جبهة النصرة" تتبنى تفجيرا وقع في دير الزور السبت
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت: تبنت مجموعة تطلق على نفسها اسم "جبهة النصرة" انفجارا وقع في دير الزور شرق سوريا السبت، واسفر عن مقتل تسعة قتلى، بحسب ما جاء في بيان.
وقال بيان حمل الرقم تسعة ان "جنود جبهة النصرة في المنطقة الشرقية- دير الزور شنوا هجوما على المنطقة الامنية التي تضم فرعي الامن العسكري وفرع المخابرات الجوية".
واضاف البيان الذي يستخدم اسلوب الحركات الاسلامية المتشددة ان "استشهاديا" انطلق "بسيارته المفخخة (..) ليقتل من قتل وليخلع قلوب من بقي من ناج او جريح، وليضع هذا النظام الفوضوي في متاهة لا يعرف رأسه من ذنبه فيها".
واكد البيان ان العملية لم تسفر عن اصابة احد من المدنيين مضيفا "هو امر تحرص عليه جبهة النصرة ما امكنها".
واشار الى ان "جبهة النصرة" ستواصل عملياتها "حتى تطهير ارض الشام من رجس النصيريين (العلويين) وتريح اهل السنة من ظلمهم".
وكانت وكالة سانا ذكرت ان انفجارا "انتحاريا" وقع امام مبنى مؤسسة الانشاءات العسكرية في دير الزور السبت ما ادى الى مقتل "تسعة من المدنيين وحراس المبنى واصابة العشرات بعضهم جروحه خطيرة".
وكانت "جبهة النصرة" تبنت في اشرطة فيديو وبيانات منشورة على مواقع الكترونية اسلامية عمليات تفجير في دمشق وحلب، ابرزها انفجاران استهدفا في 17 آذار/مارس مركزين امنيين في دمشق وتسببا بمقتل 27 شخصا بحسب السلطات، وانفجار في السادس من كانون الثاني/يناير في دمشق ادى الى مقتل 26 شخصا، وانفجار في حي الميدان في دمشق في 27 نيسان/ابريل اودى بحياة احد عشر شخصا، بالاضافة الى تفجيرين في حلب في 12 شباط/فبراير قتل فيهما 28 شخصا.
وفي الخامس عشر من ايار/مايو، نفت هذه المجموعة التي لم تكن معروف قبل اندلاع الاحتجاجات في سوريا ان تكون تبنت الهجوم المزدوج الذي هز دمشق في العاشر من ايار/مايو مسفرا عن مقتل 55 شخصا، وذلك بعدما صدر بيان باسمها تبنى العملية.
التعليقات
تطالب بإعدام بشار السفاح
ﺇﺗﺤﺎﺪ ﻁﻮﺍﺌﻒ ﺴﻭﺮﻴﻪ -من حق الشعب السوري، كغيره من الشعوب، أن يقرر حكامَه، وليس ﻋﺼﺎﺑﻪ بشارﺍﻟﻤﺨﻟﻮﻉ . نظام البعث في دمشق، بالنظام المُجْمَع عليه، ولا هو بالنظام الذي لا يَقْبَل المفاضلة، أو سنة التغيير والتطوير. فهو من نوع الأنظمة البوليسية الأمنية الدموية، وتاريخه، في بلده، يشهد.
ما يفعله المرتزقة ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ
نقرأ أو نسمع أو نشاهد ما -عندما نقرأ أو نسمع أو نشاهد ما يفعله الإرهابيون المرتزقة ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ* و الفئة الضالة المتشددون في بلاد المسلمين سواء في سوريا أوﻟﺑﻧﺎﻥ أو اليمن أو العراق و.. و.. و.. و. و.. و.، من نحر لرقاب المسلمين بالسكين الحادة، مع وضع المنحور في اتجاه ﺇﻴﺮﺍﻦ.... والتسمية...ﻴﺎﺤﺴﻴﻥ...... في البدء... والتكبير.....ﻴﺎﻋﻟﻲ....... عند الانتهاء.... أو تفجير الأسواق والمدارس والمستشفيات، ليتحول الأطفال والنساء والمسنون إلى أشلاء لا يمكن جمعها من اللحم الإسلامي المحرم.. نتعجب ونندهش ونذهل ونتساءل.. كيف أصبح هؤلاء المرتزقة العراقيين ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ* الذين يدعون التدين والجهاد ويطلبون الشهادة على هذه الحال؟! كيف تحولوا إلى قتلة وجزارين وسافكي دماء المسلمين؟ الجواب: ان هؤلاء امتداد لمدرسة*** الفرس والصفويون المجوس** فكرية سياسية اتخدت الدين لها وسيلة وشعاراً وبنيت على العنف والدموية وسفك الدماء. وسأضرب لكم مثالين تاريخيين** عن هذه المدرسة ***الفرس والصفويون المجوس** العنيفة، أحدهما من تاريخ*** سوريا*** والآخر من تاريخ ﻠﺑﻧﺎﻥ **** والآخر من تاريخ العراق **ﺤﺗﻰ ﻧﺼﺪﻕ*** ﺍﻟﺸﻴﻌﻲ ﺍﻟﺼﻔﻮﻱ ﺍﻟﻤﺠﻭﺴﻲ ***ﻴﺟﺐ ***ﺇﺛﺑﺎﺖ ﺍﻟﻌﻜﺱ**ﺃﻥ ﻴﻈﻬﺭ ﻔﻗﻁ ﻭﺍﺤﺩ** ﻤﻦ ﺯﻋﻤﺎﺀ ﺍﻟﺷﻴﻌﻪ** ﺧﺎﻤﻨﺋﻲ ﺃ ﻭ ﺤﺳﻦ ﺃﺑﻮﺴﺮﺪﺍﺐ ﻟﺑﻧﺎﻦ ﺃ ﻭ ﺍﻟﻤﺎﻟﻜﻲﺃﺑﻮﺍﻟﺴﺑﺢ ﺃ ﻭ ﺍﻟﺼﺩﺭ﴿ﺤﺑﻴﺑﻲ﴾ ﺃ ﻭﺍﻟﺨﻮﺍﺠﻪ البحرين ﺃ ﻭ ﺍﻠﺴﻴﺴﺗﺎﻧﻲ ﺃ ﻭ ﻧﺟﺎﺩ ﻭﻗﺎﺑﻭﺱ ﻮﺇﻴﻬﻮﺪ ﺑﺎﺭﺍﻚ ﻭﻧﺗﻨﻴﺎﻫﻭ***ﺃﺗﻤﻧﻰ ﻔﻗﻁ ﻭﺍﺤﺩ ﻤﻦ ﻫﺆﻻﺀ ﺃﻦ ﻴﺼﺮﺡ ﺃﻦ الطاغية بشار ﺍﻟﻤﺧﻟﻮﻉ ﻤﺟﺭﻡ ﺤﺮﺐ ﻭﺃﻦ الشعب السوري ﻟﻪ الحق في الاحتجاج و التظاهر وﺍﻟﺤﺭﻴﻪ له الحق في تقرير مصيره فهلﻤﺫﻫﺑﻚ ﺍﻟﺸﻴﻌﻲ ﺍﻟﺼﻔﻮﻱ الذي تدين به
إعدام بشار السفاح
سنثأر لحمزة الخطيب -للمرة ﺍﻠﺗﺮﻴﻟﻴﻭﻦ.. نقول أن*** الجيش ﺍﻠﺤﺭ*** ﻫﻮ الذي يحمينا في سوريا هو الجيش السوري ﺍﻟﺷﺭﻴﻑ و هو ليس تابع القاتل بشار السفاح أو غيرة و نحن الشعب السوري من اعطاه التفويض للقضاء على عصابات القاتل بشار السفاح و المرتزقة البنانين والعراقيين و الفئة الضالة في سوريا و سيقى سيفة مسلط على رقاب جميع الخونة البنانين والعراقيين و المتامرين و عصابة الحاقد... ﺍ ﻟﻤﺨﻟﻮﻉبشار لا تمثلنا و بل على العكس نحن ضدها و سنحاكمهم قريباً باذن الله و نحن السورين نطالب الجيش ﺍﻠﺤﺭ بعدم التوقف عن ﻤﺤﺎﺭﺑﻪ عصابات القاتل بشار السفاح و المرتزقة ....البنانين والعراقيين:::: لا نريدهم بيننا و نريد محا كمتهم ﻭﻁﺭﺩﻫﻡ.......ﻮ.نتمنى ﺃﻴﺿﺎ أن يحاكمهم رب العباد و هو العدل و سيكافئ كل منا على نيتة أما الجنة و نعيمها أو النار و جحيمها... و سنبقى مع الجيشﺍﻠﺤﺭ في ﻧﻀﺎ ﻟﻪ
ما يفعله المرتزقة ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ
نقرأ أو نسمع أو نشاهد ما -عندما نقرأ أو نسمع أو نشاهد ما يفعله الإرهابيون المرتزقة ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ* و الفئة الضالة المتشددون في بلاد المسلمين سواء في سوريا أوﻟﺑﻧﺎﻥ أو اليمن أو العراق و.. و.. و.. و. و.. و.، من نحر لرقاب المسلمين بالسكين الحادة، مع وضع المنحور في اتجاه ﺇﻴﺮﺍﻦ.... والتسمية...ﻴﺎﺤﺴﻴﻥ...... في البدء... والتكبير.....ﻴﺎﻋﻟﻲ....... عند الانتهاء.... أو تفجير الأسواق والمدارس والمستشفيات، ليتحول الأطفال والنساء والمسنون إلى أشلاء لا يمكن جمعها من اللحم الإسلامي المحرم.. نتعجب ونندهش ونذهل ونتساءل.. كيف أصبح هؤلاء المرتزقة العراقيين ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ* الذين يدعون التدين والجهاد ويطلبون الشهادة على هذه الحال؟! كيف تحولوا إلى قتلة وجزارين وسافكي دماء المسلمين؟ الجواب: ان هؤلاء امتداد لمدرسة*** الفرس والصفويون المجوس** فكرية سياسية اتخدت الدين لها وسيلة وشعاراً وبنيت على العنف والدموية وسفك الدماء. وسأضرب لكم مثالين تاريخيين** عن هذه المدرسة ***الفرس والصفويون المجوس** العنيفة، أحدهما من تاريخ*** سوريا*** والآخر من تاريخ ﻠﺑﻧﺎﻥ **** والآخر من تاريخ العراق **ﺤﺗﻰ ﻧﺼﺪﻕ*** ﺍﻟﺸﻴﻌﻲ ﺍﻟﺼﻔﻮﻱ ﺍﻟﻤﺠﻭﺴﻲ ***ﻴﺟﺐ ***ﺇﺛﺑﺎﺖ ﺍﻟﻌﻜﺱ**ﺃﻥ ﻴﻈﻬﺭ ﻔﻗﻁ ﻭﺍﺤﺩ** ﻤﻦ ﺯﻋﻤﺎﺀ ﺍﻟﺷﻴﻌﻪ** ﺧﺎﻤﻨﺋﻲ ﺃ ﻭ ﺤﺳﻦ ﺃﺑﻮﺴﺮﺪﺍﺐ ﻟﺑﻧﺎﻦ ﺃ ﻭ ﺍﻟﻤﺎﻟﻜﻲﺃﺑﻮﺍﻟﺴﺑﺢ ﺃ ﻭ ﺍﻟﺼﺩﺭ﴿ﺤﺑﻴﺑﻲ﴾ ﺃ ﻭﺍﻟﺨﻮﺍﺠﻪ البحرين ﺃ ﻭ ﺍﻠﺴﻴﺴﺗﺎﻧﻲ ﺃ ﻭ ﻧﺟﺎﺩ ﻭﻗﺎﺑﻭﺱ ﻮﺇﻴﻬﻮﺪ ﺑﺎﺭﺍﻚ ﻭﻧﺗﻨﻴﺎﻫﻭ***ﺃﺗﻤﻧﻰ ﻔﻗﻁ ﻭﺍﺤﺩ ﻤﻦ ﻫﺆﻻﺀ ﺃﻦ ﻴﺼﺮﺡ ﺃﻦ الطاغية بشار ﺍﻟﻤﺧﻟﻮﻉ ﻤﺟﺭﻡ ﺤﺮﺐ ﻭﺃﻦ الشعب السوري ﻟﻪ الحق في الاحتجاج و التظاهر وﺍﻟﺤﺭﻴﻪ له الحق في تقرير مصيره فهلﻤﺫﻫﺑﻚ ﺍﻟﺸﻴﻌﻲ ﺍﻟﺼﻔﻮﻱ الذي تدين به