريكا وايران الاحتلالين الغربي والشرقي على حد سواء والا لما ان لكل حزب مليشياته والمشكلة الادهى ان كل حزب زج مليشياته بسلطات التنفذية والفمعية وكلنا نسمع ونرى هنا وهناك ان اشخاص يرتدون زي الشرطة او زي عسكري تداهم منزل فلان والناطق بأسم الشرطة او الجيش ينفي ويتنصل من المسؤوليةوالادهى اخي الكاتب العزيز ان المسؤول عن الامن لايحاسب حتى عندما يتنصل ومسؤوليته هي الامن فالعجب العجب وللعلم ان ماوقع على مرجعيتنا العربية العراقية المتمثلة بالسيد الصرخي الحسني (دام ظله الشريف)طالت دور العبادة والقران والشخصيات المحترمة واشكال العذاب والويلات ونرى الصمت المطبق فلو انفجرت عبوة امام جامع او حتى مغتسل للاموات تخرج الفضائيات تزمر لهذا الحزب او الطائفة لغرض تاجيج الطائفية وتعتبرها وجبة دسمة تزين بها القناة لأيم ان لم تكن لاسابيع بينما الجهات الوطنية التي لاتتهم طائفة بل تنتقد حكومة ومن خلفها ايران وحزب الدعود المتدكتر الجديد تغلق الابواق وتحفظ الالسن بأغمادها وكأن شيء لم يكن فلا حول ولاقوة الا بالله وبقي لي ان اشكر لكم استماعكم او قرائتكم بالاحرى وارجو سعة صدوركم
ايران تصنع ومقتدى ينفذ
ابو ولاء -لا غريب في هذة القضية لان ايران ون يساند الاقوى في العراق من جهل وغباء ورعونة التي يمتلكها مقتدى الصدر الذي ينفذ ما يؤمر الية من جهات ايرانية هي اليوم تصنع ومقتدى ينفذ الوسيلة السهل والدات التي بيد ايران
ايران تصنع ومقتدى ينفذ
ابو ولاء -لا غريب في هذة القضية لان ايران ون يساند الاقوى في العراق من جهل وغباء ورعونة التي يمتلكها مقتدى الصدر الذي ينفذ ما يؤمر الية من جهات ايرانية هي اليوم تصنع ومقتدى ينفذ الوسيلة السهل والدات التي بيد ايران
تسلط الملشيات
عباس الزاملي -اعتقد ان قضية العبوات اللاصقة هي من فعل السياسين لان كل حزب سياسي عنده ميلشيات وعمل هذه المليشيات واضح في العراق هو الاغتيالات والتفخيخ والقتل المنظم من سخصيات علمية وغيرها وبعتبار ان العبوات اللاصقة هي الاكثر دقة ودمارا واستهدافا للسخصية المعنية واستغلال الضروف وهذا مالاحظناه جليا عندما اقدمت الفئة الضالة النحرفة يترأسها عبد الكريم العامري معتمد السيستاني في الرفاعي من حرق لمكتب المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني وبامر السيستاني وتحريض المالكي بهدم جامع محمد باقر الصدر في الناصرية استغلت هذه الاوضاع من قبل مليشيا الجهات السياسية الحاكمة والمليشيا الدينية بضرب وزرع القنابل الصوتية
تسلط الملشيات
عباس الزاملي -اعتقد ان قضية العبوات اللاصقة هي من فعل السياسين لان كل حزب سياسي عنده ميلشيات وعمل هذه المليشيات واضح في العراق هو الاغتيالات والتفخيخ والقتل المنظم من سخصيات علمية وغيرها وبعتبار ان العبوات اللاصقة هي الاكثر دقة ودمارا واستهدافا للسخصية المعنية واستغلال الضروف وهذا مالاحظناه جليا عندما اقدمت الفئة الضالة النحرفة يترأسها عبد الكريم العامري معتمد السيستاني في الرفاعي من حرق لمكتب المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني وبامر السيستاني وتحريض المالكي بهدم جامع محمد باقر الصدر في الناصرية استغلت هذه الاوضاع من قبل مليشيا الجهات السياسية الحاكمة والمليشيا الدينية بضرب وزرع القنابل الصوتية
عقاب السلطه
المحمدي -تقوم السلطه الحاكمه بعقاب الشعب العراقي من خلال القمع والزج في السجون ومحاربه رجال الدين ويعلن انه سيصبح دكتاتور
عقاب السلطه
المحمدي -تقوم السلطه الحاكمه بعقاب الشعب العراقي من خلال القمع والزج في السجون ومحاربه رجال الدين ويعلن انه سيصبح دكتاتور
مليشات ايران بالعراق
طارق المهندس -لقد بان للجميع مدى سيطرة مليشات ايران في العراق والمدعومة والمشرعنة من مراجع السيساسة فالعبوات من صتع ايران والعبوات الاصقة هي لتصفية خصوم ايران في العراق فكله صراع من اجل الاستحواذ والهيمنة على العراق بالطرق المسلحة
مليشات ايران بالعراق
طارق المهندس -لقد بان للجميع مدى سيطرة مليشات ايران في العراق والمدعومة والمشرعنة من مراجع السيساسة فالعبوات من صتع ايران والعبوات الاصقة هي لتصفية خصوم ايران في العراق فكله صراع من اجل الاستحواذ والهيمنة على العراق بالطرق المسلحة
من حقنا الخوف
عبد الله الحسني -من حق المواطن العراقي ان يتخوف من ذلك لأن الأمان اصبح في خبر كان في ظل حكومة ليس لها هم الا الخلافات والصرعات المسيسة من اجل المناصب والكراسي ،ومن حق المواطن العراقي ان يتخوف في ظل حكومة لاتحترم شعبها ولا حتى الشعارات التي تتبجح بها كالديمقراطية والحرية، ومن حق المواطن ان يتخوف في ظل حكومة تخرق القانون والدستور وتنتهك حقوق الأنسان وتخنق الأصوات ،،، ومن حق المواطن ان يتخوف في ظل حكومة نقضت عهودها التي قطعتها له وثبت كذبها واستخفافها بمشاعر العرقيين ، وكيف لايتخوف المواطن العراقي في ظل حكومة تعتقل المجني عليه وتطلق سراح الجناة والقتلة في مساومات وصفقات مع جهات محلية او عربية او دولية فضلا على انها تترك الجاني يسرح ويمرح وببطش ويقتل ويسرق وفي الوقت نفسه تعتقل المظلوم والمجني عليه تعتقل من يريد اقامة الشعائر واداء الصلاة وتهدم الجوامع وتغلق مكاتب الوعظ والرشاد والتوجيه كما يحصل اليوم على المرجع العراقي العربي السيد الصرخي واتباعه ،،،من حق المواطن ان يتخوف في ظل حكومة تصدرت لوائح الفساد المالي والأداري ،من حق المواطن العراقي ان يتخوف في ظل حكومة يتبادل ساستها الأتهمامات والوعد والوعيد والتفرد بالسلطة واللجوء الى القوة والتهديد بفتح ملفات قتل العراقيين والقيام بالتفجيرات على يد السياسيين انفسهم ،،نعم عبوات لاصقة وعبوات خرق الدستور وعبوات خنق الحريات وعبوات انتهاك حقوق الأنسان وعبوات هدم الجوامع وعبوات منع الصلاة وعبوات الفساد المالي والأداري وعبوات الصرعات ...، والحبل على الجرار
من حقنا الخوف
عبد الله الحسني -من حق المواطن العراقي ان يتخوف من ذلك لأن الأمان اصبح في خبر كان في ظل حكومة ليس لها هم الا الخلافات والصرعات المسيسة من اجل المناصب والكراسي ،ومن حق المواطن العراقي ان يتخوف في ظل حكومة لاتحترم شعبها ولا حتى الشعارات التي تتبجح بها كالديمقراطية والحرية، ومن حق المواطن ان يتخوف في ظل حكومة تخرق القانون والدستور وتنتهك حقوق الأنسان وتخنق الأصوات ،،، ومن حق المواطن ان يتخوف في ظل حكومة نقضت عهودها التي قطعتها له وثبت كذبها واستخفافها بمشاعر العرقيين ، وكيف لايتخوف المواطن العراقي في ظل حكومة تعتقل المجني عليه وتطلق سراح الجناة والقتلة في مساومات وصفقات مع جهات محلية او عربية او دولية فضلا على انها تترك الجاني يسرح ويمرح وببطش ويقتل ويسرق وفي الوقت نفسه تعتقل المظلوم والمجني عليه تعتقل من يريد اقامة الشعائر واداء الصلاة وتهدم الجوامع وتغلق مكاتب الوعظ والرشاد والتوجيه كما يحصل اليوم على المرجع العراقي العربي السيد الصرخي واتباعه ،،،من حق المواطن ان يتخوف في ظل حكومة تصدرت لوائح الفساد المالي والأداري ،من حق المواطن العراقي ان يتخوف في ظل حكومة يتبادل ساستها الأتهمامات والوعد والوعيد والتفرد بالسلطة واللجوء الى القوة والتهديد بفتح ملفات قتل العراقيين والقيام بالتفجيرات على يد السياسيين انفسهم ،،نعم عبوات لاصقة وعبوات خرق الدستور وعبوات خنق الحريات وعبوات انتهاك حقوق الأنسان وعبوات هدم الجوامع وعبوات منع الصلاة وعبوات الفساد المالي والأداري وعبوات الصرعات ...، والحبل على الجرار
معروفه القضيه
دولة القانون -جميع اللاصقات تاتي من ايران عن طريق مليشبات مقتدى العميل والشعب هو الضحيه
معروفه القضيه
دولة القانون -جميع اللاصقات تاتي من ايران عن طريق مليشبات مقتدى العميل والشعب هو الضحيه
العبوه اللاصقه في العراق
سليم العراقي -كان في زمن النظام السابق في العراق لم نسمع يوما في العبوه اللاصقه ولم نرى احدا قد قتل في العبوه اللاصقه ولكن عند دخول المحتل الكافر الى العراق بدأ التنافس على قتل العراقيين من قبل امريكا وايران باظهار تقنيتهم على تصنيع العبوه اللاصقه واستعمالهامن قبل السياسين في قتل الاخر واستعمالها من قبل بعض المليشيات المدعومه من ايران لقتل من يريدون قتله وهذا لن ينتهي مسلسل القتل الا في نهاية حكومة المالكي التي هي من روجت واستعملت هذه العبوات اللاصقه لقتل العراقيين..
العبوه اللاصقه في العراق
سليم العراقي -كان في زمن النظام السابق في العراق لم نسمع يوما في العبوه اللاصقه ولم نرى احدا قد قتل في العبوه اللاصقه ولكن عند دخول المحتل الكافر الى العراق بدأ التنافس على قتل العراقيين من قبل امريكا وايران باظهار تقنيتهم على تصنيع العبوه اللاصقه واستعمالهامن قبل السياسين في قتل الاخر واستعمالها من قبل بعض المليشيات المدعومه من ايران لقتل من يريدون قتله وهذا لن ينتهي مسلسل القتل الا في نهاية حكومة المالكي التي هي من روجت واستعملت هذه العبوات اللاصقه لقتل العراقيين..
العراق بين مليشات الاحزاب
سلام الشمري/ ضابط مستقيل -اخوتي العراقيين الاعزاء ... لا تنخعدوا وتنغروا بمن جاء بعد سقوط صدام وبعثه المجرمين ، فالذي جاء بعده من الاحزاب سياسية كانت او دينية كلها خضعت لامر المحتل الغاصب ووقع على اتفاقيات واتفاقيات بيع فيها العراق وشعب العراق ، وكل من يقف بوجهم يصنف في قائمة التصفية وتبدا مليشياتهم الحزبية والدينية بالتنفيذ وتستخدم شتى الاساليب القمعية واخيرها ما استورد من الخارج من دول جوار ..وربما لا يحتاج العراق اى استيراد عبوات لاصقة وكاتمات صوت وغيرها فكل المليشات تمتلك بيوت ومقرات ومصانع ومعدات واناس جاؤوا من الخارج والداخل لتصنيع هكذا اساليب قذرة تستخدم لتصفية الوطنيين من ابناء العراق الغيور ... وانا ضابط تعينت منذ سنة 2003 في حماية احد المسؤولين الكبار والذي ينتمي لاحد الاحزاب الدينية ( ح د ) وبداية عملي رايت العجب العجاب ممن ادعى الدين والتشيع والاسلام ... والله انهم ارتكبوا جرائم وارتكبوا جرائم تصفية بحق كل من يقف بوجههم .. ولاني قسمت على نفسي امام الله تعالى والتاريخ سيشهد علي اني ادافع عن وطني وومقدساتي واحمي شعبي ولا اتعاون من المجرمين ... تركت العمل بعد شهرين من تعييني لهذه المهمة في الحماية واتشغلت اشغالا حرة لكني اقولها وليشهد لها التاريخ ... ان ابناء العراق الوطنيين الشرفاء هم معرضون للتصفيات والتهجير والمطاردة والاعتقالات وخير دليل على كلامي ما حصل من قبل صدام وازلامه من قبل وما حصل بعد سقوطه من قبل حكومة العراق الجديد حكومة الاحزاب الساسية والدينية الطائفية ما حصل من انتهاكات واعتداءات وخروقات على مرجعية الرجل الديني العراقي العربي ومقلديه واقولها عربي عراقي لان الهجمة فعلا عليهم فقط ولانهم وطنيين رفضوا الذل والخنوع للمحتل واذنابه ... هكذا هو العراق
العراق بين مليشات الاحزاب
سلام الشمري/ ضابط مستقيل -اخوتي العراقيين الاعزاء ... لا تنخعدوا وتنغروا بمن جاء بعد سقوط صدام وبعثه المجرمين ، فالذي جاء بعده من الاحزاب سياسية كانت او دينية كلها خضعت لامر المحتل الغاصب ووقع على اتفاقيات واتفاقيات بيع فيها العراق وشعب العراق ، وكل من يقف بوجهم يصنف في قائمة التصفية وتبدا مليشياتهم الحزبية والدينية بالتنفيذ وتستخدم شتى الاساليب القمعية واخيرها ما استورد من الخارج من دول جوار ..وربما لا يحتاج العراق اى استيراد عبوات لاصقة وكاتمات صوت وغيرها فكل المليشات تمتلك بيوت ومقرات ومصانع ومعدات واناس جاؤوا من الخارج والداخل لتصنيع هكذا اساليب قذرة تستخدم لتصفية الوطنيين من ابناء العراق الغيور ... وانا ضابط تعينت منذ سنة 2003 في حماية احد المسؤولين الكبار والذي ينتمي لاحد الاحزاب الدينية ( ح د ) وبداية عملي رايت العجب العجاب ممن ادعى الدين والتشيع والاسلام ... والله انهم ارتكبوا جرائم وارتكبوا جرائم تصفية بحق كل من يقف بوجههم .. ولاني قسمت على نفسي امام الله تعالى والتاريخ سيشهد علي اني ادافع عن وطني وومقدساتي واحمي شعبي ولا اتعاون من المجرمين ... تركت العمل بعد شهرين من تعييني لهذه المهمة في الحماية واتشغلت اشغالا حرة لكني اقولها وليشهد لها التاريخ ... ان ابناء العراق الوطنيين الشرفاء هم معرضون للتصفيات والتهجير والمطاردة والاعتقالات وخير دليل على كلامي ما حصل من قبل صدام وازلامه من قبل وما حصل بعد سقوطه من قبل حكومة العراق الجديد حكومة الاحزاب الساسية والدينية الطائفية ما حصل من انتهاكات واعتداءات وخروقات على مرجعية الرجل الديني العراقي العربي ومقلديه واقولها عربي عراقي لان الهجمة فعلا عليهم فقط ولانهم وطنيين رفضوا الذل والخنوع للمحتل واذنابه ... هكذا هو العراق
حكومة الارهاب تحارب شعبها
الفدائي العراقي -ان المطلع والمتتبع يرى اذا كان صاحب حيادية ولا توجد لديه ميول حزبية وغير مرتبط بجهات خارجية عميلة ان المستفيد الاول والاخير من قضية التفجيرات هي الحكومة وبعد كل تفجير تقول البعثية ، القاعدة ، السعودية ، وغيرها ولا تتقرب الى ذكر ايران مطلقا وطبعا هذه تنطلي على الجهال من الشعب حيث كلما حدث اننفجار او ما شابه فانه يتفاعل مع الحكومة ويقول اذا ما نساندع ترجع البعثية في حين المفروض ينتفضون من هذا الوضع المزري واضافة للاغتيالات بين الاحزاب على المناصب والواجهات كل هذا ارهاب تقوده السلطة ضد المواطن !! ولكن هل يلتفت المواطن؟ومتى؟
حكومة الارهاب تحارب شعبها
الفدائي العراقي -ان المطلع والمتتبع يرى اذا كان صاحب حيادية ولا توجد لديه ميول حزبية وغير مرتبط بجهات خارجية عميلة ان المستفيد الاول والاخير من قضية التفجيرات هي الحكومة وبعد كل تفجير تقول البعثية ، القاعدة ، السعودية ، وغيرها ولا تتقرب الى ذكر ايران مطلقا وطبعا هذه تنطلي على الجهال من الشعب حيث كلما حدث اننفجار او ما شابه فانه يتفاعل مع الحكومة ويقول اذا ما نساندع ترجع البعثية في حين المفروض ينتفضون من هذا الوضع المزري واضافة للاغتيالات بين الاحزاب على المناصب والواجهات كل هذا ارهاب تقوده السلطة ضد المواطن !! ولكن هل يلتفت المواطن؟ومتى؟
تجريم كل متوطئ عميل
عباس العراقي -ان الأمن مسؤلية القيادات والحكومات المحليه والعقل يحكم بتجريم كل متوطئ عميل يجامل على حساب سلامة الوطن والمواطن العراقي هذا أذا كان القضاء عادل ونزيه وحيادي كما يدعون ولكن الواقع العراقي يقول غير ذلك فالمجرمون يدخلون المؤسسات بحريه ويصدرون القرارات فتارة يفجر مكان عمل لعامة الشعب واخرى يهدم مسجد لله وتمنع فيه الصلاه وفي مكان آخر يعتقل المصلي ويحرق القرآن وكل هذا وذلك بمرئى ومسمع من رجال القضاء العراقي واكثر من ذلك فان بعض القضاة يجرمون انصار المرجع الديني السيد الصرخي الحسني دام ظله لانهم اتباع مرجع عربي وعراقي اصيل فيعتقلوهم ويطالبون بكفلاء يكفلون بأن لايعود مقلدوا الصرخي لأداءالصلاه في مسجد لله اما غيرهم حر طليق فالقتله مثلا واصحاب المفخخات والاذناب والعملاءوالواجهات اللادينيه يعيشون في عالم آخر حيث كل شيئ مباح عندهم فلا دين ولا وطن لانهم جائوا من الخارج الوطن لاجل قتل العراق والعراقين الشرفاء فصبرا ياوطني العزيز وصبرا ياعراقين فأن دار الظالم خراب والله ناصركم ومهلك عدوه وعدوكم.
تجريم كل متوطئ عميل
عباس العراقي -ان الأمن مسؤلية القيادات والحكومات المحليه والعقل يحكم بتجريم كل متوطئ عميل يجامل على حساب سلامة الوطن والمواطن العراقي هذا أذا كان القضاء عادل ونزيه وحيادي كما يدعون ولكن الواقع العراقي يقول غير ذلك فالمجرمون يدخلون المؤسسات بحريه ويصدرون القرارات فتارة يفجر مكان عمل لعامة الشعب واخرى يهدم مسجد لله وتمنع فيه الصلاه وفي مكان آخر يعتقل المصلي ويحرق القرآن وكل هذا وذلك بمرئى ومسمع من رجال القضاء العراقي واكثر من ذلك فان بعض القضاة يجرمون انصار المرجع الديني السيد الصرخي الحسني دام ظله لانهم اتباع مرجع عربي وعراقي اصيل فيعتقلوهم ويطالبون بكفلاء يكفلون بأن لايعود مقلدوا الصرخي لأداءالصلاه في مسجد لله اما غيرهم حر طليق فالقتله مثلا واصحاب المفخخات والاذناب والعملاءوالواجهات اللادينيه يعيشون في عالم آخر حيث كل شيئ مباح عندهم فلا دين ولا وطن لانهم جائوا من الخارج الوطن لاجل قتل العراق والعراقين الشرفاء فصبرا ياوطني العزيز وصبرا ياعراقين فأن دار الظالم خراب والله ناصركم ومهلك عدوه وعدوكم.
لا للطائفيهi
علي الكرادي -ان الطائفيه في العراق مصطنعه اي انه الحكومه العراقيه وبقياده المالكي العميل الى ايران ودول الجوار هو الذي يقوم بتجنيد اشخاص يقومون بلصق العبوات وقتل الناس ويستخدمون ايضا المسدسات الكاتمه لقتل ابناء الشعب العراقي وهذا كله والمجتمع العراقي رافض فكره انه المالكي عميل الى ايران وانه مسير غير مخير في اتخاذ القرارات
صناعة الحدث
الفارس الحر -إن المتتبع للساحة العراقية يستطيع معرفة هذه الافعال ولمن تعود ومن المستفيد منها على الرغم من ان العبوة اللاصقة ملصقة بالمجاميع الارهابية إلا ان الوضع الحالي يقول غير ذلك نعم في فترة كانت من المجاميع ولكن التطور السريع ادى بها الى استخدامها من قبل المسؤولين نفسهم واصبحت وسيلة انتقام بين الاحزاب المتناحرة فكل من لايتفق معهم فمصيره احدى طرق تكميم الافواه وموضوعنا هو العبوة اللاصقة ولكن هنالك طرق اخرى يتم من خلالها تكميم الافواه كالاعتداء على المتظاهرين العزل واعتقالهم وضربهم بالهروات والكهرباء والماء الساخن وانا اجد هذه الانواع اخطر فهي تستهدف الاشخاص وفي وضح النهار وبمرأى ومسمع الكل وبدون خجل فالعبوة تنفجر لتحدث ضرر وغالبا ما تكون مجهولة المصدر لذلك يكون خطرها محدود ولكن إن علم المصدر ولا من متكلم أو محاسب والان من هو الاخطر العبوة اللاصقة ام مصادرة الحريات بمرأى ومسمع كل المجتمع ومؤسسات المجتمع المدني ووزارة حقوق الانسان والان الحكومة تفعل كل هذا فهي تعتدي على المتظاهرين المسالمين بشتى انواع الاسلحة البيضاء وتعتدي حتى على الكرامات وتعتدي وتتجاوز على الله بهدم بيته في الناصرية جامع محمد باقر الصدر ولا من محاسب او مراقب او معاقب يسجن كل من يريد الصلاة في هذا الجامع ويعذب ويطارد والان نرى العبوات اللاصقة تنتشر حتى تسرق الاضواء وتصنع الحدث حتى تغطي احداث وبهذا اصبحت وسيلة تستعملها حتى الدولة في التغطية عن شيء تريد فعله أو فعلته لذا لانستغرب وجودها الى الان وعدم السيطرة عليها .
الى الاخ رقم 2 لا اتحير
عراقي -لي ان نحنو الاكراد نرفص الاراهبين و قتلا ونتمانة كل العراق تخلص من الاراهبين لان كافي دم ولان نحنو ايضا عراقين ثم اكراد...
الأجرام بين الشيعة نفسهم
كويتي سلفي -هناك تصفيات بالعراق بين الشيعة من أصحاب مقتدى الصدر والمالكي وغيرهم حتى ينفردون بالسلطة والسنة يتفرجون ولا يشاركون حتى بالأنتخابات والقتل يطالهم أيضاً لسبب مذهبهم فقط ولكن سترجع العراق للسنه بعد زوال بشار الأسد وحسن نصر الشيطان وضرب أيران وتدمير قواتها العسكرية ودخول أيران الديمقراطية الحقيقية ويستقر الخليج والوطن العربي من الأوضاع الحالية التي تأججها أيران حتى تنتهي من صنع القنبلة النووية ولكن الله يريد زوال هؤلاء الأمة الكفار الذين فرقوا الأسلام ونفضحوا بعد زوال شاه أيران بمخططاتهم والدليل على ذلك أحتلالهم لجزر الأمارات والعبث بدولة البحرين ومساندة طاغية سوريا بذبح شعبه .
انه سلاح الاحزاب
الفارس الحر -انا اختلف مع الاخ محمد فان العبوات اللاصقة الان ليست مفتعلة من قبل الارهاب والتكفير لان ورقتهم احترقت وليس لهم صوت ليسمع اصلا ولكن تناحر الاحزاب الحاكمة وتصفيات الحسابات فيما بينهم ولكن يجب ان يكون باسلوب غير مكشوف لعوام الناس ولكن المثقف يستطيع التعرف عليه فرجال الدولة هم الوحيدون الذين يمرون بلا سونار فكيف تنتقل هذه العبوات وان الدوريات تملئ المناطق وكما حدث في الثلاثاء الدامي فتوجد الف كيف حتى تصل كل هذه المتفجرات الى المواقع المستهدفة ؟؟؟؟