أخبار

"العصائب" و"مقتل الخوئي" شرطا الصدر لرئيس الحكومة العراقية وخصومه

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تدخل الأزمة السياسية العراقية في منعرج محرج وسط توقعات بأن يخيّب زعيم التيار الصدري أمل خصوم المالكي بعد تعرّضه لضغوط داخلية وخارجية ويتراجع عن مطلب سحب الثقة منه.

عبد الرحمن الماجدي من أمستردام: في وقت تتجه فيه الأزمة السياسية العراقية لخواتمها المفتوحة على أكثر من باب، ظهر موقف التيار الصدري كمعادل متأرجح بشكل جلي بين كفتي رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أو خصومه.

مقتدى الصدر

فتصريحات قادة التيار، ابتداءً من زعيمه مقتدى الصدر، انتقلت من كفة معارضي المالكي ومطالبته بقوة بسحب الثقة من حكومته إلى لهجة أخف وطأة، توحي بأن الغاية من المطالب المتشددة للتيار من حليفه في الائتلاف الشيعي، كانت تفعيل الإصلاحات التي تطالب بها الكتل، وفي مقدمها التيار الصدري.

لكن انتقال الصدر المتوقع من اليمين إلى اليسار في أزمة سحب الثقة من رئيس الحكومة نوري المالكي كانت ورقة سعى وما زال التيار الصدري إلى استغلالها لتحقيق مطالب طالما أقضّت مضجعه كورقة بيد مناوئيه.

وفي مقدمة هذه المطالب ورقة تنظيم "عصائب أهل الحق" المنشق عن الصدر والمدعوم من إيران بقوة خاصة خلال التواجد الأميركي في العراق من خلال العمليات العسكرية التي نفذها، وأبرزها عملية خطف أربعة ضباط أميركيين، وقتل خامس من مقر محافظة كربلاء في عملية نوعية عام 2007، حيث تنكر المنفذون بزي قوات أميركية ببشرة بيضاء وعدسات لاصقة زرقاء، وكانوا يقودون عربات رباعية الدفع خاصة بالأميركيين مع وجود شخص بينهم يتحدث الانكليزية بطلاقة، للمرور على الحواجز الأميركية والعراقية بين كربلاء وبغداد. وقتل المخطوفون لاحقًا بعد قطع الطريق بين كربلاء وبغداد، حيث اتجه موكب الخاطفين.

وعملية خطف خبير الحسابات البريطاني بيتر مور مع أربعة من حراسه الشخصيين في 29 مايو (أيار) 2007 عملية نفذها أربعون رجلاً من العصائب، يرتدون زي الشرطة في مكتب تابع لوزارة المالية في بغداد، التي جاءت ردًا على اعتقال قادة العصائب في البصرة، في مقدمهم الأخوان قيس وليث الخزعلي، اللذان أطلقا ضمن صفقة ضمت المئات من عناصر العصائب مقابل إطلاق الخبير البريطاني بيتر مور وجثث حراسه.

وبعد الانسحاب الأميركي من العراق نهاية عام 2011 أعلنت العصائب تخليها عن السلاح والدخول في العملية السياسية، وهو ما عارضه الصدر ولما يزل، فيما دعمه رئيس الوزراء نوري المالكي.

ويرى الصدر في تنظيم العصائب نداً قوياً تدعمه إيران ضمن لعبتها في خلق المحاور التي لا تعتمد على طرف واحد، كما يرى متابعون. وظل الصدر يكرر تكفيره وتنديده بتنظيم عصائب أهل الحق في بياناته وردوده على أنصاره ومطالبته الحكومة العراقية بطردهم من العراق، أو أن يعلنوا التوبة له، ويعودون تحت وصايتهم، وهو ما يرفضه قادة العصائب بشدة في بياناتهم.

ويرى قيادي في الائتلاف الشيعي تحدث لـ"إيلاف" أن الصدر طلب من رئيس الحكومة نوري المالكي إنهاء ملف عصائب أهل الحق وتجريد عناصره من أي دعم وعدم إشراكهم في العملية السياسية، لكن المالكي لم يرد بشكل واضح على طلب الصدر، رغم تكراره من خلال قادة في تياره. حتى تلقف مطلب زعيم التيار الصدري هذا خصوم المالكي لكسب الصدر في سعيهم إلى سحب الثقة من رئيس الحكومة، من خلال امتعاضهم من دعم المالكي للميليشيات المتورطة في القتل، ورغبتهم في ملاحقة قادتها، فيما لو تم تغيير المالكي الذي يرون أنه يدعمهم.

وخلال الوساطة التي تمت من قبل قادة في ائتلاف العراقية والحزب الديمقراطي الكردستاني قبل نحو شهرين مع التيار الصدر بتجديد وعد كان تسرب من العراقية قبيل تشكيل الحكومة العراقية بإقرار حصانة من قبل مجلس النواب لمقتدى الصدر إذا ترأس أياد علاوي الحكومة العراقية، مقابل دعم كتلة الاحرار الصدرية (40 نائبًا) لعلاوي. الحصانة الموعودة ستعفو الصدر من ملف عبد المجيد الخوئي، الذي قتل في النجف عام 2003 طعنًا بالسكاكين في صحن الإمام علي بن أبي طالب، ووجّهت الاتهامات إلى أتباع الصدر وقتها وبإيعاز مباشر منه. وهو ما ينفيه الصدر وقادته، لكن ملف القضية لم يغلق نهائيًا حتى الآن.

إنما مياه أربيل جرت بعيداً عن علاوي، ووعده للصدر، الذي نال وعداً مماثلاً من قبل المالكي بدراسة الموضوع، قبل أن يُنسى في حومة الخلافات السياسية. ويرى متابعون لتحركات الصدر السياسية أنه مازال بعيداً عن أي تحالف استراتيجي، وأن ما يقوم به عبارة عن تحرك تكتيكي يسهل عليه تغييره، ويسهل أيضاً على المتصارعين كسبه كل لجانبه.

ويؤكد القيادي في التحالف الشيعي أن تحالفه يتجه نحو إقناع الصدر بحلحلة مطالبه من خلال وساطة مع العصائب وأخذ تعهدات من قادتها بالتخلي نهائيًا عن حمل السلاح ومطاردة من تورّط من عناصرها في جرائم قتل عراقيين. والأهم من ذلك منح التيار الصدري حقيبة وزارة الداخلية التي لما تزل مع حقيبة الدفاع تداران بالوكالة وبإشراف من المالكي نفسه، والإسراع في القبول بمرشح ائتلاف العراقية لوزارة الدفاع.

أما ملف الخوئي فتجري تسويته مع عائلته من خلال جلسة صلح مع الصدر أو من ينوب عنه برعاية قادة في الائتلاف الشيعي. في هذا السياق، نشرت أمس الثلاثاء تصريحات حيدر عبد المجيد الخوئي بأن أحد قادة التيار الصدري، وهو عضو في البرلمان العراقي، طلب من أحد قضاة التحقيق في بغداد تغيير مجريات القضية اعتمادًا على شهود زور لإبعاد التهمة عن زعيم التيار وتثبيتها على عدد من أعضاء التيار المتهمين، وذلك من أجل التقرب من الصدر أولاً، والفوز في الصراع الداخلي الدائر داخل التيار بين المعممين وغير المعممين.

لم يستبعد القيادي الشيعي، الذي تحدث لـ"ايلاف" أن يجري استخدام هذا التصريح في الحوار مع الصدر للضغط عليه، مستعينًا بآراء القضاة بأن "مذكرة إلقاء القبض، وخاصة في قضية جنائية، لا تسقط بالتقادم، حتى لو مرت عليها أكثر من مئة عام، سواء كان المعني مقتدى الصدر أو غيره، فقانون المحاكمات الجزائية العراقي المعمول به لا يضع أي سقف زمني لمذكرة إلقاء القبض، بل يعتبرها نافذة حتى يتم تطبيقها".

وأكد أن سفر الصدر إلى إيران في مطلع الأسبوع الحالي يدخل ضمن الضغط عليه لعدم دعم سحب الثقة من رئيس الحكومة نوري المالكي، خاصة بعد إصدار فتوى آية الله كاظم الحائري بترحيم التصويت مع العلمانيين في العراق، ويعتبر الحائري خليفة والد مقتدى الصدر في العودة إليه كمرجع أعلم في الأحكام الشرعية. لكن تفسير المقربين إلى الصدر للفتوى وعدم وضوحها، وأنهم يدعمون رئيس وزراء بديلاً من المالكي من التحالف الشيعي، أغضب الحائري، ما عجّل بطلب لقاء مقتدى الصدر ليقنعه بالتراجع عن قراره بالإصرار على سحب الثقة.

وإذا ما تراجع الصدر، وهو ما يتوقعه المتابعون للشأن العراقي، عن مطلبي ائتلاف العراقي والتحالف الكردستاني بسحب الحكومة من المالكي، سيعيد إلى الأذهان تراجع الصدر السابق عام 2010 حين كان الأكثر إصراراً على عدم القبول بالمالكي رئيسًا للوزراء قبل أن يخضع لضغوط داخلية، بتقوية التحالف الشيعي، وخارجية، بعدم تقوية خصوم النفوذ الإيراني في العراق، وتقوية العلمانيين في العراق.

وعلى مقربة من حركة الصدر، يراجع كل من ائتلاف العراقية والتحالف الكردستاني أوراقهما، والاستعداد لكل الاحتمالات من خلال العودة إلى الشروط: ورقة أربيل الإصلاحية وإقرار تعهدات خطية برعاية إقليمية على المالكي، فيما لو أفلت من حصار سحب الثقة من حكومته.

يذكر أن العراق يشهد خلافات منذ تشكيل الحكومة العراقية، التي جاءت بعد مخاض عسير، دام نحو تسعة أشهر على خلفية خلافات بين الكتل على تشكيلها، لكنها بقيت بدون الوزارات الأمنية الداخلية والدفاع والمخابرات، التي توزعت بين المكونات الرئيسة في العراق الشيعة والسنة والكرد.
لكنها بقيت تدار حتى اليوم بالوكالة وبإشراف رئيس الوزراء، باعتباره القائد العام للقوات المسلحة، الأمر الذي جعل بقية الكتل تتهمه بالتفرد والدكتاتورية، وعدم إشراك بقية الكتل في القرارات السياسية، وهو ما ينفيه ائتلاف دولة القانون، الذي يتزعمه رئيس الحكومة نوري المالكي.
إضافة إلى الخلافات المالية بين الحكومة المركزية وإقليم كردستان بسبب عقود النفط ورواتب حرس الإقليم (البيشمرغا)، وكان رئيس الإقليم مسعود بارزاني هدد قبل نحو شهرين بالانفصال عن العراق، فيما لو بقي المالكي رئيسًا للوزراء.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
السياسة اللعينة
احمد الواسطي -

أراد البرزاني و علاوي استخدام مقتدى لتحقيق مكاسب شخصية فاستخدمهم هم ونوابهم لتحقيق مكاسبه الشخصية!! ولكن هل للعراق اي مصلحة من كل العملية!؟ الجواب قطعا لا، فلو فرضنا ان عملية سحب الثقة تمت فاي كتلة ستشكل الحكومة!؟ القانون يقول الكتلة الاكبر، والكتلة الاكبر حتى بانسحاب الصدر والحكيم هي للمالكي مالم يتحالفا مع العراقية وهذا مستبعد جدا جدا!! او بتحالف العراقية و الكردستاني ككتلة واحدة وهذا سيحرك الجينات الطائفية لدى الكتلتين المنسحبتين فتعودا للمالكي وتحت شروطه هو!! الحل الوحيد هو استغلال ان المالكي اليوم يريد الحوار تحت خيمة الطلباني وكل الحلول الاخرى ستقوي المالكي وتضعف خصومة كثيرا!! 

المطبخ السياسي
سراج -

عندما ترى الازمات تعصف في البلاد من قبل الساسة حاكمي البلد وعندما تزداد لغة التهجم فيما بينهم نرى الحقيقة التي اخفيت وراء الكواليس دائما وعندما يزداد الضغط تبدء الروائح الكريهة بالانتشار في المطبخ السياسي الحاكم لدرجة ان الطباخ الرئيسي لا يطيق رائحتها وخير دليل ما يحصل في العراق اليوم من ملفات فساد مبعثرة في المطبخ السياسي حيث خرجت ملفات تلو االملفات والتي بينت الحقائق التي غابت لسنين طوال عن الشعب فمرة مقتل الخوئي ومرة اخرى ملفات الطائفية واخواتها كثيرات من قبيل السجون السرية واقصاء قائمة علاوي باعتبارها المحرضة الاولى للارهاب وتارة ملفات المالكي التي تتحدث عن الدكتاتورية والعنجهية التي يحكم فيها البلاد وملفات حقوق الانسان وتوجد الالاف من الملفات التي لم ياتي وقتها فهي جاهزة ولكن متى يحين الوقت للخروج فهذا ما سنشاهده في الحلقات المرتبة مستقبلا وكل هذه عبارة عن ضريبة يدفعها العراقيون يوما بعد يوم فاي تاخير هو ليس بصالح الشعب بل هو كسب وقت للساسة الحاكمين والحل النهائي هو اقامة انتخابات جديدة وصنع حكومة انتقالية حتى ينتهي الحال الماساوي ولعل اقول لهذه المرحلة فقط فالماساة هي مستمرة وملفات الفساد الاداري باقية والكثير الكثير من العاهات والازمات التي يمتاز بها المطبخ السياسي العراقي

مبروك لآل البيت
الدفاعي -

اذا هكذا تسير الامور في العراق كلها مصالح ومؤامرات ومكائد ، فلتقر عين آل البيت الكرام ،،،، هل هذا هو نهج آل البيت عليهم السلام..؟ يا عالم ...يا شيعة الا تستحون من انفسكم ومن ربكم وتسمحون لهؤلاء القتلة والمجرمين يلعبون بمصيركم وبمقدرات بلدكم هؤلاء الكفرة الفجرة من السياسين والمعممين الايرانيين....متى تصحون وتستيقظ ضمائركم وتتعلمون من آل البيت الاطهار ، العفة والنزاهة والتضحية وحب المساكين والفقراء والدفاع عن الحق واقامة العدل وفق شريعة الله تعالى وسنة نبيّه الكريم وآل بيته عليهم السلام ...؟

ان ما تريده ايران تفعله
ابو محمد -

ان ذهاب واياب وتصريحات مقتدى الى ايران وتصريحاته الرنانه في العراق باتت مذهلة للغاية جدا لانه مرات يقول انا في خدمة العراق وهنا تعقيبا على الخدمة لانه يريد توفير ما يحتاج له المواطن العراقي وفي الحقيقة مقتدى بغير عالم والشعب بغير عالم لانه مرور اكثر من تسعة سنوات ومقتدى لا يعرف هل العراق غني اما فقير ... واما ذهابه الى ايران كان الهدف منه هو معرفة ايران هل منزعجة من مقتدى اما لا لانه ايران صرحت بسحب كل ما تملكه مع مقتدى في غضون السنوات السابقة ولحد هذه الحظة واول ما تم سحبه ايران من مقتدى هو (5000) مليون دولاء شهراً يتم استلمه مقتدى من ايران وهنا انقلبت الموازين واصبح السيد القائد في حيرة وفي تية من امره امام جماهيرة لانه زعم على نفسه ان ياتي بنتيجة لهم وافلس من كلا الامرين هو خسارة مقتدى والمالكي وخسارة جماهيرة الهمج الرعاع وهنا يتضح لنا ان مقتدى انتهت ورقته مع المالكي الدكتاتوري الجديد للعراق ...

قمة المتعه
salam -

اذا انتم وطنيين وشرفاء لماذا مقتدى الان فى ايران وعندة بيت هناك ومقيم فى قم واللة يعلم شنو الاجندات اللي يتبعها بصراحة احنا العراقيين مللينا من هل شكولات التعبانة اللي ليس لديهم اى ذرة خجل في وقت صدام كان الاتصال باى اجنبي يعتبر عمل غير شرعى ويحاسب السياسي بشدة والان عينى عينك يعنى عملاء ومحترفين ولايخجلون من اعمالهم هذة مقتدى مقيم فى ايران وياخذ تعليماتة من الاجهزة الايرانية لتاجيج الوضع وعمل اجندات داخل العراق واحنا نتفرج على هل عملاء وساكتين والشعب مغلوب على امرة

سياسيين ام عملاء
احمد الفراتي -

هؤلاء سياسيين ام عملاء ام جواسيس ام ماذا نحن العراقيين نريد ان نعرف هكذا تصرفات وقحة تمس البلد وسياستة واصبحنا فرجة للعالم لان كم زعطوط جايبية للعملية السياسية الفاشلة واغلب السياسيين البقية غير مقتنعين بالذى يجرى لكنهم منافقين ويخافون على مصالحهم لانقول غير يارخص الرجال وياحسافة عليك ياعراق اللي جوى بية هكذا ناس على سدة الحكم والمفروض بنا كعراقيين نطرد هؤلاء ابتداءا من البرلمان الانتهازى الى الدستور الاشل وبناء عراق جديد بدون عملاء وبدون فيدرالية لعينة واللي هى لب المشاكل فى العراق لان اصبحت قدوة سيئة

ايران تضغط
خالد -

اعلن متحدث باسم تيار الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر الاربعاء ان ايران تضغط على "بعض الجهات" بهدف وقف مسار سحب الثقة من رئيس الوزراء نوري المالكي.وقال صلاح العبيدي في تصريح لوكالة فرانس برس ان "وفدا رفيع المستوى من التيار الصدري يجري مفاوضات في ايران بخصوص الاوضاع السياسية في العراق، خصوصا مسألة سحب الثقة من المالكي".وتحدث العبيدي عن "ضغوط ايرانية تمارس على بعض الجهات من اجل الحيلولة دون ذلك"، مضيفا "سنبحث كل هذه الامور من اجل التوصل الى نتيجة".وكانت مصادر في التيار الصدري اعلنت في وقت سابق ان الزعيم الشيعي غادر النجف الى ايران قبل يومين.وتطالب قائمة "العراقية" بزعامة رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي، الخصم السياسي الابرز للمالكي، ورئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني، وتيار مقتدى الصدر، بسحب الثقة من المالكي.وبلغت الازمة السياسية في العراق مؤخرا مستوى غير مسبوق منذ ان بدات فصولها عشية الانسحاب الاميركي قبل ستة اشهر، في تطور بات يشل مؤسسات الدولة ويهدد الامن والاقتصاد.وبعد ان كانت الازمة تدور حول اتهام رئيس الوزراء المدعوم من طهران وواشنطن بالتفرد بالسلطة، اتخذت منحى اكثر جدية مع طرح مسالة سحب الثقة من المالكي، الشخصية الشيعية النافذة الذي يحكم البلاد منذ 2006.وشدد العبيدي اليوم على "مواصلة التيار الصدري المطالبة بسحب الثقة من المالكي".

خطر من الدجال
كاظم الواسطي -

من المسؤل على الجرائم التي تجري في العراق فاين الاحرار واين الحس الوطني ممايجري في العراق ومن المهزله التي تقودها هذه العصابات من السياسين والخونه من المعممين والمرتزقه الى دول الجوار فا لنئسل انفسنا من هم عصائب الحق هم مرتزقت مقتدى الخائن وايران الصفوية والمالكي الفرعوني وهولاء هم شخصا واحدا

...
لور -

الا يتبرع احد بشراء بلي ستيشن للسيد القائد لعله يترك السياسة ويعفينا من تصريحاته "ان صح التعبير"

و كأنه
كاميليا -

دعني ارى عينيك. عيناك كذابين.

واضح تماما
عراقي متشرد -

هذا الصراع الدائر بين الأطراف السياسية ليس مرده الى انعدام الخدمات أو نهب المال العام أو الفساد السائد في البلد بل هو صراع المصالح والغنائم.كل طرف يبحث عن مصالحه ومصالح أتباعه ولا أحد يفكر في مصالح البلد الذي تتحكم فيه دول الجوار.علاوي البعثي القديم الذي اختلف مع صدام لم يتخل عن بعثيته هو والمطلك والنجيفي وحكومة علاوي ليست أفضل حالا من حكومة الجعفري أو المالكي والعراقيون يتذكرون مشعان الجبوري وأيهم السامرائي وحازم الشعلان وغيرهم من أركان حكومته الذين سرقوا المليارات من الدولارات من أموال يتامى وأرامل العراق واليوم يعيشون عيشة تحسدهم عليه الملوك وعندما جاء المالكي أصدر قانون العفو العام عن اللصوص ليس حبا بأركان حكومة علاوي بل لأن الكثير من السراق هم أما من حكومته أو من حكومة الجعفري الذي كان متعهد حجاج في لندن ( ) .وعندما صار وئيسا للوزراء أطلق قناة فضائية تكلف ملايين الولارات سنويا ولم يسأله أحد من أين أتى بتلك الأموال وهو الطبيب الذي لم يفحص مريضا في حياته شأنه شأن علاوي وكلاهما وغيرهم تركوا العراق هربا من التجنيد الأجباري.الولد مقتدى له أيضا رزنامته الخاصة به فهو يريد اطلاق سراخ أتباعه المعتقلين بجرائم جنائية وهم من المجرمين الذين أطلق صدام سراحهم ومن البعثيين. وهو يهيء نفسه ليكون خميني العراق أما الصراع مع المجرمين قيس الخزعلي وأخيه فهو صراع على السلطة.الأكراد لا تربطهم بالمركز سوى صلة ضعيفة جدا وهم أشبه بدولة مستقلة وخلافهم مع المركز هو النفط والضرائب والسيطرة على المناذ الحدودية فهم يريدون كل شيء بالأضافة الى حصتهم من الموازنة الأتحادية.اذن الصراع على الغنائم هو السبب في هذه الأزمة والعراقيون عندما توجهوا الى صناديق الأقتراع كانوا مخدرين وعندما صوتوا على الدستور كانوا مخدرين علما أن أي عراقي لم يقرأ الدستور قبل التصويت عليه.شعب مثل هذا ألا يستحق كل ما يجري له؟

الصدر خربها
عراقي فقط... -

الصدر بعد ان اشعلها ذهب الى ايران ... لماذا ان كان وطنيا كما يدعي لم لا يكمل للاخر. مقتدى كعادته يحب تصعيد الامور ليظهر بمظهر القائد. مقتدى غادر العراق وسيبتعد عن السياسة لفترة النجيفي سيدفع ثمن انقلابه على الحكومة البارزاني خسر وسيخسر الكثير وعليه دفع الثمن علاوي انتهى سياسيا الهاشمي انتهى كذلك . على المالكي ان يستمر ولا يقدم اي تنازل فمع قليل من الصبر واستفزاز الخصوم ستنظج الكثير من الرؤوس وتكون جاهزة للقطف.

الصورة تتضح
صوت العدالة -

لو استقرت الاوضاع الامنية قليلا فان الصورة الكريهة لهؤلاء ستظهر جلية و واضحة امام المواطن البسيط الحائر المستغفل , حينها قد يملك الشجاعة لتسجيل موقفه او ربما يخاف .

الفراتي المزور والدفاعي
احمد الفراتي -

لماذا تكتب باسمي ايها المزور فانا احمد الفراتي الذي ادافع عن الشيعه المظلومين المقتلوين الذين يفخخهم اوباش ال ابي سفيان ..وانت يادفاعي من انت حتى تتحدث عن الاخلاق والقيم ايها السفياني البائس.. العراق ذو اكثرية شيعيه وهم من يحددون مستقبل العراق فافهوا

نظرة وجه
مشمئز -

ساعة السوده, هذا كل ما يروح الايران , انسان ما عنده كلمه وحده

الصدر يتاجر بمصير الشعب
علي العراقي -

هؤلاء اشبه بالتجار بل التجار والسماسرة ولكن تجارتهم بحياة وامن الناس ومصيرهم

بلد العصابات
ليث الخزعلي -

دائما ما نشاهد افلام الكابوي الامريكية والعصابات التي تقتل بكيفها وتسرق وتنهب ولا يوجد من يوقفها .والان العراق يطابق تلك الافلام من حيث عصابات السياسيين التي تقتل وتنهب وتمرح ولا يوجد من يوقفها لانهم حكموا العراق بالحديد والنار .ولكن هيهات ما دام في العراق رجال شرفاء وطنيون فلا يهنئوا طويلا بما سرقوه .

بلد العصابات
ليث الخزعلي -

دائما ما نشاهد افلام الكابوي الامريكية والعصابات التي تقتل بكيفها وتسرق وتنهب ولا يوجد من يوقفها .والان العراق يطابق تلك الافلام من حيث عصابات السياسيين التي تقتل وتنهب وتمرح ولا يوجد من يوقفها لانهم حكموا العراق بالحديد والنار .ولكن هيهات ما دام في العراق رجال شرفاء وطنيون فلا يهنئوا طويلا بما سرقوه .

,ابدا لم تكن عراقيه
محمد الابيض -

من هذا التحليل بالصوت والصوره لم تعنى شعب العراق لا للكهرباء ولا لمعالجة البطاله ولا الامان تعالو نفصل الكلام بما يلى السيد مطلوب دم الخوئى والاخرى عصائب الا حق ولا ادرى باى حق الصدمه للسيد مسعود والاخرى الدكتور علاوى لم انعته بشىء لانى احترمه اقول ماذا بقى لك دكتور قضية السيد كما ذكرت لا شعب ولا سحب الثقه ولبا مشنقة اتفاقية اربيل الاعجازيه لا يعرفها الا الاتروشى الراسخ بالعلم الميتافيزيقى الاتروشى ههههههههههههههه لكنى حزنت للسيده وحرف السياسه للست مها الدورى خطيه والله هاى عبالها صدك المسئله تالى طلعت عصائب الا حق والخوئى المسكين رحمه الله الذى ذبحوه فى الصن الشريف اى شيعه انتم مو تمام ست مها وانتىلاى كنت فى وقتها سنية المذهب متعرفين الموضوع شنو والله اقول لنة الله على من يؤذى العراق والعراقين \ اليوم المشهد المروع فى شوارع الكراده لما جائت خمسون سياره تحمل صور السيد لكم والله لو تعرفون كم احتقروكم الناس لما ارعبتم الاطفال والنساء كان استيحيتو والله عيب لكم عيب ولكن انتم من اسقطو المدنيه فى هذا المظهر السخيف التافه اليوم هى الصوره الحقيقيه لكم اليوم سقطتم نهائيا العجيب ولا واحد مكم من الكلراده الكراده كانو تربو على مذهب محمد باقر الصدر رحمه الله هذا المنظر الاستفزازى المورع للناس شنو كومة عصابه لا اكثر ولا اقل قال الفيلسوف الكبير ديكارت ان اسؤ ما فى الديمقراطيه هى الجدل مع احمق مو هيجى عينى الكنانتى وبهاء ومها المضحك المبكى انتم يؤلمنى كونى شيعى وقدمت ما قدمت من اعدامات وسجون مسكين العراق

,ابدا لم تكن عراقيه
محمد الابيض -

من هذا التحليل بالصوت والصوره لم تعنى شعب العراق لا للكهرباء ولا لمعالجة البطاله ولا الامان تعالو نفصل الكلام بما يلى السيد مطلوب دم الخوئى والاخرى عصائب الا حق ولا ادرى باى حق الصدمه للسيد مسعود والاخرى الدكتور علاوى لم انعته بشىء لانى احترمه اقول ماذا بقى لك دكتور قضية السيد كما ذكرت لا شعب ولا سحب الثقه ولبا مشنقة اتفاقية اربيل الاعجازيه لا يعرفها الا الاتروشى الراسخ بالعلم الميتافيزيقى الاتروشى ههههههههههههههه لكنى حزنت للسيده وحرف السياسه للست مها الدورى خطيه والله هاى عبالها صدك المسئله تالى طلعت عصائب الا حق والخوئى المسكين رحمه الله الذى ذبحوه فى الصن الشريف اى شيعه انتم مو تمام ست مها وانتىلاى كنت فى وقتها سنية المذهب متعرفين الموضوع شنو والله اقول لنة الله على من يؤذى العراق والعراقين \ اليوم المشهد المروع فى شوارع الكراده لما جائت خمسون سياره تحمل صور السيد لكم والله لو تعرفون كم احتقروكم الناس لما ارعبتم الاطفال والنساء كان استيحيتو والله عيب لكم عيب ولكن انتم من اسقطو المدنيه فى هذا المظهر السخيف التافه اليوم هى الصوره الحقيقيه لكم اليوم سقطتم نهائيا العجيب ولا واحد مكم من الكلراده الكراده كانو تربو على مذهب محمد باقر الصدر رحمه الله هذا المنظر الاستفزازى المورع للناس شنو كومة عصابه لا اكثر ولا اقل قال الفيلسوف الكبير ديكارت ان اسؤ ما فى الديمقراطيه هى الجدل مع احمق مو هيجى عينى الكنانتى وبهاء ومها المضحك المبكى انتم يؤلمنى كونى شيعى وقدمت ما قدمت من اعدامات وسجون مسكين العراق

مقتدى والعصائب هم من قتل
علي -

مقتدى هو من قتل عبد المجيد الخوئ

مقتدى والعصائب هم من قتل
علي -

مقتدى هو من قتل عبد المجيد الخوئ

العوبة بيد الاخرين
رسول العراقي -

اصبح من الواضح جدا الى كل العراقيين الفطنين ان مقتدة الصدر بسبب تخبطاته وترهلاته بين الحين والاخر قد اصبح اللعوبة بيد الاخرين من جه المالكي في السابق والصعود على اكتاف الصدريين واستلام منصب رأسة الوزراء ومن باب الان سحب الثقة واللعب به من قبل برزاني وعلاوي وهكذا هو الحال ومايؤل عليه فالظيم الحاصل والمتأذي بسببهم هو المواطن العراقي

العوبة بيد الاخرين
رسول العراقي -

اصبح من الواضح جدا الى كل العراقيين الفطنين ان مقتدة الصدر بسبب تخبطاته وترهلاته بين الحين والاخر قد اصبح اللعوبة بيد الاخرين من جه المالكي في السابق والصعود على اكتاف الصدريين واستلام منصب رأسة الوزراء ومن باب الان سحب الثقة واللعب به من قبل برزاني وعلاوي وهكذا هو الحال ومايؤل عليه فالظيم الحاصل والمتأذي بسببهم هو المواطن العراقي

بشروا القاتل بالقتل
غالب السوداني -

مقتدى الصدر الذي قتل سماحة السيد عبد المجيد الخوئي قدس سره ستكون نهايته القتل لا محالة لان القاتل يقتل ولو بعد حين ولكن يا ترى من الذي سينزل ذلك القصاص به هل هم عائلة السيد الخوئي في تصوري ان هذا لن يحصل ولكن الذي سيقتل الخوئي هو احد الاطراف السياسية المتصارعة على الحكم والذي يتخذ من مقتدى ذراعا له تارة وحذاء تارة اخرى وفي كلا الحالتين يكون مقتدى العوبة بيد من يلعب به ولكن نهايته القتل لا محالة

بشروا القاتل بالقتل
غالب السوداني -

مقتدى الصدر الذي قتل سماحة السيد عبد المجيد الخوئي قدس سره ستكون نهايته القتل لا محالة لان القاتل يقتل ولو بعد حين ولكن يا ترى من الذي سينزل ذلك القصاص به هل هم عائلة السيد الخوئي في تصوري ان هذا لن يحصل ولكن الذي سيقتل الخوئي هو احد الاطراف السياسية المتصارعة على الحكم والذي يتخذ من مقتدى ذراعا له تارة وحذاء تارة اخرى وفي كلا الحالتين يكون مقتدى العوبة بيد من يلعب به ولكن نهايته القتل لا محالة

عصائب لو مصائب عملاء
حسن علي -

بس مايسمى العصائب _المصائب ) هم قتل وشعب العراقي يعرفهم لقد باتوا يعملون لمصالح ايران والهدف ليس من اجل العراق وشعب العراق وخصوصا تصفية كل العلماء والخبراء والاطباء لكي يكون العراق بلد متخلف واضافة مازالوا يخطفون ويقتلون ابناء السنة والجماعة ونحن التيار بري منهم ومن افعالهم

عصائب لو مصائب عملاء
حسن علي -

بس مايسمى العصائب _المصائب ) هم قتل وشعب العراقي يعرفهم لقد باتوا يعملون لمصالح ايران والهدف ليس من اجل العراق وشعب العراق وخصوصا تصفية كل العلماء والخبراء والاطباء لكي يكون العراق بلد متخلف واضافة مازالوا يخطفون ويقتلون ابناء السنة والجماعة ونحن التيار بري منهم ومن افعالهم

من يقود من
سلمان علي -

القيادة التي بيد مقتدى الصدر قيادة الصبيان فلا خير فيها

من يقود من
سلمان علي -

القيادة التي بيد مقتدى الصدر قيادة الصبيان فلا خير فيها

ايران تفعل
احمد سمير -

من السؤل عن دمار العراق الجريح هل ايران ام باقي الدول نحن نعرف ان اول الدول التى قامت بتدمير العراق من نهب خيراتةوسرقة كل ثروات ايران نعم

ايران تفعل
احمد سمير -

من السؤل عن دمار العراق الجريح هل ايران ام باقي الدول نحن نعرف ان اول الدول التى قامت بتدمير العراق من نهب خيراتةوسرقة كل ثروات ايران نعم

رد
منذر هامل -

لماذا هذه الشروط ضد المجاهدين ام انك تريد ان تحكم الساحة بلا منازع تبا لك سوف نقوم بتدمير كل من يعادينا او يحرض ضدنا وسيبقى المالكي في الحكم رغم انوف الحاقدين

رد
منذر هامل -

لماذا هذه الشروط ضد المجاهدين ام انك تريد ان تحكم الساحة بلا منازع تبا لك سوف نقوم بتدمير كل من يعادينا او يحرض ضدنا وسيبقى المالكي في الحكم رغم انوف الحاقدين

خونة وعملاء يديرون البلد
حمورابي -

مقتدى والعصائب والمالكي كلهم خونة وعملاء لايران وكل ما يحدث من شيء بسيط ذهبوا الى عمهم زوج امهاتهم ايران لياخذوا التعليمات والتوجيهات وتنفيذها برؤوس الجهلة واهل الظلام من هذا الشعب الذي استبيحت حرماته وفقد كرامته وماء وجهه واصبح كالانعام ينشوهم اينما ارادوا ، هذا الكلام لا يشمل الشرفاء والاحرار من اهل العراق الكرام .

خونة وعملاء يديرون البلد
حمورابي -

مقتدى والعصائب والمالكي كلهم خونة وعملاء لايران وكل ما يحدث من شيء بسيط ذهبوا الى عمهم زوج امهاتهم ايران لياخذوا التعليمات والتوجيهات وتنفيذها برؤوس الجهلة واهل الظلام من هذا الشعب الذي استبيحت حرماته وفقد كرامته وماء وجهه واصبح كالانعام ينشوهم اينما ارادوا ، هذا الكلام لا يشمل الشرفاء والاحرار من اهل العراق الكرام .

مصالح مشتركة
علاء الشمري -

مصالحهم المشتركة من اجل اللعب بمقدرات البلد مقتدى والمالكي والبرزاني والعراقة يتساوومون فيما بينهم وحتى المجرمون يخرجون من السجون لاتمام الصفقة مجرمون تابعيين لمقتدى وتابعيين للعراقيية هذه هي السياسة والضحية العراق وشعبه

مصالح مشتركة
علاء الشمري -

مصالحهم المشتركة من اجل اللعب بمقدرات البلد مقتدى والمالكي والبرزاني والعراقة يتساوومون فيما بينهم وحتى المجرمون يخرجون من السجون لاتمام الصفقة مجرمون تابعيين لمقتدى وتابعيين للعراقيية هذه هي السياسة والضحية العراق وشعبه

مقتدى قاتل النفس المحترمة
إيناس البغدادية -

مقتدة وتياره المجرم اينما تذهب مصلحتهم يذهبون معها حتى ولو كانت على حساب الدين والتنازل للظلمة فهو ساعة يبايع المالكي وساعة يذمه وهي بالتأكيد مسرحية يضحكون بها على عقول الناس

مقتدى قاتل النفس المحترمة
إيناس البغدادية -

مقتدة وتياره المجرم اينما تذهب مصلحتهم يذهبون معها حتى ولو كانت على حساب الدين والتنازل للظلمة فهو ساعة يبايع المالكي وساعة يذمه وهي بالتأكيد مسرحية يضحكون بها على عقول الناس

....
كرارالخزعلي -

اكو واحد مايعرف انه مقتدى راح يبدل موقفه

....
كرارالخزعلي -

اكو واحد مايعرف انه مقتدى راح يبدل موقفه

الكل خونة
الشويلي -

كل من شارك في العملية السياسية هو عميل لأحد الدول فهذا لأيران وهذا للسعودية واخر لتركيا وبالتالي انهم عملاء لأمريكا واسرائيل

الكل خونة
الشويلي -

كل من شارك في العملية السياسية هو عميل لأحد الدول فهذا لأيران وهذا للسعودية واخر لتركيا وبالتالي انهم عملاء لأمريكا واسرائيل

سياسة مصالح
ابو عباس -

هذا اكبر دليل على ان سياستهم سياسة مصالح شخصية وانهم متورطون بالجرائم والفساد وكل طرف يمتلك اوراق ضغط على الاخر وانهم بعيدين عن المبادئ الوطنية والشعارات الرنانة التي ينادون بها والضحية لهذه المصالح الشخصية والحزبوية هو الشعب المحروم المظلوم

سياسة مصالح
ابو عباس -

هذا اكبر دليل على ان سياستهم سياسة مصالح شخصية وانهم متورطون بالجرائم والفساد وكل طرف يمتلك اوراق ضغط على الاخر وانهم بعيدين عن المبادئ الوطنية والشعارات الرنانة التي ينادون بها والضحية لهذه المصالح الشخصية والحزبوية هو الشعب المحروم المظلوم

السياسه القذره
محمد الركابي -

الك الله ياعراق انهم يوتاجرون بلعراق وشعبه من اجل مصا لحهم وبقيه الشب العراقي بين مقتدى والعصائب وسياسيون

السياسه القذره
محمد الركابي -

الك الله ياعراق انهم يوتاجرون بلعراق وشعبه من اجل مصا لحهم وبقيه الشب العراقي بين مقتدى والعصائب وسياسيون

سياسة مصالح
ابو عباس -

هذا اكبر دليل على ان سياستهم سياسة مصالح شخصية وانهم متورطون بالجرائم والفساد وكل طرف يمتلك اوراق ضغط على الاخر وانهم بعيدين عن المبادئ الوطنية والشعارات الرنانة التي ينادون بها والضحية لهذه المصالح الشخصية والحزبوية هو الشعب المحروم المظلوم

سياسة مصالح
ابو عباس -

هذا اكبر دليل على ان سياستهم سياسة مصالح شخصية وانهم متورطون بالجرائم والفساد وكل طرف يمتلك اوراق ضغط على الاخر وانهم بعيدين عن المبادئ الوطنية والشعارات الرنانة التي ينادون بها والضحية لهذه المصالح الشخصية والحزبوية هو الشعب المحروم المظلوم

اين الوطنيين الاحرار
حسين الفراتي -

هكذا عودنا الصدر لاقيمة لمطالب الناس ويقدم مطالبه الشخصية الرخيصة على الشعب العراقي وعلى استقراره لو رحل المالكي وحل مكانه رئيس عراقي وطني حقيقي يضع العراق ومواطنيه في أولى اولياته لحلت السعادة لشعب العراق ولاستمتع العراقيين بخيرات العراق وبالأمن والامان ولكن هيهات وايران هي من تعين وتقيل ستبقى العراق اسيرة دائما لايران حتى تقوم العشائر العراقية الاصيلة بالامساك في مفاصل العملية السياسية برمتها فهم الامل الوحيد الذين نعقد عليه امالنا.

اين الوطنيين الاحرار
حسين الفراتي -

هكذا عودنا الصدر لاقيمة لمطالب الناس ويقدم مطالبه الشخصية الرخيصة على الشعب العراقي وعلى استقراره لو رحل المالكي وحل مكانه رئيس عراقي وطني حقيقي يضع العراق ومواطنيه في أولى اولياته لحلت السعادة لشعب العراق ولاستمتع العراقيين بخيرات العراق وبالأمن والامان ولكن هيهات وايران هي من تعين وتقيل ستبقى العراق اسيرة دائما لايران حتى تقوم العشائر العراقية الاصيلة بالامساك في مفاصل العملية السياسية برمتها فهم الامل الوحيد الذين نعقد عليه امالنا.

طرد الصدريين
عراقي -

ارجو من السيد المالكي او التحالف طرد اتباع مقتدى فوراً فوالله ستكسب اصوات غالبية شيعة وسنة العراق . لو فعلتها ستكتسح في الانتخابات القادمة حتى لو تطلب الامر ترك التحالف

مقتدى حرامات ابن الصدر
المهندس فراس اللامي -

انظرايها العراقيون الشرفاء ما هو هم مقتدى الصدر ان يخفي قضية مقتل الخوئي عنه ولا تهمه مصلحة الشعب وكذلك القادة في الحكومة يم توزيع المناصب فيما بينهم ولا يهمهم الشعب واتمنى من العراقيين ان ينتبهوا الى طريقهم في الانتخبات المقبلة وينتخبوا الوطني الشريف الذي يكون ولائه للعراق فقط

النهاية اقتربت
صائب الناصري -

انا اتعجب من الذين وضعوا ايديهم بيد مقتدى كيف اقتنعوا انه سيثبت على موقفه ؟؟ وهو المعروف عنه انه المتأرجح كيفما صارت المصالح الايرانية واعتقد ان مقتدى وتياره قد خط نهايته بيده

متى تقف تلك المهاترات
الاستاذة وداد الداوود -

انا اقول لو لم تكن تلك الازمات لنكشفت الاقنعة عن تلك الوجوه هل هي مخلصة ام هي عميلة لا تتمكن من اتخاذ قرار مستقل لانها تعمل ضمن اجندات خارجية فمثلا عملاء امريكا يريدون كذا وكذا وهذا يعرض عملاء ايران وعملاء ايران يردون كذا وكذا وهذا يعارض عملاء السعودية والخليج عامة اذا ضاعت مصالح الشعب والشعب لم يحرك ساكنا الا اللهم مظاهرات ظهرت مؤخرا لاتباع الصرخي فقامت الحكومة بقمعها وضربها وسجن من قام بها -وان ما يجري في العراق سببها امران سكوت المرجعية وسكوت الاقلام التي تدعي الثقافة ولقد ضاع الخيط والعصفور

حجب الثقة من المحسوم ؟!!!
د . علي الحسيني -

اعتقد ان مسالة سحب الثقة عن المالكي اصبحت من المسلمات والبديهيات والتي لا تقبل الشك خصوصا وان المواطن لم يحصل على اي شيء من هذه الحكومة وحرم من ابسط مقومات الحياة ومن الخدمات ؟!! واليوم يشهد العراق صيفا حارا مناخيا و لا يوجد ما يقي الانسان من حر هذا الصيف اللاهب فالكهرباء في اسوء حالاتها والخدمات معدومة والبطاقة التموينية مفقودة وازمة البطالة متفشية وازمة السكن يكاد يكون من المعجز حلها ؟! ناهيك عن التصفيات والكواتم والتفجيرات التي راح ضحاياها الملايين من الشعب العراقي المحروم بسبب سياسة الساسة العرجاء ؟!!فافضل وانسب الحلول الان هو سحب الثقة من المالكي ,,, حتى عندما ياتي بديله يفكر بهذه المسالة بجدية وانه اذا لم يعمل للمواطن ما يسد احتياجاته فان مصيره يكون كمصير المالكي من قبله ؟!!وفي الحقيقة اني ارى ان مسالة سحب الثقة مسالة صحية وجيدة لانه اذا لم يستفيد المواطن من الحكومة فما الفائدة في بقائها ؟!وينبغي ان لا تؤخذ المسالة بحساسية مفرطة من قبل بعض السياسيين و غيرهم فهي قضية تبديل موظف فشل في وظيفته لا غير ؟!

دم ابن الخوئي في رقبة ؟؟؟
المغترب يوسف محمود لندن -

أن كل العراقيين كانوا فرحين بزوال الطاغية المقبور صدام ولكن عكرت هذه الفرحة بمقتل نجل السيد الخوئي الذي جاء من الخارج والمصيبة الاكبر انه قتل في مرقد الامام علي وقد اتهم مقتدى بالتحريض على قتله وقد بات العراقيين يعرفون من وراء قتل نجل السيد الخوئي ومن خلال الايام التالية تأكدت هذه الحقائق من انتهاج مقتدى الصدر وجماعته لهذا النهج حتى مع العراقيين البسطاء مما جعل مقتدى الصدر محصور مع مجموعته وبعد ان تركه الكثير من اتباعة بسبب افعاله الهوجاء التي لايستطيع التنبئ بها كل انسان سوي فهو تاره في احضان ايران وتاره اخرى في احضان امريكا واخرى في احضان بريطانيا وفي كل هذا فهو متقلب دائما ومما سبق يتبين ان مقتدى عميل مزدوج للمصلحة التي يريدها وتحول من رجل دين الى سياسي ورجل دين فهو يصافحة كل من يخدم مصلحته (جيبه) وبذلك اصبح على دين السياسيين دين النفاق والدجل والسرقات والمصالح الخاصة والحزبية .

حكم الصبيان
الاستاذ مصطفى -

القيادة التي بيد مقتدى الصدر قيادة الصبيان فلا خير فيها ثم ان مقتدى متى استطاع الخروج من الارادة الايرانية

هوة اصلا ما عندة رأي
امين المحنة -

وهل لمقتدى الصدر رأي ثابت !!! والله انكم لن تتعرفوا على شخصيته مهما كتبتم فما تصفونها بالصحيح لأنه متقلب كل نصف ساعة هو في رأي

مواقف مقتدى
ثائر العكيلي -

هذا ماجناه على نفسة مقتدى بعد تخبطة بمواقفه مرة يدعم المالكي ومرة يصفه بأنه فاشل وحكومتة فاسدة وهو جزء كبير معه فهذا التخبط جعله يفكر فقط ببقاءه على السلطة والظهور في وسائل الاعلام اصبح الشارع العراقي يعرف تخبطات هذا الرجل عندما يكون مضغوطا علية اثر مواقفة تراه يفاوض ويساوم ويتنازل عن بعض الامور الشخصية من اجل بقاءه في الواجهه فقط ليبقى قائد

تناقضا الصدر دعما لمصالحه
المحامي امير الدراجي -

ان المتمعن والمنصف يجد النفاق والشقاق لكل هؤلاء شركاء العملية السياسية المدمره للعراق وشعب العراق ....يجد في الساسه سنه وشيعه كرد وعرب يساومون بمصير العراق ارضا وشعبا وخيرات ...فيجد كل سياسي يقوم بفضح سياسي اخر لغرض كسب مصالح اكبر وهنا يضع العراق بين عينيه ويقول وعلى سبيل المثال مقتدى الصدر ان المالكي لم ولا يوفر الخدمات للشعب العراقي وان بقاءه دمار للعراق وكل هذا نتجت مطالبت الصدر ببعض المطالب ولم ينفذها المالكي ...ففي اياما مضت كان الصدر هو الفاصل في ترشيح المالكي رئيس للوزراء وهو الذي خرج بمسيرات مليومنيه تأيدا له .....وبعد كل هذا ظهر مقتدى معلنا انه يريد سحب الثقه من المالكي وبعد التصريحات الرنانه وبعد الاتفاق مع الرد والعراقيه ......وبعد البيص ويص تنصل الصدر عن مطالبه وتراجع وكما اعتدنا على هكذا مواقف له ........

مقتدى عميل بجدارة
حيدرالعراقي -

هل من المعقول ان مقتدى الصدرهو وطني شريف اكيد انه عميل لدولة ايران المجوسية والدليل انه يطبق ما تمليه عليه ايران من تدمير العراق

مقتدى والتنازلات
محمد العوادي -

هذا المجرم مقتدى ما دام عليه قضايا قتل وارهاب فهو يبقى خائف وكذلك استعراض العصائب قد ارعبه جدا وهرب الى ايران بفس اليوم

المصالح الخاصة فوق كل شيء
المؤرخ عباس جاسم -

نرى مقتدى يوميا في راي ومكان فمرة مع الاكراد وعلاوي ومرة مع المالكي وزمرته وياخذه الهوى حيثما توجد مصلحته فتارة يشكر الحكومة وتارة يسحب الثقة منها

كارثه
محمد الابيض -

عجب العجاب ان السيده مها هى التى طردت الامريكان من العراق الاسلوب الانشائى اليوم مساء فى البغداديه مع السيده مها كان وحدة موضوع هائله تريد ان تستغل زيارة الحسين عليه السلام بمضلمية مقتدى هذا الاسلوب المبطن تطريه على شمهوده المسكينه والتى تعرف الحسين عليه السلام اكثر من مها الدورى وتحب الحسين اصعاف رياء مها الدورى معيبه هذه الازدواجيه بحيث لا تريد من المحاور ان يستوقفها لانها قد تقربت من المقدس واذا كان المحاور قد قاطعها حلت عليه اللعنه من مها والمقدس على منو هاى الملاعيب بابا اسمعى الى يسمعوك هم ناس مختلفين فى الوعى منهم الاستاذ والاخر المدرس والكاسب وعموم الشعب الطيف همس احد المشاهدين يسئلنى افتهمت شى تبسمت بحصره انتم وعصائب الحق دمتو العراق ودم الخوئى رحمه الله يلاحقكم

لا تراجع عن دولة القانون
علي المالكي -

مو من حق اي شخص ان يستغل القانون لمصالح شخصيه او سياسيه ومقتدى قاتل ويبقى قاتل ودم ابن السيد الخوئي ما يطفى الا لما العداله تاخذ مجراها فعلى شنو مقتدى يساوم ؟؟؟احنا بدولة قانون واذا هو ما مرتكب شي على شنو خايف خل يقدم نفسه للمحكمة ويثبت برائتهبس ابو اسراء اطاهم هواي مجال وطلع عينهم وضلو يحجون

غدروا الشعب
علي صفاء -

لاادري ماذا يحدث في الحكومة العراقية الفاسدة يوما بعد يوم تظهر لنا حقائق مخفية ومؤامرات وفساد وامور اخرى مخفية عن الشعب المسكين والمتحمل كل نتائج هذه الاحداث فالمالكي ومقتدى كلهم وجوه واحدة احدهم خائف من الاخر خوفا من الفضائح فالى اين يريدون الوصول........