سناتور اميركي: شن ضربات جوية ستقلب المعادلة ضد الاسد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: اعتبر عضو مجلس الشيوخ الاميركي جو ليبرمان الخميس ان شن ضربات جوية على سوريا سيقلب المعادلة ضد الرئيس السوري بشار الاسد، داعيا ادارة الرئيس الاميركي باراك اوباما الى التحرك في هذا الاتجاه.
وقال السناتور المستقل خلال جلسة شارك فيها الى جانبه زميله جون ماكين احد ابرز مؤيدي القيام بتدخل عسكري في سوريا "اذا ما اردنا بالفعل المساعدة على قلب المعادلة بسرعة (...) سنستخدم، كأميركيين وحلفاء، القوة الجوية وسنوجه ضربات لاهداف مهمة للحكومة السورية واعتقد ان هذا الامر سيهز ارادته".
وانتقد عضوا مجلس الشيوخ موقف ادارة الرئيس اوباما التي تستبعد حتى الان الخيار العسكري لحل الازمة في سوريا.
وقال ليبرمان "حان الوقت كي تظهر الولايات المتحدة الطريق" الواجب سلوكه.
وبدا ماكين، المنافس الخاسر لباراك اوباما في انتخابات 2008 الرئاسية، اكثر تشددا من ليبرمان تجاه الادارة الاميركية قائلا انه في حين تخطت حصيلة النزاع السوري ال10 الاف قتيل "ترفض الادارة تسليح السوريين الذين يكافحون ويموتون في معركة غير متكافئة، هذا كله خوفا من +عسكرة النزاع+. حبذا لو كان لدى الروس والايرانيين والقاعدة هذا الشعور النبيل نفسه".
التعليقات
بطباعة أوراق نقدية
تحذير هام وخطير -تحذير هام وخطير لكافة السوريين في سورية يقوم البطة بطباعة أوراق نقدية جديدة فئة 500 ليرة وفئة 1000 ليرة بمطابع سورية غير معترف عليها عالميا لدفع مرتبات الموظفين ، لأنه يريد الاحتفاظ بما تبقى في المركزي من احتياطي العملات الأجنبية ليوم هروبه له ولعائلته والضباط العلويين الكبار فقط ، وهذه الطبعات الجديدة قابلة للتزوير بسهولة تامة ، والتجار في دمشق لم يقبلوا التعامل بها ويفكرون بإغلاق محلاتهم حتى لا يجبروهم على تقبلها ، الحذر كل الحذر من العملات الورقية الجديدة والنصيحة للموظف أن لا يستلم راتبه في نهاية هذا الشهر فيقى دينا على الدولة للأهمية وجب التحذير. اليوم الدولار يعادل 150 ليرة.
.. لا تلتحقوا.
المطلوبين للخدمة الإجباري -جميع الشباب المطلوبين للخدمة الإجبارية بكتائبﺍ ﻟﻤﺨﻟﻮﻉ بشار .. لا تلتحقوا... لأن مصيركم إما أن تَقتُلوا أهلكم وشعبكم وتنالوا جزاء شديداً من ربكم ، أو تُقتَلوا من ظهركم إذا خالفتم الأوامر وتموتوا هباء منثوراً ... إلتحقوا بالجيش العربي السوري الحر فتموتوا شهداءْ فداءَ الخالق والوطن والأرض والأهل والشرف والكرامة أو تنتصروا لتنعموا بما وهبكم الله من خيرات مسروقة منهوبة وتعيشوا بعزة على أرض أجدادكم .
لا انت ولا غيرك يقدر
عراقي يكره البعثية -لو كانت لديكم القدرة لفعلتموها كما حصل في العراق وافغانستان واليمن والصومال لكن الوضع في سوريا يختلف لان هنالك جيشا سوريا يعيدكم في توابيت الى بلدكم وانتم تعرفون هذا لذلك لاتحسنون مع سوريا الا التهديدات الفارغة وهي سلاح الخائف والجبان..الله محيي الجيش السوري البطل