أخبار

تركيا ترفض تسليم نائب الرئيس العراقي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أنقرة: أعلن نائب رئيس الوزراء التركي بكير بوزداغ الاربعاء ان تركيا ترفض تسليم نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي الملاحق بتهم ارتكاب جرائم قتل في بلاده. وقال بوزداغ للصحافيين بحسب ما نقلت وكالة انباء الاناضول "لن نسلم احدا دعمناه منذ البداية"، وذلك بعدما نشر الانتربول الثلاثاء مذكرة توقيف دولية تطالب بتسليمه.

واضاف "انه حاليا في تركيا لاسباب طبية". ويعتبر الهاشمي من ابرز الزعماء السنة في العراق وهو موجود في اسطنبول منذ التاسع من نيسان/ابريل ويحظى بدعم الحكومة الاسلامية-المحافظة في تركيا حيث الغالبية السنية والتي تدهورت علاقاتها مؤخرا مع بغداد.

والهاشمي احد قادة القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي والتي تخوض نزاعا مع رئيس الحكومة الشيعي نوري المالكي المتهم بالتسلط. ويعتبر الهاشمي ان الملاحقات الصادرة بحقه ذات خلفية سياسية. ويلاحق الهاشمي مع عدد من حراسه بتهمة قتل ستة قضاة وعدد من المسؤولين في العراق. وتبدأ المحاكمة في اطار هذه القضية الخميس في بغداد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بس تعال
عراقي -

وهل سمعتم بأن ارهابي متعاون مع القاعدة اعترف بالذنب؟ ان هؤلاء يعتقدون انهم يذبحون الاخرين قربانا لالهتهم!! والعثمانيين الجدد يدعمون كل ما هو يخدم اعادة هيمنتهم على المنطقة وثأرا لما منوا به من هزيمة في الحرب العالمية الاولى والتي يتهمون بها العرب بالخيانة وبأنهم اشتركوا مع الانكليز بتقويض الاستعمار التركي سلطنة العثماني ولا بسألون انفسهم لماذا تكرههم و البشرية... ويا طارق القضاء العراقي وراك وراك الى ان يحق الحق ويتم العدل والقصاص وان كنت برئ فتعال الى بلدك واثبت برائتك .!!

بس تعال
عراقي -

وهل سمعتم بأن ارهابي متعاون مع القاعدة اعترف بالذنب؟ ان هؤلاء يعتقدون انهم يذبحون الاخرين قربانا لالهتهم!! والعثمانيين الجدد يدعمون كل ما هو يخدم اعادة هيمنتهم على المنطقة وثأرا لما منوا به من هزيمة في الحرب العالمية الاولى والتي يتهمون بها العرب بالخيانة وبأنهم اشتركوا مع الانكليز بتقويض الاستعمار التركي سلطنة العثماني ولا بسألون انفسهم لماذا تكرههم و البشرية... ويا طارق القضاء العراقي وراك وراك الى ان يحق الحق ويتم العدل والقصاص وان كنت برئ فتعال الى بلدك واثبت برائتك .!!

ضياع مستقبلنا
عراقي جريح -

بين صراع السياسين وتسييس القضاء ضاع مسقبلنا , وبين ضعف الاجهزة الامنية وتواطيء القادة العسكرين مع الارهاب سُفكت دمائنا وبين مصالح السياسين وهيمنتهم على مؤسسات الدولة الخدمية سُرقت حقوقنا وأُهملت بلادنا لتصبح في مصاف البلدان المتخلفة . .والهاشمي يستمدّ قوته في مواجهة القضاء من اخطاء الحكومة التي هيمنت على القضاء لمصالح سياسية , وكذالك بسبب هروب اكثر المذنبين والمتهمين بالفساد والارهاب وخلاصهم من العقاب بسبب الصراعات والمناحرات السياسية , اصبح الهاشمي سالكا لطريقهم مقتديا لاثرهم , فهو قريب منّهم واعرف بخفايا السياسة والقضاء في العراق , وهو يمتلك اسرار اخطاء الحكومة التي يهدد بها حكومة المالكي على الدوام , وما هي ويلات تلك الاخطاء التي قد تكون مكتوبة بدماء العراقيين ومن اموالهم وبضياع مستقبلهم.

ضياع مستقبلنا
عراقي جريح -

بين صراع السياسين وتسييس القضاء ضاع مسقبلنا , وبين ضعف الاجهزة الامنية وتواطيء القادة العسكرين مع الارهاب سُفكت دمائنا وبين مصالح السياسين وهيمنتهم على مؤسسات الدولة الخدمية سُرقت حقوقنا وأُهملت بلادنا لتصبح في مصاف البلدان المتخلفة . .والهاشمي يستمدّ قوته في مواجهة القضاء من اخطاء الحكومة التي هيمنت على القضاء لمصالح سياسية , وكذالك بسبب هروب اكثر المذنبين والمتهمين بالفساد والارهاب وخلاصهم من العقاب بسبب الصراعات والمناحرات السياسية , اصبح الهاشمي سالكا لطريقهم مقتديا لاثرهم , فهو قريب منّهم واعرف بخفايا السياسة والقضاء في العراق , وهو يمتلك اسرار اخطاء الحكومة التي يهدد بها حكومة المالكي على الدوام , وما هي ويلات تلك الاخطاء التي قد تكون مكتوبة بدماء العراقيين ومن اموالهم وبضياع مستقبلهم.

تركيا دخلت في الصراع الطا
humam -

دخلت تركيا في الصراع في الصراع الطائفي الذي سيدخلها في مشاكل تتعارض مع مصالحها الاقتصادية والقومية وكان الافضل لها الوقوف على الحياد او بناء علاقات صداقة مع حكومة المالكي ان الشعب العراقي لن ينسى هذا الموقف الطائفي الذي يعتبر تدخل في شؤون العراق الداخلية حاله حال العملاء في قطر والسعودية

تركيا دخلت في الصراع الطا
humam -

دخلت تركيا في الصراع في الصراع الطائفي الذي سيدخلها في مشاكل تتعارض مع مصالحها الاقتصادية والقومية وكان الافضل لها الوقوف على الحياد او بناء علاقات صداقة مع حكومة المالكي ان الشعب العراقي لن ينسى هذا الموقف الطائفي الذي يعتبر تدخل في شؤون العراق الداخلية حاله حال العملاء في قطر والسعودية

هذا هو منهج العملاء
ابو عباس -

هذا هو منهج العملاء من الساسة لو كانوا فعلا وطنيين للتف حولهم شعبهم وساندوهم ولكنهم هم نفسهم الساسة يفقدون الثقة بشعبهم لذلك يلوذون باسياده الذي والوهم بعمالتهم على حساب شعبهم فنرى كل واحد منهم يلوذ بدولة اقليمية او استكبارية فبعد ان يحس بالخطر على نفسه يلوذ بهم ومسالةالهاشمية معروفة اخذت طابع اعلامي لأن الحكومة هي التي مهدت لهروبه واعطاء اللون الاخضر له لتظهر بمنظر الوطني الغيور ولكن سبحان الله هم نفسهم الفرقاء السياسين يفضح بعضهم بعض والخاسر هو الشعب فالمجرم هارب ومنعم بالخارج والشريك بالاجرام الذي ساعده بالهروب مخدوع به الشعب ليواصل مسلسله من النهب والسلب والهيمنة على السلطة والشعب في معاناته

هذا هو منهج العملاء
ابو عباس -

هذا هو منهج العملاء من الساسة لو كانوا فعلا وطنيين للتف حولهم شعبهم وساندوهم ولكنهم هم نفسهم الساسة يفقدون الثقة بشعبهم لذلك يلوذون باسياده الذي والوهم بعمالتهم على حساب شعبهم فنرى كل واحد منهم يلوذ بدولة اقليمية او استكبارية فبعد ان يحس بالخطر على نفسه يلوذ بهم ومسالةالهاشمية معروفة اخذت طابع اعلامي لأن الحكومة هي التي مهدت لهروبه واعطاء اللون الاخضر له لتظهر بمنظر الوطني الغيور ولكن سبحان الله هم نفسهم الفرقاء السياسين يفضح بعضهم بعض والخاسر هو الشعب فالمجرم هارب ومنعم بالخارج والشريك بالاجرام الذي ساعده بالهروب مخدوع به الشعب ليواصل مسلسله من النهب والسلب والهيمنة على السلطة والشعب في معاناته