أخبار

ليبيا: قضية احتجاز مبعوثي المحكمة الجنائية مسالة امن قومي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
طرابلس: صرح مسؤول ليبي الاربعاء ان قضية احتجاز مبعوثي المحكمة الجنائية الدولية هي "مسالة امن قومي" سينظر فيها القضاة الليبيون.وصرح المتحدث الحكومي ناصر المناع للصحافيين في طرابلس ان "هذه مسالة امن قومي" مؤكدا ان "العدالة الليبية هي التي ستقرر".وقال انه يتوقع من المحكمة الجنائية الدولية ان تتفهم ذلك، مشيرا الى ان بلاده ليست من الدول الموقعة على معاهدة روما التي تأسست بموجبها المحكمة.ولا يزال اربعة موظفين في المحكمة الجنائية الدولية بينهم المحامية الاسترالية مليندا تايلور التي تنتمي الى فريق الدفاع عن سيف الاسلام القذافي، نجل الزعيم الراحل معمر القذافي، معتقلين منذ الخميس في الزنتان (170 كلم جنوب غرب طرابلس) حيث كانوا في زيارة للقاء موكلهم.وبحسب كتيبة الزنتان التي تحتجز الاربعة، فإن تايلور متهمة بالتجسس بعد محاولتها تبادل وثائق مع سيف الاسلام القذافي، ما يمثل "تهديدا للامن القومي". وتم نقل هذه الاتهامات من جانب مصادر قضائية وحكومية في طرابلس.وقال المناع ان بعثة المحكمة "تجاوزت صلاحياتها وقامت بفعل ليس له اي علاقة بالمهمة التي كانت مكلفة بها وذلك بتبادل وثائق تمس الامن القومي".وقال ان القضية الان اصبحت في يد القضاء المحلي، مؤكدا ان القضاة الليبيين وليس الحكومة هم الذين سيتخذون قرارا في القضية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حسب الصحف الغربيه
التهمه تحديدا هي -

هذه المحاميه او بالاصح الجاسوسه كانت تحاول ارسال رساله مشفره من محمد اسماعيل الساعد الايمن لسيف الاسلام وايضا اعطاء سيف الاسلام اجهزه تنصت محمد اسماعيل والذي تسعى سلطات ليبيا لاعتقاله لجرائم حرب ولكن كيف وصل محمداسماعيل الى هذه وكيف جندها وكم دفع لها ما زال مجهولاً .واعتقد انه من الافضل توكيل محامي ليبي لهذا القاتل وسرعه اعدامه والمطالبه دوليا بتسليم عائشه زنقه زنقه.لانها وراء الاقتتال الذي ينشب بين خين وآخر.اما هذه الجاسوسه فيمكن اعطائها حكم مخفف كعشر سنوات حبس اذا ما اعترفت بكل ما لديها من معلومات ولا داعي لتطبيق حكم الاعدام عليها صحيح انها جاسوسه ولكن لم تشكل تهديدا مباشرا على امن ليبيا فموضوع سيف الاسلام في عداد المنتهي اصلا

حسب الصحف الغربيه
التهمه تحديدا هي -

هذه المحاميه او بالاصح الجاسوسه كانت تحاول ارسال رساله مشفره من محمد اسماعيل الساعد الايمن لسيف الاسلام وايضا اعطاء سيف الاسلام اجهزه تنصت محمد اسماعيل والذي تسعى سلطات ليبيا لاعتقاله لجرائم حرب ولكن كيف وصل محمداسماعيل الى هذه وكيف جندها وكم دفع لها ما زال مجهولاً .واعتقد انه من الافضل توكيل محامي ليبي لهذا القاتل وسرعه اعدامه والمطالبه دوليا بتسليم عائشه زنقه زنقه.لانها وراء الاقتتال الذي ينشب بين خين وآخر.اما هذه الجاسوسه فيمكن اعطائها حكم مخفف كعشر سنوات حبس اذا ما اعترفت بكل ما لديها من معلومات ولا داعي لتطبيق حكم الاعدام عليها صحيح انها جاسوسه ولكن لم تشكل تهديدا مباشرا على امن ليبيا فموضوع سيف الاسلام في عداد المنتهي اصلا