الرئيس العراقي يحذر من خطورة الأزمة السياسية على الاقتصاد والأمن
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بغداد: حذر الرئيس العراقي جلال طالباني السبت من أن "خطورة الظرف الراهن" في العراق الناتجة من الازمة السياسية باتت تهدد مؤسسات الدولة والاقتصاد والامن، مناشدًا قادة البلاد الجلوس الى طاولة حوار وطني.
وقال طالباني، في بيان نشره موقع الرئاسة السبت، ان "العملية السياسية في بلادنا تواجه اشكالات واستعصاءات معقدة وشائكة تهدد بشل الاقتصاد وتعطل مرافق ومؤسسات الدولة".
واضاف "انني على يقين راسخ من ان خطورة الظرف الراهن تستدعي الاسراع في الجلوس الى طاولة الحوار الاخوي البناء، وارى اننا اذا لم نوفق في بدء الحوار، فان ذلك قد يؤدي الى تعاظم التوتر وتفاقم المخاطر". وتابع "اناشد زملائي من الذين انتخبهم الشعب لقيادة العملية السياسية للاستجابة لندائي هذا خدمة لوطننا وامنه واستقراره".
وفي بيان آخر، قال طالباني ان التوتر القائم "يعمل على زيادة الاحتقان في المجتمع، ويجري هذا في جو اقليمي غير مستقر، تتعاظم خلاله التهديدات والمخاطر المحدقة بالمنطقة وبلادنا في القلب منها".
وذكر ان الحوار يجب ان يستند الى "اقرار وفهم واضحين لحقيقة ان العراق بلد متعدد الاعراق والاديان والمذاهب والتيارات السياسية، وبالتالي لا يمكن ان تكون ادارته وحكمه حكرا على طائفة او قومية، او مذهب او حزب او فرد".
ويشهد العراق منذ نهاية العام الماضي ازمة سياسية كبيرة على خلفية اتهامات موجّهة الى رئيس الوزراء نوري المالكي، الذي يحكم البلاد منذ 2006 بتهميش خصومه السياسيين، وسط حديث عن امكانية طرح مسالة سحب الثقة منه.
وصدرت دعوات عدة إلى عقد حوار وطني موسع يجمع الكتل السياسية وقادة البلاد لمناقشة هذه الازمة، وحددت مواعيد عدة لهذا الاجتماع، الا ان اللقاء تاجل مرارًا في ظل خلاف مستمر حول جدول اعماله.
التعليقات
الكورد أصل الفتنة
مغترب عراقي / باريس -ماذا يتوقع العراقيين بعدما انتخبوا لمرتين كردي لرئاسة الدولةكردي يتمتع بعقل عنصري لايفكر الا بحزبه ورفاهيه قوميته , عمل ماعمل وتعاون مع اسرائيل وخدمهم ولازال وباع ماباع وقتل ماقتل وشرد ماشرد وتعاون حتى مع القاعدة
رئيسنا بائعنا للخارج
الباحث عباس الحسناوي -نعم أن الشعب العراقي بعيد كل البعد عن رئيسه وهذا المنصب لايليق بمنصب رئيس العراق.... أنه متقلب الادوار ليس له مبدء عرفناه بمجاملته للجميع همه مصالحه الخاصه ومصلحة أقليم كردستان عامه أي طاوله تتحدث عنها والله أنه من اللذين لايحبون العراق وشعب العراق
العملية السياسية لااساس ل
عراقي مغترب -ان الاساس الذي بنية عليه العملية سياسية هم اساس هش هو مامرة غلفت باسم الانتخابات والديمقراطية انتخابت غلفت بغطاء ديني لغرض الطائفية فماذا يتوقع الطلباني او الشعب العراقي والحق يقال ان الصرخي الشخص الوحيد الذي اشارة الى خطرة تلك الانتخابات والاجواء التي اجرية فيها وعليه لاصلاح الى بابعاد ل هؤلاء الذي وصلوا الى البرلمان ومناصب القيادة ونقول لهم ارجعوا من حيث اتيتم
رئيسنا بائعنا للخارج
الباحث عباس الحسناوي -نعم أن الشعب العراقي بعيد كل البعد عن رئيسه وهذا المنصب لايليق بمنصب رئيس العراق.... أنه متقلب الادوار ليس له مبدء عرفناه بمجاملته للجميع همه مصالحه الخاصه ومصلحة أقليم كردستان عامه أي طاوله تتحدث عنها والله أنه من اللذين لايحبون العراق وشعب العراق
طاولة مستديرة
الجابري -طاولة مستديرة؟تطبيع العلاقات؟لحل المشكلات والازمات؟كم وكم وكم وما هي النتائج وما هي الثمار؟وكل جهة منكم وكل شخصية منكم كرد او عرب واقصد الزعماءكلكم قفازات بيد دول الجوار والمنظمات والسياسيات الخارجية التي مزقت وخربت البلد...وانتم رضيتم بالتعبعية والذل لانهم استغلوا بكم شهواتكم وغراءزكم وحبكم للتسلط والفخفخة؟؟؟؟ فاي ثقة بكم واي امل نترجاه
طاولة مستديرة
الجابري -طاولة مستديرة؟تطبيع العلاقات؟لحل المشكلات والازمات؟كم وكم وكم وما هي النتائج وما هي الثمار؟وكل جهة منكم وكل شخصية منكم كرد او عرب واقصد الزعماءكلكم قفازات بيد دول الجوار والمنظمات والسياسيات الخارجية التي مزقت وخربت البلد...وانتم رضيتم بالتعبعية والذل لانهم استغلوا بكم شهواتكم وغراءزكم وحبكم للتسلط والفخفخة؟؟؟؟ فاي ثقة بكم واي امل نترجاه
أين هو الاقتصاد والامن ؟
رافد كريم -اصلآ لا يوجد اقتصاد ولا امن في العراق لان القائمين على الحكم اليوم من مليشيات واحزاب فاسدة وسارقة قد جعلوا العراق في المرتبة الاولى بالفساد واخطر بلد عربي وحتى الشركات الاستثمارية العربية والغربية لا تاتي الى العراق بسبب التدهور الامني وخوفهم على عمالهم ومهندسيهم فمن اين يأتي الاقتصاد والسرقات بالمليارات من قبل حكومة المالكي من جهة والاكراد من جهة اخرى فالطلباني ليس نزيه ولا يهمه العراق حتى يخاف على العراق انما هي تسويقات اعلامية فقط .
أين هو الاقتصاد والامن ؟
رافد كريم -اصلآ لا يوجد اقتصاد ولا امن في العراق لان القائمين على الحكم اليوم من مليشيات واحزاب فاسدة وسارقة قد جعلوا العراق في المرتبة الاولى بالفساد واخطر بلد عربي وحتى الشركات الاستثمارية العربية والغربية لا تاتي الى العراق بسبب التدهور الامني وخوفهم على عمالهم ومهندسيهم فمن اين يأتي الاقتصاد والسرقات بالمليارات من قبل حكومة المالكي من جهة والاكراد من جهة اخرى فالطلباني ليس نزيه ولا يهمه العراق حتى يخاف على العراق انما هي تسويقات اعلامية فقط .
كفى تمسك بالكراسي
ماهر خالد -ياسيادة الرئيس اقول لك ان كنت خائف على العراق فلماذا لاتترك الحكم وتعيد الانتخابات الاننا عرفناكم بانكم مجموعة سراق عملاء ليس بكم اي خير للعراق وشعبه المسكين الذي انتخبكم امل منكم الامان والاستقرار ولكنه اخطا واليوم المالكي يعطي الاموال التي نهبها من خيرات العراق من اجل التظاهر لمصلحته للبقاء على الكرسي
كفى تمسك بالكراسي
ماهر خالد -ياسيادة الرئيس اقول لك ان كنت خائف على العراق فلماذا لاتترك الحكم وتعيد الانتخابات الاننا عرفناكم بانكم مجموعة سراق عملاء ليس بكم اي خير للعراق وشعبه المسكين الذي انتخبكم امل منكم الامان والاستقرار ولكنه اخطا واليوم المالكي يعطي الاموال التي نهبها من خيرات العراق من اجل التظاهر لمصلحته للبقاء على الكرسي
الطلباني بين مطرقتين
سلمان علي -مادام الطلباني من اهل المناصب فهو عايش بين طرقة المالكي ومطرقة علاوي والبرزاني لانه على علم ان الجهتين لهم سلاح القوة على السيطرقة فهو لا يعرف النتيجة لمن بالاخير حتى يبقى على مستواه المنصبي
العراق بلد الصراعات
د.بشار كبة -ماذا يتوقع العراقيون اذا كان رئيسهم كردي متعنصر لقومه ولايهمه الا مصلحة كردستان، ورئيس الوزراء والحكومة كلها تتكلم بالنفس الطائفي والحزبي وصراعاتها صراعات مصالح شخصية وحزبية والشعب الذي انتخب واوصل هؤلاء الى السلطة لم يحصل على شيء لا خدمات ولا حلول لمشاكل البطالة وغيرها من المشاكل العالقة وحتى من يدعي الوطنية ويريد حل الازمة السياسية في العراق يعمل ذلك بدافع ارضاء ايران...فكيف لا يمر العراق بازمات وازمات
العراق بلد الصراعات
د.بشار كبة -ماذا يتوقع العراقيون اذا كان رئيسهم كردي متعنصر لقومه ولايهمه الا مصلحة كردستان، ورئيس الوزراء والحكومة كلها تتكلم بالنفس الطائفي والحزبي وصراعاتها صراعات مصالح شخصية وحزبية والشعب الذي انتخب واوصل هؤلاء الى السلطة لم يحصل على شيء لا خدمات ولا حلول لمشاكل البطالة وغيرها من المشاكل العالقة وحتى من يدعي الوطنية ويريد حل الازمة السياسية في العراق يعمل ذلك بدافع ارضاء ايران...فكيف لا يمر العراق بازمات وازمات
من البلد المجهول الهويه؟
الباحثه علياءمكي -نعم هذا سؤال غريب ولكن ليس غريب مايحدث في العراق من غرائب أنه بلد العراق بلد الحضارات بلد المقدسات يحكمه كردي رجل عرفناه بتخاذله مع شعب العراق لم نسمع منه بأن يطا لب للعراق من خدمات نعم يتكلم عندما تضارب مصالحه الشخصيه مع الطرف الاخر ياجلال طالباني أنت هويتك جيبك لكن منصبك هذا أتى من محاصصه طائفيه أتى بها علاوي والمالكي
الخوف من ضياع السلطة
مهدي العراقي -كل هذه التحذيرات ليس خوفا على البلد كما يدعون بل خوفا على ضياع المناصب التي تجلب لهم المليارات فاي شعب او اي بلد بل هم اساسا متخاصمون من اجل الثروات
الخوف من ضياع السلطة
مهدي العراقي -كل هذه التحذيرات ليس خوفا على البلد كما يدعون بل خوفا على ضياع المناصب التي تجلب لهم المليارات فاي شعب او اي بلد بل هم اساسا متخاصمون من اجل الثروات
الازمه السياسيه في قمتها
مجيدعبدالرضا -الازمه السياسيه بدأت اثناءالانتخابات حينمااخذواي الكتل السياسيه بالتراشق بالتهم هذايقول هؤلاءميليشيات واخريقول المالكي يوزع مسدسات كرشوى للانتخاب وهذايقول هؤلاءسرقوالحكومه وسرقومصرف الزويه واخذت كل الكتل المرشحه للطعن ببعضهاحتى اختلط الشعب من هوالذي يسرق خيرات الشعب والان ترجع نفس الازمه ونفس التراشق من الاتهامات
كلهم سواسية
احمد -ايها الطالباني اولا حاسب نفسك وبالتالي تحاسب الاخرين اسل نفسك ماذا فعلت للعراق وشعب العراق وانته رائيس الجمهورية حتى ترجع ان تحاسب المالكي المفسد وغير المالكي من سياسيين مفسدين وكلكم مفسيدن ؟؟؟؟؟
كلهم سواسية
احمد -ايها الطالباني اولا حاسب نفسك وبالتالي تحاسب الاخرين اسل نفسك ماذا فعلت للعراق وشعب العراق وانته رائيس الجمهورية حتى ترجع ان تحاسب المالكي المفسد وغير المالكي من سياسيين مفسدين وكلكم مفسيدن ؟؟؟؟؟
الحرب على المناصب
ميقات -لم نسمع او نرى يوما مسؤلا في الدولة تحدث او طالب او اقترح في تحسين امور الشعب بل نراهم فقط يطالبون بتغيير فلان وفلان وهي مصالح شخصية فقط وفقط
يحذر من الخطوره وهو الخطر
مريم التميمي -ماذا يتوقع العراقيون ان يحصل في العراق وهم انتخبو اناس ليسو اكفاء ان يحملو على اكتافهم هذا البلد بل هم اناس هم الوحيد هو كيف يحصلون على الاموال وباي طريقه هم المسؤلون عن الاحداث وعن التطورات
اي اقتصاد ؟؟؟
الاستاذ مهدي الصالحي -عن اي اقتصاد يتكلم السيد الطالباني وهو اول من عمل على تهديم اقتصاد البلاد الم يطالب بضم كركوك الى اقليمه المشؤم ؟؟ حتى تقتطع خيراتها له ولحزبه فقط ؟؟الم ياخذ حصة من الميزانية العامة جزء وثروات اقليمه له وحده ؟؟؟ اليس هذا هو تهديد الاقتصاد ؟؟
يحذر من الخطوره وهو الخطر
مريم التميمي -ماذا يتوقع العراقيون ان يحصل في العراق وهم انتخبو اناس ليسو اكفاء ان يحملو على اكتافهم هذا البلد بل هم اناس هم الوحيد هو كيف يحصلون على الاموال وباي طريقه هم المسؤلون عن الاحداث وعن التطورات
والله حيره
اسد علي -كاكا جلال مروتك فد مره احجي الصدك وكول هنا الخلل حتى نفتهم شو انت مسوي روحك ابو العريف وانا لليوم ما لكيتك تحجي حجايه تشفي عمي اذا ما تفتهمون حتى تحجون شجابكم للسياسة مو دمرتوا البلد انت ورئيس الوزراء ورئيس البرلمان ورئيس اقليم كردستان التابع لمجموعه دول مساهمة على رئسها اسرائيل ورئيس التيار حبيبي والقائد الحلو عمار وعلاوي والمطلك وهواي بعد يعذرني من لم اذكر اسمه ولكن اطمأنهم كلهم مشمولون بقائمة الدمار والتدمير للعراق
والله حيره
اسد علي -كاكا جلال مروتك فد مره احجي الصدك وكول هنا الخلل حتى نفتهم شو انت مسوي روحك ابو العريف وانا لليوم ما لكيتك تحجي حجايه تشفي عمي اذا ما تفتهمون حتى تحجون شجابكم للسياسة مو دمرتوا البلد انت ورئيس الوزراء ورئيس البرلمان ورئيس اقليم كردستان التابع لمجموعه دول مساهمة على رئسها اسرائيل ورئيس التيار حبيبي والقائد الحلو عمار وعلاوي والمطلك وهواي بعد يعذرني من لم اذكر اسمه ولكن اطمأنهم كلهم مشمولون بقائمة الدمار والتدمير للعراق
الشعب العراقي الى اين؟؟
المحاميه ليلى جفات -منذبدءالعمليه السياسيه في العراق والسياسين في تناحرمستمرمن ازمة الى اخرى وتاركين الشعب العراقي وراءضهورهم بعدصعودهم على اكتاف الشعب المغرربه فنقول اين هي الكهرباءواين هي الخدمات واين هي العداله واين هي الحياة الكريمه للشعب واين هي وعودكم الكاذبه يامسؤولين؟؟
الشعب العراقي الى اين؟؟
المحاميه ليلى جفات -منذبدءالعمليه السياسيه في العراق والسياسين في تناحرمستمرمن ازمة الى اخرى وتاركين الشعب العراقي وراءضهورهم بعدصعودهم على اكتاف الشعب المغرربه فنقول اين هي الكهرباءواين هي الخدمات واين هي العداله واين هي الحياة الكريمه للشعب واين هي وعودكم الكاذبه يامسؤولين؟؟
السياسه المقنعه
المحامي كريم -اليوم في العراق تقوم السياسه المقنعه بهدم ثروات العراق الى مصالحهم الشخصيه وما الخلافة مابين الكتل السياسيه ليس خلاف من اجل الشعب اوالبلد ولكن الخلاف هو خلاف من اجل المصالح الشخصيه
السياسه المقنعه
المحامي كريم -اليوم في العراق تقوم السياسه المقنعه بهدم ثروات العراق الى مصالحهم الشخصيه وما الخلافة مابين الكتل السياسيه ليس خلاف من اجل الشعب اوالبلد ولكن الخلاف هو خلاف من اجل المصالح الشخصيه
هل العراق اصبح لعبة
سلام الطائي -العراق ماذا يريد هل يريد الخير هل يريد الاصلاحهل يريد التطور والاعمار هل يريد الامن والامانفي ظل هذه الحكومة التعيسة صاحبة المطامع والنزوات الشخصية والعنصرية والدكتاتورية وكل شي بذي في هذه الحكومة والمشكلة الادهى والاصعب والامرهو ان هذه الحكومة الفاشلة الحقير التي ولائها لايران وتخذ اوامرها من ايران الحقد ان منسلطهم على رقاب العراقيين هم نحن العراقيين السذج وانتخابناهم من خلال مراجع الدين الذين نزلوا الى الشارع العراقي وطالبوا بانتخاب هؤلاء السراقفتبا لمراجع الدينالايرانيين الذين لايريدون الخير للعراق واهل العراق وتعسا لحكومة
هل العراق اصبح لعبة
سلام الطائي -العراق ماذا يريد هل يريد الخير هل يريد الاصلاحهل يريد التطور والاعمار هل يريد الامن والامانفي ظل هذه الحكومة التعيسة صاحبة المطامع والنزوات الشخصية والعنصرية والدكتاتورية وكل شي بذي في هذه الحكومة والمشكلة الادهى والاصعب والامرهو ان هذه الحكومة الفاشلة الحقير التي ولائها لايران وتخذ اوامرها من ايران الحقد ان منسلطهم على رقاب العراقيين هم نحن العراقيين السذج وانتخابناهم من خلال مراجع الدين الذين نزلوا الى الشارع العراقي وطالبوا بانتخاب هؤلاء السراقفتبا لمراجع الدينالايرانيين الذين لايريدون الخير للعراق واهل العراق وتعسا لحكومة
الكل يتحمل المسؤوليه
العراقي -كلكم ايها الساسه تتحملون المسؤوليه في دمار هذا الشعب الذي صوت وانتخبكم هل هذا رد الجميل
الكل يتحمل المسؤوليه
العراقي -كلكم ايها الساسه تتحملون المسؤوليه في دمار هذا الشعب الذي صوت وانتخبكم هل هذا رد الجميل
المالكي والطالباني
عراق -انا ارى ان الفتنة بدات عندما ذهب القادة السياسين الى اربيل وتشكلت الحكومة على اساس ذلك الاجتماع المشؤوم فعندمى لم يف المالكي للطالباني ولم يلتزم بقرارات اربيل حدثت المشاكل ونسال الله ان يخلص الشعب العراقي من هؤلاء الساسة
المالكي والطالباني
عراق -انا ارى ان الفتنة بدات عندما ذهب القادة السياسين الى اربيل وتشكلت الحكومة على اساس ذلك الاجتماع المشؤوم فعندمى لم يف المالكي للطالباني ولم يلتزم بقرارات اربيل حدثت المشاكل ونسال الله ان يخلص الشعب العراقي من هؤلاء الساسة
متى العراق ازدهر اقتصاده
اسيل السلطاني -منذ تولي الحكومه الحاليه الحكم واقتصاد العراق من سيئ الى اسوء وما رأينا من هذه الحكومه ووزاراتها الا نهب وسرقة اموال الشعب ولم نشهد اي ازدهار اقتصادي ولانعلم اين كان رئيس الجمهوريه المتحايز لقوميته من هذه الاوضاع وأين كانت حكومته الفاشله فالكل يعرف انهم نهبوا ثروات العراق وخدموا دول الجوار على حساب تعاست الشعب العراقي فلم نرى منهم الا وعود كاذبه فعجبا وكل العجب من هذه التصريحات
متى العراق ازدهر اقتصاده
اسيل السلطاني -منذ تولي الحكومه الحاليه الحكم واقتصاد العراق من سيئ الى اسوء وما رأينا من هذه الحكومه ووزاراتها الا نهب وسرقة اموال الشعب ولم نشهد اي ازدهار اقتصادي ولانعلم اين كان رئيس الجمهوريه المتحايز لقوميته من هذه الاوضاع وأين كانت حكومته الفاشله فالكل يعرف انهم نهبوا ثروات العراق وخدموا دول الجوار على حساب تعاست الشعب العراقي فلم نرى منهم الا وعود كاذبه فعجبا وكل العجب من هذه التصريحات
حكومة العصابات
الاستاذ رعد الجابري -ماذا ينتظر الشعب العراقي من حكومة تناحرت فيما بينها على تقسيم المناصب من اول يوم تاسست فيه ؟؟ ولا تجد حلا لمشاكلها الا عند ايران الدولة التي طالما اضمرت العداء لهذا الشعب لان ايران لا زال نفس الامبراطورية الفارسية موجود فيها وتعتقد ان دول الكنطقة يجب ان تكون تابعة لها انا اعتقد ان الشعب العراقي اذا اراد الخلاص فيجب ويجب ويجب عليه ان يعزل جميع ما موجود في الساحة السياسية وتبديلهم باناس اكفاء شرفاء يكون ولائهم للوطن فقط وفقط ولا خلاص الا بهذا العمل
حكومة العصابات
الاستاذ رعد الجابري -ماذا ينتظر الشعب العراقي من حكومة تناحرت فيما بينها على تقسيم المناصب من اول يوم تاسست فيه ؟؟ ولا تجد حلا لمشاكلها الا عند ايران الدولة التي طالما اضمرت العداء لهذا الشعب لان ايران لا زال نفس الامبراطورية الفارسية موجود فيها وتعتقد ان دول الكنطقة يجب ان تكون تابعة لها انا اعتقد ان الشعب العراقي اذا اراد الخلاص فيجب ويجب ويجب عليه ان يعزل جميع ما موجود في الساحة السياسية وتبديلهم باناس اكفاء شرفاء يكون ولائهم للوطن فقط وفقط ولا خلاص الا بهذا العمل
خطورة الازمة في العراق
الشمري -ان عبقريةُ العلماءِ هي المقومُ الرئيسي لكلِ بلدٍ من بلدانِ العالم والبلد الذي لا يوجدُ فيه علماءُ يُحكمُ عليه بالانهيارِ حتى وان كان بلدا مؤمنا بمبادئ دينهِ وعبادةِ اللهِ الواحد الأحد بسيطرة ِأهل ِالجهلِ على هذه البلاد من الناحيةِ السياسيةِ والاقتصاديةِ والاجتماعيةِ وحتى الأخلاقيةِ، وعندما يسيطرُ هؤلاءِ على البلدِ الموجودينَ فيه يكونُ عملُهم مركزٌ على كلِ شيء فيه هدرُ طاقاتِ هذا البلد حيث يبقى أهلُهُ بحرمانٍ مستمرٍ ولا يفكروا إلا بلقمة ِالعيشِ البسيطةِ هذا من الناحية السياسيةِ والاقتصاديةِ أما من الناحيةِ الاجتماعيةِ والأخلاقية يقومونَ بفسحِ المجالِ أمامَ كلِ الطرقِ التي تؤدي بالمجتمع ِإلى الانهيارِ الأخلاقي
خطورة الازمة في العراق
الشمري -ان عبقريةُ العلماءِ هي المقومُ الرئيسي لكلِ بلدٍ من بلدانِ العالم والبلد الذي لا يوجدُ فيه علماءُ يُحكمُ عليه بالانهيارِ حتى وان كان بلدا مؤمنا بمبادئ دينهِ وعبادةِ اللهِ الواحد الأحد بسيطرة ِأهل ِالجهلِ على هذه البلاد من الناحيةِ السياسيةِ والاقتصاديةِ والاجتماعيةِ وحتى الأخلاقيةِ، وعندما يسيطرُ هؤلاءِ على البلدِ الموجودينَ فيه يكونُ عملُهم مركزٌ على كلِ شيء فيه هدرُ طاقاتِ هذا البلد حيث يبقى أهلُهُ بحرمانٍ مستمرٍ ولا يفكروا إلا بلقمة ِالعيشِ البسيطةِ هذا من الناحية السياسيةِ والاقتصاديةِ أما من الناحيةِ الاجتماعيةِ والأخلاقية يقومونَ بفسحِ المجالِ أمامَ كلِ الطرقِ التي تؤدي بالمجتمع ِإلى الانهيارِ الأخلاقي
شلك بيهة جلال
احمد العراقي -(ان "العملية السياسية في بلادنا تواجه اشكالات واستعصاءات معقدة وشائكة تهدد بشل الاقتصاد وتعطل مرافق ومؤسسات الدولة".)، على اساس هي هسة ماشية بصورة صحيحة،ههههههه.
شلك بيهة جلال
احمد العراقي -(ان "العملية السياسية في بلادنا تواجه اشكالات واستعصاءات معقدة وشائكة تهدد بشل الاقتصاد وتعطل مرافق ومؤسسات الدولة".)، على اساس هي هسة ماشية بصورة صحيحة،ههههههه.
ماذا جنى منكم العراق
د. نزار الموسوي -الطالباني والمالكي ومقتدى وعلاوي لايهمهم سوى مصالحهم الشخصية والحزبية والتكالب على المناصب والمغانم والشعب العراقي يعاني الامرين ولامعين له الا الله
ماذا جنى منكم العراق
د. نزار الموسوي -الطالباني والمالكي ومقتدى وعلاوي لايهمهم سوى مصالحهم الشخصية والحزبية والتكالب على المناصب والمغانم والشعب العراقي يعاني الامرين ولامعين له الا الله
تصريحه يدل على انهم :-
عبدالصمد الغالبي -تصريح طلباني يدل على ان السياسين هم من يزعزع الامن والاستقرار ففي صراعاتهم تسوء الاوضاع الامنيه وتكثر التفجيرات والاغتيالات لكونهم لكل منهم له مليشيات ومنظمات ارهابيه تعمل على تهديد الخصم وفي حال اتفاقهم تتوقف العمليات الارهابيه اخزاهم الله .. .. لكن مادام السيد القائد مقتدى الصدر موجود فسيحبط كل مخططاتهم البغيضه وليطمئا شعبا العراقي العزيز ؟؟؟
تصريحه يدل على انهم :-
عبدالصمد الغالبي -تصريح طلباني يدل على ان السياسين هم من يزعزع الامن والاستقرار ففي صراعاتهم تسوء الاوضاع الامنيه وتكثر التفجيرات والاغتيالات لكونهم لكل منهم له مليشيات ومنظمات ارهابيه تعمل على تهديد الخصم وفي حال اتفاقهم تتوقف العمليات الارهابيه اخزاهم الله .. .. لكن مادام السيد القائد مقتدى الصدر موجود فسيحبط كل مخططاتهم البغيضه وليطمئا شعبا العراقي العزيز ؟؟؟
الازمة بسبب ايران
د.ربيع الاتروشي -زيادة على ذلك الجسر الجوي المتصل من النجف الى طهران لتهريب العملة الصعبة المهربة الى ايران من خلال هذا المطار لكي يسيطروا على وضع التومان الايراني ويستقر ويتراجع الدينار العراقي فاي حكومة واي رئاسة
الازمة بسبب ايران
د.ربيع الاتروشي -زيادة على ذلك الجسر الجوي المتصل من النجف الى طهران لتهريب العملة الصعبة المهربة الى ايران من خلال هذا المطار لكي يسيطروا على وضع التومان الايراني ويستقر ويتراجع الدينار العراقي فاي حكومة واي رئاسة
اجتماع خارج احتماع
حسن علي الزاملي -الحل الوحيد هو سحب الثقة من دكتاتوري المتفرده المتسلط ولم نرى اي فائده من الاجتماعات التي عقدت وهل في النهاية تحل المسئلة بعدما كان نفسها في البداية وكفاكم تماطل وتفعيل الازمات وترك الشعب العراقي متى اتفق العرب حتى غيرهم
اجتماع خارج احتماع
حسن علي الزاملي -الحل الوحيد هو سحب الثقة من دكتاتوري المتفرده المتسلط ولم نرى اي فائده من الاجتماعات التي عقدت وهل في النهاية تحل المسئلة بعدما كان نفسها في البداية وكفاكم تماطل وتفعيل الازمات وترك الشعب العراقي متى اتفق العرب حتى غيرهم
حال العراق
محمد -ان كل ماموجود من تراث اسلامي لدى المسلمين عامة والشيعة خاصة يتكلم عن خبث وعداء وتنكر اليهود والصليبيين الى دين الاسلام (1) بدا من القران ثم السنة الشريفة المتمثلة باقوال الرسول والمعصومين كما ان هذا الدين الاسلامي الحنيف وكل مافيه من نصوص وادلة شرعية التي يستقيها علماء الاسلام على اختلاف مذاهبهم واطيافهم من القران والسنة الشريفة تحث على اجتناب اليهود والصليبيين بل ومقاطعتهعم اذا استلزم الامر ومن هذه الاستلزامات هو دخول الكافر الحربي المتمثل باليهود والصليبيين الى بلاد المسلمين فيستلزم من المسلمين مجاهدتهم ومقاطعتهم بالكامل حتى يخرجوا من بلاد المسلمين تلك ، كما واكثر من ذلك فقد اكد الاسلام على لسان كتبه ومرسليه وصالحيه ان من ترضى عليه اليهود والصليبيه فانه منهم ويعمل على وفق مايريدون (2) ومن يواددهم لم يؤمن بالله واليوم الاخر (3) الا اننا نجد الحال مختلفا في العراق الجريح الذي خلف ماخلف في الاحتلال منذ دخوله الى الان من نهب للثروات - كالنفط ومشتقاته والزئبق والكبريت وغيره – وسرقت اموال وانتهاك للاعراض والمقدسات كالرموز الاسلامية والعراقية فهذا الامام الحسين وهذا العباس عليهما السلام وهذه كربلاء تقف الدبابات فيها وعلى ابوابها وذاك مسجد السهلة والمجزرة التي عملتها فيها قوات الاحتلال وبقربه مسجد الكوفة وما قتل فيه من مسلمين والطامة الكبرى والجريمة العظمى النكراء التي جرت في ابو غريب من اغتصاب العراقيات المسلمات على يد الجنود الامريكان التي يندى لها جبين الكافر فضلا عن المسلم نعم فقد خرج كبار المسؤولين في الكونكرس الامريكي يقولون انها جريمة بشعة و استنكروها بشدة وهم كفرة كل هذه وغيره الذي بدر من الاحتلال والسيستاني المقلب بالامام ومرجع الامة ساكت ولم يتكلم بكلمة واحدة تجاه الاحتلال وما فعله بالعراق والعراقيين لا بل فوق هذا كله يطلب من المقاومة العراقية التي تدافع عن نفسها التي سمح لها الشرع بالدفاع عن نفسها يطلب منها ان تسلم السلاح الى قوات الاحتلال بينما يوجد حكم شرعي في الاسلام يحرم بيع السلاح للكافر الحربي والاعظم من ذلك انه يشد على ايدي قوات الاحتلال التي تخمد هذه المقاومات العراقية والتي يصفها بالتمرد لكن عندما نراجع بعض الامور لانجد العجب في ما قلنا ووصفنا فقد كتب رامسفيلد في مذكراته انه اعطى مرجعية السيستاني 200 الف دولار امريكي كي تسهل للاحتلال وتمهد له الدخول ال
حال العراق
محمد -ان كل ماموجود من تراث اسلامي لدى المسلمين عامة والشيعة خاصة يتكلم عن خبث وعداء وتنكر اليهود والصليبيين الى دين الاسلام (1) بدا من القران ثم السنة الشريفة المتمثلة باقوال الرسول والمعصومين كما ان هذا الدين الاسلامي الحنيف وكل مافيه من نصوص وادلة شرعية التي يستقيها علماء الاسلام على اختلاف مذاهبهم واطيافهم من القران والسنة الشريفة تحث على اجتناب اليهود والصليبيين بل ومقاطعتهعم اذا استلزم الامر ومن هذه الاستلزامات هو دخول الكافر الحربي المتمثل باليهود والصليبيين الى بلاد المسلمين فيستلزم من المسلمين مجاهدتهم ومقاطعتهم بالكامل حتى يخرجوا من بلاد المسلمين تلك ، كما واكثر من ذلك فقد اكد الاسلام على لسان كتبه ومرسليه وصالحيه ان من ترضى عليه اليهود والصليبيه فانه منهم ويعمل على وفق مايريدون (2) ومن يواددهم لم يؤمن بالله واليوم الاخر (3) الا اننا نجد الحال مختلفا في العراق الجريح الذي خلف ماخلف في الاحتلال منذ دخوله الى الان من نهب للثروات - كالنفط ومشتقاته والزئبق والكبريت وغيره – وسرقت اموال وانتهاك للاعراض والمقدسات كالرموز الاسلامية والعراقية فهذا الامام الحسين وهذا العباس عليهما السلام وهذه كربلاء تقف الدبابات فيها وعلى ابوابها وذاك مسجد السهلة والمجزرة التي عملتها فيها قوات الاحتلال وبقربه مسجد الكوفة وما قتل فيه من مسلمين والطامة الكبرى والجريمة العظمى النكراء التي جرت في ابو غريب من اغتصاب العراقيات المسلمات على يد الجنود الامريكان التي يندى لها جبين الكافر فضلا عن المسلم نعم فقد خرج كبار المسؤولين في الكونكرس الامريكي يقولون انها جريمة بشعة و استنكروها بشدة وهم كفرة كل هذه وغيره الذي بدر من الاحتلال والسيستاني المقلب بالامام ومرجع الامة ساكت ولم يتكلم بكلمة واحدة تجاه الاحتلال وما فعله بالعراق والعراقيين لا بل فوق هذا كله يطلب من المقاومة العراقية التي تدافع عن نفسها التي سمح لها الشرع بالدفاع عن نفسها يطلب منها ان تسلم السلاح الى قوات الاحتلال بينما يوجد حكم شرعي في الاسلام يحرم بيع السلاح للكافر الحربي والاعظم من ذلك انه يشد على ايدي قوات الاحتلال التي تخمد هذه المقاومات العراقية والتي يصفها بالتمرد لكن عندما نراجع بعض الامور لانجد العجب في ما قلنا ووصفنا فقد كتب رامسفيلد في مذكراته انه اعطى مرجعية السيستاني 200 الف دولار امريكي كي تسهل للاحتلال وتمهد له الدخول ال
عراق الازمات
علاء البصري -ان تلاعب السياسين بمشاعر العراقين والاستهانة بكل الاعراف والقيم والاستخفاف والتعنصر الى المذهبية والقومية كل هذه الامور وغيرهامن الامور التي اخفيت عن الشعب العراقي والتضليل الاعلامي والتي ستؤدي الى المصير المجهول نقول الله في عونك ياعراق
عراق الازمات
علاء البصري -ان تلاعب السياسين بمشاعر العراقين والاستهانة بكل الاعراف والقيم والاستخفاف والتعنصر الى المذهبية والقومية كل هذه الامور وغيرهامن الامور التي اخفيت عن الشعب العراقي والتضليل الاعلامي والتي ستؤدي الى المصير المجهول نقول الله في عونك ياعراق
حب الذات
محسن جبار -هذا هو ديدن العملاء الذين باعوا العراق بابخس الاثمان فالطلباني وغيره كلهم راهنوا على الحرب العرقية والطائفية من أجل مصالحهم الشخصية اكيد ماذا يتوقع الطلباني من الواقع المرير الذي يعيشه العراق بسببه وسبب باقي الساسة الخونة
رد
محمود جبر -ان الحوار والمناقشات اصبح شي عادي عندهم فهم كل يوم وكل اسبوع اجتماعات ومباحاثات وطاوله مستديرة والشعب العراقي حاله من الفقر والجوع وان العراق هو بلد النفط بلد الخيرات والثروات وان اجتمعوا الخونه الظالمين انما اجتمعوا على مصالحهم الخاصه الشخصيه لا لمصلحه العراق وشعبه
دمار العراق هم الساسة
احمد العبادي -الطالباني يريد حل للازمة انتم الساسة كلكم اشتركتم في ازمات العراق وادخاله في دوامة الطائفية وسفك الدماء الان تريد الحلول اي انت والمالكي ومقتدى يصرح والمالكي يصرح والبارزاني يصرح والشعب يسفك دمه ويتتم الاطفال دمرتوا البلد
العراق الى اين
رسول العراقي -اعلموا اخوتي ان العراق الى الهاوية بسبب هؤلاء السياسيين الخونة حاكمي الدوله من جلال الطالباني وانوري المالكي الى اخر برلماني بالحكومة والله لوانهم شرفاء لستقالوا وفسحوا لعراقيين جدد المجال ومثقفين واصحاب شهادات حقيقية وموثقة وتظع كل صاحب اختصاص ظمن اختصاصه ويحترم منتة ويقدس وطنة لكان العراق الى الخير ولاكن اعتقد وفي هذا الحال يكون من المستحيل انقاذ العراق الا بتبديل الحكومة جذريا
اموال العراق ليس للعراقي
بحر الكتمان -اموال العراق كانت تذهب في النظام السابق الى تسليح الجيش واليوم تذهب الاموال الى ميلشيات الاحزاب الحاكمه لغرض التسليح والتدريب والتجنيد وشراء المعلومات من المخبر السري وشراء ذمم رجال الدين والرواديد و والمراجع وحاشية المراجع والتجار الكبار الذين تجاور محلانهم الاضرحه المقدسه لغرض الدعايه والاعلام وحتى اهل الخرافات من الدجل والشعوذه الذين يستقبلون الناس لغرض الخيره وواهل الطالع والفال يجعلون صور السياسين في منا زلهم لدعايه والانسان الوطني الذي يخاف على البلد مهمش ومطارد محرمه عليه اموال بلده
العراق في هاويه لا قعر له
الدكتور احمد الموسوي -ان العراق اليوم قد سقط في هاويه لاقعر لها وهو يسير في نفق مظلم لانهاية نور فيه بسبب الصراعات السياسين النفعين الذي يبحثون عن مصالحهم الخاصه الضيقه هؤلاء هم اصحاب سياسة المكر والخداع والنفاق واللف والدوران اصحاب الازمات ومبادرات الازمات فلا الطالباني ولا غيره يبحثون عن مصلحة الشعب الذي يعيش اكثر من من 60% منه تحت مستوى خط الفقر وهو يعيش في دوامة الارهاب الذي حصد نصف شبابه وكفائته العلميه يجب ايقاف هذه المهزله ولنحكي حقيقه واقعيه وهي ان هؤلاء السياسين قد حذرنا منهم رجل الدين العراقي الصرخي وقال عنهم انهم اتوا لخدمة الجهات الخارجيه التي ربتهم ونحن لم نصدق بكلامه وهاو اليوم يثبت لنا كلامه وقال ان الاوضاع ستؤول الى اسوء ان انتخبنا هؤلاء وانتخبناهم وسرنا وساروا الى مقاله الصرخي الى اسوء وسنبقى نسير الى اسوء ان بقينا على هؤلاء
لا حل بوجود العملاء
الكاظمي -سواء كان الطالباني او المالكي او غيرهم من العملاء جلسوا وتحاورا ام لم يجلسوا ويتحاورا فأن الوضع العراقي يخرج من ازمة ويدخل بأزمة والشعب العراقي هو المتضرر والمتأذي اما المالكي وعصاباته الدعوجية الذين انفردوا بالحكم وتأسيس دكتاتورية جديدة اي صدام جديد ولم نحصل في حكمهم سوى القتل والموت والتهجير والتعذيب والفقر والحرمان والجوع وانعدام الامان وفقدان ابسط متطلبات الحياة للمواطن العراقي ، فلعنة الله عليهم هؤلاء الخونة العملاء لايران ودول الخارج .
كلمة حق يراد بها باطل
رياض محمود -نعم ان تفاقم الازمة السياسية في العراق تؤثر على الاقتصاد لكن اقتصاد من اقتصاد الرئيس العراقي والميزانية الشخصية والارصة في بنوك العالم .لان زيادة الصراعات يعني التاثير على الرشا والمحسوبيات هذا من ناحية الاقتصاد اما من ناحية الامن فان الانحياز لجهة دون اخرى يعني التهديد بفضح المخفي حيث ان كل جهة لها تنازلاتها وعلى حساب العراق وبما ان قمة الهرم هو الرئيس يعني بالمعنى الدارج (اذا انحاز لواحد راح يكشف المستور الطرف الاخر. والله حيرة ؟)
اين الامن والاقتصاد
نور الزهراء -من المضحك المبكي ان يتكلم الرئيس جلال الطالباني عن الامن والاقتصاد وهذا الكلام سالب بانتفاء موضوعه فالعراق منذو الايام الاولى من دخوله للعراق فقد العراق امنه وامانه واقتصاده ووحدته وسرنا الى ملا يحمد عقباه ودخلنا في دوامة العنف الطائفي الذي احرق الاخضر واليابس ودمر البنى التحتيه وكان ذلك بسبب صراعات السياسين وهذا ما نبه عليه وحذر منه المرجع العراقي السيد الصرخي في بيانته العديده والتي بحث الازمه العراقيه بدقه وشخص الامور ووضع الحلول فالاجدر بنا ان ناحذ منها ونتعلم منها
حكومه زائفه
رنده الياسري -كلام غير منطقي هو العراق منذ متى ساءت احوالهعندما دخلت الحكومه المخربه العميله لاامريكاوالله اذا العراق بقى بيد الجكومهسوف يصبح الى اسوء الاحوال
بيان السيد الصرخي
المهندس علاء سعدون -منذ دخول الاحتلال قلت وكررت مراراً معنى ان العراق وشعبه وثرواته وتاريخه وحضارته وقعت كلها رهينة بيد الأعداء والحساد وأهل الحقد والضلال من كل الدول و الجهات ... وصار العراق ساحة للنزاع والصراع وتصفية الحسابات وسيبقى الإرهاب ويستمر سيل الدماء ونهب الخيرات وتمزيق البلاد والعباد وترويع وتشريد وتطريد وتهجير الشيوخ والأطفال والنساء وتقتيل الرجال ..واقسم لكم واقسم واقسم بان الوضع سيؤول وينحدر الى أسوأ وأسوأ وأسوأ... وسنرى الفتن ومضلات الفتن والمآسي والويلات ..مادام أهل الكذب والنفاق السراق الفاسدون المفسدون هم من يتسلط على الرقاب وهم أصحاب القرار .. وهل تيقنتم الان ان هؤلاء المفسدين يتعاملون مع شعب العراق وفق منهج الفراعنة والمستكبرين وانهم مستمرون وبكل إصرار على هذا النهج السيئ الخبيث ..... فانهم وعلى نهج فرعون يستخفون بكم فتطيعونهم كما استخف فرعون بقومه فأطاعوه (( فاستخف قومه فأطاعوه ))الزخرف/54.... وانهم ينتهجون معك
لا يحصل تغيير في العراق
ابو محمد -لا يحصل تغيير في العراق ... الا بشرط ان يستوعب الشعب العراقي ما هو دوره وهدفه في العراق لانه من حق المواطن ان لا يرضخ ولا يسكت ولا يكون عبيد لدى من هو كان عبيد في الخار واتى الى العراق واصبح رئيساً علينا فلينتبهوا من انتفاض الشعب على السياسيين الذي لا نفع بهم ولا خير بهم
هذا ماجنته على نفسها براق
ناريمان علي -نعم ان الاحتقان امر متوقع بعد كل ازمة تعصف في ارض العراق فما كان انتخاب هؤلاء الا خطيئة تحمل وزرها ابناء العراق لان من تصدى لقيادة الامه لم يرى امامه الا مصالح شخصه وحزبه فما جناه العراقين كان امر محتمل ومتوقع لانهم اوصلوا اهل الفرقة الى سدة الحكم فتسلطوا على رقاب الشعب باسم الشعب وعاثوا فسادا باسم دستور حجتهم بانه منتخب من الشعب وهذا ما جناه الشعب بعد كل هذه السنين من اناس حاقدين وانتهازيين وساسة لا يعرفون من السياسه الى كرسيه الدوار ا الا يعلم الطالباني بان المالكي وحزبه واياد علاوي ومرتزقته ومقتدى وزبانيته والحكيم واقزامه وهو وبرزانيه المارق بانهم سبب البلاء وسبب اوجاع الناس ومعاناتهم فكلا لكلم ياساسة الكذب وقادة مافيات القتل والارهاب
مسرحية الخلافات
الكاتب عبد الله الجبوري -يحاول السياسيون دائما جعل المواطن العراقي في دوامة من الخلافات السياسية المفبركة حتى يبقى مشغولا دائما بتلك الخلافات ولا يطالب بحقوقه المسلوبة من الخدمات الى الاموال المسروقة الى تكميم الافواه وكبت الحريات وتسييس القضاء وغيرها من المشاكل التي جعل السياسيون من خلافاتهم المزعومة حائلا تحول بين المواطن وبين المطالبة بتلك الحقوق المسلوبة ..وعلى فرض صحة هذه الخلافات وان الوئام لم يعد هو الخيار المطروح كحل للمشكلة اقول مع ذلك لا يكون الحل عن طريق الجلوس بين نفس المفسدين ونفس السارقين ونفس المنتهكين لحقوق الانسان ولكرامة الشعب العراقي .. وقع في يدي في أحد الايام وقبل الانتخابات البرلمانية الاخيرة سيئة الصيت وقع في يدي بيان صادر من الاخ الصرخي يدعوا فيه العراقيين الى الخلاص من المشاكل جميعا عن طريق التغيير الجذري الحقيقي لكل الموجودين الان في العملية السياسية واستبدالهم جميعا بغيرهم من الشخصيات الوطنية التي لم تتلوث ايديهم بسرقة اموال الشعب العراقي ولا دماءه ومنذ ذلك الحين وانا اكن كامل الاحترام للصرخي لانه عراقي وعربي وينصح الشعب العراقي دائما في بياناته التي يقدم من خلالها الحلول الناجعة لكل المشاكل التي تسود المجتمع العراقي ، فتحية حب وعرفان للأخ الصرخي واتباعه الكرام .
العراق بين فكين مكاشة
علي الركابي -لااحد ينقذ العرق من هو فيه الى ان تكتف ابناء شعبه لطرد هؤلاء السياسين العملاء الذين لاهم لهم سوى سرقة اموال العراق وجمع الثروات وجعله في ارصدة المصارف الاجنبية لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم اللهم خلص العراق من هؤلاء السواق
هنيئا للعراق والف عافية
الاستاذ طالب السوداني -خل يرتاح السيستاني بعد شيريد شو العراق احترق بسبب فتواه لمرتين في انتخاب المفسدين واليوم انشوفه ساكت على كل المفسدين ..؟
هم من خلقوا هذه الازمات
الحقوقية ندى الياسري -سبحان الله اصبح العراق بيد اناس مقامرين متهورين بعد ان ابتلينا بهم وكذلك والسياسة الغريبة التي اتبعها هؤلاء الم يتعلموا هؤلاء من رجال السياسة في دول الغرب كيف يخاوفون على شعوبهم حتى التصريح يمضغمه قبل ان يطلقه خوفا من تبعياته
الشعب ضحية الصراعات
مصطفى العبودي -الكل يحذر والكل يوجه ويطالب ويتمنى وكأنما الجميع غير مسؤل عن هذه الصراعات والخلافات التي تصرح بها فضائياتهم واعلامهم الذي لايهتم سوى بتصريحاتهم والدفاع عنهم وكأنما القضية مدروسة ومرتبة حتى يشغلون الشعب بهذه الزاعات ولكي لاينته الى حقوقه المغصوبه ولخدمات الغير متوفرة والى سوء المعيشة التي يعاني منها من انعدام الكهرباء التي يعاني منها في ظل ارتفاع درجات الحرارة العالية وانعدام المستلزمات الطبية وغيرها من المساوئ فمتى تستيقظ ياشعبي العزيز ومدى تطالب بحقوقه المغصوبة فاذا الشعب اراد الحياة لابد ان يستجيب القدر
السيستاني بهذلنه
محلل سياسي -كل الذي جرى وحصل في العراق هو بسبب الطائفية التي دعى واسسها السيستاني بتوجية الناس لاانتخاب القوائم الشيعية وانتخاب الفاسدين الذي دمروا الشعب العراقي فأين فلاح السوداني وزير التجارة واين وزير الكهرباء السابق ولماذا لا يحاكم الشهرستاني على جرائمة وسرقته للنفط ولماذا لا يحاكم مقتدى عن قتل عبد المجيد الخوئي
بسبب تهميش الوطنيين
د.أحمد نجيب السلامي -ان الثورات دائما ما يقوم بها الاحرار والوطنيين ويسعى الى السلطة الانتهازيين والفاسدين على حساب دماء الابرياء وهؤلاء الذين حكموا العراق لا يوجد فيهم من هو ثوري او وطني بل بالعكس الكل عميل درجة اولى الى امريكا وباعترافهم جميعا حيث يقولون ان اتمريكا لها فضل كبير عليهم حيث ازاحت صدام ووضعتهم مكانه ولا اعرف ما هو مفهوم الوطنية عند هكذا اناس فتجدهم يتكلمون بالوطنية والكلمات الشريفة ولكن لا يعرفون لها اي معنى وتراهم ايضا اذا احسوا او ظنوا بوجود انسان وطني فانهم يجتمعون ضده مع كل ما بينهم من اختلاف وتصارع وقتال من اجل ان ينهو هذا الوطني الذي يعتبر تهديد خطير عليهم فنتامل بعد كل الذي حصل هذه السنين ان يصح العراقيون من سباتهم وينفضوا عنهم غبار الزمن ويتحذو حذوا اخوتهم في تونس ومصر وليبيا واليمن وسوريا وغيرها من البلدان العربية والاسلامية التي تسعى جاهدة لتحرير نفسها من الطواغيت والظلمة فالعراق اولى بهذه الانتفاضة كيف وهو مهد الحضارات ومهبط الانبياء ومسكن الاولياء والصالحين