بغداد تعلن وصول 5 آلاف لاجئ سوري الى العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
لندن: أعلن في بغداد اليوم عن وصول 5 آلاف لاجئ سوري الى الأراضي العراقية وانخفاض عدد اللاجئين العراقيين في سوريا الى 87 الف شخص.
جاء ذلك خلال اجتماع لوزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري في بغداد اليوم، مع يعقوب الحلو مدير دائرة الشرق الاوسط وشمال افريقيا في المفوضية السامية لشؤون اللاجئين حيث بحث الجانبان عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك وخاصة الوضع الانساني في سوريا وزيادة عدد اللاجئين السوريين في الخارج عموماً وفي العراق حيث وصل عدد اللاجئين السوريين في محافظة دهوك في اقليم كردستان الى حوالي (5) الاف لاجئاً مؤخراً .
وطلب الحلو مساعدة العراق في هذا المجال، مشيرا الى انخفاض عدد العراقيين في سوريا وعودة عدد كبير منهم الى العراق وحسب اعداد المسجلين لدى مفوضية اللاجئين فإن عدد اللاجئين العراقيين حالياً في سوريا (87) الف وان المفوضية بالتعاون مع الجهات العراقية المختصة تقدم الدعم والعون لهم .
وأبدى زيباري من جهته ملاحظاته بشأن عملية نقل سكان معسكر العراق الجديد (اشرف سابقاً) لعناصر منظمة مجاهدي خلق الايرانية المعارضة الى مخيم الحرية قرب مطار بغداد الدولي وحث المفوضية على الاسراع بأنهاء وجود هؤلاء في العراق من خلال اعادة توطينهم في بلدان اخرى والتزام الدول الاوربية واميركا الشمالية بتعهداتهم في اعادة توطينهم بشكل طوعي في تلك الدول.
وقد انتقل خلال الشهرين الماضيين حوالي 1600 فردا من سكان معسكر أشرف إلى الحرية، من بين سكانه البالغ عددهم حوالي 3400 شخصا في مرحلة اولى لنقلهم لاجئين الى بلدان ثالثة.
وكان نظام صدام حسين سمح للمنظمة بالإقامة في موقع أشرف، لمساندته في محاربة النظام الإيراني خلال الحرب (1980-1988). وقد جرد المعسكر من اسلحته بعد اجتياح الولايات المتحدة وحلفاؤها العراق في عام 2003 وتولى الاميركيون آنذاك امن المعسكر قبل ان يسلموا العراقيين هذه المهمة في منتصف عام 2010. وفي نيسان (ابريل) الماضي شن الجيش العراقي هجوما على المعسكر اسفر عن مقتل 34 شخصا واكثر من 300 جريح.
التعليقات
يا أحفاد حاتم الطائي
سوري -وما جزاء المعروف إلا المعروف، ما جزاء الإحسان إلا الإحسان، وهؤلاء ضيوفكم كما كنتم ضيوفهم قبل وبعد وفي عهد صدام ،فهل يكرم الضيف أم يهان؟
يا أحفاد حاتم الطائي
سوري -وما جزاء المعروف إلا المعروف، ما جزاء الإحسان إلا الإحسان، وهؤلاء ضيوفكم كما كنتم ضيوفهم قبل وبعد وفي عهد صدام ،فهل يكرم الضيف أم يهان؟
ان كنت تعلم تلكة مصيبة
ابن العراق الحر -اي لجو اي لاجئين انتم اصلاء من ارسلتم المليشيات الى سورية حتى يعيثوا في الارض فساد ويرخصوا دماء ابناء سورية الشقيقة مالكم كيف تحكمون انتم اصلاء الشعب العراقي ايريد ايهج من العراق بسبب افعالكم البشعة واعتقالات العشوائية على ابناء عراقنا الحبيب شنو هل جذب الجماعة صارو اساتذة
ان كنت تعلم تلكة مصيبة
ابن العراق الحر -اي لجو اي لاجئين انتم اصلاء من ارسلتم المليشيات الى سورية حتى يعيثوا في الارض فساد ويرخصوا دماء ابناء سورية الشقيقة مالكم كيف تحكمون انتم اصلاء الشعب العراقي ايريد ايهج من العراق بسبب افعالكم البشعة واعتقالات العشوائية على ابناء عراقنا الحبيب شنو هل جذب الجماعة صارو اساتذة
العراق مع سوريا ضد سوريا
محمد علوان -هؤلاء الحرجى هم ليس من المدنين بل من الحرس الشبح السوري التابع الى بشار الاسد ..كم يوجد الان جريح في سوريا نتيجة هذه الحرب بين ابناء البلد الواحد والتي سببها هو بشار نفسه كم يوجد طفل الان بحاجة الى دواء وغذاء لماذا لم تتحرك احكومة العراقية الى هؤلاء الحرجى فقط جرحى الحرس هم من يصلون العراق
العراق مع سوريا ضد سوريا
محمد علوان -هؤلاء الحرجى هم ليس من المدنين بل من الحرس الشبح السوري التابع الى بشار الاسد ..كم يوجد الان جريح في سوريا نتيجة هذه الحرب بين ابناء البلد الواحد والتي سببها هو بشار نفسه كم يوجد طفل الان بحاجة الى دواء وغذاء لماذا لم تتحرك احكومة العراقية الى هؤلاء الحرجى فقط جرحى الحرس هم من يصلون العراق
الامن والامان
كامل -نحن لا نريد ان نهبط معنويات الذين جائوا من سورية الى العراق ..ولاكن هل يعلمون ان العراق ليس فيه امن ولا امان وحاله حال الدول الباقية والتي يطالبون بتبديل الرئيس ؟؟؟
الامن والامان
كامل -نحن لا نريد ان نهبط معنويات الذين جائوا من سورية الى العراق ..ولاكن هل يعلمون ان العراق ليس فيه امن ولا امان وحاله حال الدول الباقية والتي يطالبون بتبديل الرئيس ؟؟؟
وان اكرمت الكريم ملكته
احمدعدنان -لعل سوريا قد لعبت دورين في العراق الاول تخريبي قامت به الحكومة السورية بمساندة وتدريب وادخال الارهابيين الى العراق وهذا الدور هو دور اقليمي مدعوم من قبل امريكا وايران والسياسين العملاء في العراق اما الدور الثاني هو ماقام به الشعب السوري من احتضان العراقيين الذين هربو من بطش الارهاب والسلطة والاحتلال معا ولسنوات طويلة وتقاسمو الزادالماء والهواء مع العراقيين فمن الواجب الاخلاقي والديني والانساني ان يحتضن العراق النازحين السوريين بعيدا عن اللعب السياسي والطائفي
وان اكرمت الكريم ملكته
احمدعدنان -لعل سوريا قد لعبت دورين في العراق الاول تخريبي قامت به الحكومة السورية بمساندة وتدريب وادخال الارهابيين الى العراق وهذا الدور هو دور اقليمي مدعوم من قبل امريكا وايران والسياسين العملاء في العراق اما الدور الثاني هو ماقام به الشعب السوري من احتضان العراقيين الذين هربو من بطش الارهاب والسلطة والاحتلال معا ولسنوات طويلة وتقاسمو الزادالماء والهواء مع العراقيين فمن الواجب الاخلاقي والديني والانساني ان يحتضن العراق النازحين السوريين بعيدا عن اللعب السياسي والطائفي
وصول 5 الاف ارهابي دعوجي
ابو فاطمة الموسوي -لا اعلم هل الاعلام اصبح كاذب وكاذب كما يفعل السياسيون كذب ونفاق اين هم الاجئين وهل العراق اصبح امن وامان واستقرار الم يعرفون كيف الان الصراع السياسي الموجود على الساحة العراقية ومن اجل الكراسي والمناصب لو مجرد اعلام وكذب نحن من اصدرنا الاجئين الى كافة الدول واقول الى العالم اجمع وهل العراق اصبح ماهو عليه سابقا كل يوم يقتل الالاف من ابناءنا والكثير من المفخخات من مكتب المالكي وسبق وتحقق الامر كلما اشده اصراع عليه تزايدة التفجيرات
وصول 5 الاف ارهابي دعوجي
ابو فاطمة الموسوي -لا اعلم هل الاعلام اصبح كاذب وكاذب كما يفعل السياسيون كذب ونفاق اين هم الاجئين وهل العراق اصبح امن وامان واستقرار الم يعرفون كيف الان الصراع السياسي الموجود على الساحة العراقية ومن اجل الكراسي والمناصب لو مجرد اعلام وكذب نحن من اصدرنا الاجئين الى كافة الدول واقول الى العالم اجمع وهل العراق اصبح ماهو عليه سابقا كل يوم يقتل الالاف من ابناءنا والكثير من المفخخات من مكتب المالكي وسبق وتحقق الامر كلما اشده اصراع عليه تزايدة التفجيرات
المالكي يدخل شبيحة للعراق
إيناس البغدادية -نعم لعله كلنا في العراق نعلم أن المالكي وحزه الدكتاتور الكافر الصدامي قد عجز عن مقارعة الثوريين في العراق فأرسل الى الشبيحة ليقتلوا الأبرياء من ابنائنا الشرفاء
المالكي يدخل شبيحة للعراق
إيناس البغدادية -نعم لعله كلنا في العراق نعلم أن المالكي وحزه الدكتاتور الكافر الصدامي قد عجز عن مقارعة الثوريين في العراق فأرسل الى الشبيحة ليقتلوا الأبرياء من ابنائنا الشرفاء