أخبار

الأمم المتحدة لحل الأزمة وبارزاني لخيارات تتعدى سحب الثقة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
دخلت الأمم المتحدة على خط جهود حل الازمة السياسية العراقية، حيث قام ممثلها في العراق مارتن كوبلر بجولة مباحثات مع طالباني ثم مع بارزاني الذي هدد بخيارات أخرى إذا فشلت مساعي سحب الثقة من المالكي، فيما دعا كوبلر إلى شراكة سياسية حقيقية بين قوى البلاد، في حين أكد الصدر أنه لن يتأثر بمواقف مراجع الشيعة فيما يخص اصراره على سحب الثقة. فقد دعا الرئيس جلال طالباني اليوم الكتل السياسية إلى الحوار الحضاري وتنفيذ الاتفاقيات الموقعة بينها.وقال خلال اجتماعه مع الممثل الخاص للأمم المتحدة في العراق مارتن كوبلر في مدينة السليمانية الشمالية بحضور رئيس التحالف الكردستاني في البرلمان، فؤاد معصوم: "إننا نسعى إلى تقريب وجهات النظر بين الكتل السياسية ودرء أخطار التفرقة عن البلاد". وناشد جميع الكتل إلى "تنشيط الحوار الحضاري والعمل على تكثيف الجهود من اجل حل الخلافات بالاحتكام إلى روح الدستور وتنفيذ الاتفاقات الموقعة بينها". طالباني مجتمعًا مع كوبلروشدد طالباني على ضرورة "تفعيل الجهود المبذولة لإخراج البلد من هذه الحالة الاصطفافية الضيقة وانتقالها إلى حالة من الاصطفاف الوطني العراقي الواسع"، مشيرًا إلى أن"العراق بحاجة ماسة إلى الانسجام السياسي بين الفرقاء السياسيين وتحقيق الشراكة الوطنية الحقيقية في إدارة البلاد". وأكد أنه "باعتباره رئيسًا للجمهورية وحاميًا للدستور فقد أدى دوره الدستوري في جميع مراحل الأزمة". ومن جهته، أكد الممثل الخاص للأمم المتحدة في العراق مارتن كوبلر أن "المنظمة الدولية مستمرة في مساعدة العراقيين للمضي قدمًا نحو الأمام، وذلك عن طريق تعضيد الوئام السياسي وترسيخ الشراكة الوطنية".كما أكد رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني دعمه الكامل للقوى السياسية العراقية التي "تسعىالى اعتراض طريق الدكتاتورية"، لافتاً الى أن قبولها لهذا الوضع سيضطر شعب كردستان الى اللجوء الى خيار آخر لم يوضحه.جاء ذلك خلال اجتماع بارزاني مع كوبلر في منتجع صلاح الدين في محافظة أربيل الشمالية، حيث تم بحث آخر المستجدات السياسية في العراق في ضوء التطورات الراهنة، وتأثيراتها على العملية السياسية ومستقبل البلد. وسلّط بارزاني الضوء على لقاءاته المستمرة مع الأطراف السياسية المشاركة في لقائي أربيل والنجف لاحتواء الأزمة السياسية التي يشهدها العراق والمضي بالعملية السياسية والمسيرة الديمقراطية نحو بر الأمان، مؤكداً في الوقت نفسه دعمه الكامل للقوى العراقية التي تنوي اعتراض طريق الدكتاتورية.وأشار إلى أنه في حال قبلت تلك القوى بالوضع الحالي للعراق، فإن شعب كردستان سيضطر الى اللجوء الى خيار آخر لم يوضحه لكنه طالما بالتهديد بخيار تقرير المصير للشعب الكردي والذي قد يؤدي في وقت لاحق الى الانفصال عن العراق. ومن جانبه أكد ممثل الأمين العام للأمم المتحدة استعداد الأمم المتحدة لمساعدة العراق لإنقاذه من هذا الوضع.الصدر يؤكد أن موقفه الداعي لتغيير المالكي لن يغيّر بموقف المراجع الشيعيةوالثلاثاء أكد زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر أن موقفه الداعم لسحب الثقة من المالكي لن يتأثر بمواقف المراجع الدينية في مدينة قم الإيرانية . وقال الصدر في رد على سؤال من أحد أتباعه حول التصريحات التي يدلي بها مسؤولون في ائتلاف دولة القانون ويتهمونه فيها بأنه مرهون بما يقرره مراجع قم في إيران وأنه قد يتراجع عن مشروع سحب الثقة من المالكي .. قال "حسب الظاهر أن أغلب مراجعنا لهم الاستقلالية والباع في الشأن العراقي قد أخذوا طريق الحياد والله أعلم".ومن جهته، أكد الناطق الرسمي باسم التحالف الكردستاني مؤيد الطيب أن النصاب القانوني لسحب الثقة من رئيس الوزراء نوري المالكي سيكتمل إذا ما طرح الأمر في مجلس النواب. وقال في بيان صحافي الثلاثاء إن الكتل السياسية المطالبة بسحب الثقةمتأكدة من توفر العدد الكافي للأعضاء المؤيدين لسحب الثقة إذا ما طرحت القضية في مجلس النواب. وأضاف أن الكتل السياسية التي اجتمعت في أربيل مؤخرًا متمسكة بمواقفها من سحب الثقة بعد أن يأست من طاولات الحوار والاجتماعات غير المجدية.

وحمل ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي مسؤولية الازمة السياسية التي تعصف بالبلاد كاشفًا عن توجه الكتل السياسية الى سحب الثقة من المالكي من خلال استجوابه داخل مجلس النواب. وشدد بالقول إن "ائتلاف دولة القانون يتحمل بالدرجة الاولى مسؤولية الاخفاقات السياسية الحالية وفشل الحوارات بين الفرقاء".
واشار طيب الى أن التصعيد الاعلامي الذي شنه بعض نواب ائتلاف دولة القانون أثر في مسار المباحثات وانعكس سلبًا على الثقة بين الكتل السياسية موضحًا أنه "في حال وصل طلب سحب الثقة الى مجلس النواب فإن الفريق الرافض له سيخسر هذا الرهان وسيتم عزل رئيس الوزراء وذلك لعدم ايفائه بالتعهدات السابقة". واشار الى أن التوجه الحالي يقضي بطلب استجواب المالكي في البرلمان تمهيدًا لعزله بعد رفض الرئيس جلال طالباني تحويل طلب سحب الثقة منه الى مجلس النواب نظرًا لعدم اكتمال النصاب القانوني لتواقيع النواب، كما قال.لكن عضو ائتلاف دولة القانون عباس البياتي قال إن استجواب رئيس الوزراء الذي تدعو له بعض الاطراف داخل مجلس النواب يجب أن يكون ضمن اختصاصات السلطة التنفيذية حصرًا وليس بخلفيات سياسية. واشار الى أن "الاستجواب الدستوري لن يكون الا ضمن اختصاص السلطة التنفيذية والحكومة وليست بخلفيات سياسية والذين يدعون الى الاستجواب عليهم تقديم الادلة والوثائق بما يقع تحت مسؤوليتها".وأوضح البياتي في تصريح نقلته شبكة الاعلام العراقي الرسمية أن ما يدعون له هو استجواب سياسي ليس له غطاء دستوري لأن المادة 61 سابعا ج من الدستور واضحة تقول بأن الاستجواب يدخل في اختصاص السلطة التنفيذية حصراً وليس بدواعٍ سياسية.وتسعى الاطراف السياسية المؤيدةلسحب الثقة من الحكومة الى التحرك نحو الالية الثانية الدستورية بعد فشل الحصولعلى طلب من رئيس الجمهورية لسحب الثقة من الحكومة. واعلن طالباني السبت الماضي عدم بلوغ التواقيع التي سلمت اليه لسحب الثقة من الحكومة الحد القانوني بعد انسحاب 11 نائبا من الموقعين على طلب سحب الثقة، اضافة الى تعليق اثنين من النواب لتوقيعيهما.وكان رئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني اكد الاثنين أن لديه رسالة تحمل توقيعات 170 نائبًا وتزيد بستة توقيعات عن العدد المطلوب لسحب الثقة من رئيس الوزراء نوري المالكي، وقال إن جهود القوى العراقية مستمرة لتحقيق هذا الهدف .
وقال بارزاني إن جهود القوى العراقية مستمرة لتغيير رئيس الحكومة نوري المالكي عبر الدستور.. مؤكدًا بالقول :"تحت أيدينا حالياً رسالة رئيس الجمهورية وأكثر من 170 توقيعاً". واشار الى أنه والاطراف السياسية الاخرى سترسل رسالة جديدة لرئيس الجمهورية جلال طالباني تؤكد امتلاك القوى الساعية الى سحب الثقة توقيعات170 نائبًا. وقال " إن بديل المالكي وحسب ما متفق عليه سيكون من التحالف الوطني" مؤكداً أن المالكي أخل بالدستور والاتفاقيات.
وتقول القوى المعارضة للمالكي إنها ستلجأ الى استجوابه في مجلس النواب لدى استئناف جلساته في 21 من الشهر الحالي ثم التصويت على الثقة به، وذلك في اجراء نص عليه الدستور العراقي الدائم.
يذكر أن الأزمة بين ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي والقائمة العراقية بزعامة علاوي قد تصاعدت منذ اواخر العام الماضي عقب إصدار مذكرة قبض بحق القيادي في العراقية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي بتهمة"الإرهاب"، فضلاً عن تقديم المالكي طلباً إلى مجلس النواب بسحب الثقة من المطلكبعد وصفه للمالكي بأنه "دكتاتور"، الأمر الذي دفع العراقية إلى طلب سحب الثقة من المالكي، ثم قام بدعم هذا الطلب التحالف الكردستاني والتيار الصدري اللذان يؤكدان رفض ظهور دكتاتورية جديدة وتفرد في السلطة في البلاد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اللهم العن كل دكتاتور
عاشق بلدي -

اللهم العن كل دكتاتور اذى شعبهنحن العراقيون عشنا قرون عدة في مأسي واذى لم يرى مثله احد من الشعوب الاخرىوكلما نقول انها فرجت وسنرتاح تنعاد المصائب علينا من حدب وصوب. ولا ندري اهو قدرنا ان عيش هكذا نحن وابائنا وابنائنا ام ماذا.نحن بعد سقوط الصنم تنفسنا الصعداء واستبشرنا خيرا, وقلنا على الرغم من ان السياسيين الجدد قليلي الخبرة ولكن الحماس وحب الوطن وجهادهم ضد الدكتاتور السابق سوف يجعلهم ينهضون بالبلد ويسعون لراحة شعبه .ولكن السلطة والكرسي يغير الانسان ويردي به الى الهاوية .هناك مثل يقول لاتنهى عن خلق وتاتي بمثله........ وكذلك اذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بحجارة .والغريب ان السيد مسعود يتهم المالكي بالدتاتوريةوينسى نفسه وهل يجرؤ احد على ذكره هو او احد عائلته بسوء وهل ممكن ان يتخيل احد انه سياتي يوم ان يحكم كردستان غير برزاني اخشى ان يكون التخيل ممنوع ويحاسب عليه المرءاقسم لك سيدي انه لو شعرت او احسست ان مثل هذا اليوم سوف ياتي (طوعا وليس كرها اي انقلابا اواحربا) فاني والملايين سوف نقف معك او على الاقل نثق بما تقول ولكن هيهات هيهاتطبعا اهم الاسباب التي تجعل من الحاكم دكتاتور هو حاشيته وعنصرية وحهل البعض من شعبه وانا على اطلاع ولي اصدقاء كرد كثر بدءو يتذمرون من ذلك واضن التغير قادم لامحاله والله الموفق

صراخ وعويل
جواد -

والله إن ما يجنده أبو المحابس لعصابة اللغوة هذا الحزب الطائفي إنما هم يصرخون ليل نهار وكل واحد يدافع عن منجزات هذا الحزب الصفوي الذي دمر العراق وأذل العراقيين أكثر مما فعله حزب البعث. لقد ابتلى العراقيون بأشباه الرجال الأفاقين الدجالين الكذابين المنافقين الذين لايرون سوى المالكي من ينقذ العراق، لأنه فاسد بدرجة أمتياز في العمالة الفارسية والتخلف الفكري والأخلاقي. وصبراً ياعراق فالنهار المؤتلق آتٍ وسيشرق على الحرامية المتلبسين بالدين زوراً وبهتاناً، وباللطم والتقية والمتعة جهاراً نهاراً...

اللهم العن كل دكتاتور
عاشق بلدي -

اللهم العن كل دكتاتور اذى شعبهنحن العراقيون عشنا قرون عدة في مأسي واذى لم يرى مثله احد من الشعوب الاخرىوكلما نقول انها فرجت وسنرتاح تنعاد المصائب علينا من حدب وصوب. ولا ندري اهو قدرنا ان عيش هكذا نحن وابائنا وابنائنا ام ماذا.نحن بعد سقوط الصنم تنفسنا الصعداء واستبشرنا خيرا, وقلنا على الرغم من ان السياسيين الجدد قليلي الخبرة ولكن الحماس وحب الوطن وجهادهم ضد الدكتاتور السابق سوف يجعلهم ينهضون بالبلد ويسعون لراحة شعبه .ولكن السلطة والكرسي يغير الانسان ويردي به الى الهاوية .هناك مثل يقول لاتنهى عن خلق وتاتي بمثله........ وكذلك اذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بحجارة .والغريب ان السيد مسعود يتهم المالكي بالدتاتوريةوينسى نفسه وهل يجرؤ احد على ذكره هو او احد عائلته بسوء وهل ممكن ان يتخيل احد انه سياتي يوم ان يحكم كردستان غير برزاني اخشى ان يكون التخيل ممنوع ويحاسب عليه المرءاقسم لك سيدي انه لو شعرت او احسست ان مثل هذا اليوم سوف ياتي (طوعا وليس كرها اي انقلابا اواحربا) فاني والملايين سوف نقف معك او على الاقل نثق بما تقول ولكن هيهات هيهاتطبعا اهم الاسباب التي تجعل من الحاكم دكتاتور هو حاشيته وعنصرية وحهل البعض من شعبه وانا على اطلاع ولي اصدقاء كرد كثر بدءو يتذمرون من ذلك واضن التغير قادم لامحاله والله الموفق

كلام عار من الصحة
المحلل السياسي حسن السلام -

امسى الشعب العراقي يحمل صورة واضحة للحكومة والسياسيين بصورة عامة فقد فضح احدهم الاخر وهدد احدهم الاخر وبانت حقائق كانت مخفية على المجتمع العراقي فاصبحت صورة السياسيين في نظر الشعب هي كالاتي :منتفعين وغير مبالين بالشعب العراقي .مصالحهم الحزبية والفئوية والمادية فوق كل اعتبار .متناحرين من اجل المنصب وليس من اجل المصلحة العامة العراقية .منافقين لايستحقون ثقة الشعب العراقي .لذلك يتوجه الشارع العراقي الى فكرة سحب الثقة من الحكومة والبرلمان معا ً والتوجه الى انتخابات مبكرة وتشكيل حكومة مؤقته لكي يتسنى لهم فرض رأيهم واقصاء المفسدين والعملاء والسراق من الحكومة العر اقية .

لكل الشرفاء
الامين -

هل يعتقد اي عراقي شريف ان بعد اجتماع الظباع هذا سوف تقوم لهذا البد قائمهكلهم لصوص ومجرمين . مقتدى من قال ابيه رحمه الله ..مقتدئ لا يقتدئ فهو لص ومجرم .علاوي شخص مجرم معروف عنه وتاريخه العريق يشهد. مسعود البرزاني الكرد تشهد عليه انه المجرم واقذر من سبقه.اما النجيفي معروف بتربيه الخيول وسايس لها. وان قال غير هذا فهناك العديد من الصور اذا احب اجدكم ارسلها له. اما اخرهم الجلبي وهذا معروف لكل العالم لص كبير ومجرم وله تاريخ بسرقه البنوك من بنك الوركاء الاردني الى غيره.. شعب تتحكم به الثعالب والظباع بربكم اي شعب هذا ..اجتماعاتهم اهم من دماء الابرياء في كل يوم .اليوم فقط 44 شهيدا في الشارع .. وهم يواصلون الاجتماعات .بربكم اي قادة تدير هذا الشعب ..لو المالكي سلم كركوك لكان له تمثال من ذهب في قلب اربيل ومزارا .

كلام عار من الصحة
المحلل السياسي حسن السلام -

امسى الشعب العراقي يحمل صورة واضحة للحكومة والسياسيين بصورة عامة فقد فضح احدهم الاخر وهدد احدهم الاخر وبانت حقائق كانت مخفية على المجتمع العراقي فاصبحت صورة السياسيين في نظر الشعب هي كالاتي :منتفعين وغير مبالين بالشعب العراقي .مصالحهم الحزبية والفئوية والمادية فوق كل اعتبار .متناحرين من اجل المنصب وليس من اجل المصلحة العامة العراقية .منافقين لايستحقون ثقة الشعب العراقي .لذلك يتوجه الشارع العراقي الى فكرة سحب الثقة من الحكومة والبرلمان معا ً والتوجه الى انتخابات مبكرة وتشكيل حكومة مؤقته لكي يتسنى لهم فرض رأيهم واقصاء المفسدين والعملاء والسراق من الحكومة العر اقية .

لا تركضوا الى عاصمة
Rizgar -

قلنا لكم يا قادة الكورد لا تركضوا الى عاصمة الانفال.... لقد ركضت الى بغداد من اجل مصالح احزابكم . اين مصلحة شعب مؤنفل في عا صمة الانفال والذبح.

تهديد
ئالان -

بماذا يهدد مسعود البرزاني الأن ماذا يستطيع ان يفعل ؟ طبعا لا شئ قبل كان يهدد ويتحالف مع صديقه (صدام) ويهجم على الاخرين بالدبابات والمدرعات كما حدث عام 31-اب-1996 ام الان فهو فقط يهدد بكلام واي كلام فاااااارغ ذهب ذالك الزمن مع الريح

لا تركضوا الى عاصمة
Rizgar -

قلنا لكم يا قادة الكورد لا تركضوا الى عاصمة الانفال.... لقد ركضت الى بغداد من اجل مصالح احزابكم . اين مصلحة شعب مؤنفل في عا صمة الانفال والذبح.

هذه الدیموقراطیة
جعفر محمود -

فی النظام الدیموقراطی من حق النواب و الاحزاب السعی الحثیث لاسقاط الحکومة حتی لو کان بغرض شخصی بحت و من حق الحکومة التشبث بالسلطة عبر القانون و الدستور حتی لو کان بغرض حب السلطةو لان العرب ( بما فیهم بعض النواب فی العراق )لم یعرفوا معنی الدیموقراطیة فلذا یتصورون ان المتشبث بالسلطة - الذی جاء الیها عبر صنادیق الاقتراع - هو دیکتاتور کما قد یتصور بعضهم ان عملیة سحب الثقة غیر قانونیة

اتضح الامر
salim -

المسأله لم تعد محصوره بتغيير رئيس الوزراء فهذا الامر طبيعي في النظم الديمقراطيه لكن المسأله في ما وراء ذلك.ان اجندة مسعود البرزاني لم تعد خافيه على فطين _على فكره هو دكتاتور مخضرم في كردستان وحكم العائله اصبح جليا فيها فعن اي دكتاتوريه يتكلم_ان اجنده الاكراد الان هو استقلالهم والحاصل عمليا في كردستان ولكن ايضا استحواذهم على القرار في بغداد...اقول استحواذ وليس المشاركه فهم يريدون كردستان خالصه لهم ولكن مشاركه العرب بالجزء المتبقي من العراق...الاكراد يريدون رئيس وزراء دميه في ايديهم..الامر معروف لعلاوي لكنه لا يهتم مازال هناك امل في الوصول الى الكرسي لكن العتب على الصدر لانه سيكون كعتبه الباب للمرور فقط..ولو انه من الصعب العتب على شخص مثل الصدر الذي دفعت به الصدفه الى الواجهه فالرجل لايملك من مقومات القياده شيئ...بالعربي القصيح فارغ

هذه الدیموقراطیة
جعفر محمود -

فی النظام الدیموقراطی من حق النواب و الاحزاب السعی الحثیث لاسقاط الحکومة حتی لو کان بغرض شخصی بحت و من حق الحکومة التشبث بالسلطة عبر القانون و الدستور حتی لو کان بغرض حب السلطةو لان العرب ( بما فیهم بعض النواب فی العراق )لم یعرفوا معنی الدیموقراطیة فلذا یتصورون ان المتشبث بالسلطة - الذی جاء الیها عبر صنادیق الاقتراع - هو دیکتاتور کما قد یتصور بعضهم ان عملیة سحب الثقة غیر قانونیة

وماذا عن المالكي!؟
ازاد -

وماذا يمتلك المالكي من خبرة سياسية وماذا يعرف غير مهنة بيع السبح اليس هذا ما كان يفعلة في الدمشق وباالذات في منطقة السيدة زينب وما هو منجزات هذا الشخص بعد 9 سنوات من ادارة للبلد واين ذهبت المليارات ولماذا ليس هناك ماء صالح للشرب ولماذا ليس هناك كهرباء وليس هناك امن وامان وعمل ووووووولماذا تصرون عن الدفاع عنة وكلكم تعلمون انة امي متخلف لآ يفق لآ باالدين ولآ باالسياسة ولآ يسمح ولآيسمع لغيرة ان يشاركة ولو باالمشاورة هم الآول والآخير هو تمسكة باالكرسي ليس الآ وليذهب الشعب للجحيم.

نحن فداك كاك مسعود
kurdo -

نحن فداك ياسروك كردستان,سنصوت للأنفصال متى تراه مناسبامن كردستان سوريا

وماذا عن المالكي!؟
ازاد -

وماذا يمتلك المالكي من خبرة سياسية وماذا يعرف غير مهنة بيع السبح اليس هذا ما كان يفعلة في الدمشق وباالذات في منطقة السيدة زينب وما هو منجزات هذا الشخص بعد 9 سنوات من ادارة للبلد واين ذهبت المليارات ولماذا ليس هناك ماء صالح للشرب ولماذا ليس هناك كهرباء وليس هناك امن وامان وعمل ووووووولماذا تصرون عن الدفاع عنة وكلكم تعلمون انة امي متخلف لآ يفق لآ باالدين ولآ باالسياسة ولآ يسمح ولآيسمع لغيرة ان يشاركة ولو باالمشاورة هم الآول والآخير هو تمسكة باالكرسي ليس الآ وليذهب الشعب للجحيم.

بارزاني خائن وعميل
humam -

بارزاني خائن وعميل لاسرائيل

بارزاني خائن وعميل
humam -

بارزاني خائن وعميل لاسرائيل