أخبار

عمرو موسى المرشح المصري الرئاسي المفضل لدى الغرب

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عمرو موسى المرشح الأفضل لدى الغرب

يعتبر عمرو موسى مرشح الانتخابات الرئاسية الأفضل بالنسبة إلى الغرب لأنه سيمثل مزيداً من الاستقرار في مجال السياسة الخارجية، وهو المرشح الأفضل من بين المرشحين في نقل سياسات مصر ما بعد الثورة إلى بقية العالم، الى جانب تمتعه بشعبية واسعة.

بيروت: الحملة الانتخابية لعمرو موسى، الذي ينافس مرشحين إسلاميين بارزين، تصوره باعتباره المرشح الذي سيعيد "مجد الفلاحين" ويخلق الوظائف ويضع نظاماً تعليمياً جديداً، ويعد أمين عام الجامعة العربية السابق بأن برنامجه يتضمن مخططاً للارتقاء بالفقراء في غضون الـ100 يوم الاولى من توليه الرئاسة.
في هذا السياق، نقلت صحيفة الـ "فاينانشال تايمز" عن موسى قوله إن "الرئيس القادم يجب أن يكون زعيماً يضغط على الاحزاب والمؤسسات لبناء الوعي، إلى جانب كونه رجلاً حكيماً".

وعلى الرغم من كون موسى مرشحاً متصدراً فى الانتخابات المصرية التي ستجري في 23 أيار (مايو) لانتخاب الرئيس الجديد، إلا أن مصر تشهد حالياً متغيرات دقيقة تؤدي إلى تقلبات في ثقة الشارع حيال أي مرشح.
ورأت الصحيفة أن موسى السياسي المخضرم، الذي أبعده الرئيس المخلوع حسني مبارك عن منصب وزير الخارجية عام 2001 أصبح رجلاً يتمتع بشعبية واسعة، ويعتقد أنه الافضل من بين المرشحين في نقل سياسات مصر ما بعد الثورة إلى بقية العالم.

في شوارع القاهرة، يقول أولئك الذين قرروا الإدلاء بأصواتهم لموسى إنه المرشح الوحيد الذي لديه الخبرة الكافية من أجل سحب البلاد المنقسمة من الأزمات وتوحيد الجهات المتخاصمة.
لكن هناك شريحة أخرى من المجتمع المصري التي ترفض موسى، وتعتبره من "الفلول"، أي من بقايا نظام المخلوع حسني مبارك.

إلى حد كبير، تخاض الانتخابات الرئاسية على خطين فاصلين، إنما متشابكان: الخط المؤيد للثورة مقابل الخط المؤيد لشكل من أشكال الاستمرارية، أو الخط الإسلامي مقابل الخط غير الاسلامي.
ويقول موسى إن منافسه الأكثر شراسة هو محمد مرسي، رئيس الحزب السياسي لجماعة الاخوان المسلمين، التي فازت في الانتخابات البرلمانية في وقت سابق من هذا العام، ولديه ماكينة انتخابية مثيرة للإعجاب.

لكن هناك منافس آخر يتمتع بحظوظ جيدة، وهو عبد المنعم أبو الفتوح، أحد قادة الإخوان السابقين الذي يناشد الشباب، سواء الليبراليين والإسلاميين على حد سواء، وحاصل على دعم من السلفيين الأقوياء.
في مقر حملته الانتخابية في القاهرة، يبدو موسى غير منزعج من صورة "الفلول" التي رسمها البعض له، معتبراً انها بروباغندا انتخابية، ويقول: "لقد كنت وزير خارجية مصر لمدة 10 سنوات وأنا فخور بهذا".

يعتبر موسى نفسه بمثابة الرجل الأفضل للإبحار بمصر في عالم معقد من السياسة في مرحلة ما بعد الثورة، ويعمل كجسر بين جيش المقاومة والاخوان المسلمين الطموحين.
"الجيش كان في السلطة لسنوات عديدة، لا يمكن أن نقول لهم أن يرحلوا ببساطة. سيكون من الخطأ أن نفعل ذلك"، كما يقول.

وأضاف: "من الضروري ان يتم التعامل مع الجيش بالكثير من الفطنة والرعاية، ومع أخذ أمرين في الإعتبار: الديمقراطية أولاً، وأن السلطة تكمن في الرئيس وأنه ليس الوقت المناسب للمواجهة، بل لحشد كل القوى لمساعدة مصر على الخروج من هذه الأزمة الكبرى".
ولكن في واحدة من المظاهر الغريبة التي تحصل في مرحلة مصر الانتقالية، تجري الانتخابات في الوقت الذي ستقرر فيه صلاحيات رئيس الجمهورية من خلال الدستور الجديد الذي تتم صياغته في خضم نزاعات واختلافات كثيرة في البرلمان.

ويقول موسى إن هناك إجماعًا على أن نظام الحكم سيكون على الطريقة الفرنسية التي تمزج بين النظام الرئاسي والبرلماني، على الرغم من اعتباره أن الرئيس يجب ان تكون له اليد العليا، وألا يتم تقاسم سلطته مع جماعة الاخوان المسلمين.
وبناء على هذا تساءلت الصحيفة: "هل سيكون انتخاب موسى وصفة لمواجهات مستمرة مع البرلمان"؟

يجيب موسى: "سأكون الرئيس الذي سيشكل الحكومة بالتشاور مع القوى السياسية المختلفة، لكن أول هذه القوى ستكون حزب الأغلبية"، مضيفاً "يمكننا أيضاً أن نجري التشاورات المناسبة مع الجيش كلما كانت هناك حاجة، لكن التشاورات ستكون ضرورية ودائمة مع البرلمان وحزب الأغلبية".
لكن أولا، سيضطر موسى إلى التغلب على عدم ثقة الإسلاميين ، فقد كانوا ينظرون إليه باعتباره رجل الجيش.
ويقول "لم أقل أبداً إن كوني رئيساً لمصر سيكون مهمة سهلة أو نزهة في حديقة".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
دكتاتور
ألثائر -

إرهاب فكري لا يهنش ولا ينش رجل أكل عليه ألدهر وشرب وألغرب تريد دكتاتورا آخر بلا خيبة ليه ألآ مال قارون كفى كهولا وأهل لحى إعطوا ألشباب وألدم ألنقي فرصة

لعبة القط والفار
خالد التيماوي -

كم من الغباء ممكن شخص بهذه الخبرة يملك بحيث لا يستشعر مقدار الرفض الشعبي له؟! ثم فرضنا انه فاز بطريقة او باخرى, هل سوف يسكت الناس؟! كم من الارواح ينبغي ان تسفك حتى يعرف عمرو موسى ان الشعب يرفظه بشده؟! حقا انانية مقيته, وحب اعمى للمصالح الشخصية على مصلحة الامه, ولكن لاعجب, تلميذ مبارك

لعبة القط والفار
خالد التيماوي -

كم من الغباء ممكن شخص بهذه الخبرة يملك بحيث لا يستشعر مقدار الرفض الشعبي له؟! ثم فرضنا انه فاز بطريقة او باخرى, هل سوف يسكت الناس؟! كم من الارواح ينبغي ان تسفك حتى يعرف عمرو موسى ان الشعب يرفظه بشده؟! حقا انانية مقيته, وحب اعمى للمصالح الشخصية على مصلحة الامه, ولكن لاعجب, تلميذ مبارك

الطريق الصحيح
wesam -

لو يريد الشعب المصري ان يخطو في الطريق الصحيح ويحافظ علي امنه وسلامته ويتحول بالتدريج لما يريده الشعب فعليه انتخاب عمرو موسي .ولكي لا يتكرر الخطء الذي وقع به الشعب العراقي .

هو من أنصار النظام
ابواحمد -

فقط موقفه المخزي عندما هاجم أردوغان بيريس بسبب الحصار على غزة,وعمرو موسى هذا قاعد يتفرج ولا يتحرك ساكنا كافي لعدم اعطائه الصوت,وعلى المصرين معاقبته واستبعاده من هذا المنصب كي لا يقود مصر الى هاوية جديدة.

هو من أنصار النظام
ابواحمد -

فقط موقفه المخزي عندما هاجم أردوغان بيريس بسبب الحصار على غزة,وعمرو موسى هذا قاعد يتفرج ولا يتحرك ساكنا كافي لعدم اعطائه الصوت,وعلى المصرين معاقبته واستبعاده من هذا المنصب كي لا يقود مصر الى هاوية جديدة.

العب بعيد يا شاطر
خالد التيماوي -

عندما انتهت فترة رئاسة عمرو موسى للجامعة العربية قال في مقابلة مع قناة العربية انه سوف يعتزل السياسية ويتفرغ لنفسه واحفاده, فما الذي حدا به ليفكر بالسلطة؟! هل الثورة كانت على مبارك لشخصه وانما على نظامه؟!

كنت افكر بثلاثه
عصفور -

بعيدا عن المرشحين الاسلاميين المرفوضين من المفكرين لسبب اسلوب التفيه (الكذب) مصر اخيرا فى فكرهم فالولاء للجماعه اولا وما البرلمان الا تصوير لطريقه تفكيرهم المريض: التصفيق للكذب البلكيمى - دميه تسب امهات المؤمنين تشغل تفكير نواب الشعب!!-لا اوافق على السب لاحد هذا مؤكد - غير ان الانشغال بالدفاع عن امهات المؤمنين ليس غرض انتخاب الشغب لهم !!! فالشعب يريد نواب يدافعون عنه وحريته وكرامته ولقمه عيشه اما امهات المؤمنين فليدافع عنهم الههم !كما قال: انا رب الابل وللكعبه رب يحامى عنها !يبقى هناك ثلاثه موسى احدهم وجميعهم افضل الوحشين !! الا ان تعلموا الدرس الذى سبب الاطاحه بالمرحوم مبارك صلى الله عليه وسلم واحترموا الشعب وحرياته ولقمه عيشه واحبوا العداله الاجتماعيه اما "الكذبه" فمصيرهم بحيره النار والكبريت

عيب الرجال قلّتها
كيداهم -

للي يلاقي أحسن من عمرو موسى يصوّت عليه.

كنت افكر بثلاثه
عصفور -

بعيدا عن المرشحين الاسلاميين المرفوضين من المفكرين لسبب اسلوب التفيه (الكذب) مصر اخيرا فى فكرهم فالولاء للجماعه اولا وما البرلمان الا تصوير لطريقه تفكيرهم المريض: التصفيق للكذب البلكيمى - دميه تسب امهات المؤمنين تشغل تفكير نواب الشعب!!-لا اوافق على السب لاحد هذا مؤكد - غير ان الانشغال بالدفاع عن امهات المؤمنين ليس غرض انتخاب الشغب لهم !!! فالشعب يريد نواب يدافعون عنه وحريته وكرامته ولقمه عيشه اما امهات المؤمنين فليدافع عنهم الههم !كما قال: انا رب الابل وللكعبه رب يحامى عنها !يبقى هناك ثلاثه موسى احدهم وجميعهم افضل الوحشين !! الا ان تعلموا الدرس الذى سبب الاطاحه بالمرحوم مبارك صلى الله عليه وسلم واحترموا الشعب وحرياته ولقمه عيشه واحبوا العداله الاجتماعيه اما "الكذبه" فمصيرهم بحيره النار والكبريت

الثورة اصبحت عورة
غلى زياد -

الى اصحاب الفيل ايتام ابوووو سمعيلللل وحركة 5ابريل.اصل مات منهم واحد فى العباسية...والجماعة المساطيل.حسينا اللة ونعم الوكيل...تسقط دولة المرشد ..الخوان..ودولة المولد..الثوار.. ودولة الملحد..ابريل. .ودولة الفوضى.الفلول.. ومن يهاجم حماة الوطن العسكر فهو من يهود خيبر. .ومرسى اخرة يشتغل على المدفع برللللللم.ومخالى شل.ياجماعة اللى اسمة مخالى يجى يشيلة ويريحنااناعارفة مؤذى

الثورة اصبحت عورة
غلى زياد -

الى اصحاب الفيل ايتام ابوووو سمعيلللل وحركة 5ابريل.اصل مات منهم واحد فى العباسية...والجماعة المساطيل.حسينا اللة ونعم الوكيل...تسقط دولة المرشد ..الخوان..ودولة المولد..الثوار.. ودولة الملحد..ابريل. .ودولة الفوضى.الفلول.. ومن يهاجم حماة الوطن العسكر فهو من يهود خيبر. .ومرسى اخرة يشتغل على المدفع برللللللم.ومخالى شل.ياجماعة اللى اسمة مخالى يجى يشيلة ويريحنااناعارفة مؤذى