روسيا لن تشارك في اجتماع مجموعة "أصدقاء سوريا" في أبوظبي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن روسيا امتنعت عن المشاركة في اجتماع كبار مسؤولي مجموعة عمل "أصدقاء سوريا" المعنية بإعادة بناء وتنمية الاقتصاد السوري، المنعقد في أبوظبي.
موسكو: اعتذرت روسيا عن عدم المشاركة في اجتماع مجموعة "أصدقاء سوريا" المعني بإعادة بناء وتنمية الاقتصاد السوري، المنعقد في أبوظبي.
وأرجعت وزارة الخارجية الروسية سبب امتناع روسيا عن المشاركة في الاجتماع إلى تغييب ممثلين للحكومة السورية عنه.
وقال المتحدث باسم الخارجية الروسية الكسندر لوكاشيفيتش، اليوم الخميس: "لا يرى الجانب الروسي إمكانية مناقشة مسائل التنمية الاقتصادية لدولة سيدة في غياب ممثلي حكومتها".
وأكد أن وزارة الخارجية الروسية تلقت دعوة للمشاركة في هذا الاجتماع.
التعليقات
بالناقص...
لهيب الثورة -روسيا لا تنافس إلا في تصدير الأسلحة و الدعارة ولا حاجة لسوريا بعد بشار لهذه المنتجات .
بالناقص...
لهيب الثورة -روسيا لا تنافس إلا في تصدير الأسلحة و الدعارة ولا حاجة لسوريا بعد بشار لهذه المنتجات .
روسيا مع جزارضد شعب
Syrian people -السياسة الروسية تجعل غالبية الشعب السوري يكرهها ويكره أسلحتها فقد زادت في معاداتها للشعب السوري حيث عملت وتعمل على تعطيل قرار حماية الشعب السوري من الآلة الحربية ضد الشعب الأعزل، ولعل تصرف السياسة الروسية هي آثار عالقة من بقايا السياسة السوفيتية لازالت تتحكم بسلوك القادة الروس بإغفال تطلعات الشعوب المطالبة بالحرية والعدالة وتكافؤ الفرص وتربط مصيرعلاقاتها بحكومات ديكتاتورية استالينية قمعية،وبذلك تعطي انطباعاً قوياً للشعوب المتطلعة للارتقاء بحياتها إلى الشعوب المتحضرة بأن روسيا غير آبهة بمصادقة الشعوب، وبالتالي سيكون موقف الشعوب مستقبلاً مع دول الذين يتعاطفون معه،ولايمكن لسياسة حكيمة ذات أفق مستقبلي التعامي عن حقيقة أن الشعوب هي الباقية والعروش الديكتاتورية المهتزة آيلة إلى الزوال،لأنه لابد من مواكبة الواقع العالمي الجديد الذي تسوده وسائل الاتصال والتعاون لبناء مجتمعات حضارية عصرية تعتمد كرامة الإنسان وتنأى به عن حياة الغابة والعدوان، إن الشعب السوري الذي يطالب بأبسط الحقوق التي أقرتها الشرائع والقوانين الدولية، ويقوم الأسد باستخدام الدبابات والعربات المصفحة والأسلحة الحربية الروسية لكبح مطالب الشعب السلمية بطريقة همجية وليس بسكوت الروس عن ذلك وإنما بتشجيع الروس لنظام الأسد للاستمرار بعربدته ضد شعبه وذلك بالوقوف في وجه مجلس الأمن لمنع العالم كله من اتخاذ أي قرار يوقف همجية النظام السوري ضد شعبه ،وبذلك فإن روسيا في نظر غالبية الشعب السوري شريكة أساسية في الجريمة لأنه لا يمكن لأي دولة فيها ذرة إنسانية أن تقيم علاقة شراكة مع نظام يرتكب جرائم إبادة جماعية وجرائم ينطبق عليها في القانون الدولي جرائم ضد الإنسانية ضد شعب مسالم يطالب بحقوقه المشروعة .
روسيا مع جزارضد شعب
Syrian people -السياسة الروسية تجعل غالبية الشعب السوري يكرهها ويكره أسلحتها فقد زادت في معاداتها للشعب السوري حيث عملت وتعمل على تعطيل قرار حماية الشعب السوري من الآلة الحربية ضد الشعب الأعزل، ولعل تصرف السياسة الروسية هي آثار عالقة من بقايا السياسة السوفيتية لازالت تتحكم بسلوك القادة الروس بإغفال تطلعات الشعوب المطالبة بالحرية والعدالة وتكافؤ الفرص وتربط مصيرعلاقاتها بحكومات ديكتاتورية استالينية قمعية،وبذلك تعطي انطباعاً قوياً للشعوب المتطلعة للارتقاء بحياتها إلى الشعوب المتحضرة بأن روسيا غير آبهة بمصادقة الشعوب، وبالتالي سيكون موقف الشعوب مستقبلاً مع دول الذين يتعاطفون معه،ولايمكن لسياسة حكيمة ذات أفق مستقبلي التعامي عن حقيقة أن الشعوب هي الباقية والعروش الديكتاتورية المهتزة آيلة إلى الزوال،لأنه لابد من مواكبة الواقع العالمي الجديد الذي تسوده وسائل الاتصال والتعاون لبناء مجتمعات حضارية عصرية تعتمد كرامة الإنسان وتنأى به عن حياة الغابة والعدوان، إن الشعب السوري الذي يطالب بأبسط الحقوق التي أقرتها الشرائع والقوانين الدولية، ويقوم الأسد باستخدام الدبابات والعربات المصفحة والأسلحة الحربية الروسية لكبح مطالب الشعب السلمية بطريقة همجية وليس بسكوت الروس عن ذلك وإنما بتشجيع الروس لنظام الأسد للاستمرار بعربدته ضد شعبه وذلك بالوقوف في وجه مجلس الأمن لمنع العالم كله من اتخاذ أي قرار يوقف همجية النظام السوري ضد شعبه ،وبذلك فإن روسيا في نظر غالبية الشعب السوري شريكة أساسية في الجريمة لأنه لا يمكن لأي دولة فيها ذرة إنسانية أن تقيم علاقة شراكة مع نظام يرتكب جرائم إبادة جماعية وجرائم ينطبق عليها في القانون الدولي جرائم ضد الإنسانية ضد شعب مسالم يطالب بحقوقه المشروعة .
ليس اصدقاء سوريا
humam -ليس اصدقاء سوريا وانما اعداء وعملاء وخونة
ليس اصدقاء سوريا
humam -ليس اصدقاء سوريا وانما اعداء وعملاء وخونة