أخبار

ايطاليا: 135 اعتداء جنسي على الأطفال من الكهنة في أحد عشر عاما

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الفاتيكان: قال الأساقفة الايطاليون إن "عدد الحالات المسجلة للاعتداء الجنسي على الأطفال من قبل الكهنة في الفترة بين 2000 و2011 بلغ 135 حالة" حسب قولهم

وأثناء تقديمه التوجيهات في حالات الاستغلال الجنسي للأطفال من قبل رجال الدين، قال الأمين العام لمجلس الأساقفة الايطاليين المونسنيور ماريانو كروتشاتا، في مؤتمر صحافي بالفاتيكان، إنه "فيما يتعلق بالإجراءات التي تدخل فيها مجمع العقيدة والإيمان الفاتيكاني، كانت هناك 53 حالة إدانة، بينما صدر حكم بالبراءة في أربع حالات وغيرها ما تزال قيد التحقيق" وفق تأكيده

وخلص المونسنيور كروتشاتا إلى القول إن "هناك 77 شكوى مُقدمة إلى المحاكم، صدر في اثنتين منها حكم من الدرجة الأولى، وسبعة عشر من الدرجة الثانية"، وتم "التوصل إلى اتفاق في إحدى وعشرين قضية، والحكم بالبراءة في خمس"، وإختتم بالقول "بينما تم حفظ 12 قضية" على حد تعبيره

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هذه هي صفاتهم
رامي ريام -

في الحقيقة ان رجال الاديان كلها وبدون استثناء اي دين كان - هم رجال نزوات لكن يتمشدقون بالدين لنيل مأربهم حتى في بيوتهم مع محارمهم هناك ...بكل معانيها وان وجدتهم في دور العبادة ما احلاهم وكأنهم ملائكة مرسلون لسانهم ينضح منه الشهد وخطبهم يسحرون بها السامع وتطرب لها الاذان ويتمنى كل امرئ ان يتقرب منهم من خلال سذاجته ولكنه لا يعلم ما في الخفاء وما في باطنهم - نعم هؤولاء رجال الاديان كبيرهم وصغيرهم شيخهم وشبابهم ممن حملوا راية البداية ليس لهم ذرة الايمان ولا مثقال حبة من الايمان لان قولهم هباء منثورا في وقته ولحظته داخل بيوت الله وخارجه وكأن شيأ لم يكن / لا من سمع ولا من درا / لذلك يستحسن من كل انسان ان يكون بيت الله في قلبه وفي داخله حتى يكون بعيدا عن ألألتواء والف والدوران في امور هو عن غنى عنها وبذلك يجنب نفسه عن هذه المخاطر ألأ أخلاقية لان مكارم الانسان في تيممه وجنته في داخله من خلال ما يقدمه من عمل صالح يخدم به كل نفسه والمجتمع معا يكون افضل وبعيدا عن / القساوسة ورجال الاديان اللذين هم وباء ليس له دواء - شكرا لجميع القراء

هذه هي صفاتهم
رامي ريام -

في الحقيقة ان رجال الاديان كلها وبدون استثناء اي دين كان - هم رجال نزوات لكن يتمشدقون بالدين لنيل مأربهم حتى في بيوتهم مع محارمهم هناك ...بكل معانيها وان وجدتهم في دور العبادة ما احلاهم وكأنهم ملائكة مرسلون لسانهم ينضح منه الشهد وخطبهم يسحرون بها السامع وتطرب لها الاذان ويتمنى كل امرئ ان يتقرب منهم من خلال سذاجته ولكنه لا يعلم ما في الخفاء وما في باطنهم - نعم هؤولاء رجال الاديان كبيرهم وصغيرهم شيخهم وشبابهم ممن حملوا راية البداية ليس لهم ذرة الايمان ولا مثقال حبة من الايمان لان قولهم هباء منثورا في وقته ولحظته داخل بيوت الله وخارجه وكأن شيأ لم يكن / لا من سمع ولا من درا / لذلك يستحسن من كل انسان ان يكون بيت الله في قلبه وفي داخله حتى يكون بعيدا عن ألألتواء والف والدوران في امور هو عن غنى عنها وبذلك يجنب نفسه عن هذه المخاطر ألأ أخلاقية لان مكارم الانسان في تيممه وجنته في داخله من خلال ما يقدمه من عمل صالح يخدم به كل نفسه والمجتمع معا يكون افضل وبعيدا عن / القساوسة ورجال الاديان اللذين هم وباء ليس له دواء - شكرا لجميع القراء

يحدث بالبلاد الاسلاميه
Naderi Nader -

يحدث بالبلاد الاسلاميه بالساعه ويتم كتم الخبر على مبدا اذا بليتم فاستتروا

يحدث بالبلاد الاسلاميه
Naderi Nader -

يحدث بالبلاد الاسلاميه بالساعه ويتم كتم الخبر على مبدا اذا بليتم فاستتروا