أخبار

المعارضة السورية المسلحة تطالب المجتمع الدولي باسلحة افضل ودعم اكبر

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن: طالب عدد من قادة المعارضة السورية المسلحة الجمعة المجتمع الدولي باسلحة ودعم افضل في معركتهم لاسقاط نظام الرئيس السوري بشار الاسد.

وقال رئيس المجلس الاعلى لقيادة الثورة السورية حسين السيد في اتصال هاتفي خلال اجتماع في واشنطن ان "الذين يدعون مساعدة المعارضة السورية عليهم البدء بدعم الناس داخل سوريا".

ونفى السيد فكرة ان الانشقاقات داخل المعارضة تقوض الجهود لدعمها بعد 15 شهرا على بدء حركتها لاسقاط الاسد، مشددا على ان الذين يقاتلون على الارض موحدون.

وقال "في محاولتنا طرد النظام وضرب مفاصله الاساسية، هناك تعاون كامل مع كل المجموعات على الارض في الداخل. فلديها هدف واحد هو اسقاط هذه العصابة وهذه القوات المحتلة للشعب السوري".

واضاف السيد في الاتصال الذي اجراه خلال اجتماع نظمه معهد ريثينك "من غير المقبول ان يقول المجتمع الدولي انه يمتنع عن تقديم دعمه بسبب انقسام المعارضة بينما ما زال الشعب السوري يقتل".

واعترف المجتمع الدولي بالمجلس الوطني السوري "ممثلا شرعيا للشعب السوري"، الا ان هذا المجلس يجد صعوبة في جمع كل التيارات السياسية للمعارضة، بينما تمارس البلدان الغربية ضغوطا على المعارضة لتأطير عملها.

وكان المجلس دعا الخميس بعد مجزرة جديدة وقعت في القبير في ريف حماة، "الجيش السوري الحر" الى شن هجمات عسكرية ضد القوات النظامية من اجل فك الحصار عن المناطق المحاصرة وحماية المدنيين السوريين.

ويرى قادة المعارضة المسلحة ان تسليمهم اسلحة افضل سيسمح بتحقيق توازن ويساعدهم في التغلب على الجيش السوري المدرب والمجهز بشكل افضل.

وقال لؤي السقا المتحدث باسم مجموعة الدعم السورية، وهي المنظمة التي تساند الجيش السوري الحر "لا نطلب حاليا سوى تزويدنا اسلحة اكثر تطورا، لكن لا احد يريد تحقيق ذلك".

واضاف "نطلب منهم حمايتنا فقط في حال وقوع معارك على الارض".

واكد ان مقاتلي المعارضة على الارض يسيطرون على جزء من غرب البلاد يمتد من الحدود الشمالية الغربية مع تركيا الى الحدود مع شمال لبنان.

وترفض الولايات المتحدة حتى الآن تسليح المتمردين مكتفية بتقديم دعم لهم لا يشمل معدات قاتلة. لكن خبراء يقولون ان السعودية ودولا خليجية اخرى تقدم اسلحة لهذه المعارضة.

وتحدث السقا عن وجود سبعين الف مسلح في قوى المعارضة يخضع خمسون بالمئة منهم لسلطة المجلس العسكري و"مؤطرين ومنظمين بشكل جيد"، موضحا ان نحو عشرين بالمئة من هؤلاء هم من الفارين من الجيش السوري النظامي.

وتابع السقا انه اذا وضعت تركيا والاردن صواريخهما المضادة للطيران على الحدود مع سوريا ووجهتها الى قوات النظام السوري، فان ذلك سيساعد في تأمين غطاء لقوات المعارضة.

واكد ان "حلب يمكن ان تسقط في اي لحظة"، مشددا على ان "هذا يحدث بينما اتحدث اليكم".

وتابع "اذا سقطت حلب فسينكفىء الاسد الى دمشق وهذا سيخلق تغييرا حيويا (...) وخلال فترة قصيرة سيتواصل تأثير ذلك ما سيخرج قوات الاسد من اللعبة بالكامل".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حل ينهي مهزلة فيتو روسياو
Political analyst -

البيان الذي خلص إليه مجلس الأمن مساء الأحد 27 مايو/أيار 2012، بعد مجزرة الحولة السورية، يؤكد من جديد أن "مجلس الأمن" يعمل تبعاً لمصالح أعضائه الدائمين وهدفه حماية الحاكم وليس حماية الشعب.ففي الوقت الذي تواصل فيه الحكومة السورية جرائمها، التي تأنف منها الوحوش، ضد شعبها الآمن، بطرق لا يعرف لها التاريخ الإنساني مثيلاً من قبل حكومة ضد شعبها، والتي شملت ذبح الأطفال بالسكاكين، وقصف البيوت على ساكنيها وحرقها، وهدم المساجد على المصلين وتدنيسها،وجرائم القتل الجماعي، وجرائم الاغتصاب، وغير ذلك مما وثقته المنظمات الحقوقية الدولية،لذلك فالمطلوب من تركيا والمملكة العربية السعودية، ودولة قطر، إعلان حلف ثلاثي من أجل حماية المدنيين في سوريا، عن طريق فرض منطقة آمنة في الشمال السوري، تمتد من الحدود التركية شمالاً لتشمل محافظتي حلب وإدلب، تتولى فيها الحكومة التركية فرض حظر الطيران السوري على هاتين المنطقتين بكل الوسائل المتاحة، بما في ذلك استخدام القوة المسلحة، بمعونة مادية ومعنوية من دولتي قطر والمملكة العربية السعودية،و ليس لأحد أن يعترض على هذا الدور الإنساني، الهادف إلى حماية المدنيين، لأنه أمر يتماشى مع مقاصد الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن، وعلى هذا الحلف دعم "الجيش السوري الحر" بالمال والسلاح، كي يتمكن من الدفاع عن المدنيين السوريين في بقية المحافظات والمناطق السورية ، وهذا أمر مشروع في القانون الدولي ويتماشى مع المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، حمايةً للمدنيين العزل، وللعسكريين الفارين من تنفيذ أوامر تقضي بانتهاك القانون الدولي الإنساني، لأن واقع الأمر أن النظام السوري يتلقى دعماً عسكرياً ومادياً من روسيا وإيران، كما تشارك قوات من حزب الله وأخرى من العراق في قتل الشعب السوري، وبالتالي فإن الحرب الأهلية قائمة اليوم ولكنها من قبل طرف واحد فقط، أي من قبل النظام السوري ضد شعبه. وإذا تركت الكفة لصالح النظام ضد شعبه، فإن هذا نذير شؤم بتكرار سيناريو البوسنة والهرسك، حين سحبت منهم أسلحتهم بدعوى الخوف من شبح حرب أهلية، في حين ترك الصرب يقاتلون المسلمين بأسلحتهم، الأمر الذي أدى إلى حدوث مجازر إبادة، أدت إلى مقتل أكثر من مائتي ألف بوسني مسلم، و ما لم تتحرك الدول العربية والمسلمة من ذاتها لنصرة إخوتهم في سوريا، فسوف يستمر هذا التعسف الأممي من قبل المنظمة الدولية الأم ضد الشعب السوري، إضا

حل ينهي مهزلة فيتو روسياو
Political analyst -

البيان الذي خلص إليه مجلس الأمن مساء الأحد 27 مايو/أيار 2012، بعد مجزرة الحولة السورية، يؤكد من جديد أن "مجلس الأمن" يعمل تبعاً لمصالح أعضائه الدائمين وهدفه حماية الحاكم وليس حماية الشعب.ففي الوقت الذي تواصل فيه الحكومة السورية جرائمها، التي تأنف منها الوحوش، ضد شعبها الآمن، بطرق لا يعرف لها التاريخ الإنساني مثيلاً من قبل حكومة ضد شعبها، والتي شملت ذبح الأطفال بالسكاكين، وقصف البيوت على ساكنيها وحرقها، وهدم المساجد على المصلين وتدنيسها،وجرائم القتل الجماعي، وجرائم الاغتصاب، وغير ذلك مما وثقته المنظمات الحقوقية الدولية،لذلك فالمطلوب من تركيا والمملكة العربية السعودية، ودولة قطر، إعلان حلف ثلاثي من أجل حماية المدنيين في سوريا، عن طريق فرض منطقة آمنة في الشمال السوري، تمتد من الحدود التركية شمالاً لتشمل محافظتي حلب وإدلب، تتولى فيها الحكومة التركية فرض حظر الطيران السوري على هاتين المنطقتين بكل الوسائل المتاحة، بما في ذلك استخدام القوة المسلحة، بمعونة مادية ومعنوية من دولتي قطر والمملكة العربية السعودية،و ليس لأحد أن يعترض على هذا الدور الإنساني، الهادف إلى حماية المدنيين، لأنه أمر يتماشى مع مقاصد الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن، وعلى هذا الحلف دعم "الجيش السوري الحر" بالمال والسلاح، كي يتمكن من الدفاع عن المدنيين السوريين في بقية المحافظات والمناطق السورية ، وهذا أمر مشروع في القانون الدولي ويتماشى مع المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، حمايةً للمدنيين العزل، وللعسكريين الفارين من تنفيذ أوامر تقضي بانتهاك القانون الدولي الإنساني، لأن واقع الأمر أن النظام السوري يتلقى دعماً عسكرياً ومادياً من روسيا وإيران، كما تشارك قوات من حزب الله وأخرى من العراق في قتل الشعب السوري، وبالتالي فإن الحرب الأهلية قائمة اليوم ولكنها من قبل طرف واحد فقط، أي من قبل النظام السوري ضد شعبه. وإذا تركت الكفة لصالح النظام ضد شعبه، فإن هذا نذير شؤم بتكرار سيناريو البوسنة والهرسك، حين سحبت منهم أسلحتهم بدعوى الخوف من شبح حرب أهلية، في حين ترك الصرب يقاتلون المسلمين بأسلحتهم، الأمر الذي أدى إلى حدوث مجازر إبادة، أدت إلى مقتل أكثر من مائتي ألف بوسني مسلم، و ما لم تتحرك الدول العربية والمسلمة من ذاتها لنصرة إخوتهم في سوريا، فسوف يستمر هذا التعسف الأممي من قبل المنظمة الدولية الأم ضد الشعب السوري، إضا

مذابح الامريكي بشار
ادعوا الى الجهاد -

لو تم منع بشار من استخدام اسلحته والله والله لياكله الشعب السوري باقل من ساعه وستجد كل انسان من طفل الى شايب يزحف على القصر وعلى الشبيحه في اقل من ساعه. ٢٢مليون سيفتكون فتكا به وبشبيحته وفيلق بدر.ولهذا لا امريكا ولا روسيا ولا الاتحاد الاوروبي يريد له السقوط وهذه الدول الغربيه الساقطه انشأت مجلس الامن لحفظ مصالحها ولاعطائها الغطاء الشرعي لغزو دول مستقله كالعراق ولم تنشئ الامم المتحده لحمايه المدنيين.الجهاد الجهاد لكل مسلم بالغ عاقل .ارادها الغرب مذبحه للشعب السوري على يد بشار فلنجعلها مقبره لبشار وايران وحزب اللات واسرائيل ٠ادعوا كل العرب والمسلمين الى الجهاد في سوريا فقد طالت المذبحه

مذابح الامريكي بشار
ادعوا الى الجهاد -

لو تم منع بشار من استخدام اسلحته والله والله لياكله الشعب السوري باقل من ساعه وستجد كل انسان من طفل الى شايب يزحف على القصر وعلى الشبيحه في اقل من ساعه. ٢٢مليون سيفتكون فتكا به وبشبيحته وفيلق بدر.ولهذا لا امريكا ولا روسيا ولا الاتحاد الاوروبي يريد له السقوط وهذه الدول الغربيه الساقطه انشأت مجلس الامن لحفظ مصالحها ولاعطائها الغطاء الشرعي لغزو دول مستقله كالعراق ولم تنشئ الامم المتحده لحمايه المدنيين.الجهاد الجهاد لكل مسلم بالغ عاقل .ارادها الغرب مذبحه للشعب السوري على يد بشار فلنجعلها مقبره لبشار وايران وحزب اللات واسرائيل ٠ادعوا كل العرب والمسلمين الى الجهاد في سوريا فقد طالت المذبحه

حرب ابادة على الاكثرية.
يقتلون الاكثرية و يشنون -

عندما يتسلح اقل من3% من عصابة الحاقد... ﺍ ﻟﻤﺨﻟﻮﻉبشار , و تمنع اكثر منة٩٠% من الشعب السوري من التسليح للدفاع عن النفس, هذا يعني ان المساهمة الخارجية لاحقاق العدل مطلوبة. آل الاسد, مساندين من كل من ايران و روسيا و الصين, يقتلون الاكثرية و يشنون حرب ابادة على الاكثرية. الى الذين يتمرجلون, لنسلح الجميع متساويا و لنرى كيف تنتهي الثورة. عاش الجيش الحر و عاشت زعامته و الويته و كتائبه, الركن الوحيد الصامد مقابل عصابة الحاقد... ﺍ ﻟﻤﺨﻟﻮﻉبشار و خائن لامتنا العربية.

حرب ابادة على الاكثرية.
يقتلون الاكثرية و يشنون -

عندما يتسلح اقل من3% من عصابة الحاقد... ﺍ ﻟﻤﺨﻟﻮﻉبشار , و تمنع اكثر منة٩٠% من الشعب السوري من التسليح للدفاع عن النفس, هذا يعني ان المساهمة الخارجية لاحقاق العدل مطلوبة. آل الاسد, مساندين من كل من ايران و روسيا و الصين, يقتلون الاكثرية و يشنون حرب ابادة على الاكثرية. الى الذين يتمرجلون, لنسلح الجميع متساويا و لنرى كيف تنتهي الثورة. عاش الجيش الحر و عاشت زعامته و الويته و كتائبه, الركن الوحيد الصامد مقابل عصابة الحاقد... ﺍ ﻟﻤﺨﻟﻮﻉبشار و خائن لامتنا العربية.

لم يشهد التاريخ مثيلاً
نحن ضحية لنظام ﻁﺎﺋﻔﻲ -

نحن ضحية لنظام ﻁﺎﺋﻔﻲ لم يشهد التاريخ مثيلاً له، ولكننا أيضاً لا نستطيع أن نسير وراء من يسمون أنفسهم با ﺍﻠﺷﺑﻴﺤﻪ ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻪ ﺍﻠﻤﺭﺗﺯﻗﻪ* ، وهؤلاء يعترفون على صفحات الفيس بوك وغيرها بقيامهم بقنص من يشكون أنهم مع ﺍﻟﺛﻮﺭﻩ على الطرقات وحتى في بيوتهم، وهؤلاء قاموا بأعمال بربرية لا يمكن أن يرضى عنها الله عز وجل الذي يتكلمون بإسمه، كخطف الأطفال والنساء والإغتصاب والقتل. لا يمكننا أن نقبل بشراً يحكمونا بإسم المجرم بشار,وشبيحة حزب الله اللبناني والعراقي ومرتزقة ايران ، فلا يوجد على سطح الكون من كلفه الله بوراثته ووراثة سلطته. نحن الشعب السوري لا نريد هذا النظام المجرم ولكننا لا نريد أن تصبح... بلادنا ايران ﺍﻟﺼﻔﻭﻴﻪ أخرى....، ولا نريد ذقونهم القبيحة.... نريد تغييراً حقيقياً للنظام ولأخلاق وضعها النظام المجرم بشار عند المواطنين لكل هذه العقود. نريد الحرية الحقيقية وعودة الأخلاق.

لم يشهد التاريخ مثيلاً
نحن ضحية لنظام ﻁﺎﺋﻔﻲ -

نحن ضحية لنظام ﻁﺎﺋﻔﻲ لم يشهد التاريخ مثيلاً له، ولكننا أيضاً لا نستطيع أن نسير وراء من يسمون أنفسهم با ﺍﻠﺷﺑﻴﺤﻪ ﺍﻠﺷﻴﻌﻪ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻪ ﺍﻠﻤﺭﺗﺯﻗﻪ* ، وهؤلاء يعترفون على صفحات الفيس بوك وغيرها بقيامهم بقنص من يشكون أنهم مع ﺍﻟﺛﻮﺭﻩ على الطرقات وحتى في بيوتهم، وهؤلاء قاموا بأعمال بربرية لا يمكن أن يرضى عنها الله عز وجل الذي يتكلمون بإسمه، كخطف الأطفال والنساء والإغتصاب والقتل. لا يمكننا أن نقبل بشراً يحكمونا بإسم المجرم بشار,وشبيحة حزب الله اللبناني والعراقي ومرتزقة ايران ، فلا يوجد على سطح الكون من كلفه الله بوراثته ووراثة سلطته. نحن الشعب السوري لا نريد هذا النظام المجرم ولكننا لا نريد أن تصبح... بلادنا ايران ﺍﻟﺼﻔﻭﻴﻪ أخرى....، ولا نريد ذقونهم القبيحة.... نريد تغييراً حقيقياً للنظام ولأخلاق وضعها النظام المجرم بشار عند المواطنين لكل هذه العقود. نريد الحرية الحقيقية وعودة الأخلاق.