استعداد العراق لحل الازمات العربية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بغداد: أبدت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب العراقي استعداد بلادها لحل الأزمات العربية في ظل توليها قيادة العمل العربي المشترك.
وقال رئيس اللجنة النائب همام حمودي اليوم الاحد "ان اللجنة ناقشت مع رؤساء البعثات الدبلوماسية العربية في بغداد تطورات العلاقات بين العراق والدول العربية، مبدية استعداده لحل الأزمات في الوطن العربي بعد استعادة دوره في قيادة العمل العربي المشترك، ونجاحه بتنظيم مؤتمر القمة العربية في 29 آذار الماضي.
وأضاف : "وجهنا دعوة الى الدول العربية لتطوير التوسع بالاستثمارات في العراق"، داعيا اياها لتطوير التعاون الاقتصادي والتوسع في الاستثمارات فيه، وإقامة مناطق التجارة الحرة والاهتمام بملفي السياحة والمياه، فضلا عن تسهيل منح الفيزا لدخول العراقيين.
واوضح حمودي ان اللجنة قامت بدور كبير في تقريب وجهات النظر بين العرب وإيران، مبينا أن العلاقات بين العراق والكويت تقدمت بشكل ايجابي.
التعليقات
العجب وكل العجب
مهندس علاء الطائي -لااعرف كيف ان العراق يحل المشكلات والازمات العربية هل يعقل الكلام هذا عاقل لبيب اذا كان العراق قادر على حل الازمات العربية اليس المفروض ان يحل ازمته الداخلية ؟؟ لم يستطع الساسة في البلاد ان يتفقوا على وزير للفاع واخر للداخليه فهل يستطيع ان يحل الازمات العربية ؟؟؟!!!! ولكن نحن نستطيع بالفعل حل الازمات العربية من خلال اتباع المرجعية العراقية العربية المتمثلة بسماحة السيد الصرخي الحسني لانه اثبت ومن خلال بياناته التي اعطت الحلول الناجعة لجميع مشاكل العراق ووضع النقاط على الحروف والبلسم على الجرح ولكن مع الاسف لم ياخذوا بنتصائحه وارشادته في جميع النواحي ومنها السياسية .
ما هو الثمار التي حصلت
الاستاذ محمد حمزة -ما هو الثمار التي حصلت في العراق منذ سقوط صدام المجرم الي حصل هو قتل وسلب ودمار للعراق للبنه التحتيه يوجد اي تغيير بل الى اسوء ...لانه كلام همام حمودي انه العراق يعيش في حاله مترفه ونوع من السطوة على الدول العربية ان ما حصل في العراق قبل القمة هو خسار كثير منها شركات الموبايل واهل الشركات الاهلية والمستفيد الوحيد هو السياسيين الذي يسمون انفسهم سياسيين لانه الصرف هو من المال العام وبالمناسبة تم استقطاها من الموظفين ... ما هي المناسب من جعل قوة مشتركة لحل ازمات الدول العربية واي نظري التي يتم التوافق عليها ان العراق في خسران لانه لم يتم ولحد الان اختيار الرجل المناسب في المكان المناسب وهذه اكبر طامة التي يعاني منها الشعب العراقي بل هم انفسهم اي الشعب لم يختاروا وعلى دار ثمان سنوات واكثر لم يختاروا الرجل المناسب في المكان المناسب والدولة العراقية عبارة عن رجال مافيات بعضهم يقتل بعض ومن جانب المواطن هم كتله واحدة ضد الفقير اما مع الدول الجوار هم لا شيء والعجيب الغريب لو اطلعت على السنين الماضي الراية بأم عينك ان العراق هو قدوة للدول العربية بس المشكلة الان لا يوجد من هو كفو وجدير بالعمل ...
لبيك يا ازمة
احمد المولى -الظاهر ان مايسمون بالساسة العرقيين المتربعيين على سدةالحكم تناسو الماسي والويلات التي يمر بها الشعب العراقي من جراء الهمجية والوحشية التي تتبعها السلطة الحاكمة في العراق وكل هم اصاب العراقيين هومن صنيعة السلطة التي سرقت اموال البلاد والعباد وعاثت في الارض فسادا والان يريدون حل الازمات في البلاد العربية عمي احجوا على كدكم
خفكة لبيته وعامره للناس
ابو جواد -مثل عراقي قديم يطلق على المرأة التي تقوم باعمال في بيت غيرها وتترك بيتها مملوء بالقمامة وغير ذلك واليوم الحكومة العراقية تتبجح بحل المشاكل والازمات العربية وقدرتها على ذلك ومشاكلها لم تقم بحلها بينها وبينشعبها من مشاكل السكن والمستوى المعاشي للافراد والفقر والعوز والامراض المستعصية ووو الكثير الكثير على جميع الاصعدة والمجالات وخاصة مشكلة جامع محمد باقر الصدر الذي قامت الحكومه بهدمه لكونه تابع للمرجعية العراقية العربيةالسيد الصرخي الحسني لا لشئ لكونه عراقي عربي والحكومة ذات نفس ايراني وتدين بالولاء لايران ومن هذا وقيس يعني اذا الحكومة العراقية تقوم بحل الازمات لدى العرب اي ايران هي التي ستقوم بذلك بشكل غير مباشر وشلون ايران تحب العرب راح تزيد على النار حطب
حكومة العراق هي الازمة
الاعلامي احمد الموسوي -من المضحك المبكي مانسمعه من كلام وهل يوجد عراقي اوعربي بل هل يوجد عاقل يصدق في هذا الكلام ان الحكومة العراقية تريد ان تحل الازمات العربيةوهي(اي الحكومة العراقية) اصلا ازمة العراق وان القادة السياسيين وحكومة العراق العميلة هي اكبر ازمة للمنطقة وللدول العربية الشقيقة وخصوصا بتبعية حكومة العراق وولائها المطلق لايران المجرمة ان حل الازمات يجب ان يبدي من العراق وحل ازمته الكبيرة والحل لايكون على ايدي الساسة العملاء بل يجب ان يكون على يد الجهه الوطنية العراقية العربية الاصيلة التي تنظر الى مايدور بالعراق بكل حنكة وفطنة وتضع الحلول المناسبة والناجحة الاان هذه الجهه العراقية الوطنية محاربة ومغيبه ومطاردة وتتعرض الى كل انواع الظلم من اعتداءات واعتقالات وغيرها والسبب في ذلك لانها ترفض العملاء والعمالة وترفض التبعية لايران ولذلك فأن ايران امرت عملائها لمحاربة هذه الجهه الوطنية العراقية المخلصة وقائدها العراقي العربي الذي عاهد ربة وابناء شعبه ان يكون ولائه للعراق للعراق وشعب العراق فقط وفقط
حكومة العراق هي الازمة
الاعلامي احمد الموسوي -من المضحك المبكي ان نسمع هكذا كلام يصدر من الحكومة العراقية التي تعيش قمة الازمة بل ان الحكومة العراقية هي اكبر ازمة موجودةفالاولى بعا ان تحل ازمتها الداخلية التي تعيشها منذ اليوم الاول لتشكيلهاولحد الان هذه الحكومة العميلة الخاضعة لايران والمعادية للوطنيين المخلصين الصادقين والتي تحاربهم بكل ماتملك يجب عليها (الحكومة )ان تفسح المجال امام الجهة الوطنية العراقية العربية المخلصة القادرة قولا وفعلا على اخراج العراق من الازمات التي تمر به بكل حكمة وتعقل والتي سبق لها وان اعطت الحلول المناسبه لكثير من القضايا التي مرت بالعراق والتي رفضت تدخل ايران بالعراق ورفضت عمالة الحكومة العراقية لايران ولكن كان رد الحكومة على الجهه الوطنية العراقية العربية قبيح ومخزي كعمالتها وخزيها الذي تعيشة فحاربت الناس الوطنيين بكل ماتملك وقامت ضدهم بالاعتقالات والاعتداءات التي يدنى لها الجبين لالسبب الالأنهم عراقيون عربيون مخلصون وقائدهم عراقي عربي وطني مخلص شريف فحاربته وطاردتة بأمر من ايران المجرمه
حبل الكذب قصير
علي النجفي -هل تعلمون ان الساسة العراقيون افضل ماعملوهطيلة الفترة من سقوط نظام صدام ولهذه الساعة هو العمل الدؤب والمتواصل للدخول الى موسوعة غينس العالمية في ( الكذب ) فبحق يستحقون هذا الانجاز الرائع فاي مشاكل وحكوكتنا الرشيده موجوده بحيل وقوت ابليس يحلون كل المشاكل هذا حال حكومتنا بينما العراقيين الاصلاء الشرفاء تمتليء بهم السجون ويحرمون من ابسط حقوقهم فمساجدهم تهدم ومكاتبهم تحرق ومظاهراتهم حي الوحيدة التي تجابه بالنار والحديد لماذا لانهم عراقيين لماذا لان مرجعهم العراقي العربي السيد الصرخي الحسني كان لمخططات اسيادهم بالمرصاد لاننا وطنيون شرفاء لم نبيع عراقيتنا وعروبيتنا للشرق والغرب ولدينا جنسية واحدة هي العراقية العربية
العراق والسيد الصرخي
علي العراقي -العراق لن يحل مشاكل الغير ما دام غارقا في مشاكله العصيبة وما دامت الامة مصرة على موقفها العدائي والانكاري للعالم الرباني فستبقى غارقة في مشاكلها مواقف وبيانات السيد الحسني وحسه الوطني يشهد بارجحيته لقيادة الامة فهو الوحيد الذي تكون خطاباته وبياناته متركزة على ابداء الحلول والتحذير من الفتن والمشاكل قبل وقوعها مما يجعله ذا رؤية سياسية تحليلية ثاقبة والتجربة اوضح برهان فاليوم نعيش كل ما حذرنا منه هذا المرجع العراقي العربي الاصيل والحلول التي ذكرها قبل سنين نفسها نراها هي الحل الوحيد