تراجع شعبية اوباما في العالم وهبوطها بحدة بين المسلمين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
كشفت استطلاعات للرأي، أن شعبية الرئيس الأميركي باراك أوباما تراجع لعدة اسباب منها اخفاقاته في تحقيق السلام في الشرق الأوسط. وفي حين مازال تأييد الرئيس الأميركي مرتفعا في أوروبا فالعكس تماما يطغو على رأي دول الشرق الأوسط.
لندن: أظهر استطلاع عالمي جديد أن استخدام الرئيس الأميركي باراك اوباما طائرات بدون طيار في باكستان، واخفاقاته في تحقيق السلام في الشرق الأوسط، وتقاعسه عن التحرك بشأن التغير المناخي، كلها أضرت بشعبيته في انحاء العالم.
وتبين نتائج الاستطلاع العالمي أن أغلبيات كبيرة من غير الأميركيين يشعرون أن الرجل الذي نال جائزة نوبل للسلام في عام 2009 خيب آمالهم.
وكشف استطلاع رأي العالم في الولايات المتحدة الذي أجراه مركز بيو في 21 بلدا، أن الثقة بسياسة اوباما الخارجية تراجعت بحدة منذ توليه الرئاسة قبل ثلاث سنوات، وخاصة بشأن تنفيذ هجمات بطائرات بدون طيار. وتبددت الآمال، كما تشير نتائج الاستطلاع، بأن تكون واشنطن أكثر أممية وتطلب موافقة الأمم المتحدة حين تريد الإقدام على عمل عسكري، وأن تكون أكثر توازنا في تعاطيها مع النزاع الاسرائيلي- الفلسطيني. كما يشعر غير الأميركيين بخيبة أمل إزاء تقاعس الرئيس عن التحرك حول قضية التغير المناخي.
ولعل أشد ما يدعو الى قلق واشنطن، هو انهيار الثقة انهيارا يكاد يكون كاملا بالاقتصاد الاميركي، حيث قال غالبية المشمولين بالاستطلاع في بريطانيا وألمانيا وفرنسا إن الصين هي القوة الاقتصادية الأولى في العالم اليوم. ولكن اوباما ما زال يتمتع بقدر من الاحترام، يزيد كثيرا على رصيد سلفه جورج بوش وقال غالبية الأوروبيين انهم يأملون بأن يُعاد انتخابه.
وكشف الاستطلاع وجود عداء شديد بصفة خاصة للهجمات الأميركية بطارئات بدون طيار في باكستان وافغانستان واليمن، ورغم أن واشنطن تدعي الحرص على استهداف قياديين إرهابيين، فانها كثيرا ما تقتل مدنيين في هذه الهجمات.
وأبدى 62 في المئة من الأميركيين تأييدهم لهذه الهجمات، ولكنها لم تنل إلا تأييد أقلية في جميع البلدان الأخرى التي شملها استطلاع مركز بيو. ونالت هذه الاستراتيجية الأميركية أوسع تأييد خارج الولايات المتحدة في بريطانيا، حيث أيدها 44 في المئة مقابل 47 في المئة أكدوا معارضتهم لها. ولكن أغلبيات كبيرة من الذين شملهم الاستطلاع في فرنسا والصين والمكسيك وروسيا عارضوا هذه الهجمات.
وما زالت شعبية أوباما واسعة في اوروبا، حيث نال استحسان 80 في المئة وبذلك تكون شعبيته هبطت بنسبة 6 في المئة فقط بالمقارنة مع شعبيته قبل ثلاث سنوات. ولكن الموقف يختلف خارج اوروبا، وسُجل أكبر هبوط في الثقة بالرئيس الاميركي في الصين حيث هبطت شعبيته من 62 في المئة عام 2009 الى 38 في المئة فقط هذا العام.
ويتمتع أوباما بنسبة مماثلة من الشعبية في روسيا.
ولعل من المتوقع أن تكون شعبية اوباما في أدنى مستوياتها في العالم الإسلامي حيث نالت سياساته تأييد أقل من 25 في المئة. وهي نسبة تبقى أعلى بكثير من شعبية الولايات المتحدة نفسها بين المسلمين. فان 15 في المئة فقط من المواطنين في البلدان الاسلامية ينظرون الى الولايات المتحدة نظرة ايجابية.
ويبين الاستطلاع الذي نشرت نتائجه صحيفة الغارديان ان آمال الأجانب خابت بشأن جملة سياسات اعتمدها اوباما، فعندما تولى الرئاسة كان قرابة نصف غير الأميركيين يعتقدون ان الرئيس الاميركي الجديد سيطلب موافقة المجتمع الدولي قبل استخدام القوة العسكرية. وأظهر الاستطلاع ان 29 في المئة فقط يعتقدون أن اوباما حقق الأمل الذي كان معقودا على الرئيس الأميركي الجديد في هذا الشأن. كما كان يُنتظر منه "ان يكون منصفا وعادلا مع الاسرائيليين والفلسطينيين" وان يتصدى لقضية التغير المناخي. وأظهر الاستطلاع خيبة أغلبيات كبيرة بالرئيس الاميركي حول هذه القضايا.
ولكن شعبية اوباما ما زالت قوية بين الاوروبيين. وتشير نتائج الاستطلاع الى اغلبيات كبيرة من الاوروبيين الذين يأملون باعادة انتخابه وفي مقدمتهم الفرنسيون، الذين تمنى 92 في المئة منهم ان يبقى ولاية ثانية في البيت الأبيض.
ولكن الحال تختلف في الشرق الأوسط حيث قال 75 في المئة من المصريين وأغلبيات واسعة في البلدان الأخرى انهم يريدون هزيمته في الانتخابات.
وهبطت مكانة أميركا الاقتصادية هبوطا حادا، بحسب نتائج الاستطلاع. فقبل اربعة اعوام كان 44 في المئة من البريطانيين يعتبرون الولايات المتحدة القوة الاقتصادية الأولى في العالم و28 في المئة فقط قالوا انها الصين. ولكن الاستطلاع الجديد قلب هذه الصورة رأسا على عقب، بقول 58 في المئة ان الصين هي القوة الاقتصادية الأولى في العالم و29 في المئة فقط قالوا انها الولايات المتحدة. وكانت النسبة مماثلة في المانيا وفرنسا واسبانيا.
التعليقات
ديون تفوق اقتصاد أمريكا 5
Economic Analyst -واشنطن :واس :أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أن العجز في الموازنة الأمريكية زاد بمبلغ 6ر124 مليار دولار ليتحرك العجز في البلاد مقترباً من مبلغ ترليون دولار للعام الرابع على التوالي ، حيث بلغ العجز في ميزانية أميركا في أكتوبر 2009 مبلغاً قدره 176.364 مليار دولار، ويتوقع البيت الأبيض للميزانية عجزاً بقيمة 1502 مليار دولار، وذلك على الرغم من أن الحكومة الأمريكية تحصل على المزيد من عائدات الضرائب ،وكانت تحصيلات الحكومة لعام 2012 قد زادت بنسبة 3ر5 بالمائة عن العام السابق حيث أدى تحسن سوق العمالة والنمو الاقتصادي المتواضع إلى ارتفاع عائدات الضرائب، ويعلق المحللون الاقتصاديون بأن ( هذا الدين يفوق الاقتصاد الأميركي ذاته خمس مرات تقريباً، وهذا ليس شفا الإفلاس، بل يتعدى حدود الإفلاس بأربع أضعاف، ويؤكد المحللون بأن أميركا، دولة ومجتمعاً، غارقة في الديون إلى الحد الذي يضع الاقتصاد الأميركي على مهب الريح؟ وأن الولايات المتحدة، وهي تهوي، تشد العالم المرتبط بها نحو الهاوية؟ لذلك لانجاة للدول الصغيرة من الانهيار المتوقع حتماً مالم تقم بالتخلص من الارتباط مع الدولار الأمريكي وبأسرع وقت ممكن ، والتوجه إلى الاهتمام بالزراعة والصناعة المحلية والتجارة البينية .
فرانكل وجوزيف ستيجليتس
أنطوان خوري -في حديث مباشر مع هيئة الإذاعة البريطانية أكد جيف فرانكل وجوزيف ستيجليتس على أنه بنتيجة الارتفاع الهائل في العجز الأميركي المزدوج (عجز الميزانية وعجز الميزان التجاري الجاري) يؤكد هذا أن علامات أفول الدولار كعملة عالمية صعبة رئيسية أضحت وشيكة واتفق كل من الاقتصادي العالمي فرانكل وجوزيف ستيجليتس، الاقتصادي الأول في البنك الدولي والحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد بأن انهيار الدولار وخسارته لوضعه كعملة احتياطية عالمية رئيسية سيحدث تحديداً مع حلول عام 2015، ولقد أصبح عدد الأوراق النقدية المطبوعة يجري بتسارع غير منطقي من وجهة نظر الاقتصاد العالمي حيث تعاظمت كتلة النقد الدولارية حول العالم بمقدار 90%،وأصبحت مطابع الدولار الأميركية تلفظ إلى الأسواق 635 مليون دولار في اليوم الواحد، ولا حاجة إلى الدهشة حين نرى أن بلدانا كثيرة، وهي تلحظ الأخطار المحدقة بالاقتصاد الأميركي راحت تخشى من أن تتحول مدخراتها بالدولار إلى مجرد أوراق،والمعطيات الإحصائية تشير إلى أن دين الدولة الأميركية الخارجي بما في ذلك الالتزامات المالية للشركات والأفراد، فإن هذا الدين يفوق الاقتصاد الأميركي ذاته خمس مرات تقريباً، وهذا ليس شفا الإفلاس، بل يتعدى حدود الإفلاس بأربع أضعاف ، ويؤكد المحللون بأن أميركا، دولة ومجتمعاً، غارقة في الديون إلى الحد الذي يضع الاقتصاد الأميركي على مهب الريح؟ وأن الولايات لمتحدة، وهي تهوي، تشد العالم المرتبط بها نحو الهاوية؟ لذلك لانجاة للدول الصغيرة من الانهيار المتوقع حتماً مالم تقم بالتخلص من الارتباط مع الدولار الأمريكي وبأسرع وقت ممكن .
مو جديده
فيصل الثاني -هاي مو جديده على العرب والمسلمين قبله كان بوش المسلمين بأمركا كلهم انتخبوه وبعدين رفضوه وقبله ريغان و كلنتون .. مساكين كل يوم ب راي .. كلمه تجيبهم وكلمه توديهم
أوباما في نظر عرب ومسلمين
Arab people -أوباما اختاره واضعوا السياسة الأمريكية ليكون وجهاً زنجياً وديعاً الهدف من ذلك خداع الشعوب المتخلفة بأنه صاحب قرار ولكن الحقيقة القرار الحقيقي لدهاقنة السياسة الأمريكية الذين أخفوا أنفسهم عن أنظار هذه الشعوب ، وأهم مواصفاتهم بأنهم نسخة مكررة من أصحاب القلوب التي قضت على السكان الأصليين من الهنود الحمر في أمريكا ،ويشهدالتاريخ المعاصر صورة مطورة لسياستهم بدأت بتفكيك الاتحاد السوفيتي ثم تدمير تعايش أهل العراق وأفغانستان وباكستان والصومال والسودان وفلسطين وهاهم الآن من وراء احتراق سوريا من الداخل تنفيذاً لاستراتيجية السياسة الأمريكية التي وضعها طبقاً لما صرح به كيسنجر في مقابلة تلفزيونية عبر بعض القنوات الأجنبية حول الملف السوري قال بالحرف الواحد (سنحرق سوريا من الداخل)
تناقضات أمريكا عند العرب
Les Miserables -وزيرة الخارجية الأمريكية تصرح أمام العالم لنتنياهو بتأييدها للاستيطان ثم تأتي إلى مصر وتصرح بأنها لاتقبل استمرار الاستيطان من إسرائيل ، واليك ماصرحت به صحيفة بريطانية :إسرائيل منهمكة في خطة سرية لتفريغ الضفة الغربية من سكانها الفلسطينيين مشيرة إلى مواصلة إسرائيل الاستيلاء على أراضي الفلسطينيين لخنق اقتصادهم ، وإن الحكومة الإسرائيلية وضعت خططا لبناء 70 ألف وحدة سكنية في المستوطنات في الضفة الغربية وذلك لتوطين 300 ألف مستوطن وفي الوقت الذي تتحدث فيه إسرائيل عن حل دولتين فإنها منهمكة بخلق واقع يجعل هذا الحل مستحيلا ، هذه مشاهدات مراسل في الضفة الغربية ، ومن هنا يرد السؤال التالي : هل تتعامل وزيرة الخارجية الأمريكية مع عميان لايرون ، أو أنها تعتقد بأن الشعوب العربية مصابة بفقدان الذاكرة ؟ أليس هذا عيب في السياسة الأمريكية بأن تصدر هذه التصريحات المتناقضة من أعلى مستوى في وزارة الخارجية الأمريكية وهي في نفس المنطقة العربية التي تستضيفها ، غير مراعية مشاعر الشعب الفلسطيني المنكوب ، ولاالشعوب العربية المحبطة ، لقد صارت السياسة الأمريكية في نظر الشعوب العربية سياسة تستهدف زيادة مآسي الأمة من فلسطين إلى العراق ومن الصومال إلى السودان ، ومن موريتانيا إلى سوريا ولها في كل دولة فتنة مزروعة تسلب الأمة طمأنينتها ، والشعور السائد بأن وراء ذلك السياسة الأمريكية ، لذلك تحلم الأمة العربية بميلاد قطب آخر في هذا العالم لعلهم يلوذون به خلاصاً من مآسيهم وويلات الفتن والحروب التي يمارسها هواة السياسة الأمريكية تجاه هذه الشعوب .
هل يستفيق عقلاء العرب
For Strategic Studies -تمكنت الولايات المتحدة الأمريكية من تفكيك الاتحاد السوفيتي،ثم تابعت خطتها التي تتلخص بتفكيك العالم الإسلامي والعربي، وبدأ التنفيذ حيث دخلت من باب إنقاذ الدول العربية من احتلال بعضها ثم قامت باحتلال دولة عربية ثم دولة إسلامية ثم أشعلت الفتن ولازالت في كل زوايا بلاد العرب والمسلمين تخفي سياستها وتعلن استنكارها،فأينما التفت تجد نار الفتنة في الصومال والسودان وموريتانيا ولبنان،واليمن وباكستان وسوريا ، فهاهم الفلسطينيون منشغلون لسنوات بمهاترات مصالحة أضف إلى ذلك مادام دحلان وعباس وفياض وأمثالهم فيها فستكون فترة كافية ينشغلون فيها عن اسرائيل ريثما يحين الوقت لأساليب أخرى لمؤامرات متطورة ، وبذلك انشغل الفلسطينيون عن اليهود وانشغلوا ببعضهم يشتمون بعضهم بعضاً ،ويأمل اليهود إنهاء بعضهم بعضاً مالم يعودوا إلى فهم مايحاك لفلسطين وأهلها، وكذلك السوريون تركوا اليهود وهاهم يقتلون بعضهم بعضاً، وكذلك اللبنانيون في طريقم ليقتلوا بعضهم بعضاً ودول الربيع العربي يجري تغذية الفتنة لخلق فتنة بينهم ستظهر ولو بعد حين ،وبلاد العرب والمسلمين كلها على هذا الطريق ، فهل يستفيق عقلاء هذه البلاد ويدركوا ضرورة تعايشهم السلمي ويكرسوا جميع امكاناتهم الفكرية والمادية والمعنوية لتحقيق ذلك ،وتفويت الفرصة على الدهاقنة من الدول الكبرى وعلى رأسها أمريكا الذين أقاموا النظام العالمي وجميع المؤسسات بما فيها مجلس الأمن للهيمنة على مقدرات الشعوب وإخضاعها لمصالحهم .
شرارة أمريكية لإحراق الكل
وائل غليون -أوردت مجلة ...... أهدرت أمريكا ثلاثة عشر تريليون دولار أي ثلاثة أضعاف ما أهدر في الحرب العالمية الثانية في حربين في العراق وأفغانسـتان، سقط فيهما أكثر من مليوني نسمة من الضحايا، لمجرد الهيمنة على مكامن الطاقة، أو طرق وصولها إليها، وأغرقت الشعوب في مستنقع بائس وهي تنادي بالديمقراطية وتحرير الشعوب ، وهاهي الآن تقوم بجر روسيا والصين وإيران إلى الحرب الأهلية في سوريا ولبنان ليقوموا بتدمير روسيا والصين وإيران وإحراق سوريا ولبنان ودول أخرى على طريق المخطط الأمريكي الجهنمي .
بيان صدر عن الأزهر الشريف
Front-Azhar -في خبر بثته بعض وسائل الإعلام الغربية مؤخراً، حول تدريب أفراد بالجيش الأميركي على إبادة المسلمين، وجاء الرد على الموقف الأمريكي تجاه الإسلام في بيان صدر عن الأزهر الشريف وهو أبرز مؤسسة دينية في مصر والعالم الإسلامي وجاء في الرد مايلي: طالعتنا صحف يوم الاثنين 14 مايو 2012بأنباء تصدم مشاعر المسلمين، بل والمشاعر الإنسانية الراقية كلها، وتسقط أوراق التوت التي يستتر بها دعاة الحضارة والمدنية الغربية، الذين يدعون كمالها، وينادون باتخاذها أنموذجاً يحتذى،وأضاف:هاهم أولاء ينادون بإبادة أمة بأسرها، هي الأمة المسلمة، الأمة التي ترفض إبادة أي جنس بشري أو حيواني،والأزهر الشريف، وإن كان يترفّع عن المهاترات، وعن الهبوط للرد على مثل هذه الدعوات المريضة، التي أفرزتها الحضارة المتعالية والنرجسية، فإنه يرى من الضروري أن يقول كلمتين وجيزتين، الكلمة الأولى موجهة إلى الشعوب الغربية وهي: إننا نحن المسلمين والعرب، لن نكرهكم، ولن نحقد عليكم أبداً، بل نرحب بالتعاون معكم في سبيل تحقيق الكرامة الإنسانية، والسلام العالمي، واحترام الندية والمساواة، كما يأمرنا قرآننا وسنة نبينا،لقد عرفنا خلال نصف القرن الماضي، انحياز بعض قادتكم ومعاداتهم لحضارتنا، وكيف أنهم يتجاهلون أو يجهلون دورها في بناء الحضارة الإنسانية، بما قدَمت من علوم ترجمت إلى لغاتكم، وأسهمت في بناء عصر النهضة ، وأما الكلمة الثانية إلى شعوب أمتنا الإسلامية والعربية، التي تحترم الأديان، وتقدر المقدَسات، وتؤمن بالإخوة الإنسانية، نقول لهم: أن حافظوا على روح السماحة، التي أوجبها الله عليكم، ولا تنزلقوا إلى مبادلة الكراهية بالكراهية، ولا الظلم بالظلم، ولينتبَه الجميع لهذه المكائد الغربية، ولتدبير أولئك الهمجيين، لإزالة وجودنا وكياننا، وإن الصبروتمسكننا بتعاليم ديننا هي السبيل ليتعرف الغرب على أفضل تربية إنسانية تتميز به هذه الأمة عملاً بقوله تعالى ( كنتم خيرأمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ) .
أمريكا تعلن غير ماتخفي
An Israeli View -موقع مقرب من الاستخبارات الصهيونية بأن هناك مفاوضات سرية بين واشنطن وطهران كانت نتيجتها على خلاف ماأعلنته الولايات المتحدة من تشديد العقوبات المفروضة على إيران حيث بدأت واشنطن في إلغائها، لقد كانت هذه صفعة في وجه رئيس الوزراء التركي رجب طيب أرودغان عندما التقى أوباما في سيئول حيث أنه بعد الاتصالات السرية التي تجريها واشنطن مع إيران أصبح الأتراك على يقين من أن أوباما سيكافئهم على خدماتهم، حيث تنضم أنقرة إلى قائمة الدول التي لا يسري عليها الحظر التي فرضته العقوبات ضد إيران،واستشهد الموقع في سياق تناوله للعلاقات السرية بين واشنطن وطهران بالمقابلة التي أجريت مع السيناتور الأسبق Chuck Hagel, الذي يعد واحدًا من الأشخاص الذي ينصت لهم الرئيس الأمريكي باراك أوباما، والذي ألمح في سياق مقابلة تلفزيونية أجريت معه بأن جهوده أسفرت عن قيام واشنطن بإعفاء أحد عشر دولة من العقوبات على إيران، وبموجب هذا الإعفاء تم تخفيف العقوبات على إيران في الوقت الذي تعلن الإدارة الأمريكية أنها ستزيد العقوبات المفروضة على إيران.
أمريكا تعلن غير ماتخفي
An Israeli View -موقع مقرب من الاستخبارات الصهيونية بأن هناك مفاوضات سرية بين واشنطن وطهران كانت نتيجتها على خلاف ماأعلنته الولايات المتحدة من تشديد العقوبات المفروضة على إيران حيث بدأت واشنطن في إلغائها، لقد كانت هذه صفعة في وجه رئيس الوزراء التركي رجب طيب أرودغان عندما التقى أوباما في سيئول حيث أنه بعد الاتصالات السرية التي تجريها واشنطن مع إيران أصبح الأتراك على يقين من أن أوباما سيكافئهم على خدماتهم، حيث تنضم أنقرة إلى قائمة الدول التي لا يسري عليها الحظر التي فرضته العقوبات ضد إيران،واستشهد الموقع في سياق تناوله للعلاقات السرية بين واشنطن وطهران بالمقابلة التي أجريت مع السيناتور الأسبق Chuck Hagel, الذي يعد واحدًا من الأشخاص الذي ينصت لهم الرئيس الأمريكي باراك أوباما، والذي ألمح في سياق مقابلة تلفزيونية أجريت معه بأن جهوده أسفرت عن قيام واشنطن بإعفاء أحد عشر دولة من العقوبات على إيران، وبموجب هذا الإعفاء تم تخفيف العقوبات على إيران في الوقت الذي تعلن الإدارة الأمريكية أنها ستزيد العقوبات المفروضة على إيران.
مابال أوباما مكتوف الأيدي
Investigators -عن الكاتب الأميركي تشارلز كروثامر نقده لسياسة الرئيس الأميركي باراك أوباما إزاء استمرار شلال دم الشعب السوري على أيدي نظام الرئيس السوري بشار الأسد، وتساءل الكاتب المعروف بالقول "ما بال أوباما يقف مكتوف الأيدي" تجاه الأزمة في سوريا، ألا يعتبر ذلك خيانة للقيم والمبادئ الأميركية، وأضاف تشارلز كروثامر أن الحكومة السورية فعلت أكثر من مجرد التهديد بالمجازر ضد الشعب السوري، ولقد قامت بالفعل وتقوم يومياً بمجازر وتدمير وعمليات قذرة ضد المدنيين لدرجة أنها ذبحت الأطفال بطريقة همجية لم يحدث لها نظير لدى أكثر الأنظمة تخلفاً ،كما أن السلطات السورية لازالت تقترف مجازر يومية وعمليات إعدام وقصف عشوائي للأحياء السكنية، وأن أكثر من خمسة عشر ألف شخص لقوا حتفهم في البلاد،وأشار كروثامر إلى أن أحد تصريحات أوباما بشأن الأزمة السورية، أنه قال "لا يمكننا أن نبقى مكتوفي الأيدي"، وتساءل الكاتب بالقول "وماذا فعل أوباما"، كل مافعله هو أنه "وقف مكتوف الأيدي،وقال كروثامر إن واشنطن فرضت عقوبات اقتصادية ضد النظام السوري، ولكنها كتلك العقوبات المفروضة ضد إيران، لم تفلح في تغيير سلوك النظام،وأضاف أن روسيا تمد الأسد بالسلاح وأن إيران تمده بالمال والحرس الثوري، وتساءل عما تفعله الولايات المتحدة من أجل الشعب السوري، موضحاً أن واشنطن تدعم بعثة ضعيفة للأمم المتحدة لا تغني ولا تسمن من جوع، فهي لم تستطع حتى وقف عمليات القتل في سوريا، فضلاً عن سحب الدبابات والمظاهر المسلحة في أحياء المدن الآهلة بالسكان المدنيين ، وقال كروثامر: إن عدداً من المدنيين السوريين الذي التقوا مراقبي الأمم المتحدة أو تحدثوا إليهم واجهوا الإعدام ، بعد أن شرحوا جرائم الأسد ضد أهاليهم ،ودعا الكاتب كروثامر إلى ضرورة تدريب وتسليح الثوار السوريين الموجودين في تركيا، ،وقال كروثامر إن أوباما يصر على عدم التدخل العسكري الأميركي في سوريا إلا إذا كان عن طريق دعم من المجتمع الدولي، وأضاف أن هذه الحجة تصطدم بالفيتو الروسي والفيتو الصيني،وأعرب الكاتب كروثامر عن الدهشة، وتساءل عن أي منطق هذا الذي يوجب أن تخضع الشرعية الأخلاقية لأي إجراء تقوم به الولايات المتحدة للمباركة من جانب من وصفه بالسفاح بوتين أو من وصفهم بالجزارين الذي اقترفوا المجازر في ميدان تيانانمين في الصين،وقال كروثامر إنه لا يجب التظاهر بأن الأمم المتحدة تقوم بأي إجراء فاعل بشأن ال
مابال أوباما مكتوف الأيدي
Investigators -عن الكاتب الأميركي تشارلز كروثامر نقده لسياسة الرئيس الأميركي باراك أوباما إزاء استمرار شلال دم الشعب السوري على أيدي نظام الرئيس السوري بشار الأسد، وتساءل الكاتب المعروف بالقول "ما بال أوباما يقف مكتوف الأيدي" تجاه الأزمة في سوريا، ألا يعتبر ذلك خيانة للقيم والمبادئ الأميركية، وأضاف تشارلز كروثامر أن الحكومة السورية فعلت أكثر من مجرد التهديد بالمجازر ضد الشعب السوري، ولقد قامت بالفعل وتقوم يومياً بمجازر وتدمير وعمليات قذرة ضد المدنيين لدرجة أنها ذبحت الأطفال بطريقة همجية لم يحدث لها نظير لدى أكثر الأنظمة تخلفاً ،كما أن السلطات السورية لازالت تقترف مجازر يومية وعمليات إعدام وقصف عشوائي للأحياء السكنية، وأن أكثر من خمسة عشر ألف شخص لقوا حتفهم في البلاد،وأشار كروثامر إلى أن أحد تصريحات أوباما بشأن الأزمة السورية، أنه قال "لا يمكننا أن نبقى مكتوفي الأيدي"، وتساءل الكاتب بالقول "وماذا فعل أوباما"، كل مافعله هو أنه "وقف مكتوف الأيدي،وقال كروثامر إن واشنطن فرضت عقوبات اقتصادية ضد النظام السوري، ولكنها كتلك العقوبات المفروضة ضد إيران، لم تفلح في تغيير سلوك النظام،وأضاف أن روسيا تمد الأسد بالسلاح وأن إيران تمده بالمال والحرس الثوري، وتساءل عما تفعله الولايات المتحدة من أجل الشعب السوري، موضحاً أن واشنطن تدعم بعثة ضعيفة للأمم المتحدة لا تغني ولا تسمن من جوع، فهي لم تستطع حتى وقف عمليات القتل في سوريا، فضلاً عن سحب الدبابات والمظاهر المسلحة في أحياء المدن الآهلة بالسكان المدنيين ، وقال كروثامر: إن عدداً من المدنيين السوريين الذي التقوا مراقبي الأمم المتحدة أو تحدثوا إليهم واجهوا الإعدام ، بعد أن شرحوا جرائم الأسد ضد أهاليهم ،ودعا الكاتب كروثامر إلى ضرورة تدريب وتسليح الثوار السوريين الموجودين في تركيا، ،وقال كروثامر إن أوباما يصر على عدم التدخل العسكري الأميركي في سوريا إلا إذا كان عن طريق دعم من المجتمع الدولي، وأضاف أن هذه الحجة تصطدم بالفيتو الروسي والفيتو الصيني،وأعرب الكاتب كروثامر عن الدهشة، وتساءل عن أي منطق هذا الذي يوجب أن تخضع الشرعية الأخلاقية لأي إجراء تقوم به الولايات المتحدة للمباركة من جانب من وصفه بالسفاح بوتين أو من وصفهم بالجزارين الذي اقترفوا المجازر في ميدان تيانانمين في الصين،وقال كروثامر إنه لا يجب التظاهر بأن الأمم المتحدة تقوم بأي إجراء فاعل بشأن ال
the reason
i know -the main reason is that he didn''t support the arab leaders like mubark during arab spring and that make him as a cowred a rifraff ..you don''t support your close friend you will support no one and you don''t deserve respect
the reason
i know -the main reason is that he didn''t support the arab leaders like mubark during arab spring and that make him as a cowred a rifraff ..you don''t support your close friend you will support no one and you don''t deserve respect