مون يؤكد أن الأزمة في سوريا وصلت إلى مرحلة دقيقة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وقال مارتن نيسيركي ، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ، في تصريحات على هامش قمة الحلف الأطلسي في شيكاغو ، إن مون قلق إزاء مخاطر قيام حرب أهلية شاملة في سوريا، وقلق إزاء موجة العنف التي ضربت لبنان خلال الأيام القليلة الماضية.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة التقى ، في شيكاغو ، الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، وبحث معه الأوضاع في سوريا والإعداد لقمة التنمية المستدامة "ريو+20" المقررة بين العشرين والثاني والعشرين من شهر يونيو القادم في ريو دي جانيرو.
التعليقات
الاستعمار يعود بحلة جديدة
For Strategic Studies -نقلت صحيفة بريطانية تحليلاً موضوعياً للكاتب البريطاني جورج مونبيوت يبين فيه أن الاستعمار لم ينته بعد ن ولكنه جاء بحلة جديدة تسمى القانون الدولي الذي بموجبه تفرض القوى القوية والغنية نفوذها على القوى الضعيفة،وبموجب ذلك فإن الدولة الضعيفة ستخضع للقانون الدولي بكامل قوته، أما الدولة القوية فإنها لا تخشى لومة لائم، وأضاف الكاتب مونبيوت بأن القانون الدولي لا يزال مشروعاً استعمارياً يقتصر في معاقبته على الجرائم التي ترتكبها الدول التابعة فقط، وأضاف أن صندوق النقد الدولي لا يزال تحت سيطرة الولايات المتحدة والقوى الاستعمارية السابقة، وعندما تستعرض عدد الأصوات تجد بلجيكا تحتفظ بثمانية أضعاف أصوات بنغلاديش، ،وأما إيطاليا فتحتفظ بنصيب أكبر من الهند، ناهيك عن بريطانيا وفرنسا فإنها تمتلك أصواتاً تزيد عن 49 دولة أفريقية ، وأما المدير الإداري للبنك الدولي فيجب أن يكون أوروبيا ،كما يجب أن يكون نائبه أميركياً، وهكذا صار صندوق النقد الدولي هو الوسيلة للأسواق المالية الغربية لبسط سيطرتها على جميع أرجاء العالم ، ويخلص الكاتب البريطاني جورج مونبيوت إلى خلاصة هي أن الاستعمار لم ينته بسبب قيام القوى الاستعمارية السابقة والإمبراطوريات المالية من إنشاء وسائل للاحتفاظ بالهيمنة، عن طريق صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وأضافوا إلى ذلك ابتكارهم وسيلة للرد على التحديات المستجدة للهيمنة العالمية وهي برنامج تسليم المشتبه فيهم الاستثنائي ، مثل عمر البشير وغيره .
الاستعمار يعود بحلة جديدة
For Strategic Studies -نقلت صحيفة بريطانية تحليلاً موضوعياً للكاتب البريطاني جورج مونبيوت يبين فيه أن الاستعمار لم ينته بعد ن ولكنه جاء بحلة جديدة تسمى القانون الدولي الذي بموجبه تفرض القوى القوية والغنية نفوذها على القوى الضعيفة،وبموجب ذلك فإن الدولة الضعيفة ستخضع للقانون الدولي بكامل قوته، أما الدولة القوية فإنها لا تخشى لومة لائم، وأضاف الكاتب مونبيوت بأن القانون الدولي لا يزال مشروعاً استعمارياً يقتصر في معاقبته على الجرائم التي ترتكبها الدول التابعة فقط، وأضاف أن صندوق النقد الدولي لا يزال تحت سيطرة الولايات المتحدة والقوى الاستعمارية السابقة، وعندما تستعرض عدد الأصوات تجد بلجيكا تحتفظ بثمانية أضعاف أصوات بنغلاديش، ،وأما إيطاليا فتحتفظ بنصيب أكبر من الهند، ناهيك عن بريطانيا وفرنسا فإنها تمتلك أصواتاً تزيد عن 49 دولة أفريقية ، وأما المدير الإداري للبنك الدولي فيجب أن يكون أوروبيا ،كما يجب أن يكون نائبه أميركياً، وهكذا صار صندوق النقد الدولي هو الوسيلة للأسواق المالية الغربية لبسط سيطرتها على جميع أرجاء العالم ، ويخلص الكاتب البريطاني جورج مونبيوت إلى خلاصة هي أن الاستعمار لم ينته بسبب قيام القوى الاستعمارية السابقة والإمبراطوريات المالية من إنشاء وسائل للاحتفاظ بالهيمنة، عن طريق صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وأضافوا إلى ذلك ابتكارهم وسيلة للرد على التحديات المستجدة للهيمنة العالمية وهي برنامج تسليم المشتبه فيهم الاستثنائي ، مثل عمر البشير وغيره .
سوريا ضحية واشنطن وبوتين
Center for Studies -بوتين الذي كان عقيدا في جهاز الاستخبارات الروسي ( كي .جي . بي ) هو الآن حاكم روسيا ويتفاوض مع أمريكا بنفس الأسلوب الأمريكي من على القاعدة العسكرية الروسية في ميناء طرطوس، حيث تعد هذه القاعدة البحرية العسكرية الروسية آخر موقع بحري لأسطول روسيا بمنطقة البحر الأبيض المتوسط، وتُعتبر مرفقًا روسيًا إستراتيجيًا طويل الأمد. وتسعى روسيا إلى توسيع وتطوير هذه القاعدة لتكون أكبر قاعدة في البحر الأبيض المتوسط، وقد منح بشار الأسد عام 2008م ميناء طرطوس لتكون قاعدة ثابتة للسفن النووية الروسية في الشرق الأوسط، كما تعد روسيا المورد الرئيسي لسوريا بالأسلحة، حيث باعتها أسلحة تشمل العديد من نظم الصواريخ المضادة للدبابات والطائرات،وبلغت قيمة عقود سوريا مع روسيا عام 2011م أربع مليارات دولار، كما حصلت روسيا على فرص استثمارية في سوريا بعقود قيمتها عشرين مليار دولار $ تم توقيعها في عام 2009 تقوم روسيا بموجبها بالتنقيب عن النفط والغاز وإنتاجهما، وتنفيذ مشروعات في مجال الطاقة بما في ذلك بناء أول مفاعل لإنتاج الطاقة النووية، أضف إلى ذلك تم عقد مذكرة تفاهم بين الأسد وروسيا على السماح لروسيا بعد إنهاء الاحتجاجات في سوريا يتم بموجب المذكرة منح قمم جبل قاسيون في دمشق لإقامة محطة الكترونية لصالح قواعده البحرية في طرطوس ،كما أن هناك مائة وعشرون ألف روسي في سوريا ، وتريد أمريكا إبقاء بيد الطائفة العلوية في سوريا ، وكسر إرادة أغلبية الشعب السوري ، والشعب السوري تتم إبادته بالأسلحة الروسية ، بمعاونة الحرس الثوري الإيراني وعصاباته في العراق ولبنان حيث دخلوا مع بشار الأسد في عملية ذبح الشعب السوري ، لذلك يطالب الشعب السوري من دول الربيع العربي ومجلس التعاون وشعوب العالم الحر بتسليح الجيش السوري الحر للوقوف في وجه عمليات الإبادة بالأسلحة الروسية وجيش وشبيحة الأسد وميليشيات الحرس الثوري الإيراني ، وحزب الله وميليشيات المالكي ومقتدى الصدر ، ويناشد الشعب السوري دول أصدقاء سوريا بالوقوف في وجه التدخل الأجنبي من إيران وميليشياته العراقية واللبنانية وإمدادات الأسلحة الروسية المستمرة لسلطة الأسد فقد أباد البشر والشجر والأبنية ، وجرائمه مستمرة حيث لازال بشار الأسد يعيش على أوهام سوريا الأسد للأبد يشجعه على ذلك الفيتو الروسي والصيني والتنديات الأمريكية الخجولة ، وأمام وضوح ظاهرة جرائم الحرب التي تقترفها سلط
سوريا ضحية واشنطن وبوتين
Center for Studies -بوتين الذي كان عقيدا في جهاز الاستخبارات الروسي ( كي .جي . بي ) هو الآن حاكم روسيا ويتفاوض مع أمريكا بنفس الأسلوب الأمريكي من على القاعدة العسكرية الروسية في ميناء طرطوس، حيث تعد هذه القاعدة البحرية العسكرية الروسية آخر موقع بحري لأسطول روسيا بمنطقة البحر الأبيض المتوسط، وتُعتبر مرفقًا روسيًا إستراتيجيًا طويل الأمد. وتسعى روسيا إلى توسيع وتطوير هذه القاعدة لتكون أكبر قاعدة في البحر الأبيض المتوسط، وقد منح بشار الأسد عام 2008م ميناء طرطوس لتكون قاعدة ثابتة للسفن النووية الروسية في الشرق الأوسط، كما تعد روسيا المورد الرئيسي لسوريا بالأسلحة، حيث باعتها أسلحة تشمل العديد من نظم الصواريخ المضادة للدبابات والطائرات،وبلغت قيمة عقود سوريا مع روسيا عام 2011م أربع مليارات دولار، كما حصلت روسيا على فرص استثمارية في سوريا بعقود قيمتها عشرين مليار دولار $ تم توقيعها في عام 2009 تقوم روسيا بموجبها بالتنقيب عن النفط والغاز وإنتاجهما، وتنفيذ مشروعات في مجال الطاقة بما في ذلك بناء أول مفاعل لإنتاج الطاقة النووية، أضف إلى ذلك تم عقد مذكرة تفاهم بين الأسد وروسيا على السماح لروسيا بعد إنهاء الاحتجاجات في سوريا يتم بموجب المذكرة منح قمم جبل قاسيون في دمشق لإقامة محطة الكترونية لصالح قواعده البحرية في طرطوس ،كما أن هناك مائة وعشرون ألف روسي في سوريا ، وتريد أمريكا إبقاء بيد الطائفة العلوية في سوريا ، وكسر إرادة أغلبية الشعب السوري ، والشعب السوري تتم إبادته بالأسلحة الروسية ، بمعاونة الحرس الثوري الإيراني وعصاباته في العراق ولبنان حيث دخلوا مع بشار الأسد في عملية ذبح الشعب السوري ، لذلك يطالب الشعب السوري من دول الربيع العربي ومجلس التعاون وشعوب العالم الحر بتسليح الجيش السوري الحر للوقوف في وجه عمليات الإبادة بالأسلحة الروسية وجيش وشبيحة الأسد وميليشيات الحرس الثوري الإيراني ، وحزب الله وميليشيات المالكي ومقتدى الصدر ، ويناشد الشعب السوري دول أصدقاء سوريا بالوقوف في وجه التدخل الأجنبي من إيران وميليشياته العراقية واللبنانية وإمدادات الأسلحة الروسية المستمرة لسلطة الأسد فقد أباد البشر والشجر والأبنية ، وجرائمه مستمرة حيث لازال بشار الأسد يعيش على أوهام سوريا الأسد للأبد يشجعه على ذلك الفيتو الروسي والصيني والتنديات الأمريكية الخجولة ، وأمام وضوح ظاهرة جرائم الحرب التي تقترفها سلط
أمريكا تخفي غير ماتعلن
Center for Studies -موقع "ديبكا" المقرب من الاستخبارات الصهيونية بأن هناك مفاوضات سرية بين واشنطن وطهران كانت نتيجتها على خلاف ماأعلنته الولايات المتحدة من تشديد العقوبات المفروضة على إيران حيث بدأت واشنطن في إلغائها، والت ديبكا، لقد كانت هذه صفعة في وجه رئيس الوزراء التركي رجب طيب أرودغان عندما التقى أوباما في سيئول حيث أنه بعد الاتصالات السرية التي تجريها واشنطن مع إيران أصبح الأتراك على يقين من أن أوباما سيكافئهم على خدماتهم، حيث تنضم أنقرة إلى قائمة الدول التي لا يسري عليها الحظر التي فرضته العقوبات ضد إيران،واستشهد الموقع في سياق تناوله للعلاقات السرية بين واشنطن وطهران بالمقابلة التي أجريت مع السيناتور الأسبق Chuck Hagel, الذي يعد واحدًا من الأشخاص الذي ينصت لهم الرئيس الأمريكي باراك أوباما، والذي ألمح في سياق مقابلة تلفزيونية أجريت معه بأن جهوده أسفرت عن قيام واشنطن بإعفاء أحد عشر دولة من العقوبات على إيران، وبموجب هذا الإعفاء تم تخفيف العقوبات على إيران في الوقت الذي تعلن الإدارة الأمريكية أنها ستزيد العقوبات المفروضة على إيران.
أمريكا تخفي غير ماتعلن
Center for Studies -موقع "ديبكا" المقرب من الاستخبارات الصهيونية بأن هناك مفاوضات سرية بين واشنطن وطهران كانت نتيجتها على خلاف ماأعلنته الولايات المتحدة من تشديد العقوبات المفروضة على إيران حيث بدأت واشنطن في إلغائها، والت ديبكا، لقد كانت هذه صفعة في وجه رئيس الوزراء التركي رجب طيب أرودغان عندما التقى أوباما في سيئول حيث أنه بعد الاتصالات السرية التي تجريها واشنطن مع إيران أصبح الأتراك على يقين من أن أوباما سيكافئهم على خدماتهم، حيث تنضم أنقرة إلى قائمة الدول التي لا يسري عليها الحظر التي فرضته العقوبات ضد إيران،واستشهد الموقع في سياق تناوله للعلاقات السرية بين واشنطن وطهران بالمقابلة التي أجريت مع السيناتور الأسبق Chuck Hagel, الذي يعد واحدًا من الأشخاص الذي ينصت لهم الرئيس الأمريكي باراك أوباما، والذي ألمح في سياق مقابلة تلفزيونية أجريت معه بأن جهوده أسفرت عن قيام واشنطن بإعفاء أحد عشر دولة من العقوبات على إيران، وبموجب هذا الإعفاء تم تخفيف العقوبات على إيران في الوقت الذي تعلن الإدارة الأمريكية أنها ستزيد العقوبات المفروضة على إيران.
أمريكا اتفق مع إيران
Observers Syrians -تبين بالأدلة القاطعة أن أمريكا مستمرة في سياستها الإستراتيجية مع إيران على القضاء على أهل السنة و إخماد حركاتهم حيث لم ينتبه الكثيرون لذلك عندما بدأ تنفيذ ذلك في القارة الآسيوية ابتداءً من باكستان إلى أفغانستان إلى العراق والآن تسير الأمور بنفس الخطة في سوريا ولاحقاً لبنان، حيث تسعى السياسة الأمريكية بشكل أو بآخر إقصاء الحركات الإسلامية في مصر وتونس وليبيا، ويساعد في تنفيذ هذا المخطط استمرار التعاون مع إيران للقضاء على الإسلام السلفي أوالسني في جزيرة العرب واليمن مستقبلاً،وحالياً بإخماد الثورة السورية، يدلك على ذلك بأن التصريحات الأمريكية ليست خجولة فحسب،وإنما مؤيدة محاولات إفراغ الثورة السورية من قوتها على استمرار الصمود وذلك بالضغط على الدول بمنع تسليح الجيش الحر ، فأمريكا و بعد مرور أكثر من عام على الثورة السورية ملتزمة بإعطاء الضوء الأخضر للقضاء على الثورة السورية السنية بغض النظر عما يرتكبه الجيش النظامي في سوريا ضد المدنيين بهدم مدن وقرى وأحياء بالكامل بالأسلحة الحربية الثقيلة مع غضها النظر عن قيام الجيش الثوري الإيراني وميليشياته التابعة في العراق ولبنان بعمليات جرائم الحرب والإبادة الجماعية مع غطاء دبلوماسي روسي ،و سبب ذلك الإستراتيجية الأمريكية وفق سياسة كيسنجر الممثل للوبي اليهودي الراسم للسياسة المستقبلية لأمريكا في منطقة الشرق الأوسط وذلك بالقضاء على الحركات الإسلامية السنية، وبالتالي يستوجب هذا من العرب والمسلمين الوعي الكامل من شرائح الشعوب الإسلامية السنية عامة والعربية خاصة ودول الخليج العربي بوجه الخصوص وتركيا مستهدفة وفق هذا المخطط عاجلاً أو آجلاً ، ومن هنا كان الوقوف بصراحة وبدون التواء أمام المخطط الصهيوني الأمريكي وبمعاونة النظام الصفوي والروسي و... ، يستوجب معرفة أنه صار فرضاً عينياً على هذه الأمة النهوض مجتمعين لامتفرقين للمحافظة على هوية هذه الأمة والاستقلالية السياسية عن سياسة الاحتواء الأمريكيةالصهيونية والمتعاونة مع السياسة الصفوية الحاقدة والطامعة في الهيمنة من خلال ثوب ديني منحرف هو تصدير الثورة الخمينية المخالف لعقيدة أهل السنة والجماعة،أما الدليل على أن أمريكا في حالة اتفاق مع إيران فقد قامت مؤخراً برفع الحظرالاقتصادي على إيران وذلك باستثناء إحدى عشرة دولة بأن لهم الحرية في أن يلبوا متطلبات إيران بح
أمريكا اتفق مع إيران
Observers Syrians -تبين بالأدلة القاطعة أن أمريكا مستمرة في سياستها الإستراتيجية مع إيران على القضاء على أهل السنة و إخماد حركاتهم حيث لم ينتبه الكثيرون لذلك عندما بدأ تنفيذ ذلك في القارة الآسيوية ابتداءً من باكستان إلى أفغانستان إلى العراق والآن تسير الأمور بنفس الخطة في سوريا ولاحقاً لبنان، حيث تسعى السياسة الأمريكية بشكل أو بآخر إقصاء الحركات الإسلامية في مصر وتونس وليبيا، ويساعد في تنفيذ هذا المخطط استمرار التعاون مع إيران للقضاء على الإسلام السلفي أوالسني في جزيرة العرب واليمن مستقبلاً،وحالياً بإخماد الثورة السورية، يدلك على ذلك بأن التصريحات الأمريكية ليست خجولة فحسب،وإنما مؤيدة محاولات إفراغ الثورة السورية من قوتها على استمرار الصمود وذلك بالضغط على الدول بمنع تسليح الجيش الحر ، فأمريكا و بعد مرور أكثر من عام على الثورة السورية ملتزمة بإعطاء الضوء الأخضر للقضاء على الثورة السورية السنية بغض النظر عما يرتكبه الجيش النظامي في سوريا ضد المدنيين بهدم مدن وقرى وأحياء بالكامل بالأسلحة الحربية الثقيلة مع غضها النظر عن قيام الجيش الثوري الإيراني وميليشياته التابعة في العراق ولبنان بعمليات جرائم الحرب والإبادة الجماعية مع غطاء دبلوماسي روسي ،و سبب ذلك الإستراتيجية الأمريكية وفق سياسة كيسنجر الممثل للوبي اليهودي الراسم للسياسة المستقبلية لأمريكا في منطقة الشرق الأوسط وذلك بالقضاء على الحركات الإسلامية السنية، وبالتالي يستوجب هذا من العرب والمسلمين الوعي الكامل من شرائح الشعوب الإسلامية السنية عامة والعربية خاصة ودول الخليج العربي بوجه الخصوص وتركيا مستهدفة وفق هذا المخطط عاجلاً أو آجلاً ، ومن هنا كان الوقوف بصراحة وبدون التواء أمام المخطط الصهيوني الأمريكي وبمعاونة النظام الصفوي والروسي و... ، يستوجب معرفة أنه صار فرضاً عينياً على هذه الأمة النهوض مجتمعين لامتفرقين للمحافظة على هوية هذه الأمة والاستقلالية السياسية عن سياسة الاحتواء الأمريكيةالصهيونية والمتعاونة مع السياسة الصفوية الحاقدة والطامعة في الهيمنة من خلال ثوب ديني منحرف هو تصدير الثورة الخمينية المخالف لعقيدة أهل السنة والجماعة،أما الدليل على أن أمريكا في حالة اتفاق مع إيران فقد قامت مؤخراً برفع الحظرالاقتصادي على إيران وذلك باستثناء إحدى عشرة دولة بأن لهم الحرية في أن يلبوا متطلبات إيران بح
إعدام بشار السفاح
آخر العلاج الكيّ -آخر العلاج الكيّ شيعة العراق طالبوا أمريكا باحتلال العراق وتعاونوا معها للتخلّص من ظلم صدّام حسين... شيعة لبنان نثروا الورود على الجيش الإسرائيلي ورشّوه بالرزّ عندما اجتاح الجنوب لأنّه خلّصهم من الفصائل الفلسطينيّه .. فلماذا يخجل الشعب السوري من طلب مساعدة إسرائيل لتخليصه من حرب الإباده الّتي شنّها عليه النظام الأسدي بدعم ومباركة دول محور الممانعه والصمود المصدّي ... وقد تأكّد للجميع أنّ إسرائيل هي من يقف دون أيّ تدخّل عالميّ أو إقليميّ للجم هذا المجرم .. أيّها السوريّون ..لابدّ من موقف تاريخيّ شجاع ..نحن نُباد و نُذبح على مرأى ومسمع القريب والبعيد.. لقد خذلنا العرب والترك وأوربّا وأمريكا وروسيا والصين ومجلس الأمن و و و.. لقد طرقنا أبواب كلّ الدول والمنظّمات الدوليّه دون جدوى ولم نسمع إلاّ الأستنكار والتنديد والإمتعاض والإشمئزاز .. اسرائيل تطلب ضمانات وهو من حقّها, وإنّه لمن السذاجه البحث عن حلّ ووقف للمذابح بحق الشعب السوري بعيداً عن هذه الرؤيه وعلى الباغى تدور الدوائر لكل المجرمين..عصابة بشار السفاح .... انتظرونا لن ننسى ونسامح فى دماء اهلنا
إعدام بشار السفاح
آخر العلاج الكيّ -آخر العلاج الكيّ شيعة العراق طالبوا أمريكا باحتلال العراق وتعاونوا معها للتخلّص من ظلم صدّام حسين... شيعة لبنان نثروا الورود على الجيش الإسرائيلي ورشّوه بالرزّ عندما اجتاح الجنوب لأنّه خلّصهم من الفصائل الفلسطينيّه .. فلماذا يخجل الشعب السوري من طلب مساعدة إسرائيل لتخليصه من حرب الإباده الّتي شنّها عليه النظام الأسدي بدعم ومباركة دول محور الممانعه والصمود المصدّي ... وقد تأكّد للجميع أنّ إسرائيل هي من يقف دون أيّ تدخّل عالميّ أو إقليميّ للجم هذا المجرم .. أيّها السوريّون ..لابدّ من موقف تاريخيّ شجاع ..نحن نُباد و نُذبح على مرأى ومسمع القريب والبعيد.. لقد خذلنا العرب والترك وأوربّا وأمريكا وروسيا والصين ومجلس الأمن و و و.. لقد طرقنا أبواب كلّ الدول والمنظّمات الدوليّه دون جدوى ولم نسمع إلاّ الأستنكار والتنديد والإمتعاض والإشمئزاز .. اسرائيل تطلب ضمانات وهو من حقّها, وإنّه لمن السذاجه البحث عن حلّ ووقف للمذابح بحق الشعب السوري بعيداً عن هذه الرؤيه وعلى الباغى تدور الدوائر لكل المجرمين..عصابة بشار السفاح .... انتظرونا لن ننسى ونسامح فى دماء اهلنا