الحكومة العراقية تجيز لكل عائلة حيازة مسدس أو بندقية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لندن: أعلنت السلطات العراقية اليوم السماح لكل دار بحيازة بندقية أو مسدس بناء على توصيات لمجلس الامن الوطني في وقت سجل عدد ضحايا العنف خلال الشهر الماضي تزايدًا.
وقال الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ بأنه بناءاً على توجيه مجلس الأمن الوطني، فقد تقررَ السماح بحيازة بندقية أو مسدس في كل دار على أن يقوم المالك بتسجيلها في أقرب مركز شرطة.
واكّدَ الدباغ في تصريح صحافي مكتوب تلقته "أيلاف"على معاقبة المُخالفين لهذا القرار حسب القوانين المعمول بها، موضحاً بأن وزارة الداخلية سوف تتولى عملية إصدار تعليمات تُسهّل تنفيذ هذا القرار بالتنسيق مع قيادات العمليات.
ويأتي هذه القرار في وقت أظهرت إحصاءات للحكومة العراقية إن عدد القتلى من المدنيين في أعمال عنف بالبلاد ارتفع قليلا الشهر الماضي. ووقع أسوأ حادث يوم 19 نيسان (ابريل) الماضي عندما انفجرت أكثر من 20 سيارة مفخخة وعبوة ناسفة في مدن وبلدات في أماكن متفرقة من العراق مما أسفر عن مقتل 36 على الأقل وإصابة أكثر من 150 مواطنا حيث أعلنت جماعة دولة العراق الإسلامية المرتبطة بتنظيم القاعدة مسؤوليتها عن الهجمات.
وقال مصدر في وزارة الصحة العراقية إن الإحصاءات الحكومية أشارت أيضا إلى مقتل 88 مدنيا في نيسان بعد أن كان العدد 78 شخصا في آذار مارس الذي سبقه. وقتل 20 جنديا و18 شرطيا مقارنة مع 12 جنديا و22 شرطيا في الشهر السابق، بحسب "رويترز".
وانحسر العنف كثيرا مقارنة به في أوج الصراع الطائفي في 2006 و2007 عندما كانت أعداد القتلى كل شهر تبلغ نحو ثلاثة آلاف لكن مازالت تقع تفجيرات وجرائم قتل بشكل يومي. وتقول دولة العراق الإسلامية وجماعات متشددة سنية أخرى تحارب الحكومة التي يقودها الشيعة إنها لن تلقي السلاح على الرغم من انسحاب القوات الأميركية.
التعليقات
الطائفية والقتل من جديد!!
ابو مرتضى -هذا التصريح والاجازة تعني الطائفية والقتل من جديد ولكن باسلوب جديد بغطاء قانوني تسمح به الحكومة العراقية وتجيز القتل حيث اعرب عن الموافقة بان كل عائلة تملك سلاح شريطة تسجيله !!!! حيث اعرب عن الاجازة ولم يعرب عن سبب ان كل عائلة لها الحق بان تملك سلاحيضاف الى ذلك وهذا الخزي والعار على الحكومة هي رسالة الى الشعب بمعناه اننا لا نستطيع حمايتكم فانتم احموا انفسكم وهذا خير دليل على الفشل الذريع للحكومة الفاشلة رسالة تعني ايها الناس لا نستطيع فعل شي واكثر من نصف الميزانية العراقية تذهب الى وزارتي الداخلية والدفاع هذه الاموال هي اموال لا يوجد عليها رقيب ولا حسيب لانه اذا كان رب البيت بالدف ناقر فاذا كانت الحكومة هي السارقة وتسمح وتجيز السرقة فعلى الدنيا السلام شكرا للحكومة العراقية لانها اثبتت الفشل بتوفير الامان شكرا للحكومة العراقية لانها لا تستطيع تحريك ساكن شكرا للحكومة لانها ستعيد الطائفيى والقتل من جديد على الرغم من انه لم ينتهي ولكن تريد الزيادة فيه
الطائفية والقتل من جديد!!
ابو مرتضى -هذا التصريح والاجازة تعني الطائفية والقتل من جديد ولكن باسلوب جديد بغطاء قانوني تسمح به الحكومة العراقية وتجيز القتل حيث اعرب عن الموافقة بان كل عائلة تملك سلاح شريطة تسجيله !!!! حيث اعرب عن الاجازة ولم يعرب عن سبب ان كل عائلة لها الحق بان تملك سلاحيضاف الى ذلك وهذا الخزي والعار على الحكومة هي رسالة الى الشعب بمعناه اننا لا نستطيع حمايتكم فانتم احموا انفسكم وهذا خير دليل على الفشل الذريع للحكومة الفاشلة رسالة تعني ايها الناس لا نستطيع فعل شي واكثر من نصف الميزانية العراقية تذهب الى وزارتي الداخلية والدفاع هذه الاموال هي اموال لا يوجد عليها رقيب ولا حسيب لانه اذا كان رب البيت بالدف ناقر فاذا كانت الحكومة هي السارقة وتسمح وتجيز السرقة فعلى الدنيا السلام شكرا للحكومة العراقية لانها اثبتت الفشل بتوفير الامان شكرا للحكومة العراقية لانها لا تستطيع تحريك ساكن شكرا للحكومة لانها ستعيد الطائفيى والقتل من جديد على الرغم من انه لم ينتهي ولكن تريد الزيادة فيه
ما هذ نحن نعيش فياي قرن
هناء -ما اتفه حكومتنا ياخذون المال بدون خجل ولا يريدون ان يتحملون اي مسؤلية والان يريدون يشعلوها بين الشعب. بدل ان يشددوا الامن و الرقابة الحدودية ياتون بحل تافه ماذا يستطيع الفرد يفعل بسلاح اذا كان هنالك سيارة مفخخة او عبوة ناسفة في الشارع. بل بهذا الاعلان هو تصريح واضح من الحكومة بانها لاتريد ان تهتم بامن المواطن ولا البلاد كل فرد يدور على الحل لنفسه واذا قبضت على احد فلها حجة. لا اقول غير اللهم صبرنا و انصرنا على كل من يريد ان يحطمنا. /// ما اشمه من هذا الخبر هو المالكي يريد ان يقضي على العصابات واولهم جيش المهدي ضربة للمقتدي الصدر ومنظمة بدر لان اكثر الثار سيكون عليهم.
ما هذ نحن نعيش فياي قرن
هناء -ما اتفه حكومتنا ياخذون المال بدون خجل ولا يريدون ان يتحملون اي مسؤلية والان يريدون يشعلوها بين الشعب. بدل ان يشددوا الامن و الرقابة الحدودية ياتون بحل تافه ماذا يستطيع الفرد يفعل بسلاح اذا كان هنالك سيارة مفخخة او عبوة ناسفة في الشارع. بل بهذا الاعلان هو تصريح واضح من الحكومة بانها لاتريد ان تهتم بامن المواطن ولا البلاد كل فرد يدور على الحل لنفسه واذا قبضت على احد فلها حجة. لا اقول غير اللهم صبرنا و انصرنا على كل من يريد ان يحطمنا. /// ما اشمه من هذا الخبر هو المالكي يريد ان يقضي على العصابات واولهم جيش المهدي ضربة للمقتدي الصدر ومنظمة بدر لان اكثر الثار سيكون عليهم.
البصرة
كامل حسين -عجيب ماذا الان ياحكومتنا العزيزة اللعب من جديد واعادة الطائفية ولكن بشكل رسمي
البصرة
كامل حسين -عجيب ماذا الان ياحكومتنا العزيزة اللعب من جديد واعادة الطائفية ولكن بشكل رسمي
...المالكي ستكون نهايته
ﻋﻤﻴﻝ الشيطان .. -ﻋﻤﻴﻝ الشيطان ...المالكي ستكون نهايته بالقنادر فأصبح منبوذ من قبل كل الشعوب العربيه اللهم تقبل شهدائنا واصبروا اهلي فأن الخلاص من عصابات المالكي ..ﻴﻗﻭﻟﻮﻦ ﻠﻧﺎ ﻄﺎﺌﻔﻴﻪ ﻮ ﺤﺗﻰ ﺍﻟﻴﻭﻡ ﻟﻡ ﻴﻅﻬﺮ ﺃﻱ ﻋﻟﻮﻱ ﺃﻮ ﺷﻴﻌﻲ ﻔﻲ ﺍﻠﻌﺎﻟﻡ ﻮ ﻘﺎﻝ ﺇﻥ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻄﺎﻏﻴﻪ .المالكي ﻤﺟﺭﻡ ﻟﻜﻧﻬﻡ ﻴﻧﺴﻭﻦ ﺃﻦ ﺍﻟﺗﺎﺭﻴﺦ ﻟﻦ ﻴﻐﻔﺭ ﻟﻬﻡ ﻮ ﺍﺮﻴﺩ ﺍﻥ ﺃﻋﺮﻒ ﻫﻞ ﻴٶﻤﻧﻭﻦ ﻫﺆﻻﺀ ﺑﻭﺟﻭﺪ ﺍﻟﻟﻪ ﺃﻧﺎ ﺃﺷﻚ ﻔﻲ ﺫﻠﻠﻙ
...المالكي ستكون نهايته
ﻋﻤﻴﻝ الشيطان .. -ﻋﻤﻴﻝ الشيطان ...المالكي ستكون نهايته بالقنادر فأصبح منبوذ من قبل كل الشعوب العربيه اللهم تقبل شهدائنا واصبروا اهلي فأن الخلاص من عصابات المالكي ..ﻴﻗﻭﻟﻮﻦ ﻠﻧﺎ ﻄﺎﺌﻔﻴﻪ ﻮ ﺤﺗﻰ ﺍﻟﻴﻭﻡ ﻟﻡ ﻴﻅﻬﺮ ﺃﻱ ﻋﻟﻮﻱ ﺃﻮ ﺷﻴﻌﻲ ﻔﻲ ﺍﻠﻌﺎﻟﻡ ﻮ ﻘﺎﻝ ﺇﻥ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻄﺎﻏﻴﻪ .المالكي ﻤﺟﺭﻡ ﻟﻜﻧﻬﻡ ﻴﻧﺴﻭﻦ ﺃﻦ ﺍﻟﺗﺎﺭﻴﺦ ﻟﻦ ﻴﻐﻔﺭ ﻟﻬﻡ ﻮ ﺍﺮﻴﺩ ﺍﻥ ﺃﻋﺮﻒ ﻫﻞ ﻴٶﻤﻧﻭﻦ ﻫﺆﻻﺀ ﺑﻭﺟﻭﺪ ﺍﻟﻟﻪ ﺃﻧﺎ ﺃﺷﻚ ﻔﻲ ﺫﻠﻠﻙ
ليس بخطوة بريئة
ابواحمد -هذا معناه عدم وجود الامن والامان والا لماذا يحتفظ الناس بالأسلحة في البيوت بوجود الامن,فهنا نكتشف كذب وزعم حكومة المالكي الطائفي التابعي لأيران وتخطيطهم الهدام للعراق والمنطقة جميعا,فما يفعل قرابة مليون ونصف من الشرطة والجيش وقوات حفظ النظام وغيرها,هل هم للأستعراضات العسكرية للسيد طرزان الجديد المالكي,أو لحماية المسؤولين المفسدين أو للحروب الطائفية والقتل على الهوية والاختطاف والسرقة في وضح النهار كما سرقوا البنك المركزي وغيرها,فالاحتفاظ بتلك الاسلحة مناورة وخطة خبيثة اخرى للمالكي لكي يبقى نار الفتنة مشتعلة في العراق ولكي يفتحوا الطريق امام عصاباتهم الطائفية بقتل وتشريد من وقف في طريقهم,وربما يتحضرون لحرب طائفية اخرى أكبر من قبل وخاصة الوضع في سوريا مشتعل والايران ليس مستقرا كما نعلم, فهم أكيد يخططون لشئ ما من وراء تلك اللعبة الجديدة فليحذر السنة والكرد وشرفاء الشيعة من مناورات المالكي لصالح المجوس.
ليس بخطوة بريئة
ابواحمد -هذا معناه عدم وجود الامن والامان والا لماذا يحتفظ الناس بالأسلحة في البيوت بوجود الامن,فهنا نكتشف كذب وزعم حكومة المالكي الطائفي التابعي لأيران وتخطيطهم الهدام للعراق والمنطقة جميعا,فما يفعل قرابة مليون ونصف من الشرطة والجيش وقوات حفظ النظام وغيرها,هل هم للأستعراضات العسكرية للسيد طرزان الجديد المالكي,أو لحماية المسؤولين المفسدين أو للحروب الطائفية والقتل على الهوية والاختطاف والسرقة في وضح النهار كما سرقوا البنك المركزي وغيرها,فالاحتفاظ بتلك الاسلحة مناورة وخطة خبيثة اخرى للمالكي لكي يبقى نار الفتنة مشتعلة في العراق ولكي يفتحوا الطريق امام عصاباتهم الطائفية بقتل وتشريد من وقف في طريقهم,وربما يتحضرون لحرب طائفية اخرى أكبر من قبل وخاصة الوضع في سوريا مشتعل والايران ليس مستقرا كما نعلم, فهم أكيد يخططون لشئ ما من وراء تلك اللعبة الجديدة فليحذر السنة والكرد وشرفاء الشيعة من مناورات المالكي لصالح المجوس.
حكومة فاشلة
علي العراقي -هذه خطوة تمكهيدية لاعلان حرب الشوارع والطائفية ومن سيء الى اسوء مادام الاتفاق على محاربة المرجع العراقي العربي الابي ولي الله السيد الصرخي الحسني
حكومة فاشلة
علي العراقي -هذه خطوة تمكهيدية لاعلان حرب الشوارع والطائفية ومن سيء الى اسوء مادام الاتفاق على محاربة المرجع العراقي العربي الابي ولي الله السيد الصرخي الحسني
فشل حكومة المالكي
حيدر الطائي -هذا القرار يدل على فشل حكومة المالكي في السيطرة على الامن وايضاً يعتبر هذا القرار انذار الى الشعب العراقي برجوع الطائفية المقيتة .
فشل حكومة المالكي
حيدر الطائي -هذا القرار يدل على فشل حكومة المالكي في السيطرة على الامن وايضاً يعتبر هذا القرار انذار الى الشعب العراقي برجوع الطائفية المقيتة .
لكن
على طالب -اتمنى هذا القانون يطبق في سوريا لدرع الارهابيين و عصابات الخطف و السرقه
جماعة.......
سعد الكركوكلي -خارج الموضوع
شكد قديم
Avatar -في كل منزل ولدى كل عائلة عراقية مسدس او بندقية على الاقل منذ سنوات وبعد ان فقدوا الامل في الحكومة وتوفيرها للامن وقبل ان تجيز حكومتنا الرشيدة والتعبانة هذا الامر......
قانون المالكي كذبة مزيفة!
د . علي الحسيني -بعد هذا القرار الغريب العجيب المفروض ان المواطن لا ينخدع و لا يلدغ من حجر مرتين ومرات ومرات ويصدق ما تقوله حكومة العميل الايراني المالكي من انها دولة القانون ودولة مؤسسات ودولة الامن والامان والاستقرار والاحلام الوردية وغيرها من عناوين ؟!!فلو كانت دولة الامن ومسيطرة على الامن والامان الشعبيين لما اعطت الاجازة لكل مواطن بحمل السلاح واقتناؤه في البيوت لاجل اغراض لا نعلم دوافعها الله العالم بها واكيد دوفعها ايرانية بحتة وهي خلق الفتن الطائفية المقيتة كما كان عملها من قبل 2007 - 2008 ...والدليل على انها حكومة مزيفة وغير عاملة بالقانون هو حربها لكل عراقي شريف امثال المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني لانه يرفض التدخلات الايرانية ويرفض التقسيم ويرفض الفدرالية ويرفض الاحتلال ويرفض الشركات الامنية و يرفض مجازر الدماء العراقية ويرفض الطائفية الايرانية المقيتة ويرفض اكل اموال وحقوق الشعب من قبل دولة المالكي العميلة الايرانية ؟!!! ........................ ويؤكد على بسط الامن والامان واحترام الدماء والارواح العراقية وتحقيق كل المنافع والحقوق العراقية الضائعة وتوفير الخدمات من اعلاها الى ابسطها وكفل حرية التعبير عن الراي و توفير الحماية للمواطنين وحرية الاعلام والصحافة وحرية الفكر ومواجهة الفكر بالفكر وليس مواجهته بالقنبلة الصوتية والغاز المسيل للدموع المحرم دوليا ؟!!فيحارب لانه يريد مصلحة شعبه ومواطنيه ولانه يريد الخير لكل مواطن عراقي شريف ؟ !!!!!! ................... فيحارب لانه لم يرتبط بطائفية ايران التوسعية التي لها اطماع قديمة في المنطقة وتحلم باحلام اليقضة ؟!!
لانستبعد وحشية عملاء ايرا
احمد احمد البغدادي -لانستبعد اي شيء من دولة القانون ومليشياتها لان مارائينا من قمع منهم في انتفاضة شباب شباط ووحشية من اجهزة الامن واخذ اعترافات بالكذب والضغط على المتضاهرين من اجل اخذ الاعترافات منهم لانستبعد اي وحشيه منهم تصدر لانهم تعلموا الوحشيه من اسيادهم الايرانيين
خداع حكومة المالكي
محمود المساري -خداع حكومة المالكي وسكوت الشعبايها الغيارى الشرفاء ايها العراقيون الاتقياء ايها المستضعفون الكسالى النائمون الجهلاء الى متى هذا الذل والهوان والصمت المخزي الى متى هذا الانخداع والسير خلف الماكرين خدعوكم واسكتوكم وسكتم على انتهاكاتهم واعتداءاتهم حتى وصل بهم الامر تهديم بيوت الله وخير شاهد على ذلك تهديم جامع محمد باقر الصدر في الناصرية وحرق كتاب الله في الرفاعي وغيرها من اعتداءات على المصلين العزل وعلى المتظاهرين الطالبين بحقوقهم القانونية والدستورية لا لجرم اقترفوه بل لانهم يتبعون المرجعية العراقية العربية المتمثلة بسماحة السيد الصرخي الحسني الرافض لشتى اشكال الاحتلال والتقسيم والطائفية المقيتة فخدعوكم واسكتوكم فسكتم فالى متى هذا السكوت والصمت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟الان هم ينذروكم بقدوم فتنة طائفية مقيتة تاكل الاخضر واليابس فانا لله وانا اليه راجعون
خطة لعودة الطائفية
رافد كريم -لقد تعودنا على قرارات حكومة المالكي التي من وراءها نوايا خبيثة وهذا القرار هو هدفه ان يكرس الطائفية من جديد لان المالكي الان في مأزق وهو يحاول ان يجد طريقة لانقاذه من الفشل الذريع الذي فشله في حكومته على مدى ولايتين والذي اصبح بها المالكي الدكتاتور الاول في العراق الجديد وقام بتصفية كل خصومه بالقتل والتعذيب والتسقيط الاعلامي والتشويه وكان اخرها ما فعلته حكومة المالكي مع انصار ومقلدي المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني من حرق المكاتب وهدم الجوامع واعتقال المصلين ومنعهم من الصلاة وقمعهم في تظاهراتهم السلمية والتعذيب في السجون وهذا القرار يريد به المالكي ان تكون الناس جميعآ يمتلكون السلاح لكي يكونوا صيدآ سهلآ لجرهم الى حرب طائفية ثانية مقيته .
اعتراف بالضعف
علي العراقي -بربكم في ظرف كالذي يعيش به العراق وبعد كل هذه الجرائم والاغتيالات بالكاتم وغيره ,هل من المعقول ان تعطي الرخصة الرسمية لامتلاك السلاح ؟؟؟هل هو اعتراف بمدى ضعف هذه الحكومة اذا كان التبرير هو هو ان يحمي المواطن نفسه واذا لم يكن هذا هو التبرير فالنية المبيتة خطيره جدا ولا يحتاج لتفسيرها اكثر من ذلك
حتى يزدادعمل المخبر السري
اليعسوب الاخضر -بعد عدم السيطرة على المجرم الذي يقوم بهذا العمل الاجرامي أو ذاك (لانه تحت حماية حزب متنفذ او جهوي)يقوم بزج الفقراء والمستضعفين بالزنازين المعدة مسبقا لهم ويقومون بتأمين التقارير الجاهزة التي لاتحتاج سوى اسما ويقضى الامر ويطالون بذلك كل من يقف بوجههم الذي لايقف امامه سوى الخيرين والوطنين
الافضل يتركوا العراق
الحقوقي محمد مصطفى -وقال علي الدباغ بأنه بناءاً على توجيه مجلس الأمن الوطني، فقد تقررَ السماح بحيازة بندقية أو مسدس في كل دار على أن يقوم المالك بتسجيلها في أقرب مركز شرطة.وبعد عشر سنين من المهازل (كل واحد يحمي نفسه) اذن لماذا هذه الميزانيات الهائلة والبذخ والحمايات والزيارات والوفود فلا رئاسات ولا وزارات ولا مخصصات ونترك الامر للمليشيات.لكن اقول اذا كان هؤلاء الاغبياء من مجلس نواب ووزارة ورئاسة لايفهمون كيف يسيرون الامور لماذا لا يتركون الامر لغيرهم ويرجعون الى الاماكن التي جاءوا منها.والعراقيين الهم الله.
نستنكر وبشده
عشائر العراق -الى الحكومه العراقي الرعناء في قرارتها المقيته العشواء ماذا تفعلون وما هي اهدافكم من تسيلح الناس انه كارثه يا سيادة رئيس الوزراء ونحملك على ما يحصل من قتل وجرائم
باسبورت لحرب طائفيية
ميس الريم العسكري -لا ابالغ عندما اقول ان قرار الحكومة العراقية بالسماح لكل عائلة عراقية باقتناء قطعة سلاح (بندقية او مسدس) هو جواز مرور لنشوب حرب طائفية او حرب شوارع بين ابناء البلد ، وهي محاولة رخيصة من الحكومة للايقاع بابناء الشعب العراقي وهذا الفعل يشبه الى حد كبير ما قام به النظام السابق عندما فتح ابواب الوحدات العسكرية لنهب ممتلكاتها العسكرية واسلحتها حيث جعل ذلك النظام البلد في حالة فوضى دامت سنين نتيجة هذا الفعل واليوم يعود المالكي وحكومته الى نفس الفعل ..
نستنكر وبشده
عشائر العراق -الى الحكومه العراقي الرعناء في قرارتها المقيته العشواء ماذا تفعلون وما هي اهدافكم من تسيلح الناس انه كارثه يا سيادة رئيس الوزراء ونحملك على ما يحصل من قتل وجرائم