واشنطن تعارض مشاركة ايران في مؤتمر دولي جديد حول سوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
باكو: اعلنت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون الاربعاء انها تتحفظ عن الاداء برايها بشأن الاقتراح الروسي عقد مؤتمر دولي جديد حول سوريا تشارك فيه ايران.
وقالت كلينتون في ختام زيارة الى اذربيجان "من الصعب ان نتصور دعوة بلد ينسق عمليات نظام (الرئيس السوري بشار) الاسد ضد شعبه"، الى المشاركة في هذا المؤتمر.
وكانت كلينتون تدلي بتعليق على دعوة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في بكين الى عقد مؤتمر جديد حول سوريا. وستشارك في المؤتمر البلدان والهيئات الدولية "التي تمارس نفوذا فعليا على مختلف مجموعات المعارضة" السورية، كتركيا وايران والجامعة العربية والاتحاد الاوروبي واعضاء مجلس الامن، كما قال لافروف.
واضاف لافروف ان الهدف من هذا المؤتمر هو ان "يتفق الاطراف الخارجيون، بدون سوريا في بادىء الامر، على اتباع خطة انان بصدق وبدون التباس".
واتهم المجلس الوطني السوري الذي يضم غالبية اطياف المعارضة المناهضة للرئيس بشار الاسد، الجمعة ايران بالتدخل في الشؤون السورية عبر تقديم مساعدة عسكرية الى دمشق، ودعا الجامعة العربية والامم المتحدة الى اجراء تحقيق في هذا الشأن.
التعليقات
إيران عدوحقيقي لشعب سوريا
International Observatory -أوردت وكالة ..... خبر تقرير سري لفريق خبراء تابع للأمم المتحدة أن سوريا ما زالت المقصد الرئيسي لشحنات السلاح الإيرانية، في انتهاك لحظر فرضه مجلس الأمن الدولي على صادرات السلاح من إيران وروسيا ،وكشف التقرير الجديد، الذي قدمه فريق خبراء يتابعون سير العقوبات للجنة العقوبات على إيران في مجلس الامن، أن الفريق اجرى تحريات بشأن ثلاث شحنات كبيرة غير مشروعة من الأسلحة الإيرانية إلى سوريا مواصلة بذلك إيران تحدي المجتمع الدولي من خلال شحنات الاسلحة غير المشروعة إلى سوريا وتشتمل الشحنات على بنادق هجومية ومدافع رشاشة ومتفجرات وأجهزة تفجير وقذائف مدفعية من عيار 60 ملم و120 ملم ومواد أخرى،ولم يتضح بعد الوقت الذي قد تستغرقه اللجنة قبل تقديم التقرير إلى مجلس الأمن وذلك بسبب إعاقة روسيا لنشره .
إيران عدوحقيقي لشعب سوريا
International Observatory -أوردت وكالة ..... خبر تقرير سري لفريق خبراء تابع للأمم المتحدة أن سوريا ما زالت المقصد الرئيسي لشحنات السلاح الإيرانية، في انتهاك لحظر فرضه مجلس الأمن الدولي على صادرات السلاح من إيران وروسيا ،وكشف التقرير الجديد، الذي قدمه فريق خبراء يتابعون سير العقوبات للجنة العقوبات على إيران في مجلس الامن، أن الفريق اجرى تحريات بشأن ثلاث شحنات كبيرة غير مشروعة من الأسلحة الإيرانية إلى سوريا مواصلة بذلك إيران تحدي المجتمع الدولي من خلال شحنات الاسلحة غير المشروعة إلى سوريا وتشتمل الشحنات على بنادق هجومية ومدافع رشاشة ومتفجرات وأجهزة تفجير وقذائف مدفعية من عيار 60 ملم و120 ملم ومواد أخرى،ولم يتضح بعد الوقت الذي قد تستغرقه اللجنة قبل تقديم التقرير إلى مجلس الأمن وذلك بسبب إعاقة روسيا لنشره .
سوريا مستعمرة إيرانية
Observers Syrians -وضعت إيران كامل ثقلها في دعم السلطة الأسدية وأرسلت أمهر قادات الحرس الثوري الإيراني في سوريا وهو اللواء''''محمد رضا زاهدي''''قائد قوات ''''ثار الله'''' المختصة في حرب الشوارع وقمع المتظاهرين وتم نقله من طهران إلى دمشق قائداً لوحدة قوات الحرس الثوري في سوريا المؤلفة من أربعمائة ضابط برتب عسكرية عالية يتمتعون بخبرات لدعم النظام السوري في قمع وإخماد الثورة الشعبية في سوريا كما نقلت صحيفة فرنسية، أن المرشد الإيراني علي خامنئي خصص مبلغ سبع مليارات $ دولار لدعم نظام بشار الأسد وكل الشواهد على الأرض السورية تشهد بأن القيادة الإيرانية هي التي توجه سلطة الأسد وتدعمها بالمال والوقود والمشورة وتكنولوجيا التجسس والقمع والحرس الثوري والباسيج وحزب الجنوب اللبناني وخبراء فرق الموت العراقية بالإضافة إلى استخدام إيران مراوغتها المبتكرة مع مرور عشرة أشهر على الثورة السورية زاعمة انكارها لوسائل القمع الشرسة لجماهير الشعب السوري، فإن كل من يقرأ التاريخ سيعلم يقيناً بأن أمضى أسلحة السياسة الإيرانية هو الدهاء والكذب والمناورة والخداع والمراوغة كما قال الشاعر العربي : يعطيك من طرف اللسان حلاوة ويروغ عنك كما يروغ الثعلب ، من أجل ذلك فإن مناصرة حكام دول التعاون الخليجي وبقية دول عربية ليس لمصلحة الشعب العربي السوري فحسب، وإنما لمصلحة العرب قاطبة وخاصة دول مجلس التعاون ، وأن عدم إيقاف عمليات الإبادة الأسدية الإيرانية نذير خطير أول نتائجه القريبة مقالة (أكلت يوم أكل الثور الأبيض ) و في التاريخ عبر ( أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها ، أو آذان يسمعون بها ، فإنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور )
سوريا مستعمرة إيرانية
Observers Syrians -وضعت إيران كامل ثقلها في دعم السلطة الأسدية وأرسلت أمهر قادات الحرس الثوري الإيراني في سوريا وهو اللواء''''محمد رضا زاهدي''''قائد قوات ''''ثار الله'''' المختصة في حرب الشوارع وقمع المتظاهرين وتم نقله من طهران إلى دمشق قائداً لوحدة قوات الحرس الثوري في سوريا المؤلفة من أربعمائة ضابط برتب عسكرية عالية يتمتعون بخبرات لدعم النظام السوري في قمع وإخماد الثورة الشعبية في سوريا كما نقلت صحيفة فرنسية، أن المرشد الإيراني علي خامنئي خصص مبلغ سبع مليارات $ دولار لدعم نظام بشار الأسد وكل الشواهد على الأرض السورية تشهد بأن القيادة الإيرانية هي التي توجه سلطة الأسد وتدعمها بالمال والوقود والمشورة وتكنولوجيا التجسس والقمع والحرس الثوري والباسيج وحزب الجنوب اللبناني وخبراء فرق الموت العراقية بالإضافة إلى استخدام إيران مراوغتها المبتكرة مع مرور عشرة أشهر على الثورة السورية زاعمة انكارها لوسائل القمع الشرسة لجماهير الشعب السوري، فإن كل من يقرأ التاريخ سيعلم يقيناً بأن أمضى أسلحة السياسة الإيرانية هو الدهاء والكذب والمناورة والخداع والمراوغة كما قال الشاعر العربي : يعطيك من طرف اللسان حلاوة ويروغ عنك كما يروغ الثعلب ، من أجل ذلك فإن مناصرة حكام دول التعاون الخليجي وبقية دول عربية ليس لمصلحة الشعب العربي السوري فحسب، وإنما لمصلحة العرب قاطبة وخاصة دول مجلس التعاون ، وأن عدم إيقاف عمليات الإبادة الأسدية الإيرانية نذير خطير أول نتائجه القريبة مقالة (أكلت يوم أكل الثور الأبيض ) و في التاريخ عبر ( أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها ، أو آذان يسمعون بها ، فإنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور )
شهادة دولية
عصام التهامي -نقلت الإذاعة الفرنسية أن اللجنة التابعة للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة أن إيران وحزب الله متورّطان في قتل الجنود السوريين الرافضين لإطلاق النار على المتظاهرين ويؤكد التقرير أن الجنود السوريين الذين رفضوا إطلاق النار على المتظاهرين قتلوا بعد اعتقالهم على يد عناصر تنتمي إلى حزب الله اللبناني و قوات إيرانية تابعة للحرس الثوري المتواجدين في سوريا لمساعدة النظام السوري في قمعه للمتظاهرين.كما أن إيران دعمت السلطة الأسدية بقائد الحرس الثوري محمد رضا زاهدي مع أربعمائة من الضباط الإيرانيين المتخصصين بإخماد الثورات الشعبية و ب6 مليار $ و300 ألف برميل بترول يومياً تم تسديد دفعة واحدة وهي مليار ونصف $ بعد قرار خامنئي وتوقف باقي المبلغ ريثما يصل لخامنئ صورة أوضح عن سوريا ولقد أوقفت السلطات التركية شاحنة مملوءة بالأسلحة الايرانية المتوجهة إلى سوريا،واشتمل تقرير المفوضية العليا على صور وشهادات موثقة من لاجئين وجنود منشقين عن النظام السوري قامت المفوضية العليا باستجوابهم فتضافرات مئات الشهادات التي تم الإدلاء بها بشكل يؤكد بشكل قاطع ضلوع إيران وحزب الله في عمليات قتل وقنص وتعذيب بالتعاون من الأمن السوري ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية .
شهادة دولية
عصام التهامي -نقلت الإذاعة الفرنسية أن اللجنة التابعة للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة أن إيران وحزب الله متورّطان في قتل الجنود السوريين الرافضين لإطلاق النار على المتظاهرين ويؤكد التقرير أن الجنود السوريين الذين رفضوا إطلاق النار على المتظاهرين قتلوا بعد اعتقالهم على يد عناصر تنتمي إلى حزب الله اللبناني و قوات إيرانية تابعة للحرس الثوري المتواجدين في سوريا لمساعدة النظام السوري في قمعه للمتظاهرين.كما أن إيران دعمت السلطة الأسدية بقائد الحرس الثوري محمد رضا زاهدي مع أربعمائة من الضباط الإيرانيين المتخصصين بإخماد الثورات الشعبية و ب6 مليار $ و300 ألف برميل بترول يومياً تم تسديد دفعة واحدة وهي مليار ونصف $ بعد قرار خامنئي وتوقف باقي المبلغ ريثما يصل لخامنئ صورة أوضح عن سوريا ولقد أوقفت السلطات التركية شاحنة مملوءة بالأسلحة الايرانية المتوجهة إلى سوريا،واشتمل تقرير المفوضية العليا على صور وشهادات موثقة من لاجئين وجنود منشقين عن النظام السوري قامت المفوضية العليا باستجوابهم فتضافرات مئات الشهادات التي تم الإدلاء بها بشكل يؤكد بشكل قاطع ضلوع إيران وحزب الله في عمليات قتل وقنص وتعذيب بالتعاون من الأمن السوري ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية .
تحرك عربي خليجي ضروري
Political analyst -إن المطلعين على بواطن علاقة الرؤوس الحاكمة في طهران بالنظام السوري وسرّ ارتباطهم معه يستخلص بسهولة أن وجود نظام بشار واستمراره، والتسهيلات الفريدة من نوعها التي يقدّمها لإيران، لا تنحصر ثماره في الجانب السياسي وحده ولا الإقتصادي، بل يمتدّ الى الجانب الأخطر، وهو العمل اليومي على تحويل هذا البلد العربي بحكامه وجيشه وأجهزة أمنه وما أمكن من شعبه إلى تابعين لنهجهم المذهبي،وهذا المخطط يؤشر إذا ما قُدّر له النجاح في حالة استمرار نظام بشار الدموي ـ لا سمح الله ـ إلى أن هيمنة إيران لن تقتصر عندها على بلدنا سوريا فحسب، حيث سوف يسهل عليها مهمة القفز الى الباقي لتواجه الدول العربية أعتى الأنظمة المتحالفة إجراما وادعاء، لذلك يجب مسارعة ثورة الشعب السوري إلى إعلان برنامج سياسي يجمع قواها على الأرضية البديلة، ويعبّر عما تريد تحقيقه بعد إسقاط النظام.
تحرك عربي خليجي ضروري
Political analyst -إن المطلعين على بواطن علاقة الرؤوس الحاكمة في طهران بالنظام السوري وسرّ ارتباطهم معه يستخلص بسهولة أن وجود نظام بشار واستمراره، والتسهيلات الفريدة من نوعها التي يقدّمها لإيران، لا تنحصر ثماره في الجانب السياسي وحده ولا الإقتصادي، بل يمتدّ الى الجانب الأخطر، وهو العمل اليومي على تحويل هذا البلد العربي بحكامه وجيشه وأجهزة أمنه وما أمكن من شعبه إلى تابعين لنهجهم المذهبي،وهذا المخطط يؤشر إذا ما قُدّر له النجاح في حالة استمرار نظام بشار الدموي ـ لا سمح الله ـ إلى أن هيمنة إيران لن تقتصر عندها على بلدنا سوريا فحسب، حيث سوف يسهل عليها مهمة القفز الى الباقي لتواجه الدول العربية أعتى الأنظمة المتحالفة إجراما وادعاء، لذلك يجب مسارعة ثورة الشعب السوري إلى إعلان برنامج سياسي يجمع قواها على الأرضية البديلة، ويعبّر عما تريد تحقيقه بعد إسقاط النظام.
واشنطن تصريحات بلا عمل
Observers -نقلت صحيفة عن مسؤول أميركي أنه تم الإبلاغ عن شحنات الأسلحة الإيرانية إلى سوريا وتم ذلك بمعلومات استخباراتية موثوقة بأنه من خلال اعتراض الاتصالات ومراقبة الحركة الجوية، لرحلات الشحن الإيرانية فقد أدرجت كشوف البضائع أن الطائرات تحمل "المعدات الزراعية" و "الزهور عبر المطارات العراقية ولكنها كانت أسلحة إيرانية من النوع الذي يستخدم لقمع المظاهرات ، ،وتحدث مسؤول رفيع المستوى في البيت الأبيض مؤخراً بشكل مباشر مع المالكي حول هذه القضية ومع ذلك استمر المالكي منفذاً لأوامر إيران ، لذلك اعترض نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي على المالكي بأن الولاء الشيعي ينبغي ألا يتغلب على التزام العراق بقرارات الجامعة العربية لأن الأسلحة الإيرانية تستخدم لقتل الشعب العربي السوري ، مما أغضب المالكي فأصدر مذكرة اعتقال بحق أعلى مسؤول سني في البلاد، وهو نائب الرئيس طارق الهاشمي، متهماً إياه بجرائم ذات الصلة بالإرهاب، فهرب الهاشمي إلى كردستان العراق ولازال تحت حماية البرزاني ،واعتبرت الصحيفة أن موقع العراق بين إيران وسوريا جعل منه طريق عبور مثالي بين البلدين لكن السماح بمرور شحنات الأسلحة إلى سوريا يعني أن العراق ينتهك قرارات مجلس الأمن الدولي رقم 1929 و 1747، التي تحظر تصدير الأسلحة من إيران،ولقد أدلى قائد القيادة المركزية الاميركية المكلف بمراقبة عمليات منطقة الشرق الأوسط بشهادته أمام الكونجرس بأن إيران ترسل أسلحة إلى سوريا عبر العراق ، كما أدلى الجنرال جيمس ماتيس أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ "أن إيران والعراق تعملان بجد لإبقاء الأسد في السلطةولقد أرسلوا الخبراء، ويرسلون الأسلحة للحفاظ على الأسد وقمع شعبه " واضاف "انهم يقدمون هذا النوع من الأسلحة التي يتم استخدامها في الوقت الحالي لقمع المعارضة،ومع ذلك، رفض الرئيس الأميركي باراك أوباما الدعوة لتسليح المعارضة السورية، معتبراً أن مثل هذا الإجراء سيؤدي إلى تفاقم الموقف ، وتبعته فرنسا ذات التصريحات الكلامية النارية في استنكار مذابح الأسد للشعب السوري حيث أعلنت عن رفضها الدعوة لتسليح الجيش السوري الحر، كما أن عبارات أوباما على مدى سنة كاملة من الانتفاضة أعادها مراراً ( سوف نقوم بمواصلة الضغط ، ونبحث عن كل وسيلة متاحة لمنع ذبح الأبرياء في سوريا.
واشنطن تصريحات بلا عمل
Observers -نقلت صحيفة عن مسؤول أميركي أنه تم الإبلاغ عن شحنات الأسلحة الإيرانية إلى سوريا وتم ذلك بمعلومات استخباراتية موثوقة بأنه من خلال اعتراض الاتصالات ومراقبة الحركة الجوية، لرحلات الشحن الإيرانية فقد أدرجت كشوف البضائع أن الطائرات تحمل "المعدات الزراعية" و "الزهور عبر المطارات العراقية ولكنها كانت أسلحة إيرانية من النوع الذي يستخدم لقمع المظاهرات ، ،وتحدث مسؤول رفيع المستوى في البيت الأبيض مؤخراً بشكل مباشر مع المالكي حول هذه القضية ومع ذلك استمر المالكي منفذاً لأوامر إيران ، لذلك اعترض نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي على المالكي بأن الولاء الشيعي ينبغي ألا يتغلب على التزام العراق بقرارات الجامعة العربية لأن الأسلحة الإيرانية تستخدم لقتل الشعب العربي السوري ، مما أغضب المالكي فأصدر مذكرة اعتقال بحق أعلى مسؤول سني في البلاد، وهو نائب الرئيس طارق الهاشمي، متهماً إياه بجرائم ذات الصلة بالإرهاب، فهرب الهاشمي إلى كردستان العراق ولازال تحت حماية البرزاني ،واعتبرت الصحيفة أن موقع العراق بين إيران وسوريا جعل منه طريق عبور مثالي بين البلدين لكن السماح بمرور شحنات الأسلحة إلى سوريا يعني أن العراق ينتهك قرارات مجلس الأمن الدولي رقم 1929 و 1747، التي تحظر تصدير الأسلحة من إيران،ولقد أدلى قائد القيادة المركزية الاميركية المكلف بمراقبة عمليات منطقة الشرق الأوسط بشهادته أمام الكونجرس بأن إيران ترسل أسلحة إلى سوريا عبر العراق ، كما أدلى الجنرال جيمس ماتيس أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ "أن إيران والعراق تعملان بجد لإبقاء الأسد في السلطةولقد أرسلوا الخبراء، ويرسلون الأسلحة للحفاظ على الأسد وقمع شعبه " واضاف "انهم يقدمون هذا النوع من الأسلحة التي يتم استخدامها في الوقت الحالي لقمع المعارضة،ومع ذلك، رفض الرئيس الأميركي باراك أوباما الدعوة لتسليح المعارضة السورية، معتبراً أن مثل هذا الإجراء سيؤدي إلى تفاقم الموقف ، وتبعته فرنسا ذات التصريحات الكلامية النارية في استنكار مذابح الأسد للشعب السوري حيث أعلنت عن رفضها الدعوة لتسليح الجيش السوري الحر، كما أن عبارات أوباما على مدى سنة كاملة من الانتفاضة أعادها مراراً ( سوف نقوم بمواصلة الضغط ، ونبحث عن كل وسيلة متاحة لمنع ذبح الأبرياء في سوريا.
شهادة دولية
International Witnesses -أفاد مسؤولون أمنيون أمريكيون وأوروبيون أن إيران تقدم مساعدات هائلة لقوات الأمن التابعة للأسد لقمع الاحتجاجات المناهضة لحكمه، وتتراوح تلك المساعدات بين أجهزة مراقبة عالية التقنية وبنادق وذخيرة، وأجهزة مراقبة إلكترونية ،و أجهزة مراقبة مزودة بتقنيات عالية لمراقبة الإنترنت ،وتعطيله، وتكنولوجيا مصممة لإعاقة جهود المحتجين في التواصل عبر وسائل الإعلام الاجتماعية، وطائرات إيرانية الصنع بدون طيار باسم (الفراشة،) قادرة على تنفيذ مهمات عسكرية ومراقبة الحدود، كما قامت إيران بتزويد سوريا بمواد قاتلة لاستخدامها في إخماد أعمال الشغب، كما أن مسؤولين أمنيين إيرانيين سافروا إلى دمشق لتقديم تعليمات عن سبل مواجهة المنشقين، كما زودوا الأجهزة الأمنية بأجهزة وبرامج إلكترونية لمساعدتها في تعطيل جهود تنظيم احتجاجات داخل سوريا وجهود عناصر مناهضة للنظام لنشر رسائلها إلى مؤيديها خارج البلاد، ولا زال هؤلاء المستشارين الإيرانيين في سوريا لتقديم الإرشادات لقوات النظام، ولقد أسهمت هذه المساعدات الإيرانية سلطة الأسد في حملتها الدموية والبقاء في السلطة على الرغم من مرور عام على الاحتجاجات.
شهادة دولية
International Witnesses -أفاد مسؤولون أمنيون أمريكيون وأوروبيون أن إيران تقدم مساعدات هائلة لقوات الأمن التابعة للأسد لقمع الاحتجاجات المناهضة لحكمه، وتتراوح تلك المساعدات بين أجهزة مراقبة عالية التقنية وبنادق وذخيرة، وأجهزة مراقبة إلكترونية ،و أجهزة مراقبة مزودة بتقنيات عالية لمراقبة الإنترنت ،وتعطيله، وتكنولوجيا مصممة لإعاقة جهود المحتجين في التواصل عبر وسائل الإعلام الاجتماعية، وطائرات إيرانية الصنع بدون طيار باسم (الفراشة،) قادرة على تنفيذ مهمات عسكرية ومراقبة الحدود، كما قامت إيران بتزويد سوريا بمواد قاتلة لاستخدامها في إخماد أعمال الشغب، كما أن مسؤولين أمنيين إيرانيين سافروا إلى دمشق لتقديم تعليمات عن سبل مواجهة المنشقين، كما زودوا الأجهزة الأمنية بأجهزة وبرامج إلكترونية لمساعدتها في تعطيل جهود تنظيم احتجاجات داخل سوريا وجهود عناصر مناهضة للنظام لنشر رسائلها إلى مؤيديها خارج البلاد، ولا زال هؤلاء المستشارين الإيرانيين في سوريا لتقديم الإرشادات لقوات النظام، ولقد أسهمت هذه المساعدات الإيرانية سلطة الأسد في حملتها الدموية والبقاء في السلطة على الرغم من مرور عام على الاحتجاجات.
حقائق عن إيران في سوريا
Team poll -نقلت صحيفة ..... كشف مصدر كبير داخل الحرس الثوري الإيراني أنه تم إرسال القيادي البارز في فيلق القدس ( الحاج محمد فرد ) ومعه مساعده (حاج كاظمي) يوم الثلاثاء 7 /2/ 2012 إلى سوريا والجدير بالتنويه بأن القائد الحاج فرد عمل في لبنان وسوريا لسنوات طويلة،ويأتي هذا بعد ما أرسلت طهران خمسة عشر ألفا من قوات النخبة في (فيلق القدس) التابع للحرس الثوري الإيراني، مدججين بأسلحتهم بقيادة العميد قاسم سليماني إلى العاصمة السورية دمشق في شهر يناير 2012 للمساهمة الفعلية في إدارة القمع الدموي للاحتجاجات المتواصلة ضد النظام ، كما وصلت مجموعة مكونة من 65 شخصاً بأربعة طائرات محملة بالعتاد والأسلحة عبر الطيران المدني، برحلات عادية بين طهران ودمشق تلافياً لإثارة الشكوك وتحسبا لأي عملية رصد لها، وأفاد المصدر بأنه تم توزيع القوات الإيرانية على دمشق وحمص وإدلب، وأفاد المصدر بأن دمشق هي الآن بقيادة قائد فيلق (ولي الأمر) التابع للحرس الثوري،العقيد جباري، ومهمته قيادة القوات المرابطة في دمشق، وأفاد المصدر بأنه وصل دمشق بعض الخبراء والمستشارين العسكريين والقناصة الإيرانيين إلى دمشق ، ويشير المصدر، بأن القائد ( الحاج محمد فرد ) كُلف من قبل قائد الحرس الثوري في التصدي لأي عمل جاد يؤدي إلى سقوط النظام وأشار مصدر مطلع في طهران بأن هذا يعني أن الأمور تتجه نحو أوضاع أمنية خطيرة جدًّا لأن طهران ترمي بكل ثقلها لنخبها في المجال العسكري والأمني والاقتصادي إلى جانب النظام السوري مهما كانت التكلفة، لأنها في نظرها معركة مصيرية، لا تحدد مصير النظام السوري فحسب بل مصير النظام الإيراني بفقدان طهران امتداداتها في منطقة الشرق الأوسط ، كما تسقط من يدها ورقة خلق الأزمات التي كان بوسعها استخدامها في أي وقت شاءت .
حقائق عن إيران في سوريا
Team poll -نقلت صحيفة ..... كشف مصدر كبير داخل الحرس الثوري الإيراني أنه تم إرسال القيادي البارز في فيلق القدس ( الحاج محمد فرد ) ومعه مساعده (حاج كاظمي) يوم الثلاثاء 7 /2/ 2012 إلى سوريا والجدير بالتنويه بأن القائد الحاج فرد عمل في لبنان وسوريا لسنوات طويلة،ويأتي هذا بعد ما أرسلت طهران خمسة عشر ألفا من قوات النخبة في (فيلق القدس) التابع للحرس الثوري الإيراني، مدججين بأسلحتهم بقيادة العميد قاسم سليماني إلى العاصمة السورية دمشق في شهر يناير 2012 للمساهمة الفعلية في إدارة القمع الدموي للاحتجاجات المتواصلة ضد النظام ، كما وصلت مجموعة مكونة من 65 شخصاً بأربعة طائرات محملة بالعتاد والأسلحة عبر الطيران المدني، برحلات عادية بين طهران ودمشق تلافياً لإثارة الشكوك وتحسبا لأي عملية رصد لها، وأفاد المصدر بأنه تم توزيع القوات الإيرانية على دمشق وحمص وإدلب، وأفاد المصدر بأن دمشق هي الآن بقيادة قائد فيلق (ولي الأمر) التابع للحرس الثوري،العقيد جباري، ومهمته قيادة القوات المرابطة في دمشق، وأفاد المصدر بأنه وصل دمشق بعض الخبراء والمستشارين العسكريين والقناصة الإيرانيين إلى دمشق ، ويشير المصدر، بأن القائد ( الحاج محمد فرد ) كُلف من قبل قائد الحرس الثوري في التصدي لأي عمل جاد يؤدي إلى سقوط النظام وأشار مصدر مطلع في طهران بأن هذا يعني أن الأمور تتجه نحو أوضاع أمنية خطيرة جدًّا لأن طهران ترمي بكل ثقلها لنخبها في المجال العسكري والأمني والاقتصادي إلى جانب النظام السوري مهما كانت التكلفة، لأنها في نظرها معركة مصيرية، لا تحدد مصير النظام السوري فحسب بل مصير النظام الإيراني بفقدان طهران امتداداتها في منطقة الشرق الأوسط ، كما تسقط من يدها ورقة خلق الأزمات التي كان بوسعها استخدامها في أي وقت شاءت .
شهادة ألمانية
Nagulwa News -نقل التلفزيون الألماني "ZDF "عن مصادر غربية ومعلومات، أن الحكومة الإيرانية مستمرة ويومياً باستخدام طائرات الخطوط الجوية الإيرانية وطيران ياس الإيراني في تهريب أسلحة ومتفجرات إلى دمشق ،وأضافت القناة أن الأوامر تصدر بنقل هذه الأسلحة من قيادة الحرس الثوري الإيراني ، وكشف تقرير إعلامي غربي النقاب عن استخدام السلطات الإيرانية طائرات مدنية في تهريب الأسلحة إلى سوريا ، كما ذكرت القناة أن مسؤولين أمنيين أتراكاً صادروا شحنة من الأسلحة عثر عليها على متن طائرة إيرانية، كان من المقرر أن تصل إلى دمشق.
شهادة ألمانية
Nagulwa News -نقل التلفزيون الألماني "ZDF "عن مصادر غربية ومعلومات، أن الحكومة الإيرانية مستمرة ويومياً باستخدام طائرات الخطوط الجوية الإيرانية وطيران ياس الإيراني في تهريب أسلحة ومتفجرات إلى دمشق ،وأضافت القناة أن الأوامر تصدر بنقل هذه الأسلحة من قيادة الحرس الثوري الإيراني ، وكشف تقرير إعلامي غربي النقاب عن استخدام السلطات الإيرانية طائرات مدنية في تهريب الأسلحة إلى سوريا ، كما ذكرت القناة أن مسؤولين أمنيين أتراكاً صادروا شحنة من الأسلحة عثر عليها على متن طائرة إيرانية، كان من المقرر أن تصل إلى دمشق.
للاستبداد له ولي وراعي
سامي رامي -التهافت المفضوح و المشبوه جملة و تفصيلا للنظام الإيراني على نظام دکتاتوري أرعن يقوم يوميا و علنا بذبح أبناء شعبه على مرأى ومسمع العالم کله، لايفسره شئ سوى تخوف و توجس النظام الإيراني من تداعيات و تأثيرات سقوط النظام السوري على مستقبله، ولأجل ذلك فقد ألقى و يلقي بثقله وبکامل إمکانياته دفاعاً عن نظام القتلة المجرمين في دمشق، وإن إيران التي باتت أشبه ببرميل بارود ينتظر عود ثقاب أو شرارة صغيرة لينفجر بوجه النظام الديني الاستبدادي، يعلم جيدا بأن الربيع العربي لن يکتمل عرسه النهائي و الحقيقي إلا في طهران بسقوط نظام ولاية الفقيه الذي بات على أبواب الأيام الأخيرة من خريفه القاتل وربيع شعبه النظر القادم،مرشد النظام الإيراني الذي يدلي بهکذا تصريحات استفزازية دفاعاً عن النظام السوري، فإنه يعلن ليس براءته وتخليه عن الشعب السوري الثائر فقط وإنما يعلن عن دعمه الاستثنائي للنظام و الوقوف إلى جانبه وحمايته حتى اللحظة الأخيرة و بذلك فإنه يستحق بجدارة صفة ولي أمر النظام السوري و ليس المسلمين!
للاستبداد له ولي وراعي
سامي رامي -التهافت المفضوح و المشبوه جملة و تفصيلا للنظام الإيراني على نظام دکتاتوري أرعن يقوم يوميا و علنا بذبح أبناء شعبه على مرأى ومسمع العالم کله، لايفسره شئ سوى تخوف و توجس النظام الإيراني من تداعيات و تأثيرات سقوط النظام السوري على مستقبله، ولأجل ذلك فقد ألقى و يلقي بثقله وبکامل إمکانياته دفاعاً عن نظام القتلة المجرمين في دمشق، وإن إيران التي باتت أشبه ببرميل بارود ينتظر عود ثقاب أو شرارة صغيرة لينفجر بوجه النظام الديني الاستبدادي، يعلم جيدا بأن الربيع العربي لن يکتمل عرسه النهائي و الحقيقي إلا في طهران بسقوط نظام ولاية الفقيه الذي بات على أبواب الأيام الأخيرة من خريفه القاتل وربيع شعبه النظر القادم،مرشد النظام الإيراني الذي يدلي بهکذا تصريحات استفزازية دفاعاً عن النظام السوري، فإنه يعلن ليس براءته وتخليه عن الشعب السوري الثائر فقط وإنما يعلن عن دعمه الاستثنائي للنظام و الوقوف إلى جانبه وحمايته حتى اللحظة الأخيرة و بذلك فإنه يستحق بجدارة صفة ولي أمر النظام السوري و ليس المسلمين!
حرب باردة ملعبها سوريا
Center for Studies -يتابع النظام السوري، على رغم التزامه وقف النار، قصف المدن والبلدات المنتفضة، وتنفيذ عمليات «إعدام ميدانية» في حق نشطاء سوريين، في المقابل يتابع المحتجون تظاهراتهم السلمية والتصدي لقوات النظام. ما يشير إلى أن أتون العنف لن يتوقف أو أن النظام سيخفف وطأة «القوة المفرطة» في المدن والأحياء السكنية، ولا يبدو أيضاً أن المعارضة والجيش الحر بوارد الاستسلام للوعود الكاذبة والمخادعة بسحب الدبابات والأسلحة الثقيلة من الشوارع،الأزمة السورية خرجت من النفق المحلي والإقليمي ودخلت المسار الدولي، وبدا واضحاً أن روسيا تكرست لاعباً أساسياً في مسار هذه الأزمة. كما أفسحت الأزمة المجال أمام اللاعبين الكبار لاستعادة مشهد الحرب الباردة، حيث تدور المواجهات غير المباشرة بينهم على الساحة السورية، وعلى حساب الشعب السوري.