أخبار

الصدر: اجتماع قريب لموقف من انتهاء مهلة سحب الثقة من الحكومة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
قادة وممثلو القوى السياسية خلال اجتماع لهم

أعلن زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر اليوم عن اجتماع قريب للقادة السياسيين، لاتخاذ خطوات من انتهاء فترة 15 يوما التي حددت لإصلاح يتوجب أن تقوم به الحكومة او سحب الثقة منها، نافيا تلقيه أيّ رد على رسالة القادة الخمسة التي بعث بها الى رئاسة التحالف الوطني "الشيعي" بهذا الصدد، فيما حذر معتمد المرجع الشيعي الأعلى السيستاني من مخاطر إغراق البلاد في المزيد من المحن، نتيجة عدم حل المشكلات السياسية.

لندن: قال زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر إن اجتماع القادة السياسيين سيسعى الى وضع اللمسات النهائية للمشروع الوطني الوحدوي والديمقراطي للخروج من الأزمة السياسية الحالية التي تضرب البلاد منذ ستة أشهر. وجاء كشف الصدر عن هذا الاجتماع المرتقب، ردا على سؤال وجهه له احد انصاره قال فيه "سمعنا من وسائل الاعلام انكم استلمتم ردا من ممثلي التحالف الوطني على الرسالة التي حملها ممثلكم الى رئاسة التحالف والتي تضمنت النقاط التسع من قبل القيادات الخمس المجتمعة في اربيل العراق... فهل لهذا الكلام من صحة؟ وبما ان مهلة الخمسة عشر يوما قد انتهت وهي المادة المشروطة في الرد على ما جاء في ورقة اجتماع أربيل .. فهل من خطوات أخرى ستقومون بها؟".

وقد ردّ الصدر على ذلك بقوله :
بسمه تعالى

1.لم أستلم أي رد من أي أحد من الأخوة في التحالف على الاطلاق.
2. سيعقد اجتماع في وقت قريب نضع فيه اللمسات الأخيرة قدما نحو تحقيق المشروع الوطني الوحدوي الديمقراطي.

مقتدى الصدر

وكان التحالف الوطني أعلن الأربعاء الماضي أنه بعث برسالة الى الصدر ردًّا على مذكرة القادة الخمسة وهي تتضمن أربع نقاط أشارت الى ان مذكرتهم قد "تضمنت افكاراً بناءة تتكامل مع بقية الأفكار في الأوراق الاخرى وفق الدستور"، وانه لا بد من "الاسراع للبت بالاجتماع الوطني المزمع عقده لحل الأزمة السياسية، على أن يضم جميع القوى الوطنية السياسية العراقية" والتأكيد"ان المسؤولية ملقاة على جميع الأطراف الوطنية على حد سواء، لتحقيق الاهداف المرجوّة ومعالجة المشاكل العالقة ومواجهة التحديات". كما عبر التحالف عن أمله من جميع الأطراف "ان يشمروا عن ساعد الجد لغرض الحفاظ على الانجازات الوطنية، ومواجهة اي تحدٍّ من شأنه ان يحدث صدعاً في بناء الدولة، وله وطيد الأمل أن مبادرات كهذه لا تقف عند حدود التأشير على مواطن الخلل، وانما تتعدى ذلك الى التعاون بايجاد الحلول والانتقال بالعراق الحبيب الى مستوى ما نطمح اليه على مستوى الخدمات وتحقيق المشاركة الوطنية وجعل العراق في صدارة التجارب السياسية المعاصرة" على حد قول التحالف.

ويأتي إعلان الصدر عن الاجتماع المنتظر في وقت تكثفت فيه المباحثات واللقاءات بين قادة القوى السياسية بالترافق مع انتهاء المهلة التي حددها القادة الخمسة المجتمعون في اربيل مؤخرا لرئيس الوزراء نوري المالكي بتحقيق اصلاحات وتنفيذ الاتفاقات السابقة بين القوى السياسية وأمدها 15 يوما من اجل اتخاذ موقف من الامر.

فقد بحث زعيم القائمة العراقية اياد علاوي مع رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني في اربيل آخر المستجدات على الساحة السياسية العراقية والأزمة التي يمر بها العراق. كما بحث رئيس المؤتمر الوطني احمد الجلبي مع زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر مقررات الاجتماع الخماسي حيث اشار الصدر الى ان الساعات المقبلة ستحسم قرار سحب الثقةمن الحكومة، موضحا انه لم يتلق ردا من التحالف الوطني سواء سلبا او ايجابا على رسالته التي بعث بها الى رئيس التحالف ابراهيم الجعفري في الثالث من الشهر الحالي حتى الآن واكد ان قرار التمسك بقرار سحب الثقة من حكومة المالكي من عدمه سيحدده خلال الساعات المقبلة .

ومن المنتظر ان يوجه الصدر خلال الساعات المقبلة بيانا الى الشعب العراقي يتضمن رؤى ومقترحات لحل الأزمة السياسية الحالية. وقال النائب عن التحالف الوطني جواد البزوني ان بيان الصدر سيحمل حلولاً حاسمة وجذرية لكل المشاكل ويتوجب على دولة القانون الموافقة عليها وبخلاف ذلك يصار إلى حجب الثقة عن رئيس الوزراء. وأشار البزوني إلى أن هذه الحلول ربما ستحمل معها تغييرا جذريا في الخريطة السياسية.. ورجح قيام تحالفات جديدة ستظهر على الساحة السياسية متمثلة بكتلة الأحرار والتحالف الكردستاني والقائمة العراقية.

وكان القادة الخمسة الذين اجتمعوا في أربيل في 28 من الشهر الماضي هم الرئيس جلال طالباني وزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر ورئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني وزعيم القائمة العراقية اياد علاوي ورئيس مجلس النواب اسامة النجيفي.. لكنه لوحظ ان الرد لم يتضمن اي موقف من تهديد القادة بسحب الثقة من الحكومة خلال فترة 15 يوما انتهت أمس، في حال عدم تنفيذ الاصلاحات التي طالبوا بها والمتعلقة بضرورة تنفيذ مقررات الاجتماع التي تضمنت التركيز على أهمية الاجتماع الوطني لحل الأزمة السياسية وضرورة الالتزام بمقرراته التي يخرج بها والالتزام بالدستور الذي يحدد شكل الدولة وعلاقة السلطات الثلاث واستقلالية القضاء وترشيح أسماء للوزارات الأمنية على أن يصادق عليها مجلس النواب خلال فترة أسبوع إن كانت هناك نية صادقة وجادة من قبل المالكي.

السيستاني يحذر من إغراق العراق بمحن لعدم حل المشكلات السياسية

حذر معتمد المرجع الشيعي الاعلى في العراق آية الله السيد علي السيستاني من مخاطر اغراق البلاد بالمزيد من المحن نتيجة عدم حل المشكلات السياسية.

وقال ممثل المرجعية الشيخ عبد المهدي الكربلائي خلال خطبة الجمعة في مدينة كربلاء (110 كم جنوب بعداد اليوم) ان عدم استماع الكتل السياسية إلى نصائح المرجعية وعدم جديتها في حل الازمات الحالية التي تعانيها البلاد سيؤدي الى اغراق العراق في المزيد من المشكلات التي ستستفحل وتضر بالمصالح الوطنية العليا.

وانتقد الكربلائي القادة العراقيين لعدم استماعهم الى نصائح المرجعية حول الازمة السياسية مؤكدا ضرورة قبول هذه النصائح وقال "ان ترك الازمات تستفحل وتتراكم سيؤدي الى المزيد من الاغراق في مصالح الوطن" داعيا الى عمل جاد وسريع لتدارك هذا الوضع .

وأكد أن "المرجعية قدمت سابقا ما فيه الكفاية من توجيهات ونصائح لحل الأزمة السياسية وما نقلناه من مطالب للمواطنين في ذمة السياسيين" معتبرا أن "تقديم النصح لم يعد أمرا نافعا". وأضاف الكربلائي أن "حل الأزمات والمشاكل يتطلب توفر عنصرين هما تقديم النصيحة وقبول الطرف المعني بها" .

وحول قرار الحكومة العراقية بالسماح لكل عائلة بامتلاك سلاح خفيف، أشار الكربلائي الى ان لهذا القرار تداعيات خطيرة على الوضع الأمني في البلاد. وطالب بالتريث في تنفيذ القرار، وان تكون هناك دراسة معمقة بهذا الشأن تتوافق مع الظروف التي يعيشها في الوقت الراهن قبل وضعه موضع التنفيذ. وأوضح ان هذا القرار لم يأخذ في الاعتبار هيبة القضاء والقانون اللذين يجب ان ينفذا من اجل ردع مستخدمي السلاح للأضرار بالمواطنين وإلحاق الاذى بهم.

واشار الى ان الضغوط النفسية والاجتماعية التي يمر بها البلد مثل البطالة، قد تدفع بعض المواطنين غير المنضبطين الى استخدام السلاح في غير موضعه اضافة الى ان الكثير من المواطنين لا يجيدون لغة الحوار في حل المشاكل والنزاعات وان الكثير لا يلجأ الى الحوار وتراه يتسارع باستخدام العنفويلجأون بدلا من ذلك الى العنف وهو أمر يؤدي الى سقوط ضحايا بعيدا عن الدور الذي تضطلع به الاجهزة الامنية والقضائية مع ما يؤدي هذا من تداعيات خطيرة تضر بالمجتمع .

ويأتي انتقاد المرجعية للسياسيين اليوم فيما تواصل مقاطعتها لهم منذ العام الماضي ورفض استقبالهم تعبيرا عن استيائها من ادائهم وعدم التزامهم بوعودهم التي قطعوها لتحسين الوضع المعاشي في البلاد.

وقال الشيخ علي النجفي نجل بشير النجفي احد المراجع الكبار الأربعة في النجف في تصريح صحافي اواخر العام الماضي"قررت المرجعيات الدينية عدم استقبال اي سياسي" في مكاتبها بالنجف. واوضح ان هذا الموقف جاء "بسبب عدم التزام السياسيين بالوعود التي قطعوها من اجل تحسين الواقع المعاشي في العراق وعدم التزامهم بتوصيات المرجعية الدينية". واضاف ان "المرجعيات الدينية عبرت عن امتعاضها من تصرفات السياسيين".

واشار الى ان بعض المرجعيات لجأت الى "وسائل مختلفة (للتعبير) عن هذا الامتعاض. فمنهم من اصدر بيانا بهذا الخصوص ومنهم من صرح بذلك والنتيجة المحصلة لهذا الأمر ان المرجعية الدينية في النجف، ممتعضة من تصرفات السياسيين لذلك قررت عدم استقبالهم".

كما طالب وكيل للمرجع السيستاني مؤخرا السياسيين بالكف عن التناحر السياسي وقال ان "المساحة الأوسع في هذا التناحر والاختلاف في الرؤى والافكار، تتعلق بخلافات سياسية لا علاقة لها بمصالح البلاد". واوضح ان "بعض السياسيين يقولون اننا نحتاج الى نصح المرجعية الدينية العليا المتمثلة بسماحة اية الله العظمى السيد علي السيستاني". واضاف "نقول ان النصح من شخصية حكيمة غير كاف اذا لا يتم الالتزام بهذا النصح ولو ان السياسيين التزموا بما قدمته المرجعية من نصح سابقا لما كان وضع العراق على ماهو عليه اليوم". وقال ان "هذا النصح يحتاج الى عدة امور اولها اننا بحاجة الى رجال دولة لديهم نكران للذات فان كل الطروحات التي تطرح اليوم من قبلهم هي فئوية وحزبية".

ويعاني العراق ازمات سياسية داخلية بسبب الصراعات الحزبية واخرى خارجية سببها تدخلات دول الجوار وبينها القصف الذي تتعرض له مناطق في شمال البلاد التي لاتستطيع القوى السياسية معالجتها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كلهم بالهوى سوى
ابو حنين -

العراق لن ينفعه اي احد من هؤلاء السياسيين الذين يتغنون بالطائفية ويحافضون على مناصبهم بقدر ما يقتلون ويريقون من دماء الشعب العراقي الجريح الذي نهبت خيراته بسبب هؤلاءالحكام الخونه لوطنهم فلاخلاص الا بازاحتهم ليعيش الشعب بكرامة

كلهم بالهوى سوى
ابو حنين -

العراق لن ينفعه اي احد من هؤلاء السياسيين الذين يتغنون بالطائفية ويحافضون على مناصبهم بقدر ما يقتلون ويريقون من دماء الشعب العراقي الجريح الذي نهبت خيراته بسبب هؤلاءالحكام الخونه لوطنهم فلاخلاص الا بازاحتهم ليعيش الشعب بكرامة

شر البلية مايضحك
د علي الشحماني -

منذ متى وصار مقتدى وطنيا لكي يسحب الثقة عن المالكي ومن اوصل المالكي لهذا الجبروت اوليس هو نفسه مقتدى اين انتم قبل من افعال المالكي انا اعتقد ان مقتدى والسيستاني لايتكلمون الا بامر ايران لا خوفا على هذا الشعب الجريح

شر البلية مايضحك
د علي الشحماني -

منذ متى وصار مقتدى وطنيا لكي يسحب الثقة عن المالكي ومن اوصل المالكي لهذا الجبروت اوليس هو نفسه مقتدى اين انتم قبل من افعال المالكي انا اعتقد ان مقتدى والسيستاني لايتكلمون الا بامر ايران لا خوفا على هذا الشعب الجريح

لا ثمرة من الاجتماع
د.حيدر الطائي -

اعتقد لا توجد اي ثمرة من الاجتماع وما يتمخض عنه لان البديل قطعا سوف يكون ممن يدين بالولاء لايران وليس للعراق وشعبه وما يصرح به الصدر سرعان ما ينفيه ويناقضة فقد كنا نسمع بحجب الثقه ام اليوم لا القضية تقويم ثم من جعل المالكي يصل الى هذه الدكتاتورية الكارثية لولا تايد الصدر وستة اشهرة المشؤمة ,كذلك الكلام نفسه يوجه للسيستاني اوليس انت من سلط هذه النكرات على رقاب الامة وتاتي اليوم تحذر منهم!!.

لا ثمرة من الاجتماع
د.حيدر الطائي -

اعتقد لا توجد اي ثمرة من الاجتماع وما يتمخض عنه لان البديل قطعا سوف يكون ممن يدين بالولاء لايران وليس للعراق وشعبه وما يصرح به الصدر سرعان ما ينفيه ويناقضة فقد كنا نسمع بحجب الثقه ام اليوم لا القضية تقويم ثم من جعل المالكي يصل الى هذه الدكتاتورية الكارثية لولا تايد الصدر وستة اشهرة المشؤمة ,كذلك الكلام نفسه يوجه للسيستاني اوليس انت من سلط هذه النكرات على رقاب الامة وتاتي اليوم تحذر منهم!!.

مظاهرة
احمد العراقي -

في عراقي ضاع صوتي في الزحامفي عراقي لاارى غير الركامفي عراقي ضحى والناس نيامفي ضلال... في ظلام... في حرامفي عراقي كان دين اسمه الاسلامذبحوه ....لقلقوا ..كلام في كلام ...في كلامركنوا الى الدجال ...وهو يقتلهم...قالواسلام على الاعور الدجال ...سلام ...سلاملقلقوا ...لبيك ياحسين.....لبيك ياامامواحرقوا القران...... انتقامفهل حسين واله الانام....يتبع اللئام؟في عراقي قد اسقط الصرخي اللثامعن تلك الوجوه العابساتوصحاها من نيام

مقتدى والسيستاني والمصالح
سفيان طه -

ماذا سيفعل مقتدى والسيستاني غير تدمير العراق هذا فقط ماشاهدناه منهم واليوم يتدخلون في امور السياسة التي لايفهمون منها شيء وخصوصا عندما جعلو مقتدى الرجل الذي يسحب الثقة من المالكي ولايفعلها الانهم احدهم يعرف الاخر كيف يسحب الثقة واما مرجعية السيستاني انتهى وقتها عند رجال السياسة

لاحل الا بأبعاد المفسدين
محمد العراقي -

وكما يقال ان فرض المحال ليس يمحال لو صدق هذه المرة مقتده وقام من خلال تياره وبقية الكتل السياسية بسحب الثقة من المالكي من هو البديل الذي سوف يحل المشاكل السياسية فالجميع قد فشل في ادارة البلاد اما من خلال وزاراته او الفرصة التي اعطية له كرئيس للوزراء سابقا فلا حل الا بأبعاد هؤلاء الفاسدين الذين يعملون لمصالح دول خارجيةاما المرجعية فهل فقط وفقط دورها النصح ام عليها ان تعطي الحلول فكما وجهة الناخبين لانتخاب هؤلاء المفسدين عليها ان توجه الشعب للخلاص منهم وايجاد اناس وطنيين عراقيين بدل عنهم فان العراق ليس عقيم حتى نبقى ننتظر من هؤلاء اصلاح امرهم السياسي

العراق وحكم الجهال
ابو عباس -

لا اعلم هل اصبح مقتدى الذي عاش وصعد بواسطة الاجرام والمليشيات هو الذي يقرر المصير للسياسة العراقية وبالمقابل الساسة هم الفساد والمجرمين كيف يؤمل خير للعراق والعراقيين بواسطة هذه الاطراف كل حد منهم يتستر على جرائم وفساد الاخر عن الخلافات بينهم يهدد احدهم الاخر وهذا اكبر دليل على فسادهم وجرائمهم اضف الى ذلك ما يصرح به وكيل المرجعية فاقول له اين كنتم عندما دعمتم هذه الاحزاب في الانتخابات الم تكونوا تعرفوهم الم تجربوهم من قبل ماذا كنتم تتوقعون من ناس مجرمين ومفسدين والى متى تبقون تقولون ندعو وندعوا لماذا لا تفهمون الناس بالمطالبة بحقوقهم من توفير آمان وخدمات مع العلم ان الشارع العراقي مطيع للمرجعية الدينية لماذا هذا التقاعس بالمطالبة بالآمان والخدمات ام انكم مستفيدون من هذه الاحداث الدموية والفساد ام انكم غير متحررين لتحرروا الشعب فكل تلك الامور مصائب ان كنتم تعلمون واعظم ان كنتم لا تعلمون

السستاني من حتى يحذر
الحر -

من هو السستاني حتى يحذر وهل له وجود على الساحة العراقية اي كذبة هذه السستاني هو السبب الرايسي في دمار العراق هو الذي اوصل المفسدين الى كرسي الحكم الاولى هو التخلص وانقاذ العراقيين من مرجعية السستاني اولا لكي يستقر العراق وومن ثم تسليمها للعرافيين الشرفاء لان النساء العراقيات مازالت تلد العراقيين الشرفاء والسلام

السياسين والضحك على الاذق
المحامي عقيل الياسري -

المتتبع للاحداث السياسية المتخبطة في العراق يكون اكثر خبره عن كل النتائج التي يبتنى املها على الاجتماعات او المواعيد او المؤتمرات فالمالكي يتحث عن حقوق الانسان وكتلة الاحرار تتحدث عن المطالبة بتوفير الاخدمات والكتلة الفلانية تتحدث عن زرع العراق بالورود لكن كل هذا مجرد هواء في شبك وانما كل ما يحدث في العراق هو صفقات للاحزاب التي تنتمي للجهات خارجية ولكل يعلم بذلك فليوم مقتدى يدتخل ويساند الاكراد وعلاوي ويقف في وجه المالكي هل لاجل العراق؟ وهل المالكي عندما يسحب رفع الثقة عن المطلك ويتحدث عن تهريب النفط في الاقليم هل الاجل العراق ؟؟ لا والله ان كل ما يدث هو مجرد صفقات فهذا حقوق الانسان قد انتهكت في عموم انحاء العراق ففي الناصرية يعتداء على الابرياء العزل من انصار الصيد الصرخي لاهنم جاء الى الصلاة ويعتقل في يوم واحد اكثر من 3الف مواطن بعتراف الحكومة وفي بغداد يظرب المتظاهرون ويعتدى عليهم في التحرير والفردوس هل لاجل العراق هل تمسمى الصفقات اتفاقات انا لله وانا اليه راجعون

عراق خالي من الدكتاتوريه
ايلاف -

ان الوضع المتازم في العراق والتداعيلت السياسيه اثر وبشكل مباشر على حياة المواطن الذي عاش فتره مظلمه من حياته وبعد ان راى بصيص الامل يرجع من جديد ليرزح تحت الدكتاتوريه الحديثه فنقول لكل من يريد الخير للعراق ان يساهم في تدمير هذه لدكتاتوريه ونسفها الى الابدفنقول نحن مع كل من يساهم في رقي العراق لينهض من جديد وفتح صفحه جديده

تنفيذ الاتفاقيه
صادق الياسري -

ان الحكومه ومن يترأسها لاتعير اهميه لرأي السيدمقتدى عجبا لهم لو اراد السيد لاسقطهم عن كراسيهم وهم يستحقون لان هذه اهانه للتيار الصدري ويجب ان يريهم السيد القائد من هو التيار ويجب ان يزحزهم عن مكانهم

خدمات البريد
عراقي -

وما تزال خدمات البريد معطلة بعد التحرير، رغم كل الجهود المبذولة من لدن فخامة رئيس الوزراء وفخامة وزير النقل العامري... والا فما معنى ضياع الرد الذي على اثره سيتغير العراق ويتطور ويطعم الفقراء ويرفع البلد لمستوى دبي.. أو على الاقل مثل موناكو

ايران هي صاحبة المشروع
شمس العراق -

لقد بات الموقف الايراني واضحا للجميع فقد اصبحت ايران هي الامر والناهي وما مقتدى والمالكي وعلاوي والسيستاني الا دمى يايديهم تحركهم متى شاءت

حرامي البيت
م. باسم الموسوي -

تاريخ العراق حافل بالشخصيات الهزيلة البائسة التي هما الوحيد هو منافعها الشخصية ..بالنسبة الى مقدى فهو معروف بمدى جهله بكل مايحيط بالساحة العراقية وهو اشبه بالكرة التي تدار من قبل لاعبين ماهرين من قبل ايران وكو ردستان .. لغرض تحقيق مآرب كل منهم ..واما السيستاني صاحب الفتوى المشهرة التي يقول فيها اقف بمسافة واحدة من القاتل والمقتول !!!!!!!!!!!!!!!!وبعد مباركته وافتاءه بوجوب انتخاب المفسدين تراه اليوم وعلى لسان ناطقيه ان كان يحسن النطق .. بانه لايستقبل السياسيين والسبب معروف هو زيادة حصته من كل برميل من النفط يصدر من المونئ العراقية يوميا الى 4$ دولار ..

ماذا فعل السيستاني ومقتدى
محمد الياسري -

ان الشعب العراقي اتجاهه الى سفال والان مقتدى يقول سوف نفعل كذا وكذا وان فعل اجتماع وان اعطى مدة وان وان...والى متى هذا الكذب على الشعب العراقي وكذال السيستاني الان يقول احذر من أغراق العراق بمحن لعدم حل المشكلات السياسة !!! اين كنت هل كنت نائم ام كنت في سبات لا حول ولا قوة الا بالله...

الكل ليس له موقف
الاستاذ ابو احمد المياحي -

مادام السياسيون امرهم ياتي من الخارج فانت ستسمع الكثير والتصريحات الرنانة ولكن لن تجد شيئا منها يتحقق على ارض الواقع وهاهو مقتدى يتملص مما وعد به ابناء العراق بتهديده المالكي بسحب الثقة عنه في حالة عدم انصياعه لارادة الكتل السياسية حيث يقول انه لايتوقع سحب الثقة من المالكي وهذه اوامر صدرت له من ايران بان يبقى وراء المالكي واخذ الامر من ايران دون التريث والنظر الى مصالح العراق وابناء العراق فالسيد مقتدى عنده مصلحة ايران هي العليا والعراق الى الجحيم فانا للله وانا اليه راجعون

هاي وين لكيتهه
الحق يقال -

منذ متى وصار مقتدى وطنيا لكي يسحب الثقة عن المالكي ومن اوصل المالكي لهذا الجبروت اوليس هو نفسه مقتدى اين انتم قبل من افعال المالكي انا اعتقد ان مقتدى والسيستاني لايتكلمون الا بامر ايران لا خوفا على هذا الشعب الجريح

لا نثق بمقتده
القعقاع -

مقتده الصدر متقلب الاهواء والولاءات ولايمكن بل يستحيل الثقة والتصديق باي كلمة تخرج منه تخص العراق او باقي البلدان الاخرى ...عشرات الوعود والمواثيق مقتده وعد بها الشعب العراقي مايخص الكهرباء والحصة التموينية والنفط وتدخلات دول الجوار والقضاء على البطالة ومحاربة التطرف والعنف ودكتاتورية الانظمة المستبدة ولم يجني لحد الان الشعب العراقي من كلامه اي ثمرة

اجتماع فاشل
اسوار العراق -

كفى ضحكا على الذقون وكفا استخفاف باالعقول فانتم تعملون وتلعبون على هذا الشعب المسكين وتحاولون السخرية منه بافتعال جلسات والمماطلة

كذب ونفاق
العراقي العربي -

والله يا اخوتي كل هذه الزوبعة من مقتدى هي هوا في شبك وهذا من اخر جواب له عندما قال انا اريد تقوية الحكومة لا الانقلاب عليها ؟؟؟اذن كل هذه مؤامرة على الشعب لتلهيته عن المطالبة بحقوقه المسلوبة بسببهم وسبب صراعاتهم المفتعله

انتهاء حكم الدتاتوري
احمد الموسوي -

انتهاء المهلة ولا اعتقد المالكي يوافق على انتفاقية اربيل طالما لم يستجيب لاي مطلب لعد سنوات حان وقت الرحيل اما سياسية او ربيع العراقي وان شاءالله الى زوال مما ادى وكيل السيستاني عدم سماح العراقيين ملك السلاح خوفا من اسقاط الدكتاتورية التي تفردة وتسلط بالدم والاعتقال والكاتم والسرقة والنهب الى متى هذا حال العراق وشعب العراق

فشل مقتدى داخل العراق
القعقاع -

الهزيمة التي لحقت بالتيار الصدري بعد صولات الفرسان والعقرب والصاعقة في العراق اجبرت مقتدى للهرب من العراق وبصحبته قادة الزمر الارهابية ( الروس الكبار ) وظل سنوات يتحجج بالدراسة والاجتهاد عندما يسألونه عن سبب عدم العودة للعراق حتى خروج القوات العسكرية ظاهريا من العراق عندها عاد لمقتدى حلمه السابق في تسلق هرم السلطة والزعامة داخل العراق فبدأ حينها باستمالة عواطف المالكي وبعض قادة الكتل السياسية للعودة للنسيج الحكومي والعملية السياسية التي تمت برعاية الامريكان وتخطيط اللوب الصهيوني واصبح بين ليلة وضحاها مطية يركبه كل من هب ودب من السياسيين العملاء لدى الاحتلال الامريكي الكافر الغاصب القاتل النفس المحترمة

مشاريع للمزايدات
توفيق علي \استاذ مساعد -

اصبح الشارع العراقي وبكل مكوناته وشرائحه وطبقاته يعي ما يجري من مزايدات تحاك وراء الكواليس واصبح كل واحد من ابناء العراق سياسي محنك يحلل ويناقش الكلام ويربطه بالاحداث ويخلص الى نتائج وما يراه العراقيون اليوم من تراشقات كلاميه وتصعيد اعلامي بين قادة الكتل وساسة متنفذين انما هي صراعات حزبيه ضيقة تهدف الى تحقيق مصالحهم الشخصيه والفئوية والحزبيه فمقتدى الصدر خبره الشارع العراقي بتناقض المواقف والخطابات فبالامس اتهم المالكي بمحاولة تفعيل مذكرة الاعتقال بحقه على خلفية اتهامه بقتل الخوئي وعلى اثره خرجت مضاهرات لاتباعه هتفت بشعرات منها (كذاب نوري المالكي) ولكن وبعد ايام عاد ليوجه اتباعه من اعضاء البرلمان بالتصويت الى ولايه ثانيه للمالكي واستمر هذا الرجل هو واتباعه بالتخبط في الراي والموقف ليعود اليوم لكي يجتمع في اربيل مع القادة الاربعه ومن ضمنهم اياد علاوي الذي سبق وان نعته مقتدى الصدر بالعميل لامريكا على اثر الصدامات التي جرت بين مليشياته من جه والجيش العراقي والامريكي في النجف الاشرف من جه اخرى وكان ذلك خلال تولي علاوي لرئاسة الوزراء عاد اليوم ليصفه بالصديق والاخ وعليه اقول لا يمكن لاي عاقل ان يعول على تصريحات الساسة والقادة واصبحنا نعي انما يجري هي مشاريع تخدم مصالحهم فقط وفقط ومما يزيد من سوء الطالع للعراقيين هي المواقف الهشة او المعدومة لحوزة النجف بقيادة المرجع الايراني علي السيستاني والمراجع الاخرين ومنهم محمد اسحاق الافغاني وبشير الباكستاني الذين تخرج فتاواهم متى كانت تدعم الحكومة وتقوي سلطانها ولكنها تتعامى امام معاناة شعب عانى الامرين من تردي الخدمات وكثرة البطالة والفقر فمتى تنتهي مزياتاتكم ياسة البلاد ويامراجع السكوت والصمت ؟؟؟ولكن ربما نسمع صوتهم بعد عودتهم الى بلادهم التي جاؤوا منها ليقول نحن لسنا منكم يا اهل العراق فلماذا تنتظرون منا الانتصار لمظلوميتكم ؟؟!!!وهذا هو واقع الحال

مشاريع للمزايدات
توفيق علي \استاذ مساعد -

اصبح الشارع العراقي وبكل مكوناته وشرائحه وطبقاته يعي ما يجري من مزايدات تحاك وراء الكواليس واصبح كل واحد من ابناء العراق سياسي محنك يحلل ويناقش الكلام ويربطه بالاحداث ويخلص الى نتائج وما يراه العراقيون اليوم من تراشقات كلاميه وتصعيد اعلامي بين قادة الكتل وساسة متنفذين انما هي صراعات حزبيه ضيقة تهدف الى تحقيق مصالحهم الشخصيه والفئوية والحزبيه فمقتدى الصدر خبره الشارع العراقي بتناقض المواقف والخطابات فبالامس اتهم المالكي بمحاولة تفعيل مذكرة الاعتقال بحقه على خلفية اتهامه بقتل الخوئي وعلى اثره خرجت مضاهرات لاتباعه هتفت بشعرات منها (كذاب نوري المالكي) ولكن وبعد ايام عاد ليوجه اتباعه من اعضاء البرلمان بالتصويت الى ولايه ثانيه للمالكي واستمر هذا الرجل هو واتباعه بالتخبط في الراي والموقف ليعود اليوم لكي يجتمع في اربيل مع القادة الاربعه ومن ضمنهم اياد علاوي الذي سبق وان نعته مقتدى الصدر بالعميل لامريكا على اثر الصدامات التي جرت بين مليشياته من جه والجيش العراقي والامريكي في النجف الاشرف من جه اخرى وكان ذلك خلال تولي علاوي لرئاسة الوزراء عاد اليوم ليصفه بالصديق والاخ وعليه اقول لا يمكن لاي عاقل ان يعول على تصريحات الساسة والقادة واصبحنا نعي انما يجري هي مشاريع تخدم مصالحهم فقط وفقط ومما يزيد من سوء الطالع للعراقيين هي المواقف الهشة او المعدومة لحوزة النجف بقيادة المرجع الايراني علي السيستاني والمراجع الاخرين ومنهم محمد اسحاق الافغاني وبشير الباكستاني الذين تخرج فتاواهم متى كانت تدعم الحكومة وتقوي سلطانها ولكنها تتعامى امام معاناة شعب عانى الامرين من تردي الخدمات وكثرة البطالة والفقر فمتى تنتهي مزياتاتكم ياسة البلاد ويامراجع السكوت والصمت ؟؟؟ولكن ربما نسمع صوتهم بعد عودتهم الى بلادهم التي جاؤوا منها ليقول نحن لسنا منكم يا اهل العراق فلماذا تنتظرون منا الانتصار لمظلوميتكم ؟؟!!!وهذا هو واقع الحال

ضحك على الذقون
ahmed -

اعتقد لا توجد اي ثمرة من الاجتماع وما يتمخض عنه لان البديل قطعا سوف يكون ممن يدين بالولاء لايران وليس للعراق وشعبه وما يصرح به الصدر سرعان ما ينفيه ويناقضة فقد كنا نسمع بحجب الثقه ام اليوم لا القضية تقويم ثم من جعل المالكي يصل الى هذه الدكتاتورية الكارثية لولا تايد الصدر وستة اشهرة المشؤمة ,كذلك الكلام نفسه يوجه للسيستاني اوليس انت من سلط هذه النكرات على رقاب الامة وتاتي اليوم تحذر منهم!!.

ضحك على الذقون
ahmed -

اعتقد لا توجد اي ثمرة من الاجتماع وما يتمخض عنه لان البديل قطعا سوف يكون ممن يدين بالولاء لايران وليس للعراق وشعبه وما يصرح به الصدر سرعان ما ينفيه ويناقضة فقد كنا نسمع بحجب الثقه ام اليوم لا القضية تقويم ثم من جعل المالكي يصل الى هذه الدكتاتورية الكارثية لولا تايد الصدر وستة اشهرة المشؤمة ,كذلك الكلام نفسه يوجه للسيستاني اوليس انت من سلط هذه النكرات على رقاب الامة وتاتي اليوم تحذر منهم!!.

مقتدى ارعن
mha -

التحالفات والمصالح اختلفت الآن فلا العراقيه هي نفسها بعد الأنتخابات ولا التحالف ولا حتى الكردستاني هم نفسهم فقد تداخلت امور ومصالح وما مقتدى الصبي الجاهل بالسياسة الا ورقة وحجر لعب بها البرزاني وعلاوي والنجيفي و أغروه بالسلطة المتعطش لها وهم بالحالتين رابحين فأن نجحت اصابت المالكي وان فشلت أصابت مقتدى الذي يمثل ايضا تهديدا لمصالحهم

مقتدى ارعن
mha -

التحالفات والمصالح اختلفت الآن فلا العراقيه هي نفسها بعد الأنتخابات ولا التحالف ولا حتى الكردستاني هم نفسهم فقد تداخلت امور ومصالح وما مقتدى الصبي الجاهل بالسياسة الا ورقة وحجر لعب بها البرزاني وعلاوي والنجيفي و أغروه بالسلطة المتعطش لها وهم بالحالتين رابحين فأن نجحت اصابت المالكي وان فشلت أصابت مقتدى الذي يمثل ايضا تهديدا لمصالحهم

كذب ونفاق ؟
العراقي -

المشكلة مقتدى متناقض كذا والناس تتكلم بما يقول وبعد يومين من كلامه ينقض كلامه السابق والدليل دعا اتباعه الى الاتحاد بين تياره لقيادة الحكومة وبعد فترة يقول ان المالكي يريد قتلي واريد حياته وجوابة يقول انا في تصريحي لااريد الانقلاب على الحكومة بل تقوية الحكومة واليوم يريد ان يجتمع ليسحب الثقة عن الحكومة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كذب ونفاق ؟
العراقي -

المشكلة مقتدى متناقض كذا والناس تتكلم بما يقول وبعد يومين من كلامه ينقض كلامه السابق والدليل دعا اتباعه الى الاتحاد بين تياره لقيادة الحكومة وبعد فترة يقول ان المالكي يريد قتلي واريد حياته وجوابة يقول انا في تصريحي لااريد الانقلاب على الحكومة بل تقوية الحكومة واليوم يريد ان يجتمع ليسحب الثقة عن الحكومة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الثار
جلال الصافي -

اقول للقائد مقتدى انت الذي سوف تقف بوجه المالكي الدكتاتوري كما وقف اباك بوجه صدام

الثار
جلال الصافي -

اقول للقائد مقتدى انت الذي سوف تقف بوجه المالكي الدكتاتوري كما وقف اباك بوجه صدام

الايادي الخفية
محمد المنصوري -

في الحقيقة المواقف المتقلبة للسيد الصدر لا تعبر عن رأيه او حنكته السياسية بل تعبر عن الموقف الايراني المضطرب والذي يتخذ تبعا للاحداث المتسارعة اذن القضية متعلقة بايران اولا واخرا ويمكن للقرارات والتصريحات ات تتغير بل وتنقلب راسا على عقب في ليلة وضحاها؟؟؟

الايادي الخفية
محمد المنصوري -

في الحقيقة المواقف المتقلبة للسيد الصدر لا تعبر عن رأيه او حنكته السياسية بل تعبر عن الموقف الايراني المضطرب والذي يتخذ تبعا للاحداث المتسارعة اذن القضية متعلقة بايران اولا واخرا ويمكن للقرارات والتصريحات ات تتغير بل وتنقلب راسا على عقب في ليلة وضحاها؟؟؟

كلام الرجال
قالوا سنزيله -

مرت ال15 يوم والمالكي مازال

كلام الرجال
قالوا سنزيله -

مرت ال15 يوم والمالكي مازال

صارت بيد الزعاطيط
FARIS -

العتب لا يقع على مقتدى الذي صار يمتلك بيده مفاتيح توجيه السياسه في العراق بل العتب على الذي انتخبه وصار يتحكم ب40 مقعد في البرلمان. وقد خدعه الحرباء البارزاني عندما ذهب شخصيا لاستقباله في مطار اربيل في حين انه لا يذهب لاستقبال علاوي ولا النجيفي ولا عمار الحكيم، لان البارزاني يعلم انه طفل سياسي ويمكن التلاعب بافكاره بسهوله وهكذا سحبه الى الباطل ضد الحق. اما علاوي فهو مفلس في الشارع السياسي ولا رصيد له، واما النجيفي فهو يلدغ ويضم راسه. الله يكون في عونك يا مالكي.

صارت بيد الزعاطيط
FARIS -

العتب لا يقع على مقتدى الذي صار يمتلك بيده مفاتيح توجيه السياسه في العراق بل العتب على الذي انتخبه وصار يتحكم ب40 مقعد في البرلمان. وقد خدعه الحرباء البارزاني عندما ذهب شخصيا لاستقباله في مطار اربيل في حين انه لا يذهب لاستقبال علاوي ولا النجيفي ولا عمار الحكيم، لان البارزاني يعلم انه طفل سياسي ويمكن التلاعب بافكاره بسهوله وهكذا سحبه الى الباطل ضد الحق. اما علاوي فهو مفلس في الشارع السياسي ولا رصيد له، واما النجيفي فهو يلدغ ويضم راسه. الله يكون في عونك يا مالكي.

اضحوكة والعوبة الاكراد
الضفدع مقتدى -

مقتدى لايفقه كثيرا ممايقول فهو اشبه مايكون بالضفدع الذي يقفز من مكان الى مكان آخر لالشيء مهم وذو فائدة فقط وظيفته القفز من دولة الى دلة اخرى ومن محافظة الى محافظة اخرى ومن كتلة الى كتلة اخرى لغرض اللعب وخلط الاوراق والتزيف والتنكر بزي الوطنيين والاشراف والثوار الاحرار لاغير

اضحوكة والعوبة الاكراد
الضفدع مقتدى -

مقتدى لايفقه كثيرا ممايقول فهو اشبه مايكون بالضفدع الذي يقفز من مكان الى مكان آخر لالشيء مهم وذو فائدة فقط وظيفته القفز من دولة الى دلة اخرى ومن محافظة الى محافظة اخرى ومن كتلة الى كتلة اخرى لغرض اللعب وخلط الاوراق والتزيف والتنكر بزي الوطنيين والاشراف والثوار الاحرار لاغير